2024-07-07@09:13:58 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5

«علاء نقد»:

    ▪️ د. علاء الدين نقد : ( ود النورة دي أي نعم هي مأساة كبيرة، لكن أيضاً كان السبب فيها هو الجيش، والتجييش والتحشيد والمقاومة الشعبية، في تلاتة فيديوهات واضحة جداً جداً، فيها أن المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية يقومون بتزويد السلاح للمواطنين، ويضعونهم أمام الآلة العسكرية للدعم السريع )من مواقف وأقوال علاء نقد ومن معه يمكن استخلاص قائمة طويلة من المسلمات والخلاصات التي تثبت أن التفصيلات عند القحاطة والمتمردين واحدة، والعداوات والصداقات متطابقة، والاعتماد المتبادل نموذجي، والخطوط متداخلة، والحدود غائبة، ولا يسهل معرفة أين ينتهي القحاطي ويبدأ الدعامي !▪️ لا نستطيع أن نقطع بأن كل القحاطة يؤمنون بحق المتمردين في النهب والاغتصاب، لكن نستطيع أن نجزم ونقطع بأنهم يؤمنون بحقهم في ألا يقاومهم أحد إذا قرروا النهب والاغتصاب ! ▪️...
    أحد الأطباء يرد على د. علاء الدين نقد: □□ زميلنا علاء نقد دافعنا عن موقفكم كلجنة تحضيرية تمثل الأطباء وتفهمناه كوسيلة للمحافظة على النفس وبقية الأطباء المسعفين ومرضاهم؛ لكن موقفك الحالي لانجد له تفسير سوي اصطفافك الواضح مع ميليشيا الجنجويد. □ حارب الكيزان والاسلاميين والمؤتمر الوطني كما تشاء فلست اول من يحاربهم ولن تكون الآخر. □ حارب الله رسوله كما يحلو لك فقد سبقك كثيرون أولهم سيدك وحبيبك ابليس □ لكن ماتقوله عن مأساة ود النورة لايكشف معتقدك واصطفافك فقط وإنما يكشف رجولتك المفقودة. □ ففي الممارسة السياسية يجعلك مرتزق. □ وفي رزنامة الأخلاق الإنسانية يوصفك منحطاً. □ وعند قاموس الأدب العربي يكشفك ديوثاً. □ وفي تعريفات العامية السودانية يظهرك معرصاً. □ أيضا لايعنينا أن تنال كل هذه التوصيفات...
    هذه الحرب كشفت لنا كم كنا مخدوعين في شخصيات حسبناها ذات وزن في الفكر والسياسة والادب والصحافة!اكتشفنا انهم ناس ساي بكل ما تحمل كلمة ساي من معاني السبهللية والخواء. ولا يستنتج احد في عجالة وحماقة ان حديثي موجه لكل من ساند الجيش او عارض تقدم! ابدا ، الحرب احدثت انقساما عميقا في المواقف ولا يجوز مصادرة حق اي شخص في الاصطفاف حيث يشاء ،ولكن الشخص خصوصا اذا كان يصنف نفسه كمثقف وصاحب رؤية فكرية فان تأييده للجيش لا يمكن ان يحوله الى بلبوسي غوغائي يتعامى مع سبق الاصرار والترصد عن السياق الكلي للحرب والاسباب الجذرية التي ورطت الوطن فيها، ولا يمكن ان يتحول الى بوق دعائي يردد سرديات الكيزان عن الحرب بل ويروج نيابة عنهم ما تصنعه غرفهم الاعلامية...
    □□ علاء نُقُد من دروس الأخلاق إلى دركات النِّفاق □ في قاعة بروفيسور داؤود مصطفى، وفي امتحان ورقة الجراحة وعظنا الدكتور علاء نقد موعظةً وجلت لها القلوب، ووضعت لها الأقلام عن الكتابة، حين اشتبه في طالبين يتحدثان أثناء الامتحان قائلاً:” يا جماعة انتو قايلين نفسكم صغار ده شنو البتعملو فيهو ده؟ إنتو بعدين حتكونو مؤتمنين على أرواح ناس …”□ استحسنت كلماته، ولم أكن لأفعل لو علمت أن هذه الموعظة قد أفنت كلّ ما تبقى في رصيد أستاذنا من الأخلاق!□ كنت سأنصحه ليُبقي على حفنة الأخلاق هذه ليتقوّى بها على مواقف أشدّ مرارةً واستجداءً للمروءة والوعظ؛ مواقفَ يرى دكتور نقد أن (الشّف) في الامتحان أكثر خطورةً منها، فيرغي ويزبد ويرفع صوته ويخفض في ذمّ الشفّافين، لكنّه وللعجب يغضّ طرفه عن...
    يكفي من الحرج أنو “تقدم” يشحدوها شحدة لإدانة العنف الجنسي. أما أن يقول المتحدث بإسمها ما قال، فذلك درك سحيق. حين قلنا إن هذه جماعة تجيد إحراز الأهداف في مرماها لم نبالغ. ولكنها الآن تحرز أهدافا في أرحام نساء مقهورات.“تدين (مبادرة لا لقهر النساء) على وجه الخصوص ما بدر من د. علاء الدين نقد، المتحدث الرسمي باسم تنسيقية القوى المدنية (تقدم) في وسائط التواصل الاجتماعي، حيث انبرى مشككا في حالات الاغتصاب الموثقة متجاهلا عن عمد ظروف الحرب والضحايا ومقدمي الخدمات الطبية التي يصعب معها التوثيق بالطرق العادية واستحالة الحصول على استمارة الشرطة الطبية (اورنيك تمنية) في ظل هذه ظروف الحرب”.معتصم اقرع
۱