موقع النيلين:
2025-02-04@18:38:39 GMT

أين ينتهي القحاطي ويبدأ الدعامي ؟

تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT

▪️ د. علاء الدين نقد : ( ود النورة دي أي نعم هي مأساة كبيرة، لكن أيضاً كان السبب فيها هو الجيش، والتجييش والتحشيد والمقاومة الشعبية، في تلاتة فيديوهات واضحة جداً جداً، فيها أن المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية يقومون بتزويد السلاح للمواطنين، ويضعونهم أمام الآلة العسكرية للدعم السريع )

من مواقف وأقوال علاء نقد ومن معه يمكن استخلاص قائمة طويلة من المسلمات والخلاصات التي تثبت أن التفصيلات عند القحاطة والمتمردين واحدة، والعداوات والصداقات متطابقة، والاعتماد المتبادل نموذجي، والخطوط متداخلة، والحدود غائبة، ولا يسهل معرفة أين ينتهي القحاطي ويبدأ الدعامي !

▪️ لا نستطيع أن نقطع بأن كل القحاطة يؤمنون بحق المتمردين في النهب والاغتصاب، لكن نستطيع أن نجزم ونقطع بأنهم يؤمنون بحقهم في ألا يقاومهم أحد إذا قرروا النهب والاغتصاب !
▪️ في الحرب على المدنيين أيضاً يتحدث القحاتة عن رصاصات “عدوان” أولى في القرى الوادعة يقف وراءها الجيش والإسلاميون والمواطنون المقاومون وأحق بالإدانة من رصاصات “رد العدوان” الدعامية المبررة !

▪️ مهما تشدقوا بالحياد لا يستطيع جماعة المركزي والتنسيقية أن يكونوا محايدين فعلاً في حرب يدعم الإسلاميون أحد طرفيها !

▪️ نستطع أن نجزم بأنهم يؤمنون بحق المتمردين في اجتياح القرى للبحث عن المواطنين الإسلاميين وقتلهم أو خطفهم، ولا يؤمنون بحقهم في الخروج أو المقاومة، فالخروج هروب والمقاومة إرهاب !

▪️مهما تشدقوا بالسلام لا يستطيعون – تماماً كما لم بستطع عرمان وأسماء محمود – أن يمنعوا أنفسهم من الاحتفاء بالأعمال الحربية التدميرية التي يرون أنها تصيب الإسلاميين وتجعل للحرب فائدة !

▪️ إدانات جماعة المركزي والتنسيقية لجرائم المتمردين هي إدانات رفع عتب يضطرون إليها اضطراراً، وتأتي عادةً كجملة باهتة معترضة يقفزون فوقها سريعاً وكأنهم يقفزون فوق حفرة نار، ثم يلغونها فور انتهاء القفزة ويتبنون دفاع المتمردين، ويدينون من يدينونهم !

▪️ مهما تحدثوا عن عدم ( انخراطهم ) في الحرب، فليس من السهل تصور امتناع القحاطي من ( التعاون ) مع المتمردين ،على الأقل في الأعمال الحربية ذات الصلة بـ ( التدمير المفيد ) !
▪️ قياساً إلى نوع وحجم الخدمات “العلنية” التي يؤدونها بعد خروجهم من البلد، يصعب تصور امتناعهم عن الخدمات “السرية” الآن أو عندما كانوا بالداخل !

▪️ نهَب المتمردون معظم السيارات في المدن والقرى المستباحة، وطوال عام كامل لم ينطق أي قائد قحاتي/ تنسيقي بحرف السين من كلمة سيارة، حتى عن تلك السيارات المنهوبة من مناطق ومستخدمة لغزو مناطق أخرى ونهبها !

▪️لنثبت انحياز علاء نقد، ومن معه، للمتمردين، تحتاج فقط لأن تعكس الوضع، ونتخيل أن الجيش قد قام – حاشاه أن يفعل – باجتياح القرى من أجل النهب والسلب والاغتصاب .

. إلخ، وتتخيل أنه جرى فيها ما جرى في ود النورة وغيرها من القرى المستباحة، وتتخيل إن كان القحاتة سيدينون أهل القرى بالمقاومة والأطراف المناوئة للجيش بالتحريض على المقاومة !
*حاسِبوا الحاضنة حسابكم للمحضون، فهي معه ضدكم، ولا تملك حتى رفاهية التظاهر بغير ذلك !!*
إبراهيم عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

حقيقة وجود نقص في الأسمدة بـ وزارة الزراعة .. علاء فاروق يكشف

وزير الزراعة: لدينا مصر مخزون من الأسمدة بنحو 150 ألف طن

:لا نقص في الأسمدة والمخزون

مستشار وزير الزراعة: تنفيذ البرنامج الشهري بتوريد الأسمدة للجمعيات

تعتبر الأسمدة في مصر جزءًا أساسيًا من الزراعة لتحقيق زيادة في الإنتاجية وتحسين الجودة ويتم استخدام الأسمدة بمختلف أنواعها مثل الأسمدة العضوية (الكمبوست) والأسمدة الكيميائية (مثل النيتروجين، الفوسفور، والبوتاسيوم)، إضافة إلى الأسمدة المركبة التي تحتوي على أكثر من عنصر غذائي.

ومن جانبه ،قال الدكتور علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إنه لدى مصر مخزون من الأسمدة بنحو 150 ألف طن.

وأضاف خلال تصريحات تليفزيونية،: " لا نقص في الأسمدة والمخزون في الجمعيات الزراعية أكثر من 150 ألف طن".

وتابع: "ملتزمون بتوزيع الحصص وفق جدول زمني والمقرر هذا العام فيما يخص توزيع الأسمدة هو 4 شكائر، وبالتالي يبدأ المزارع في تجهيز أرضه في شهر أكتوبر أو نوفمبر، ولا يكون في حاجة للأسمدة في بداية موسمه الزراعي".

كما  ، أكد احمد ابراهيم المستشار الإعلامي لوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي ان الوزارة تعمل على توفير أوجه الدعم المتعددة للفلاح المصري والتي من ضمنها الأسمدة الآزوتية المدعمة وبالإشارة الى ما نشرته بعض المواقع والتواصل الاجتماعي حول وجود عجز أسمدة في بعض المحافظات مشيرا إلى أن الوزارة توفر الأسمدة الآزوتية " اليوريا – النترات " المدعمة من خلال الجمعيات الزراعية ومنافذ التوزيع المختلفة لكافة قطاعات التوزيع " ائتمان – اصلاح – استصلاح – الشركة المصرية للتنمية الزراعية والريفية " على مستوى جميع المحافظات مع مراعاة وصول الأسمدة لمستحقيها بالكميات وفى التوقيتات المناسبة وفقاً للمقررات السمادية المحددة للمحاصيل الزراعية ومن خلال البرامج الشهرية المعتمدة لكل جمعية طبقاً للاحتياجات السمادية من خلال المساحات المنزرعة بزمام الجمعية والحصر المنزرع على الطبيعة.

واضاف إبراهيم انه يتم تنفيذ البرنامج الشهري بتوريد الأسمدة للجمعيات بشكل يومي طبقاً للاستلامات من مصانع الإنتاج وصولاً الى الجمعيات الزراعية على مستوى جميع المحافظات.


وأكد انه يوجد حوالى أكثر من  125 الف طن اسمدة رصيد في الجمعيات الزراعية 
وقال انه في ضوء خطة الدولة للتحول الرقمي وميكنة الخدمات بالشكل الذي يساهم في الارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين وكذلك حوكمة العمليات بمختلف قطاعات الدولة المصرية ولضمان وصول الأسمدة المدعمة لمستحقيها من المزارعين وعدم تسرب السماد المدعم لفئات غير مستحقة الدعم حيث تم التوسع في تطبيق منظومة كارت الفلاح لتشمل جميع محافظات الجمهورية وتشكيل لجان مركزية للمرور على المحافظات لمتابعة تنفيذ جميع التعليمات بكل دقة والضرب بيد من حديد للمخالف في تنفيذ التعليمات واتخاذ الإجراءات القانونية في هذا الشأن.

مقالات مشابهة

  • أحمد الفيشاوي يوجه رسالة لشيرين رضا: إعجابي بيكي لن ينتهي
  • رسالة من أحمد الفيشاوي لـ شيرين رضا: «إعجابي بيكي لن ينتهي»
  • تكريم ميدو عادل في مهرجان أخبار النجوم الدولي
  • إعلامى يتغزل فى إمام عاشور: أفضل لاعب في أفريقيا
  • حقيقة وجود نقص في الأسمدة بـ وزارة الزراعة .. علاء فاروق يكشف
  • يعرض في صيف 2025.. عمرو يوسف ينتهي من تصوير نصف مشاهد فيلم «درويش»
  • كاريكاتير د. علاء اللقطة
  • أذكار المساء ومتي ينتهي وقتها.. وهل يمكن قضائها؟
  • الجنوب يضخّ الدم في حزب الله
  • التزايد ينتهي بعد ساعات.. طرح لوحة سيارة مميزة برقم «م ر 11»