2025-01-05@11:23:54 GMT
إجمالي نتائج البحث: 16

«المثقف العربی»:

    الكتاب : المثقف العربي والقضايا الراهنة ... المواقف والأدوار . الكاتب :  مثنى فائق مرعي الناشر: دار الإبداع للطباعة والنشر والتوزيع صلاح الدين  الطبعة الأولى - تكريت 2022. عدد الصفحات: 126 صفحة ـ 1 ـ تتطور الأوضاع في معظم البلدان العربية على المستوى السياسي والاجتماعي والاقتصادي والثقافي على نحو سريع ومربك بحيث تهتز القناعات القديمة وتُفرض علينا إعادة التفكير في مسلماتنا من جديد. ومن الذي سيقوم هذا بالدور غير المثقف؟ ولكنّ مفهوم "المثقف العربي" يظل بدوره في حاجة إلى  المراجعة شأنه شأن الأدوار الموكولة له. لقد حث هذا الواقع المركّب الباحث العراقي مثنى فائق مرعي على محاولة القيام بهذه المراجعة. فنزّل عمله ضمن إطار نظري يؤصلّ المفهوم ضمن الفلسفات المختلفة أولا ثم طرح القضايا...
    يستظل وزير الثقافة الأردني السابق الدكتور صلاح جرار بصراحة ووضوح الموقف تجاه قضايا ثقافية وسياسية، وقدرة على تشخيص الوضع الثقافي العربي، وتحديد مسؤولية الأنظمة والمثقفين في التراجع الذي تشهده المنطقة العربية، ربما لا تتوفر لغيره. وفي حوار مطول "للجزيرة نت" وصف المثقفين بأنهم دعاة إصلاح ووحدة وطنية، ونصحهم بنبذ العنصرية والإقليمية والطائفية كشرط لإنهاض المجتمع العربي وإحداث التغيير، معتبرا أن السلطة تقرب من يجاملها أو ينافقها وتبعد من ينتقدها.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ثقل التسعين لم يكبح تمرد فتى بعلبك.. طلال حيدر آخر عمالقة شعر المحكيةlist 2 of 2الوطن كملاذ.. “طيور مهاجرة” لإبراهيم السعافين تفتح صندوق الذكرياتend of list وكشف جرار النقاب عن أن الفلسطينيين شاركوا في فتح الأندلس، واستقبال "عبد الرحمن الداخل" ودعموه بالمال والرجال، وأن...
    أعرب حسين الزناتى وكيل نقابة الصحفيين رئيس لجنة الشئون العربية والخارجية بالنقابة عن تقديره الشديد للتاريخ الفنى للفنان جمال سليمان، والذى يعد نموذجاً مشرفاً للفنان العربى المثقف الواعى الذى لايعمل إلا فى إطار رسالة تمنح المتلقى نموذجاً إيجابياً عن دور الفن والفنان المحترف القادر على أداء الأدوار مهما تنوعت بأداء عال، ومقدرة مميزة . وأشار الزناتى فى بداية اللقاء الذى أعدته لجنة الشئون العربية للفنان جمال سليمان ، اليوم السبت بنقابة الصحفيين  فى حوار مفتوح معه إلى أن هذه التجربة الحيايتة لسليمان، جعلته يمتلك أدوات الكثير من الشخصيات الحية، الموجود على الأرض ، التى عاش بينها، فلم تكن حياته مرفهة، بل عايش أبناء الشعب من الطبقة المتوسطة، والأقل حيث ولد في حي باب سريجة بالعاصمة دمشق لعائلة مكونة من تسعة أشقاء،...
    يبدو أن عامًا كاملًا من الإبادة الجماعية فـي غزة وعقودا سبقتها من العنف الممنهج ليست كافـية للمثقف الليبرالي العربي حتى يراجع موقفه من دولة الاحتلال. اعتدنا على تنويعات الاتهامات التي يسوّغون بها أفعال المحتل، من قبيل مراجعة التاريخ، وترويج سرديات مثل بيع الأرض أو استعادة الحق فـي الحصول عليها بعد أن طرد منها أصحاب الحق بها. وفـي أكثر سردياتهم نشازًا وإثارةً للشفقة عليهم، حديثهم عن مشروع إسرائيل للسلام فـي المنطقة.قد نظن أن ما يحدث الآن قد جعل موقف هذا المثقف أكثر صعوبة، خصوصا بعد أن بدا الغرب الذي يعبده هذا المثقف أكثر تعقيدًا مما يظن حول الموقف مما يحدث فـي فلسطين، وتصبح تبعية الغرب فـي...
    وفي حديثه، تناول هويدي نشأته ومواقف شكلت رؤيته النقدية، إضافة إلى انعكاسات الأحداث والتحولات السياسية على مسيرته الصحفية، وطرح رؤيته حول العلاقة بين الدول العربية من جهة وإيران وتركيا من جهة أخرى. وأكد هويدي أن هاتين الدولتين، بعمقهما الحضاري وقوتهما الإقليمية، يمكن أن تكونا شريكتين طبيعيتين للعرب إذا ما تأسست العلاقة بينهما على أسس المصالح المتبادلة لا منطق الهيمنة. ويرى هويدي أن الأزمات التي شهدتها المنطقة خلال العقد الماضي أثبتت أهمية خلق توافقات إقليمية فاعلة لتحقيق الاستقرار والحد من التدخلات الأجنبية.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4بروفيسور يهودي: التعاطف مع إسرائيل يماثل التعاطف مع ألمانيا النازيةlist 2 of 4غزة والتعاون النووي أبرز عناوينه.. طهران تستضيف الحوار العربي الإيرانيlist 3 of 4المفكر محمد العوا: لم أتمن عدم اندلاع...
    الكاتب والقاص والسيناريست المعارض لنظام حكم الأسد، استهل عنوان مقاله "لماذا لا نصالح إسرائيل" بعد الدوشة التي سببها الثوار والمناضلون والممانعون لأمثاله، لرفضهم فكرة مهادنة إسرائيل، فالمثقف السيناريست الذي أصدر 22 كتابا كما يعرف عن نفسه خطيب زمانه، في بدلة الثقافة والمعرفة، ممتعض من هؤلاء الذين يُذكرونه بأن إسرائيل كيان عنصري استعماري اغتصب أرضنا وقتل أطفالنا، وأن أصحاب هذا النهج "المقاومين" يرفضون الإصغاء لصوت العقل حسب رأيه، وبأن كل من يعارض أصحاب هذا النهج، أي نهجه ورفاقه، يصفونه بالانهزامي والانتهازي والماسوني.. يضع المثقف المعارض هذه الجملة الأخيرة درءا لتجنب هذا الوصف بحسب ما يعتقد، متهكما وباستهزاء مستخدما ثقافة خلط التبن باللبن مجددا مع ثلة بعض النخب التي تحاول منذ طوفان الأقصى امتهان التزوير والتحريض ضد الشعب الفلسطيني، والحط من مقاومته...
    لعل الظاهرة الأكثر بروزًا في عالمنا العربي اليوم، والتي تثير القلق وتحتاج إلى مراجعة عميقة وجدية، تتمثل في انسحاب النخب الثقافية والفكرية من المشهد السياسي والاجتماعي، وتخلّيها عن أدوارها الحقيقية في إنتاج الأفكار، وتشكيل الوعي، وتوجيه الرأي العام، وصناعة التغيير.فالنخب العربية بمستوياتها وشرائحها الثقافية المتعددة، لم تعد على رأس المشهد الاجتماعي أو حتى بموازاته، مثلما كان دورها في إحداث التحولات الاجتماعية والسياسية، فاعلًا وفارقًا في فترات تاريخية سابقة، فمن الواضح بجلاء أنها خسرت الرهان في التأثير الاجتماعي وقيادة المجتمع تأثرًا بسياقات العولمة وثورة الاتصالات والفضاءات المفتوحة وتعدد منابر «الهيمنة الفكرية» في الواقع الافتراضي.هذا «الاغتراب النخبوي» -إذا صحَّت التسمية- ربما يعود إلى أسباب ومرجعيات مختلفة، يتعلّق بعضها بالنخب العربية نفسها، أو هو نتيجة لشعور هذه النخب بالإحباط وجفاء المجتمع وعدم القدرة...
    في اليوم العظيم "السابع من أكتوبر"، تبيّن الرشد من الغي، وأصبح الناس في معسكرَين أو فسطاطَين: معسكر الثقة في المقاومة الفلسطينية، ومعسكر البكاء على اللبن المسكوب، والمنهج المفقود؛ "يريدون منهجًا وبرنامجًا اشتراكيًا سوفياتيًا كما كان في فيتنام ".  عبقرية عسكرية معسكر الثقة في المقاومة قرأ دلالةَ اليوم نفسه، فهو اليوم المكمل للسادس من أكتوبر منذ نصف قرن من الزمان، وهو ذلك اليوم الذي توحّدت فيه الأمة العربية، مدعومة بالأمة الإسلامية، وأمة "عدم الانحياز"، والاتحاد السوفياتي "المتفكك". وكان توحد الأمة العربية، نابعًا من "عبقرية "العسكري الوطني "عبدالمنعم رياض"، ومعه العبقري الوطني "الفريق محمد فوزي". فقد أدركا منذ وقت مبكر أن "مصر" وحدها، لن تستطيع أن تهزم" إسرائيل"، مخلب القط الاستعماري، وأن "الأمة العربية"، يجب أن تتوحّد وتخوض معركة "قومية" ضد هذا...
    أقام مركز الخليج للأبحاث بجدة بالمملكة العربية السعودية من خلال مختبر الحوار الخليجي ندوة افتراضية بعنوان: مكانة المفكرين الخليجيين بين المفكرين العرب: من الأطروحات إلى التنظير، برئاسة الدكتور زيد الفضيل، وإدارة الدكتورة شرف المزعل، وكنتُ مشاركا فيها مع الدكتور سعد السريحي من السعودية، وقد طرحت الندوة ثلاثة محاور تدور حول أسباب ضعف المنتج الفكري الخليجي قياسا للمنجز الفكري العربي، ومدى إسهام المفكرين الخليجيين في أطروحات الفكر العربي المعاصر، ومبررات انقطاع المفكرين الخليجيين عن مراكمة الإنتاج الفكري خلافا لأقرانهم المفكرين العرب.وفي نظري وما أبديته في مداخلتي ابتداء من إشكالية عنوان الندوة ذاتها، من حيث جدلية تعريف المفكر، والفرق بينه وبين العالم أو الباحث أو الحافظ أو المثقف، فبعضهم يضيق المصطلح لدرجة أنه لا يوصف بهذا الوصف إلا لمن بلغ درجة من...
    آخر تحديث: 26 أكتوبر 2023 - 11:53 صأحمد عبد الحسين لا مفرّ. الحدث الكبير يضغط على أرواحنا بقوّة. ومهما حاولنا التلهّي عنه بالعودة إلى اهتماماتنا الأليفة من قراءة وكتابة فإنّ صرخات أطفال غزة تملأ مسامعنا والغبار والدم اللذان يعلوان وجوه الصغار الفلسطينيين القتلى يلطخان أرواحنا. ومنذ يومها الأول نحن أسرى هذه الحرب التي لم نشترك فيها إلا عبر الشاشات.في هذه المذبحة يموت حقاً وصدقاً مَنْ أدمن النظر إلى العالم من نافذة أخلاقية ومَنْ وثق بحتميّة تقدّم الكرامة الإنسانية على كل معطى، لأنه إذا كانت للسياسيّ مسارب تتعلق بالربح والخسارة وحساب النتائج المادية والرمزية، فإنّ للمثقف منفذاً واحداً لصرف هذه الأحداث المؤسية هو هذا المنفذ المتعلّق بالقيم التي استقاها عادة مما يقرأ والتي هي أعظم نتاجات الإنسان وأنفس مقتنياته. وهذه القيم...
    مذابح غزة مستمرة، والأيام الصعبة تزداد صعوبة هناك في فلسطين التي من دم وأمل، وتزداد في أمكنة أخرى حيرة المثقف العربي: ما الذي عليّ أن أفعله؟ هل دوري فقط أن أنظم القصائد لغزة؟ وأكتب القصص والنصوص تمجيدا لبطولاتها؟ ما الذي يمكن أن أفعله غير الكتابة؟ وهل تجدي الكتابة أصلا أمام دم عربي لا يتوقف عن النزيف؟ لا مفر أمام المواطن العربي من حل مسائل امتحان غزة، كيف يتعامل المثقف العربي مع امتحان غزة الصعب؟ كيف يحل أسئلته؟ هذه لقاءات مع عدد من مثقفي عالمنا العربي يجيبون فيه عن سؤال؟ ما الذي يمكن أن تفعله أمام مذابح غزة؟الحياد خيانةيقينا أن للمبدع دورا كبيرا فيما يحدث في غزة من مذابح وحشية لا إنسانية، وهنا يكون الحياد، الروائي الأردني مفلح العدوان يكتب: خيانة،...
    #خطاب #النخبة و #فلسطين! بقلم: د. #ذوقان_عبيدات. (1)  في كل ندوة للمثقفين والسياسيين؛ نسمع خطابًا بدهيّا: مقالات ذات صلة ماذا يقول الزعماء في القمم؟ 2023/10/19 -إسرائيل مجرمة حرب. -الغرب يحتضن إسرائيل: ظالمة كانت أم  ظالمة !! -لا أخلاقية الغرب. -الوضع العربي الرسمي غائب كليّا. -الولايات المتحدة عدونا الرئيس. ما الجديد في هذا؟ ومن منا لا يعرف هذا؟ وما فائدة هذا التوصيف؟ ولماذا هذا الجهد؟ إذن؛ المثقفون لم يضيفوا شيئًا! والمطلوب أن يسكتوا إذا بقوا هكذا. وحتى انتفاضة الشعب العربي، لم ينتج عنها أي تغير في الوضع الرسمي، ولم يجروء نظام على إبعاد سفير، أو حتى استدعائه، وتسليمه احتجاجًا، ولو عن طريق رفع العتب على أقل تقدير. فكل الجهود _ حتى اللحظة_ لم تدعم تحقيق أي هدف للمقاومة في غزة!...
    نعى المركز القومي للترجمة برئاسة الدكتورة كرمة سامي المترجم الكبير شوقي جلال الذي رحل عن عالمنا مساء أمس بعد مسيرة حافلة بالعطاء أضاف من خلالها عشرات الأعمال القيمة للمكتبة العربية. قالت الدكتورة كرمة سامي مديرة المركز القومي للترجمة: «نتقدم بخالص التعازي لأسرة المفكر والمترجم شوقي جلال وتلاميذه وقراء أعماله المتميزة، المثقف النبيل الذي تعامل مع الترجمة بوصفها مشروعًا قوميًا يهدف إلى النهوض بالإنسان المصري وبالوطن والقومية العربية حاضرًا ومستقبلًا.، رحمه الله بقدر ما كان مخلصًا للوطن، ولرسالته التنويرية التي أداها على أكمل وجه عبر مسيرة ثقافية فياضة بالعطاء في كمال الفكر والترجمة». أعمال المترجم جلال شوقي قدم المترجم الكبير شوقي جلال للمكتبة العربية عددًا كبيرًا من المؤلفات من بينها «الشك الخلاق في حوار مع السلف»، «الترجمة في العالم العربي: الواقع...
    أثير – الشاعر والإعلامي العربي زاهي وهبي لا تزال علاقتي بالكتاب الورقي هي الأكثر حميمية قياسًا بوسائط القراءة الحديثة. تصالحت مع الكتابة بواسطة اللابتوب، ثم بواسطة الموبايل، أما قراءاتي “النتيّة” فلا تزال مقتصرة على المقالات والنصوص القصيرة. حتى الآن لا أستطيع قراءة كتاب ما لم يكن ورقيًا، سواء أكان رواية أو ديوان شعر أو من أي صنف آخر. القراءة الورقية (إذا جاز هذ التعبير) متعة حقيقية، تختلط فيها الحواس وتتداخل، ويمتزج الواقع بالخيال. يقال من شبَّ على شيء شابَ عليه، مذ كنت طفلاً صغيرًا لم أبلغ سنّ الوجد بعد، أذكرُني مفترِشًا الأرض لتناول الفطور أو الغداء أو العشاء. الوجبات الثلاث تبسطها أمي على مائدة “صفحاتٍ” نُزِعت من جرائدَ وصحفٍ قديمة. تصير الوجبة الواحدة وجبتين، الأولى متواضعة متقشفة كوجبات بسطاء الناس...
    المثقف العربي.. التزام أم إبداع؟ هل يتعين على الكاتب أن يكون حاملاً لتطلعات وقضايا مجتمعه أم يكفيه تحقيق متطلبات الإبداع بغض النظر عن مضامين كتاباته؟ لم يعد لمفهوم الالتزام في الثقافة والأدب معنى، إذ من البديهي أن الكاتب يفكر دوماً في مجتمعه ويحمل هموم عصره، لكنه ليس داعيةً ولا محارباً. الأدب أكثر قدرةً على الكشف عن الشخصية الحضارية للمجتمعات والأمم من الأعمال النظرية في كتب التاريخ والدراسات الاجتماعية والأنثروبولوجية. «المثقف العضوي» هو الناطق باسم مصالح وتطلعات طبقته الاجتماعية وحزبه السياسي بيد أن هذا النموذج من المثقفين انحسر في العقود الأخيرة. ظهر نمط أطلق عليه ميشال فوكو تسميةَ «المثقف الخصوصي» الذي يؤرّخ للحاضر ويفكر في عصره بدون أوهام قراءة المستقبل والتغيير الاجتماعي الجذري. شُغلت الساحة الثقافية العربية بسؤالين...
۱