2024-09-09@01:46:45 GMT
إجمالي نتائج البحث: 12

«الجیل زد»:

    يتجه أبناء جيل Z  "زد"، إلى إجراء البوتوكس والإجراءات التجميلية بشكل متزايد ومتسارع. ومن المفترض أن يحافظ البوتوكس على مظهر الشباب، لكن بالنسبة للجيل Z، يبدو أنه يسرع عملية الشيخوخة. إذ أن سم البوتولينوم، الذي يُستخدم لتقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد، يؤدي إلى جعلهم يبدون أكبر سناً. ويسعى العديد من المرضى الشباب إلى علاجات وقائية مثل "بوتوكس الأطفال" على أمل تجنب علامات التقدم في العمر، لكن هذه الإجراءات قد تأتي بنتائج عكسية، بحسب "نيويورك بوست". وقالت طبيبة الأمراض الجلدية المعتمدة، الدكتورة بروك جيفي: "في الغالب، لا يكون البوتوكس ضرورياً، وهو مجرد مصدر للقلق غير المبرر. غالباً ما يحرك الشباب وجوههم دون أن تظهر عليهم التجاعيد، لكنهم يخشون حدوثها مستقبلاً".وفي عام 2022، أفاد 75% من جراحي التجميل بزيادة في عدد المرضى...
      عندما ننظر إلى الأميركيين الذين وُلِدوا بعد عام 1995، فإننا نلاحظ امتلاكهم معدلات استثنائية من القلق والاكتئاب وإيذاء النفس والانتحار والهشاشة، وأنه لم يأت جيل من قبل على هذا القدر الوافر من تلك الأزمات النفسية بهذه الكلمات القاسية، أراد عالم النفس الاجتماعي جوناثان هايدت التعبير عن الحالة النفسية لما يسمى بالجيل "زد" (Z)، الذي وُلِدَ أفراده -بحسب هايدت والكثير من التصنيفات- فيما بين عامي 1997 و2012، إلا إن هايدت لم يكتفِ بهذا التصريح وحده، وإنّما أصدر -رفقة الكاتب الأمريكي جريج لوكانيف، كتابًا كاملًا لتشريح تلك الظاهرة التي رأياها أزمة وطنية محتدمة. "تدليل العقل الأمريكي: كيف تُنشئ النيات الحسنة والأفكار السيئة جيلًا من الفشلة؟"كان هذا هو عنوان الكتاب الصادم الذي اعتبر أن الجيل المذكور يعاني من طفرة شعورية تجعلهم يضخمون...
    يتولى عدد من نجوم السينما مثل راين رينولدز الترويج بصورة غير تقليدية لإنتاجات "ديزني" بين المراهقين والشباب، منها مثلاً الظهور في أغنيات الكاي بوب المصوّرة وإعداد فطائر تشيميتشانغا مع طهاة مشهورين، بحسب رئيس قسم التسويق في المجموعة. ويحقق الأستوديو الهوليودي العملاق نجاحًا كبيرا هذا الصيف بفضل فيلم الأبطال الخارقين الجديد "ديدبول وولفرين" (Deadpool & Wolverine) الذي يُتوقع أن تتجاوز إيراداته في مختلف أنحاء العالم مليار دولار في نهاية الأسبوع الجاري. وعزا مدير العلامة التجارية أسد أياز جانبًا كبيرا من هذا النجاح الهائل إلى راين رينولدز وهيو جاكمان بطليْ "ديدبول وولفرين". وأوضح خلال ملتقى "دي 23" (D23) لمعجبي ديزني أمس السبت أن النجمين يوسعان حدود التسويق متجاوزَين أساليبه التقليدية. فالممثلان ظهرا بشخصيتيهما في الفيلم في النسخة المصوّرة لأغنية "تشك تشك بوم"...
    دينا محمود (لندن) أخبار ذات صلة ملياردير أميركي يسعى لجمع 10 ملايين دولار لصالح ترامب برشلونة يكسب «السيتي» بـ «الترجيحية» أكدت أوساط تحليلية وسياسية في واشنطن أن موجة الحماسة التي تشهدها منصات التواصل الاجتماعي الأميركية، دعماً للمرشحة «الديمقراطية» للانتخابات الرئاسية كامالا هاريس، ترتبط على الأغلب بالتأييد اللافت، الذي يبديه لها الناخبون المنتمون إلى ما يُعرف بـ«الجيل زد»، الذي يضم من وُلِدوا بين عاميْ 1995 و2010. فمنذ إعلان الرئيس «الديمقراطي» جو بايدن في الحادي والعشرين من يوليو تخليه عن مواصلة حملته الانتخابية ومباركته لأن تحمل نائبته شعلة الترشح بدلاً عنه، غمر كثير من المؤيدين الشبان لـ «هاريس» وسائل التواصل المختلفة، بمقاطع فيديو وصور ورسوم تعبيرية، يؤكدون من خلالها مساندتهم للمرشحة «الديمقراطية».ووصف محللون، هذا النشاط الإلكتروني المكثف بأنه بات بمثابة «موجة...
    مُجهد، الهوية الجنسية، حر، صحيح، صادق، مزيف، إلغاء. فكّر: ما هذه الكلمات؟ فريق بحثي تابع لجامعة أكسفورد، أجرى تحليلًا لـ70 مليون كلمة مأخوذة من مصادر متنوعة عبر الإنترنت، قارن فيها اللغة التي يستخدمها جيل "زد" (Z) بتلك التي يستخدمها المسنّون، فظهر له أن هذه الكلمات هي الأكثر استخدامًا من قبل هذا الجيل، على العكس من كلمات مثل: الطبقة، والحالة، والأمة، والديني، والروحي.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2التقزّز والاشمئزاز.. كيف يرتبط شعورنا بالقرف باختياراتنا السياسية؟list 2 of 2التنين وإسرائيل.. من أرض الميعاد الصينية إلى زمان طوفان الأقصىend of list ما هذا الجيل؟ وما معنى استخدامه لهذا النوع من الكلمات؟ ما أهم خصائصه التي يتفرد بها عن الأجيال التي سبقته؟ والأهم من ذلك: هل يشكل نقطة تحول في التركيبة...
    رغم فداحة خبر الوفاة المفاجئة للعدّاء الكيني كيلفن كيبتوم، المولود عام 1999، فإن كثيرين ممن رأوا صورته للمرة الأولى لم تفاجئهم طريقة موته، بقدر ما فاجأهم عمره، فالشاب الذي بدا لكثيرين في الـ40 من عمره، لم يكن يبلغ سوى 24 عاما فقط، لكن هذا ليس حصرا على كيلفن الراحل، فقد صارت الهيئة التي تفوق العمر الحقيقي سمة مشتركة بين عدد كبير من الجيل زد، حتى إنهم راحوا يوثقونها عبر مقاطع فيديو، وتدوينات رصدوا خلالها كيف صاروا، في وقت وجيز، أكبر من أعمارهم. العدّاء الكيني كيلفن كيبتوم (رويترز) تغير متسارع ليس فقط على المستوى الشكلي ولكنه شمل أيضا جوانب نفسية، وعقلية، حتى صار هذا الجيل يشكل المشاهد السياسية كالانتخابات الأميركية، ويشكل المشاهد الأدبية بملايين القراءات لكتاب غير متوقعين، وأيضا يتحكمون بشكل...
    دينا محمود (واشنطن، لندن) أخبار ذات صلة أردوغان يعلّق على علاقات بلاده مع أميركا النواب الأميركي يصوت لعزل وزير الأمن الداخلي ربما ستصبح انتخابات الرئاسة الأميركية، التي لم يتبقَ على موعد إجرائها سوى أقل من 9 أشهر، المعترك السياسي الأول في الولايات المتحدة الذي ستسهم أصوات الناخبين المنتمين، إلى ما يُعرف بـ«الجيل زد»، في حسم المنافسة بين المشاركين فيه.ويضم هذا الجيل، الشبان الذين وُلِدوا ما بين أواخر القرن الماضي، تحديداً منذ منتصف التسعينيات إلى أواخرها، ومطلع العقد الثاني من القرن الحالي على أقصى تقدير. ويعني ذلك أن شريحة لا يُستهان بها من أبنائه، سيحق لها التصويت في الانتخابات الأميركية، بعدما تجاوزت في عام 2006، العتبة القانونية اللازمة للتسجيل في قوائم الناخبين، وهي بلوغ 18 عاماً من العمر.ويبرز هذا...
    أظهر استطلاع للرأي العام، أن البالغين من جيل زد في الولايات المتحدة أقل احتمالية من الأجيال الأكبر سنا تدينا (الانضمام لدين راسخ)، وأقل احتمالا لأن يكونوا جمهوريين، ومن المرجح أن يتم تعريفهم لمنتمين للشواذ أو ما يطلع عليهم مجتمع "إل جي بي تي كيو" (LGBTQ) الذي يشمل المثليين والمتحولين جنسيا.  ويعتبر الجيل "زد" أو ما يسمى جيل "ما بعد جيل الألفية" للمولودين بين منتصف التسعينيات ومنتصف العقد الأول من الألفية الثالثة.  وشمل الاستطلاع، الذي أجرى في الفترة من 21 أغسطس/آب إلى 15 سبتمبر/أيلول العام المنصرم، 6014 شخصا تبلغ أعمارهم 13 عاما فما فوق، بهدف معرفة ما يقوله البالغون والمراهقون في الولايات المتحدة عن انتمائهم السياسي الحزبي، حسب الأجيال  وتكمن أهمية نتائج الاستطلاع الجديد، أن جيل زد - الذي يشمل أولئك...
    نشرت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية مقال رأي للكاتب خوان فيلاسميل تحدث فيه عن سبب دعم الجيل زد لفلسطين وعدائهم للاحتلال الإسرائيلي. وقال الكاتب، في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، إن استطلاعات الرأي والوسوم وقصص إنستغرام والمظاهرات الجامعية تظهر أن الجيل زد أكثر تشكيكًا في إسرائيل مقارنة بالأمريكيين الأكبر سنا. وعلى منصة "تيك توك"، حيث لا يتجاوز عمر نصف المستخدمين 30 سنة، تم مشاركة وسم #فلسطين حرة 31 مليار مرة مقارنة بـ 590 مليون مشاركة لوسم #ادعموا إسرائيل – أي أكثر من 50 ضعفًا. وقال الكاتب إن "معظم مقاطع الفيديو القصيرة تم تصويرها من قبل مراهقين لديهم قدر ضئيل من المعرفة بالصراع. ولكن ما يفتقر إليه هؤلاء الشباب من المعلومات يعوّضونه ببحث شغوف. وفي حين أن الأمريكيين الأكبر سنًا لا...
    لفت خوان بي فيلازميل، وهو زميل تحرير في معهد الدراسات المشتركة بين الكليات في ويلمنغتون في نورث كارولينا بالولايات المتحدة الأميركية، إلى أن استطلاعات الرأي والوسوم وقصص إنستغرام والمظاهرات الجامعية تُظهر أن جيل ما بعد الألفية، الجيل زِد الذي ينتمي إليه، أكثر ريبة بشأن إسرائيل، من الأميركيين الأكبر سنا. وذكر أن منصة تيك توك، حيث نصف المستخدمين أقل من 30 عاما، يتصدرها وسم "الحرية لفلسطين" بـ 31 مليار مشاركة، مقارنة بـ 590 مليون مشاركة لـ "ادعموا إسرائيل"، أي أكثر من 50 ضعفا. وألمح فيلازميل إلى أن معظم مقاطع الفيديو الصغيرة تلك صوّرها شباب لديهم القدر نفسه الذي لديه هو من المعرفة القليلة بالصراع. ومع ذلك فإن ما يفتقرون إليه من معلومات، يبحثون عنه ويتعلمونه بشغف. هشتاغ فلسطين حرة من تيك...
    ساعد التطور التكنولوجي والشعبية التي حظيت بها وسائل التواصل الاجتماعي في ظهور العديد من الوظائف غير المعروفة لدى الأجيال السابقة، مثل مختصي الشبكات الاجتماعية والعاملين في صناعة المحتوى، إلى جانب ما يعرف بـ "المؤثرين". ولم يعد غريبا أن نرى أطفالا يبلغون من العمر 14 عاما يتابعهم الملايين ولديهم حسابات موثقة تدر عليهم إيرادات بمئات الآلاف من الدولارات. وتعرّف شركة "مورنينغ كونسلت" للأبحاث، "المؤثر" بأنه شخص يقدم محتوى رقميا ذا قيمة بالنسبة لعدد من الأشخاص، يؤثر في أفكارهم وقناعاتهم أو ميولهم الشرائية، على ألا يقل عدد متابعيه عن 10 آلاف. الطموح الوظيفي للجيل "زد" وبحسب دراسة أجرتها الشركة المتخصصة في أبحاث المسح عبر الإنترنت هذا العام، فإن 57% من الجيل "زد" -مواليد بين عامي 1997 و2012- يطمحون إلى العمل كمؤثرين على...
    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تشهد نسبة أقل من الجيل "زد" ازدهارًا مقارنةً بجيل الألفية في العمر نفسه، وهناك احتمال أقل بكثير لوصف الجيل "زد" صحتهم العقلية بكونها "ممتازة"، وفقًا لدراسةٍ جديدة. وأفاد تقرير صادر عن مؤسسة "جالوب" ومؤسسة "عائلة والتون" (WFF) التالي: "يزدهر أقل من نصف الأميركيين (47%) من الجيل "زد" في حياتهم، وهم من المجموعات التي وصلت لأدنى المعدلات بين جميع الأجيال في الولايات المتحدة اليوم، وهم يتمتعون بمعدل أقل بكثير مقارنةً بجيل الألفية في العمر ذاته". وتهدف الدراسة المنشورة الخميس إلى تكبير أصوات الجيل "زد" بشأن القضايا الرئيسية التي يواجهها هذا الجيل. وقام الباحثون باستطلاع آراء أكثر من 3 آلاف شخص تتراوح أعمارهم بين 12 و26 عامًا في أبريل/نيسان ومايو/أيار من هذا العام. وأكّدت الدراسة: "على القرارات...
۱