2025-02-23@14:55:26 GMT
إجمالي نتائج البحث: 20
«العلاقات الجزائریة الفرنسیة»:
فرنسا – صرح رئيس الوزراء الفرنسي الأسبق دومينيك دو فيلبان إن هناك توقعات كبيرة في الأوساط الفرنسية بالتوصل إلى حلول للأزمة مع الجزائر، موضحا أن “الاعتراف بالتاريخ المأساوي الفرنسي ضروري”. وفي مقابلة تلفزيونية أجراها مع قناة “الجزائر الدولية”، قال دوفيلبان: “ما يمكنني قوله بحكم لقائي بالعديد من المسؤولين في فرنسا، سواء في الأوساط السياسية أو الاقتصادية، هو أن هناك ترقبا كبيرا، وأملا في التوصل إلى حلول”. وأضاف: “أنا أعلم أن كل طرف مستعد للقيام بدوره، ونحن جميعا على استعداد للعمل على تجاوز الخلافات الحالية وإعادة فتح قنوات الحوار والتعاون”. كما أكد دوفيلبان، وجود تحركات للخروج من “الأزمة الحالية بشكل إيجابي”، مشددا على “التعاون وبذل الجهود الممكنة بين الطرفين الجزائري والفرنسي لتحقيق ذلك”. وأشار إلى أنه “لا يضع نفسه وسيطا”، موضحا:...
أكد المؤرخ الفرنسي، بنجامين ستورا، أن بداية الانسداد في العلاقات الجزائرية-الفرنسية، كانت بسبب قضية الصحراء الغربية. وصرّح ستورا، في حوار مع جريدة “المساء” الوطنية، أمس الخميس: “بداية الانسداد في العلاقات الجزائرية-الفرنسية كانت بسبب قضية الصحراء الغربية. وبخطة الحكم الذاتي للصحراء الغربية المزعومة”. وتابع ستورا بهذا الخصوص أنه “على السلطات الفرنسية وببساطة العودة إلى الشرعية الدولية التي تقرّ حق تقرير مصير الشعب الصحراوي. وكذا القانون الدولي الذي أقرّته منظمة الأمم المتحدة واحترام المبادئ التي تنص عليها مواثيق المنظمة الأممية منذ سنوات طويلة، بخصوص هذا النزاع القديم جدا”. وفي الحوار ذاته، دعا ستورا، السلطات الفرنسية للعودة إلى الشرعية الدولية بشأن موقفها الداعم لما يسمى بـ”خطة الحكم الذاتي” في إطار “السيادة المغربية” المزعومة على الصحراء الغربية. مبرزا أن هذا هو “السبيل الوحيد” لعودة...
أكد المؤرخ الفرنسي، بنجامين ستورا أن بداية الانسداد في العلاقات الجزائرية - الفرنسية كانت بسبب قضية الصحراء الغربية. وصرح ستورا في حوار مع جريدة “المساء” الوطنية أمس “بداية الانسداد في العلاقات الجزائرية – الفرنسية كانت بسبب قضية الصحراء الغربية، وبخطة الحكم الذاتي للصحراء الغربية المزعومة”. وتابع ستورا بهذا الخصوص أنه “على السلطات الفرنسية وببساطة العودة إلى الشرعية الدولية التي تقر حق تقرير مصير الشعب الصحراوي، وكذا القانون الدولي الذي أقرته منظمة الأمم المتحدة واحترام المبادئ التي تنص عليها مواثيق المنظمة الأممية منذ سنوات طويلة، بخصوص هذا النزاع القديم جدا”. وفي الحوار ذاته دعا ستورا، السلطات الفرنسية للعودة إلى الشرعية الدولية بشأن موقفها الداعم لما يسمى بـ”خطة الحكم الذاتي” في إطار “السيادة المغربية” المزعومة على الصحراء الغربية، مبرزا أن هذا هو...
يمن مونيتور/قسم الأخبار تحت عنوان “في مواجهة الجزائر.. الحفاظ على الحزم و الهدوء”.. قالت صحيفة “لوموند” الفرنسية، في افتتاحية عددها الورقي لهذا الأربعاء، إن رياحاً سيئة، بل وغير صحية، تهبّ على العلاقات الفرنسية الجزائرية، حيث اتخذ التصعيد منعطفاً مثيراً للقلق، خلال الأسبوع الماضي. كانت العلاقة بين باريس والجزائر معقدة بلا شك، وتعصف بها دورات متكررة من الخلافات والمصالحات، وهي مرآة لتاريخ عاطفي يمزج بين المأساة والقرب. لكن الهزة الحالية هي الأعنف، منذ عشرين عاماً. وهذا الأمر يثير المزيد من القلق، لأن قوات التذكير تراجعت عن موقفها، تقول “لوموند”. وأشارت “لوموند”، في افتتاحيتها هذه، إلى أن موجة الحمّى الأخيرة هذه وُلدت من اعتراف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية. وقد أثار هذا التحول الدبلوماسي غضب الجزائر التي تدعم...
لم تكن العلاقات الجزائرية الفرنسية على ما يرام منذ استقلال البلد في 62. لكنها لم تصل إلى هذه المرحلة الخطيرة من التشنج كما هو حالها هذه الأيام التي بدأت فيها السلطات الفرنسية تتكلم عن معاقبة الجزائر! في عهد الرئيس ماكرون الذي قدم نفسه قبل وصوله إلى قصر الإليزيه، عند زيارته الجزائر بمناسبة حملته الانتخابية، كونه الرئيس الذي ستعرف العلاقات بين بلده والجزائر مستويات جد متطورة، أوحى بها وهو يتكلم بأسلوب جديد عن الماضي الاستعماري لبلده، مبينا انه ينتمي إلى جيل ليس له مسؤوليات في حرب التحرير لا هو ولا عائلته التي لم يكن معروفا عنها ماضي استعماري في الجزائر، عكس الكثير من أعضاء النخبة الفرنسية السياسية القديمة. عدة مستويات يمكن أن تفسر هذا التدهور في العلاقات بين البلدين، قد...
تشهد العلاقات المضطربة على مر التاريخ بين فرنسا والجزائر، خضات جديدة مع توقيف مؤثرين جزائريين على ذمة التحقيق في فرنسا بسبب رسائل كراهية نشروها، ومواجهة دبلوماسية جديدة حول توقيف كاتب جزائري فرنسي في العاصمة الجزائرية. وأوقفت السلطات في باريس مؤخرا ثلاثة مؤثرين جزائريين، للاشتباه في تحريضهم على الإرهاب، ووضع منشورات تحث على ارتكاب أعمال عنف في فرنسا ضد معارضين للنظام الجزائري. أحدهم أوقف الجمعة في ضواحي غرونوبل بعد نشره مقطع فيديو، تم حذفه في وقت لاحق، يحث المتابعين على « الحرق والقتل والاغتصاب على الأراضي الفرنسية »، بحسب لقطة مصورة من شاشة لوزير الداخلية برونو ريتايو. ونشر هذا الرجل « أنا معك يا زازو »، مخاطبا مؤثرا جزائريا آخر، يدعى يوسف أ المعروف باسم « زازو يوسف »، كان قد اعتقل قبل ساعات قليلة، بشبهة الدعوة...
الجزائر- يبدو أن العلاقات الجزائرية الفرنسية قد انتقلت في الفترة الأخيرة من مرحلة التوتر المصحوب بجهود التقارب التي ميزتها في السنوات الأخيرة إلى مرحلة التأزم العلني. وكشفت تصريحات الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون عن عمق الأزمة، خاصة بعدما أكد أن "زيارته إلى فرنسا مستبعدة في الوقت الراهن"، باستعماله العبارة التاريخية المعروفة "لن أذهب إلى كانوسا"، إضافة إلى حديثه عن بعض الأطراف الفرنسية "الحاقدة على الجزائر، والتي باتت تؤثر على قرارات الإليزيه". ويستخدم تعبير "الذهاب إلى كانوسا" في الكناية عن رفض الخضوع وطلب المغفرة، ويشير إلى الإجراء الذي أُجبر عليه الإمبراطور الألماني هنري الرابع في القرن الـ11 عندما ذهب إلى مدينة كانوسا الإيطالية ليطلب من البابا غريغوري السابع رفع الحرمان الكنسي عنه. روابط قوية ورغم أن...
نجح الجزائريون بعد عقود من استعادة اللغة العربية والهوية الدينية، وراحوا يشيدون المساجد ويعملون على إدارة بعض المؤسسات، لكن بقيت قضية الأرشيف واحدة من القضايا المعلقة، فقد حمل الفرنسيون معهم كل المستندات والخرائط وقوانين الإدارة المحلية والآلاف من الكتب القديمة المخطوطة.عرفت الدول الحديثة أهمية الوثائق التاريخية منذ فترة مبكرة من التاريخ الحديث، وكانت الولايات الإيطالية في مقدمة الدول التي عُنيت بأرشيفاتها، منذ عصر النهضة الإيطالية خلال القرنين الخامس عشر والسادس عشر، ورغم ما أعقب ذلك من حروب أوروبية، دينية وسياسية إلا أن الوثائق كانت أحد المصادر التي اعتمدت عليها الدويلات الإيطالية، سواء في الحفاظ على ذاكرة كل ولاية، من حيث المستندات المتعلقة بنظم الإدارة والمالية وطقوس الكنائس أو حتى فيما يتعلق بالخرائط والمستندات التي تحول دون تغول أية دويلة على...
أزمة سياسية جديدة لاحت في الأفق، وتغيير في قواعد اللعبة.. بمثل هذه العبارات وغيرها، باتت جُل العناوين المتصدّرة للمشهد السياسي الدولي، تصف العلاقات بين الجزائر وفرنسا. وعقب إقدام الحكومة الفرنسية على الاعتراف بـ"المخطط المغربي للحكم الذاتي" كأساس وحيد لحل نزاع الصحراء في إطار السيادة المغربية؛ أصدرت الجزائر بيانا، استنكرت من خلاله ما نعتته بـ"القرار غير المنتظر"، مؤكدة أنها "ستستخلص كافة النتائج والعواقب التي تنتج عن هذا القرار الفرنسي، وتُحمّل الحكومة الفرنسية وحدها المسؤولية الكاملة والتامة عن ذلك". كذلك، قرّرت الجزائر سحب سفيرها لدى الجمهورية الفرنسية، بأثر فوري. وذلك بحسب بيان للخارجية الجزائرية. إثر ذلك، نقلت وكالة "فرانس بريس" عن مصدر دبلوماسي قوله: "لا تعليق لدينا على هذا القرار السيادي، من جهتنا، نبقى عازمين على مواصلة تعميق علاقتنا...
يُصرّ القادة الذين تعاقبوا على الحكم في كل من فرنسا والجزائر على أن العلاقات بين بلديهما “وثيقة وتاريخية”، إلا أنها مرت بعدة محطات عاصفة منذ استقلال الجزائر عن المستعمر السابق في العام 1962.وتحظى الزيارات المتبادلة بين رؤساء الجزائر وفرنسا باهتمام خاص، كونها تُترجم حالة العلاقة بين البلدين في هذه الفترة أو تلك.وكما كان الحال مع الرؤساء السابقين، شكلت زيارة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إلى الجزائر سنة 2022، ما بدا وكأنه سعي متجدد لإعادة ربط أواصر المودة بين عاصمتي الضفتين.لكن تأجيل زيارة الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، لباريس لأكثر من مرة غذّت تكهنات بوجود ركود في تلك العلاقات.ومع إعلان قصر الإليزيه الفرنسي، الاثنين، أن تبون سيقوم بزيارة دولة لفرنسا “بين نهاية سبتمبر وبداية أكتوبر” المقبلين، يبدو أن هناك إرادة لإعطاء...
انعقدت الدورة الـ11 للمشاورات السياسية الجزائرية-الفرنسية، أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة، حول العلاقات الثنائية بين البلدين، والوضع في منطقة الساحل ومالي والشرق الأوسط.وترأس الدورة كل من الأمين العام لوزارة الخارجية الجزائرية، لوناس مقرمان، والأمينة العامة لوزارة أوروبا والشؤون الخارجية للجمهورية الفرنسية، آن ماري دي كوت.وبحسب بيان وزارة الخارجية الجزائرية، مكنت هذه الجلسة، التي عقدت بمقر الوزارة، من إجراء تقييم شامل لوضع العلاقات بين البلدين على المستوى السياسي، وكذلك التعاون الثنائي في كافة المجالات، بما فيها المجال الاقتصادي ومسألة تنقل الأشخاص.وأضاف البيان أن القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك كانت على جدول أعمال المناقشات بين المسؤولين، ولا سيما الوضع في منطقة الساحل ومالي والشرق الأوسط، وبشكل رئيسي الوضع في فلسطين والأزمة الإنسانية في غزة.
أفادت وزارة الخارجية الجزائرية بأن وزير الخارجية أحمد عطاف بحث مع نظيره الفرنسي ستيفان سيجورنيه العلاقات بين البلدين، خلال لقاء لهما في نيويورك.وجاء في بيان الوزارة أنه "في إطار المهمة التي يقوم بها إلى نيويورك، بتكليف من السيد رئيس الجمهورية، أجرى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، السيد أحمد عطاف، لقاء مع نظيره الفرنسي، السيد ستيفان سيجورنيه، جدد له الوزير أحمد عطاف خلاله، التعبير عن تهانيه على إثر تعيينه على رأس الدبلوماسية الفرنسية".وأضاف البيان أن "الطرفين اغتنما الفرصة لاستعراض عديد الملفات المتعلقة بالعلاقات الجزائرية-الفرنسية، بما في ذلك الاستحقاقات الثنائية المتفق عليها وسبل تحضيرها على الوجه الأمثل".وتطالب الجزائر باريس منذ سنوات بتسوية ملفات عديدة، كفتح محفوظات الاستعمار الفرنسي وتسوية قضية المفقودين في حرب الاستقلال، فضلا عن التجارب النووية الفرنسية في الصحراء...
من جديد، وجّه السفير الفرنسي الأسبق بالجزائر، كزافيي دريانكور سهامه بعنجهية نحو الجزائر، وهذه المرة عبر موضوع تراجع المبادلات التجارية، وحظر البرامج الدراسية الفرنسية في المؤسسات التربوية، كما انتقد خيارات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ومراهنته على التقرب من الجزائر. وتأتي تصريحات الدبلوماسي السابق، في وقت تعرف فيه العلاقات الثنائية بين البلدين حركية جديدة وتقارب بعد فترة من الفتور، حيث يختار دريانكور جيدا توقيت خرجاته للتشويش على أي ديناميكية في العلاقات بين فرنسا والجزائر. ادعى السفير الفرنسي الأسبق بالجزائر، كزافيي دريانكور، الذي تحوّل إلى متحدث باسم تيار متنامي في فرنسا يدعو لسياسة أكثر تشددا تجاه الجزائر، أن الفرنسيين الذين احتلوا الجزائر لـ 132 عاما لم يعودوا قادرين على تفكيك شفرتها (استيعاب تحولات وتعقيد الواقع الجزائري)، وقال في حوار لصحفية (Var matin...
قال الدكتور علي ربيج، أستاذ العلوم السياسية، إن التاريخ، واحد من أخطر الملفات التي تعرقل تطبيع العلاقات الجزائرية الفرنسية. وأضاف خلال مداخلة ببرنامج "حديث المغرب العربي" الذي تقدمه الإعلامية فيروز مكي، على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن حكومة ماكرون قد بادرت في أكثر من مرة لمحاولة إصلاح ما يمكن إصلاحه في هذه العلاقات، وهي النية المعلنة من طرف الرئيس لفتح ملف الذاكرة وملف الأرشيف. وتابع: "الثورة الجزائرية التي دامت 7 سنوات عرفت الكثير من التجاوزات والكثير من الأحداث التاريخية، والحكومات الفرنسية المتعاقبة كان لها دور في إدارة هذه الأزمات والنزاعات التي حدثت، ويقولون إن الرئيس الفرنسي يبادر إلى فتح هذا الأرشيف، والرئيس يرحب بشكل مبدأي بهذه المبادرة، والنية الآن صادقة لكشف هذا الأرشيف في هذا التوقيت بالذات ويكشف الخونة الذين كانوا يتعاونون...
أخبارنا المغربية- عبد المومن حاج علي وبخت ميشيل تابارو، نائبة رئيس الحزب الجمهوري الفرنسي ورئيسة بلدية كانيه السابقة، في خطاب ألقته أمام المسؤولين المنتخبين والناشطين في حزبها، المجتمعين في مدينة كانيه، -وبخت- الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون، متهمة إياه بالتضحية بعلاقة فرنسا مع المغرب في محاولة لإرضاء السلطة الجزائرية، مؤكدة أن عودة العلاقات السياسية بين المغرب وفرنسا أمر ضروري لمصلحة البلاد. وقالت السياسية البارزة بالحزب الجمهوري، أمام الجمعية الوطنية الفرنسية، يوم الأحد في اجتماع مغلق ضم العديد من الناشطين والمسؤولين المنتخبين من حزبها: "أنا غاضبة من ماكرون لأنه ضحى بعلاقتنا مع المغرب في محاولة لإرضاء السلطة الجزائرية”. وأكدت تابارو مجددا رغبة حزبها في إعادة العلاقات الثنائية بين فرنسا والمغرب، قائلة وسط تصفيق حاد من الجمهور: "لأنه بالنسبة لنا لن تكون هناك...
إسطنبول/ الأناضول ألقى مقتل الفتى الفرنسي من أصول جزائرية نائل مرزوقي (17 عاما) بمزيد من التوتر على العلاقات المتأرجحة بين باريس والجزائر، ما من شأنه دحرجة زيارة الرئيس عبد المجيد تبون إلى فرنسا إلى ما بعد يوليو/تموز الجاري، بعد أن أجلت أكثر من مرة. فالموقف الجزائري الرسمي لم يلعب دور المراقب عن بُعد كما في السابق بل فضل أن يعبر عن موقفه بصراحة غير معتادة دبلوماسيا، ما يرجح استمرار حالة الفتور في العلاقات رغم محاولات احتواء مختلف الأزمات بين الجانبين كيف كانت العلاقات الجزائرية الفرنسية قبل مقتل نائل؟عندما زار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجزائر في الصائفة الماضية كان الاعتقاد السائد أن الأزمة الدبلوماسية بين البلدين في طريقها نحو الانفراج، خاصة بعد فوزه بولاية رئاسية ثانية وأخيرة وتخلصه نسبيا من ضغط...