2024-12-24@14:14:16 GMT
إجمالي نتائج البحث: 27
«تحف فنیة»:
«كان لازم أعافر عشان أحقّق حلمى»، بهذه الكلمات بدأ عمر عبدالرحمن، صاحب الـ24 عاماً، الذى يسكن فى محافظة القاهرة حديثه لـ«الوطن»، بعدما أسس أول مشروع خاص به ليتحدى الإعاقة ويثبت أن الظروف لا تمثل عائقاً أمام تحقيق الذات والنجاح. كافح «عمر» ولم يخضع للكم الهائل من الضغوط والظروف التى تحيط به على مختلف الاتجاهات، وتابع: «ماستسلمتش للظروف وأنشأت مشروع متخصص فى صناعة الشموع، كأول نجاحاتى الفعلية فى إثبات التغلب على الإعاقة». «العزيمة والإصرار» كانا عنوان «عمر» وأساس نجاحه فى تنفيذ المشروع الخاص به، حيث استطاع أن يثبّت أقدامه أكثر بهذه الصناعة بعد عدد من المحاولات الجادة لتعلم أسرار المهنة. لم ينسَ «عمر»، أحد متحدى الإعاقة، فضل والديه عليه، حيث عبّر عن ذلك بدموع الفرحة قائلاً: «ماكانش ممكن أوصل لحاجة بدون...
فى ركن هادئ من منزلها، كانت إسراء فتحى، صاحبة الـ28 عاماً، من محافظة القاهرة، تجد ملاذها فى عالم تصنعه بأيديها من الفخار المزين بالصلصال الحرارى بعدما بدأت كهواية بسيطة ثم تحولت تدريجياً إلى شغف لا يقاوم. «حولت حلمى لحقيقة»، هكذا تحدثت «إسراء» عن مشوارها مع حرفة أحبتها ولم تتوقف عند حدود الهواية وقررت تحويل شغفها إلى مشروع حقيقى فكانت تنحت المجسمات الصغيرة بدقة متناهية لتحمل كل قطعة بصمة إبداع فريدة خاصة بها، تميزها عن القطع السابقة، ما جعلها تكتسب خبرة جيدة. فكرت «إسراء» فى كيفية تسويق منتجاتها، لأنها لم تكن تمتلك الخبرة الكافية للترويج لمنتجاتها، وعن ذلك قالت: «بدأت أعرض منتجاتى اليدوية على أصدقائى وعائلتى، وكانو داعمين لى وأبدوا إعجابهم الشديد بها. ووجهت «إسراء» الشكر لجهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة...
تقرأ في عدد «الوطن» غدا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين: الصفحة الأولى - مصر وإندونيسيا تدعوان لانسحاب إسرائيل من فلسطين وسوريا - «المالية»: مهتمون بتشجيع ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة - «مدبولي»: نستهدف الاعتماد على الطاقة المتجددة وتقليل «الوقود الأحفوري» - وزير الزراعة اللبناني: مصر وجهتنا الأساسية لاستيراد ما نحتاجه - «التعليم العالي»: اهتمام القيادة السياسية بالملف التكنولوجي لتعظيم دور مصر الصناعي الصفحة الثانية - الحكومة: خطة متكاملة وعاجلة لتوفير وتلبية الاحتياجات من الطاقة الكهربائية وعدم اللجوء لتخفيف الأحمال مرة أخرى - «الوزير»: توطين 23 صناعة بتوفير الحوافز للمستثمرين - رئيس «الضرائب»: إحالة الحزمة الأولى من التسهيلات إلى «خطة النواب» - «البترول»: نسعى لتعظيم إسهامات قطاع التعدين لـ6% فى الناتج القومي - «البيئة»: بدء تشجير الطريق الدائري بـ«القاهرة الكبرى» - «الإسكان»: طرح 2974 قطعة...
في مبادرة إبداعية فريدة من نوعها، حط نادي ”ارمها صح“ رحاله في أحد مجمعات القطيف، ليقدم للزوار تجربةً تثقيفيةً وترفيهيةً في آنٍ واحد، تعرفهم من خلالها على أهمية المحافظة على البيئة وإعادة استخدام النفايات وتدويرها لتتحول من مصدر للضرر إلى مصدر للإلهام والجمال. وانطلقت فعاليات ”فكر قبل أن ترمي“ التي ينظمها النادي ضمن مبادرة ”الشرقية تبدع“، لتقدم للزوار فرصة التعرف على الطرق الصحيحة للاستفادة من الخامات والنفايات التي عادةً ما يتم التخلص منها، وذلك من خلال 6 أركان متنوعة تشمل التلوث الضوضائي، وإعادة التدوير وإعادة الاستخدام، والزراعة، والترشيد، والخوصيات، وركن خاص بالأطفال. بمشاركة 15 عضو من النادي.أخبار متعلقة تُجرى على أيدي نخبة من الكفاءات الطبية زراعة الأسنان بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر .. جودة.. ثبات.. وأعلى درجات الأمانطقس الشرقية.. أمطار ورياح...
أطلق نادي ”ارمها صح“ بالمنطقة الشرقية مبادرة لتحويل النفايات إلى ثروات فنية، مسلطًا الضوء على أهمية إعادة التدوير والترشيد والاستخدام الأمثل للموارد في بناء مستقبل مستدام للوطن. googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضحت الدكتورة أمل آل إبراهيم، رئيسة النادي، أن هذه المبادرة تجسد رؤية وطنية شاملة لمواجهة تحدي النفايات العالمي، وتحويله إلى فرصة لإطلاق العنان للإبداع والابتكار.أخبار متعلقة تعليم الأحساء يطلق حملة التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية اليومالأحساء.. عقد جلسة "مدارس حقلية" لتدريب المزارعين على مكافحة حفار ساق النخيلوأضافت: ”نحن نؤمن بأن كل قطعة مهملة تحمل في طياتها إمكانات فنية كامنة، وبأن الفن هو أداة قوية للتعبير عن حب الوطن والمسؤولية تجاه بيئته“.منتجات إعادة التدويروشهدت الاحتفالية عرضًا لمجموعة متنوعة من الأعمال الفنية المصنوعة من مواد معاد تدويرها، مثل البلاستيك والخشب والمعادن وبقايا النخيل،...
طريق النجاح ليس سهلًا كما يظن البعض، ولكن الأهم منه هو الإصرار للوصول له بعد عناء ومشقه وجهد فى محاولة لاستخراج أفضل الأفكار والإبداعات والطرق الحديثة.ففى عالم الفن الواسع تبرز قصص النجاح التى تثبت أن الإبداع لا يعرف حدودًا، نستعرض معكم قصة «علياء»، فتاة الشموع التى استطاعت أن تجعل منه تحف فنية تسر أعين الناظرين.فلم تكن تعلم علياء نبيل، ابنة محافظة الشرقية البالغة من العمر 25 عامًا، أن عشقها للشموع سيجعلها يومًا أحد أبرز الفنانين ذوى الأيدى الماهرة فى تحويل الشمع الخام إلى تحف فنية بأشكال وألوان تبهر الجمهور وتنافس بها فى الأسواق المحلية.فعلى بعد نحو 25 كيلومتراً من مدينة الزقازيق بالشرقية، وتحديدًا فى مدينة أبو كبير، تقع ورشة «علياء» فى منزلها، والتى مزجت من خلالها الفن بالشموع وأبهرت متابعيها...
بعد أن انشغل أولادها الثلاثة فى دراستهم الجامعية، قررت العودة إلى شغفها السابق وبدأت مشروعها الذى كانت تحلم به منذ نعومة أظافرها، بإعادة تدوير الأثاث القديم، دون أن تلتفت مريم السيد، صاحبة الـ65 عاماً، لاستنكار البعض من خطوتها فى هذا العمر المتقدم. إعادة تدوير الأثاث القديم «كان عندى 50 سنة، وقررت أملأ وقت فراغى، لكن جوزى كان بيعارض الفكرة من زمان، فبدأت أساعد الناس القريبة منى فى فرش الأثاث، وبعدها بفترة أقتنع بشغفى، وبدأت فى مشروعى الخاص»، بهذه الكلمات بدأت «مريم» حديثها لـ«الوطن»، لتنتقل من تلك المرحلة إلى تحقيق حلمها فى تصميم وإعادة تدوير الأثاث القديم، وبعدها مباشرةً بدأت فى صقل موهبتها من خلال دراسة كل شىء متعلق بالمجال، وعلمت نفسها بنفسها كيفية تصميم جميع أنواع الأثاث. تعشق...
وسط جمال وعظمة الآثار المصرية القديمة والتحف الأثرية التى أبهرت العالم يخرج صوت «كوكب الشرق» من كل جانب من جوانب المتحف القومى للحضارة المصرية، على اليمين تدندن بعاطفة متوهجة «يا حبيبى.. يللا نعيش»، وعلى اليسار تنشر بهجة وأملاً وهى تردد «يا صباح الخير يا اللى معانا» وغيرها من الأغانى التى تصدح من كل مكان، لتعلن عن أجواء احتفالية بمرور 100 عام على أولى الحفلات الغنائية الموثقة لأم كلثوم تحت عنوان «كوكب الشرق.. 100 سنة من تراثنا الفنى». فى لحظة، وبمجرد أن تطأ الأقدام متحف الحضارة يعود الزمن إلى قرن مضى، هنا بالفعل تقف داخل إحدى حفلات أم كلثوم، فجميع الأجواء كانت مهيأة لذلك من خلال المجسمات الخاصة بالحفلات، واللوحات الفنية التى تحمل صورتها وأفيشات أفلامها، وأخرى مصممة لتدل على أشهر...
يعكف المتقاعد التركي رضا يامان على تحويل قشور البيض إلى أعمال فنية وتحف نادرة، بكل بصبر وإتقان. انتقل يامان (64 عاما) من مدينة قونيا (وسط) إلى قضاء فتحية بولاية موغلا (غرب)، بعد تقاعده عن العمل بقطاع صناعة النسيج عام 2004. يامان يعكف بصبر وإتقان على تحويل قشور البيض إلى أعمال فنية (الأناضول) وفي فتحية، بدأ العمل في فنون الحفر على قشور البيض والخط العربي والنحت على الخشب، كما بدأ باستخدام تلك الفنون معا لتحويل قشور البيض إلى أعمال فنية. وقبل عامين، حصل يامان على لقب "حامل التراث الثقافي غير المادي" من وزارة الثقافة والسياحة التركية، ليبدأ بعدها المشاركة في مهرجانات وفعاليات وطنية ودولية لتقديم أعماله الفنية ونقل خبراته في هذا الفن للأجيال القادمة. يامان عرض أعماله في مهرجان بمدينة صامسون...
عرض برنامج «السفيرة عزيزة»، تقريرًا تليفزيونيا بعنوان «ست مصرية قررت تكون مٌبدعة وتعيد تدوير المخلفات وتحولها لتحف فنية رائعة»، ويتحدث التقرير عن السيدة نهاد عبدالوهاب، مُدربة أشغال يدوية في مجال إعادة التدوير، وهي تُعيد تدوير المُخلفات إلى تُحف فنية وإعادة تشكيلها. أشارت «نهاد»، إلى أنها فكرة إعادة التدوير بدأت منذ الطفولة، حيث كانت تقرأ مجلة ميكي، وكانت آخر صفحة تُسمى «اصنع بنفسك»، ودائما ما تكون مليئة بالأفكار، قصقصة الورق وعمل المُجسمات، وكان هذا يدخل عليها السرور عند الانتهاء من شكل ما. نهاد تتوسع في مجال إعادة التدوير وأضافت نهاد عبدالوهاب، أنها اهتمت بالمحتوى عندما كبرت بل وتوسعت في دراسته، لكنها لم تتخيل أن هذا سيكون مجال العمل الخاص بها، مُتابعة أنها دائما ما تسأل نفسها عن إعادة تدوير المهملات، وتشكيل منتج فني لاستخدامه...
أثبت النحات أحمد العيد موهبته الفريدة من نوعها من خلال ابتكاره فن النحت على منتجات النخلة، ليكون أول فنان في المملكة والخليج العربي يُقدم هذا الفن. ويُبدع العيد في نحت الشخصيات والأدوات واحتياجات المنازل مستخدمًا جذوع النخيل، والكرب، والجريد، والعرجون، مُتجليًا مهاراته الاستثنائية في استغلال خامات الطبيعة وإعادة تدويرها.هواية منذ الصغروقال: ”بدأتُ ممارسة هواية النحت منذ الصغر، تحديدًا في سن الخامسة عشر، حين كنتُ خطاطًا ورسامًا. وظّفتُ شغفي هذا في البيئة الأحسائية التي نشأتُ وتربيتُ فيها، فبرزتُ بهذا الفن الفريد باستخدام منتجات الطبيعة، والنخلة بشكل خاص.“أخبار متعلقة "الجوازات".. أبرز الأسئلة الشائعة لتجديد جواز السفر السعوديدراسة بريطانية: قضاء الوقت على وسائل التواصل يزيد إقبال الأطفال على التدخين .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height:...
درعا-سانافي ورشته الصغيرة التي تعج ببقايا الأخشاب والمعدات البسيطة يمضي محمد ياسر الحاصباني وقته في عالم الإبداع وصناعة التحف الفنية المستوحاة من الطبيعة وأغصان الأشجار القديمة، محققاً حلمه المؤجل لسنوات بسبب ظروف مختلفة.لم يدرس الحاصباني الفن أو الديكور، إنما استطاع بأنامله تطويع قطع الخشب التالفة باحترافية كاملة وشغف كبير، وتحويلها من قطع صغيرة ليست ذات فائدة إلى قطع فنية ومجسمات تنبض حياةً وجمالاً على هيئة مجسمات مختلفة، منها مركبات تمثل سفناً وطائرات وسيارات وحيوانات وغيرها.وأوضح الحاصباني البالغ من العمر ثلاثةً وستين عاماً خلال لقائه مع مراسلة سانا أنه لم يدخل بشكل جدي في إنجاز التحف الخشبية إلا قبل سنوات قليلة بعد أن أصبح تدوير الخشب والنحت عليه عالمه الخاص، مشيراً إلى أن حبه للخشب الذي يعطيه طاقة متجددة بدأ منذ...
عندما تقذف بها أمواج البحر في مواسم معينة يمر عليها الكثيرون دون اهتمام عدا الأطفال الذي يحبون اللعب بها، لكن ثمة من ينظر إليها بذائقة جمالية فريدة تسنح لموهبته الساحرة أن تشكّل منها ما يبهر الآخرين، فتصبح وسيلة يعتمد عليها وأسرته في التغلب على الأوضاع الاقتصادية الصعبة.من أسبوع إلى آخر، كان يتردد الشاب المخاوي عبدالقادر عقيلي على شاطئ البحر للبحث عن الأصداف وجمع أكبر عدد ممكن منها، ثم اختيار أفضلها بعد تمحيصها في عملية اعتاد عليها منذ سنوات.الشاب "عبدالقادر سعيد احمد عقيلي" البالغ من العمر (28 عاما)، احد أبناء منطقة يختل التابعة لعزلة الزهاري شمال مدينة المخا الساحلية التابعة لمحافظة تعز (جنوب غربي اليمن)، عمل صيادا منذ نعومة أظافره كسائر أبناء منطقته الساحلية بغرض مساعدة والده على توفير قوت أسرته...
درعا-سانابشغف كبير وأدوات بسيطة نجح الشاب عماد الحميدات من مدينة بصرى الشام في محافظة درعا بتصميم تحف وأعمال فنية يدوية من الخشب، إضافة إلى تميزه في مجال النحت والرسم والخط العربي.وخلال حديثه لـ سانا الشبابية بين عماد أنه افتتح مشروعه الصغير للأعمال لفنية عبر ورشة صغيرة في منزله منذ سنوات ليحول بذلك موهبته بالعمل اليدوي إلى فرصة عمل مدرة للدخل لدعم أسرته.أعمال فنية متنوعة يخصص عماد وقتاً لإنجازها ضمن ورشته بأحجام صغيرة ومتوسطة وبأشكال متعددة، منها ما يرمز للمناسبات الوطنية والاجتماعية، ومنها ما يحاكي الطبيعة والإنسان كاللوحات الفنية التي يمكن وضعها في أماكن الاستقبال والمكاتب العامة والصالونات.ويحرص عماد في معظم أعماله على الجمع بين الخشب والزجاج والنحت في تصميم واحد وإدخال إضافات على التحف فيما يتعلق بالخط العربي والنقوش واللوحات...
طرطوس-ساناارتكزت الشابة حنين عيزوقي من محافظة طرطوس على شغفها ومهارتها بالعمل اليدوي وذائقتها الفنية، لتتمكن من تأسيس مشروعها الصغير المتعلق بتصميم التحف الفنية والإكسسوارات والهدايا التذكارية من مادة الريزين.وفكرة المشروع الذي أطلقته حنين منذ عامين ونصف العام بدعم من والدها، جاءت نتيجة البحث عن عمل يدوي يسهم بتكوين شخصيتها وبهدف إيجاد مصدر للدخل يساعدها بالتخفيف من أعباء الدراسة واستثمار أوقات فراغها بعمل مفيد.حنين 22 عاماً من قرية الكفرية في منطقة نهر الخوابي وطالبة إرشاد نفسي بجامعة طرطوس، أوضحت خلال حديثها لـ سانا الشبابية أن المادة الأساسية بالمشروع هي الريزين ومصلب (إيبوكسي)، وتعتبر من أصلب أنواع الدهانات التي تحافظ على شكلها ولونها ولمعانها، نتيجة متانتها وتركيبتها الكيميائية.وتابعت حنين: إنها تستخدم هذه المادة في تنفيذ مختلف التحف الفنية والإكسسوارات والهدايا التذكارية لكون...
«ورثت المهنة من والدي الذي شارك في منحوتات المسجد الأقصى»، هكذا بدأ مجدي بدوي، 64 عاما، صحاب واحدة من أقدم ورش «الأويمة» والمنحوتات الخشبية في بنها بمحافظة القليوبية، حديثه مع «الوطن»، مؤكدا أنه يجمع مخلفات الخشب من ورش الأثاث ليحولها إلى تحف فنية لتزيين المنازل والمطاعم وغيرها. ورشة مجدي.. 75 عاما في صناعة الأخشاب يرجع تاريخ ورشة «بدوي» إلى خمسينات القرن الماضي، وتعد من أقدم الورش في بنها، «كنت موظف وطلعت معاش من 4 سنين، واتفرغت للورشة بشكل كامل عشان أحافظ عليها وعلى تاريخها من 75 سنة، بحلم أكمل مسيرة أبويا اللي شارك في عمل منحوتات موجودة داخل المسجد الأقصى، وأتمنى الصلاة داخله». «مجدي» يعمل في المهنة منذ نصف قرن العمر عند «مجدي» مجرد رقم، فهو يعمل في المهنة...
السويداء-ساناكللت الحرفية جنان كمال الدين من محافظة السويداء خبرتها بالعمل اليدوي على مدار سنوات بإطلاق مشروع جديد لإعادة تدوير أكياس النايلون لتصميم تحف وأدوات قابلة للاقتناء بقالب فني لافت للانتباه.المشروع الذي انطلقت به جنان قبل نحو خمسة شهور جاء كما ذكرت خلال حديثها لمراسل سانا بهدف الاستفادة من أكياس النايلون المخصصة للخضار بمختلف ألوانها بدلاً من رميها، لتكون صديقة للبيئة وتقديمها بطريقة فنية جديدة تحمل طابعاً جمالياً.جنان التي أطلقت على مشروعها عنوان (جينكو) تطوع عبر مهارتها اليدوية الأكياس بعد قصها لأشرطة وتصميمها بطريقة خاصة مع الأحبال كما أوضحت، لتجعل منها أشياء قابلة لاستخدامات الديكور، وتحفاً فنية وأدوات يستفاد منها ضمن المنازل والمكاتب.وأشارت جنان إلى أنها عرضت نماذج من مشروعها لأول مرة بمعرضها الفردي السادس قبل أشهر، حيث حظي باهتمام جميع...
تحّول شغفهما في ممارسة النحت على الخشب إلى مشروع قائم يقصده الكثير من المهتمين بالتحف الفنية الفاخرة ذات الطابع المميز، التي يتم تصميمها بأيد عمانية ماهرة تمتلك قدرات فنية عالية. التقت "عمان" بالشابين أحمد بن محمد العجمي وجعفر بن سليمان الجابري صاحبي مشروع "فن صحار"، لمعرفة تفاصيل أكثر حول المشروع.كانت بدايتهما من خلال المشاركة في ورش إعادة تدوير الأخشاب التالفة التي قامت بتنفيذها مؤسسة "بيت فن صحار" ومنها لامست الورش أفكارهما وشغفهما بالتعامل والعمل مع الخشب، بعدها قاما بالعديد من التجارب وتنفيذ أعمال عدة ونماذج مختلفة من الأعمال الخشبية لاكتشاف جودة الأخشاب وكيفية التعامل معها.رأى مشروعهما النور في عام 2017، حيث قاما بتنفيذ الأعمال الخشبية بمختلف أنواعها، مثل مجسمات ثلاثية الأبعاد، وتنفيذ التحف والهدايا المكتبية، وصنع مجسمات تذكارية مجسدة للمعالم...
السويداء-سانابأدوات بسيطة يطوع الشاب خالد نعيم من محافظة السويداء مادتي الخشب والزجاج في أعمال الحفر والنحت والرسم والحرق لتصميم تحف قابلة للاقتناء والاستخدام بما يعكس مهارته اليدوية وذائقته الفنية.الشاب خالد خريج معهد صناعي انطلق بمشروعه كما ذكر خلال حديثه لسانا الشبابية عبر ورشة بمنزله قبل نحو ست سنوات ليحول بذلك هوايته وموهبته بالعمل اليدوي الذي رافقته منذ صغره وتأثره بوالده العامل في نجارة الموبيليا إلى فرصة للعمل لتحقيق مصدر دخل إضافي داعم لأسرته.مجسمات متنوعة من التحف يخصص خالد وقتاً لإنجازها ضمن ورشته بأحجام صغيرة ومتوسطة و بأشكال متعددة منها ما ترتبط بالمناسبات ومنها ما يحاكي الطبيعة والإنسان وبعضها خاص بالآلات الموسيقية التي يعمل بالوقت نفسه على صيانتها فيما يتعلق بأخشابها فقط.ويحرص خالد على الجمع أحيانا بين الخشب والزجاج في تصميم...
قصة إبداع وإلهام لمهندس ديكور مصري واجه صعوبات في العمل بمجال تخصصه لكنه لم يفقد الأمل، بل على العكس فقد استثمر موهبته وإبداعه لتحويل بقايا الخشب إلى تحف فنية رائعة، أثبت في رحلته إلى أمريكا الجنوبية أن الإبداع لا حدود له، وأن كل ما نحتاجه هو الإصرار والمثابرة. مصطفى قطب مهندس ديكور مصري قرر السفر إلى أمريكا الجنوبية حيث وجد نفسه محاطًا بمناظر طبيعية خلابة وأشجار ضخمة، فما كان منه إلا أن استثمر موهبته الفنية وإبداعه لتحويل بقايا هذه الأشجار إلى تحف فنية مبهرة. بقايا أشجار شيلي.. بداية رحلة إبداع «قطب» يقول «قطب» خلال حديثه عبر zoom مع «8 الصبح» المذاع على قناة «DMC»: «في البداية، كانت تجربة الصناعة اليدوية صعبة في مصر خاصة مع قلة الفرص المتاحة، لكن بعد...
عشق الفن، فتركزت فى ذهنه فكرة تحويل مخلفات الطبيعة إلى تحف يدوية فنية جميلة ومفيدة، لتُزين المنزل، وباستخدام بواقى أوراق الشجر وإدخال الأحجار الطبيعية وبواقى الأخشاب، أبدع «مصطفى قطب»، صاحب الـ28 عاماً، فى صناعة التحف الفنية، دون حرق الأخشاب أو التأثير على البيئة، ليأخذه شغفه للعيش فى مكان ملىء بالأشجار، ليستغل موهبته بالإبداع فى التحف المنزلية الفريدة. ابداع منزلي بدون تكلفة بدأ «مصطفى» رحلته من خلال المشاركة باللوحات الفنية عقب تخرّجه فى كلية الفنون التطبيقية عام 2020، فى أكثر من معرض فى قطاع الفنون التشكيلية فى الأوبرا ومدينة الإسكندرية والغردقة، ليسافر بعدها إلى أمريكا الجنوبية، بجمهورية تشيلى، وهناك أخذه الاهتمام بالخشب لكثرته فى الطبيعة والأشجار، وبدأ العمل على الخشب فى منزله. مخلفات الأشجار «كنت محتاج قطعة أثاث، كان...
داخل محل صغير قديم بأحد الحواري بمنطقة القيسارية التجارية بمنطقة العتبة في حي غرب أسيوط يجلس عم " أحمد " لأكثر من 50 عاما ليقوم بتشكيل النحاس لصناعة التحف النحاسية والذي تعلم المهنة من أخواله بعد أن ترك التعليم وفضل العمل معهم في تشكيل النحاس ورغم كبر سنة الذي تجاوز الـ70 عاما إلا انه يحرص يوميا على النزول إلى المحل الخاص به لاستقبال زبائنه .قال عم " أحمد " : أنا اعمل بمهنة تشكيل النحاس منذ أن كان عمري 15 عاما كان أخوات أمي يعملون في تشكيل النحاس وكنت اذهب إليهم في مدينة أبوتيج وتركت " الكتاب " لأني مكنتش غاوي تعليم وفضلت تعلم المهنة منهم وبعد اتقاني للمهنة ذهبت إلى القيسارية بمدينة أسيوط وفتحت محل لتشكيل النحاس خاصة وان...
السويداء-ساناجعلت الشابة ميس بدر من السيراميك مادتها المحببة للعمل بها وتطويعها لتصميم تحف فنية قابلة للاستخدام ضمن ورشتها الصغيرة التي انطلقت بها قبل نحو عام من منزلها بمدينة السويداء.الشابة ميس 38 عاماً بينت خلال حديثها لسانا الشبابية كيف اطلعت على تجربة العمل بالسيراميك عبر الانترنت وتعلمتها تدريجياً حيث طورت نفسها في هذا المجال وأصبح لديها شغف لإظهار ما تحققه هذه المادة من جمالية عند إضافتها للقطع والاكسسوارات المختلفة.وبينت ميس كيف تقوم بالإنتاج داخل المنزل عبر تشكيل عجينة السيراميك وتلوينها وتطبيقها على الأشياء المراد تزيينها كالأقلام والاكسسوارات بحيث تقضي أوقاتاً ممتعة في عملها رغم ما يتطلبه من دقة ومهارة في التعامل مع المواد الأولية في سبيل الوصول إلى التصميم المطلوب.وتجد ميس بوسائل التواصل الاجتماعي بوابة للتعريف بما تصممه تماشياً مع رغبتها...
يروي اللبناني محمد نصيف (57 عاما) من بلدة شبعا الحدودية مع إسرائيل رحلة تحوله المهني من "مندوب سياحي" إلى "فنان" اكتشف موهبته بتحويل شظايا ومخلفات الحرب بين لبنان وإسرائيل منذ عام 1973 إلى تحف فنية على شكل مجسمات لأشجار وشعارات بصرية. اكتشف نصيف شغفه بالفن والإبداع خلال زيارته المتكررة إلى أحد المعالم السياحية القريبة من بلدة شبعا الحدودية مع إسرائيل، وشهد الكثير من الحروب. وبُغية تحويلها إلى مجسمات فنية تبعث الأمل في القلوب، يواصل اللبناني محمد نصيف جمع شظايا القذائف القاتلة الناتجة عن الاشتباكات والمواجهات المستمرة بين حزب الله وإسرائيل منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي على الحدود الجنوبية للبنان. محمد نصيف يحول مخلفات الحروب إلى تحف ويقول: هدفي تحويل الشظايا التي تقتل الإنسان إلى تحف فنية (الأناضول) ويقيم نصيف في...
يتجلى الإبداع في أشكالٍ متعددة، ويعد الفن واحدًا من أبرز المجالات التي يتجلى فيها الإبداع البشري، ومن بين الفنون التي تجمع بين الإبداع وإعادة التدوير، نجد فنانًا مميزًا يقوم بتحويل مواسير الصرف الصحي البلاستيكية إلى تحف فنية بارزة من خلال تطبيق فن النحت عليها.يدعى الفنان الذي نتحدث عنه المهندس "محمد فتح الله " مهندس جودة، وهو فنان موهوب يعيش في (امبابة ) ويمتلك موهبة فريدة في تحويل المواد البلاستيكية إلى قطع فنية مذهلة، يعتبر محمد فتح الله من أوائل الفنانين الذين استخدموا مواسير الصرف البلاستيكية كمادة أساسية لإبداعاتهم الفنية.يبدأ فتح الله عملية إعداد المواسير البلاستيكية المستخدمة بعناية فائقة، حيث ينتقي المواسير الملائمة ويقوم بتنظيفها وتجهيزها للعمل الفني. ثم يستخدم أدوات النحت المختلفة لبدء عملية التحويل،يعتمد الفنان على مهاراته الفنية والابتكار...
الحرفي مازن جاموس 2023-09-26shazaسابق مهارات الدخول لسوق العمل الاقتصادي في ورشة تدريبية بدمشقآخر الأخبار 2023-09-26باتروشيف: آفاق تسوية الأزمة الأوكرانية غير واضحة حتى الآن 2023-09-26سورية تطالب برفع الإجراءات القسرية المفروضة عليها وعلى عدد من الدول وتعتبرها إرهاباً اقتصادياً 2023-09-26الدفاع الروسية: إسقاط مقاتلة حربية أوكرانية و57 طائرةً مسيرةً 2023-09-26زراعة حماة: الأول من الشهر المقبل موعد استلام محصول القطن من الفلاحين 2023-09-26هيرش: إدارة بايدن فجرت خطي غاز السيل الشمالي لخوفها من فقدان تفوقها في أوروبا 2023-09-26الخارجية الروسية: تكريم الأوكراني هونكا في برلمان كندا استهزاء وقح تجاه ذكرى ضحايا النازية 2023-09-26إيران تنفي الأنباء المزعومة عن التنسيق لعملية تفاوض لرفع العقوبات الغربية 2023-09-26لافروف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره التونسي: تونس في مقدمة الدول الإفريقية التي تتعاون معها روسيا 2023-09-26نقليات الكرنك تعود مجدداً.. إطلاق أولى الرحلات...
حول اللون الأخضر أبراج الرياض ومعالمها الحيوية إلى لوحات رائعة بعد أن ازدانت به بمناسبة اليوم الوطني 93، وتحولت ملامحها العمرانية والحضرية إلى تحفة فنية تزينها لون العلم السعودي، وتشكل هويتها وعمقها وخصوصيتها الثقافية، تعبيرًا عن مشاركة المدينة احتفالات البلاد بهذه المناسبة الغالية. ورصدت أمانة منطقة الرياض العديد من المباني والأبراج والمجمعات التجارية والميادين وواجهات مواقع الجذب السياحي في أرجاء المدينة التي ازدانت باللون الأخضر تفاعلًا مع اليوم الوطني 93.أخبار متعلقة اليوم الوطني.. احتفالات تاريخية في السفارات والقنصليات السعودية حول العالموزير الخارجية البحريني: تربطنا علاقات أخوية تاريخية مع المملكةإلى جانب اللوحات المضيئة التي كست الجسور والميادين بالأخضر، وأضفت أجواء مبهرة للتلاحم المتين بين قيادة هذا الوطن وشعبه.تعزيز أجواء الاحتفالودأبت العديد من الجهات الحكومية والأهلية على التنسيق مع أمانة منطقة الرياض بهدف...