2024-11-08@15:52:56 GMT
إجمالي نتائج البحث: 20
«تحریر طابا»:
لم يكن تحرير سيناء امرأ سهلا أو هينا على الجانب الإسرائيلي، تحرير سيناء تم على مرحلتين الأولي في نصر 6 أكتوبر عام 1973 و الثانية تحرير طابا. في 19 مارس عام 1989، بعد سلسة من الإجراءات و اللجوء لمحكمة العدل الدولية بعد قيام الجانب الإسرائيلي بمخالفة فقرات اتفاقية كامب ديفيد التي نصت على الانسحاب الكامل للتواجد الإسرائيلي من شبة جزيرة سيناء أرض الفيروز بموعد أفصاه 25 أبريل عام 1982 إلا أنها بدأت في 1981 بافتعال بعد المغالطات و الادعاء بأن العلامة رَقَم 91 تدخل في نطاق إقليمها الجغرافي في محاولة للاستحواذ على طابا.كان الحرص المصري في عهد الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك على إتمام الاتفاق على الانسحاب الكامل للتواجد الإسرائيلي في 25 أبريل عام 1982 يمر دون عراقيل، فتم التوقيع...
يحتفل الشعب المصري اليوم 25 أبريل بذكرى تحرير سيناء، وهو اليوم الذي استردت فيه مصر أرض سيناء بعد انسحاب آخر جندي إسرائيلي منها.هذا الأمر جعل المواطنون يتساءلون كيف تم تحرير هذا الأمر جعل الفجر تجاوب عن تلك الأسئلة.كيف تم تحرير سيناء؟تم تحرير سيناء على مرحلتين الأولى وفق معاهدة كامب ديفيد التي تم توقيعها بين مصر وإسرائيل والمرحلة الثانية هو استيراد مدينة طابا التي استردت بالتحكيم الدولي في 15 مارس 1989 م. واكتمل التحرير عندما رفع الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك علم مصر على طابا آخر بقعة تم تحريرها من الأرض المصرية في عام 1989.المرحلة الأولى: كامب ديفيداتفاقات كامب ديفيد وقعها الرئيس المصري أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن في 17 سبتمبر 1978 إثر 12 يوما من المفاوضات السرية في...
سيناء .. عنوان مهم لتاريخ طويل وعظيم من كفاح الشعب المصري .. تلك البقعة الغالية التي كانت مطمعا للغزاة ومحط أنظار للطامحين والطامعين عبر التاريخ .. حروب ومعارك كثيرة خاضها المصريون للدفاع عنها وللحفاظ عليها .. ولم لا فهي البقعة الغالية من أرض الوطن وبوابته الشرقية العصية علي كل عدو .وتحتفل مصر في 25 أبريل بذكري عيد تحرير سيناء حيث تكلل العبور العظيم للجيش المصرى فى 1973 وانتصاره على جيش الاحتلال الإسرائيلى، بخروج دولة الاحتلال تماما ورفع العلم المصري فوق شبه جزيرة سيناء بعد استعادتها كاملة من المحتل الإسرائيلي، في مشهد فوز أخير ونهائي في سلسة طويلة من الصراع المصري الإسرائيلي انتهى باستعادة الأراضي المصرية كاملة بعد انتصار كاسح للسياسة والعسكرية المصرية.بعد انتصار عسكري في أكتوبر عام 1973، تلاه معاهدة...
كتب- محمد سامي و محمد أبو بكر: قال سليمان موسى سليمان، أحد مشايخ قبيلة بني واصل، إن ذكرى تحرير سيناء عطرة، وتمثل عودة الوطن إلى أهله ورفع العلم على طابا. وأضاف "سليمان"، في تصريحات لمصراوي، أن الأمن مستقر في سيناء وتم القضاء على الإرهاب الغاشم في شمال سيناء، والقوات المسلحة وأهالي جنوب سيناء وربوع مصر كانت متضامنة مع أهالي سيناء. وأشار أحد مشايخ قبيلة بني واصل، أحد مشايخ قبيلة بني واصل، إلى أنه يتم الاحتفال بعيد تحرير سيناء مع القوات المسلحة المتواجدة في سيناء بمشاركة مختلف القبائل، وذلك بخلاف الاحتفالات التقليدية. وتابع: "الاحتفال بعيد تحرير سيناء دائم منذ 42 عامًا وكل عام يكون فيه تنمية في سيناء، سواء من خلال إنشاء طرق أو أو جامعات، وغيرها". وأكد "سليمان"، على دعم...
تحتفل مصر والقوات المسلحة بالذكرى الـ 42 لتحرير سيناء بعد أن تم تحريرها من الإحتلال الإسرائيلي عام 1982 واكتمل التحرير بعودة طابا عام 1988.عيد تحرير سيناءويظل يوم تحرير سيناء يجسد ذكرى خاصة في وجدان كل مصري، فملحمة استرداد الأرض تخطت كونها انتصارًا عسكريًا ودبلوماسيًا، بل امتدت لتصبح نموذجًا خالدًا لقهر اليأس والإحباط من أجل استرداد الكرامة عسكريًا وسياسيًا.وبعد نصر السادس من أكتوبر قررت مصر في خطوة شجاعة التوجه إلى السلام والمفاوضات لاسترداد أرضها ولكنها مفاوضات المنتصر الذي يملي شروطه فكانت مفاوضات السلام التي كللت في 25 إبريل عام 1982 برفع العلم المصري على سيناء، وفي عام ١٩٨٩ كانت ملحمة استرداد طابا آخر نقطة فى الحدود المصرية بسيناء، بعد أن قام المفاوض المصرى بجهود مضنية وشاقة، وتحكيم دولى ليثبت أحقية مصر فى...
قال الإعلامي أحمد موسى، إن رجال مصر الأشداء نجحوا في تحرير سيناء وهم رجال القوات المسلحة، مبينا أن الرئيس الراحل محمد حسني مبارك في مثل هذا اليوم عام 1982 رفع العلم المصري على أرض طابا. مصر حذرت.. أحمد موسى يكشف مخطط نتنياهو في نقل معبر رفح (فيديو) الفرصة الأخيرة لكم.. أحمد موسى يوجه رسالة هامة للأجانب المقيمين بمصر (فيديو) وأضاف أحمد موسى، خلال برنامجه على مسئوليتي، المذاع على فضائية صدى البلد، مساء اليوم أن العدو الإسرائيلي كان متمسكا بطابا بشتى الطرق منها التغيير في العلامات الحدودية، لافتا إلى أن رجال مصر نجحوا في إعادة الأرض لمصر بعد رحلة شاقة وقوية ومهمة والتي سميت وقتها بمعركة الوثائق.قضية طابا كانت وثائق وحجج قانونية تم تقديمها للمحكمةوأكد الإعلامي أحمد موسى، أن قضية طابا...
الذكرى الـ35 لمعركة تحرير "طابا".. طفرة تنموية غير مسبوقة تشهدها جنوب سيناء في جميع القطاعات.. افتتاح مشروعات خدمية بقرية رأس النقب وبناء 60 منزلاً بدويًا
انطلقت في الثامن من شهر مارس الجاري؛ أولى فعاليات احتفالات محافظة جنوب سيناء بعيدها القومي؛ إحياءً للذكرى الـ35 لمعركة تحرير "طابا"، وافتتح المحافظ اللواء خالد فودة، عددًا من المشروعات التنموية الخدمية وكانت البداية من قرية “رأس النقب” حيث افتتح بالقرية مكتب بريد رأس النقب، كما جرى وضع حجر الأساس لـ60 منزلًا بدويا، كما جرى افتتاح ملعب خماسي، بحضور عدد من المسئولين ولفيف من كبار الشخصيات وعواقل بدو جنوب سيناء.مكتب بريد رأس النقبمكتب بريد رأس النقبيقع بريد "رأس النقب" على مساحة ١٥٠ مترًا مربعًا ومجهز بعدد ٥ شبابيك، ويؤدي المكتب جميع الخدمات الحكومية والبريدية والمالية المتكاملة مثل: صرف المعاشات، وخدمات الشهر العقاري، وسداد مخالفات المرور بالإضافة إلى الحسابات الجارية، والحوالات المحلية والدولية، وخدمات المراسلات والطرود، والبريد السريع، وكذلك سداد فواتير الكهرباء...
تحل ذكرى تحرير طابا من العدو الصهيوني ورفع علم مصر على أراضها اليوم الاثنين، الموافق 19 مارس، إذ استعادت مصر كامل أراضيها بعد مفاوضات وتحكيم دولي، وأعلنت عودة طابا لأحضان الوطن مرة أخرى عام 1989.تحرير طاباتحرير طابا يمثل إحدى الصفحات التاريخية المهمة في تاريخ العلاقات المصرية الإسرائيلية، حيث تم توقيع اتفاقية تحرير طابا بين مصر وإسرائيل في 26 أبريل 1989، وقد أشارت هذه الاتفاقية إلى تسليم مصر للسيادة على طابا، وهي منطقة سياحية هامة تقع في شبه جزيرة سيناء.تعد عملية تحرير طابا إنجازًا دبلوماسيًا ملموسًا نابعًا من الجهود الدبلوماسية المستمرة بين الجانبين، حيث تمثل هذه الاتفاقية خطوة هامة نحو تحقيق السلام وتعزيز الاستقرار في المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، فإن تحرير طابا قد أفتح الباب أمام التعاون الاقتصادي والسياحي بين مصر...
تحل ذكرى تحرير طابا من العدو الصهيوني ورفع علم مصر على أراضها اليوم الإثنين، الموافق 19 مارس، إذ استعادت مصر كامل أراضيها بعد مفاوضات وتحكيم دولي، وأعلنت عودة طابا لأحضان الوطن مرة أخرى عام 1989.تحرير طاباتحرير طابا يمثل إحدى الصفحات التاريخية المهمة في تاريخ العلاقات المصرية الإسرائيلية، حيث تم توقيع اتفاقية تحرير طابا بين مصر وإسرائيل في 26 أبريل 1989، وقد أشارت هذه الاتفاقية إلى تسليم مصر للسيادة على طابا، وهي منطقة سياحية هامة تقع في شبه جزيرة سيناء.تعد عملية تحرير طابا إنجازًا دبلوماسيًا ملموسًا نابعًا من الجهود الدبلوماسية المستمرة بين الجانبين، حيث تمثل هذه الاتفاقية خطوة هامة نحو تحقيق السلام وتعزيز الاستقرار في المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، فإن تحرير طابا قد فتح الباب أمام التعاون الاقتصادي والسياحي بين مصر...
في 19 مارس من عام 1989، شهدت مصر واحدة من اللحظات التاريخية المهمة حينما استعادت طابا، مرة أخرى، جزءًا من ترابها وأصبحت كاملة السيادة على هذه الأرض المهمة. كانت هذه اللحظة عبارة عن تجسيد للإرادة القوية والتصميم الصلب للشعب المصري على الدفاع عن حقوقه واستعادة ما كانت تحتله إسرائيل.عودة السيادة المصريةبدأت قضية طابا بعد توقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل في عام 1979، حيث اتفقت الاتفاقية على سحب القوات الإسرائيلية من شبه جزيرة سيناء، بما في ذلك منطقة طابا، في موعد أقصاه عام 1982. لكن إسرائيل، في ديسمبر 1981، بدأت في المطالبة بمنطقة طابا باعتبارها جزءًا من أراضيها.وعلى الرغم من التوترات والمفاوضات الطويلة، تم التوصل في النهاية إلى اتفاقية بين مصر وإسرائيل في 25 أبريل 1982، تهدف إلى وضع حد للنزاع...
أصدر حزب الجيل الديمقراطي بيانًا بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين لتحرير طابا، ورفع العلم المصري عاليًا في سمائها في مثل هذا اليوم من عام 1989. وذكر الحزب، في بيانه، اليوم الثلاثاء، أن ذكرى استرداد طابا غالية على كل المصريين، حيث عادت إلى حضن الوطن الغالي بعد معركة دبلوماسية شاقة شاركت فيها مؤسسات مصر الأمنية والدبلوماسية والأكاديمية. 24 خبيرًا من أبناء الوطن شاركوا في المفاوضات وأشاد الحزب بجهود 24 خبيرًا من أبناء الوطن المخلصين المشهود لهم بالخبرة والكفاءة في مجالات القانون الدولي والجغرافيا والتاريخ والعسكرية والدبلوماسية، الذين ضمتهم اللجنة القومية العليا لطابا والتي خاضت تلك المعركة القانونية أمام هيئة التحكيم الدولية، مشيرا إلى أن هيئة التحكيم الدولية أصدرت حكمها بالإجماع في جلستها التي عقدت في برلمان جنيف يوم 30 سبتمبر عام 1988 بأن...
تحل اليوم الثلاثاء الذكرى الـ 35 لتحرير طابا، ذلك الحدث التاريخي الذي شهد عودة آخر شبر من أراضي جمهورية مصر العربية من إسرائيل في سيناء. كانت هذه العودة نتيجة انتصار عسكري تحققته مصر في حرب أكتوبر عام 1973، ولكنها كانت أيضًا نتاجًا لجهود دبلوماسية وقانونية هائلة.عودة الشبر الأخير إلى حضن مصر بعد 35 عامًا من التحريرتمكنت مصر من إقناع العالم بمطالبها العادلة لاستعادة هذه الأراضي الثمينة والحيوية. بدأت المفاوضات السلمية بين مصر وإسرائيل، ووقع الرئيس الراحل أنور السادات معاهدة كامب ديفيد في عام 1979، التي اضطلعت إسرائيل بالانسحاب من سيناء بموجبها.ومع ذلك، استمرت المعركة الدبلوماسية لإعادة طابا إلى حضن مصر. تم اكتشاف مخالفات إسرائيلية تتعلق بـ 13 علامة حدودية أخرى، وواجهت مصر هذه التحديات بقوة وعزيمة. وفي النهاية، قضت هيئة...
تحل ذكرى تحرير طابا من العدو الصهيوني ورفع علم مصر على أرضها اليوم الاثنين، الموافق 19 مارس، إذ استعادت مصر كامل أراضيها بعد مفاوضات وتحكيم دولي، وأعلنت عودة طابا لأحضان الوطن مرة أخرى عام 1989.لذلك نستعرض إليكم جميع التفاصيل حول مدينة طابا. مدينة طابا طابا مدينة السحر الخلاب، يطلق عليها "قطعة من الجنة" أو "جنة من الله"، تعد من أجمل شواطئ مصر، إذ تتميز بموقعها الذي يجذب إليها الكثيرون، فهي تقع على الحدود الفلسطينية حيث تبلغ مساحتها 3500 كيلو مترا، تعرف بمناظرها الخلابة الموجودة على البحر الأحمر، كما يوجد بها أيضا العديد من الحيوانات المهددة بالإنقراض وتكثر بها الشعاب المرجانية النادرة.وترصد "الفجر" في السطور التالية أبرز المعلومات عن مدينة الجمال "طابا":1_ أعلنت الحكومة المصرية مدينة طابا محمية طبيعية عام 1992.2- يوجد بها...
في 19 مارس، شهدت مصر حدثًا لن ينساه التاريخ، حيث أظهر أبناء الوطن عزمهم القوي على الحفاظ على كل قطعة أرض تعود لهم، بغض النظر عن مرور الزمن والظروف. في هذا اليوم منذ 30 عامًا، استعادت مصر مدينة طابا بفضل تحكيم دولي، وتم رفع العلم المصري على آخر نقطة حدودية في سيناء، وقد تحقق هذا النجاح بفضل النجاح الدبلوماسي، دون الحاجة إلى تدخل عسكري.طابا مصدر خلاف كانت طابا مصدرًا للخلاف بين مصر وإسرائيل، واستغرقت المنازعة حوالي عشر سنوات حتى تم الاتفاق على إعادتها إلى مصر. تقع طابا في شبه جزيرة سيناء، وهي آخر المناطق المأهولة في مصر. تقع المدينة على طول خليج العقبة، وتقترب من حدود الأردن والسعودية وإسرائيل. تعتبر طابا مهمة استراتيجيًا بسبب موقعها المتميز والمعالم السياحية في سيناء. شهدت طابا نزاعًا...
تحتفل مصر بالذكرى الـ 35 لتحرير طابا، حيث رفع العلم المصري عليها عام 1989، معلنا السيادة وحق مصر في أراضيها، الذي انسحب فيه آخر جندي إسرائيلي من آخر نقاط سيناء، بعد الانتصار الكبير في حرب 6 أكتوبر عام 1973 بجانب الانتصار الدبلوماسي في معركة التحكيم الدولي عام 1988. طابا استرداد طاباوتعد ذكرى استرداد طابا أحد الأيام التاريخية التي لن ينساها المصريون والعالم أجمع، حينما رفرف علم مصر على ذلك الجزء الغالي من تراب الوطن، بعودة آخر شبر من سيناء إلى مصر، بعد أن أدت القوات المسلحة دورها العسكري بنجاح في حرب أكتوبر 1973.إلا أنها أرست أيضا قواعد استئناف الصراع بين العرب وإسرائيل وذلك باستخدام القنوات السياسية، لأن الصراع المسلح لم يعد وحده قادرا على حسم أي صراع لتحقيق نصر كامل في ظل...
"ما ضاع حق وراءه مُطالب".. من هذا المنطلق استردت مصر أرض طابا في 19 مارس 1989 ليصبح تاريخاً يسجل وحدة شعب مصر الذي التفّ حول قيادته وجيشه الوطني وليؤكد للعالم أن المصريين لا يتركون شبراً واحداً من أراضيهم وقادرون على حماية تراب وطنهم بكل الطرق، بالحرب أو بالسلام.وقد أجمع خبراء، في تصريحات خاصة لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم الإثنين، على أنه عقب 35 عاما من عودة طابا إلى حضن مصر، لا نزال نفتخر ونعتز جيلاً تلو الآخر بقدرة الدولة على فرض إرادتها واسترداد أرض سيناء كاملة، محذرين بكل قوة من المساس بتلك البقعة الطاهرة المقدسة التي اختارها الله ليتجلى فيها.اللواء فؤاد فيود، أحد رجال حرب أكتوبر المجيدة، يؤكد أن استعادة طابا أعطت درساً مهماً لشعب مصر، وهو ضرورة أن يكون...
35 سنة على تحرير طابا| القصة الكاملة لرحلة استرداد آخر قطعة من أرض الوطن سيطر الاحتلال عليها 22 عاما
في هذه الأيام، نسترجع ذكرى تحرير كامل التراب المصري في 19 مارس. كان عام 1989 شاهدًا على رفع علم مصر فوق أرض طابا، هذه القطعة من الوطن التي استمرت في قبضة الاحتلال الإسرائيلي على مدى 22 عامًا.. سنوات شهدت معارك شرسة خاضتها مصر بالفكر والعرق والدم، بدأت في أيام غمرتها النكبات والتحديات عام 1967، ولكنها استمرت بشجاعة وعزيمة إلى أن تحقق النصر العظيم، واستعدنا آخر شبر في "طابا".طابا، الجوهرة الأخيرة في تاج النقاط العمرانية المصرية على شواطئ خليج العقبة، تنتشر بين سلسلة جبالها الرائعة وهضابها الشرقية المتألقة، وتغمرها مياه خليج العقبة بحنانها الدافئ. تبعد عن مدينة شرم الشيخ مسافة تقدر بحوالي 240 كيلومترًا جنوبًا، المدينة التي كانت مصدر إلهام وقوة لشعب مصر، فقد جسدت "طابا" رحلة طويلة ومليئة بالتحديات والتضحيات،...
أكد كرم جبر، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أن مصر مستهدفة على مر التاريخ، وكثير من الحروب التي تعرضت لها الدول العربية والتي غيرت مجرى التاريخ كان الهدف منها توريط مصر في معارك ليست لها نهاية، ضاربًا المثل بغزو العراق للكويت والتي كانت بمثابة حجر ثقيل في رأس التعاون العربي المشترك. وأوضح كرم جبر، في كلمته خلال الصالون الثقافي للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، ان مصر كانت مستهدفة في هذا الحادث لتوريط قواتها في دخول العراق بعد تحرير الكويت، غير أن القيادة المصرية في ذلك الوقت رفضت ذلك الأمر، مؤكدين أن مهمة القوات المصرية تحرير الكويت وليس احتلال العراق، ولا زالت آثار احتلال العراق للكويت باقية حتى الآن، حيث زرعت الكراهية وضربت مفهوم القومية العربية والوحدة العربية. وأوضح رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام...
كتب- محمود مصطفى أبوطالب:أكد الكاتب الصحفي كرم جبر رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أن مصر مستهدفة على مر التاريخ، وكثير من الحروب التي تعرضت لها الدول العربية والتي غيرت مجرى التاريخ كان الهدف منها توريط مصر في معارك ليست لها نهاية، ضاربًا المثل بغزو العراق للكويت والتي كانت بمثابة حجر ثقيل في رأس التعاون العربي المشترك. جاء ذلك خلال كلمته في فاعليات الصالون الثقافي للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية "سيناء المكان والمكانة"، السبت، بمسجد النور بالعباسية. وأوضح أن مصر كانت مستهدفة في هذا الحادث لتوريط قواتها في دخول العراق بعد تحرير الكويت، غير أن القيادة المصرية في ذلك الوقت رفضت ذلك الأمر، مؤكدين أن مهمة القوات المصرية تحرير الكويت وليس احتلال العراق، ولا زالت آثار احتلال العراق للكويت باقية حتى الآن،...
أكد كرم جبر، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أن مصر مستهدفة على مر التاريخ، وكثير من الحروب التي تعرضت لها الدول العربية والتي غيرت مجرى التاريخ كان الهدف منها توريط مصر في معارك ليست لها نهاية. مصر لا تمس.. أول تعليق من الرئيس السيسي على أحداث طابا ورفح فودة يوجه بسرعة حصر تلفيات حادث طابا ورفع كفاءة العمارات السكنية المتضررة وضرب كرم جبر، في كلمته خلال الصالون الثقافي للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية ، المثل بغزو العراق للكويت والتي كانت بمثابة حجر ثقيل في رأس التعاون العربي المشترك، فمصر كانت مستهدفة في هذا الحادث لتوريط قواتها في دخول العراق بعد تحرير الكويت، غير أن القيادة المصرية في ذلك الوقت رفضت ذلك الأمر، مؤكدين أن مهمة القوات المصرية تحرير الكويت...