2024-07-01@12:26:55 GMT
إجمالي نتائج البحث: 13

«لجنة التنسیق اللبنانی»:

    أكدت لجنة التنسيق اللبنانيّة - الفرنسيّة (CCLF) "ضرورة احترام وتطبيق الدستور اللبناني في مجمله، قبل النظر في أي تحسين أو تعديل محتمل، من أجل تطبيق الدستور، واستخلاص العبر، والافادة من الفرص التي وفرها "اتفاق الطائف".   وجددت اللجنة الدعوة إلى "توحيد صوت المغتربين تحت راية الدفاع عن لبنان"، وهو ما تلمسته اللجنة "خلال اتصالاتها مع وزارة الخارجية الفرنسية والجمعية الوطنية (البرلمان) ومجلس الشيوخ الفرنسي"، وهو ما تترجمه من خلال  وحدة المنظمات الأعضاء في اللجنة والتي تشكل أساس تحالفها من أجل لبنان".   ما أعلنته اللجنة جاء في بيانٍ صادر عنها إثر مؤتمرها الأول الذي عقدته يوم السبت في باريس بعد عامٍ على تأسيسها، وقد خصصت الجلسة الصباحية منه للوضع في لبنان، وقد تناول المشاركون موضوع بناء مستقبل لبنان من خلال...
    طالبت لجنة التنسيق اللبنانية - الفرنسية (CCLF)  ومعها الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم - فرنسا (ULCM) الحكومة الفرنسية بـ "المساعدة على تطبيق القرارات الدولية ذات الصلة1559،1680،1701 لمساعدة الدّولة على بسط سيادتها بقواها النظاميّة والشرعيّة". ولفتت الى ان طلبها ينبثق من "وعي الإغتراب اللبناني في فرنسا، حجم الأخطار التي تتهدد لبنان في وجوده وكيانه". ومرد ذلك "أن لبنان يواجه تحدّيات وجوديّة نتيجة عاملين": اولهما:"إطباق "جبهة الممانعة" بقيادة حزب الله على الدّولة وفتحها جبهة عسكريّة في جنوب لبنان بدعوى "مساندة" حماس في غزّة متجاهلة الدّستور ومبادئ العيش المشترك وسيادة الدّولة ورغبات الشّعب اللبنانيّ" وثانيهما "أنّ التواجد الكثيف للنازحين السوريين في لبنان، الذي يقارب نصف السكان، بات يشكل خطرًا ديموغرافيًا وأمنيًا داهمًا، وعبئًا اقتصاديًا واجتماعيًا هائلاً". جاء ذلك في بيان أصدرته اللجنة...
    رأت "لجنة التنسيق اللبنانيّة – الأميركية"(LACC) في بيان أصدرته في واشنطن وبيروت في وقت واحد، باسم اللجنة التي تضم ثمانية منظمات أميركية: المعهد الأميركي اللّبناني للسياسات (ALPI-PAC)، التجمع من أجل لبنان (AFL)، شراكة النهضة اللبنانية – الأميركيّة (LARP)، لبنانيون من أجل لبنان(LFLF) ، المركز اللبناني للمعلومات (LIC) ، لبناننا الجديد (ONL)، دروع لبنان الموحد (SOUL)  والجامعة اللبنانية الثقافية في العالم (WLCU)، ومعهم ملتقى التأثير المدني (CIH) بصفته المنظّمة الاستشارية للجنة، انه"في سياقِ متابعتها للمخاطر الوجودية التي يواجهها لبنان على المستويات الدستورية، والسيادية، والاقتِصادية - المالية - الاجتماعية، وانطلاقا من تحملها مسؤوليتِها في مساندة القوى السِيادية الإصلاحية والتغييرية والقوى المجتمعية الحية في لبنان، لصون هويته الحضارية، وبالاستناد إلى تواصلها المستمر مع الإدارة الأميركية خدمة للقضية اللبنانية تؤكّد لجنة التنسيق اللبنانيّة - الأميركية...
    استغربت لجنة التنسيق اللبنانية – الفرنسية أن تتحول المناداة بأن خيار الحرب والسلم هو حصراً من حقوق الدولة إلى مصدر إزعاج لأولئك الذين صادروا هذا الحق في تحدٍ صارخ للُّبنانيين شعبًا ودستورًا ومؤسّسات". وعبرت اللجنة عن حزنها بما  يشهده لبنان "من انتهاك يوميّ للميثاق الوطنيّ، وتهجير لأهلنا في الجنوب من دون سبب أو بديل"، مؤكدة أهمية مواجهة الأزمات الامنيّة والماليّة والاجتماعيّة ومشكلة النزوح بواجب العمل على إعلاء قيم التضامن واحترام الآخر ونشر ثقافة العيش المشترك، بدل شنّ حملات حاقدة من الإفتراء والتخوين والتهديد التي يعتقدون أنهم بواسطتها سينجحون في كم أفواه اللبنانيين وإخضاعهم للأمر الواقع. يُشار إلى أنّ لجنة التنسيق اللّبنانيّة- الفرنسيّة تضم مجموعة منظمات اسسها لبنانيون ولبنانيات في فرنسا وهي: لبنان التغيير (CL)، التجمع اللبناني في فرنسا (CLF)،...
    نوهت لجنة التنسيق اللبنانية - الكندية  (CCLC)بالدور الذي تلعبه "اليونيفيل" في الذكرى الـ 46 لتاسيسها. وتقدمت بالشكر إلى "جنودها من عسكريين ومدنيين ومن الأمم المتحدة والدول المشاركة في الدفاع عن السلام في لبنان". ودعت  الحكومة الكندية إلى ممارسة الضغوط " على كل من "إسرائيل وإيران وحزب الله لوقف الحرب العبثية على حدود لبنان الجنوبية". ونوهت بدعمها للجيش اللبناني "تدريباً وعتاداً" واعتبرت أن "الجيش هو العامل الأساس في الانصهار، والاستقرار، وفي تثبيت السلم الأهلي، وله وحده، دستورياً، حقُّ حمل السلاح، وواجب الدفاع عن الإنسان والوطن". وبعدما شددت على أهمية "إخراج المجلس النيابي اللبناني من الأسر لانتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية ولانتظام السلطات الدستورية" دعت إلى " توحيد المعارضة السياديّة، فالسياديّون، وهم من جميع المذاهب والأطياف، مدعوّون إلى توحيد الجهود". وقال بيان...
    في إطار جهود الاغتراب اللبناني في الولايات المتحدة الأميركيّة، وبعد انطلاقتها في العام 2021، تبع انطلاقتها زيارتان إلى لبنان، وجولتان مكثُفتان في واشنطن (2022/2023)، إلى خلوتي تفكير استراتيجيّتين للبحث في دور الدياسبورا اللبنانيّة في إنقاذ هوية لبنان الحضاريّة في الحريُة، والديموقراطيّة، والتنوّع، والعيش معاً، والسعي لبناء دولة المواطنة الحرّة السيُدة العادلة المستقلّة، مع ملاقاة الديناميّة الوطنيُة، والديناميّة الديبلوماسيّة لأشقّاء لبنان في العالم العربي، وأصدقائه في العالم الحرّ، قامت لجنة التّنسيق اللّبنانيّة - الأميركيّة (LACC) بين الخامس من شباط الجاري والعاشر منه، وبعد خلوتها السنويّة التقييميّة والاستشرافيّة بزيارات في واشنطن للإدارة الأميركيّة من وزارة الخارجيّة ومجلس الشيوخ والكونغرس والبيت الأبيض، وسفير جامعة الدول العربية في واشنطن.   وبعدها، انتقل الوفد الى نيويورك للقاء مساعد الامين العام للأمم المتحدة لشؤون الشرق...
    في موقف لافت في توقيته وشكله ومضمونه إعتبرت  لجنة التّنسيق اللّبنانيّة - الأميركيّة (LACC) أنّ إقرار  قانون التمديد لقادة الاجهزة الأمنية في مجلس النواب الاسبوع الماضي "كسر لدوّامة الفراغ، وهو خطوة أساسية باتجاه انتخاب رئيس/ة للجمهورية بأكبر قدر من التوافق الوطني". ولذلك فإن "اللبنانيّين في الاغتراب يدعمون مجلس النواب على هذا العمل الداعم لسيادة لبنان". جاء ذلك في بيان للجنة صدر اليوم في توقيت موحد في واشنطن وبيروت جاء فيه: "في 15 كانون الأول كسر مجلس النواب دوّامة الفراغ، وحافظ نواب الوطن على المؤسسة العسكرية والأمنية في لبنان. ونحن لجنة التنسيق اللبنانية - الاميركية (LACC) نؤيد كل عمل يقوم به نواب لبنان من اجل ضمان عدم حصول فراغ بمؤسسات الدولة". أضاف البيان: "إنّ هذا التمديد لقائد الجيش ولقادة الأجهزة...
    رأت لجنة التنسيق اللبنانية – الكندية "أن اللبنانيين لا يريدون إن يروا لبنان غزة ثانية، فقرار الحرب والسلم قرارٌ يجب أن يكون بيد الدولة اللبنانية السيدة وحدها، لا بيد فصيل عسكري، ولا بيد راعي هذا الفصيل". وتمنّت على المشرعين الكنديين "الضغط على دول القرار في سبيل "تطبيق القرارات الدولية المتعلقة بلبنان جميعها"، و"على إسرائيل وإيران لعدم جر لبنان إلى حربٍ لا يريدها شعبه، والاستمرار بدعم الجيش اللبناني ليكون السلاح فقط بيده، وبيد القوى الأمنية اللبنانية وحدها". من إحدى قاعات البرلمان الكندي، وبمناسبة عيد الاستقلال، وحيث احتفل اللبنانيون من أصل كندي بالشهر الثقافي اللبناني الذي اعتمدته كندا في شهر تشرين الثاني من كل عام، وحيث رفع العلم اللبناني على السارية الخارجية، أطلقت لجنة التنسيق اللبنانية-الكندية (CCLC) عملها، في ظل ظروف...
    عبرت لجنة التنسيق اللبنانيّة - السويسرية عن تطلعها إلى "دور سويسري فاعل للمساعدة  في الضغط على كل الأطراف المعنية بالصراع القائم بين حماس وإسرائيل، لمنع تحويل لبنان مرة جديدة بؤرة حرب". وعقدت اللجنة الرهان على "دور سويسرا التاريخي الفاعل في بناء الأمن والسلام الاقليميين بالاستناد إلى سياسة الحياد التي تميزها"، لافتة إلى أن "أي تدهور واسع على الحدود اللبنانيَّة - الإسرائيليَّة، والذي يشكل تجاوزاً للقرار 1701، من شأنه أن يؤدي إلى تفاقم الوضع المتفجر في المنطقة". وجاء في نص بيان اللجنة التالي: "في مواكبة للحرب القائمة بين حماس وإسرائيل، وانطلاقا من حرصها السيادي على موجب تحييد لبنان عما يجري من صراعات، إعتبرت لجنة التنسيق اللبنانيَّة-السويسرية التي تضم ممثلين عن الأحزاب السيادية ومنظمات مجتمع مدني فاعلة أسسها لبنانيون في سويسرا ومعهم...
    ناشدت لجنة التنسيق اللبنانية - الأميركية (LACC) الإدارة الأميركية "تفعيل جهودها لمنع توريط لبنان في حرب غزَّة". وطلبت من "الأُمم المتحدة وجامعة الدول العربيَّة وأصدقاء لبنان في المجتمع الدولي كما الولايات المتحدة الأميركيَّة ممارسة أقصى ضغوطها الديبلوماسية لحماية لبنان وشعبه من كل عدوان واستباحة للسيادة". وبعدما عاهدت اللجنة "الشعب اللبناني على استمرار نضالها في خدمة القضية اللبنانية حتّى قيام دولة سيدة حرة مستقلة"، اكدت "إدانتها الشديدة للتعرض للمدنيّين والمدارس والمستشفيات والإعلام ودور العبادة". ولفتت الى ان "لبنان يواجه تهديدات وجودية متعددة، وقد يكون أخطرها محاولات جادَّة لزجه في الصِراع من خلال استعمال أَرضه منصةً لتوجيه رسائل إقليمية ودولية لا علاقة لِأمنه القومي بها". أصدرت اللجنة اليوم بيانا نشرته في واشنطن وبيروت في توقيت موحد قالت فيه: تواكِب لجنة...
    ناشدت لجنة التنسيق اللبنانية - الفرنسيّة (CCLF) وزيرة الخارجية الفرنسية كاثرين كولونا في رسالة وجهتها إليها بأن "تبذُل كافة جهودها الديبلوماسية للضغط على إيران، لثنيها عن دفع حزب الله للمشاركة في الحرب القائمة بين إسرائيل و"حماس"، بما يُحيد لبنان عن مخاطر مدمرة". ذلك "أنَّ تفادي التدهور الأمني يشكل مصلحة فرنسية لبنانية مشتركة." وقالت اللجنة في بيان اصدرته في باريس وبيروت في توقيت موحد "مواكبة للحرب القائمة بين حماس وإسرائيل، وانطِلاقًا من حِرصِها السِّياديّ على موجب تحييد لُبنان عمَّا يجري": "في مواجهة اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية في غزَّة، نتطلَّع، نحنُ المنظمَّات الأعضاء في لجنة التّنسيق اللُّبنانيَّة-الفرنسيَّة (CCLF)، إلى فرنسا  تبذُل كافَّة جهودها الديبلوماسيَّة للضغط على إيران، لثنيها عن دفع حزب الله للمشاركة في هذه الحرب، بما...
    إعتبرت  لجنة التنسيق اللبنانية - الأميركية أن الأعتداء على مبنى السفارة الاميركية في عوكر  يستحق الإدانة العميقة وهو "مؤشر إلى هشاشة أمنية خطيرة"، وشددت  على "ضرورة استكمال التحقيق مع الفاعل حتى نهاياته وإعلانه للرأي العام". ورأت أن عدم تمكن مجلس النواب اللبناني من انتخاب رئيس الجمهورية "مرده إلى النهج التعطيلي الذي يمارسه فريق حزب الله وحلفاؤه، بمحاولة فرض مرشحهم، وبتعطيل النصاب، وابتداع موجب جلوس رؤساء الكتلِ النيابية إلى طاولة حوار بما لا يتناسب مع روحية ونصوص الدستور اللبناني". واتهمت اللجنة "منظومة تحالف المافيا-الميليشيا بإجهاضِ أي اتفاق مع صندوق النَّقدِ الدولي"، معتبرة أن نجاحها يؤديي إلى "عزل لُبنان عن شبكة الاقتصاد العربي والدولي الذي لطالما كان جزءا مؤسسا فيها ومبدعا". ودعت "قوى الأَمر الواقِع في سوريا، من النظام إلى إيران وميليشياتها...
    وجهت لجنة التنسيق اللبنانية- الفرنسية (CCLF)  التي تضم لبنان التغيير (CL)، التجمع اللبناني في فرنسا (CLF)، مؤسسة الانتشار اللبناني ما وراء البحار (DLO)، المنتدى اللبناني في أوروبا (FLE)، مواطنون لبنانيون حول العالم (MCLM)، لبناننا الجديد - فرنسا (ONL-France)، شبكة الاغتراب اللبناني (TLDN-France) ومعهم ملتقى التأثير المدني (CIH) بصفته المنظمة الاستشارية اللبنانية للجنة، رسالة إلى الموفد الفرنسي الخاص إلى لبنان وزير الخارجية السابق جان إيف لودريان حيت فيها "الجهود التي يبذلها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والحكومة والشعب الفرنسيين من أجل إنقاذ لبنان ودعم سيادته واستعادة الدولة، وإعادة الانتظام العام إلى المؤسسات الدستورية". وجاءت الرسالة  في إطار متابعتها القضية اللبنانية، وبعد الوقفة التضامنية الحاشدة التي نظمتها في الذكرى السنوية الثالثة لجريمة تفجير مرفأ بيروت في ساحة تروكاديرو – باريس.  ...
۱