2024-11-20@07:24:21 GMT
إجمالي نتائج البحث: 15
«الشوک والقرنفل»:
تتواصل فعاليات معرض الجزائر الدولي للكتاب بعدما فتح أبوابه، أمس الخميس، لزواره من عشاق القراءة والكتب، الذي سيستمر إلى 16 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري. تحت شعار "نقرأ لننتصر"، تزامنا مع احتفالات الجزائر بالذكرى الـ70 لاندلاع ثورة أول نوفمبر/تشرين الثاني المجيدة. ويشارك في هذا الحدث 1007 ناشرين من 40 دولة، من بينهم 290 ناشرا جزائريا، يعرضون ما يزيد على 300 ألف عنوان في معرض تقيمه الجزائر سنويا، ويستقطب حوالي 3 ملايين زائر، حسب أرقام صادرة عن منظمي هذا الحدث الثقافي المهم. وقال محافظ معرض الجزائر الدولي للكتاب، محمد إيقرب، إنه ومنذ ساعات النهار الأولى لافتتاح المعرض كان هناك إقبال كبير من عشاق الكتب، وهو ما يعرف عادة عن معرض الجزائر الدولي للكتاب. وتوقع محمد إيقرب، في تصريحات للجزيرة نت"، أن يكون الإقبال...
جميلٌ أن تتمسَّك الجزائر، بمعرضها الدولي للكتاب، الذي ستنطلق فعاليات طبعته السابعة والعشرين، خلال الساعات القادمة، والأجمل أن يتمسَّك الناس، بما يقدّمه هذا المعرض، الذي يخرجهم ولو لبعض الوقت، من ضجر التغريدات المزيفة والخيال الطائش، ويعيدهم إلى الورق والحبر، إلى الكتاب الذي انطلقت من صفحاته أكبر الثورات، وأعطر الحضارات، وأنجح القفزات. ويحضرنا في كل موعد ثقافي كبير، القضية الفلسطينية وما يحدث حاليا في فلسطين ولبنان، إذ أصبحت الكتابة والتأريخ للأحداث جزءا من الحرب إن لم نقل الجزء الأهمّ. ولا تكاد تذكر ثائرا سياسيا أو رياضيا أو مثقفا كبيرا، إلا وقد بدأت حياته بكتاب، وانتهت أيضا بكتاب، بل إن الكثيرين، لم يغادروا الدنيا إلا بعد أن قدَّموا حياتهم وتجربتهم في كتاب للناس. وتزدحم المكاتب العالمية بمذكّرات كبار الساسة والحرب،...
#سواليف على مدى 50 عاما كانت #غزة مكانا للغضب المتقد أدى ذلك إلى ولادة #حماس عام 1987، وكان لدى #يحيي_السنوار العبقرية لتعبئة هذا الغضب وتحويله إلى قوة قتالية منضبطة ومخادعة هاجمت إسرائيل. إن مسار حياة زعيم حماس لا ينفصل عن التاريخ الحديث لهذا الصراع ورحيله بعث الحياة من جديد في روايته ” #الشوك_والقرنفل” الوجه الآخر للسنوار. رواية السنوار التي نشرت عام 2004 وهو يقبع داخل السجون الإسرائيلية وتتكون من 30 فصلا عن #النضال_الفلسطيني منذ عام 1967، لم تكن مجرد أحداث صنعها الكاتب وبحث عن شخصياتها وحبك قصصها من خياله وإنما تنقل واقعا عايشه بتفاصيله. مقالات ذات صلة طاهر العدوان يكتب .. رعب الشاحنات على نزول البحر الميت 2024/10/22 “الشوك والقرنفل” كشفت عن شخصية تراجيدية جدلية استلهمت تفاصيل لا...
عواصم - الوكالات قضى الشهيد يحيي السنوار 23 عامًا في سجون الاحتلال ووصفه مرافقوه في سجون الاحتلال الإسرائيلي. وقال كاتب إسرائيلي إن يحيى السوار، لا يجيد فقط "إشعال الحروب"، بل إنه يمتلك أيضا موهبة "نسج الروايات"، ويظهر ذلك في رواية كتبها أثناء فترة سجنه تكشف عن موهبته الأدبية، وهي رواية "الشوك والقرنفل". وكشف الكاتب جاكي خوجي، وهو معلق الشؤون العربية في إذاعة الجيش الإسرائيلي، في مقال نشره عبر صحيفة موقع "معاريف" أنه "خلال الأيام القليلة الماضية، انتهيت من قراءة رواية طويلة من الأدب العربي، نُشرت قبل 20 عامًا في ظروف سرية، تتألف من 335 صفحة، دون أن يُعرف الناشر أو مكان الطباعة". وأضاف: "لم يلتفت أحد تقريبًا إلى هذه الرواية في وقتها، على الرغم من أن الكاتب بذل فيها...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق سجل المقاوم الشهيد يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، سيرته الذاتية قبل 20 عامًا، من خلال رواية الشوك والقرنفل، والتى رصد فيها مأساة الشعب الفلسطينى. الرواية التي كتبها يحيى السنوار وهو أسير في سجن بئر السبع يقول عنها: ليست قصتي الشخصية وليست قصة شخص بعينه رغم أن كل أحداثها حقيقية، كل حدث منها أو كل مجموعة أحداث تخص هذا الفلسطيني أو ذاك، الخيال في هذا العمل فقط في تحويله إلى رواية تدور حول أشخاص محددين ليتحقق لها شكل العمل الروائي وشروطه، وكل ما سوى ذلك حقيقي، عشته وكثير منه سمعته. تتناول الرواية معظم المحطات الأساسية في تاريخ الشعب الفلسطيني منذ نكسة عام 1967 وحتى بدايات تفجر انتفاضة الأقصى المباركة.لقي السنوار مشقة كبيرة في كتابة هذه الرواية...
لم يكن زعيم حركة المقاومة الإسلامية حماس، يحيى السنوار، قائداً عسكرياً أو مقاتلاً ميدانياً أو أسيراً مناضلاً في سجون الاحتلال الإسرائيلي لأكثر من 20 عاماً، وإنما كان الشيهيد الستيني أديباً ألف 5 كتب أثناء فترة اعتقاله التي تنقل فيها بين عدد من السجون الممتدة على طول أراضي ومدن فلسطين المحتلة. أحداث حقيقية في رواية الشوك والقرنفل علاقة يحيى السنوار بمصر ولعل أبرز ما ألفه يحيى السنوار كانت رواية «الشوك والقرنفل»، التي نشرها من داخل محبسه بسجن بئر السبع عام 2004، إذ كتب في مقدمة الكتاب: «هذه ليست قصتي الشخصية وليست قصة شخص بعينه رغم أن كل أحداثها حقيقية، كل حدث منها أو كل مجموعة أحداث تخص هذا الفلسطيني أو ذاك، الخيال في هذا العمل فقط في تحويله إلى رواية...
مشهد يبدو سينمائيًا، يظهر فيه يحيى السنوار، قائد أقوى تنظيم مسلح في فلسطين، المعروف باسم «حركة المقاومة الإسلامية حماس»، وهو يرمي بعصا خشبية تجاه طائرة استطلاع صغيرة اقتحمت مكان تحصنه داخل إحدى منازل مخيم تل السلطان بمدينة رفح جنوب قطاع غزة، قبل أن يصوب جنود الاحتلال الإسرائيلي عددًا من القذائف المدفعية تجاه المبنى، ليلفظ «أبو إبراهيم» أنفاسه الأخيرة، وبين يديه سلاحه وممسكًا بخيار المقاومة حتى الرمق الأخير. رواية الشوك والقرنقل ما وثقته كاميرات الاحتلال الإسرائيلي حول اللحظات الأخيرة في حياة «السنوار» هو تمامًا ما دونه وسرده رئيس الحركة في محبسه بسجن بئر السبع، جنوب غرب القدس المحتلة بفلسطين التاريخية، قبل عشرين عامًا، بين صفحات روايته «الشوك والقرنفل»، وهي أشهر كتبه التي ألفها خلال فترة سجنه، بالإضافة إلى 4 كتب أخرى....
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية اغتيال يحيي السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في عملية عسكرية غير مخطط لها، نفذتها قوة من سلاح المدرعات الإسرائيلية، بالمصادفة. يحيي السنوار المعتقل الذي يعشق الرياضة قضى يحيي السنوار 23 عامًا في سجون الاحتلال ووصفه مرافقوه في سجون الاحتلال الإسرائيلي خلال هذه الفترة الطويلة التي تتجاوز ثلث عمره، أنه كان شخصية هادئة، حسبما ذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل». وكان السنوار في سجون الاحتلال يمارس الألعاب الرياضية خاصة «التنس» التي احترفها، وتعلم اللغة العبرية من الأسرى الذين كانوا يتقنونها، ويقرأ كثيرًا ويشاهد القنوات الإسرائيلية. السنوار ترجم 4 كتب سياسية إسرائيلية ورواية وحيدة والسنوار قبل أن يكون زعيمًا سياسيًا وقائدًا للمقاومة في غزة فإنه كان مترجمًا محترفًا للغة العبرية، وترجم 4 كتب عن السياسية الإسرائيلية نظرًا لإجادته للعبرية وقراءته...
قال كاتب إسرائيلي إن رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السوار، لا يجيد فقط “إشعال الحروب”، بل إنه يمتلك أيضا موهبة “نسج الروايات”، ويظهر ذلك في رواية كتبها أثناء فترة سجنه تكشف عن موهبته الأدبية، وهي رواية “الشوك والقرنفل”. وكشف الكاتب جاكي خوجي، وهو معلق الشؤون العربية في إذاعة الجيش الإسرائيلي، في مقال نشره عبر صحيفة موقع “معاريف” أنه “خلال الأيام القليلة الماضية، انتهيت من قراءة رواية طويلة من الأدب العربي، نُشرت قبل 20 عامًا في ظروف سرية، تتألف من 335 صفحة، دون أن يُعرف الناشر أو مكان الطباعة”. وأضاف: “لم يلتفت أحد تقريبًا إلى هذه الرواية في وقتها، على الرغم من أن الكاتب بذل فيها قصارى جهده واهتمامه، وفي كانون الأول/ ديسمبر 2004، تاريخ صدورها، لم يكن أحد سوى...
قال كاتب إسرائيلي إن رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السوار، لا يجيد فقط "إشعال الحروب"، بل يمتلك أيضا موهبة "نسج الروايات"، ويظهر ذلك في رواية كتبها أثناء فترة سجنه تكشف عن موهبته الأدبية، وهي رواية "الشوك والقرنفل". وكشف الكاتب جاكي خوجي، وهو معلق الشؤون العربية في إذاعة الجيش الإسرائيلي، في مقال نشره عبر صحيفة موقع "معاريف" أنه "خلال الأيام القليلة الماضية، انتهيت من قراءة رواية طويلة من الأدب العربي، نُشرت قبل 20 عامًا في ظروف سرية، تتألف من 335 صفحة، دون أن يُعرف الناشر أو مكان الطباعة". وأضاف "لم يلتفت أحد تقريبًا إلى هذه الرواية في وقتها، على الرغم من أن الكاتب بذل فيها قصارى جهده واهتمامه، وفي كانون الأول/ ديسمبر 2004، تاريخ صدورها، لم يكن أحد...
تزامنًا مع التصعيد العسكري الذي تشنه حماس في وجه جيش الاحتلال الإسرائيلي، وجدت رواية "الشوك والقَرنْفُل" للقيادي في حركة المقاومة الفلسطينية (حماس)، يحيى السنوار ، إقبالًا شديدًا في الأسواق الأردنية خاصة وأنه كاتبها هو العقل المُدبر لعملية "طوفان الأقصى".ووفقًا لاستطلاع أجراه فريق تحرير موقع البوابة الإخباري في عددٍ من متاجر الكتب المحلية وأكشاك الكتب وسط العاصمة الأردنية عمان، ذكر مالكوها بأن رواية "الشوك والقرنفل" نجحت في أسر قلوب القراء في الأردن، حيث تحولت إلى ظاهرة ثقافية تتسارع بشكل ملحوظ، خاصة وأنها تندرج ضمن روايات "أدب السجون".يحيى السنواروذكر مالك كُشك صغير مخصص لبيع الكُتب أن الطلب على شراء رواية "الشوك والقرنفل" ازداد بشكلٍ ملحوظ في الآونة الأخيرة مما جعلها تحقق مبيعات استثنائية والتفوق على روايات عالمية لطالما جذبت القراء الأردنيين.وفي لقاء...
تزامنًا مع التصعيد العسكري الذي تشنه حماس في وجه جيش الاحتلال الإسرائيلي، وجدت رواية "الشوك والقَرنْفُل" للقيادي في المقاومة الفلسطينية يحيى السنوار إقبالًا شديدًا في الأسواق الأردنية رغم مرور أكثر من 10 أعوام على كتابتها.ووفقًا لاستطلاع أجراه فريق تحرير موقع البوابة الإخباري في عددٍ من متاجر الكتب المحلية وأكشاك الكتب وسط العاصمة الأردنية عمان، ذكر مالكوها بأن رواية "الشوك والقرنفل" نجحت في أسر قلوب القراء في الأردن، حيث تحولت إلى ظاهرة ثقافية تتسارع بشكل ملحوظ.يحيى السنواروذكر مالك كُشك صغير مخصص لبيع الكُتب أن الطلب على شراء رواية "الشوك والقرنفل" ازداد بشكلٍ ملحوظ في الآونة الأخيرة مما جعلها تحقق مبيعات استثنائية والتفوق على روايات عالمية لطالما جذبت القراء الأردنيين منذ أعوام.وفي لقاء سريع مع أحد القراء الذي كان يتصفح رواية الشوك...
لا يمكن النظرُ في رواية "الشوك والقرنْفُل" باعتبارها عملًا أدبيًا.. كاتبها نفسه، لم يكتبها لهذا الغرض، ولم يستعرض فيها قدراته التقنية في الحبكة والسرد والتشويق، لكنه تحرّى الصدق، والأمانة المعلوماتية، كما كان يفعل رواة الأحاديث، وإذا كنا لا نستطيع أن نقرأها فقط كعمل أدبي، فماذا يمكن أن نقرأ فيها؟ حسنًا، يمكننا أن نقرأ فيها رواية السنوار، أحداثَ وطنه، ومسيرتَه الشخصية والفكرية والوجدانية غير معزولة عما يمرّ به هذا الوطن وشبابه، وعما جربه فنجح فيه أو فشل.. هذا القائد الحمساوي – (الشاب الأسير) في ذلك الوقت- يخبرنا كيف وصلنا، وكيف وصل إلى هنا. كتب السنوار روايته في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وحرص أن يستخدم لقب "الأسير" في تقديم نفسه، وهذا التعريف، وحده، يعد مدخلًا مهمًا لفهم رموز القصة، وما يعنيه من ورائها....
لم تخلُ السرديات الروائية والقصصية لأي أمة من تناول طرف من يومياتها وحولياتها، وذكر أحداثها ووقائعها، سواء الجارية في زمانهم والتي عركها أدباؤُها، حين أنصتوا إلى صانعيها ورأوهم وشاهدوا أفعالهم، أو شاركوا فيها هم أنفسهم، أو تلك التي وقعت في زمن سابق، وقرؤُوا عنها في كتب التاريخ، فاستعادوها حوادث تحمل أمثولة راسخة، سواء كان التعبير عنها قد تهادى في إبداع فردي حديث ومعاصر، أو أنتجته القريحة الشعبية أو "المخيلة والعقل الجمعي" من حكايات وأساطير. ليس الشعب الفلسطيني استثناءً من هذه القاعدة، بل هو يقع في قلبها، وقد كتبَ في رحابها بدمه أشعارًا وروايات وقصصًا ومسرحيات عديدة، أو سردتها الجَدات على مسامع الأطفال، بما صوَّر معاناته ومكابداته وأشواقه إلى الحرية والعدل، بشكل أعمق مما تذكره الصحف اليومية السيارة، أو يأتي المؤرخون...
الطليعة الشحرية رواية "الشوك والقرنفل" كُتبت تحت أقبية السجون الإسرائيلية؛ حيث قضى 23 عامًا في سجون الاحتلال حتى تم الإفراج عنه عام 2011، من ضمن 1200 أسير فلسطيني محرّر مقابل الجندي الإسرائيلي الأسير جلعاد شاليط، الروائي يحيى السنوار "أبو إبراهيم"، إنه الرجل نفسه الذي يقود المقاومة الفلسطينية الآن في أخطر مواجهة عسكرية غير متماثلة مع إسرائيل، ويجري بندية وكفاءة صفقات تبادل للأسرى والرهائن. بالرغم من محاولات جيش الاحتلال تشويه صورة الرجل، إلّا أن رواية «الشوك والقرنفل»- شوك الاحتلال وقرنفل المقاومة- تنقلنا إلى جانب آخر لا يعرفه الكثيرون عنه. الرواية أشبه بسيرة ذاتية تحكي قصة طفل هاجر من الفلوجة في نكبة 1948 وعاد قائدًا لحركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، دخل إلى سجون الاحتلال وخرج منها كشبحٍ يؤرق جيش الطغاة المحتلين. المقدمة...