2024-06-29@22:17:52 GMT
إجمالي نتائج البحث: 17

«حرب الصورة»:

    #الانسان_الاردني..بين الدُوار الاعلامي ووهم الصورة..رؤيا نفس سياسية.ا.د حسين محادين*تساؤلات ملحة؛-هل يعيش #المواطن العربي/الاردني دُوارا اعلاميا منذ #حرب_غزة في السابع من اكتوبر الماضي افقده القدرة على التركيز وفهم مايجري استراتجيا بعيد حرب غزة..، كيف ولماذا..؟.(1)لاشك ان ما مثلته انطلاقة حرب غزة من مفاجآت هائلة، توقيتا وسرعة إنقضاض على العدو الصهيوني المحتل بكل ما يملك من دعم وانحياز امريكي وغربي مطلقين له، ولإستمرار إحتلاله لفلسطين/غزة، فجاءت الصدمة لنا عربا ومسلمين التي انجزتها المقاومة، ان هذا المحتل “الذي لا يُقهر” قد تحطمت اسطورته النفس/ العسكرية والاعلامية العالمية التي زرعت في وجداننا الشعبي مثل ذلك الاعتقاد الزائف والمبالغ فيه. وبناء على ماسبق،يمكنني التأكيد كمحلل اكاديمي في علم اجتماع السياسة ، بناء على ما ذُكر باعلاه، أن هذه المعطيات الميدانية النفس/عسكرية الجديدة التي صنعتها...
    أكدت الفنانة اللبنانية ريتا حرب، إن هناك الكثيرين في الوسط الفني غير حقيقيين، حيث تظهر فقط الصور الجيدة خلال الأضواء ولكن ليس لدى الجميع هذه الصورة الجميلة. وأوضحت «حرب»، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج «حبر سري»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، أن هناك الكثيرين في الوسط الفني مزيفين، حيث يوجد ضيوف يظهرون بصورة مختلفة عن الطبيعة، يريدون الظهور بصورة رسموها لأنفسهم، ولا يظهرون بطريقتهم وأسلوبهم الحقيقي. العمل الإعلامي صعب ولكن التمثيل به بعض المساحة للتعبير عن النفس وتابعت: «الضيوف في الكواليس بتقول كلام.. وعلى الهوا بتقول كلام تاني خالص.. بستغرب»، موضحة أن العمل الإعلامي صعب ولكن التمثيل به بعض المساحة للتعبير عن النفس.  
     أكدت الفنانة اللبنانية ريتا حرب، أن هناك الكثير من الوسط الفنى ليسوا على حقيقتهم، بالأضواء الصورة الجيدة هي التي تظهر ولكن ليس لدى الجميع هذه الصورة الجميلة.وأوضحت "حرب"، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن هناك الكثير في الوسط الفني مزيفين، منوهة والكثير من الضيوف الذين يظهرون بصورة مختلفة عن الطبيعة، يريدون الظهور بصورة رسموها لأنفسهم، ولا يظهرون بطريقة وأسلوبهم الحقيقي.وتابعت: "الضيوف في الكواليس بتقول كلام.. وعلى الهوا بتقول كلام تاني خالص.. بستغرب"، موضحة أن العمل الإعلامي صعب ولكن التمثيل به بعض المساحة للتعبير عن النفس.
    أكدت الفنانة اللبنانية ريتا حرب، أن هناك الكثير من الوسط الفنى ليسوا على حقيقتهم، بالأضواء الصورة الجيدة هي التي تظهر ولكن ليس لدى الجميع هذه الصورة الجميلة.وأوضحت "حرب"، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن هناك الكثير في الوسط الفني مزيفين، منوهة والكثير من الضيوف الذين يظهرون بصورة مختلفة عن الطبيعة، يريدون الظهور بصورة رسموها لأنفسهم، ولا يظهرون بطريقة وأسلوبهم الحقيقي.وتابعت: "الضيوف في الكواليس بتقول كلام.. وعلى الهوا بتقول كلام تاني خالص.. بستغرب"، موضحة أن العمل الإعلامي صعب ولكن التمثيل به بعض المساحة للتعبير عن النفس.
    اعترف الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، في بيان مشترك مع جهاز الأمن العام (شاباك)، بوجود أخطاء في الصورة التي زعم فيها اعتقال العشرات من قيادة حماس في مستشفى الشفاء بغزة.وقال البيان، الذي نشرته وسائل إعلام إسرائيلية: إن الصورة التي وزعت (بالأمس) كانت "خطأ بشري".وأنكر جيش الاحتلال والشاباك أيضا أن الصورة كانت محاولة "للحرب النفسية".ويقول بيان مشترك: "بسبب الخطأ البشري، هناك العديد من الصور في الصورة المنشورة لمقاتلي حماس الذين لم يتم القبض عليهم بعد ولكنهم، وفقا للمعلومات التي لدينا، في منطقة المستشفى ومتحصنون هناك".وأضاف جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه سيقدم هويات جميع الذين أسرهم بمجرد انتهاء العملية في الشفا.ومن جانبها، نقلت هيئة البث الإسرائيلية، عن مصادر أمنية إسرائيلية، نفيها اعتقال قائد لواء غزة في كتائب القسام، رائد سعد، والذي ظهرت...
    «صورة مصر» والبشائر ولماذا وزارة حرب؟اللى هيهرب من الميدان عمره ما هيبان فى الصورة، واللى هيحاول يغطى الصورة بأى صورة أخرى لن يفلح لأن الطريق ممهد ليس بظهور صورة مصر القوية ورئيسها فى كافة المحافل الدولية فقط، بل فى ظهور صور جديدة فى كيان مصر جديدة، استطاعت تثبيت أركانها فى العالم كله، خلال سنوات قليلة من الجهد، والعمل، والبناء، رغم كل التحديات من أزمة اقتصادية، وطريق إصلاح صعب تحمله شعب قوى مثابر، وسط فساد ما زال متوغلًا وله بنية تحتية، يحاول الرئيس تفكيكها بكل قوة، بل ورغم الحرب المستترة التى تدار ضد مصر واستقرارها وأمنها، نعم من يشاهد الصورة بأعين العاشق لتراب هذا الوطن سيكون على يقين أن مصر التى تخطت صعابًا وأزمات أخطر من تلك الأيام، فى طريقها نحو النهوض،...
    انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة ادعى ناشروها أنها لجنديتين فرنسيتين شاركتا مع الجيش الإسرائيلي بالحرب في قطاع غزة. إلا أن الادعاء غير صحيح، فالصورة مقتطعة من فيلم صدر عام 2016 يعرض تجارب فرنسيات شاركن بالحرب في أفغانستان. ويظهر في الصورة امرأتان ترتديان بزة عسكرية عليها العلم الفرنسي. وجاء في التعليق المرافق "المجندات الفرنسيات أتين للمشاركة في حرب غزة بعد أحداث 7 أكتوبر (...)". جاء في التعليق المرافق "المجندات الفرنسيات أتين للمشاركة في حرب غزة بعد أحداث 7 أكتوبر (...)" ويأتي انتشار هذه الصورة مع تواصل الحرب في غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، وفي وقت تتجه فيه الأنظار للتوصل إلى اتفاق هدنة بين إسرائيل وحركة حماس يتضمن إطلاق سراح رهائن جدد. حقيقة الصورة إلا أن هذه الصورة لا...
    أكد د. صبري صيدم، نائب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، والقيادي في حركة فتح، من رام الله، أن الموقف الأوروبي تجاه الحرب على قطاع غزة به تغير بعض الشئ، مشددًا على أن هذا الموقف تغير عن ما جاء في الفترة الأولى من الحرب، موضحًا أن النهج تغير ونسق الكلام وباتت الصورة متؤامة مع الموقف الفلسطيني. وشدد "صيدم"، خلال مداخلة مع الإعلامي همام مجاهد، عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، على أنه يسجل عتاب كبير على ألمانيا والتي قررت أن تجلس على كرسي المدافع والمساند لإسرائيل في محكمة العدل الدولية، مؤكدًا أنه يدعي ألمانيا الرجوع عن ما كانت عليه وإعادة النظر، موضحًا أن الصورة الآن في أوروبا افضل مما كانت وتصاعد النهج الأوروبي سيؤثر بشكل حتمي على مسار الواقع في الميدان، منوهًا بأن...
    اقتصاد العالم.. صورة غامضة تداعيات العدوان الغاشم على غزة تدكّ الاستقرار الاقتصادي في المنطقة والعالم. كانت المؤسسات المالية الدولية في حال تفاؤل حذر، لكنها عادت لتخفض توقعاتها لنمو الاقتصاد العالمي في 2024، وتقر بصعوبة التعافي السريع. الصورة ضبابية أمام راسمي السياسات النقدية والمالية والاقتصادية حول العالم، فلا شيء واضحا في ظل غموض وحالة لا يقين، ولا أرقام ثابتة. حرب الممرات البحرية في منطقة الشرق الأوسط أعادت خلط الأوراق، وبدأ العالم يتحدث عن زيادات متوقعة في الأسعار وعودة التضخم للزيادة. لم تتعاف بعد اقتصادات الدول الكبرى، وفي مقدمتها أميركا والصين وألمانيا، ولا تزال تعاني تداعيات التشدد النقدي ورفع سعر الفائدة والجائحة وحرب أوكرانيا وحرب غزة. يواجه الاقتصاد العربي والعالمي راهنا موجات حروب وفوضى ومخاطر جيوسياسية وتغيرات مناخ حادة واختناقات...
    ذهب كثير من المحللين السياسيين إلى أن إسرائيل خسرت الحرب بسبب براعة استخدام المقاومة للصورة التى استطاعت أن تسيطر على عقول المشاهدين، وأفشلت ادعاء إسرائيل فى تسويق صورة مزيفة عن حقيقة الأحداث التى تحدث على أرض غزة. فالناس فى كل مكان يشاهدون الحرب "بث مباشر" على شاشات التليفزيون ويتأثرون بما يشاهدونه، أى أن الصورة هى التى تصنع الأحداث، كما أن الصورة أيضًا تؤثر على أصحاب القرار. والأحداث التى لم تلتقطها الكاميرا لا تعتبر موجودة، فالحدث الذى نشاهده ونراه، حتى أصبحت الصورة أكثر من حقيقة من الحقيقة نفسها، الصورة هى صاحبة القدرة على الإقناع، فالذى يتحكم فى الصورة يتحكم فى العالم بشرط أن تبث الصورة بشكل ملازم للحدث، فالتأخير يفقد الصورة أهميتها، وهذا ما تفعله إسرائيل التى تمارس تزييفًا أشد تضليلًا...
    يعود الفيديو المنشور لشهر شباط 2023 في ظلّ تكثيف جيش الاحتلال غاراته وعملياته البريّة في قطاع غزّة، نشرت وسيلة إعلام أردنية على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو على أنه لآليات عسكريّة تابعة لقوات الاحتلال دمّرها مقاومو حركة المقاومة الإسلامية حماس. اقرأ أيضاً : القسام يبث مشاهد استثنائية لاستهداف آليات للاحتلال يعتليها جنود وبعد تتبع مصدر الفيديو، تبين أنه نشر في شباط/فبراير 2023 على موقع يوتيوب مرفقة بتعليق يشير إلى أنّ الآليات الظاهرة في الفيديو هي معدّات بناء وحفر، إي قبل أشهر من عملية طوفان الأقصى. وينشر الحساب عشرات مقاطع الفيديو لقطع غيارٍ مستخرجة من آليات بناء وحفّارات مستعملة في الصين ويعرضها للبيع.   ويواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة لليوم الخامس والثمانين، بقصف جوي ومدفعي مكثف، في الوقت الذي...
    حرب العبرية على العربية، انقلاب الصورة في "طوفان الأقصى" علينا قراءة المجتمع الإسرائيلي ومخاطبته بلغته التي يفهمها ارتباطاً بمركزية قضية فلسطين لتكوين خطابٍ وطنيٍ فعال لا ردود أفعالٍ انفعالية طائشة. ينظر أغلب الناس إلى لغة المحتل نظرتهم للمحتل، وأن لها من القوة ما له، لكن الفلسطينيين أولوا تعلم اللغة العبرية اهتماماً خاصاً، رغم الجدل حول لك. اللغة سلاح فعال في أي معركة، وأن لغة الآخر في الحالة الفلسطينية، وفي هذه الحرب بالذات، تجاوزت كونها وسيلة للتخاطب والتواصل وتحولت إلى أداة هامة في الصراع. إقحام اللغة العبرية في قلب الصراع كأداة لطمس الهوية العربية ورأس حربتها اللغة العربية، لم يفشل فحسب، بل انقلب لسلاحٍ وأداة فاعلة بيد المقاومة تُعمّق خسارة "إسرائيل" وهزائمها. * * * دَعَمت الحركة الصهيونية جهود إحياء...
    يرى باحثون ومحللون سياسيون أن ما يوصف بحرب الصورة ليس أقل ضراوة مما يحدث في ميدان المعارك، وهو ما يحدث في الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ أكثر من شهرين. وتطرقت الوقفة التحليلية اليومية على قناة الجزيرة "غزة.. ماذا بعد؟" إلى موضوع حرب الصورة، على خلفية الفيديوهات التي تبثها المقاومة الفلسطينية في إطار الحرب النفسية مع الاحتلال وآخرها، فيديو لـ3 أسرى إسرائيليين قتلهم الاحتلال في غزة. ومن وجهة نظر الباحث الأول في مركز الجزيرة للدراسات، الدكتور لقاء مكي، فإن حرب الصورة توازي المعارك في الميدان وأحيانا تتفوق عليها، معتبرا أن الدعاية هي جزء أساسي من عمل الجيوش، لكنها تعتمد على نتائج الميدان، فإذا كان الجيش منهزما فلا يمكنه أن يخلق حالة نصر، كما يحدث مع إسرائيل. وأضاف مكي...
    قال تقرير لموقع "بزنس إنسايدر" إن الصراع بين إسرائيل وحماس، يشهد "طوفاناً من المعلومات المضللة، بما في ذلك تلك المتعلقة بهجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) والحصار الذي فرضه الجيش الإسرائيلي على غزة . وأشار الموقع إلى قضية "تشويه" صورة الرضيع الذي قتل في غارة إسرائيلية على غزة، بعد أن قال ناشطون إسرائيليون ووسائل إعلام عبرية، إن الجد الغزّي لم يكن يحمل رضيعاً بل كان يحمل دمية.وأكد الموقع أنه تحقق من صحة الصورة بشكل مستقل، كما أشار إلى أن المصور الصحفي الفلسطيني علي جادالله الذي يتعاون مع وكالة "جيتي" الأمريكية، نشر أيضاً الصورة على الوكالة.وقال جادالله في منشور على إنستغرام :"لقد نشرت اسم هذا الطفل، وما زالت وسائل الإعلام الإسرائيلية تدعي أنه دمية. لا، ليس دمية. إنه إنسان قتلته...
    بين المقاربتيْن العسكرية والإنسانية للعدوان الفصل بين المقاربة العسكرية والمقاربة الإنسانية ضروري، لأنّ الصورة الكلية اليوم هي حرب إبادة وجريمة إنسانية كبرى بالدرجة الرئيسية والأولى. هذا الجانب البشع الخطير يمثّل جوهر المشروع الإسرائيلي في الحرب على غزّة والعمل المستمر على تهجير شعب فلسطين، في قطاع غزّة أو الضفة الغربية. المقاربة العسكرية مهمّة، لكن لا تغني عن المقاربة الإنسانية للعدوان على غزّة، في حربٍ غير متكافئة ولا عادلة، وتفتقر إلى أسس الأخلاق والقانون في الصراعات العسكرية. لا تغني المقاربة العسكرية عن بناء رواية إعلامية فلسطينية وعربية وإنسانية تركز على حجم العدوان وحرب الإبادة والتطهير العرقي والتدمير وقتل المدنيين بعشرات الآلاف وتهجير مئات الآلاف. * * * ما أظهرته كتائب القسّام من عبقرية عسكرية في عملية طوفان الأقصى (7 أكتوبر)...
    تعرض الملياردير الأمريكي رئيس شركة “ميتا”، مارك زوكربيرغ، لتمزق في الرباط الصليبي، أثناء تمارين الملاكمة، وتم نقله إلى المستشفى. ونشر زوكربيرغ على صفحتيه في موقعي التواصل الاجتماعي “فيسبوك” و”إنستغرام” صورا من المستشفى وكتب: “لقد تعرضت لتمزق في الرباط الصليبي أثناء الملاكمة. وخرجت للتو من عملية جراحية”. وأضاف أنه “كان يستعد لنزال أم أم أي، الذي كان من المفترض أن يقام أوائل العام المقبل. ولكن تم تأجيله الآن”. لتنهال عليه التعليقات، تلومه على تضييق النشر على فيسبوك حول حرب غزة وانحيازه للكيان الصهيوني. ومن البديهي لو أن زوكربيرغ نشر هذه الصورة في وقت آخر لا يتزامن من حرب غزة لانهالت عليه الدعوات بالشفاء. لكن في ظل ممارسة التضييق التي تفرضها منصته فيسبوك فالتعليقات جاء أغلبها يجمع بين الشماتة، خاصة من العرب....
    إسرائيل التي قدمت نفسها ضحية للإرهاب في اليومين الأولين للحرب بدأت تفقد صورة الضحية حتى الآن هي حرب كبرى حشدت لها اسرائيل أكثر مما حشدت روسيا لاجتياح أوكرانيا. استنفار مئات آلاف الجنود وآلاف الدبابات ومئات الطائرات الأكثر تطوراً في العالم فضلاً عن مئات آلاف الصواريخ والمدافع والمدمرات والغواصات والمسيرات. كل ذلك في مواجهة قطاع سكني لا تتجاوز مساحته 360 كيلومتراً مربعاً يقطنه مليونا نسمة معظمهم مقتلعون من أرضهم ومدنهم في فلسطين المحتلة، ويتحرك فيه مقاتلون من أهله يملكون أسلحة يمكن وصفها بالبدائية مقارنة بما تملكه اسرائيل من سلاح فتاك ومدمر. في اليوم الأول لهجوم "حماس" على مستوطنات غلاف غزة هبّ الغرب بزعامة الولايات المتحدة بشكل جماعي لنجدة اسرائيل مستشعراً للوهلة الأولى خطراً وجودياً على الكيان...
۱