2025-02-23@11:35:54 GMT
إجمالي نتائج البحث: 306
«روز الیوسف»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
د. روز اليوسف شعبان: التاريخ يكرّر نفسه في رواية سبيطة الأيام قبل الأخيرة للكاتب المقدسي عبدالله دعيس
د. روز اليوسف شعبان تقع الرواية في 230 صفحة من القطع المتوسط ، إصدار مكتبة كل شيء حيفا (2023). سبيطة بلدة تقع في صحراء جنوب فلسطين، بناها العرب الأنباط، فهي إحدى المدن الست التي كانت تقع على طريق البخور في القرن التاسع أو العاشر، حيث كانت تتوقف فيها القوافل ثم تتجه إلى مصر أو إلى الميناء في غزة. ص 7-8. يستحضر الكاتب تاريخ بلدة سبيطة قبل ألف عام من خلال شخصية عيسى الذي جعله مجنونا ، لكنه ينطق بالحكمة والعقل، فيتراءى لنا التاريخ مثقلا بالقتل والدمار والفتنة وحب السيادة والملك والسلطة، فالحاكم بأمر الله الخليفة الفاطمي السادس الذي حكم في مصر من 996 م إلى 1021م، أعمل في بلاد المسلمين الدمار وزرع الفتنة بين الطوائف، وأهدى المال والذهب لابن سلمة...
روز اليوسف شعبان الفجرُ ضالعٌ في الغياب والأرضُ تمور في اليباب أبٌ قتيلٌ وأسرةٌ ضيعها القهرُ وأضناها العذاب وذاك طفلٌ تائهٌ في دربه أضاع البوصلةَ وغاب في السراب ألمٌ ألمَّ به في غفلة أودى بأحلام الطفولة واستباح الحزنَ في حضن الغياب وتلك طفلةٌ تخشى الردى تلوذ بين الورد والتراب ترى من بعيد فجرًا قادما يغذّ السير يُضرمُ ألسنةَ الشهاب قالت له: تعال إلينا أنر قلوبنا فقد حجبت ضمائرَنا أغشيةُ الظلام ألا لا تعتب علينا فإنا نحبُّ عطرَ الورد لكنّ رائحةَ الموت عبقت في التراب مائةُ قتيل ويزيد…. قضوا نحبهم فأين من يذيق القَتَلَة ويلاتِ العذاب؟ همهم الفجرُ وأرسل نورَه يبعثُ الأملَ أنشودةً في الرباب قادمٌ أنا ! قادمٌ أنا لا تقنطوا! لا بدّ للجرم أن ينتهي وينقلعَ من ديارنا...
صرح المدير العام للآثار والمتاحف في سوريا نظير عوض لوكالة "فرانس برس" بأن منزل تراثي وسط دمشق يعود تاريخ بنائه إلى القرن التاسع عشر تدمر جراء حريق اندلع فجر الأحد الماضي. وقال عوض لفرانس برس "تكمن أهمية منزلي اليوسف والعظم المسجلين على لائحة التراث الوطني السوري في كونهما مرتبطين بالذاكرة السياسية والاجتماعية السورية".ويعود بناء المنزلين، وفق عوض، إلى الفترة الممتدة بين العامين 1820 و1850. إقرأ المزيد حريق ضخم في حي الثورة بدمشق (فيديو) واندلعت فجر الأحد النيران في منزل سكني في منطقة ساروجة في وسط دمشق، امتدت لتصل إلى بيت أثري يُعرف بأنه منزل عبد الرحمن باشا اليوسف، أمير محمل الحج الشامي في عهد السلطنة العثمانية.وأتت النيران التي أخمدت بعد ساعات على كامل منزل اليوسف، كما ألحقت أضراراً محدودة...
أتى حريق اندلع في سوق ساروجة العريق فجر الأحد على منزل تراثي وسط العاصمة السورية دمشق يعود تاريخ بنائه إلى القرن الـ19، وفق مصادر عديدة بينها المدير العام للآثار والمتاحف في سوريا نظير عوض. واندلعت النيران في منزل سكني بمنطقة ساروجة في وسط دمشق، التي كانت أول منطقة خارج السور الدمشقي العريق، وامتدت لتصل إلى بيت أثري يُعرف بأنه منزل عبد الرحمن باشا اليوسف، أمير محمل الحج الشامي في عهد السلطنة العثمانية. الباشا والرئيس وينحدر عبد الرحمن باشا اليوسف (1871-1920) لأُسرة كُردية جاءت من مدينة ديار بكر إلى دمشق، وكان نائب دمشق في "مجلس المبعوثان" – البرلمان العثماني، وعين لاحقا رئيسا لمجلس الشورى في نهاية عهد الملك فيصل الأول الهاشمي (ثالث أبناء شريف مكة الحسين ومؤسس المملكة السورية التي لم...
دمشق – (أ ف ب) – أتى حريق على منزل تراثي وسط دمشق يعود تاريخ بنائه إلى القرن التاسع عشر، وفق ما قال المدير العام للآثار والمتاحف في سوريا نظير عوض لوكالة فرانس برس. واندلعت فجر الأحد النيران في منزل سكني في منطقة ساروجة في وسط دمشق، امتدت لتصل إلى بيت أثري يُعرف بأنه منزل عبد الرحمن باشا اليوسف، أمير محمل الحج الشامي في عهد السلطنة العثمانية. وأتت النيران التي أخمدت بعد ساعات على كامل منزل اليوسف، كما ألحقت أضراراً محدودة بمنزل الرئيس السوري السابق خالد العظم المحاذي. والعظم (1903-1965) قاد البلاد لأشهر عدة في العام 1941، كما تسلم رئاسة الحكومة مرات عدة بين العامين 1941 و1963. ولم يبق من منزل اليوسف سوى بضعة جدران فيما بدا أشبه بساحة ردم...
عاش السوريون لحظات عصيبة وهم يشاهدون حي ساروجة التاريخي في دمشق وهو يحترق، فجر أمس الأحد، مما ولد غضبا على مواقع التواصل الاجتماعي وسط اتهامات للنظام السوري بافتعال الحريق أو الإهمال في التعامل معه على الأقل. ونقلت وسائل إعلامية سورية تفاصيل الحادثة، التي قالت إن الحريق اندلع في أحد المنازل القديمة في الحي بالقرب من منزل عبد الرحمن اليوسف (بيت اليوسف) ليمتد بعدها إلى المنازل المجاورة، ويلتهم جزءا من أبنية حي ساروجة الدمشقي العتيق، بينها قصر أمير الحج في دمشق عبد الرحمن باشا اليوسف. وأدى الحريق إلى أضرار كبيرة في بيت اليوسف، وانتقل إلى أجزاء من بيت خالد العظم (بيت التراث الدمشقي) ونجم عنه إحراق وتدمير أجزاء من قسم الحرملك الذي يشغله مركز الوثائق التاريخية، واقتصرت الأضرار على الماديات. وأثار...