النهار أونلاين:
2025-02-19@22:39:43 GMT

خبراء يحذرون.. “وباء قادم” قريبا

تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT

خبراء يحذرون.. “وباء قادم” قريبا

 أعلنت دول العالم في مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات عن أول إغلاق بسبب فيروس كورونا. وأصبح العمل من المنزل واقع العالم، وانفصل الأشخاص عن أحبائهم. بينما واجه العاملون في الخطوط الأمامية فيروسا جديدا وغير معروف.

يحذّر العلماء من أن ظاهرة الإحتباس الحراري وإزالة الغابات تزيد من إحتمالية “انتقال” العامل الفيروسي أو البكتيري من الحيوانات إلى البشر والتسبب في جائحة آخر.


الوباء القادم أقرب مما نتصور

تقول الطبيبة ناتالي ماكديرموت، المحاضرة السريرية في الأمراض المعدية في جامعة كينغس كوليدج في لندن: “إننا نوجد وضعا يشجع على تفشي المرض”. مضيفة أن فيروس كورونا كان صعبا جدا على الناس ونريد أن نصدق أنه يمكننا العودة إلى طبيعتنا وأنا أتفهم ذلك تماما”.

وتابعت: لكن الوباء التالي أصبح قاب قوسين أو أدنى، وقد يأتي خلال عامين. وقد يأتي بعد 20 عاما. لهذا لا يجب أن نوقف حذرنا. نحن بحاجة إلى أن نبقى يقظين ومستعدين لمواجهة الوباء الجديد”.

وتوضح ماكديرموت، أنه من خلال قطع الأشجار في منطقة الأمازون وأجزاء من أفريقيا. تقترب الحيوانات والحشرات من منازل الناس.

ومع ارتفاع درجات الحرارة، فإن تفشي الفيروسات التي ينقلها البعوض والقراد. مثل حمى الضنك، والشيكونغونيا، وحمى القرم النزفية في الكونغو. يحدث في أجزاء من أوروبا نادرا ما شوهدت من قبل.

وتقول: “مع ارتفاع درجات الحرارة في جميع أنحاء العالم، حتى بريطانيا ستصبح منطقة يمكن أن تعيش فيها تلك الأنواع من البعوض”.

ولكن إذا كان هناك استثمار في وسائل التخفيف مثل تهوية الهواء في المباني العامة واللقاحات العامة والأدوية المضادة للفيروسات التي يمكن تكييفها بسرعة. فإن عمليات الإغلاق ستكون أقصر وأقل شدة، عندما يضرب الوباء القادم.

تقول ماكديرموت إنه إلى أن تعرف الحكومة والعلماء والعاملون في مجال الرعاية الصحية المزيد عن الفيروس القادم الناشئ وكيفية انتشاره، “سيكون الإغلاق أمرا لا مفر منه إلى حد ما”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

“«تعزيز الطاقة»… تقنية مثيرة لعشاق «فورمولا إي جدة»”

عاشت مدينة جدة الساحلية عطلة نهاية أسبوع مثالية بحضور سباقات بطولة العالم إي بي بي «فورمولا إي» على حلبة كورنيش جدة، التي تعتبر إحدى أسرع الحلبات حول العالم.

وبعد 6 أعوام من النجاح في استضافة بطولة العالم لـ«فورمولا إي» في حلبة الدرعية، اتجهت البطولة إلى أسرع حلبة سباق في العالم، حلبة كورنيش جدة، التي تمتلك تاريخاً مبهراً من استضافات بطولة العالم «الفورمولا واحد» منذ عام 2021 وحتى الآن؛ إذ لا تزال الحلبة على روزنامة أعرق بطولة في رياضة المحركات.

ووفقاً لـ “الشرق الأوسط” شهد اليوم الأول لسباقات «فورمولا إي» تطبيق تكنولوجيا «تعزيز الطاقة» التي تمكن السائقين من شحن بطاقة السيارة بنسبة 10 في المائة خلال 30 ثانية فقط، إضافة إلى تكنولوجيا وضع الهجوم التي تمنح السائقين سرعة إضافية بمجرد القيادة على المنطقة المخصصة لهذه التقنية.

أخبار قد تهمك «فورمولا إي جدة»: الألماني ماكسيميليان يتصدر الجولة الثالثة 15 فبراير 2025 - 12:02 صباحًا بحضور سمو وزير الثقافة.. وزارة الثقافة توقّع برنامجًا تنفيذيًّا مع الإيسيسكو للتعاون في المعجم التاريخي المصوّر لفن الخط العربي 12 فبراير 2025 - 10:48 مساءً

كان لتكنولوجيا تعزيز الطاقة كلمة في السباق، بعد أن تمكن البريطاني أوليفر رولاند، سائق فريق نيسان، من تخطي الألماني ماكسيميليان غونتر، سائق فريق دس بنسكي، بعدما استخدم رولاند تقنية تعزيز الطاقة وتمكن من قيادة السباق لـ20 لفة من أصل 31 لفة.

واستخدم الألماني غونتر تقنية وضع الهجوم في بداية السباق ليستخدم لاحقاً تقنية تعزيز الطاقة في اللفة الـ17، وينجح في تخطي رولاند مع اللفة الأخيرة من السباق ويتوج باللقب، فيما أتى رولاند بالمركز الثاني لانتهاء طاقة سيارته في آخر لفة.

غابت تقنية «تعزيز الطاقة» في اليوم الثاني من السباق (السبت)؛ وذلك بسبب القانون الذي ينص على ألا تستخدم التقنية إلا في سباق واحد في المُدن التي تستضيف جولتين.

يقول الألماني ماكسيميليان غونتر، في حديث خاص لـ«الشرق الأوسط» عن رأيه في تكنولوجيا «تعزيز الطاقة» التي شهدها السباق: «من الرائع للبطولة وجود هذا العنصر الإضافي في الاستراتيجية الذي يضيف ديناميكية مختلفة للسباق، وهذا ما يظهر تطور (الفورمولا إي) الكبير من ناحية الابتكارات التكنولوجية»، مؤكداً أنه يجلب عنصراً إضافياً من الحماس للمعجبين وللفرق والمهندسين في مرأب السيارة وللسائقين بحد ذاتهم في سيارات السباق، ومشيراً إلى أنه يرى تقنية «تعزيز الطاقة» إضافة رائعة للبطولة.

بينما قال الفائز بسباق الجولة الرابعة من الموسم الحالي، أوليفير رولاند، سائق فريق نيسان: «أرى أنها خطوة للأمام حول المستقبل القريب للسيارات الكهربائية على أرض الواقع، حيث إنه يمكن للشركات المصنعة للسيارات الكهربائية الاستفادة من تجربة البطولة في هذه التقنية لتحسين سرعة شحن السيارات، وهذا هو الأمر الذي قامت على أساسه (الفورمولا إي) بشعارها الأساسي (من السباق إلى الطريق) بحيث تهدف البطولة إلى نقل كل ما تمت معرفته عن السيارات الكهربائية في السباق والابتكارات التي نفذت في سيارات السباق إلى السيارات الكهربائية التي يستخدمها الناس في الطريق».

مقالات مشابهة

  • قيصرية الكتاب تنظم محاضرة بعنون “الامام محمد بن سعود وتأسيس الدولة السعودية الأولى”.. الاحد القادم
  • عبدالعزيز عبدالشافي لـ«كلمة أخيرة»: لقاء القمة لا يمكن التنبؤ بنتيجته
  • “صحة دبي” تطلق مبادرة لتعزيز الوعي الصحي داخل المؤسسات الحكومية
  • “الإسلامية لتمويل التجارة” توقّع مذكرة تفاهم مع الإيسيسكو
  • “«تعزيز الطاقة»… تقنية مثيرة لعشاق «فورمولا إي جدة»”
  • حبس 9 متهمين بتهريب مادة “بريجابالين” المخدرة على ذمة التحقيق
  • خبراء يحذرون من تداعيات العقوبات الأمريكية على القطاع المصرفي العراقي
  • تدشين حملة “أن طهرا بيتي” في مساجد الحديدة
  • "أفريقيا نيوز": استمرار تفشي وباء جدري القردة في العالم.. وتسجيل 124 ألف إصابة
  • أفريقيا نيوز: استمرار تفشي وباء جدري القردة في العالم.. وتسجيل 124 ألف إصابة