#سواليف

أفادت عالمة في الفيزياء الفلكية بأن تلسكوبا جديدا خططت له #وكالة_ناسا، يسمى “مرصد العوالم الصالحة للحياة” (HWO)، قد يجد دليلا على وجود حياة غريبة في المستقبل القريب.

ستدخل 3 عقود لوكالة ناسا (بقيمة إجمالية 17.5 مليون دولار) حيز التنفيذ هذا الصيف، لبناء أجهزة الجيل التالي من HWO والرمز اللازم لسحب بيانات #الكواكب الخارجية القريبة بتفاصيل جديدة وغنية “يوما ما”.

وبينما يناقش العلماء بيانات جيمس ويب حول الكوكب الخارجي K2-18b، بما في ذلك دراسة جديدة في مجلة Astrophysical Journal Letters تشير إلى أن أي “بصمات حيوية” مزعومة من كوكب خارج عالمنا مبالغ فيها، تواصل شبكة ناسا وضع استراتيجية حول أفضل طريقة يمكن بها لـ HWO تقديم دليل قاطع على وجود حياة فضائية غريبة.

مقالات ذات صلة أول فيديو من نوعه لتشكّل جنين معدّل وراثيا 2024/07/06

واجتمع فريق “الكواكب الخارجية” التابع لوكالة الفضاء الأمريكية، والذي يضم #علماء #الفلك والفيزيائيين والمهندسين، في يناير الماضي في نيو أورليانز للبحث في الأدوات اللازمة لهذه المهمة.

واقترحت عالمة الفلك، كورتني دريسنغ، والقائدة المشاركة لفريق مراجعة الهندسة المعمارية العلمية (START) التابع لـ HWO، تجهيز HWO بالإمكانات اللازمة لاكتشاف “مجموعة واسعة من البصمات الحيوية”.

وأشارت إلى أن “البصمات الحيوية السطحية”، مثل حرارة الأشعة تحت الحمراء التي تنتجها النباتات، والمزيد من “البصمات التقنية” الاصطناعية التي يمكن أن يصنعها جنس فضائي متحضر، “يمكن اكتشافها باستخدام HWO”.

وقالت دريسنغ موضحة: “معلومات إضافية حول الكوكب الخارجي ونظام الكواكب، ستكون مطلوبة لتفسير البصمات الحيوية واستبعاد النتائج الإيجابية الخاطئة”.

وفي الوقت نفسه، تعتقد عالمة الفيزياء الفلكية، جيسي كريستيانسن، التي تشغل منصب كبيرة العلماء في معهد علوم الكواكب الخارجية التابع لناسا في CalTech، أن HWO يمكن أن يجد دليلا على وجود حياة خارج كوكب الأرض بعد وقت قصير من إطلاقه في عام 2040.

وقالت لـNew Scientist: “أعتقد أنه في حياتنا، سيشاهد شيء مثل HWO إشارة في الغلاف الجوي لكوكب صخري في المنطقة الصالحة للحياة لنجم مثل شمسنا”.

وأوضحت كريستيانسن: “إننا نطرح أسئلة علمية نريد أن يجيب عليها التلسكوب”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وكالة ناسا الكواكب علماء الفلك

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الصيني يدين فرض الولايات المتحدة للرسوم الجمركية ويصفه بأنه “ذو وجهين”

مارس 7, 2025آخر تحديث: مارس 7, 2025

المستقلة/- اتهم وزير الخارجية الصيني الولايات المتحدة بسلوك “ذو وجهين”، وأدان فرض الرسوم الجمركية على السلع الصينية وحذر من “قانون الغاب” الذي قد ينشأ عن سياسة “أميركا أولا” التي ينتهجها دونالد ترامب.

وقال وانغ يي، على هامش الاجتماع البرلماني السنوي للصين، إن الصين “ستتصدى بقوة” للضغوط الأميركية. وأضاف: “لا ينبغي لأي دولة أن تعتقد أنها قادرة على قمع الصين والحفاظ على علاقات جيدة”.

جاءت تعليقات وانغ بعد أيام من إعلان الرئيس الأميركي عن زيادة الرسوم الجمركية على الواردات الصينية. وفي هذا الأسبوع، زادت واشنطن الرسوم الجمركية على مجموعة من السلع الصينية إلى 20%. وأدان وانغ الرسوم ووصفها بأنها “تعسفية”.

وأظهرت بيانات الجمارك التي نشرت يوم الجمعة أن قيمة صادرات الصين في يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط نمت بنسبة 2.3% على أساس سنوي، وهو ما يقل كثيراً عن التوقعات، وهو ما يؤكد الضغوط التي ستتعرض لها صادرات الصين هذا العام إذا كانت الصين تريد تحقيق هدف نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 5%.

في الأسبوع الماضي، أدلت وزارة الخارجية الصينية بتعليقات عدوانية بشأن الولايات المتحدة، محذرة من أنه في “حرب التعريفات الجمركية أو الحرب التجارية أو أي حرب أخرى، ستقاتل الصين حتى النهاية”. وعلى النقيض من ذلك، كانت تعليقات وانغ يوم الجمعة أكثر هدوءًا، لكن الإحباط من موقف واشنطن تجاه بكين كان واضحًا. وقال وانغ: “يجب على الدولة الكبيرة أن تحترم التزاماتها الدولية”، مضيفًا أن الدول “لا ينبغي أن تتنمر” على بعضها البعض. وقال وانغ إنه إذا سعت الدول إلى تحقيق مصالحها الخاصة دون مراعاة للنظام الدولي، فإن “قانون الغاب سيحكم العالم مرة أخرى” وستعاني الدول الصغيرة.

وأشار الدبلوماسي المخضرم إلى نجاح شركة الذكاء الاصطناعي الصينية DeepSeek كدليل على أن العقوبات الأمريكية لن تنجح. وقال: “حيث يوجد حصار، يوجد اختراق؛ حيث يوجد قمع، يوجد ابتكار”.

وقد أحدثت شركة DeepSeek موجة من الصدمة في يناير/كانون الثاني عندما أطلقت نموذجًا للذكاء الاصطناعي يحاكي تطور المنافسين الأميركيين الرائدين، في حين زعمت أنها استخدمت فقط شرائح H800 من شركة نفيديا، والتي تم تطويرها خصيصًا للسوق الصينية لأن شرائح H100 الأكثر تطورًا محظورة من التصدير إلى الصين بسبب القيود الأميركية.

وقال وانج، في إشارة إلى سياسة الاستراتيجية الصناعية الرائدة للبيت الأبيض تجاه الصين خلال إدارة بايدن، والتي كانت تهدف إلى قطع الصين عن التكنولوجيا الأميركية الأكثر تقدمًا: “لا يمكن للسياج المرتفع والفناء الصغير أن يقمعا الابتكار”.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من المنسقة الأممية “سيغريد كاغ”
  • “السيسي أحبط المخطط”.. وزير الخارجية المصري يتحدث عن تحديات غير مسبوقة لمصر
  • الخارجية الأمريكية تدعو إلى محاسبة “مرتكبي المجازر” ضد الأقليات في سوريا
  • ضبط طفل يقود جرار زراعى معرضا حياة المواطنين للخطر فى دمياط
  • المتحدثة باسم «أوتشا» لـ«الاتحاد»: لا يمكن إيقاف المساعدات المنقذة للحياة في غزة
  • “فلكية جدة” ترصد كوكب عطارد اليوم
  • مجلس وزراء الخارجية بدول “التعاون الإسلامي” يقرر استئناف عضوية الجمهورية السورية في المنظمة
  • التستر على المجرم الخطير “الزائر” يقود إلى اعتقال مستشار جماعي بمراكش
  • حجيرة يطلق أول شباك وحيد للتجارة الخارجية المغربية عبر المنصة الذكية “TijarlA”
  • وزير الخارجية الصيني يدين فرض الولايات المتحدة للرسوم الجمركية ويصفه بأنه “ذو وجهين”