موقع النيلين:
2024-11-21@17:27:43 GMT

خبراء يحذرون من “وباء قادم”.. أقرب مما نتصور

تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT


في مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات بالضبط، أعلنت دول العالم عن أول إغلاق بسبب فيروس كورونا، وتم أمر السكان “بالبقاء في منازلهم”.
وأصبح العمل من المنزل واقع العالم، وانفصل الأشخاص عن أحبائهم، بينما واجه العاملون في الخطوط الأمامية فيروسا جديدا وغير معروف.
ومع انتهاء أزمة كورونا الخانقة، يبقى سؤال مهم وهو، إذا ضربتنا جائحة أخرى، هل سنضطر إلى الإغلاق مرة أخرى، وكيف سيكون الأمر مختلفا؟
يحذر العلماء من أن ظاهرة الاحتباس الحراري وإزالة الغابات تزيد من احتمالية “انتقال” العامل الفيروسي أو البكتيري من الحيوانات إلى البشر والتسبب في جائحة آخر.


الوباء القادم أقرب مما نتصور
تقول الطبيبة ناتالي ماكديرموت، المحاضرة السريرية في الأمراض المعدية في جامعة كينغس كوليدج في لندن: “إننا نوجد وضعا يشجع على تفشي المرض”.
وأضافت: “أعلم أن فيروس كورونا كان صعبا جدا على الناس ونريد أن نصدق أنه يمكننا العودة إلى طبيعتنا وأنا أتفهم ذلك تماما”.
وتابعت: “لكن الوباء التالي أصبح قاب قوسين أو أدنى، وقد يأتي خلال عامين، وقد يأتي بعد 20 عاما، لهذا لا يجب أن نوقف حذرنا. نحن بحاجة إلى أن نبقى يقظين ومستعدين لمواجهة الوباء الجديد”.
وتوضح ماكديرموت أنه من خلال قطع الأشجار في منطقة الأمازون وأجزاء من أفريقيا، تقترب الحيوانات والحشرات من منازل الناس.
ومع ارتفاع درجات الحرارة، فإن تفشي الفيروسات التي ينقلها البعوض والقراد، مثل حمى الضنك، والشيكونغونيا، وحمى القرم النزفية في الكونغو، يحدث في أجزاء من أوروبا نادرا ما شوهدت من قبل.
وتقول: “مع ارتفاع درجات الحرارة في جميع أنحاء العالم، حتى بريطانيا ستصبح منطقة يمكن أن تعيش فيها تلك الأنواع من البعوض”.

إلى متى ستستمر عمليات الإغلاق؟
بينما كانت هناك ثلاث عمليات إغلاق في إنجلترا، كل منها لمدة عدة أشهر، يقول البروفيسور ستيفن غريفين، عالم الفيروسات في جامعة ليدز، إنه كان ينبغي أن يكون هناك “واحدة فقط على الإطلاق”.
ويقول: “كان الإغلاق بمثابة رد فعل متطرف على وضع خرج عن نطاق السيطرة بالفعل”.
ولكن إذا كان هناك استثمار في وسائل التخفيف مثل تهوية الهواء في المباني العامة واللقاحات العامة والأدوية المضادة للفيروسات التي يمكن تكييفها بسرعة، فإن عمليات الإغلاق ستكون أقصر وأقل شدة، عندما يضرب الوباء القادم.
تقول ماكديرموت إنه إلى أن تعرف الحكومة والعلماء والعاملون في مجال الرعاية الصحية المزيد عن الفيروس القادم الناشئ وكيفية انتشاره، “سيكون الإغلاق أمرا لا مفر منه إلى حد ما”.

سكاي نيوز

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الإندونيسيون يحذرون من البليهي: يجيد الإثارة تذكروا ميسي ورونالدو

ماجد محمد

حذر موقع إندونيسي لاعبي المنتخب الأول لكرة القدم من المدافع علي البليهي، بسبب إجادته إثارة مشاعر المنافسين وإخراجهم من أجواء المباريات، بل والتسبب في طردهم أحيانًا.

وقال أحد المحررين في الموقع :”من المرجح أن تعتمد المملكة على البليهي، مرة أخرى لشغل مركز قلب الدفاع.. ومن المعروف أن اللاعب يجيد إثارة مشاعر المنافسين بشكل كبير، ومن ذلك ما حدث مع الأرجنتيني ليونيل ميسي في مباراة دور المجموعات لكأس العالم 2022 لكن قائد «التانجو» لم يتأثر كثيرًا».

وأشار إلى حادثة أخرى للبليهي، مع البرتغالي كريستيانو رونالدو قائد النصر في نصف نهائي كأس السوبر 2024 إذ نجح في التسبب بحصول الأخير على بطاقة حمراء بعد أن ضربه بمرفقه، كما اشتبك مع القائد الكوري الجنوبي سون هيونج مين في مباراة دور الـ16 من كأس آسيا 2023، حيث ظهر وهو يشد شعر منافسه.

واستشهد الموقع بـ حادثة أخرى للبليهي في مباراة ضد أستراليا في تصفيات كأس العالم 2026 في ملبورن، حيث كان في مواجهة مع هاري سوتار.

ووصف موقع KOMPAS البليهي بأحد اللاعبين ذوي الخبرة في المنتخب الوطني، لافتًا أنه توج مع الهلال بـ13 لقبًا.

ومن المقرر أن يستكمل الأخضر مشواره في التصفيات خلال التوقف الدولي الجاري بمواجهة نظيره منتخب إندونيسيا ضمن لقاءات الجولة السادسة على ملعب غيلورا بونغ كارنو

مقالات مشابهة

  • الأسوأ قادم
  • غرفة عمليات المقاومة الإسلامية تكشف تفاصيل عملية حيفا النوعية والكمين ضدّ “الكتيبة الـ 51” من “غولاني”
  • غرفة عمليات “حزب الله” توضح التطورات الميدانية لمعركة “أولي البأس”
  • ثالثة “الحاملات” تشرد .. منطقة عمليات أمريكا المركزية بلا حاملة
  • حماة المال العام يحذرون من سماسرة الأحكام القضائية
  • مقررة أممية: “إسرائيل” ترتكب إبادة جماعية مع عمليات تدمير مكثفة في قطاع غزة
  • منتخب عربي قادم بقوة.. جزر القمر تذهل الكرة الإفريقية
  • الإندونيسيون يحذرون من البليهي: يجيد الإثارة تذكروا ميسي ورونالدو
  • تعز تحت وطأة وباء جديد: حميات وأمراض تجتاح المدينة
  • عامٌ على بدء عمليات الإسناد البحرية: من “جالاكسي ليدر” إلى “لينكولن”