مؤلفات جديدة في حفل ثنائي العود علي مسرح قصر الأمير طاز
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
يقدم ثنائي العود دينا عبد الحميد وغسان اليوسف حفلًا في الثامنة مساءً الجمعة ٢٥ أغسطس على مسرح قصر الأمير طاز بمصاحبة الفرقة الموسيقية.
ما الذي أعده ثنائي العود دينا عبد الحميد وغسان اليوسف من أغاني من أجل الحفل؟
أعد الثنائي برنامج فني مميز يتضمن مجموعة من أحدث مؤلفات دينا عبد الحميد بعنوان “سماعي القاهرة، حياة”، حيث قامت بأعدادهم بأسلوب الميلودي والهرموني.
وهو عبارة عن عود يعزف اللحن الأساسي والعود الآخر يعزف الخط المصاحب أو التلوين اللحني اما غسان اليوسف سوف يقدم مؤلف جديد بعنوان " عسلية ".
عازف العود الملحن غسان اليوسفما هي العسلية التي سيقدمها غسان اليوسف؟
وأشار غسان بأن هذه المؤلفة تعبر عن حال الأطفال في شوارع القاهرة القديمة عند تناولهم العسلية ويتنقل بتيمات الموسيقي ليذهب إلى صعيد مصر التي اشتهرت بصناعة هذه الحلوي وهي موسيقي تنشر البهجة والتفائل.
ثنائي العود دينا عبد الحميد والملحن غسان اليوسف ما الذي سيقدمه الثنائي خلال الحفل؟
كما يقدم الثنائي باقة من أروع أعمال الزمن الجميل التي أعيد صياغتها لتتناسب مع الة العود.
عازفة العود دينا عبد الحميد معلومات عن الثنائي دينا عبدالحميد وغسان اليوسف
الجدير بالذكر أن هذا الحفل يعد الظهور الأول للثنائي بعد عودتهم من الاردن ومشاركتهم في ختام فعاليات الدورة السابعة والثلاثون لمهرجان جرش للثقافة والفنون المقام في مدينة جرش الاثرية بالعاصمة الاردنية عمان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دينا عبد الحميد ثنائی العود
إقرأ أيضاً:
يوميًا.. 500 جرام من أفخم العود لتعطير أجواء المسجد الحرام
يستقبل المسجد الحرام زواره يوميًا بأجواء روحانية مفعمة بالسكينة، حيث تبذل رئاسة شؤون الحرمين جهودًا كبيرة لتعطير جنباته باستخدام أفخم أنواع الطيب والعود، تعزيزًا لروحانية المكان وإثراءً لتجربة المصلين والطائفين.
وفي إطار هذه العناية الفائقة، يُطيب الحجر الأسود، الملتزم، والركن اليماني خمس مرات يوميًا، باستخدام أجود أنواع دهن العود والعنبر.
وتتم هذه العملية قبل كل صلاة، ما يمنح الزوار والمصلين شعورًا بالانتعاش والراحة أثناء أداء شعائرهم.
كما تُبخر أرجاء المسجد الحرام بأكثر من 500 جرام من أفخم أنواع العود يوميًا، تُستخدم خلال 10 إلى 20 جولة متواصلة، تمتد على مدار اليوم لضمان بقاء الأجواء العطرة في كل ركن من أركان المسجد.
هذه الجهود تأتي انطلاقًا من حرص رئاسة شؤون الحرمين على توفير بيئة روحانية نقية، تجمع بين عبق التاريخ وحاضر التميز، ليبقى المسجد الحرام منارةً للطمأنينة والسلام لكل قاصديه من مختلف أنحاء العالم.