2024-11-15@17:49:18 GMT
إجمالي نتائج البحث: 32

«الکواکب الخارجیة»:

    في تطور كبير في مجال أبحاث الكواكب الخارجية، اكتشف علماء الفلك باستخدام التلسكوب العملاق التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي كوكبا جديدا يدور حول نجم برنارد أقرب نجم منفرد إلى شمسنا. وتمثل النتائج، كما هو مفصل في دراسة نشرت في دورية "أسترونومي أند أستروفيزيكز" العلمية، أول اكتشاف مؤكد لكوكب يدور حول هذا النجم القريب، مما يجعله أحد أقرب الكواكب الخارجية المعروفة إلى الأرض بشكل عام. ويمثل هذا الاكتشاف خطوة حاسمة في سبيل استكشاف العوالم القابلة للحياة المحتملة خارج النظام الشمسي ويوضح الدقة المتزايدة لتقنيات اكتشاف الكواكب الخارجية. وإليك فيديو قصير من وكالة الفضاء الأوروبية يوضح تصور العلماء لشكل الكوكب المكتشف حديثا: نجم برنارد يقول هشام بن يحيى، نائب رئيس الجمعية التونسية لعلوم الفلك، في حديث خاص مع الجزيرة نت، إن نجم برنارد...
    شمسان بوست / متابعات:اكتشف علماء الفلك، باستخدام التلسكوب العملاق جدا التابع للمرصد الجنوبي الأوروبي، كوكبا خارجيا يدور حول نجم برنارد، وهو أقرب نجم منفرد إلى شمسنا.وعلى هذا الكوكب الخارجي المكتشف حديثا، والذي تبلغ كتلته نصف كتلة كوكب الزهرة على الأقل، تستمر السنة أكثر بقليل من ثلاثة أيام أرضية. تشير ملاحظات الفريق أيضا إلى وجود ثلاثة مرشحين آخرين للكواكب الخارجية، في مدارات مختلفة حول النجم.ويقع نجم برنارد على بعد ست سنوات ضوئية فقط، وهو ثاني أقرب نظام نجمي، بعد “ألفا سنتوري” (المكون من ثلاثة نجوم)، وأقرب نجم فردي إلينا.ونظرا لقربه، فهو هدف أساسي في البحث عن كواكب خارجية تشبه الأرض.وعلى الرغم من الاكتشاف الواعد في عام 2018، لم يتم تأكيد وجود كوكب يدور حول نجم برنارد حتى الآن.ويشار إلى أن اكتشاف...
    يمن مونيتور/قسم الأخبار اكتشف علماء الفلك، باستخدام التلسكوب العملاق جدا التابع للمرصد الجنوبي الأوروبي، كوكبا خارجيا يدور حول نجم برنارد، وهو أقرب نجم منفرد إلى شمسنا. وعلى هذا الكوكب الخارجي المكتشف حديثا، والذي تبلغ كتلته نصف كتلة كوكب الزهرة على الأقل، تستمر السنة أكثر بقليل من ثلاثة أيام أرضية. تشير ملاحظات الفريق أيضا إلى وجود ثلاثة مرشحين آخرين للكواكب الخارجية، في مدارات مختلفة حول النجم. ويقع نجم برنارد على بعد ست سنوات ضوئية فقط، وهو ثاني أقرب نظام نجمي، بعد “ألفا سنتوري” (المكون من ثلاثة نجوم)، وأقرب نجم فردي إلينا. ونظرا لقربه، فهو هدف أساسي في البحث عن كواكب خارجية تشبه الأرض. وعلى الرغم من الاكتشاف الواعد في عام 2018، لم يتم تأكيد وجود كوكب يدور حول نجم برنارد حتى...
    #سواليف اعتقد #علماء #الفلك سابقا أن الغالبية الساحقة من #الكواكب_الخارجية الصخرية الكبيرة والعمالقة الغازية تكون مغطاة بمحيطات عميقة. بينما اكتشف علماء الكواكب أن جزيئات الماء تتفاعل بشكل نشط مع الحديد أثناء تكوين الكواكب الخارجية الصخرية الكبيرة والعمالقة الغازية، مما يؤدي حتما إلى انتهاء الكثير من احتياطيات #المياه الأولية التابعة لهذه العوالم في قلبها. وقالت الخدمة الصحفية للمعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا إن هذا الأمر يثير التساؤلات حول وجود عدد كبير من الكواكب المسماة بـ”الأرض الفائقة” المغطاة بالمحيطات العميقة. وقالت كارولين دورن، الأستاذة في المعهد السويسري: “تتشكل نوى الكواكب نتيجة للحركة البطيئة لـ “قطرات” الحديد نحو مركزها. وكلما زاد حجم الكوكب، كلما زاد تراكم الماء داخل هذه “القطرات”، وفي ظل ظروف معينة، سيمتص الحديد الماء أكثر فأكثر. وإن الماء الموجود...
    يمن مونيتور/قسم الأخبار كشف كوكب خارجي سيئ السمعة بسبب طقسه المميت، يقع على بعد 64.5 سنة ضوئية فقط من الأرض، أنه يخفي ميزة غريبة في غلافه الجوي. ووفقا لدراسة جديدة أجرتها جامعة جونز هوبكنز لبيانات من تلسكوب جيمس ويب الفضائي، وجد العلماء أن الكويكب الخارجي القريب، تفوح من رائحة البيض الفاسد. وتشير الدراسة إلى أن الغلاف الجوي للكوكب الخارجي HD 189733 b، وهو عملاق غازي بحجم كوكب المشتري، يحتوي على كميات ضئيلة من كبريتيد الهيدروجين. وبالإضافة إلى إطلاق رائحة كريهة، يقدم هذا الجزيء للعلماء أدلة جديدة حول كيفية تأثير الكبريت، وهو لبنة بناء الكواكب، على الدواخل والأغلفة الجوية للكواكب الخارجية (الكواكب خارج نظامنا الشمسي). والكوكب أقرب إلى نجمه بنحو 13 مرة من اقتراب عطارد من الشمس، ويستغرق نحو يومين أرضيين...
    #سواليف أفادت عالمة في الفيزياء الفلكية بأن تلسكوبا جديدا خططت له #وكالة_ناسا، يسمى “مرصد العوالم الصالحة للحياة” (HWO)، قد يجد دليلا على وجود حياة غريبة في المستقبل القريب. ستدخل 3 عقود لوكالة ناسا (بقيمة إجمالية 17.5 مليون دولار) حيز التنفيذ هذا الصيف، لبناء أجهزة الجيل التالي من HWO والرمز اللازم لسحب بيانات #الكواكب الخارجية القريبة بتفاصيل جديدة وغنية “يوما ما”. وبينما يناقش العلماء بيانات جيمس ويب حول الكوكب الخارجي K2-18b، بما في ذلك دراسة جديدة في مجلة Astrophysical Journal Letters تشير إلى أن أي “بصمات حيوية” مزعومة من كوكب خارج عالمنا مبالغ فيها، تواصل شبكة ناسا وضع استراتيجية حول أفضل طريقة يمكن بها لـ HWO تقديم دليل قاطع على وجود حياة فضائية غريبة. مقالات ذات صلة أول فيديو...
    ترجمة : أحمد بن عبدالله الكلبانيالأقمار الخارجية مثيرة للاهتمام فعلا. لكن كيف يمكننا العثور عليها؟ ولماذا لم نكن قادرين حتى الآن على رؤيتها بشكل واضح؟كادر العلماء الذين يبحثون عن الأقمار صغير.. لكنهم مصممون على ابتكار طرق جديدة للاستكشافقبل عدة سنوات كان العالم الفلكي «ديفيد كيبينج» يتجول في شوارع لندن بينما هو عائد إلى منزله، رفع رأسه لينظر إلى السماء وإلى القمر الساطع حينها. كان لهذا المنظر تأثيرٌ ملهمٌ على «كيبينج» الذي كان يرى في وجود القمر إشارةً لإمكان وجود أقمار حول الكواكب البعيدة في الفضاء خارج مجموعتنا الشمسية، ويقول «كيبينج»: «كان يبدو وكأنه تذكير بأن هناك عوالم أخرى تنتظر اكتشافها حول الكواكب البعيدة» .إن البحث عن الأقمار الخارجية -أقمار طبيعية تدور حول كواكب خارج نظامنا الشمسي- يعد أمرًا مثيرًا للاهتمام،...
    في سياق الدراسات العلمية التي تبحث في وجود المياه وأشكال الحياة على الكواكب، توصل فريق علمي دولي بقيادة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة برمنغهام، إلى طريقة جديدة أكثر سهولة لتحديد الماء السائل -وربما الحياة- على الكواكب الأخرى، وتشمل العملية قياس كمية ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للكوكب، ومقارنة القياسات بتلك التي أُخذت من عوالم مجاورة. ويقترح الباحثون في دراستهم أنه إذا كان لدى الكوكب الأرضي كمية أقل بكثير من ثاني أكسيد الكربون في غلافه الجوي مقارنة بالكواكب الأخرى في نفس النظام، فقد يكون ذلك علامة على وجود الماء السائل -وربما الحياة- على سطحه. وقال البيان الصادر من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا: إن هذا الاكتشاف الذي توصلوا إليه يقع ضمن نطاق رؤية تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، وإن...
    تمكن العلماء من معرفة كيف سيبدو نظامنا الشمسي بعد زوال الشمس من خلال اكتشاف تلسكوب جيمس ويب الفضائي كوكبين غريبين يدوران حول أقزام بيضاء، وهي القشور المنهارة لنجوم كانت عظيمة في يوم من الأيام.يقدم هذا الاكتشاف لمحة عما سيبدو عليه نظامنا الشمسي بعد زوال الشمس في نهاية المطاف. وتمكن تليسكوب جيمس ويب من التحقق في نبوئاته عن طريق تحديد اتجاه مباشر محتمل لكوكبين خارج المجموعة الشمسية يدوران حول نجمين "ميتين" أو أقزام بيضاء.تدمير الأرض وكوكب المشترىوأوضح التليسكوب أن الكواكب تشبه بقوة كوكب  المشترى وزوحل، كما يعمل النجمين الميتين بمثابة نظير لمصير الشمس عندما تتحول إلى قزم أبيض في نهاية المطاف. ورجح تليسكوب جيمس ويب أن هذا التغيير في الشمس يمكن أن يتسبب في تدمير كواكب النظام الشمسي الداخلي بما في ذلك...
    اكتشفت وكالة ناسا "أرضا هائلة" (Super-Earth)، تبعد 137 سنة ضوئية في المنطقة الصالحة للسكن، والتي يمكن أن تكون مرشحا واعدا للحياة. ويطلق على الكوكب الخارجي اسم TOI-715 b، وهو أكبر بمقدار 1.5 مرة من الأرض، ويدور حول نجم صغير أحمر يمكن أن تنبعث منه درجة الحرارة المناسبة لتكوين الماء السائل على سطح الكوكب، وهو عنصر رئيسي لدعم الحياة. إقرأ المزيد هل كانت الأرض دائما كروية الشكل؟ والكواكب الخارجية هي عوالم تقع خارج نظامنا الشمسي وقد تمت دراستها منذ عام 2018 بواسطة أدوات، مثل تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لناسا (JWST)، ما يسمح لعلماء الفلك ليس فقط باكتشاف عوالم جديدة ولكن أيضا بالكشف عن بعض خصائصها الجوهرية.وتم إطلاق القمر الصناعي لمسح الكواكب الخارجية العابرة (TESS) قبل ست سنوات لمراقبة هذه...
    لقد أثبت تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) بالفعل براعته في النظر إلى الماضي من خلال تصوير الأجسام على مسافات هائلة، ولكن ربما يكون الاختراق الجديد قد شهد عمل الأداة القوية تقريبًا مثل كرة بلورية علمية، تحدق في المستقبل البعيد للأرض. النظام الشمسي.أجرى تلسكوب جيمس ويب الفضائي تنبؤاته عندما حدد اتجاهًا مباشرًا نادرًا محتملًا لكوكبين خارج المجموعة الشمسية، أو "كواكب خارجية"، تدور حول نجمين ميتين مختلفين، أو "أقزام بيضاء".لا تشبه الكواكب بقوة عمالقة الغاز في النظام الشمسي كوكب المشتري وزحل فحسب، بل تعمل الأقزام البيضاء أيضًا بمثابة نظير لمصير الشمس. عندما تتحول الشمس نفسها إلى قزم أبيض، فمن المرجح أن يؤدي التغيير إلى تدمير كواكب النظام الشمسي الداخلي - وصولاً إلى كوكب المشتري."تم اكتشاف عدد قليل جدًا من الكواكب حول النجوم...
    أعلن علماء في الفلك أنهم على بعد خطوة واحدة من إثبات وجود كائنات فضائية بعد اكتشاف 85 كوكبًا محتملاً خارج نظامنا الشمسي، والتي يمكن أن يتواجد بها حياة . وقام العلماء بدراسة بيانات وكالة ناسا للعثور على عشرات الكواكب الجديدة المشابهة في الحجم لكوكب المشتري وزحل ونبتون , وتم أختيار من خلالها  85 كوكبًا , منها 60 كوكبا منها عبارة عن اكتشافات جديدة تمامًا مع تمتعها بدرجات حرارة أقرب إلى تلك الموجودة في نظامنا الشمسي , ويعتقد علماء الفلك أن المناخات من المحتمل أن تكون باردة بما يكفي لاستدامة الحياة. وتم الكشف عن هذا الاكتشاف باستخدام بيانات من مهمة ناسا تسمى" TESS" القمر الصناعي لمسح الكواكب الخارجية الانتقالية , وقد وجد العلماء أن الكواكب الجديدة أكثر برودة بكثير من معظم...
    الجمعة, 26 يناير 2024 1:12 م بغداد/ المركز الخبري الوطني كشف العلماء عن تطور واعد في البحث عن حياة فضائية، وذلك من خلال دراسة بيانات الأقمار الصناعية لوكالة ناسا، حيث اكتشف الخبراء من جامعة وارويك 85 كوكبًا خارجيًا يتراوح حجمها من حوالي 11.000 ميل إلى 350.000 ميل في القطر، لذا فهي أكبر من الأرض، ولكنها شبيهة به، حيث إنها على مسافة مناسبة من نجومها المضيفة للحصول على درجة حرارة يمكن أن تدعم الحياة، والمعروفة باسم “المنطقة الصالحة للسكن”. ووفقا لما ذكرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، تم اكتشاف أكثر من 5000 كوكب خارجي حتى الآن، ولكن لا يزال من غير المؤكد أي منها يؤوي أشكال الحياة الفضائية بالفعل.   وقادت الدراسة الجديدة طالبة الدكتوراه فيث هوثورن في قسم علم الفلك...
    كشف علماء عن تطور واعد في البحث عن حياة غريبة من خلال دراسة بيانات الأقمار الصناعية لوكالة ناسا واكتشاف 85 "كوكبا خارجيا" آخر. وأوضح العلماء في جامعة Warwick أنها مثل الأرض، من المحتمل أن تكون على مسافة مناسبة من نجومها المضيفة للحصول على درجة حرارة يمكن أن تدعم الحياة.وحتى الآن، تم اكتشاف أكثر من 5000 كوكب خارجي، ولكن لا يزال من غير المؤكد أي منها يؤوي أشكال الحياة الغريبة.وقالت قائدة الدراسة وطالبة الدكتوراه فيث هوثورن، في قسم علم الفلك والفيزياء الفلكية: "توجد جميع الكواكب الخارجية في 85 نظاما فريدا - كوكب واحد لكل نجم. بعضها يمكن أن يكون صخريا، وبعضها يمكن أن يكون غازيا. من النادر جدا اكتشاف كواكب صالحة للحياة، فأنت بحاجة إلى مجموعة محددة جدا من الشروط لقابلية...
    كشف العلماء عن تطور واعد في البحث عن حياة خارج الكرة الأرضية، فمن خلال دراسة بيانات الأقمار الصناعية لوكالة “ناسا”؛ اكتشف الخبراء من جامعة "وارويك"، 85 كوكبًا خارجيًا آخر، خارج نظامنا الشمسي.يتراوح حجم  تلك الكواكب من حوالي 11.000 ميل إلى 350.000 ميل في القطر، لذا فهي أكبر من الأرض (أقل بقليل من 8000 ميل)، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.ولكن مثل الأرض، من المحتمل أن تكون على مسافة مناسبة من نجومها المضيئة للحصول على درجة حرارة يمكن أن تدعم الحياة، والمعروفة باسم المنطقة الصالحة للسكن، وتم اكتشاف أكثر من 5000 كوكب خارجي حتى الآن، ولكن لا يزال من غير المؤكد أن أي منها يؤوي أشكال حياة غريبة. الإنجليزية ليست بينها.. أفضل 10 لغات في إفريقيا حزمة كويكبات...
    وكالات: أفاد فريق من العلماء أنه وجد طريقة جديدة وسهلة لتحديد الماء السائل، وربما الحياة، على الكواكب الأخرى.وتتضمن العملية قياس كمية ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للكوكب ومقارنة تلك القياسات مع تلك المأخوذة من العوالم المجاورة. وقال العلماء إنه إذا كان لدى كوكب ما كمية منخفضة من ثاني أكسيد الكربون في غلافه الجوي مقارنة بجيرانه، فهذا يشير إلى وجود مياه سائلة على سطحه.وأوضح الفريق أن النظرية تشير إلى أن ثاني أكسيد الكربون الموجود في الغلاف الجوي للكوكب يذوب في المحيط، تماما مثل الأرض، أو يتم امتصاصه بواسطة كتلة حيوية على مستوى الكوكب.وأضاف العلماء أنه حتى الآن لا توجد طريقة عملية للكشف عن وجود الماء السائل. وأقرب ما توصل إليه العلماء لتحديد السائل الموجود على...
    الولايات المتحدة – أفاد فريق من العلماء أنه وجد طريقة جديدة وسهلة لتحديد الماء السائل، وربما الحياة، على الكواكب الأخرى. وتتضمن العملية قياس كمية ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للكوكب ومقارنة تلك القياسات مع تلك المأخوذة من العوالم المجاورة. وقال العلماء إنه إذا كان لدى كوكب ما كمية منخفضة من ثاني أكسيد الكربون في غلافه الجوي مقارنة بجيرانه، فهذا يشير إلى وجود مياه سائلة على سطحه. وأوضح الفريق أن النظرية تشير إلى أن ثاني أكسيد الكربون الموجود في الغلاف الجوي للكوكب يذوب في المحيط، تماما مثل الأرض، أو يتم امتصاصه بواسطة كتلة حيوية على مستوى الكوكب. وأضاف العلماء أنه حتى الآن لا توجد طريقة عملية للكشف عن وجود الماء السائل. وأقرب ما توصل إليه العلماء لتحديد السائل الموجود على...
    كشف باحثون عن نظام كوكبي ليس بعيدا عن النظام الشمسي، يحتوي على ستة عوالم تدور حول نجمها في تناغم جميل ومثالي. وتتميز الكواكب الخارجية الستة التي تدور حول النجم الساطع HD 110067، بظاهرة نادرة تعرف باسم سلسلة الرنين، ما يشير إلى أن النظام كان موجودا دون أي عائق نسبيا منذ تكوينه قبل أكثر من مليار عام، ويعد جوهرة مخفية استثنائية في درب التبانة.ويقول عالم الفيزياء الفلكية رافائيل لوك، من جامعة شيكاغو: "نعتقد أن حوالي واحد بالمائة فقط من جميع الأنظمة تبقى في حالة رنين".ويحدث الرنين المداري عندما يمارس جسمان يدوران حول جسم ثالث تأثير الجاذبية على بعضهما البعض، بطريقة تتوافق فتراتهما المدارية. إقرأ المزيد صورة من جيمس ويب تكشف أسرار نجم حديث الولادة في مهده الكوني على بعد ألف سنة...
    الولايات المتحدة – عندما استخدم علماء الفلك تلسكوبات كبيرة لمسح السماء بحثا عن كواكب خارجية، لاحظوا شيئا غريبا يتمثل في فقدان عوالم ذات حجم معين بشكل واضح في الفضاء. وتأتي الكواكب الخارجية بأحجام مختلفة. وتنقسم العوالم متوسطة الحجم في الغالب إلى مجموعتين، تُعرف باسم الكواكب الأرضية الفائقة (أو الهائلة أو العظيمة) وكواكب نبتون الصغيرة (الكواكب دون نبتون / sub-Neptunes). وكلا الفئتين أكبر من الأرض وأصغر من نبتون، حيث يصل حجم الأرض الفائقة إلى 1.75 مرة حجم كوكبنا الأصلي، كما أن حجم نبتون الصغير يبلغ ضعف حجم الأرض بمقدار أربعة أضعاف. ولكن إذا كانت العوالم مصطفة حسب الحجم، فستكون هناك فجوة ملحوظة بين الأرض الفائقة وكواكب نبتون الصغيرة، وهي الكواكب التي يبلغ حجمها نحو 1.5 إلى 2 ضعف حجم الأرض. ولكن هناك...
    أدلة جديدة اكتشفها علماء وكالة ناسا الفضائية، في إطار سعيهم لحل لغز انكماش الكواكب وتقلصها، إذ اكتشفوا أن الانكماش أو الفجوة التي حدثت ليست صدفة، لكن هناك شيء يحدث يمنع الكواكب من الوصول أو البقاء بهذا الحجم الأمر الذي حيرهم على مدار سنوات. سر انكماش الكواكب  بحسب الدراسة التي نشرها علماء ناسا في مجلة «The Astronomical Journal» العلمية، توجد جميع أنواع العوالم خارج نظامنا الشمسي، ويمكن أن تكون الكواكب الغريبة البعيدة، والتي تسمى الكواكب الخارجية، عبارة عن كائنات غازية عملاقة مثل كوكب المشتري، أو كرات صخرية بحجم كوكبنا تقريبًا، أو حتى «نفثات فائقة»، ولكن هناك فجوة غامضة حيث هناك كواكب يبلغ عرضها نحو 1.5 إلى ضعفي عرض الأرض.  وبحسب جيسي كريستيانسن، عالمة الأبحاث في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، فيمتلك علماء...
    اكتشف علماء وكالة "ناسا" أدلة على السبب في تقلص مجموعة من الكواكب، وبحسب مجلة علمية، توجد جميع أنواع العوالم خارج نظامنا الشمسي، ويمكن أن تكون الكواكب الغريبة البعيدة، والتي تسمى الكواكب الخارجية، عبارة عن كائنات غازية عملاقة مثل كوكب المشتري، أو كرات صخرية بحجم كوكبنا تقريبًا، أو حتى "نفثات فائقة".ولكن هناك فجوة غامضة حيث ينبغي أن يكون هناك كواكب يبلغ عرضها نحو 1.5 إلى ضعفي عرض الأرض.وقالت جيسي كريستيانسن، عالمة الأبحاث في معهد "كاليفورنيا" للتكنولوجيا: "يمتلك علماء الكواكب الخارجية بيانات كافية الآن ليقولوا إن هذه الفجوة ليست مجرد صدفة. هناك شيء يحدث يمنع الكواكب من الوصول أو البقاء بهذا الحجم".ويعتقد العلماء أن السبب في ذلك هو أن بعض الكواكب الفرعية "نبتون" تتقلص، حيث تفقد غلافها الجوي وتتسارع عبر فجوة الحجم...
    انتهت مهمة كيبلر التابعة لناسا في عام 2018 بعد أكثر من تسع سنوات من البحث المثمر عن الكواكب. واكتشف التلسكوب الفضائي آلاف الكواكب، والعديد منها يحمل اسمه. وأنتج أيضا كمية هائلة من البيانات التي لا يزال علماء الكواكب الخارجية يقومون بتحليلها.والآن، ألقى فريق من الباحثين ضوءا جديدا على نظام مكون من سبعة كواكب في بيانات كيبلر.ويسمى النجم "كيبلر 385"، ويبعد عنا حوالي 4670 سنة ضوئية. وتم تأكيد وجود بعض كواكبه في عام 2014، في حين ظل البعض الآخر مرشحا. لكن في كتالوج محدث جديد، أكد علماء الكواكب الخارجية وجود بقية الكواكب وكشفوا عن تفاصيل جديدة حول هذا النظام النادر.وقال المعد الرئيسي جاك ليساور، عالم الأبحاث في مركز أبحاث Ames التابع لناسا: "اكتشفت مهمة كيبلر التابعة لناسا غالبية الكواكب الخارجية المعروفة، وهذا...
    تستمر نتائج مهمة تلسكوب كيبلر الفضائي التابع لناسا حتى بعد تقاعده في عام 2018، حيث اكتشف علماء الفلك نظامًا مدهشًا يتكون من سبعة كواكب تتعرض لإشعاعات نجمها الأم. وتم العثور على هذا النظام الكوكبي المثير خلال تحليل البيانات التي جمعها التلسكوب قبل انتهاء مهمته.تتمتع الكواكب السبعة، المعروفة باسم نظام Kepler-385، بظروف حارة للغاية. يتلقى كل كوكب خارج المجموعة الشمسية تأثيرات حرارية قوية من النجم الشبيه بالشمس الذي يدور حوله، وتعد هذه الإشعاعات أكثر من تلك التي تتلقاها أي كوكب في النظام الشمسي من الشمس. على الرغم من أن الكواكب السبعة تكبر بحجم أكبر من الأرض، إلا أنها أصغر بكثير من العملاق الجليدي نبتون في النظام الشمسي. العالم حسين الزناتي: اليابانيون ينظرون إلى مصر كأنها كوكب ذو حضارة عظيمة ...
    كشفت مجموعة دولية من علماء الفلك أن كوكبا خارجيا غريب الأطوار، يبعد 31 سنة ضوئية عن الأرض في كوكبة الشراع، أكثر كثافة مما كان يعتقد سابقا، وهو عبارة عن كرة صلبة من المعدن. ويدور الكوكب المسمى Gliese 367 b، أو تاهاي (Tahay)، حول نجم قزم أحمر قريب ولم يعرف الكثير عنه حتى قرر العلماء مؤخرا التعمق أكثر في غموض تكوينه المعدني.This Exoplanet is Probably a Solid Ball of Metal https://t.co/TNpZvkyNsW via @universetoday— Willie Aaron Lewis (@Parsec44) September 20, 2023ونشرت الدراسة في مجلة The Astrophysical Journal Letter، والتي تعطي قياسات أكثر دقة لكتلة الكوكب ونصف قطره.ويتكون تاهاي في الغالب من الصخور والحديد وهو بنفس حجم الأرض تقريبا ما سمح بالتقاطه من خلال التقنيات الحالية.وقالت إليسا جوفو، المؤلفة الرئيسية بجامعة تورينو لموقع...
    أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا»، أن التلسكوب الفضائي التابع لها «جيمس ويب» اكتشف جزيئات الميثان وثاني أكسيد الكربون على سطح كوكب أثقل بثماني مرات من كوكب الأرض، ويدور حول نجم على بعد 120 سنة ضوئية.وقالت «ناسا» في بيان «كشف تحقيق جديد أجراه تلسكوب (جيمس ويب) الفضائي في (K2-18 b)، وهو كوكب خارجي يبلغ حجمه 8.6 مرة كتلة الأرض، عن وجود جزيئات حاملة للكربون، بما في ذلك الميثان وثاني أكسيد الكربون».ويمثل الاكتشاف الأخير للتلسكوب أحدث إضافة إلى الدراسات الحديثة، التي تشير إلى أن «K2-18 b» يمكن أن يكون كوكبا خارج المجموعة الشمسية، وهو كوكب لديه القدرة على امتلاك غلاف جوي غني بالهيدروجين، وسطح مغطى بالمحيط المائي.وأشار بيان «ناسا» أن كوكب «K2-18 b» يدور حول النجم القزم البارد «K2-18» في المنطقة الصالحة...
    شفق نيوز/ اكتشف فريق دولي من العلماء باستخدام التلسكوب المداري TESS كوكبين خارجيين عملاقين يدوران حول نجم فتي هو القزم البرتقالي TOI-4600.ويقوم أحد هذين الكوكبين بدورة كاملة حول النجم في مدة قياسية قدرها 482 يوما. وقال المركز الصحفي للجامعة الأمريكية في نيو مكسيكو الخميس 31 أغسطس إن اكتشافه يؤكد إمكانية استخدام TESS للبحث عن الكواكب الخارجية البعيدة جدا عن النجوم. ونشرت الدراسة في مجلة  The Astrophysical Journal Letters.يذكر أن الكواكب الخارجية الكبيرة ذات الفترة المدارية الطويلة حول قزم برتقالي تنتمي إلى فئة ما يسمى بالمشتري الدافئ، وهي عمالقة غازية ذات فترة مدارية تتراوح من 10 أيام إلى 200 يوم، ونصف قطرها لا يقل عن 6 أضعاف نصف قطر الأرض. ويبعث  هذا الاكتشاف على أمل بأن يتمكن علماء الفلك في المستقبل...
    اكتشف فريق دولي من العلماء باستخدام التلسكوب المداري TESS كوكبين خارجيين عملاقين يدوران حول نجم فتي هو القزم البرتقالي TOI-4600. ويقوم أحد هذين الكوكبين بدورة كاملة حول النجم في مدة قياسية قدرها 482 يوما. وقال المركز الصحفي للجامعة الأمريكية في نيو مكسيكو الخميس 31 أغسطس إن اكتشافه يؤكد إمكانية استخدام TESS للبحث عن الكواكب الخارجية البعيدة جدا عن النجوم. ونشرت الدراسة في مجلة  The Astrophysical Journal Letters.يذكر أن الكواكب الخارجية الكبيرة ذات الفترة المدارية الطويلة حول قزم برتقالي تنتمي إلى فئة ما يسمى بالمشتري الدافئ، وهي عمالقة غازية ذات فترة مدارية تتراوح من 10 أيام إلى 200 يوم، ونصف قطرها لا يقل عن 6 أضعاف نصف قطر الأرض. ويبعث  هذا الاكتشاف على أمل بأن يتمكن علماء الفلك في المستقبل من...
    روسيا – أعلن رئيس جامعة موسكو الحكومية فيكتور سادوفنيتشي أن جامعة الشارقة الإماراتية أبدت اهتماما بالاقتراحات التي تقدم بها للتعاون مع جامعته على تطوير قمر صناعي جديد. وحول الموضوع قال سادوفنيتشي: “أبدت جامعة الشارقة اهتماما بالاقتراح الذي تقدمت به للتعاون مع جامعة موسكو الحكومية في مشروع لتطوير وإطلاق قمر صناعي لأبحاث الكواكب الخارجية”. وأضاف:”هناك استجابة إيجابية من هذه الجامعة حول المقترح، إنهم جاهزون لمناقشة فكرة إطلاق قمر صناعي مشترك سيستعمل في دراسة الكواكب الخارجية، ونحن مستعدون لتخصيص أموال لهذا المشروع”. وفي يونيو الماضي، وخلال المؤتمر الثالث لرؤساء الجامعات الروسية والعربية في الإمارات كان سادوفنيتشي قد دعا الجامعات العربية للتعاون مع جامعة موسكو الحكومية في مشروع تطوير قمر صناعي جديد يستخدم للمهام البحثية في الفضاء، وأشار إلى أن هذه الخطوة ستكون في...
    منوعات، العلماء يكتشفون كوكبين في حالة معجزة ما القصة؟،اكتشف العلماء أقوى دليل حتى الآن على أن اثنين من الكواكب الخارجية يمكن أن يتشاركا في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر العلماء يكتشفون كوكبين في حالة معجزة .. ما القصة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. العلماء يكتشفون كوكبين في حالة معجزة .. ما القصة؟ اكتشف العلماء أقوى دليل حتى الآن على أن اثنين من الكواكب الخارجية يمكن أن يتشاركا في نفس المدار. تم افتراض هذه الكواكب المسماة "تروجان"، "طروادة"  أو الكواكب المدارية المشتركة لمدة 20 عامًا ولكن لم يتم اكتشافها مطلقًا. فقد سميت على اسم الأجسام الصخرية في نفس مدار كوكب شائع في...
۱