2024-11-19@06:44:37 GMT
إجمالي نتائج البحث: 17

«الزیت المستعمل»:

    مواطنون: السريحة يشترونه ب ٤٥ جنيهًا للكيلو.. والنشا أشهر طرق إعادة تدويره فى كل شوارع مصر تطوف سيارات نقل ينطلق منها عبر ميكروفونات صوت طالباً شراء الزيت المستعمل بسعر 45 جنيهاً للكيلوجرام الواحد.إلى هنا قد يبدوالمشهد عادياً خاصة أن الزيت المستعمل يمكن استخدامه فى أغراض صناعية عديدة أشهرها صناعة الصابون.ولكن هذا المشهد الذى قد يبدوعادياً يخفى خلفه واقعاً مرعباً يهدد صحة  ملايين المصريين بأخطر الممارسات, حيث يعاد تدوير الزيت المستعمل بطرق بدائية جداً ويعاد بيعه على أنه زيت «فريش» وجديد, وبأسعار مغرية للشراء!والكارثة تبدأ من ارتفاع تكاليف المعيشة وسعى الأسر المصرية إلى التوفير، فتلجأ العديد من ربات البيوت إلى طرق بدائية لإعادة تدوير زيت الطعام الفاسد بدلًا من التخلص منه، إحدى هذه الطرق تتمثل فى تنقية الزيت باستخدام النشا، وهى طريقة بسيطة وفعالة تساعد على توفير المال والاستفادة من الزيت مرة أخرى.تشرح سميرة مصطفى- من سكان منطقة شبرا الخيمة، ربة منزل، كيفية تطبيق هذه الطريقة قائلة: «أبدأ بتسخين الزيت على نار هادئة حتى يصبح دافئاً، ثم أخلط ملعقة كبيرة من نشا الذرة مع نصف كوب من الماء البارد، وأضيف الخليط إلى الزيت مع التحريك المستمر، فيمتص النشا الشوائب العالقة، وبعد غلى الزيت لدقائق قليلة، أتركه ليبرد ثم أصفيه باستخدام قطعة قماش أوفلتر».ورغم فعالية هذه الطريقة فى تنقية الزيت، تحذر ربات المنازل من إعادة استخدام الزيت أكثر من مرة بعد تدويره، تفادياً لتكون مواد ضارة نتيجة التسخين المتكرر.يقول أحمد محمود- من حى إمبابة، إنه فوجئ بالسريحة الذين يجوبون شوارع الحى بشكل يومى، ويطرقون أبواب المنازل لشراء الزيت المستعمل والمحروق الذى تم استخدامه عدة مرات فى الطهى، ما أثار دهشته هو سعر الشراء الذى يعرضونه، والذى يصل إلى 45 جنيهًا للكيلوالواحد، هذا السعر قد يبدو جذابًا لربات المنازل فى ظل الأوضاع الاقتصادية الطاحنة، وكان فى السابق يتخلصن من هذا الزيت كنوع من النفايات، لكن وراء هذا العرض المغرى تكمن أسئلة عدة حول مصير هذا الزيت.يقول أحمد: «السريحة بيشتروا الزيت من الناس بـ45 جنيهاً للكيلو، وهوسعر مغرى بالنسبة لحاجة كنا بنرميها، بس اللى مش واضح هو بيعملوا إيه بالزيت ده بعد ما يجمعوه؟ لما سألتهم، قالولى إنه بيتعاد تدويره وبيتباع تانى، فى السرجات وأفران الفينووده اللى خلانى أستغرب، إزاى زيت محروق واتحرق من الحرارة العالية يرجع نضيف ويتباع من جديد؟».هذه الأسئلة تطرح نفسها بقوة، خاصة فى ظل تزايد التقارير التى تحذر من خطورة إعادة استخدام الزيوت المحروقة على الصحة العامة.وأكدت عبير محمود- ربة منزل من شبرا الخيمة، أن «الزيت اللى بنرميه بيكون خلاص اتحرق، وإعادة استخدامه خطر جدًا على الصحة، مش ممكن الزيت اللى اتحرق أكتر من مرة يكون نضيف بعد التدوير، ده بيبقى سم قاتل مليان مواد ضارة بالصحة».تؤكد عبير: «أنا سمعت إن الزيت ده لما بيتباع للمطاعم بيرجع يستخدم فى إعداد الطعام، وده بيكون كارثة، لأنه بيكون مليان مواد سامة وبيسبب السرطانات»، هذه المخاوف ليست مجرد افتراضات، بل تُدعمها إحصائيات تشير إلى تزايد معدلات الإصابة بالسرطان فى مصر، وارتباطها المباشر باستخدام زيوت محروقة ومعاد تدويرها فى عمليات الطهى، قائلة «الناس مش بتاخد بالها، بس استخدام الزيت ده بيسبب أمراض خطيرة، أنا شخصيًا بطلت أشترى أكل من المطاعم الشعبية اللى ممكن تستخدم الزيت ده، لأنه ببساطة بيموت الناس ببطء».يروى شريف، مواطن من حى المطرية، قصة مشابهة، «السريحة بيمروا علينا كل يوم، بيشتروا الزيت المستعمل يجمعوه، والمطاعم الشعبية بتاخده لأن سعره رخيص جدا بعد عملية الفلترة بمادة النشا، المشكلة إن الزيت ده بيكون مليان سموم، وإحنا اللى بندفع التمن لما نلاقى الناس بتمرض ويموتوا بسبب السرطان وغيره من الأمراض».وحذر الدكتور سعيد متولى خبير الصحة الغذائية، من المخاطر الصحية الكبيرة المرتبطة بتناول زيت الطعام المستعمل أوشراء الزيت من مصادر غير معروفة، حيث يمكن أن يتسبب ذلك فى تعرض المستهلكين للعديد من الأمراض الخطيرة.. وقال: « مع كل عملية تسخين، يتحلل الزيت تدريجياً وتبدأ فيه تغييرات كيميائية خطيرة تؤدى إلى تكون مواد سامة، مثل الألدهيدات، التى ربطتها الدراسات العلمية بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين، فضلًا عن احتمالية الإصابة بأنواع معينة من السرطان، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدى استخدام الزيت المستعمل إلى تراكم الدهون الضارة فى الجسم، مما يعزز من احتمالية حدوث التهابات مزمنة ومشاكل صحية أخرى على المدى الطويل.»وأضاف: «إعادة تدوير الزيت دون معايير صحية صارمة يشكل تهديدًا حقيقيًا للصحة العامة، وللأسف كثير من المطاعم الشعبية تعتمد على هذه الزيوت المعاد تدويرها بطرق بدائية غير لآمنه، ما يعرض صحة المواطنين للخطر».وتابع: «شراء زيت الطعام من منافذ غير رسمية أو مجهولة المصدر لرخص ثمنه هو أمر يشبه إلى حد كبير من يبيع صحته ببضعة جنيهات، فالزيوت التى يتم بيعها فى هذه المنافذ غالباً ما تكون مستعملة ومعاد تدويرها دون مراعاة أى معايير صحية، ما يعنى أن المستهلكين قد يتناولون زيتاً يحتوى على مواد كيميائية خطيرة أو ملوثات غير مرئية.ونصح خبير التغذية المستهلكون بعدم إعادة استخدام الزيت أكثر من مرة، والتأكد دائماً من شراء الزيوت من منافذ معتمدة وموثوقة، وقال: «يفضل استخدام زيوت صحية مثل زيت الزيتون أوزيت دوار الشمس التى تتحمل درجات الحرارة المرتفعة بشكل أفضل وتقل فيها احتمالات تكون المواد الضارة، الحفاظ على معايير سلامة الغذاء ليس مجرد خيار اقتصادى، بل هواستثمار طويل الأجل فى صحة الأسرة والمجتمع.وأعرب الدكتور حمدى عرفة- أستاذ الإدارة المحلية عن استيائه من إهمال بعض رؤساء الأحياء والمراكز والمدن، وعدم التصدى لسريحة جمع زيوت الطعام من المنازل، بشكل غير منظم، مما يشكل خطرًا على الصحة العامة والبيئة.وقال «عرفة» إن إعادة شراء الزيوت المستعملة ينطبق عليها قانون الباعة الجائلين رقم 105 لعام 2012، والذى ينص على معاقبة البائع الجائل الذى يقوم بهذه الممارسات بالحبس لمدة شهر وغرامة 500 جنيه فى المخالفة الأولى، ثم الحبس لمدة 6 أشهر وغرامة 5000 جنيه فى حالة التكرار، وفى حال تسببت هذه الزيوت فى أضرار صحية للمواطنين، فإن العقوبات تتفاقم لتصل إلى الحبس لمدة عامين أو السجن المؤبد فى حالة الوفاة.وأكد عرفة أن انتشار الباعة الجائلين فى الشوارع والميادين وقيامهم بشراء الزيوت المستعملة وإعادة بيعها وتدويرها يعد انتهاكًا للقانون، حيث إن 96% من هؤلاء الباعة لا يحملون تراخيص قانونية لمزاولة عملهم، قائلاً: «لا يمكن أن نتحدث عن تطبيق العقوبات على الباعة الجائلين دون أن نبحث أولًا عن حلول لمشاكلهم الأساسية، مثل توفير فرص عمل بديلة لهم وتحقيق نوع من العدالة الاجتماعية، ما يخفف من الأعباء الاقتصادية عنهم قبل فرض العقوبات».  
    رتفعت في الأيام الماضية، أسعار الزيوت على المستوى المحلي والعالمي؛ هذا الأمر أدى إلى ظاهرة إعادة تدوير زيوت الطعام المستعملة، والتي يتم تجميعها في «مصانع بير السلم»، بعد شراء بعض الجائلين الزيوت، بهدف إعادة تدوير زيوت الطعام المستعملة وطرحها مرة أخرى بالأسواق بشكل غير سليم وغير صحي؛ مما يتسبب ذلك في أمراض خطيرة على الصحة العامة تهدد حياة المصريين.على اثر ذلك قاد المهندس السيد حرز الله، وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية بالإسكندرية، حملة مفاجئة للادارة العامة للتجارة الداخلية بالمديرية، تمكنت من ضبط مصنع لاعادة تدوير زيت الطعام المستخدم .رافق وكيل الوزارة خلال الحملة، المهندس محمود القلش، معاون وكيل الوزارة للإعلام والاتصال السياسى، وأحمد عبدالحميد مدير الإدارة العامة للتجارة الداخلية وفريق العمل التابع له، حيث تم ضبط مصنع لتجميع زيوت الطعام...
    كشف الدكتور أشرف حتة، أستاذ الطب الوقائي والصحة العامة، عن الأضرار الصحية لاستخدام زيت الطعام المستعمل، وذلك بعد تحذير وزارة الصحة من إعادة استخدامه. مخاطر استخدام زيت الطعام المستعملوأوضح الدكتور حتة، خلال تصريحات تلفزيونية لقناة «دي إم سي»، أن عملية إعادة تدوير زيت الطعام تتم باستخدام مواد تبييض لإعادته إلى شكله الأصلي قبل الاستخدام. ومع ذلك، فإن استهلاك هذا الزيت المستعمل يحمل مخاطر كبيرة على الصحة، حيث يؤدي إلى الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان، ويسبب مشاكل صحية في الكلى والجهاز الهضمي، بالإضافة إلى إضعاف جهاز المناعة بشكل كبير.وأشار إلى أن استعمال الزيوت المستعملة يعد من الأسباب الخفية وراء انتشار أمراض العصر، خاصةً أنها تُستخدم بكثرة في المطاعم الشعبية مثل مطاعم الفول والطعمية، التي يقبل عليها المواطنون بشكل كبير.تحذيرات طبية حول...
    حذر الدكتور شريف حتة، أستاذ الطب الوقائي والصحة العامة، من خطورة الزيت المستعمل على صحة الإنسان، قائلا إن البعض يستغل غلاء أسعار الزيت، عن طريق شراء الزيوت المستعملة من الأسر، ثم يعيدون تدويره، وبعدها يبيعونها في الأسواق بأسعار أقل من المعروض في السوق. خطورة إعادة استخدام الزيوت المستعملة وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «8 الصبح» تقديم الإعلامية هبة ماهر عبر فضائية «dmc»: «المصانع التي تعيد تدوير الزيوت تستخدم مواد خطرة على صحة الإنسان بهدف تبييض الزيت، وتجعله بشكل فاتح أكثر، وكأنه جديد، وهذا الأمر يسبب مشكلات صحية كثيرة للغاية، أهمها أمراض السرطان المختلفة بأنواعها فضلا عن أمراض في الشرايين والكلى والجهاز الهضمي». أسباب حدوث الأمراض وانتشارها بسرعة وأكد أن إعادة استخدام الزيوت المستعملة تضعف من جهاز مناعة الإنسان بصورة كبيرة،...
    إعادة استخدام زيت القلي المستعمل بطرق عبقرية وآمنة، يجب أن تعرفها السيدات للحصول على أقصى استفادة منه، إذ إنّه من أكثر المنتجات التي يمكن إعادة تدويرها في المنزل، وهناك استخدامات وعدد مرات لاستخدام زيت القلي نقدمها لكي. طرق الاستفادة من زيت القلي المستعمل وطبقًا لما نشره موقع «E TIMES» العالمي المختص بشؤون الصحة، فإنّه يمكن من خلال طرق رائعة وسريعة الاستفادة من زيت القلي، بالطرق التالية: - اتركي الزيت ليبرد تمامًا، وصفّيه بالمصفاة، ثم صفّيه مرة أخرى بقطعة شاش مرة، وقطعة من قماش الكتان مرة أخرى، ويمكن استخدامه بعد هذه الطريقة في صنع الصابون من خلال إضافة ربع كوب من النشا، وملعقة صابون عادي. - الطريقة الثانية لإعادة استخدام الزيت ضعي لكل كوب من زيت القلي نصف كوب ماء، وضيفي ملعقة كبيرة من النشا،...
    مع تزايد الوعي بأهمية إعادة التدوير والاستفادة من الموارد بشكل أفضل، يُعتبر إعادة استخدام زيت الطهي المستعمل خطوة مهمة نحو الاستدامة والتوفير في المصروف، وبدلًا من التخلص منه، يمكنك تحويل زيت القلي المستعمل إلى منتجات تنظيف منزلية مفيدة، مما يساهم في تقليل تكاليفك وحماية البيئة. وفي هذا الموضوع، سنتعرف على كيفية صنع صابون المواعين باستخدام زيت الطهي المستعمل بسهولة في منزلك. طريقة عمل صابون المواعين بالزيت المستعملدائمًا يتم التخلص من الزيت المستعمل نظرًا لخطورة إعادة الطهي به مرة أخرى. لذا، يمكن استغلال زيت الطعم المستعمل بطرق فعالة للحصول على صابون الأطباق بطريقة سهلة في المنزل.وقبل البدء في صنع الصابون، يجب جمع زيت الطهي المستعمل وتصفيته من الشوائب وبقايا الطعام باستخدام مصفاة أو قطعة من القماش لتصفية الزيت والتخلص من كل الشوائب....
    بعد القلي عدة مرات، يصبح الزيت غير صالح للاستعمال في الطعام، وتلجأ ربات البيوت إلى إلقائه في القمامة، إلا أن هناك طريقة لإعادة تدويره وتحويله إلى صابون، يمكن استخدامه في غسيل الأطباق بديلا عن الجاهز، بحسب الشيف هالة فهمي. يمكن إعادة تدوير الزيت المستعمل، وتحويله إلى صابون يستخدم في غسيل الأطباق بالمقادير الآتية: مقادير تحضير الصابون من زيت الطعام المستعمل 3 لترات من الزيت المستعمل. 2 ملعقة كبيرة من الملح. 2 ملعقة كبيرة من البيكنج صودا أو الكربوناتو. 4 ملعقة كبيرة من الجليسرين.  2 ملعقة كبيرة ريحة ليمون، للقضاء على ريحة الزيت المستعمل. 4 ملعقة كبيرة من عصير الليمون. 8 أكواب من الدقيق، أو إضافة الكمية حسب الاحتياج. لتر من الماء الدافئ. نصف لتر من البوطاس. طريقة تحويل...
    الزيت من المكونات الأساسية التي لا يمكن الاستغناء عنها في كل مطبخ، نظرًا لشيوع استخدام الزيت في الكثير من الأصناف، وبعد استخدامه أكثر مرة، يلجأ أصحاب المطاعم أو ربات البيوت إلى التخلص منه بعد القلي منه مرة واحدة، إلا أنه يمكن إعادة تدويره ليصبح صالحًا للاستخدام مرة أخرى، ليتم استغلال الزيت في الكثير من الأغراض الأخرى المفيدة. يبحت الكثيرون عن طريقة لتنقية الزيت من الشوائب، للعمل على استخدامه مرة أخرى، الأمر الذي يساعد كثيرًا في استغلاله بطرق مفيدة، لذا قدمت الصفحة الرسمية لقناة cbc سفرة، بعض الطرق الشائعة لتنقية الزيت من الشوائب طريقة تنقية الزيت المستعمل بالنشا تعد طريقة تنقية الزيت المستعمل بالنشا، واحدة من الطرق الشائعة لاستخدامها لتصفية الزيت ولتخلص من الشوائب العالقة بها، وذلك عن طريق إضافة النشا إلى...
    علق عطية شعبان نائب رئيس شعبة الزيوت بغرفة الصناعات الغذائية، عن "الزيوت المستعملة"، مشددًا على أن هناك اتهام بان هناك شركات تعيد تدوير هذه الزيوت وهو شئ غير صحيح. وكشف عن العمليات التي تتم على المادة الخام للزيوت وصولًا للمستهلك، مشددًا على أنه يتم على الزيوت عمليات تكرير ليخرج بجودة عالية ومضمونة 100% في شكله النهائي. وأوضح ان هناك زيت النخيل ومشتقاته والتي يتم استيرادها من الخارج ولا يتم طرحه هذا الزيت في الأسواق بشكل مباشرة إلا بعد تكريرة من خلال مصانع تكرير مرة أخرى، وجاء ذلك خلال حواره مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس".وشدد على أن "الزيت المستعمل" يخرج من الشركات المستهلكة له كشركات البطاطس المقرمشة وليس من الشركات المنتجة للزيوت وليس هناك تدوير للزيوت...
    أكد د. محمد عز العرب، خبير الصحة العامة، أستاذ الكبد والجهاز الهضمى ومؤسس وحدة أورام الكبد بالمعهد القومى للكبد، أن استخدام الزيت المستعمل يتبخر عنه كميات خطرة وذات نسبة سمية عالية جدًا وتأثيراتها مباشرة على صحة الإنسان ومن الممكن ان يسبب سرطان.الزيت المستعمل وأضاف “عز العرب”، خلال حواره مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج “حديث القاهرة”، المُذاع عبر شاشة “القاهرة والناس”، أن إعادة تدوير الزيت المستعمل بشكل غير صحيح هو جريمة ومخالفة يقدم منتج به تلوث وقد يسبب أمراض خطيرة تصل للسرطان ويسبب الوفاة، مؤكدًا أنه لابد من نشر وتوعية المواطنيين بثقافة الشراء والتفرقة بين الزيوت الصالحة وغير الصالح.وشدد على أن أمراض على الكلى والكبد ويؤثر على جهاز المناعة ويتسبب في وتزيد من الزهايمر والخرف والتركيز، مؤكدًا أن السرطانات به زيادة نتيجة عوامل...
    دق البرلمان ناقوس الخطر بشأن ظاهرة خطيرة انتشرت في الآونة الأخيرة لبيع زيوت الطعام المستعمل لأغراض الطهي، بأثمان أقل بكثير من الزيوت الأخرى، عن طريق إعادة تدوير زيوت الطعام المستخدمة وضعف الرقابة على تجميعها وإعادة تعبئتها أو استخدامها في تصنيع مواد غذائية. النائب أيمن محسب يتقدم بطلب إحاطة حول انتشار زيوت الطعام المغشوشة زيوت أساسية لعلاج التهاب المفاصل الروماتويدي.. الزنجبيل أهمهم وكشف عدد من المراقبون للسوق المصري، أن الزيوت المستعملة يتم بيعها مرة أخرى لمحلات الفول والطعمية، وذلك نتيجة ارتفاع أسعار الزيوت خلال الفترة الأخيرة. وتزامن ذلك، مع تزايدت حملات الترويج لشراء الزيوت المستعملة من المنازل والمطاعم عبر إعلانات التواصل الاجتماعى فى العديد من المجموعات الخاصة بكل منطقة وخصوصًا المناطق الشعبية والتى يغيب عنها الرقابة لتصبح منبع لتجار وسماسرة الزيوت...
    مجلس النواب يستقبل عدد من طلبات الإحاطة خلال دور الانعقاد الرابعبعد تأخر تسليم الكتب المدرسية.. أول طلب إحاطة لوزير التعليم بدور الانعقاد الرابعالنائب أيمن محسب يتقدم بطلب إحاطة بشأن انتشار زيوت الطعام المغشوشةمع انطلاق دور الانعقاد الرابع لمجلس النواب تقدم عدد من النواب خلال الساعات القليلة الماضية بمجموعة من طلبات الإحاطة بشأن عدد من المشاكل ، بهدف التوصل إلى حلول لها تحت قبة البرلمان فى البداية تقدم الدكتور أيمن محسب، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة للمستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، موجهًا للدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بشأن تأخر تسليم الكتب الدراسية في الكثير من مدارس الجمهورية مما يؤثر سلبا على الخريطة الزمنية المعدة سلفا لإنهاء المقررات الدراسية.وقال "محسب"، في طلبه،...
    تقدم الدكتور أيمن محسب، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة موجه إلى رئيس مجلس الوزراء، ووزير الصحة والسكان، ووزير التموين والتجارة الداخلية، ووزيرة البيئة، بشأن انتشار ظاهرة بيع زيوت الطعام المغشوشة (المستعملة) فى السوق المصرى.وقال النائب فى طلبه، إنه خلال الفترة الأخيرة، انتشرت ظاهرة تمثل خطرا كبيرا على المواطنين خاصة فى المناطق الشعبية والريفية، حيث يقوم بعض الباعة الجائلين بتجميع الزيت المستعمل من البيوت مقابل من 20 إلى 25 جنيهاً للكيلو، حيث يمر بمرحلة إعادة التدوير من خلال تنقيته من الشوائب، ثم استخدام مواد تعيد لون الزيوت المستعملة إلى حالتها قبل استخدامها مرة أخرى، والتى تعرف باسم  «تراب التبييض» أو بـ«سيليكات الأمونيوم» وبذلك يستعيد الزيت المستعمل اللون الذهبى، ثم يعاد بيعه مرة أخرى للمطاعم، خاصة التى تعتمد على الزيت فى مأكولاتها...
    تقدّم الدكتور أيمن محسب، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة موجه إلى رئيس مجلس الوزراء، ووزير الصحة والسكان، ووزير التموين والتجارة الداخلية، ووزيرة البيئة بشأن انتشار ظاهرة بيع زيوت الطعام المغشوشة (المستعملة) في السوق المصرية.وقال النائب في طلبه، إنه خلال الفترة الأخيرة، انتشرت ظاهرة تمثل خطرًا كبيرًا على المواطنين خاصة في المناطق الشعبية والريفية، حيث يقوم بعض الباعة الجائلين بتجميع الزيت المستعمل من البيوت مقابل من 20 لـ 25 جنيهاً للكيلو، حيث يمر بمرحلة إعادة التدوير من خلال تنقيته من الشوائب ثم استخدام مواد تعيد لون الزيوت المستعملة إلى حالتها قبل استخدامها مرة أخرى، والتى تعرف باسم  "تراب التبيض" أو بـ "سيليكات الأمونيوم" وبذلك يستعيد الزيت المستعمل اللون الذهبي مرة أخرى، ثم يعاد بيعه مرة أخرى للمطاعم خاصة التى تعتمد على...
    كتب- نشأت علي: تقدم الدكتور أيمن محسب، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة موجه إلى رئيس مجلس الوزراء، ووزير الصحة والسكان، ووزير التموين والتجارة الداخلية، ووزيرة البيئة بشأن انتشار ظاهرة بيع زيوت الطعام المغشوشة (المستعملة) في السوق المصري. وقال "محسب" في طلبه، إنه خلال الفترة الأخيرة انتشرت ظاهرة تمثل خطرا كبيرا على المواطنين خاصة في المناطق الشعبية والريفية، حيث يقوم بعض الباعة الجائلين بتجميع الزيت المستعمل من البيوت مقابل من 20 لـ 25 جنيها للكيلو، حيث يمر بمرحلة إعادة التدوير من خلال تنقيته من الشوائب ثم استخدام مواد تعيد لون الزيوت المستعملة إلى حالتها قبل استخدامها مرة أخرى، والتي تعرف باسم "تراب التبييض" أو بـ "سيليكات الأمونيوم" وبذلك يستعيد الزيت المستعمل اللون الذهبي مرة أخرى، ثم يعاد بيعه مرة أخرى للمطاعم...
    تقدم الدكتور أيمن محسب، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة موجه إلى رئيس مجلس الوزراء، ووزير الصحة والسكان، ووزير التموين والتجارة الداخلية، ووزيرة البيئة بشأن انتشار ظاهرة بيع زيوت الطعام المغشوشة (المستعملة) في السوق المصرية.وقال النائب في طلبه، إنه خلال الفترة الأخيرة، انتشرت ظاهرة تمثل خطرا كبيرا على المواطنين خاصة في المناطق الشعبية والريفية، حيث يقوم بعض الباعة الجائلين بتجميع الزيت المستعمل من البيوت مقابل من 20 لـ 25 جنيها للكيلو، حيث يمر بمرحلة إعادة التدوير من خلال تنقيته من الشوائب ثم استخدام مواد تعيد لون الزيوت المستعملة إلى حالتها قبل استخدامها مرة أخرى، والتى تعرف باسم  "تراب التبيض" أو بـ"سيليكات الأمونيوم" وبذلك يستعيد الزيت المستعمل اللون الذهبي مرة أخرى، ثم يعاد بيعه مرة أخرى للمطاعم خاصة التى تعتمد على الزيت...
    منوعات، ضاع عمرك وأنت ترميه طريقة جهنمية لتنظيف الزيت المستعمل وإعادته جديد للاستخدام،ما قد لا تعرفه هو أن هنا العديد من الطرق السهلة التي يمكن من خلالها إعادة تنقية .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ضاع عمرك وأنت ترميه.. طريقة جهنمية لتنظيف الزيت المستعمل وإعادته جديد للاستخدام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. ضاع عمرك وأنت ترميه.. طريقة جهنمية لتنظيف الزيت... ما قد لا تعرفه هو أن هنا العديد من الطرق السهلة التي يمكن من خلالها إعادة تنقية الزيت. و من أشهر هذه الطريقة استخدام الخل، حيث يعتبر الخل من المواد الحامضية التي تتفاعل مع الزيت ويعمل على تنقيته. وسوف نوضح طريقة استخدام...
۱