2025-02-22@06:24:07 GMT
إجمالي نتائج البحث: 217
«تجنید الحریدیم»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
تنصل وزير الحرب الإسرائيلي يوآف غالانت، الأحد، من مشروع قانون التجنيد المزمع طرحه على حكومة الاحتلال الثلاثاء، والذي يستثني اليهود المتشددين "الحريديم" من الخدمة العسكرية، في وقت هاجم فيه زعيم المعارضة، يائر لابيد الحكومة، ووصفها بأنها "الأسوأ" في تاريخ "إسرائيل". وقال غالانت في تصريح متلفز، إنه "في الأسابيع الأخيرة عقدنا عدة جلسات للتوصل لتفاهمات حول مسألة التجنيد الحيوية لوجود ونجاح الجيش الإسرائيلي". وأوضح أنه "خلال تلك اللقاءات، رفضت الأطراف إبداء مرونة وتحصنت بمواقفها السياسية". وقال إنه سيتم طرح مشروع قانون التجنيد يوم الثلاثاء المقبل على الحكومة، بمبادرة من رئيسها بنيامين نتنياهو. وتابع غالانت: "موقفي لم يتغير ولن أكون شريكا في أي اقتراح حول قانون تجنيد لم يحظ بالإجماع، وبناء على ذلك لن أقف وراء مشروع القانون المتبلور...
قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد اليوم الأحد إن قانون التجنيد الذي سيطرح هذا الأسبوع هو "وجه لأفظع حكومة في تاريخ إسرائيل". ورأى لبيد -في منشور على منصة إكس- أن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "كاذبة وتتهرب من المسؤولية، ومن يستمر فيها شريك في هذا العار". وتأتي تصريحات لبيد بشأن قانون التجنيد المثير للجدل في ظل حالة من الترقب يعيشها المجتمع الإسرائيلي، حيث من المفترض أن ينتهي آخر الشهر الجاري سريان الأمر الصادر عن الحكومات المتعاقبة بمنح اليهود المتدينين (الحريديم) الإعفاء من الخدمة العسكرية مقابل دراستهم التوراة في المدارس الدينية اليهودية. وأمهلت المحكمة العليا حكومة نتنياهو حتى 31 مارس/آذار الجاري من أجل التوصل إلى صيغة تفاهم بشأن تجنيد الحريديم وإلزامهم بالخدمة العسكرية، حيث يبلغ عدد من يمكن تكليفهم في...
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت اليوم الاربعاء، إنه لا بد من تجنيد كل شرائح المجتمع "من أجل ضمان تفوقنا العسكري".فيما تظاهر مئات المستوطنين الحريديم رفضًا للتجنيد بجيش الاحتلال، ورددوا شعارات بينها "نموت ولا نجند في الجيش"، و"خذونا إلى السجن وليس إلى الجيش".وأغلق الحريديم الطرق عند تقاطع شارعي ساري يسرائيل ويافا في القدس احتجاجًا على إمكانية الدفع بقانون التجنيد.
كان من تداعيات عملية "طوفان الأقصى" وما تبعها من العدوان الإسرائيلي على غزة، الذي يدخل شهره السادس، ظهور معضلة تجنيد أو إعفاء اليهود المتشددين "الحريديم" في الجيش الإسرائيلي بشكل لافت وبقوة، وهو ما يشكل تحديا سافرا للحكومة الإسرائيلية الحالية في كيفية إدارة هذا الملف الشائك. يعود إعفاء اليهود المتدينين (الحريديم) من الخدمة العسكرية إلى بداية تأسيس الكيان الصهيوني عام 1948، إذ عاملتهم الحكومات الإسرائيلية منذ ذلك الوقت معاملة خاصة بإعفائهم من التجنيد الإجباري، ليتفرغوا للدراسة الدينية، وللمحافظة على نمط حياة اليهود التقليدية خوفا من اندثاره، وليمارسوا طقوسهم وعباداتهم في مجتمعاتهم الخاصة وفق التشريعات التوراتية. وقد تجدد الجدل بعد الحرب على غزة بشأن إعادة النظر في قرار إعفاء الحريديم من الخدمة العسكرية، وارتفعت أصوات تطالب بضرورة تجنيدهم كغيرهم من...
حسب ما تم نشره فإن عدد اليهود المتدينين أو المتشددين الذين انضموا لجنود الاحتياط في الجيش الاسرائيلي هو 3 آلاف وبينما يعتبر هذا العدد قليلا مقابل قرابة 400 ألف من جنود الاحتياط في جيش الاحتلال إلا أنه بالرغم من ذلك لم تلق مشاركة 3 آلاف من المتدينين في الجيش دعم الحاخامات حيث إنها ستؤسس لفكرة الغاء اعفاء المتدينين من الانضمام للجيش. لطالما كان هذا الملف خلافيا في دولة الاحتلال حيث إن الشباب في دولة الاحتلال يخدمون لمدة 32 شهرا بينما يعفى الحريديم من هذه الخدمة العسكرية وبالتالي كان هناك استياء متزايد وخاصة عندما تحصل عمليات كبيرة للمقاومة توقع خسائر كبيرة في الأرواح حيث يفتح النقاش حول غياب المتدين ودفاع العلماني أو غير المتدين فقط عن الدولة وتضحيته بدمائه وكان المتدينون...
لا يزال قانون تجنيد الحريديم يثير جدلا واسعا في دولة الاحتلال الإسرائيلي. وفقًا لتقرير نشرته صحيفة "يديعوت أحرونت" العبرية، يطالب وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، الحكومة بالتحرك السريع والتوصل إلى مخطط متفق عليه في أقرب وقت ممكن، بحد أقصى خلال أسبوعين.تتابع بوابة الفجر الشأن العسكري داخل كيان الاحتلال، كذلك ما يواجهه من أزمات تنوء بفكرة طغيانه نحو أزمات داخلية يواجهها، ولا سيما أزمة قانون تجنيد الحريديم في إسرائيل. صياغة وتشريعوقد وعد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بحل أزمة قانون تجنيد الحريديم، حيث دعا وزراء حكومته لتقديم صياغة للخطوط العريضة للتشريع وتحديد جدول زمني لتنفيذه.ومن المقرر أن يعقد نتنياهو اجتماعًا اليوم مع وزير الدفاع يوآف غالانت ووزير الجيش بيني غانتس ورئيس حزب شاس أرييه درعي، بهدف وضع خطة للتجنيد يتم الاتفاق عليها...
يعيش يهود الحريديم المتشددون في مناطق شبه معزولة داخل إسرائيل، وهم معفون من العمل والتجنيد من أجل التفرغ لقراءة التوراة، لكنهم يواجهون خطر فقدان كل ذلك بعد طوفان 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مما يعكس هشاشة الدولة النووية التوراتية. فقد ارتفعت أصوات المعارضة الإسرائيلية بضرورة تجنيد الحريديم خلال الحرب الحالية على قطاع غزة كونهم يمثلون 13% من السكان، وفق تقرير أعده للجزيرة أحمد فال ولد لدين. في المقابل، يرى آخرون أن التفرغ لدراسة الشريعة اليهودية أهم من حمل السلاح وخوض المعارك، لأن هذه الشريعة هي التي تفرز جنودا يمكنهم اقتراف ما يقترفون في غزة من جرائم دون أن ترف أجفانهم. ويرى الحريديم أن الحرب المقدسة التي تجري في غزة حاليا تنص على عدم ترك أي فلسطيني -بمن فيهم الأطفال والنساء- على...
سرايا - قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد ان الجيش بحاجة لـ10 آلاف جندي فورا و66 ألفا من الحريديم يتهربون من الخدمة.وأضاف ، الثلاثاء ، انه لا يمكن للحكومة تأجيل تجنيد الحريديم على حساب الاحتياجات الأمنية.وتباع لبيد : مواصلة الحكومة تأجيل تجنيد الحريديم يثبت أنها مهتمة بالبقاء السياسي فقط.
تهدد الشخصية الدينية الأكثر تأثيرًا في إسرائيل، الحاخام الشرقي الأكبر للدولة، يتسحاق يوسف، بمغادرة البلاد في حال تم إجبار اليهود المتدينين على الانضمام إلى الخدمة العسكرية. يعتبر هذا التهديد خطوة جريئة ومفاجئة تهز الرأي العام في إسرائيل.المتدينون اليهود يغادرون اسرائيلوأعرب يوسف عن احتجاجه الشديد قائلًا: "إذا تم فرض التجنيد الإلزامي على اليهود المتدينين، فسنغادر جميعًا إسرائيل. سنشتري التذاكر ونغادر". بهذا التصريح، يرغب يوسف في إيصال رسالة صارخة للعلمانيين في المجتمع الإسرائيلي بأنه لا ينبغي أن يكونوا يضعون مستقبل الدولة في خطر.وأضاف: "الجنود الذين يدرسون التوراة يلعبون دورًا حاسمًا في نجاح الجيش. إنهم يجمعون بين العلم والخدمة العسكرية بشكل ممتاز". بهذه الكلمات، يؤكد يوسف أهمية الدراسة الدينية والصلوات التي يقوم بها طلاب المعاهد الدينية في تعزيز الأمن القومي لإسرائيل.يعتبر قضية تجنيد...
قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد اليوم الأحد إن الجيش بحاجة لتجنيد اليهود المتدينين (الحريديم)، في خضم العدوان على غزة الذي دخل شهره السادس. وأضاف "نحن جميعا نحمل العبء نفسه ومن لم يتجندوا لن يحصلوا على أموال من الدولة". وتابع أنه إذا تم تجنيد 66 ألف شاب من الحريديم فإن الجيش سيحصل على 105 كتائب جديدة ضرورية لأمن إسرائيل. ويأتي هذا الموقف عقب يوم من تصريحات لكبير حاخامات السفارديم (اليهود الشرقيين) في إسرائيل بخصوص رفض التجنيد العسكري في جيش الاحتلال. وقال الحاخام الأكبر لليهود السفارديم في إسرائيل يتسحاق يوسف إنه في حال أُجبر المتدينون على الخدمة العسكرية فإنهم سيسافرون جميعا إلى الخارج. ونقلت القناة الإسرائيلية الـ12 عن يوسف قوله "إذا أجبرونا على الالتحاق بالجيش فسنسافر جميعا إلى خارج البلاد، نشتري...
أظهر فيديو من القدس اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية واليهود الحريديم الذين تظاهروا قرب أحد مراكز التجنيد احتجاجا ضد مشروع قانون قد يلغي إعفاءاتهم من الخدمة العسكرية. وذكرت "اسوشيتد برس" أن المحكمة الإسرائيلية العليا شهدت الأسبوع الماضي جلسات نظر في القضايا التي من شأنها إجبار اليهود الحريديم على الخدمة في الجيش الإسرائيلي، حيث يعاني الجيش من ضغوط بسبب الحرب على غزة.المصدر: أ.ب.
قال زعيم حزب «شاس» عضو الكنيست أريه درعي، إن قانون التجنيد المطروح في الوقت الحالي لتجنيد «الحريديم» (جماعة يهودية متدينة تهتم بدراسة التوراة) من شأنه أن يتسبب في تغير سياسي، وفقا لصحيفة يديعوت أحرونوت التابعة لدولة الاحتلال الإسرائيلي. شاس: من الصعب تمرير قانون تجنيد الحريديم وأكد درعي، أن الوضع صعب، فيما يخص القانون، سواء من الناحية السياسية أو العامة، سيكون من الصعب جدًا تمرير قانون تجنيد الحريديم الآن، بالإضافة إلى ذلك من الناحية الحكومية، الوضع ليس بسيطًا. وقال مسؤول بارز في حزب «يهودية التوراة» إن الأحزاب الحريدية مستعدة للتجمع حول اقتراح قانون تجنيد الحريديم بشرط الحفاظ على مبدأ واحد هو «أن أي شخص يرغب في دراسة التورة يمكنه فعل ذلك، ونحن مستعدون للتفاوض بشأن العقوبات وأهداف التجنيد، ولكن ليس على مبدأ...
تحت ضغوط سياسية تهدد مستقبل ائتلافه الحاكم، تسعى حكومة نتنياهو إلى إيجاد سبل لإنهاء إعفاء اليهود المتشددين من أداء الخدمة العسكرية.وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الخميس إن حكومته ستعمل على إيجاد سبل لإنهاء إعفاء اليهود المتشددين من أداء الخدمة العسكرية، تحت وطأة الضغوط السياسية التي تهدد استقرار ائتلافه الحاكم.وفي مؤتمر صحفي، أكد نتنياهو: "سنحدد أهدافا لتجنيد اليهود المتشددين (الحريديم) في الجيش الإسرائيلي وفي الخدمات المدنية الوطنية.. سنحدد أيضا وسائل لتنتفيذ هذه الأهداف".وكانت المحكمة العليا في إسرائيل قد أبطلت في عام 2018 قانونًا يُعفي الذكور المتشددين من التجنيد، مشيرة إلى أن الحاجة تستدعي مشاركة المجتمع الإسرائيلي كله في تحمل عبء الخدمة العسكرية.وفشل الكنيست الإسرائيلي في التوصل إلى ترتيب جديد، وينتهي في مارس سريان أمر صادر عن الحكومة بتعليق التجنيد...
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يواف جالانت: لم نشهد مثل هذه الحرب منذ 75 عاما وهذا يدعونا لإقرار تعديلات على قانون التجنيد.وأضاف وزير الدفاع في مؤتمر صحفي، أن جنوده يحاربون في غزة وعلى الجبهة الشمالية، لافتا إلى أنه يبذل قصارى جهده لاستعادة المختطفين.وفي السطور التالية أبرز تصريحاته: الأثمان التي نتكبدها في أعداد القتلى والجرحى باهظة هذا هو وقت الوحدة والتعاون من اجل حماية الوطن نبذل قصارى جهدنا من أجل إعادة المختطفين علينا تكثيف العمليات العسكرية في غزة من أجل إعادة بقية المختطفين هناك حاجة حقيقية لتمديد خدمة العسكريين وتمديد خدمة الاحتياط سنقوم بتصفية أي مخرب يؤثر على أمننا وسنفعل كل ما يلزم لإعادة السكان إلى شمالي البلاد نبذل قصارى جهدنا من أجل استعادة المختطفين من يد حركة حماس ندفع ثمنا باهظا جدا في صفوفنا ونعمل على تحقيق أهداف الحرب سننتصر...
أفادت وسائل الإعلام العبرية، صباح اليوم الإثنين، بتظاهر مئات الإسرائيليين في ساحة أجرانت بالقدس المحتلة خارج المحكمة العليا الإسرائيلية التي تنظر في التماسات ضد عدم تجنيد اليهود المتشددين (الحريديم) في جيش الاحتلال الإسرائيلي.وفي وقت سابق، نشرت الحكومة الإسرائيلية خطتها لإطالة مدة الخدمة في جيش الاحتلال الإسرائيلي، بسبب العدد المتزايد من الضحايا في الحرب، وبسبب الحاجة إلى توسيع الجيش لمواجهة الوضع الأمني المشدد.وتتمثل المبادئ الأساسية للخطة في إطالة الخدمة الإلزامية إلى ثلاث سنوات، ورفع سن استثناء الاحتياط من 40 إلى 45 عاما، ورفع سن الإعفاء لضباط الاحتياط إلى 50 عاما، وعدد أيام الخدمة الاحتياطية الإلزامية لكل عام.ولا تتضمن الخطة تجنيد الرجال الحريديم في الجيش الإسرائيلي.
في الوقت الذي يستعد فيه الكنيست بعد أيام لمعركة جديدة حول إقرار قانون التجنيد، بدأت الجهات المعارضة للقانون بسلسلة فعاليات جماهيرية حاشدة لمنع إقراره، مع ظهور لافت لأمهات الجنود المنخرطين في الخدمة العسكرية، وتوقع تصويت أعضاء من الائتلاف اليميني الحاكم ضد القرار. وأكد آيال ليفي مراسل صحيفة "إسرائيل اليوم"، "أن ممثلي الحكومة والأحزاب الحريدية يفترض أن يردوا على الالتماس المقدم للمحكمة العليا من قبل حركة (أمهات على خط المواجهة)، الذي يطالب بتطبيق التجنيد الإلزامي للأجهزة الأمنية والجيش على جميع الإسرائيليين، بمن فيهم المجتمع الأرثوذكسي، وفي حال الحكم لصالحهم سيغير الاتجاه السائد بالقانون المثير للجدل". وقالت آييليت هاشار سيدوف، مؤسسة حركة "أمهات في الجبهة"، في تقرير ترجمته "عربي21" إن "الجهود جارية لإنجاز عريضة الحصول على تواقيع الإسرائيليين...