2024-07-01@19:18:19 GMT
إجمالي نتائج البحث: 22

«الوباء القادم»:

    حددت منظمة الصحة العالمية الأمراض المحتملة التي قد تؤدي إلى الوباء المقبل، حسب تقرير منشور على موقع "Breakinglatest"، وذلك بعد استطلاع آراء خبراء الأمراض المعدية حول العالم خلال الفترة من فبراير إلى يونيو 2023. بسعر غير متوقع| يارا حسام حسن تخطف الأنظار بجمبسوت لافت في خطوبتها من أين يأتي الوباء القادم؟وتشير الدراسة إلى أن فيروسات الإنفلونزا قد تكون أكثر خطورة وتهديداً بالوباء الجديد، نظراً لانتشارها في فصل الشتاء وتغير سلالاتها بين الأعوام، مما يزيد من صعوبة مواجهتها. وفي حال تطور السلالات الجديدة بشكل أكبر، فإن فقدان السيطرة على الإنفلونزا قد يكون وارداً.إلى جانب فيروسات الإنفلونزا، يشير التقرير إلى وجود مرض X، الذي يُشتبه أنه فيروسي ناشئ يمكن أن يؤدي إلى جائحة جديدة، مما يزيد من القلق حول التهديدات الصحية المحتملة.ومن...
    كينيا – كشف فريق من العلماء أن كهف كيتوم في كينيا، المنحوت بأنياب الأفيال، يحتوي على بعض من أكثر مسببات الأمراض فتكا التي عرفها الإنسان. وفي عام 1980، توفي مهندس فرنسي إثر إصابته بفيروس “ماربورغ” بعد زيارته لكهف كيتوم، الذي يقع داخل بركان خامد في متنزه جبل إلغون الوطني في كينيا. وجاء في كتاب “وصف حالة تحلل الرجل السريع”: “”النسيج الضام في وجهه يذوب، ويبدو أن وجهه يتدلى كما لو أنه ينفصل عن الجمجمة”. وبعد 7 سنوات من الحادثة، وقع تلميذ دنماركي، كان يقضي إجازة مع عائلته، ضحية كهف كيتوم، وتوفي بسبب فيروس نزفي ذي صلة، يسمى الآن فيروس “رافن”. والآن، يدرك العلماء أن المعادن المالحة الثمينة الموجودة في الكهف، والتي جعلته مقصدا ليس فقط للأفيال، ولكن أيضا الجاموس والظباء...
    كشف فريق من العلماء أن كهف كيتوم في كينيا، المنحوت بأنياب الأفيال، يحتوي على بعض من أكثر مسببات الأمراض فتكا التي عرفها الإنسان. وفي عام 1980، توفي مهندس فرنسي إثر إصابته بفيروس "ماربورغ" بعد زيارته لكهف كيتوم، الذي يقع داخل بركان خامد في متنزه جبل إلغون الوطني في كينيا.وجاء في كتاب "وصف حالة تحلل الرجل السريع": ""النسيج الضام في وجهه يذوب، ويبدو أن وجهه يتدلى كما لو أنه ينفصل عن الجمجمة".وبعد 7 سنوات من الحادثة، وقع تلميذ دنماركي، كان يقضي إجازة مع عائلته، ضحية كهف كيتوم، وتوفي بسبب فيروس نزفي ذي صلة، يسمى الآن فيروس "رافن".Inside 'world's deadliest cave' that could cause next pandemic: Kitum in Kenya gave rise to Ebola and 'eye bleeding' Marburg virus https://t.co/dcpjtfEc5Qpic.twitter.com/V1Myjl6uxz— Daily Mail Online...
    أظهر استطلاع دولي كشفت عنه صحيفة الغارديان أن غالبية الخبراء يعتقدون أن الوباء القادم سيكون سببه فيروس الأنفلونزا. وبحسب الدراسة، فإن 57% من كبار خبراء الأمراض المعدية – الذين شملهم الاستطلاع 187 شخصا. يعتقدون أن سلالة من فيروس الأنفلونزا ستكون سببا في الوباء العالمي المقبل. “في كل شتاء، تظهر الأنفلونزا، ويمكننا أن نطلق على هذه الأوبئة أوبئة صغيرة. يتم التحكم فيها بشكل أو بآخر لأن السلالات المختلفة التي تسببها ليست شديدة الخطورة. لكن هذا لن يكون بالضرورة هو الحال إلى الأبد”. كما أوضحت الصحيفة البريطانية. جون سلمانتون غارسيا، الباحث في جامعة كولونيا الذي قاد الدراسة. بالنسبة لـ 21% من العلماء المشاركين في الدراسة، فإن السبب الثاني الأكثر احتمالا لحدوث جائحة، بعد الأنفلونزا، هو مرض “X”. أي العامل الممرض غير المعروف...
    رجح عدد من كبار العلماء في دراسة استقصائية دولية أن الإنفلونزا هي العامل الممرض الذي من الممكن أن يؤدي إلى جائحة جديدة في المستقبل القريب، وفقا لما جاء في صحيفة «جارديان» البريطانية، والتي أشارت إلى أن 57% من كبار خبراء الأمراض يعتقدون حاليا أن سلالة من فيروس الإنفلونزا ستكون السبب في التفشي العالمي التالي للأمراض المعدية القاتلة. تفاصيل حول الوباء القادم المحتمل  وقال جون سلمانتون جارسيا، من جامعة كولونيا الذي أجرى الدراسة، إن الاعتقاد بأن الإنفلونزا أكبر تهديد وبائي في العالم يعتمد على أبحاث طويلة الأمد تُظهر أنها تتطور وتتحول باستمرار، متابعا: «في كل شتاء تظهر الإنفلونزا، يمكنك وصف حالات التفشي هذه بأنها جوائح صغيرة، يتم التحكم فيها بشكل أو بآخر لأن السلالات المختلفة التي تسببها ليست شديدة الخطورة بما فيه الكفاية».  ومن...
    في مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات بالضبط، أعلنت دول العالم عن أول إغلاق بسبب فيروس كورونا، وتم أمر السكان "بالبقاء في منازلهم". وأصبح العمل من المنزل واقع العالم، وانفصل الأشخاص عن أحبائهم، بينما واجه العاملون في الخطوط الأمامية فيروسا جديدا وغير معروف. ومع انتهاء أزمة كورونا الخانقة، يبقى سؤال مهم وهو، إذا ضربتنا جائحة أخرى، هل سنضطر إلى الإغلاق مرة أخرى، وكيف سيكون الأمر مختلفا؟ يحذر العلماء من أن ظاهرة الاحتباس الحراري وإزالة الغابات تزيد من احتمالية "انتقال" العامل الفيروسي أو البكتيري من الحيوانات إلى البشر والتسبب في جائحة آخر. الوباء القادم أقرب مما نتصور تقول الطبيبة ناتالي ماكديرموت، المحاضرة السريرية في الأمراض المعدية في جامعة كينغس كوليدج في لندن: "إننا نوجد وضعا يشجع على تفشي المرض". وأضافت: "أعلم...
     أعلنت دول العالم في مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات عن أول إغلاق بسبب فيروس كورونا. وأصبح العمل من المنزل واقع العالم، وانفصل الأشخاص عن أحبائهم. بينما واجه العاملون في الخطوط الأمامية فيروسا جديدا وغير معروف. يحذّر العلماء من أن ظاهرة الإحتباس الحراري وإزالة الغابات تزيد من إحتمالية “انتقال” العامل الفيروسي أو البكتيري من الحيوانات إلى البشر والتسبب في جائحة آخر. الوباء القادم أقرب مما نتصور تقول الطبيبة ناتالي ماكديرموت، المحاضرة السريرية في الأمراض المعدية في جامعة كينغس كوليدج في لندن: “إننا نوجد وضعا يشجع على تفشي المرض”. مضيفة أن فيروس كورونا كان صعبا جدا على الناس ونريد أن نصدق أنه يمكننا العودة إلى طبيعتنا وأنا أتفهم ذلك تماما”. وتابعت: لكن الوباء التالي أصبح قاب قوسين أو أدنى، وقد يأتي...
    السومرية نيوز – دوليات في مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات بالضبط، أعلنت دول العالم عن أول إغلاق بسبب فيروس كورونا، وتم أمر السكان "بالبقاء في منازلهم". وأصبح العمل من المنزل واقع العالم، وانفصل الأشخاص عن أحبائهم، بينما واجه العاملون في الخطوط الأمامية فيروسا جديدا وغير معروف. ومع انتهاء أزمة كورونا الخانقة، يبقى سؤال مهم وهو، إذا ضربتنا جائحة أخرى، هل سنضطر إلى الإغلاق مرة أخرى، وكيف سيكون الأمر مختلفا؟ يحذر العلماء من أن ظاهرة الاحتباس الحراري وإزالة الغابات تزيد من احتمالية "انتقال" العامل الفيروسي أو البكتيري من الحيوانات إلى البشر والتسبب في جائحة آخر. *الوباء القادم أقرب مما نتصور تقول الطبيبة ناتالي ماكديرموت، المحاضرة السريرية في الأمراض المعدية في جامعة كينغس كوليدج في لندن: "إننا...
    في مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات بالضبط، أعلنت دول العالم عن أول إغلاق بسبب فيروس كورونا، وتم أمر السكان “بالبقاء في منازلهم”. وأصبح العمل من المنزل واقع العالم، وانفصل الأشخاص عن أحبائهم، بينما واجه العاملون في الخطوط الأمامية فيروسا جديدا وغير معروف. ومع انتهاء أزمة كورونا الخانقة، يبقى سؤال مهم وهو، إذا ضربتنا جائحة أخرى، هل سنضطر إلى الإغلاق مرة أخرى، وكيف سيكون الأمر مختلفا؟ يحذر العلماء من أن ظاهرة الاحتباس الحراري وإزالة الغابات تزيد من احتمالية “انتقال” العامل الفيروسي أو البكتيري من الحيوانات إلى البشر والتسبب في جائحة آخر. الوباء القادم أقرب مما نتصور تقول الطبيبة ناتالي ماكديرموت، المحاضرة السريرية في الأمراض المعدية في جامعة كينغس كوليدج في لندن: “إننا نوجد وضعا يشجع على تفشي المرض”. وأضافت:...
    في مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات بالضبط، أعلنت دول العالم عن أول إغلاق بسبب فيروس كورونا، وتم أمر السكان "بالبقاء في منازلهم". وأصبح العمل من المنزل واقع العالم، وانفصل الأشخاص عن أحبائهم، بينما واجه العاملون في الخطوط الأمامية فيروسا جديدا وغير معروف. ومع انتهاء أزمة كورونا الخانقة، يبقى سؤال مهم وهو، إذا ضربتنا جائحة أخرى، هل سنضطر إلى الإغلاق مرة أخرى، وكيف سيكون الأمر مختلفا؟ يحذر العلماء من أن ظاهرة الاحتباس الحراري وإزالة الغابات تزيد من احتمالية "انتقال" العامل الفيروسي أو البكتيري من الحيوانات إلى البشر والتسبب في جائحة آخر. الوباء القادم أقرب مما نتصور تقول الطبيبة ناتالي ماكديرموت، المحاضرة السريرية في الأمراض المعدية في جامعة كينغس كوليدج في لندن: "إننا نوجد وضعا يشجع على تفشي المرض". وأضافت: "أعلم...
    حذر رئيس الوزراء البريطاني السابق، غوردن براون، من أن "الأخبار الزائفة" تخاطر بتعريض مهمة خاصة بمنظمة الصحة العالمية فيما بتعلق بالاستعدادات للوباء القادم للخطر، بحسب ما أوردته وكالة أنباء "بي إيه ميديا" البريطانية، أمس الثلاثاء. وتسعى منظمة الصحة العالمية إلى إقناع جميع الدول الأعضاء البالغ عددها 194، بالتوقيع على "اتفاق عالمي جديد لمكافحة الوباء" في أيار/مايو المقبل، لضمان وجود استجابة موحدة في حال تفشي وباء جديد. وحذر براون -الذي كان يشغل منصب رئيس الوزراء أثناء فترة تفشي جائحة إنفلونزا الخنازير في عام 2009 ويشغل الآن منصب سفير للمنظمة لشؤون تمويل الصحة العالمية- من أن الاتفاق العالمي لمكافحة الوباء الذي تم التوصل إليه في ديسمبر/ كانون الأول من عام 2021 معرض للخطر، بسبب "الأخبار الزائفة" التي تنشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وألقى براون...
    لم يكد العالم يلتقط أنفاسه من جائحة كورونا، التي كانت قد تفشت في مختلف البلدان، وتبعاتها على جميع الأصعدة، من متحورات جديدة فتكت بكثير من الأرواح، ليخرج المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس في حديثه أمام القمة العالمية للحكومات يحذر من الوباء القادم، ويحذّر من أنّه أمر مؤكد، إلا أنّ العالم لا يزال غير مجهز للتعامل معه. «قبل ست سنوات بالضبط، وقفت على هذه المنصة وقلت إن العالم ليس مستعدًا لمواجهة الوباء»، يقول «تيدروس»، في تصريحات نشرتها الصفحة الرسمية لمدير عام منظمة الصحة العالمية على منصة «X»، مضيفا: «وقتها أعربت عن قلقي، من أن الوباء يمكن أن يحدث في أي وقت، وبعد أقل من عامين، اندلعت جائحة كوفيد 19، ولم يكن العالم مستعدًا لها». مسألة وقت تفصلنا عن الوباء الجديد ضرورة...
    أستراليا – حدد فريق من الباحثين طريقة للحد من تأثير الأمراض المعدية مثل “كوفيد-19″، ولكن النتائج قد تشكل معضلة أخلاقية لصنّاع القرار والسياسات. وكشفت قائدة الدراسة جويل ميلر، الأستاذة المشاركة في الرياضيات والإحصاء بجامعة La Trobe الأسترالية، أن عزل مجموعة الأفراد الأكثر عرضة للخطر لفترة طويلة، مع تعزيز مستويات العدوى في مجموعات أخرى من أجل الوصول إلى مناعة القطيع، يمكن أن يكون أفضل وسيلة لحماية الفئات المعرضة للخطر. وأجرى الباحثون محاكاة لسيناريوهات مختلفة لتحديد أفضل النتائج لمجموعة سكانية بأكملها، باستخدام بيانات من دراسة استقصائية في هولندا حددت عدد المرات التي اتصل فيها الأشخاص من مختلف الفئات العمرية ببعضهم البعض. ووجدوا أن وباء كبيرا سيحدث إذا لم تقلل استراتيجية العزل المتبعة من الاتصال بشكل كاف. ومع ذلك، إذا أدت الاستراتيجية إلى...
    حالة من القلق والرعب يعيشها الملايين في أمريكا، بسبب تفشي الحصبة، نتيجة انخفاض تلقي التطعيمات، بعد ظهور حالة جديدة للمرض انتقلت عن طريق السفر الدولي، الأمر الذي أثار التساؤلات عن ما إذا كان يصبح المرض الوباء القادم، وأن يكون المرض «X» الذي بات حديث العالم خلال الأيام الماضية، بعد تحذيرات قوية من منظمة الصحة العالمية. تفاصيل مرض الحصبة يقول الدكتور مجدي بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، في تصريحات لـ«الوطن» إن الحصبة مرض شديد العدوى، إذ تبدأ الإصابات فى الظهور بسرعة عندما تنخفض معدلات التطعيم ضد الحصبة، مشيرا إلى أن جائحة كورونا تسببت في تقليل القلق، بشأن التطعيمات الروتينية ضد الحصبة، إذ أنه لم يحصل في عام 2021، نحو 25 مليون طفل على جرعتهم الأولى من لقاحات الحصبة، مقارنة بـ20 مليون طفل في...
    في ظل استمرار انتشار متحورات فيروس كورونا المستجد، يثير الحديث عن وباء مجهول قلق الأوساط الطبية، حتى أصبح أحد أهم الموضوعات المطروحة على جدول أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا، ويرغب كثيرون في معرفة المزيد عن الوباء إكس، وتحديد الفروق بينه وبين فيروس كورونا. فروق بين المرض إكس وكورونا وبحسب ما رصد في اجتماع «التحضير للوباء القادم» من جانب المراقبين في جدول أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي، فهناك فروقا واضحة بين المرض إكس وكورونا، أبرزه توقعات بشأن التسبب في وفيات أكثر 20 مرة من وباء فيروس كورونا. ومن الاختلافات بين المرضين، أنّ الوباء القادم سببه غير معروفا حاليا، لكنه يعتبر تهديدًا ميكروبيًا خطيرًا، أما جائحة كورونا فجرى تصنيفها من جانب منظمة الصحة العالمية بأنّ سببها فيروس كورونا 2 المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة.  ...
    أكد الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، أن مصر خلال رئاستها لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة للمناخ «COP 27» أطلقت مبادرتين رائدتين تعتبران قفزة كبيرة في العمل المناخي العالمي.جاء ذلك في كلمة الدكتور خالد عبدالغفار، اليوم الأحد، خلال الاجتماع الوزاري لمؤتمر المناخ  «COP 28» الذي يعقد في إمارة «دبي» بدولة الإمارات العربية المتحدة في الفترة من 30 نوفمبر إلى 12 ديسمبر 2023، حيث بدأ الوزير كلمته بالتعبير عن سعادته بالمشاركة في الدورة الثامنة والعشرين استعدادا لبدء عام جديد من إعطاء الأولوية للصحة في أجندة العمل المناخي. الصحة: مصر اتخذت عدة تدابير لدمج اعتبارات تغير المناخ في استراتيجيات الرعاية وزير الصحة: مصر قادرة على أن تكون أول دولة تطلق «السندات الخضراء» وأوضح الدكتور خالد عبدالغفار، أن المبادرة الأولى التي أطلقتها...
    أكد الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، أن مصر خلال رئاستها لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة للمناخ «COP 27» أطلقت مبادرتين رائدتين تعتبران قفزة كبيرة في العمل المناخي العالمي.جاء ذلك خلال كلمته، اليوم الأحد، فى الاجتماع الوزاري لمؤتمر المناخ  «COP 28» الذي يعقد في إمارة «دبي» بدولة الإمارات العربية المتحدة في الفترة من 30 نوفمبر إلى 12 ديسمبر 2023، حيث بدأ الوزير كلمته بالتعبير عن سعادته بالمشاركة في الدورة الثامنة والعشرين استعدادا لبدء عام جديد من إعطاء الأولوية للصحة في أجندة العمل المناخي.وأوضح الدكتور خالد عبدالغفار، أن المبادرة الأولى التي أطلقتها مصر خلال رئاستها لـ«COP 27» هي مبادرة المستشفيات الخضراء التي تهدف إلى تحويل مؤسسات الرعاية الصحية إلى مرافق مستدامة وصديقة للبيئة، ليس فقط من خلال البصمة البيئية للمستشفيات،...
    على الرغم من أن العلماء لا يمكنهم التنبؤ بتوقيت الوباء القادم، إلا أنهم يؤكدون على أن وباءً آخر يلوح في الأفق ويقولون إن ذلك يمكن أن يحدث خلال وقت ليس ببعيد. وقد تحدثت صحيفة “ذا صن” البريطانية، إلى خبير الحماية الصحية البروفيسور “بول هانتر”، من جامعة “أيست إنجيلا”، لمعرفة المزيد عن التهديدات الفيروسية التي يمكن أن تتسبب بوباء جديد. فيما يلي أهم الفيروسات التي يمكن أن تتسبب بوباء في العالم، بحسب الخبير هانتر:  الإيبولا وماربورغ الإيبولا وماربورغ هما فيروسان خيطيان حادان وشديدا العدوى يأتيان من الخفافيش ويقتلان العديد من المصابين. وقال البروفيسور هانتر إنه كان هناك العديد من حالات التفشي لهذين الفيروسين في أفريقيا خلال السنوات القليلة الماضية، وكلاهما لديه القدرة على الانتشار على نطاق واسع.ينتشر هذان الفيروسات فقط...
    يعتقد العلماء أن الوباء التالي، الذي يطلق عليه اسم "الوباء الكبير" في طريقه للانتشار في مختلف دول العالم، وسيكون الوباء لأكثر الأمراض المعدية والأكثر فتكا التي عرفتها البشرية.وتضم عائلة الفيروس المخاطاني أكثر من 75 فيروسًا، بما في ذلك فيروس النكاف والحصبة والتهابات الجهاز التنفسي، وقد تمت إضافتها إلى قائمة مسببات الأمراض الوبائية للمعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية التي يجب مراقبتها في أكتوبر.ويمكن لأحد الفيروسات، وهو فيروس نيباه Nipah، أن يصيب الخلايا بمستقبلات تنظم ما يدخل أو يخرج من الخلايا التي تبطن الجهاز العصبي المركزي والأعضاء الحيوية. نيران ضخمة تنطلق من الشمس .. ما القصة؟ الشمس حجمها يزداد 10000 مرة .. تفاصيل ويصل معدل الوفيات لهذا المتغير إلى 75 بالمئة مقارنة بفيروس كوفيد، وهو أقل بكثير من واحد بالمئة،...
    حذرت منظمة الصحة العالمية من وباء قادم، في طريقه إلينا بالفعل، ومن المحتمل إزهاقه لملايين الأرواح أكثر مما أحدثه فيروس كورونا، ويمكن أن يقتل الملايين أكثر من كورونا. حقيقة إنتشار وباء بمركز إصلاح وتأهيل وادى النطرون الرابطة الطبية: وباء كورونا انتهى ولكن انتشار الفيروس مستمر (فيديو) وفي أحدث تصريحاتها عن الوباء المحتمل والذي أُطلق عليه رمز "x" أكدت منظمة الصحة العالمية إنه بالفعل يلوح في الأفق، ويمكن أن يكون أسوأ بكثير ما يؤدي إلى مقتل ملايين الأشخاص، مطالبة بضرورة تعجيل إصداراللقاحات وتسليمها بشكل سريعة لمكافحة المرض المتوقع.مليون فيروس غير مكتشفمن جهتها أكدت الدكتورة كيت بينجهام رئيسة فريق عمل اللقاحات في المملكة المتحدة، وتيم هامز بجامعة أكسفورد، خبيرى الصحة لصحيفة ديلي ميل، أن الهدف من الفيروس هو التكاثر أكبر عدد...
    يجتاز الذكاء الاصطناعي أعتى امتحانات القانون والفحوصات الطبية، وتأليف كتب الأطفال في ساعات، وإجراء مقابلات العمل. والآن، يعتقد العلماء أن ChatGPT لديه القدرة على إنقاذ البشرية من الوباء القادم.تستخدم النماذج الحالية التحليل الرياضي، لكن الباحثين في جامعة فرجينيا للتكنولوجيا وجدوا أن بإمكانهم استخدام برنامج الدردشة الآلي لمحاكاة كيفية انتشار الفيروس في المدينة.ودفع الباحثون ChatGPT إلى إنشاء مدينة Dewberry Hollow كموطن لـ 100 شخص بأسمائهم وأعمارهم وسماتهم الشخصية وسيرهم الذاتية، وقعوا ضحية فيروس خيالي يسمى Catsate.وقال الفريق في الدراسة: "عندما تعلق الأمر بتقديم معلومات حول الفيروس، تم تحديد أن Catsate هو فيروس معد ينتقل من إنسان إلى آخر عبر الهواء، وأن العلماء يحذرون من وباء محتمل".وشارك الفريق مقتطفات من ألأشخاص استخدموا في التجربة: ليزا تبلغ من العمر 29 عاما وهي غير واثقة...
۱