2025-01-30@06:53:35 GMT
إجمالي نتائج البحث: 14
«حرکة إم 23»:
بعد فشل محادثات السلام.. ماذا يحدث فى جمهورية الكونغو الديمقراطية؟.. سيطرة جماعة إم 23 المتمردة على مدينة جوما وتورط رواندا فى الصراع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تطورت الأحداث فجأة فى شرق الكونغو الديمقراطية، بعد سيطرة جماعة إم ٢٣ المتمردة على مدينة جوما، وهى مدينة يقطنها أكثر من مليون شخص، وحاولت المجموعة المسلحة الإطاحة بالحكومة المركزية والسيطرة على البلاد.وعانت جمهورية الكونغو الديمقراطية الغنية بالمعادن من الصراعات على مدى السنوات الثلاثين الماضية، ولم يتحقق السلام على الإطلاق، خاصة منذ الإبادة الجماعية فى رواندا.ويؤثر عدم الاستقرار فى جمهورية الكونغو الديمقراطية يؤثر أيضًا على الدول المجاورة، ولقى ملايين الأشخاص حتفهم فى هذا الصراع، وخاصة فى تسعينيات القرن العشرين، والذى أطلق عليه اسم الحرب العالمية الأفريقية.ماذا يحدث فى جوما ؟سيطرت جماعة إم ٢٣ المتمردة على مدينة غوما، وهى مدينة يقطنها أكثر من مليون شخص فى شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، فى هجوم مفاجئ. وتقع جوما على الحدود...
حركة إم 23.. جناح إثنية التوتسي المسلح الذي أحكم قبضته على الكونغو
هاجم متظاهرون في الكونغو مقرات سفارات دول أجنبية احتجاجا على دعم تلك الدول لمتمردي حركة أم 23. وتعرضت كل من مقرات سفارات فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية وبلجيكا ورواندا وأوغندا وكينيا. وحسب وزارة الخارجية الفرنسية في كينشاسا نقلا عن شبكة CNN “تعرضت لهجوم وإلقاء قنابل حارقة” لكن المتظاهرين لم يتمكنوا من الدخول. وقد أقدم المتظاهرون على حرق مقر سفارة فرنسا في كينشاسا والشرطة حاولت صدهم بالغاز المسيل للدموع وإطلاق الرصاص في الهواء. وجاءت هذه المظاهرات في أعقاب قيام حركة أم 23 المتمردة بأعمال عنف وهجمات مسلحة شرق الكونغو.
أفاد مراسل الجزيرة نت بأن متمردي حركة "إم 23" دخلوا اليوم الاثنين إلى مدينة غوما شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية قرب الحدود الرواندية، في حين أجلت الأمم المتحدة موظفيها وأفراد عائلاتهم من المدينة. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر أمني حديثه عن عملية هروب جماعي من سجن مدينة غوما، بعد ساعات من دخول مقاتلي "إم 23". وقال المصدر الأمني إن السجن، الذي يضم نحو 3 آلاف سجين، "أُحرق بالكامل" بعد عملية هروب جماعي ضخمة أسفرت عن "وفيات"، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل. وقد شوهد السجناء الفارون في الشوارع المحيطة، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية. ودعت الأمم المتحدة رواندا أمس إلى سحب قواتها، ووصفت كينشاسا إرسال قوات رواندية جديدة بأنه "إعلان حرب". تطورات متسارعة وتطورت الأحداث بشكل متسارع بعد سيطرة حركة...
تمكنت حركة "إم 23" المسلحة في الأسابيع الأخيرة من تحقيق مكاسب ميدانية كبيرة، حيث فرضت حصارًا على مدينة غوما في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، التي يقطنها نحو مليوني شخص وتعد مركزًا حيويًا للجهود الأمنية والإنسانية في المنطقة. اعلانوأسفرت الاشتباكات العنيفة بين قوات الحركة والقوات الحكومية عن مئات الجرحى من المدنيين، بينهم رجال ونساء وأطفال، تم نقلهم إلى المستشفيات في غوما والمناطق المحيطة بها. من جهتها، أكدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر عبر منصة "إكس" أن فرقها الطبية تعمل على تقديم العلاج العاجل للجرحى في ظل الأوضاع الصعبة، حيث تواجه المستشفيات في المنطقة ضغطًا كبيرًا بسبب الزيادة الكبيرة في عدد المصابين. وفي السياق ذاته، أعلنت الأمم المتحدة أن تسعة من قوات حفظ السلام التابعة لها أصيبوا خلال المواجهات الأخيرة التي اندلعت في...
"إم 23" حركة مسلحة شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، تأسست عام 2012 بعد فشل اتفاق جرى توقيعه عام 2009 بين الحكومة والمتمردين، وتوصف بأنها الجناح المسلح لإثنية التوتسي التي يواجه قادتها اتهامات بأن لهم ارتباطات بحكومة رواندا. وبعد أشهر من السيطرة على مناطق واسعة من منطقة كيفو الشمالية شرق الكونغو، تعرضت هذه الحركة لهزائم ساحقة عام 2013، ثم عادت للظهور بقوة سنوات 2021 و2022 و2023. كما خاضت "إم 23" معارك ضارية ضد الجيش الكونغولي طيلة عام 2024 وارتفعت وتيرتها في ديسمبر/كانون الأول، وتسببت في نزوح نحو ربع مليون شخص حتى النصف الأول من يناير/كانون الثاني 2025، وخلّفت معاناة إنسانية كبيرة. التأسيس تأسست حركة "إم 23" في 06 مايو/أيار 2012، وهي منبثقة عن حركة مسلحة أخرى تحمل اسم "المؤتمر الوطني للدفاع عن...
كينشاسا- أعلن زعيم حركة "إم 23" المتمردة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، برتراند بيسيموا، أن حركته ستواصل القتال في مناطق سيطرتها شرق البلاد حتى تحقيق مطالبهم بحفظ حقوق المواطنين من قبائل التوتسي وضمان مساواتهم مع بقية المواطنين. وألقى بيسيموا، في حوار أجرته معه الباحثة بوجانا كوليبالي، للجزيرة نت، باللوم على حكومة كينشاسا في استمرار الحرب التي قال إنها لا تغني عن الحوار للتوصل إلى حل دائم للصراع، مشيرا إلى رفض السلطات في الكونغو للحوار مع حركته، وشن الهجمات ضدها وتجنيد مرتزقة أجانب في القتال. ونفى زعيم الحركة، التي استُبعدت من عملية نيروبي للسلام بين الحكومة الكونغولية والجماعات المسلحة في البلاد عام 2022، الاتهامات الأممية برغبة "إم 23" بالتوسع المستمر، مؤكدا أن "منطق الحرب يفرض نفسه" بسيطرة المنتصر على الأراضي التي انطلقت...
منذ بداية العام الجاري 2024 شهدت جمهورية الكونغو الديمقراطية تصاعدا في العمليات العسكرية لحركة 23 مارس (إم 23) المتمردة التي توسعت مساحة سيطرتها بشكل ملحوظ في الأعوام السابقة. وقد أدى تمكن الحركة من قطع الطرق المؤدية إلى غوما عاصمة إقليم نورد كيفو واستيلائها على مناطق غنية بالثروات المعدنية إلى تجدد الاتهامات بين الكونغو ورواندا وتصاعد التوتر بينهما، الأمر الذي دفع المؤسسات الدولية والقوى الغربية الفاعلة إلى التحذير من أن البلدين على شفا حرب قريبة. وفي هذا التقرير نسلط الضوء على خلفيات حركة "إم 23" وأسباب تصاعد عملياتها، وأهم الفاعلين المؤثرين في أزمة شرق الكونغو الديمقراطية. دوافع نشأة الحركة يُعرّف موقع النزاع المسلح وبيانات الأحداث حركة "23 مارس" بأنها جماعة مسلحة تنشط في مقاطعة نورد كيفو بجمهورية الكونغو الديمقراطية بدعم مزعوم...
شرق الكونغو الديمقراطية– كوني باحثة في ”لغة الصراع في منطقة البحيرات الكبرى“ ولأن الصراع المسلح المباشر بين حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية وحركة الثالث والعشرين من مارس "إم 23" بدأ في أواخر عام 2021، كنت مهتمة بفهم أعمق لما يحدث في شرق الكونغو الديمقراطية. أردت بداية التحقيق في أسباب اتهام الحركة مرارا وتكرارا بالمسؤولية عن العنف وانعدام الأمن في المنطقة، على الرغم من وجود عدد كبير من الميليشات في تلك البقعة، إذ سافرت إلى منطقة شمال كيفو للقاء المتحدث باسم حركة "إم 23" لورانس كانيوكا، للتعرف على أصول وتاريخ الحركة والأسباب الكامنة وراء أزمة شرق الكونغو، من وجهة نظر الحركة. ...
ذكر تقرير للأمم المتحدة اطلعت عليه رويترز اليوم الاثنين أن الجيش الأوغندي قدم الدعم لجماعة "إم 23" المتمردة التي تنشط في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية وسط مخاوف من أن يؤدي تصاعد الاشتباكات لاندلاع حرب شاملة جديدة في تلك المنطقة. ونفت أوغندا تورطها قائلة إنها تتعاون بشكل وثيق مع قوات الحكومة الكونغولية، كما نفت رواندا أيضا اتهامات من الأمم المتحدة بدعم الحركة، التي استولت على أجزاء كبيرة من شرق الكونغو الغني بالمعادن. وغزت أوغندا ورواندا الكونغو في عامي 1996 و1998 بسبب ما قالتا إنه دفاع ضد المليشيات المحلية. ولا تزال أوغندا تقوم بعمليات مشتركة مع القوات الكونغولية ضد جماعة أوغندية متمردة. ويشن متمردو حركة "إم 23" بقيادة التوتسي تمردا جديدا في شرق الكونغو الذي يعاني من المليشيات منذ عام 2022. وكانت...
كانيابايونغا-ساناسيطر متمردو حركة “إم 23” المسلحة على مدينة استراتيجية شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.ونقلت وكالة فرانس برس عن السلطات المحلية قولها: إن مدينة كانيابايونغا باتت بين أيدي إم 23 منذ مساء أمس، وهي مأساة بالفعل، والسكان منهكون.وكانيابايونغا التي تبعد حوالي مئة كيلومتر شمال غوما هي العاصمة الإقليمية لإقليم شمال كيفو، والتي يحاصرها متمردو إم 23 المدعومون من رواندا تعدّ محوراً استراتيجياً إلى الشمال للنفاذ إلى مدينتي بوتمبو وبيني، وهما مركزان تجاريان كبيران في البلاد.ويعيش في كانيابايونغا أكثر من ستين ألف شخص، انضم إليهم في الأشهر الأخيرة عشرات آلاف النازحين.وقال الكولونيل آلان كيويوا الذي يتولى الإدارة العسكرية لمنطقة لوبيرو: “سجل تدفق للنازحين من ميريكي وكيرومبا ولووفو إلى الشمال، وهذا الوضع يثير قلقنا”.
سيطر متمردو جماعة إم 23 على منطقة روبايا الاستراتيجية شرق الكونغو الديمقراطية.وأفادت وكالة فرانس برس أن المتمردين دخلوا المدينة أمس الأول الثلاثاء، وتقع المنطقة على بعد حوالي أربعين كيلومترًا شمال غرب جوما، في قلب منطقة التعدين الرئيسية.ووجدت الجماعة المتمردة المدينة مفتوحة، وحثت السكان على استئناف أنشطتهم أمس الأربعاء.وقبل استيلاء المتمردين على المنطقة جرت اشتباكات لعدة أيام مع جنود القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية والميليشيات المتحالفة معها في التلال المحيطة، مع خسائر بشرية من هذه المعارك غير معروفة حتى ذلك الحين.ووفقا لأعضاء المجتمع المدني، واصلت حركة M23 طريقها نحو المناطق المحيطة اليوم الخميس، ومن المتوقع أن تصل إلى أبواب نجونجو، والآن على بعد بضعة كيلومترات من مدينة ماسيسي.وفي الوقت نفسه، غادر العديد من المدنيين منطقة روبايا، ولا سيما باتجاه نقطة انسحاب تسمى...
أوليفييه دوزون يكتب: اشتباكات وتوترات.. الهجمات المُضادة لـ«حركة إم 23» فى شرق الكونغو تُشعل المنطقة
يبدو أن كل شيء يتسارع ويتصادم في جمهورية الكونغو الديمقراطية، لا يزال الوضع في شرق الجمهورية مُتوترًا، مع استمرار الاشتباكات بين القوات المسلحة الكونغولية «FARDC» وجماعة «إم ٢٣» المُتمردة.أعلنت القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية عن وصول كتائب جديدة ومعدات عسكرية إلى جوما بإقليم شمال كيفو، بهدف تعزيز مواقعها واستعادة المناطق التي احتلتها حركة إم ٢٣ وقوات الدفاع الرواندية.وتتكون التعزيزات بشكل رئيسي من قوات كوماندوز تابعة للقوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية، مما يُشير إلى تكثيف العمليات العسكرية في المنطقة، كما أحضر الوافدون الجدد معهم ترسانة عسكرية كبيرة، بما في ذلك المركبات المدرعة، ويُشير هذا إلى مرحلة هجومية سريعة وحازمة من جانب القوات المسلحة الكونغولية. ومن هذا المنظور، لا تزال التوترات المستمرة واضحة، فعلى الرغم من نشر التعزيزات، لا يزال القتال مُستمرًا...
تصاعدت الاشتباكات بين متمردي حركة "إم 23" الأقوياء والجيش في أجزاء من شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، بينما ينتظر الكونغوليون نتائج الانتخابات العامة التي جرت في الشهر الحالي.وفي أعقاب الانتخابات، استأنف متمردو حركة 23 مارس هجماتهم على مواقع مقاتلي المقاومة للدفاع عن النفس والجيش الكونغولي بالقرب من بلدة ساكي في مقاطعة شمال كيفو الشرقية.وقال السكان المحليون إن الهجمات وقعت في التلال المحيطة بقرية موشاكي، التي استولى عليها المتمردون مؤخرًا، وقرية كاروبا، وكلاهما تقعان في منطقة تسمى إقليم ماسيسي، وفقا لما أوردته إذاعة صوت أمريكا.وانتقد أومبيني بالينجين، أحد سكان ساكي، الظروف التي يقضي فيها أشخاص مثله موسم عيد الميلاد.وقال بالينجين: "منذ 20 ديسمبر، بعد الانتخابات، بدأت الاشتباكات في جبال موشاكي، حيث يفر الناس ويصلون بأعداد كبيرة هنا في ساكي". "لم يكن عيد...