2024-09-18@00:28:34 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«الشوک والقرنفل»:

    قال كاتب إسرائيلي إن رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السوار، لا يجيد فقط “إشعال الحروب”، بل إنه يمتلك أيضا موهبة “نسج الروايات”، ويظهر ذلك في رواية كتبها أثناء فترة سجنه تكشف عن موهبته الأدبية، وهي رواية “الشوك والقرنفل”. وكشف الكاتب جاكي خوجي، وهو معلق الشؤون العربية في إذاعة الجيش الإسرائيلي، في مقال نشره عبر صحيفة موقع “معاريف” أنه “خلال الأيام القليلة الماضية، انتهيت من قراءة رواية طويلة من الأدب العربي، نُشرت قبل 20 عامًا في ظروف سرية، تتألف من 335 صفحة، دون أن يُعرف الناشر أو مكان الطباعة”. وأضاف: “لم يلتفت أحد تقريبًا إلى هذه الرواية في وقتها، على الرغم من أن الكاتب بذل فيها قصارى جهده واهتمامه، وفي كانون الأول/ ديسمبر 2004، تاريخ صدورها، لم يكن أحد سوى...
    قال كاتب إسرائيلي إن رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السوار، لا يجيد فقط "إشعال الحروب"، بل يمتلك أيضا موهبة "نسج الروايات"، ويظهر ذلك في رواية كتبها أثناء فترة سجنه تكشف عن موهبته الأدبية، وهي رواية "الشوك والقرنفل". وكشف الكاتب جاكي خوجي، وهو معلق الشؤون العربية في إذاعة الجيش الإسرائيلي، في مقال نشره عبر صحيفة موقع "معاريف" أنه "خلال الأيام القليلة الماضية، انتهيت من قراءة رواية طويلة من الأدب العربي، نُشرت قبل 20 عامًا في ظروف سرية، تتألف من 335 صفحة، دون أن يُعرف الناشر أو مكان الطباعة". وأضاف "لم يلتفت أحد تقريبًا إلى هذه الرواية في وقتها، على الرغم من أن الكاتب بذل فيها قصارى جهده واهتمامه، وفي كانون الأول/ ديسمبر 2004، تاريخ صدورها، لم يكن أحد...
    تزامنًا مع التصعيد العسكري الذي تشنه حماس في وجه جيش الاحتلال الإسرائيلي، وجدت رواية "الشوك والقَرنْفُل" للقيادي في حركة المقاومة الفلسطينية (حماس)، يحيى السنوار ، إقبالًا شديدًا في الأسواق الأردنية خاصة وأنه كاتبها هو العقل المُدبر لعملية "طوفان الأقصى".ووفقًا لاستطلاع أجراه فريق تحرير موقع البوابة الإخباري في عددٍ من متاجر الكتب المحلية وأكشاك الكتب وسط العاصمة الأردنية عمان، ذكر مالكوها بأن رواية "الشوك والقرنفل" نجحت في أسر قلوب القراء في الأردن، حيث تحولت إلى ظاهرة ثقافية تتسارع بشكل ملحوظ، خاصة وأنها تندرج ضمن روايات "أدب السجون".يحيى السنواروذكر مالك كُشك صغير مخصص لبيع الكُتب أن الطلب على شراء رواية "الشوك والقرنفل" ازداد بشكلٍ ملحوظ في الآونة الأخيرة مما جعلها تحقق مبيعات استثنائية والتفوق على روايات عالمية لطالما جذبت القراء الأردنيين.وفي لقاء...
    تزامنًا مع التصعيد العسكري الذي تشنه حماس في وجه جيش الاحتلال الإسرائيلي، وجدت رواية "الشوك والقَرنْفُل" للقيادي في المقاومة الفلسطينية يحيى السنوار إقبالًا شديدًا في الأسواق الأردنية رغم مرور أكثر من 10 أعوام على كتابتها.ووفقًا لاستطلاع أجراه فريق تحرير موقع البوابة الإخباري في عددٍ من متاجر الكتب المحلية وأكشاك الكتب وسط العاصمة الأردنية عمان، ذكر مالكوها بأن رواية "الشوك والقرنفل" نجحت في أسر قلوب القراء في الأردن، حيث تحولت إلى ظاهرة ثقافية تتسارع بشكل ملحوظ.يحيى السنواروذكر مالك كُشك صغير مخصص لبيع الكُتب أن الطلب على شراء رواية "الشوك والقرنفل" ازداد بشكلٍ ملحوظ في الآونة الأخيرة مما جعلها تحقق مبيعات استثنائية والتفوق على روايات عالمية لطالما جذبت القراء الأردنيين منذ أعوام.وفي لقاء سريع مع أحد القراء الذي كان يتصفح رواية الشوك...
    لا يمكن النظرُ في رواية "الشوك والقرنْفُل" باعتبارها عملًا أدبيًا.. كاتبها نفسه، لم يكتبها لهذا الغرض، ولم يستعرض فيها قدراته التقنية في الحبكة والسرد والتشويق، لكنه تحرّى الصدق، والأمانة المعلوماتية، كما كان يفعل رواة الأحاديث، وإذا كنا لا نستطيع أن نقرأها فقط كعمل أدبي، فماذا يمكن أن نقرأ فيها؟ حسنًا، يمكننا أن نقرأ فيها رواية السنوار، أحداثَ وطنه، ومسيرتَه الشخصية والفكرية والوجدانية غير معزولة عما يمرّ به هذا الوطن وشبابه، وعما جربه فنجح فيه أو فشل.. هذا القائد الحمساوي – (الشاب الأسير) في ذلك الوقت- يخبرنا كيف وصلنا، وكيف وصل إلى هنا. كتب السنوار روايته في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وحرص أن يستخدم لقب "الأسير" في تقديم نفسه، وهذا التعريف، وحده، يعد مدخلًا مهمًا لفهم رموز القصة، وما يعنيه من ورائها....
    لم تخلُ السرديات الروائية والقصصية لأي أمة من تناول طرف من يومياتها وحولياتها، وذكر أحداثها ووقائعها، سواء الجارية في زمانهم والتي عركها أدباؤُها، حين أنصتوا إلى صانعيها ورأوهم وشاهدوا أفعالهم، أو شاركوا فيها هم أنفسهم، أو تلك التي وقعت في زمن سابق، وقرؤُوا عنها في كتب التاريخ، فاستعادوها حوادث تحمل أمثولة راسخة، سواء كان التعبير عنها قد تهادى في إبداع فردي حديث ومعاصر، أو أنتجته القريحة الشعبية أو "المخيلة والعقل الجمعي" من حكايات وأساطير. ليس الشعب الفلسطيني استثناءً من هذه القاعدة، بل هو يقع في قلبها، وقد كتبَ في رحابها بدمه أشعارًا وروايات وقصصًا ومسرحيات عديدة، أو سردتها الجَدات على مسامع الأطفال، بما صوَّر معاناته ومكابداته وأشواقه إلى الحرية والعدل، بشكل أعمق مما تذكره الصحف اليومية السيارة، أو يأتي المؤرخون...
      الطليعة الشحرية رواية "الشوك والقرنفل" كُتبت تحت أقبية السجون الإسرائيلية؛ حيث قضى 23 عامًا في سجون الاحتلال حتى تم الإفراج عنه عام 2011، من ضمن 1200 أسير فلسطيني محرّر مقابل الجندي الإسرائيلي الأسير جلعاد شاليط، الروائي يحيى السنوار "أبو إبراهيم"، إنه الرجل نفسه الذي يقود المقاومة الفلسطينية الآن في أخطر مواجهة عسكرية غير متماثلة مع إسرائيل، ويجري بندية وكفاءة صفقات تبادل للأسرى والرهائن. بالرغم من محاولات جيش الاحتلال تشويه صورة الرجل، إلّا أن رواية «الشوك والقرنفل»- شوك الاحتلال وقرنفل المقاومة- تنقلنا إلى جانب آخر لا يعرفه الكثيرون عنه. الرواية أشبه بسيرة ذاتية تحكي قصة طفل هاجر من الفلوجة في نكبة 1948 وعاد قائدًا لحركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، دخل إلى سجون الاحتلال وخرج منها كشبحٍ يؤرق جيش الطغاة المحتلين. المقدمة...
۱