وزير الدفاع الإسرائيلي: يجب تجنيد الحريديم في صفوف الجيش
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يواف جالانت: لم نشهد مثل هذه الحرب منذ 75 عاما وهذا يدعونا لإقرار تعديلات على قانون التجنيد.
وأضاف وزير الدفاع في مؤتمر صحفي، أن جنوده يحاربون في غزة وعلى الجبهة الشمالية، لافتا إلى أنه يبذل قصارى جهده لاستعادة المختطفين.
وفي السطور التالية أبرز تصريحاته:
الأثمان التي نتكبدها في أعداد القتلى والجرحى باهظة
هذا هو وقت الوحدة والتعاون من اجل حماية الوطن
نبذل قصارى جهدنا من أجل إعادة المختطفين
علينا تكثيف العمليات العسكرية في غزة من أجل إعادة بقية المختطفين
هناك حاجة حقيقية لتمديد خدمة العسكريين وتمديد خدمة الاحتياط
سنقوم بتصفية أي مخرب يؤثر على أمننا وسنفعل كل ما يلزم لإعادة السكان إلى شمالي البلاد
نبذل قصارى جهدنا من أجل استعادة المختطفين من يد حركة حماس
ندفع ثمنا باهظا جدا في صفوفنا ونعمل على تحقيق أهداف الحرب
سننتصر في الحرب وأنا مؤمن بهذه النتيجة
هذه الحرب فرضت علينا ويجب اتخاذ قرارات مختلفة عما اتخذناها قبل سنوات
لم نواجه مثل هذه الحرب في السنوات الأخيرة وقد فرضت علينا
يجب أن يتم تجنيد الحريديم في صفوف الجيش
.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الدفاع الإسرائيلي تجنيد الحريديم الجيش يواف جالانت جالانت غزة
إقرأ أيضاً:
محافظ شمال سيناء الأسبق: حرب الاستنزاف كانت جزءا أساسيا من إعادة بناء الجيش
قال اللواء علي حفظي، مساعد وزير الدفاع ومحافظ شمال سيناء الأسبق، إن حرب الاستنزاف التي تلت هزيمة 1967 كانت جزءًا أساسيًا من إعادة بناء الجيش، حيث شهدت تنفيذ أكثر من 4300 عملية عسكرية خلال 500 يوم، من ضمنها اشتباكات جوية وبحرية وعمليات على الأرض هذه العمليات لم تكن تقتصر فقط على استنزاف قدرات العدو، ولكنها كانت تدعيمًا لقدرة القوات المسلحة على القتال المستمر والتأقلم مع الظروف الصعبة.
وأشار حفظي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن أحد أبرز مفاتيح إعادة بناء الجيش المصري كان التحول من الهزيمة إلى الاستعداد للانتقام، حيث تمكنت القوات المسلحة من تطوير أساليب حرب جديدة تواكب العصر، وأصبحت قادرة على تحقيق التفوق الاستراتيجي رغم فارق الإمكانيات.
وتابع: القدرة على التحمل والصبر من قبل الجنود المصريين كانت محورية في هذه المعركة المستمرة.
في الختام، شدد اللواء حفظي على أن الإرادة والعقيدة هما السلاح الأقوى الذي كان يمتلكه الجيش المصري في تلك الحقبة، وهو ما جعله يقف على قدمه مجددًا ليحقق النصر في معركة أكتوبر 1973، التي غيرت وجه المنطقة.