2024-10-05@04:24:13 GMT
إجمالي نتائج البحث: 15

«الغطرسة الإسرائیلیة»:

        تلقت «إسرائيل» الثلاثاء الماضي، ثلاث ضربات متتالية أفقدتها القدرة على التركيز وأسقطت غطرستها ووضعتها أمام تحدي الاستمرار في التصعيد أو النزول السريع عن أعلى الشجرة: – الضربة الأولى تمثلت بالعملية النوعية في يافا/ تل أبيب التي أوقعت ٧ قتلى و١٦ جريحاً من الصهاينة ووضعت بطريقة تنفيذها الجريئة والمحترفة كيان العدو في حالة ضياع أمني مع إنذارات بعمليات مماثلة تجري في أكثر من مكان. – الضربة الثانية تمثلت بعملية «الوعد الصادق الثانية» التي أخرجت فيها إيران صواريخ فرط صوتية إلى الخدمة وأصابت مقتلاً نوعياً في كيان العدو بإنزال عشرة ملايين مستوطن إلى الملاجئ دفعة واحدة، حيث أن تساقط الصواريخ كالمطر على أهدافها المحددة وفشل كل خطوط الدفاع المحلية والإقليمية والأمريكية في التصدي لموجة النيران الإيرانية العنيفة، طرح سؤالًا حقيقيًا...
    يمانيون../ أكد رئيس الوفد الوطني المفاوض محمد عبد السلام، أن العدوان الإسرائيلي الجديد على منشآت مدنية في الحديدة محاولة لكسر قرار اليمن المساند لغزة. وأوضح عبد السلام في تدوينه له على منصة “إكس” أن العدوان الصهيوني المدعوم أمريكيا مدان ومستنكر ومرفوض ولا يمكن أن يؤثر على إرادة الشعب اليمني التي هي أقوى من الغطرسة الإسرائيلية الأمريكية ضد شعوب المنطقة. وأشار إلى أن العدوان الإسرائيلي على اليمن يكرس الدور اليمني المبدئي تجاه فلسطين وغزة، وما يؤكد عليه الشعب اليمني في مظاهراته المليونية الأسبوعية أنه لن يتخلى عن غزة ولبنان.
    وقال عبد السلام في تدوينه على ممنصة "أكس" عدوان إسرائيلي جديد على منشآت مدنية في الحديدة في محاولة لكسر قرار اليمن بمساندة غزة. واكد عبد السلام إن العدوان الصهيوني المدعوم أمريكيا مدان ومستنكر ومرفوض ولا يمكن أن يؤثر على إرادة الشعب اليمني، وهي إرادة أقوى من هذه الغطرسة الإسرائيلية الأمريكية ضد شعوب المنطقة.كما أن هذا العدوان الإسرائيلي على اليمن يكرس الدور اليمني المبدئي تجاه فلسطين وغزة، وما يؤكد عليه الشعب اليمني في مظاهراته المليونية الأسبوعية أنه لن يتخلى عن غزة ولبنان .
    من الأهداف الكبرى التي حقّقتها حركة "حماس" في هذه الحرب، إعادة إحياء القضية الفلسطينية، وإظهار أن الردع الذي تفاخرت به إسرائيل كضمان لأمنها ولمواصلة احتلالها وتغوّلها الاستيطاني ولتقويض حُلم الفلسطينيين بالتحرر الوطني، عُرضة للتصدّع ما دام النضال الفلسطيني قائمًا. وبمعزل عن الأسباب الموضوعية الكثيرة التي أدّت لانفجار حرب السابع من أكتوبر/تشرين الأول، فإن جميعها تلتقي على سبب جوهري واحد، هو الغطرسة الإسرائيلية. حصيلة ثمانية عقود من الصراع تُظهر كيف أنّ هذه الغطرسة، التي صُممت لمعاقبة الفلسطينيين على تبنّي خيار النضال في مواجهة الاحتلال، هي في الواقع إحدى أكبر نقاط ضعف إسرائيل. لقد تسبّبت هذه الغطرسة بأثمان كبيرة للفلسطينيين، لكنها فشلت في إخضاعهم وإجبارهم على التخلي عن خيار النضال الوطني. في المقابل، كان شعور القوة، الذي منحته لمشروع الاحتلال، مُخادعًا في...
    ذكرّتني المناوشات الحامية بين مقاتلي "حزب الله" ومسلحي الجيش الإسرائيلي على طول الحدود الجنوبية بحرب خطوط التماس بين اللبنانيين، والتي قسّمت بيروت إلى بيروتين، شرقية وغربية، وأدّت إلى خسائر فادحة بالأرواح والممتلكات على طول جانبي خطوط النار، والتي لم تؤدّ إلى أي خرق لها لا من هذه الجهة ولا من تلك، وأقتصر أذاها على المقاتلين الذين سقطوا على جبهات المتاريس المتقابلة، والتي انتهت في نهاية الأمر إلى معادلة "لا غالب ولا مغلوب"، وإلى وثيقة وطنية كان من أهمّ ما فيها أنها أوقفت الحرب، وأدخلت لبنان في مرحلة سياسية جديدة لم تخلُ من مناوشات غير عسكرية، وإن كان البعض يرى في امتلاك "حزب الله" سلاحًا غير شرعي مخالفة واضحة وتجاوزًا لما ورد في وثيقة اتفاق الطائف لجهة حصرية السلاح بيد القوى...
    وقال عطوان "أبو يمن” يقول، ويفعل، ويُصَعِّد، ولهذا ترتعش سُلطات الاحتِلال فور سماع اسمه، وتتجنّب فتح أيّ جبهة مُواجهة معه، لأنّها ستكون بداية سريعة لنهايتها واضاف عطوان ..قبل الخوض في التّفاصيل لا بُدَّ من طرحِ سُؤالٍ على درجةٍ كبيرةٍ من الأهميّة وهو: لماذا لا تردّ دولة الاحتلال على الهجمات التي يشنّها الجيش اليمنيّ سواءً على سُفنها في البحر الأحمر وخليج عدن والمُحيط الهندي، أو ميناء أم الرشراش (إيلات) في خليج العقبة؟الإجابة، وباختصارٍ شديد هي حالة الرّعب التي تعيشها دولة الاحتِلال، وتدفعها لتجنّب فتح أي جبهة مع اليمن، وجرّه إلى دائرة الحرب، فهذا الاحتِلال يضرب في جميع الاتّجاهات، ويُهاجم دُوَلًا عربيّة عديدة، ولكنّه لم يُطلق رصاصةً واحدة على اليمن مُنذ اغتِصابه للأرض الفِلسطينيّة المُحتلّة قبل 75 عامًا الإسرائيليّون، سواءً كانوا...
    2024-04-19shazaسابق سورية تشارك في أولمبياد مندلييف الدولي للكيمياء غداًالتالي الخارجية: سورية تدين بأشدِّ العبارات هذا العدوان الإسرائيلي والاعتداءات التي سبقته على أراضيها، وتطالب المجتمع الدولي ومنظمة الأمم المتحدة وعلى رأسها مجلس الأمن الدولي بإدانته، واتخاذ كافة الإجراءات الرادعة لوقف الجرائم التي يرتكبها كيان الاحتلال الإسرائيلي الصهيوني انظر ايضاًالخارجية: سورية تدين بأشدِّ العبارات هذا العدوان الإسرائيلي والاعتداءات التي سبقته على أراضيها، وتطالب المجتمع الدولي ومنظمة الأمم المتحدة وعلى رأسها مجلس الأمن الدولي بإدانته، واتخاذ كافة الإجراءات الرادعة لوقف الجرائم التي يرتكبها كيان الاحتلال الإسرائيلي الصهيونيآخر الأخبار 2024-04-19وزارة الخارجية والمغتربين: عدوان الاحتلال الإسرائيلي اليوم يؤكد مجدداً الغطرسة الإسرائيلية وسياساته الفاشية التي استهدفت سلامة أراضي الجمهورية العربية السورية وسيادتها، واستقرار وسلامة دول المنطقة كافة لجرِّها إلى اتون حربٍ إقليمية 2024-04-19سورية تشارك في أولمبياد...
    الأردن – حذر وزير خارجية الأردن أيمن الصفدي امس الجمعة من أن الهجوم الإسرائيلي على غزة واستمرار إسرائيل في ارتكاب جرائم الحرب ضد الفلسطينيين هما سبب التوتر المتصاعد الذي تشهده المنطقة. وقال الصفدي، في تصريحات لوكالة الأنباء الأردنية “بترا”، إن الأردن يتابع بقلق تطورات الأوضاع في منطقة البحر الأحمر، وانعكاسات ذلك على الأمن الإقليمي بشكل عام، ويؤكد ترابط استقرار المنطقة وأمنها، الذي “يشكل العدوان الإسرائيلي الوحشي على غزة وغطرسة إسرائيل وانتهاكاتها لحقوق الفلسطينيين التهديد الأكبر له”. وحذر الصفدي من أن إسرائيل تدفع المنطقة برمتها نحو المزيد من الصراع والتوتر والحروب من خلال الاستمرار في حربها على غزة، ومحاولة فتح جبهات جديدة وجر الغرب إليها لإطالة عمر رئيس الحكومة الإسرائيلية السياسي، وتنفيذ الأجندة العنصرية المتطرفة لوزراء متطرفين في الحكومة الإسرائيلية ينادون...
    تحدثت صحيفة "فايننشال تايمز" عن أسباب الفشل الاستخباراتي الإسرائيلي في توقع عملية "طوفان الأقصى"، وأشارت إلى أن الغطرسة التكنولوجية كانت بين هذه الأسباب. ضابط إسرائيلي: "حماس" تعرف الكثير عنا ولفتت الصحيفة في تقرير يحمل عنوان: "كيف أخطأ أسياد التجسس الإسرائيليون في قراءة حماس؟"، إلى أن "فريق المتطوعين في "مزرعة الأقمار الصناعية" في جنوب إسرائيل، الذين يراقبون شبكات الاتصالات في غزة ووسائل الإعلام العربية، وينقلون المعلومات إلى الجيش الإسرائيلي، حذروا مرارا وتكرارا من أن مقاتلي حماس كانوا يجرون مناورات حربية معقدة بالقرب من الحدود. إلا أنه تم تجاهل المتلصصين الهواة".وأشارت إلى أن مايكل ميلشتاين، ضابط المخابرات العسكرية السابق، والمستشار الحكومي السابق للشؤون الفلسطينية في غزة والضفة الغربية، أخبر زملائه السابقين وكتب العديد من المقالات قائلا إن النهج الذي تتبعه إسرائيل تجاه حماس لم يكن ناجحا،...
    سجلت المقاومة الفلسطينية تاريخا مجيدا في معركة طوفان الأقصى، ولقنت الجيش الإسرائيلي درسا قاسيا من خلال خطة عسكرية استراتيجية جعلت الكيان الإسرائيلي وقيادته العسكرية في ذهول، وحتى الولايات المتحدة الأمريكية والغرب دهشوا من تلك العملية الفلسطينية التي شنتها على الكيان الصهيوني فجر يوم السبت السابع من أكتوبر، وهو تاريخ له رمزية وطنية في تاريخ العسكرية العربية، حيث سجلت القوات المسلحة المصرية نصرا كبيرا في السادس من أكتوبر عام ١٩٧٣ وهو عبور قناة السويس وتحطيم خط بارليف الحصين. وكذلك القوات السورية كان لها دور كبير في اختراقات الجولان عدا المساندة الكبيرة من القوات العراقية في الجولان.ومن هنا فإن يوم السابع من أكتوبر ٢٠٢٣ دخل التاريخ العسكري العربي حيث تهاوت القواعد العسكرية الإسرائيلية في المستوطنات لتسجل إسرائيل أكبر النكسات العسكرية في تاريخها...
    جاءت عملية "طوفان الأقصى" كتسونامي كاسح لكل من يحاول الوقوف في وجهه، بدءاً بالمتعجرفين الصهاينة، ثم كاسحاً للداعمين بكل صفاقة للاحتلال الغاشم وعلى رأسهم الساكن في البيت الأبيض! كما كانت عملية طوفان الأقصى تسونامي لأصحاب الملامح الباردة من رعاة السلام المزعومين والمتواطئين على التنكيل بالفلسطينيين المحاصرين في غزة والمعتدى عليهم -المرابطين- في القدس الشريف، كذلك جاء طوفان الأقصى كاسحاً في وجه الساسة المنسّقين أمنياً مع الاحتلال وعلى رأسهم "محمود عباس" الجاثم على صدر القضية الفلسطينية عقوداً كئيبة! ولقد كان حقا -تسونامي- جارفاً في وجه المُطبّعين والمُبشّرين بالتطبيع مع الكيان الصهيوني، رغم أنف شعوبهم، قائلة لهم: هذه إسرائيل التي تتمسحون في قوتها العسكرية وتقدمها التكنولوجي، لا تستطيع حتى الدفاع عن جنودها وقادتها! إن عملية الخداع الاستراتيجي للمقاومة في سبيل الإعداد...
    أكد محمد حسين، مفتي القدس والديار الفلسطينية، أن الشعب الفلسطيني يتعرض لعنف ومذابح شديدة من العدوان الإسرائيلي منذ النكبة، موضحًا أن هناك صمت من المجتمع الدولي بشأن القضية الفلسطينية. الشعب الفلسطيني وقال مفتي القدس، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مُقدّم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، مساء اليوم السبت، إن الشعب الفلسطيني يدافع عن نفسه أمام الغطرسة الإسرائيلية، ولابد من وقفة عربية إسلامية ودولية لمواجهة العدوان الإسرائيلي. التجهيزات المقبلة وحول المكالمة الهاتفية التي جمعته مع مفتي الديار المصرية، أوضح «حسين» أن الحديث تطرق إلى الوضع الحالي في فلسطين، بالإضافة إلى التجهيزات المقبلة لمؤتمر الفتوى العالمي الشهر المقبل.
    الهجوم الفلسطيني الناجح عسكريا على المستوطنات الإسرائيلية فيما يعرف بغلاف قطاع غزة أمس السبت كان مفاجأة تكتيكية وعملياتية ولكنه لم يكن أبدا مفاجأة استراتيجية.. ولكنها الغطرسة المتكررة لدولة الاحتلال العنصري. فلم يكف محللون من العسكريين والسياسيين المخضرمين الإسرائيليين خلال الأسبوع الماضي عن التحذير من تصعيد متوقع ستقوم به حركة حماس ومعها حركة الجهاد وظهرت عناوين صحفية متعددة من نوعية «حماس لماذا تستيقظون من النوم الآن؟..إلخ»وقد كتبت قبل أسبوع كامل مقالا في إحدى المواقع العربية بالذكرى الخمسين لحرب أكتوبر تنبأت فيه أن غطرسة الحكومة اليمينية المتطرفة في إسرائيل لا تقل عن غطرسة فريق جولدا مائير الحاكم في ١٩٧٣، وأن هذه الغطرسة الحالية قد تقود إلى سوء تقدير مماثل لما حدث في 1973. وتنبأت في هذا المقال أن ليس هناك ما يمنع...
    أسطورة زائفة عن جيش لا يقهر تساقط كحبات عقد منفرط بعد «هجوم مباغت» و«ضربة صاعقة» ومع تدفق خراطيم المياه التى استطاعت ببراعة جنود مصر البواسل، أن تشق طريقها إلى خط بارليف، فكانت الصحافة العالمية على موعد مع حدث من العيار الثقيل، أرض تحرر، وجنود يرسمون ملامح ملحمة مكتملة الأركان.من عناوين الصحف العالمية والإسرائيلية بدت "الصدمة" واضحة على صفحاتها الأولى، فما حققته القوات المصرية كان غير متوقع، وكانت المفاجأة عندما عبرت القوات المصرية قناة السويس وبدأت في تحطيم خط بارليف.كان مانشيت صحيفة نيويورك تايمز فى السابع من أكتوبر ١٩٧٣: العرب يدّعون استعادة سيناء والجولانالصحف الأمريكية تناولت الحدث وبقوة خلال الأيام التي تلت الحرب المفاجئة، ففي الوقت الذي أعلنت فيه مصر وسوريا سيطرتهما على سيناء والجولان، كتبت صحيفة "نيويورك تايمز" على صدر...
۱