انكرت تقدم أن د.علاء نقد متحدثا باسمها ، ولكن الحقيقة:
1. هو ناطق باسمها وصدر تعميم بذلك بتاريخ 24 يناير 2024م
2. ليس أول من قال ولا آخرهم..
ويمكن أن اعدد المواقف والاقوال والافعال..
– خذ تصريحات النور حمد ، زينب المهدي ، وتغريدات عرمان عن الادارة المدنية ، ودعوة اسامة سعيد وعروة الصادق حظر الطيران وترحيب حزب المؤتمر السودانى بمواقف (الدعم السريع وذهابهم إلى جنيف) وكذلك حزب محمد عثمان.

.
– اجتماعات نصرالدين عبدالبارى مع القونى دقلو بلندن ، ثم ذهابه مع طه عثمان اسحق إلى نيروبي للقاء رئيس الوزراء الكيني..
– هتافات داعمة للمليشيا فى مؤتمر اديس ابابا ومنع احد المتحدثين لمجرد ادانته لممارسات مليشيا الدعم السريع في الجزيرة..
3. ثم هل كل هذا الحديث والشواهد مجرد رأى شخصي..
وتم الصمت عليها 4 أيام حتى تفاعل معها الرأى العام..
4. تقدم واجهة للمليشيا ولديها إعلان مبادىء سياسي معها ، ومحاولات د.حمدوك التغطية على الوقائع اقصر من أن تحقق فائدة ، إن ملككم عريان..
ابراهيم الصديق على

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

السودان يكشف وثائق جديدة بشأن دعم الإمارات لمليشيا الدعم السريع (صورة)

وزعت رئاسة مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة، رسالة من البعثة السودانية فيها تفاصيل جديدة عن تورط الإمارات بدعم مليشيا الدعم السريع، التي تخوض قتالا مع الجيش السوداني.

وقالت وكالة أنباء السودان؛ إن الوثيقة التي تم الحصول عليها داخل مركبة عسكرية، استولت عليها قوات الجيش خلال هجوم لقوات الدعم السريع على منطقة الشجرة العسكرية.




وجاء في الوثيقة "تفاصيل المركبة العسكرية  برقم الشاسي VAD 2129  ورقم الماكنة 2222655 والموديل EX 300 _ISB679، وهي إحدى مركبات مدينة زايد العسكرية".

إظهار أخبار متعلقة



وعثر في المركبة العسكرية الإماراتية على 6 وثائق "مصنفة سري للغاية وتتبع للحرس الرئاسي  قسم العمليات الخاصة بالقوات المسلحة الإماراتية، تتضمن قائمة الضباط والأفراد الإماراتيين والأسلحة، ويومية التحرك لفصيلة العمليات الخاصة والتدريبات لأفراد القوات الخاصة".

وحملت الرسالة طلب حكومة السودان من مجلس الأمن اتخاذ الإجراءات المناسبة الكفيلة بوقف التدخل الإماراتي، الذي وصفته بـ"الشرير".

وأوضحت البعثة في رسالتها أن صمت المجلس وعدم رغبته في القيام بأي أجراء في هذا الصدد، يشجع الإمارات على "مواصلة عدوانها الوحشي على السودان، مما يفاقم معاناة المدنيين ويقوض الأمن والسلم في السودان والإقليم بأكمله"، بحسب الرسالة.

وفي تموز/ يوليو الماضي، قالت صحيفة "الغارديان" البريطانية؛ إنها حصلت على معلومات حصرية تؤكد مشاركة الإمارات في الحرب الأهلية بالسودان إلى جانب قوات "الدعم السريع" ضد القوات الحكومية.

وذكرت الصحيفة أن معلومات حصلت عليها تفيد بالعثور على جوازات سفر إماراتية داخل حطام مركبة تعود لقوات الدعم السريع في السودان.

إظهار أخبار متعلقة



ولفتت إلى أن وثيقة مكونة من 41 صفحة جرى إرسالها إلى مجلس الأمن اطلعت عليها "الغارديان"، تشير إلى أن "جوازات السفر التي تم العثور عليها في ساحات القتال في السودان، تؤكد أن الإمارات ترسل قوات سرية إلى الأرض في الحرب الأهلية المدمرة في البلاد".

وقالت "الغارديان"؛ إن جوازات السفر تم استرجاعها من أم درمان، المدينة الواقعة على الضفة الأخرى من نهر النيل قبالة العاصمة الخرطوم، في منطقة كانت تحت سيطرة قوات الدعم السريع، لكن الجيش السوداني استعادها مؤخرا.

وتضمنت الوثائق صورا لصفحات أربعة جوازات سفر تعود على ما يبدو لمواطنين من دولة الإمارات، اثنان منهم من مواليد دبي، وواحد من مدينة العين، وآخر من عجمان، خامس أكبر مدينة إماراتية، وتتراوح أعمار جميع هؤلاء بين 29 و49 عاما.

وقال مصدر مطلع على عملية الاكتشاف؛ إن جوازات السفر تم انتشالها من حطام سيارة عثر عليها في أم درمان في شباط/ فبراير.

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته: "التقديرات تشير إلى أنها تعود لضباط مخابرات إماراتيين".

مقالات مشابهة

  • السودان يكشف وثائق جديدة بشأن دعم الإمارات لمليشيا الدعم السريع (صورة)
  • ???? حواضن الدعم السريع بدأت بسحب أولادها خشية الانقراض
  • مولي في: نطالب الدعم السريع بتقديم تفاصيل كاملة حول احتجاز ووفاة أحد العاملين بالسفارة الأميركية في الخرطوم
  • تعيين معتز عاطف متحدثا رسميا لوزارة البترول
  • مقتل 4 مدنيين بقصف للدعم السريع على أم درمان
  • مناوي: إنه لمن العار أن تقوم ميليشيا الدعم السريع ببث جرائمها بنفسها بينما الأمم المتحدة تكتفي بالصمت
  • الجوع يحاصر بحري بعد سرقة الدعم السريع للغذاء!
  • الحكم بالإعدام شنقا لاحد معاوني قوات الدعم السريع
  • صديق الصادق المهدي: الدعم السريع وقع على مشروعنا المدني وخارطة الطريق وإعلان المبادئ
  • الجيش السوداني نفذ ضربات جوية لمواقع تجمعات قوات الدعم السريع في مناطق كبكابية وجبل عامر والضعين