2024-11-26@08:23:55 GMT
إجمالي نتائج البحث: 21
«لقاء معراب»:
أكدت مصادر مطلعة ان "القوات اللبنانية" ورئيسها يتعاملان بحذر شديد مع قوى المعارضة وحتى مع حزب "الكتائب اللبنانية" بعد لقاء معراب الاخير الذي لم يكن على قدر التطلعات. وبحسب المصادر فإن القوات تعتبر ان عدم مشاركة افرقاء المعارضة، او مشاركة بعضهم بمستوى ضعيف، افشل اللقاء وجعله من دون اي جدوى وكأنه لقاء قواتي قواتي. وترى المصادر ان التنسيق بين القوات ومعظم افرقاء المعارضة وصل الى مستويات منخفضة جدا بسبب "حرد" معراب من تصرفات هذه القوى تجاه القوات.. المصدر: لبنان 24
منذ لحظة التصعيد الكبير في جنوب لبنان، وحتى قبل ذلك، منذ تفجيرات "البيجير" قرر رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع اتخاذ خيار الصمت الاستراتيجي وابتعد بشكل كامل عن المشهد الاعلامي من دون اي هجوم فعلي على "حزب الله" الامر الذي اثار تساؤلات كبرى داخل قوى المعارضة، في الوقت الذي كانت فيه شخصيات سياسية اساسية ترفع الصوت عاليا في وجه الحزب. لم يكن جعجع جاهزا للذهاب نحو معركة سياسية، علما انه كان يهوى في السابق ان يكون رأس حربة في مواجهة حارة حريك، لكن وبعد مرور نحو ٣ اسابيع استعاد جعجع حماسة وقرر عقد مؤتمر "معراب 2" لتظهير قيادته للمعارضة علنا حتى لو انزعج حلفاؤه من هذا الامر.. لم يقدّم كلام جعجع جديدا ، فما اعلن عنه النواب الثلاثون...
انتهى "اللقاءُ الوطني الجامع" الذي عقد في المقر العام لحزب "القوات اللبنانيّة"، في معراب، بدعوة إلى "الذهاب فوراً" نحو انتخاب رئيس جديد للبلاد وتشكيل "حكومة سيادية" تعمل لإخراج البلاد من الحال المدمرة، وشدد المجتمعون على أن هذا كلّه "لا يعني أنّ فريقاً سيكون غالباً وآخر مغلوباً، لا بل سيكون لبنان هو المنتصر لمصلحة شعبه كله وأمنه واستقراره وازدهاره". وعقد اللقاء تحت عنوان "دفاعاً عن لبنان"، لطرح خريطة طريق إنقاذية "بعدما بلغت الحرب التي زُجّ فيها لبنان حدّاً كارثيّاً وفي ظل ما يعاني اللبنانيّون من موت وتهجير ودمار وانهيار". وشارك في المؤتمر شخصياتٌ سياسية وإعلامية واجتماعية وأمنية سابقة معارضة. وبعد الانتهاء من المناقشات والحوارات بين المشاركين حول "الوضع العام المأساوي"، تلا جعجع البيان الختامي الذي أكدوا فيه أنّ لبنان...
رأى عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب زياد الحواط أن "الحرب في لبنان لم تأت صدفة وكلفت البلاد الكثير من الدمار نتيجة المكابرة"، مشيرا إلى أن "تعاطي فريق من اللبنانيين باسم كل اللبنانيين مخالفة للدستور". وقال: "لا تزال هناك إمكانية لإعادة إعمار البلاد على الرغم من الدمار والرماد والأنقاض". أضاف عبر "صوت كل لبنان": "علينا واجب وطني لحماية لبنان من العدو الاسرائيلي، ولا سبيل لذلك إلا بالدستور والقرارات الدولية والمؤسسات". وتابع: "حزب الله وإسرائيل يتحملان مسؤولية تدمير لبنان، والمشروع الإيراني يتماهى مع المشروع الاسرائيلي لجهة عدم اهتمامهما للمصلحة اللبنانية. مشروع حزب الله سقط وعلى بيئة المقاومة أن تقتنع أن لا أحد يمكن أن يحميها إلا الشرعية اللبنانية". وشدد على "عدم استثناء المكون الشيعي، فأنا ابن منطقة جبيل...
كتبت ميسم رزق في" الاخبار": صحيح أن وليد جنبلاط أوحى أخيراً بأنه يستعدّ لاستدارة جديدة في الاتجاه المعاكس حينَ تحدّث عن «تطبيق القرار ١٥٥٩» وردّ على وزير الخارجية الإيراني، لكنه متنبّه أيضاً إلى المشاريع الانعزالية قيد التحضير، وهو «حرّيف» في التعامل معها. وعليه، ردّ الرجل على كل من ضرب لنفسه موعداً مع انقلاب جنبلاطي جديد يُغطي الحملة السياسية التي بدأت في البلد بعنوان «ما بعد حزب الله»، باتخاذ قرار مقاطعة مؤتمر «معراب» الذي دعا إليه حزب «القوات» اليوم تحت عنوان «دفاعاً عن لبنان لرسم خريطة طريق إنقاذ للبنان». وعلمت «الأخبار» أن الحزب الاشتراكي «ناقشَ على مدى اليومين الماضييْن التطورات في البلد، والجو السياسي الذي تُحاول بعض القوى إشاعته عن انتهاء حزب الله والتحضير لمرحلة ما بعده، ودعوة القوات للمؤتمر»....
يعقد اليوم في مقر"حزب القوات اللبنانية" في معراب اللقاء الوطني بعنوان «دفاعا عن لبنان» بمشاركة نواب وشخصيات تمثل المعارضة. ورأت مصادر سياسية مطلعة لـ «اللواء» أن خارطة الطريق التي تصدر اليوم عن اللقاء من شأنها إبراز موقف المعارضة المنسجم مع مبادئها بشأن الحرب وتداعياتها والتحذيرات التي أطلقت مرارا وتكرارا بشأن عدم جر لبنان إليها، متوقعة صدور نقاط بشأن المقاربة المقبلة والسعي إلى انتخاب رئيس الجمهورية ووقف إطلاق النار والالتزام بالقرارات الدولية، معتبرة أن هذا اللقاء ليس موجها ضد أحد إنما غايته التأكيد على هذه المقاربة الانقاذية والعمل على تنفيذها من دون تأخير. وكتب اسكندر خشاشو في"النهار": ومن الواضح أنه بالشكل سيكون لقاء "معراب 2" شبيهاً بلقاء معراب الأول الذي عقد في نيسان 2024، من حيث الحضور، مع بعض...
دعا حزب "القوات اللبنانية" الذي يتزعمه سمير جعجع، الجمعة، إلى عقد حوار وطني في معراب لمناقشة التطورات المتسارعة على الساحة اللبنانية، في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل برا وجوا من أواخر شهر أيلول /سبتمبر الماضي. وقال الحزب في بيان عبر موقعه الإلكتروني الرسمي، "بعدما بلغت الحرب التي زُجّ فيها لبنان حدّاً كارثيّاً وفي ظل ما يعاني اللبنانيّون من موت وتهجير ودمار وانهيار، ندعو إلى لقاء وطني جامع نتشارك فيه بطرح خارطة طريق إنقاذية". وأضاف أن اللقاء الذي يأتي تحت عنوان "دفاعا عن لبنان" يعقد في مقره العام في معراب، ظهر غد السبت. ووفقا لوسائل إعلام محلية، فإن من المتوقع غياب بعض الأطراف السياسية في المشهد اللبناني عن المشاركة في لقاء معراب، وذلك في ظل الانقسام السياسي بين...
تحت عنوان "دفاعاً عن لبنان"، وسعياً لوضع الإطار السياسي الذي يوقف الحرب الإسرائيلية على لبنان، بالتعاون مع الدول العربية والمجتمع الدولي، دعا حزب "القوات اللبنانية" إلى مؤتمر وطني جامع يعقد في مقرّ قيادة الحزب في معراب عند الثانية عشرة من ظهر السبت، ووجّه الدعوات إلى كلّ قادة قوى المعارضة والقوى الوطنية. وبحسب اوساط معنية فان "المجتمعين سيرسمون خريطة طريق لإنقاذ لبنان من الكارثة التي وصلت إليها البلاد جراء زجّها في حربٍ لا طائل منها، ولوضع حدٍّ لمعاناة اللبنانيين ". وشددت الأوساط "على أن المؤتمر سيكون جامعاً، وهناك استجابة من كلّ قوى المعارضة الوطنية للمشاركة ولإيصال رسالة لمن يعنيهم الأمر في الدخل والخارج، بأن اللبنانيين دعاة سلام وبناء وازدهار وليسوا هواة حروب". في المقابل، اعتبر مصدر نيابي معارض مستقل أن...
اعلن حزب "القوات اللبنانية" في بيان انه سيعقد لقاءً وطنيًا جامعًا في المقر العام للحزب في معراب ظهر السبت لطرح خارطة طريق إنقاذية، بعنوان " دفاعًا عن لبنان"، وذلك "بعدما بلغت الحرب التي زُجّ فيها لبنان حدا كارثيّا، وفي ظل ما يعانيه اللبنانيّون من موت وتهجير ودمار وانهيار".
بالرغم من ان حزب "القوات اللبنانية" لم يعلق بشكل علني على مقاطعة عدد كبير من حلفائه، من احزاب وشخصيات، "لقاء معراب" الا ان ما حصل لن يمر مرور الكرام قواتيا، اذ ان "الضربة" التي تلقتها جراء هذه المقاطعة كبيرة جدا. وبحسب مصادر مطلعة فإن "القوات" سيكون لها "موقف" سياسي وعملي مما حصل، ولن تتعامل مع حلفائها كأن شيئا لم يحصل، بل سيكون لها اداء مماثل او اقله لن تكون "متفهمة" لما حصل. وتعتبر المصادر "ان القوات لم تقصر ابدا مع افرقاء المعارضة بل تعاملت معهم بشكل ودي خلال كل المرحلة الماضية وبادرت تجاههم وحافظت لهم على وجودهم واحترمت حيثياتهم، لذلك فقد فوجئت بما حصل". في المقابل، بعد حديث النائب السابق وليد جنبلاط عن عدم تلبيّة الدعوة لحضور لقاء المعارضة...
كشفت قناة "الجديد"، اليوم الأربعاء، تفاصيل جديدة عن أسباب تغيّب فريق الرئيس فؤاد السنيورة عن المؤتمر الذي أقامه حزب "القوات اللبنانية" قبل أيام في معراب، من أجل تأكيد ضرورة تطبيق القرار 1701. ونقلت القناة عن مصادر مُقرّبة من "القوات اللبنانية" قولها إن التنسيق كان قائماً دوماً بين الأخيرة وفريق السنيورة وذلك ضمن لجنة مُشتركة تضمُّ شخصيات من الطرفين. وأشارت القناة إلى أنّ النقاش حول المؤتمر كان يتضمن عناوين عدّة ليس فقط المطالبة بتطبيق القرار 1701، بل تناول النزوح السوري، شكل الدولة والتمسك بالطائف وغيرها من الثوابت الوطنيّة. وتقول "الجديد" نقلاً عن مصادرها إن فريق السنيورة تفاجأ بالدعوة إلى المؤتمر من أجل القرار 1701 فقط ومن دون التنسيق مع القوى الأخرى، وأضافت: "إثر ذلك، قام الفريق المذكور...
لم تكن الانتكاسة التي تلقتها "القوات اللبنانية" في لقاء معراب بسبب المقاطعة الشيعية والدرزية والسنية لها، بهذا السوء، اذ ان كتلة القوات النيابية وحجمها الشعبي يمكنها من التعايش والتعامل بليونة كبرى مع التطورات ويجعلها قادرة على تعديل سياساتها من دون التعرض للاستنزاف الشعبي، كما ان معراب ستبقى حاجة سياسية لقوى كثيرة حليفة لها في الداخل اللبناني وفي المنطقة ايضاً، كل ذلك يخفف من حجم السلبية التي طالتها بسبب مقاطعة اللقاء الاخير. لكن بالرغم من ذلك، ظهرت أمام "القوات اللبنانية" حقيقة ساطعة يمكن إختصارها بما قاله النائب السابق فارس سعيد من ان السياسة التي أتبعت في المرحلة الماضية من قبل معراب أدت الى هذه النتيجة، اذ لا يمكن تبني خطاب يهاجم القوى السياسية غير المسيحية بشكل حاد وإنتظار نتيجة...
على الرغم من كلّ الاهتمام الذي سُلّط على الشكل، ومعه الحشد، يصعب القول إنّ "اللقاء التضامني الوطني" الذي عُقد في معراب بدعوة من حزب "القوات اللبنانية"، تحت عنوان "1701 دفاعاً عن لبنان"، أو ما اصطُلح على وصفه باسم "لقاء معراب"، حقّق في الشكل، قبل المضمون، الغايات المرجوّة منه، بعدما أظهر مرّة أخرى انقسام المعارضة على نفسها، ولا سيما في ظلّ "المقاطعة" التي أعلنتها بعض الأطراف الأساسية فيه. لم تكن هذه "المقاطعة" مضمرة، بل مُعلَنة جهارًا، فقد أصدر عدد من النواب السابقين بيانًا اعترضوا فيه على حصر اللقاء بموضوع القرار 1701، مشيرين إلى أنّ الضغط لتنفيذ هذا القرار "لن يغيّر شيئًا في المعادلة القائمة"، مذكّرين في الوقت نفسه بأنّهم يسعون منذ زمن لعقد هكذا لقاء، ولكن بعنوان "التوافق على...
بات من الواضح أن "المعارضة اللبنانية" تلقّت انتكاسة في الأيام الماضية، إذ إنّ "لقاء معراب" الذي تسبّب من دون أدنى شكّ بتضرّر رئيس "حزب القوات اللبنانية" سمير جعجع سياسياً ، أثبت بالدليل القاطع ضعف المعارضة وتشتّتها إضافة الى عدم نجاح "القوات" في تزعّمها. أرادت "القوات" من خلال اللقاء الظهور بمظهر القادر على تصدّر قوى المعارضة وترؤسها تمهيداً للمرحلة المُقبلة، أو بمعنى أدقّ تحضيراً للاشتباك السياسي قبل التسوية الكاملة. ولكنّ النتائج أتت عكس التوقّعات، إذ إنّ قوى المعارضة تعرّضت لنكسة كبرى بعد انكشاف انقسامها وتشرذمها وعدم توحّدها خلف موقف واحد. وبالتوازي مع الحديث عن امكانية حصول تسوية في قطاع غزّة، بدأ النقاش الجدّي داخل الأروقة السياسية عن مدى تمكّن "حزب الله" من السيطرة على الواقع السياسي اللبناني بعد...
قالت مصادر نيابية معارضة ان لقاءً آخر تحضر له قوى المعارضة وقوى أخرى مستقلة من أجل الضغط على عدم تجزئة القرار ١٧٠١ وتنفيذه كاملا بالتالي، وأشارت إلى أن اللقاء لم يحدد موعده بشكل رسمي لكنه سيتم للتأكيد على مطلب المعارضة، وتوجه الدعوات إلى الشخصيات نفسها التي شاركت في لقاء معراب، ورأت أن انتقاده على مستوى المشاركة ليس في مكانه فالمهم هو الإجماع على رفض الحرب. وفهم من هذه المصادر أن الأفرقاء الذين لم يحضروا لقاء معراب لن يشاركوا في أي لقاء يحمل العنوان نفسه، وفق ما كتبت"اللواء". وأكد النائب غسان سكاف الذي حضر اجتماع معراب في رد على سؤال لـ«اللواء» أهمية تطبيق القرار ١٧٠١ بكل مندرجاته وانه في حال وجهت دعوة إليه لحضور اجتماع بالمضمون نفسه أي حماية هذا...
انعقد "اللقاء التضامني الوطني" في معراب أمس، بدعوة من حزب "القوات اللبنانية"، تحت عنوان "1701 دفاعاً عن لبنان"، وشارك فيه ممثلون لأحزاب وكتل نيابية وعدد من الشخصيات المعارضة لـ"حزب الله" من سياسيين وناشطين وصحافيين من مختلف الطوائف. وكتبت "النهار": احتل لقاء معراب الصدارة في التطورات الداخلية إذ شكّل صوتاً اعتراضياً على المضي في أخطار تعريض لبنان لحرب مدمّرة والمناداة بتنفيذ القرار 1701 بكامل بنوده. وجاء في "الشرق الاوسط": في حين رأى بعض الأوساط أن المشاركة غير الواسعة "أفشلت اللقاء"، رفض حزب "القوات" والمشاركون فيه وجهة النظر هذه، مؤكدين أنه عكسَ الهدف الذي عُقد من أجله، و"أوصل الرسالة المطلوبة".ويصفه الوزير السابق، النائب أشرف ريفي بـ"الممتاز"، ويقول لـ"الشرق الأوسط": "اللقاء كان ضرورياً في المضمون والتوقيت، ويشبه لقاء البريستول عام 2005"،...
ذكرت قناة "الجديد"، اليوم السبت، أن رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع بدا وحيداً في لقاء معراب الذي عقد اليوم، وذلك وسط غياب حلفاء وازنين أبرزهم الحزب "التقدمي الإشتراكي" الذي لم يشارك على الرغم من عدم اعتراضه على مضمون اللقاء وتمسّكه باللقاء 1701. وقالت مصادر قيادية في "اللقاء الديمقراطي" عبر قناة "الجديد" إنَّ "الإشتراكي يميلُ إلى لقاءات شبيهة بالبريستول والكارلتون لا إلى اجتماعات مُحتكرة في المكان والرئاسة".
تمكنت "القوات اللبنانية" في الفترة الاخيرة من تحقيق قفزة شعبية كبيرة حضرت لها منذ خروج رئيسها سمير جعجع من السجن، واستطاعت بعد جهد من تجاوز "التيار الوطني الحر" بشكل علني وكبير داخل الساحة المسيحية وهذا ما اعطاها ثقة كبيرة وهامشا واسعا في التحرك الميداني والسياسي والاعلامي، لكن هذا الامر لم يترافق ابدا مع خطة استراتيجية من اجل "تقريش" هذا التقدم الشعبي. بالرغم من الارقام الكبيرة التي حققتها معراب في الإنتخابات النيابية الاخيرة في البيئة المسيحية، لا تزال تتعاطى ان همها الوحيد هو السيطرة الشعبية المطلقة على المسيحيين، بمعنى اخر، هناك رغبة قواتية برفع مستوى التأييد الشعبي المسيحي لها الى حدود غير مسبوقة وهذا الامر يفرض عليها سلسلة من الخطوات وخطابا سياسيا قد لا يكون مفيدا على صعيد المكاسب...
بعد اللقاء المسيحي اليتيم الذي عُقد في بكركي للبحث في "وثيقة وطنية"، تجتمع اليوم قوى المعارضة في معراب من دون أن يعني أن الهدف من هذا اللقاء تأسيس جبهة لبنانية وطنية لم تنضج ظروفها بعد، خصوصًا أن ثمة اختلافًا قد يكون جوهريًا بينها على الأولويات وفق أجندات تختلف مواقيتها باختلاف طبيعة كل مرحلة من مراحل الأزمة، التي يعيش اللبنانيون تفاصيلها بكل مرارة ومعاناة لا تخلو من التحسّر على ماضٍ لن يعود على رغم ما فيه من مآسٍ قد تبدو بسيطة مقارنة بما يجري اليوم، وبالأخصّ وسط تنامي حركة التهديدات الإسرائيلية بتوسيع الحرب بالتزامن مع تصعيد متدرج في الجنوب والبقاع. ويأتي "لقاء معراب" غداة إقرار مجلس النواب التمديد لسنة للمجالس البلدية والاختيارية بعدما أمّن نواب كتلة "لبنان القوي" وعدد من...
تجتمع قوى المعارضة من كتل نيابية ونواب وشخصيات في المقرّ العام لحزب «القوات اللبنانية» في معراب، اليوم عند الحادية عشرة والنصف صباحاً، في لقاء تضامني وطني بدعوة من «القوات» تحت عنوان «1701 دفاعاً عن لبنان» وكتبت" النهار": سيكون ملف تنفيذ القرار 1701 المحور الوحيد لاجتماع معراب الموسع اليوم لقوى المعارضة والنواب المستقلين الذين سيشاركون فيه . وقد أوضح عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب غسان حاصباني أن اللقاء سيركز على تطبيق القرار 1701 كما صدر عن الأمم المتحدة بشكل كامل والخطوات الواجب اتخاذها في هذا المجال . وأشار الى ان "المشاركين هم داعمو القرار 1701 في ظل التفلت على الحدود اللبنانية والمطالبون ببسط السلطة الشرعية على الأراضي اللبنانية لإعلاء صوت مجموعة كبيرة من اللبنانيين أمام الرأي العام اللبناني والدولي". وأضاف:...
أوضح النائب غسان حاصباني أن "اللقاء المقرر في معراب يوم غد، سيركز على مسألة تطبيق القرار 1701 كما صدر عن الأمم المتحدة بشكل كامل، والخطوات الواجب اتخاذها في هذا المجال". وأكد خلال حديث عبر اذاعة "صوت كل لبنان" أن "التيار الوطني الحر لن يشارك في هذا اللقاء"، وأشار إلى ان "المشاركين هم داعمو القرار 1701 في ظل التفلت على الحدود اللبنانية والمطالبون ببسط السلطة الشرعية على الأراضي اللبنانية لإعلاء صوت مجموعة كبيرة من اللبنانيين امام الرأي العام اللبناني والدولي". أضاف: "ان اللقاء يعطي إشارة واضحة عن نية المشاركين بطرح أفكار لتفادي عدم الاستقرار وتوسع الدمار والتهجير والاغتيالات في لبنان". وأكد حاصباني أن "لقاء معراب لن يتطرق الى الموضوع الرئاسي وملف النزوح السوري"، كاشفا أن "مشاورات تحصل...