2024-09-28@07:30:28 GMT
إجمالي نتائج البحث: 20

«اکتشاف مرض بارکنسون»:

    باركنسون هو مرض دماغي غير قابل للشفاء، يتسبب في موت الخلايا العصبية المنتجة للدوبامين، مما يؤدي إلى اضطرابات عاطفية وعقلية وحركية. أظهرت دراسة من جامعة مانشستر أن هناك علامة جديدة قد تساعد في الكشف المبكر عن هذا المرض: رائحة الجسم.تشير الدراسة إلى أن مرضى باركنسون يمتلكون تركيزات أعلى من مركبات عضوية معينة، مما يؤدي إلى رائحة جسم مميزة. ومع ذلك، لا تزال أهمية هذا الاكتشاف في التشخيص المبكر غير واضحة تمامًا. إذا كان هناك ارتعاش ولم يكن ناتجًا عن باركنسون، فقد يكون السبب هو الارتعاش الأساسي. بحسب ما نشرت صحيفة ان فرانكن الناطقة بالألمانية.تطور مرض باركنسونتتفاوت سرعة تقدم مرض باركنسون من مريض لآخر. عادة ما تبدأ الأعراض بجانب واحد من الجسم وتكون خفيفة في البداية، لكنها تزداد حدة بمرور الوقت....
    وجدت دراسة جديدة أن خطر الإصابة بمرض باركنسون أعلى بمرتين على الأقل لدى أولئك الذين يعانون من القلق، مقارنة بأولئك الذين لا يعانون منه. وبحثت الدراسة فيما إذا كان هناك صلة بين الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاما والذين أصيبوا مؤخرا بالقلق والتشخيص اللاحق لمرض باركنسون. إقرأ المزيد اكتشاف هام قد يقود إلى علاج محتمل لمرض باركنسون واستخدم فريق البحث من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس بيانات الرعاية الأولية في المملكة المتحدة بين عامي 2008 و2018 وقام بتقييم بيانات 109435 مريضا أصيبوا بالقلق بعد سن الخمسين وقارنوها ببيانات 878256 شخصا متطابقا لا يعانون من القلق.ثم تتبع الباحثون وجود سمات مرض باركنسون، مثل مشاكل النوم والاكتئاب والرعشة وضعف التوازن، من نقطة تشخيص القلق لديهم وحتى عام واحد قبل تاريخ...
    طور علماء الأحياء الأوروبيون ذكاء اصطناعيا يمكنه اكتشاف مرض باركنسون قبل سبع سنوات من ظهور أعراضه المرئية الأولى من خلال كيفية تغير تركيزات ثمانية بروتينات موجودة في دماء المرضى. أفادت بذلك الثلاثاء 18 يونيو الخدمة الصحفية للكلية الجامعية في لندن.قال مايكل بارتل الباحث في جامعة "غوتنغن" إن قياس تركيز جزيئات البروتين الثمانية هذه في دم المرضى يسمح باكتشاف مرض باركنسون قبل عدة سنوات من شعور المرضى بأعراضه الأولى، وهذا يسمح لنا ببدء العلاج في مراحل مبكرة من المرض، وهو ما سيسمح لنا من الناحية النظرية بإبطاء تطوره أو حتى منعه". إقرأ المزيد اكتشاف هام قد يقود إلى علاج محتمل لمرض باركنسون وتوصل الخبراء إلى هذا الاكتشاف أثناء دراسة تركيبة عينات الدم التي تم الحصول عليها من مائة مصاب بمرض...
    كشفت دراسة يابانية حديثة عن وجود صلة بين ميكروبات الأمعاء ومرض باركنسون، إذ ركز الباحثون على انخفاض بكتيريا الأمعاء في الجينات المسؤولة عن تصنيع فيتامينات B الأساسية B2 وB7، هذه الفيتامينات تلعب دورًا حيويًا في الحفاظ على صحة الأمعاء ومنع دخول السموم إلى مجرى الدم، ما يسبب الالتهاب المرتبط بمرض باركنسون. أسباب ظهور البثور والنتوءات تحت الجلد.. أبرز طرق العلاج اكتشاف علاج جديد لمرض باركنسونووفقًا لما ذكره موقع صحيفة “ميديكال اكسبريس”، أظهرت الدراسة، أن العلاج بفيتامينات B قد يكون فعالاً في معالجة مرض باركنسون، الذي يعرف  بأعراضه الجسدية المتنوعة التي تعيق الحركة والنشاطات اليومية، مثل الارتعاش وبطء الحركة والتصلب ومشاكل التوازن. يتراوح تأثير مرض باركنسون بين مجموعات سكانية مختلفة، لكن يُقدر أنه يصيب نحو 1-2% من الأفراد فوق سن 55. ميكروبات...
    كشفت دراسة أجرتها كلية الطب بجامعة ناغويا في اليابان عن وجود صلة بين ميكروبات الأمعاء ومرض باركنسون. ووجد الباحثون انخفاضا في بكتيريا الأمعاء في الجينات المسؤولة عن تصنيع فيتامينات B الأساسية B2 وB7. كما حددوا وجود علاقة بين نقص هذه الجينات وانخفاض مستويات العوامل التي تساعد في الحفاظ على سلامة الحاجز المعوي. ويمنع هذا الحاجز دخول السموم إلى مجرى الدم، ما يسبب الالتهاب الذي يظهر في مرض باركنسون. وتشير النتائج التي توصلوا إليها والتي نشرت في مجلة npj Parkinson’s Disease، إلى أن العلاج بفيتامينات B لمعالجة أوجه القصور هذه يمكن استخدامه لعلاج مرض باركنسون. ويتميز مرض باركنسون بمجموعة متنوعة من الأعراض الجسدية التي تعيق الأنشطة اليومية والحركة، مثل الارتعاش وبطء الحركة والتصلب ومشاكل التوازن. وفي حين أن تواتر مرض باركنسون...
    توصلت دراسة إلى أن الساعات الذكية قد تساعد في تشخيص مرض باركنسون قبل ظهور الأعراض وتمنح العلماء فهمًا أفضل لكيفية علاج المرض، وفقًا لدراسة جديدة، حيث استخدم أطباء الأعصاب في المركز الطبي بجامعة روتشستر في الولايات المتحدة ساعة آبل ووتش مقترنة بجهاز آيفون لمراقبة الأشخاص المصابين بمرض باركنسون في مرحلة مبكرة لمدة عام.هل يمكن لساعة أبل اكتشاف أعراض مرض باركنسونأوضح جيمي آدامز، الأستاذ المشارك في علم الأعصاب في المركز الطبي بجامعة روتشستر: "إن التدابير الرقمية تبشر بتوفير قياسات موضوعية وحساسة وواقعية لتطور المرض في مرض باركنسون".وتُظهر الدراسة أن البيانات الناتجة عن الساعات الذكية يمكنها أن تراقب وتكتشف تطورات المرض.هل يمكن لساعة أبل اكتشاف أعراض مرض باركنسونوتابعت: "هذه الدراسة تقربنا من وجود تدابير رقمية ذات معنى لاستخدامها مستقبلا في التجارب السريرية...
    يُعد مرض باركنسون من أشهر الأمراض العصبية، التي يفقد فيها الشخص القدرة على ممارسة الحياة بشكل طبيعي، وقد اكتشف الباحثون دراسة جديدة خاصة بالمرض، إذ تمكنوا في تحديد الخلل الوظيفي، المسؤول عن الاضطرابات التي تهاجم الجسم، وأشهرها مرض باركنسون، الذي يصعب علاجه، لذا يمكن اتباع بعص العادات للوقاية منه. اكتشف علماء في أحد مراكز الأبحاث، طريقة جديدة لاستهداف المصادر الرئيسية التي تسبب بعض اضطرابات الدماغ، وأشهرها مرض باركنسون، الذي يعاني منه بعض الأشخاص، ويجعلهم غير قادرين على الحركة، بحسب مجلة Nature Neuroscience. دراسة جديدة لعلاج مرض باركنسون لم يتوقف الأمر على تحديد المصادر، إذ استطاع بعض العلماء بمركز Mass General Brigham، المتخصص في الأبحاث الطبية، بتحديد الخلل الوظيفي، الذي يحدث في منطقة الدماغ، ويؤدي إلى إصابة الشخص بأمراض صعب...
    قال باحثون في مرض باركنسون إنهم اكتشفوا طفرة جينية في بروتين صغير، ما قد ينتج علاجات جديدة لاضطراب الدماغ التنكسي. وتمكن الباحثون من العثور على المتغير النادر نسبيا في المقام الأول في الأشخاص من أصل أوروبي، حيث أن أولئك الذين لديهم هذا المتغير هم أقل عرضة للإصابة بالمرض بمقدار النصف.وأوضح سو جيونغ كيم، مؤلف الدراسة الرئيسي، وهو أستاذ مساعد وباحث مساعد في علم الشيخوخة بجامعة كاليفورنيا: "تسلط بياناتنا الضوء على التأثيرات البيولوجية لمتغير جيني معين والآليات الجزيئية المحتملة التي قد تقلل بها هذه الطفرة من خطر الإصابة بمرض باركنسون". إقرأ المزيد هل يبدأ مرض باركينسون في القناة الهضمية؟ ويؤثر المرض على كيفية تحكم الأشخاص في أجسادهم، وتشمل أعراضه بطء الحركة والرعشة والتصلب وصعوبة المشي.وفي أثناء دراسة الاضطراب التقدمي، اكتشف...
    الولايات المتحدة – وجد باحثون أن الذين يعيشون في مناطق ذات مستويات متوسطة من تلوث الهواء لديهم خطر أكبر بنسبة 56% للإصابة بمرض باركنسون، مقارنة بمن يعيشون في مناطق ذات مستوى أدنى من تلوث الهواء. وأجريت الدراسة، التي نشرت في مجلة Neurology، من قبل باحثين في معهد بارو للأعصاب، بهدف تحديد الأنماط الوطنية والجغرافية لمرض باركنسون واختبار ارتباطها مع الجسيمات الدقيقة. وتقول بريتاني كرزيزانوفسكي، الباحثة في معهد بارو للأعصاب، والتي قادت الدراسة: “لقد أظهرت الدراسات السابقة أن الجسيمات الدقيقة تسبب التهابا في الدماغ، وهي آلية معروفة يمكن أن يتطور بها مرض باركنسون. وباستخدام أحدث تقنيات التحليل الجغرافي المكاني، تمكنّا، لأول مرة، من تأكيد وجود ارتباط قوي على المستوى الوطني بين حادثة مرض باركنسون والجسيمات الدقيقة في الولايات المتحدة”. ووجدت الدراسة...
    ابتكر المطورون الروس نظاما يمكنه اكتشاف العلامات الأولى لتطور مرض باركنسون بناء على صوت المستخدم. صرح  بذلك لوكالة "تاس" الروسية المكتب الصحفي لمنصة "مبادرة التكنولوجيا الوطنية".حيث قام فريق من المطورين من مدينة قازان الروسية بإنشاء خدمة للكشف عن مرض باركنسون في المراحل المبكرة باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي (الشبكات العصبونية). ويقوم النظام بتحليل التسجيلات الصوتية مع أصوات المرضى، وتحديد أنماط الكلام الخاصة بالمرض والتي تنشأ في المراحل المبكرة، ومنها نطق مميّز لأصوات طويلة وخصوصيات أخرى. إقرأ المزيد اكتشاف دليل جديد لسبب انتشار مرض باركنسون في الدماغ مثل العدوى وسيتمكن مستخدم هذه الخدمة من تسجيل وإرسال رسالة صوتية قصيرة بشكل مستقل أو نطقها عن طريق الاتصال بالرقم الهاتفي المحدد. وستقوم شبكة عصبونية مدربة على بيانات مجهولة المصدر من المرضى الذين يعانون...
    كشفت دراسة هي الأولى من نوعها أن الحمض النووي التالف للميتوكوندريا (عضية خلوية) يؤدي إلى تفاعل متسلسل يمكن أن ينشر مرض باركنسون إلى أجزاء أخرى من الدماغ بطريقة مشابهة للعدوى. وتحتوي الميتوكوندريا، وهي عضيات صغيرة في خلايانا تنتج الطاقة، على بنك حمض نووي (DNA) خاص بها، منفصل عن الكروموسومات الموجودة في نواة الخلية. إقرأ المزيد كشف "سر وراثي" ينتقل من الأم فقط دون الأب! ويمكن للحمض النووي الميتوكوندري التالف تنشيط اثنين من البروتينات المشاركة في الجهاز المناعي، وقد وجد الباحثون أن هذه البروتينات المحددة يتم تنظيمها في أدمغة كل من البشر المصابين بمرض باركنسون والفئران المصممة لنموذج الحالة.وحدد الباحثون أيضا بروتينا آخر، يلعب دورا رئيسيا في نشر الحمض النووي التالف للميتوكوندريا إلى الخلايا العصبية الأخرى، والذي قد يكون هدفا...
    وجد باحثون أن هناك متغيرا جينيا موجودا بشكل شبه حصري في جينومات الأشخاص من أصول إفريقية يزيد من خطر الإصابة بمرض باركنسون. وتشير نتائج الدراسة التي نُشرت في The Lancet Neurology إلى أن الخطر قد يكون مرتبطا بمتغير في الجين الذي يشفر بيتا غلوكوسيريبروسيديز (β-glucocerebrosidase)، أو اختصارا  GBA1، وهو بروتين معروف بالتحكم في كيفية إعادة تدوير الخلايا في الجسم للبروتينات. إقرأ المزيد رغم كونه اضطرابا دماغيا... أدلة جديدة تدعم فرضية بدء مرض باركنسون في القناة الهضمية ويقول الباحثون إن أولئك الذين ولدوا بنسخة أو نسختين من المتغير الجيني كانوا أكثر عرضة للإصابة بمرض باركنسون بشكل ملحوظ. وهذه النتائج تسلط الضوء على قيمة إجراء البحوث الجينية على مجموعات سكانية متنوعة.ومرض باركنسون هو حالة تنكس عصبي تؤدي إلى تفاقم الوظيفة الحركية...
    Estimated reading time: 5 minute(s) “الأحساء اليوم” – الأحساء كشفت دراسة جديدة عن تباين واضح في جين مشارك في الاستجابة المناعية، يوفر الحماية سراً من ألزهايمر وباركنسون. ويُعرف المتغير باسم DR4، ويعد جزءً من عائلة جينات تساعد عادة جهاز المناعة على تحديد وتدمير الأنواع الغازية للجسم، مثل البكتيريا والفيروسات. ويقول “إيمانويل مينوت” الطبيب النفسي وعالم الوراثة من جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة: “في دراسة سابقة، وجدنا أن DR4 يبدو أنه يحمي من مرض باركنسون”. لكن ألزهايمر وباركنسون مختلفان، ويتميزان بمؤشرات حيوية مرَضَية مختلفة في الدماغ – أجسام Lewy لمرض باركنسون، وتشابكات غير طبيعية من بروتين يسمى تاو في مرض ألزهايمر. لذا، يعد اكتشاف DR4 كعامل مشترك أمرا مذهلا. ويقول مينوت: “أذهلتني حقيقة أن هذا العامل الوقائي لمرض باركنسون له التأثير الوقائي نفسه...
    كشفت دراسة جديدة عن تباين واضح في جين مشارك في الاستجابة المناعية، يوفر الحماية سراً من ألزهايمر وباركنسون. ويُعرف المتغير باسم DR4، ويعد جزءً من عائلة جينات تساعد عادة جهاز المناعة على تحديد وتدمير الأنواع الغازية للجسم، مثل البكتيريا والفيروسات.ويقول "إيمانويل مينوت" الطبيب النفسي وعالم الوراثة من جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة: "في دراسة سابقة، وجدنا أن DR4 يبدو أنه يحمي من مرض باركنسون".لكن ألزهايمر وباركنسون مختلفان، ويتميزان بمؤشرات حيوية مرَضَية مختلفة في الدماغ - أجسام Lewy لمرض باركنسون، وتشابكات غير طبيعية من بروتين يسمى تاو في مرض ألزهايمر.لذا، يعد اكتشاف DR4 كعامل مشترك أمرا مذهلا.ويقول مينوت: "أذهلتني حقيقة أن هذا العامل الوقائي لمرض باركنسون له التأثير الوقائي نفسه فيما يتعلق بمرض ألزهايمر".وسعى العلماء لجمع البيانات الطبية والوراثية من العشرات من بنوك...
    تشير دراسة إلى أن واحدا من كل خمسة أشخاص يحمل متغيرا جينيا يبدو أنه يحمي من مرض ألزهايمر ومرض باركنسون. إقرأ المزيد 11 عاملا تنبئيا يمكن أن تنذر بخطر الإصابة بالخرف خلال الـ 14 عاما القادمة ووجد تحليل البيانات الطبية والوراثية لمئات الآلاف من الأشخاص أن وجود هذا المتغير، المسمى DR4، قلل من فرص الأشخاص في تطوير أي من الحالتين بنسبة تزيد عن 10% في المتوسط.ويقول الخبراء إن هذا الاكتشاف قد يؤدي يوما ما إلى لقاح يمكن أن يبطئ أو يوقف تطور هذين المرضين الشائعين.وقام فريق دولي، بقيادة جامعة ستانفورد في كاليفورنيا، بدمج قواعد بيانات من العديد من البلدان لمقارنة معدل الإصابة وعمر ظهور مرض ألزهايمر ومرض باركنسون بين الأشخاص الذين يعانون من هذا المتغير.ووجدوا أن الذين لديهم...
    يعرف مرض باركنسون على أنه اضطراب تنكس عصبي يؤثر في المقام الأول على التحكم في الحركة، وقد وجدت دراسة جديدة أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد في اكتشاف المرض مبكراً. أظهرت دراسة جديدة أجرتها جامعة كوليدج لندن بالتعاون مع مستشفى مورفيلدز للعيون، أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد في اكتشاف مرض باركنسون مبكراً، من خلال اختبارات العينين. استطاع علماء من جامعة كوليدج لندن ومستشفى مورفيلدز للعيون تحديد علامات مرض باركنسون من فحوصات العين بمساعدة الذكاء الاصطناعي، وقالت الجامعة في بيانها الرسمي، إن هذه هي المرة الأولى التي يستطيع فيها أي شخص الوصول إلى هذه النتائج قبل عدة سنوات من التشخيص. يمكن لمسح العين تحديد العديد من المضاعفات الصحية، مثل ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب والأوعية الدموية والسكتات...
    اكتشف علماء الأعصاب من جامعة القلب الأقدس الكاثوليكية الإيطالية طريقة لإبطاء تقدم مرض باركنسون من خلال التمارين المكثفة. إقرأ المزيد تجارب اختبار "عقار مزدوج الفعالية" تقدم أملا في علاج مرض الشلل الرعاش بحلول عام 2030 وتشير مجلة Science Advances، إلى أن العلماء تمكنوا من اكتشاف آلية يمكن تحفيزها بممارسة الرياضة تؤثر في مرونة الدماغ والتحكم الحركي والإدراك البصري المكاني. ومن أجل ذلك أجرى الباحثون اختبارات على فئران مخبرية، دُربت على جهاز الجري، وهي تعاني من مرض مماثل لمرض باركنسون البشري "الشلل الرعاش" استمرت أربعة أسابيع.وقد لاحظ الباحثون لدى الفئران انخفاضا في انتشار بروتينات ألفا سينوكلين، التي عند الاضطراب، تؤدي إلى اختلال وظيفي تدريجي يتطور في الخلايا العصبية في مناطق معينة من الدماغ مسؤولة عن المهارات الحركية. كما أدى...
۱