2024-11-16@11:32:25 GMT
إجمالي نتائج البحث: 17

«حکومة مدبولى»:

    وصف المهندس محمد المنزلاوى وكيل لجنة الصناعة والتجارة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر بمجلس الشيوخ الحكومة الجديدة، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء بالشجاعة خاصة أن ثقافة ونهج الحكومة الجديدة يختلف جذريا عن الحكومات السابقة، مشيرا إلى أن رأس الحكومة ممثلاً فى الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء أصبح نهجه الصراحة والموضوعية والشفافية. محطات في مسيرة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء البحيرة تحصد جوائز متقدمة في مسابقة مركز معلومات مجلس الوزراء وقال "المنزلاوى" فى بيان له أصدره اليوم: لأول مرة فى تاريخ مصر وفى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى يرى المصريون رئيس الحكومة يعترف على الهواء مباشرة خلال لقائه مع عدد من الإعلاميين ورؤساء تحرير الصحف بوجود أزمات كما أن المصريين رأوا رئيس الحكومة ونائبه للتنمية البشرية وزير...
    حصلت أمس الأول حكومة الدكتور مصطفى مدبولى على ثقة مجلس النواب، الممثل الشرعى للشعب، حيث تعهد رئيس الوزراء بأن تكون تلك الثقة فى محلها، وتكون التوصيات والملاحظات التى أثيرت من خلال نقاشات النواب محل تقدير واعتبار من الحكومة، مدبولى ووزراؤه حصلوا على ثقة البرلمان بأغلبية كبيرة تكاد تكون ساحقة، وهى مسئولية كبيرة، لكن عليه وحكومته أن يحصلوا على نفس الثقة من الشعب الذى انتخب هؤلاء الأعضاء، ومنحهم ثقته، وبالتالى فأعضاء البرلمان والحكومة أصبحوا فى اختبار صعب لأن الناس فى الشارع لديهم معاناة فى الأسعار بسبب الجشع وهناك نقص شديد في الدواء، إلى جانب سوء أداء بعض المستشفيات، كل تلك المتاعب يعيشها الشعب، وبالتالى فالشعب ينتظر تحسين كل هذه الأمور وتغيير الأوضاع فى الأسواق، لأن الأسعار وجشع التجار أنهكوا كاهل الشعب...
    جاء التغيير الوزارى الجديد فى حكومة «مدبولي» الثانية مفاجئا للجميع ومختلفا، حيث يشمل تغيير ما يقرب من 20 حقيبة وزارية، وأيضا حركة المحافظين شملت تغيرات واسعة،  وشهد أيضا دمج وزارات واستحداث أخرى، وذلك فى إطار توجيه الرئيس عبدالفتاح السيسى بتطوير السياسات الحكومية لمواكبة التحديات التى تواجه الدولة... الحقيقة ان «مدبولي» هو أطول من جلس على هذا المقعد منذ عام 1952، إذ ما زال يسبقه اليوم دكتور عاطف صدقى بطول 9 سنوات وشهرين، لذلك ليس بعيب.وذاع صيت هذه الحكومة فى كل وسائل الإعلام  المرئية والمسموعة بأن لها برنامج عمل واسعا ودقيقا، يشمل 4 محاور أساسية تقوم على حماية الأمن، وبناء الإنسان المصري، وتحقيق اقتصاد تنافسى واستقرار سياسى يؤدى إلى التماسك الوطنى والقومى. أمل جديد يتطلع إليه الشارع المصرى فى حكومة «حرب» تواكب...
    لم تحقق  أى  صناعة من الصناعات  المصرية خلال  العشرين عامًا الأخيرة من تاريخ الوطن تقدمًا ونموًا   كما حققتها صناعة  الصلب المصرية رغم  الصعوبات  الشديدة التى  مرت  بها على مدار تاريخها  الطويل  منذ  أن دخلت  هذه الصناعة  العتيقة مصر فى حقبة  الملك فاروق  الذى فى عهده  شيد مصنع الحديد والصلب  بحلوان الضخم والذى  كانت به إمكانيات  تصنيعية مبهرة تصل  إلى حد إنتاج  قضبان السكك الحديدية، ثم  جاءت مرحلة  عبد  الناصر الذى كان  حريصًا على إحضار الخبراء الأجانب وإيجاد  أجيال مدربة من المصريين  للعمل فى صناعة الصلب مع الإشارة إلى أن العالم العربى عن  بكرة أبيه كان لا يعرف شيئًا عن صناعة الصلب  وربما  بلدان  عريقة كثيرة وكان مصنع “تاتا” فى الهند وشركتا ديماج، وكروب الألمانية فى عهد  هتلر  النازى هما الأكثر شهرة.الغاز لمصانع الحديد  المختزل شريان  حياة  عراقة صناعة الصلب وتاريخها   الحافل  من التقدم  والنمو  يجعلها على  رأس  قائمة  الصناعات المصرية  الأولى  برعاية  الدوله  المصريه خاصة   أنها  تجر  وراءها   طابور  طويل   للغاية  من الصناعات الأخرى والأعمال   المتعلقه بها ولذا   لا يعقل أن  ترتكب  حكومة الدكتور  مصطفى...
    جاءت حكومة «مدبولى» فى ظروف أكثر قسوة، وضعت حزمة من الخطط والإجراءات لمواجهة التداعيات الاقتصادية للحرب الروسية على أوكرانيا، والتى عرضت البلاد لحالة اقتصادية غير متوازنة وفى حالة توتر رهيب، أشعلت سوق الأسعار ليس فى مصر فقط بل فى العالم كله خاصة السلع الغذائية، وتراجع سعر صرف الجنيه المصرى كارثة أخرى وضعت الحكومة فى مأزق كبير، خاصة بعد «تعويم الجنيه» بسبب الانهيار المتواصل للجنيه المصرى، إلا أن مجهوداتها ليست بحجم المشاكل وَالهموم والتحديات، وافتقادها الشفافية والمصارحة والمكاشفة، وهنا جاء تكليف الرئيس السيسى لمدبولى بتشكيل حكومة جديدة وتجديد الثقة به، واختيار حقائب وزارية قوية، حكومة طوارئ من ذوى الكفاءات والخبرات والقدرات المتميزة، تعمل على تحقيق عدد من الأهداف، على رأسها  بل أهمها الحفاظ على محددات الأمن القومى المصرى فى ضوء التحديات...
    تقرأ في عدد «الوطن» غدًا الجمعة، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين: الصفحة الأولى - أول يوم عمل للحكومة.. الأولوية للمواطن.. تكليفات بتحسين الأحوال المعيشية والسيطرة على أسعار السلع - الرئيس: نعمل لترسيخ دولة القانون القائمة على العدل - السيسي يشهد أداء اليمين لـ«عبود» رئيسا لمجلس الدولة و«سليمان» لـ«النيابة الإدارية» - «مدبولي»: بناء الإنسان على رأس اهتمامات الحكومة وملفات الصحة والتعليم والثقافة أهم التحديات - رئيس الوزراء: حل أزمة الدولار بصورة نهائية.. ونعمل على تدبير الموارد المالية لحل مشكلة انقطاع الكهرباء - الاحتلال يواصل قتل الفلسطينيين.. واستشهاد وإصابة العشرات - «الأمم المتحدة»: أكثر من 37 ألف شخص قُتلوا فى غزة.. وإسرائيل تدرس رد «حماس» على اقتراح وقف إطلاق النار - مصر تشارك فى اجتماع لجنة التنسيق المعنية بمكافحة...
    قبل أن أحكم على أى شخص أو مسئول دائماً أضع نفسى مكانه فى ظروفه وإمكانياته وصلاحياته لأصل إلى ما يمكن أن أحققه وأقارنه بما قام به هذا المسئول سواء بالسلب أو الإيجاب وتسمى هذه النظرية «تبديل الكراسى». وبين الحين وآخر كنا نرى بعض الهجوم على حكومة الدكتور مصطفى مدبولى، لا شك أن هناك أغراضاً عديدة وراء مثل هذا الهجوم، منها: أولاً، إضعاف الثقة بمدبولى وحكومته وبالديمقراطية ثانياً. وهنا، أنا لا أدافع عن الدكتور مدبولى وحكومته، ولكننى أوضح بعض الحقائق لإنقاذ الرأى العام من محاولات التضليل والصيد فى الماء العكر. الدكتور مصطفى مدبولى «رئيس الوزراء المكلف»، تحمل صعوبات كثيرة وكبيرة فى مرحلة بالغة الصعوبة والخطورة، تصدرها الإصلاح الاقتصادى، جائحة كورونا، حرب أوكرانيا، أزمة الدولار، الأحداث فى السودان وليبيا، حرب غزة. ورغم...
    استقالة حكومة الدكتور مصطفى مدبولى ليست مفاجأة، وتكليف الرئيس عبدالفتاح السيسى للدكتور مصطفى مدبولى بتشكيل الحكومة الجديدة ليس مفاجأة أيضاً. المفاجأة التى ينتظرها الجميع، والجميع طبعاً فئات الشعب المصرى، هى أن يأتى ترشيح الوزراء الجدد متفقاً مع فكر الرئيس السيسى فى أمر التكليف الذى أصدره إلى مدبولى، وألا يكون تغيير الوزراء على طريقة ذهب أحمد وجاء الحاج أحمد، كما كان يحدث فى السابق!الحكومة الجديدة تأتى فى فترة مهمة من عمر البلاد، فى ظل ظروف اقتصادية صعبة يواجهها العالم وليس مصر فقط، وفى ظل حرب غزة، ولخبطة المنطقة، والفكر العالمى المتعجرف الذى يكيل بعدة مكاييل أقلها نصيب المنطقة العربية، وفى وسط ذلك تقف مصر شامخة تحافظ على أمنها القومى، وتضع خطوطاً حمراء غير قابلة للتجاوز، وفى نفس الوقت تمد يدها للسلام...
    خلال ساعات ننتظر التشكيل الجديد للحكومة الرابعة فى عهد الرئيس السيسي؛ قبل الخوض فى الحكومة الجديدة وتحدياتها المنتظرة، يجب أن نوجه الشكر والامتنان للدكتور مصطفى مدبولى وحكومته السابقة، أصابوا وأخطأوا لكن لا أحد ينكر الجهد الكبير الذى قامت به الحكومة فى ظروف بالغة الصعوبة والحساسية؛ حكومة مدبولى السابقة حكومة سيئة الحظ، لم تفرح بجنى ثمار جهودها، خاضت مسار الإصلاح الاقتصادى الأصعب فى تاريخ مصر، ووقتما حان وقت القِطْفُ، جاءت الرياح بما لا تشتهى السفن أزمات كبيرة متتالية؛ وباء، تبعه حرب ضربت إمدادات غذاء العالم فى مقتل ورفعت أسعار الطاقة وتسببت فى اضطراب الأسواق. كنت أحد الحاضرين لمؤتمر حكاية وطن العام الماضي، استمتعت للعرض المطول للدكتور مدبولى حول جهود حكومته فى كافة القطاعات والمجالات، أنهاه الرجل بتأثر شديد بدا واضحا للجميع...
    تعاقبت على مصر ثلاث حكومات، منذ تولى الرئيس عبدالفتاح السيسى منصب رئيس الجمهورية، فى يونيو 2014 وحتى الآن، الأولى حكومة المهندس إبراهيم محلب، والثانية حكومة الدكتور شريف إسماعيل، أما الثالثة فهى حكومة الدكتور مصطفى مدبولى فى 2018. والآن يترقب الشارع المصرى الإعلان عن أسماء الوزراء الجدد المنتظر تكليفهم فى الحكومة الجديدة، بعد أن كلف الرئيس عبدالفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، الدكتور مصطفى مدبولى بتشكيل حكومة جديدة. ربما جاء هذا التكليف من سيادة الرئيس، وتجديد الثقة فى الدكتور مصطفى مدبولى، لاستكمال مسيرة التنمية والإصلاح الاقتصادى، الذى كان بداية العمل الجاد منذ عام 2016 من أجل إعلاء اسم مصر والنهوض باقتصادها. وربما لم يكن هناك الكثير من الأسماء المطروحة لتشكيل حكومة جديدة، أو هناك أشخاص لم تقبل تولى مهام الحكومة فى ظل الأحداث...
    هذا هو السؤال الترند على التواصل الاجتماعى.. للحق السؤال صعب الإجابة عنه.. كأنك تسألنى هل ينجح طالب ثانوية عامة حصل على مجموع ٥٠٪ فى تحسين المجموع ودخول كلية الطب..؟! رئيس الوزراء مدبولى قدم فى الماضى الكثير من الإنجازات ولكنها إنجازات لم تمس بناء المواطن.. فى الوقت نفسه شهد هذا المواطن الكثير من الصعوبات والمطبات والأزمات الصعبة جعلته يكره حياته.. مدبولى السابق فشل فى توفير كهرباء للمواطن طوال اليوم حتى تخيل أن وجود الكهرباء فى كل الأوقات نعمة محسود عليها وليس واجبا حكوميا مقدسا.. ينظر إلى حاله السيئ الصعب وحال الدول الأقل.. دون الأخذ فى الاعتبار أن الدول لا توفر العملة الصعبة والدولار على حساب الغاز والسولار.. وان بناء المصانع والإنتاج هو السبيل للنجاة.أنا من الجيل الذى نشأ على أن انقطاع...
    كنت أتمنى لو تغيرت الحكومة كلها، فلا أرى مشكلة مصر فى وزير أو اثنين أو حتى عشرة أوعشرين، ولكن المشكلة تكمن فى الحكومة كلها..طبعًا أنا لا أشكك فى وطنية أى وزير، ولا فى إخلاصه ولا فى ذمته المالية، فليس لديَّ معلومات تجعلنى أحكم فى أى واحدة من الثلاثة..ولكن ما يمكننى أن أجزم به وأنا مرتاح الضمير، هو أن حكومة الدكتور مدبولى المقالة أو المستقيلة «جابت آخرها» كما يقولون، وتسببت فى تجويع وإفقار ملايين المصريين.. فلا هى قدَّمت أفكارًا مبدعة فى أى مجال من المجالات، ولا هى قدمت حلولًا قاطعة فى أى أزمة من الأزمات، وكانت النتيجة أن أزمات الوطن ازدادت صعوبة وازدات ضغطًا على الجميع حتى أرهقت 99,99% من المصريين.وإذا أردت دليلًا على ذلك فلا أصدق من حديث الأرقام.. والأرقام...
    كلّف الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، اليوم، مصطفى مدبولي، بتشكيل حكومة جديدة. وقبل التكليف، كان رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي، قدم استقالة الحكومة للرئيس السيسي، وذلك خلال استقباله اليوم الإثنين. وجاء في بيان صادر عن المتحدث باسم الرئاسة المصرية، أن السيسي استقبل اليوم، مدبولي الذي قدم استقالة حكومته. وبناء عليه، قام الرئيس المصري بتكليف مصطفى مدبولي بتشكيل حكومة جديدة، من ذوي الكفاءات والخبرات والقدرات المتميزة تعمل على تحقيق عدد من الأهداف، على رأسها: الحفاظ على محددات الأمن القومي المصري في ضوء التحديات الإقليمية والدولية. وضع ملف بناء الإنسان المصري على رأس قائمة الأولويات، خاصة في مجال الصحة والتعليم، ومواصلة جهود تطوير المشاركة السياسية. وعلى صعيد ملفات الأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب بما يعزز ما تم إنجازه في هذا الصدد. تطوير ملفات الثقافة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق استقبل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الموافق ٣ يونيو ٢٠٢٤ ، الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، الذي قدم استقالة الحكومة للسيد الرئيس.هذا، وقد قام السيد الرئيس بتكليف الدكتور مصطفى مدبولي بتشكيل حكومة جديدة من ذوي الكفاءات والخبرات والقدرات المتميزة، تعمل على تحقيق عدد من الأهداف على رأسها الحفاظ على محددات الأمن القومي المصري في ضوء التحديات الإقليمية والدولية، ووضع ملف بناء الإنسان المصري على رأس قائمة الأولويات، خاصة في مجالات الصحة والتعليم، ومواصلة جهود تطوير المشاركة السياسية، وكذلك على صعيدملفات الأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب بما يعزز ما تم إنجازه في هذا الصدد، وتطوير ملفات الثقافة والوعي الوطني، والخطاب الديني المعتدلعلى النحو الذي يرسخ مفاهيم المواطنة والسلام المجتمعي.كما تضمنت تكليفات السيد الرئيس بشأن تشكيل...
    أثار قرار الحكومة بإعادة تخفيف أحمال الكهرباء بعد شهر رمضان المبارك وقرارات لجنة تسعير المواد البترولية بزيادة أسعار الوقود والغاز العديد من الأسئلة ووضع الكثير من علامات الاستفهام والتعجب على مصداقية الحكومة وثقة المواطنين المفقودة فى هذه الحكومة.. سادت مؤخرًا فرحة مشوبة بالحذر بين المواطنين بعد صفقة رأس الحكمة وموافقة صندوق النقد على حزمة جديدة من القروض وما صاحب ذلك من تصريحات حكومية وحملات إعلامية بأننا تجاوزنا مرحلة صعبة من الأزمة الاقتصادية الخانقة التى نعانى منها بسبب ظروف بعضها خارجى والكثير منها داخلى.. إقدام الحكومة على اتخاذ هذين القرارين ينسف كل أمل لاح فى الأفق مؤخراً عن حلحلة الأمور وأن المواطن لن يتحمل أعباء ومعاناة جديدة على الأقل حتى نهاية عام ٢٤.. وعلى رأى المثل الشعبى «كأنك يا أبوزيد ما غزيت» فما الجديد...
    بدأت التسريبات حول تغيير وزارى قادم فى صورة تعديل واسع يشمل ما يقرب من ١٥ وزيرا، معظمهم فى الوزارات الخدمية والاقتصادية بالون الاختبار يتحرك فى اتجاه جس نبض الشارع حول تعديل مؤقت لحين إجراء شامل، نظرا لتردى الأوضاع فى الجانب الخدمى والاقتصادى، وانفلات الأسعار وعدم كبح جماح الدولار، معنى تلك التسريبات أن الدكتور مصطفى مدبولى باقٍ فى منصبه لحين اشعار آخر.والحقيقة أن تعديلا مثل هذا غير كافٍ لتغيير السياسات التى انتهجتها حكومة الدكتور مدبولى، وأدت فى النهاية إلى أزمة اقتصادية كبيرة، تحتاج إلى فكر جديد يبدأ من تغيير بنية الحكومة بالكامل بما فيها الرأس، والتوجه نحو طريق جديد يقود حكومة مصر نحو النجاة من هذه الأزمة.الوزارة الحالية أصدرت وثيقة وخطة عمل لها لسنوات قادمة، وتلك الوثيقة بها بعض الأفكار الجيدة...
    طرحت على أكثر من موقع للذكاء الاصطناعى سؤالا عن موعد تغير الحكومة فى مصر، فجاءت إجابات كل تلك المواقع شبه واحدة تقول: للأسف، لا أستطيع التنبؤ بحدوث تغيير وزارى فى مصر أو أى بلد آخر. ومع ذلك، فإن حدوث تغييرات واسعة النطاق فى الحكومة يعتمد على العديد من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية. ومن المهم متابعة الأحداث السياسية والتطورات فى البلد لفهم السياق والتحليل.ورغم أن الذكاء الاصطناعى لم يقدم ما كنت أسعى إليه، ولكنه فى ذات الوقت حدد القاعدة الفاصلة فى تغيير الحكومة، وهى العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ولو نطقت كل تلك العوامل فى مصر، لصرخت بأعلى صوت: غيروا حكومة مدبولى فورا.ويتردد فى الشارع المصرى عشرات الأسئلة حول تلك القضية..السؤال الأول: هل الأزمات التى تعانى منها مصر خافيه أم ظاهرة واضحة؟الإجابة:...
۱