2025-01-31@07:52:06 GMT
إجمالي نتائج البحث: 114
«قصة قصيرة»:
ابرهيم موعد عانت عائلة أبو حجر من شظف العيش لقرون طويلة ، حيث كانت تقتات على البقول والثمار البرية قبل أن تتعرّف على اساليب الري والزراعة وايقاد النار وصيد البّر والبحر . وكان بديهيّاً أن تتحسّن ظروف معيشتها ، فتفاخر يوم ألأحد عادة، بالعاب الروديو وحفلات الشواء الباذخة . وكان ألأكثر سعادة في هذه...
خرج الأستاذ سيد حنفى من شقته فى الدور الرابع بالعمارة رقم (7) فى حى المستشارين برأس البر فى غضبٍ ما بعده غضب وقرف فوق الوصف.. بسبب ما حدث بينه وبين زوجته التى تريد أن تعود إلى بيتهما فى طلخا، لتأتى بأشياء قد نسيتها ولا تقدر أن تستغنى عنها ولا تريد أن تشترى غيرها من...
أخبار متعلقة جدران الجراح.. قصة قصيرة لــ عماد مجاهد العاملة.. قصة قصيرة لــ بهاء الدين حسن بريق الماضى.. قصة قصيرة لــ صفاء عبدالصبور عم الطيب يبيع الجرائد والمجلات، يحملها على كتفه ويطوف الشوارع والحوارى وينادى: «مجلات وجرائد اليوم» وفى يوم من الأيام خرج عم الطيب لبيع الجرائد كعادته...
نزار حسين راشد حادثة سطو صغيرة على ممتلكات المدرسة أثارت سخط وحنق المدير، الذي أقسم بتربة جدّه أن يعرف الفاعل، وصرّح أن مايؤرقه فعلاً هو أن يعرف فيما إذا كان الفاعل أو الفعلة من اللصوص العاديين وفي هذه الحالة لن يكون للأمر كبير أهمية وسيكتفي بإبلاغ البوليس ليتولوا الأمر، أما إذا كان أو كانوا من...
ابرهيم موعد مات أبي في يوم قائظ جداً . وحال انتشار الخبر ، توافدت نسوة الحيّ الى بيتنا لمواساة أمي . معظمهن إتشح معظمهن بالسواد ، وبدونَ كفحمات مشتعلات كلما علا منسوب نحيبهن العجيب . وبإنتظار تشييع أبي ، احتشد الرجال في باحة البيت ،فثرثروا ودخنوا واحتسوا القهوة المرّة من غير أن يفوتهم الترحّم عليه...
ملعون أبوالغربة.. أخدتنا لحم ورمتنا عضم، لم نجنِ منها غير الشتات والفُرقة، نعيش على هامش دفتر الحياة، أجساد بلا أرواح، فقدت الأيام طعمها، رب أسرة على الورق، زوج على الورق، ثم جَد على الورق.. منذ ولدنا والدنيا تلهو بنا، ضاقت بنا السبل، لم أعرف فى حياتى سوى الزراعة، من صغرى وأنا منقوع فى مِلح...
كلما دخلت من باب البيت، أسمع صوتها تتكلم فى الهاتف. أخبار متعلقة جدران الجراح.. قصة قصيرة لــ عماد مجاهد الرجل والنُّورج «قصة قصيرة» لــ محمد فيض خالد بريق الماضى.. قصة قصيرة لــ صفاء عبدالصبور ما إن تقوم من نومها، حتى تمسك بجهازها.. تفصله عن الشاحن وتدخل به الحمام.. وتخرج واضعة...
محمد حيدار إليك أنهى قائد الحرس الليلي محصّلة النبض والتخمين في المدينة، ومن أقاصي الثغور وافاك البريد، لم تكن تستوعب ما يُتلى كسابق دأبك، خصيصة التعاطي افتقدتها منذ دعاك الفراش إليه لأول مرة. نقيب أطبائك لم يصرحك كما توقعت، وكم كنت تحسن فن التوقع، عميد مؤرخيك أغرته سيرتك فبات يمارسها ليلا، عيونك في البلاط...
كانت عفويته كثيرًا ما تُصيب مَن حوله بالذهولِ، فكلامه عن تَشاكسه مع عِجلىّ النُّورج وجدالهما، وصراخ أخشاب المحراث حيِنَ يُقبِّل وجهَ الأرض بأسنانهِ الحِداد شىء من الخبل. أخبار متعلقة بريق الماضى.. قصة قصيرة لــ صفاء عبدالصبور العاملة.. قصة قصيرة لــ بهاء الدين حسن نعيمة والأراجوز.. «قصة قصيرة» لـــ أحمد عبدالعزيز...
عيناى عصفوران يغادران وجهى، يطوفان، يهبطان قرب موظفة تحدج مشحونة كلماتها، بطوفان عصبية كأن بيانات العملاء حجارة من سجيل، تخرج من شاشة الكمبيوتر، ترجمها، عميل فى جلباب قابع قبالتها زميلها على مبعدة أمتار خلف مكتبه. أخبار متعلقة بريق الماضى.. قصة قصيرة لــ صفاء عبدالصبور العاملة.. قصة قصيرة لــ بهاء الدين حسن...
محمد عبد حسن إلى: الطّاهر وطّار “عندما خرج قائد وحدة الدرك، قابلته حركة غير عادية الناس، رجالًا وأطفالًا، وعجائز، يتراكضون إلى أسفل. نحو سكة القطار وهم يهتفون: الشيخ العابد.. الشيخ العابد. ركض بدوره، وعند السكة وجد دركيين آخرين يقفان عند رأس جثّة الشيخ العابد ويبعدان الناس. لقد ألقى بنفسه تحت القطار. قال السائق. رآه بعضهم...
ياسين لمقدم جلس على كرسي متهالك، وعلى منضدة أفرد حزمة أوراق مثقلة بخطاطات تشبه الطلاسم المبهمة وفكر في دواخله… كتبت آلاف التعابير ولعبت بأضعاف العدد من الكلمات، ولكن لم أتمكن بعد من صناعة حرف جديد. أي كيمياء ساحرة سأحتاجها للعثور على هذا الحرف العنيد؟ سافرت بين جل المظان والقواميس والموسوعات، واستجمعت منها في كنانتي بعض...
وهذا مساء آخر بدونك. أخبار متعلقة العاملة.. قصة قصيرة لــ بهاء الدين حسن نعيمة والأراجوز.. «قصة قصيرة» لـــ أحمد عبدالعزيز صالح العبرة بالنهايات.. آرسنال وصن داونز يُدونان قصة «النفس القصير لا يعرف الذهب» وها هو صباح آخر، وها هو يوم آخر، يومان، شهر، عام، أعوام.. بدونك. دون أن أطالع وجهك...