تقدم انكرت أن د.علاء نقد متحدثا باسمها، ولكن الحقيقة (..)
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
انكرت تقدم أن د.علاء نقد متحدثا باسمها ، ولكن الحقيقة:
1. هو ناطق باسمها وصدر تعميم بذلك بتاريخ 24 يناير 2024م
2. ليس أول من قال ولا آخرهم..
ويمكن أن اعدد المواقف والاقوال والافعال..
– خذ تصريحات النور حمد ، زينب المهدي ، وتغريدات عرمان عن الادارة المدنية ، ودعوة اسامة سعيد وعروة الصادق حظر الطيران وترحيب حزب المؤتمر السودانى بمواقف (الدعم السريع وذهابهم إلى جنيف) وكذلك حزب محمد عثمان.
– اجتماعات نصرالدين عبدالبارى مع القونى دقلو بلندن ، ثم ذهابه مع طه عثمان اسحق إلى نيروبي للقاء رئيس الوزراء الكيني..
– هتافات داعمة للمليشيا فى مؤتمر اديس ابابا ومنع احد المتحدثين لمجرد ادانته لممارسات مليشيا الدعم السريع في الجزيرة..
3. ثم هل كل هذا الحديث والشواهد مجرد رأى شخصي..
وتم الصمت عليها 4 أيام حتى تفاعل معها الرأى العام..
4. تقدم واجهة للمليشيا ولديها إعلان مبادىء سياسي معها ، ومحاولات د.حمدوك التغطية على الوقائع اقصر من أن تحقق فائدة ، إن ملككم عريان..
ابراهيم الصديق علىإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
صلاح الدين عووضه بعد عامين من الحصار في مناطق الدعم السريع يكتب .. الأذى!!
بالمنطق
صلاح الدين عووضه
الأذى !!
الحمد لله الذي أخرج عنا الأذى وعافانا..
بل هؤلاء أشد أذى من أي أذى يمكن أن يصيب الإنسان..
فقد أنقذنا الله بيد جيشنا العظيم من أذى الجنجويد قبل أيام..
فجيشنا هذا لم أفقد الثقة فيه لحظة واحدة..
ولا يمكن أن أصفهم بالوحوش ، والا المغول ، ولا التتار ولا حتى النازيين..
فإن فعلت أكون قد ظلمت أيا من هؤلاء..
فهم (كائنات) شيطانية ليس لها شبيه – ولا مثيل – على مر التأريخ..
أنقذنا من الموت – وما هو دونه – مرات لا تحصى..
فهم يقتلون الناس بالسهولة ذاتها التي يشعلون بها لفافاتهم المسمومة طوال اليوم..
أو ربما الأصح أن أقول : بالمتعة ذاتها..
وبقدر خشيتي من (أذاهم) كنت أخشى على مسودة أحد كتابين أكرمني الله بتأليفهما خلال فترة حربهم المجنونة هذه..
فهم (يشفشفون) أي شيء عند اقتحامهم بيوت المواطنين.. وهم أصلا لا يفهمون..
لا يفهمون إلا ما فيه (أذى) للناس ؛ ومتعة ذات علل نفسانية بدواخلهم المريضة..
وحمدا لله أن جعلهم لا يفهمون..
وإلا لما تبجحوا بثقة (غبية) أن الجيش حتى وإن حرر كل بقعة في العاصمة فلن يقدر على شرق النيل..
فالحمد لله عدد أعدادهم (المأجوجية) – عند بدئهم الحرب – أن أخرج عنا الأذى وعافانا..
مع الاعتذار للأذى !!