2024-07-10@15:27:57 GMT
إجمالي نتائج البحث: 13

«إیلان بابیه»:

    شارك إيلان بابيه، المؤرّخ والكاتب والمفكّر الإسرائيلي اليهودي الرافض للصهيونية وكيانها الكولونيالي على أرض فلسطين، في منتدى الجزيرة الخامس عشر. ومع أنّ مواقفه معروفة، وشهرته لا تفارق ألسنة من يتحدّثون عن المشروع الصهيوني، وما يتمثل فيه من أخطار مرعبة على صعيد إقليمي وعالمي، فقد كان الجميع ينتظرون ما سيقوله بابيه في هذا المنتدى الذي انعقد تحت شعار "طوفان الأقصى والتحولات في الشرق الأوسط". إيلان بابيه يرفض الصهيونية، ويدعو في كتاباته وعلى كل المنابر إلى قيام دولة واحدة في فلسطين على أنقاض الكيان الصهيوني، تضمّ الجميع على اختلاف أعراقهم وأديانهم وأصولهم. وهو مؤرّخ منصف ممن يسمّون بالمؤرخين الجدد في إسرائيل، هاجر والداه وهما يهوديان ألمانيان، إلى فلسطين في الثلاثينيات من القرن الماضي. وهو كذلك يرفض السردية الصهيونية الكاذبة السائدة في مجتمع...
    سرايا - قال المؤرخ الإسرائيلي إيلان بابيه إنه خضع للاستجواب لمدة ساعتين من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي (إف بي آي) في مطار ديترويت ميتروبوليتان بالولايات المتحدة بدعوى دعمه لحركة حماس.وأضاف بابيه في منشور عبر حسابه في فيسبوك مساء أمس الأربعاء أن عنصرين من مكتب التحقيقات الفيدرالي قاما باستجوابه واحتجزا هاتفه الشخصي خلال الاستجواب.وتابع أنه استغرب من الأسئلة التي وجهت له مثل "هل تدعم حماس؟، هل تعتقد أن إسرائيل ارتكبت إبادة جماعية في غزة؟ ما هو الحل للصراع؟"وقال المؤرخ الإسرائيلي إن أسئلة أخرى طرحت عليه بينها: من هم أصدقاؤه من العرب أو المسلمين في الولايات المتحدة؟ ومنذ متى يعرفهم؟ وما نوع العلاقة التي تربطه بهم؟وأشار إلى أن العنصرين الأمنيين أجريا اتصالًا هاتفيا مطولا مع أشخاص يعتقد أنهم مسؤولون إسرائيليون، موضحا...
    أوقف مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (إف بي آي)، المؤرخ الإسرائيلي المعادي للصهيونية إيلان بابيه، الاثنين الماضي، في مطار ديترويت ميتروبوليتان الأميركي وحقق معه لمدة ساعتين وصادر هاتفه.  ونشر بابيه، الخميس، منشوراً على حسابه في فيسبوك بعنوان بـ"هل تعلم أنّ أساتذة التاريخ الذين يبلغون من العمر 70 عاماً يهددون الأمن القومي الأمريكي؟". وذكر أن أسئلة وجهت إليه من قبيل "هل أنت من أنصار حماس؟ وهل أعتبر التصرفات الإسرائيلية في غزة إبادة جماعية؟ وما هو حل الصراع؟ ومن هم أصدقائي العرب والمسلمين في أمريكا؟ ومنذ متى وأنت تعرفهم؟ وما نوع العلاقة التي تربطني بهم؟". وأوضح بابيه أنه أحال، في إجاباته، مكتب التحقيقات الفيدرالي إلى بعض كتبه، وفي حالات أخرى أجاب بنعم أو لا، لافتاً إلى أنه كان مرهقاً...
    ولد إيلان بابيه في حيفا المحتلة عام 1954 لأبوين يهوديين فارَّين من ألمانيا النازية. وظل حتى مطلع شبابه «إسرائيليًا تقليديًا» كما يقول، فأتم وهو في الثامنة عشرة من عمره خدمته الإجبارية في جيش الاحتلال على الجبهة السورية في الجولان، خلال حرب أكتوبر عام 1973. لكن ولعه بقراءة التاريخ هو ما قاده لتغيير قناعاته السياسية والفكرية تدريجيًّا، قبل أن يعلن انشقاقه عن المعسكر المنتصر منحازًا للمعسكر المهزوم والرواية الغائبة. بدأ الأمر حين التحق بقسم تاريخ الشرق الأوسط في الجامعة العبرية. هناك حيث سينقِّب في الوثائق المتاحة بحثًا عن أثرٍ يدل على الفلسطيني الغائب، أو «العربي» الذي تركته النكبة شبحًا بلا رواية، بل بلا لغة يروي بها الرواية. ومن هناك سيقرر متابعة مشواره كمؤرخ، ولكن في جوٍّ أكاديمي آخر أكثر حرية وأقل...
    في أواخر ثمانينيات القرن العشرين، ظهر «المؤرخون الجدد» في إسرائيل ممَّن اطَّلعوا على الأرشيف الوطني الإسرائيلي، وبدأوا في سرد «رواية مغايرة» للدولة الصهيونية تختلف عن الرواية الرسمية، لا سيما من زاوية تعرُّض الفلسطينيين للتطهير العِرقي، وهو ما أحدث جدلًا شديدًا داخل إسرائيل مع تفشي حالة من الغضب الشديد تجاه هؤلاء المؤرخين، ومنهم: «بيني موريس»، و«آفي شلايم»، و«توم سيغف»، غير أن أبرزهم وأعلاهم صوتًا كان «إيلان بابيه» المولود في حيفا 1954م، والمحاضر في العلوم السياسية بجامعة حيفا (1984-2007م)، ورئيس «معهد إميل توما للدراسات الفلسطينية والإسرائيلية» بحيفا (2000-2008م)، والعضو البارز في «الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة».ولـ«بابيه» عدة كتب مهمة، وهي: «تاريخ لفلسطين الحديثة أرض واحدة وشعبان» (2003م)، و«الشرق الأوسط الحديث» (2005م)، و«التطهير العِرقي لفلسطين» (2006م)، وأخيرًا كتاب «عشر خرافات عن إسرائيل» (2017م).إثر صدور...
    "بداية نهاية المشروع الصهيوني".. تحت هذه العبارة ألقى المؤرخ الإسرائيلي إيلان بابيه كلمته خلال ندوة صحفية نظمتها مدينة حيفا قبل يومين. اعلانينتمي  بابيه إلى تيار "المؤرخين الجدد" في إسرائيل، وهو الصوت الأعلى فيه، الذي قدّم طروحات تأريخية تخالف السردية اليهودية المسلّم بها، ويدعو دوماً إلى إعادة النظر إلى الصراع الإسرائيلي العربي وفق معايير محايدة.ودعا الؤرخ الإسرائيلي منظمة التحرير الفلسطينية للاستعداد لملء الفراغ، بعد أن طرح عدة مؤشرات على انهيار  "المشروع الصهيوني".الصراع الداخلي في اسرائيل بين العلمانيين والمتدينين سيستمر في المستقبل، كون ما يجمع المعسكرين معاً هو التهديد الأمني التضامن العالمي غير المسبوق مع القضية الفلسطينية بسبب الحرب على غزة وتصنيف إسرائيل كدولة فصل عنصري من قبل المنظمات غير الحكومية المحترمة مثل منظمة العفو الدولية "أمنستي"، و"هيومن رايتس ووتش" و"بيتسيلم".  إدراج اسرائيل كدولة...
    علق الباحث المصري في شؤون إسرائيل محمد سيف الدولة على حديث المؤرخ الإسرائيلي، إيلان بابيه حول وجود مؤشرات تؤكد "بداية نهاية المشروع الصهيوني". إقرأ المزيد مؤرخ إسرائيلي يكشف عن 5 مؤشرات تؤكد "بداية نهاية المشروع الصهيوني" وأوضح سيف الدولة في تصريحات لـRT أن "إيلان بابيه واحد من أهم المفكرين اليهود المعادين للصهيونية ولإسرائيل، وفي حدود علمي فهو قد غادر إسرائيل وتخلى عن جنسيته، ومن أهم مؤلفاته التطهير العرقي في فلسطين".وتابع: "ما قاله إيلان بابيه حول احتمالات تفكك إسرائيل من داخلها أمر مشكوك فيه في القريب العاجل، لأن إسرائيل ليست دولة طبيعية ومجتمعا طبيعيا، وإنما هي كيان وظيفي ودولة وظيفية لحماية مصالح الغرب وخدمته، وهي مخلب قط وشرطة تأديب وقاعدة استراتيجية وحاملة طائرات أمريكية كما نعلم جميعا منذ عقود طويلة،...
    قال المؤرخ اليهودي، إيلان بابيه، المناهض للاحتلال الإسرائيلي في فلسطين، إن دولة إسرائيل تقترب من نهايتها، وعلى منظمة التحرير الفلسطينية أن تبدأ في العمل للسيطرة الكاملة على فلسطين. جاء ذلك خلال ندوة عقدها إيلان بابيه في مدينة حيفا، نشر تفاصيلها عبر صفحاته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، وأبرز 6 عوامل تؤكد نهاية المشروع الصهيوني، قائلًا إن الصراع الداخلي في إسرائيل يزداد بين العلمانيين والمتطرفين، والدعم العالمي غير المسبوق الذي فازت به القضية الفلسطينية بسبب عدوان السابع من أكتوبر على قطاع غزة، وأيضًا إدراج إسرائيل كدولة فصل عنصري من بعض المنظمات الدولية. تردي الوضع الاقتصادي وأوضح أن تردي الوضع الاقتصادي داخل دولة الاحتلال الإسرائيلي وانتشار الفقر وضعف القدرة الشرائية يشير إلى نهاية الدولة اقتصاديًا، وعجز الجيش عن حماية الشمال والجنوب وتحول...
    قال المؤرخ الإسرائيلي الشهير إيلان بابيه، إن دولة الاحتلال الإسرائيلي ستنتهي، وما يحدث من عدوان على قطاع غزة هو بداية النهاية لها، وستزول في مدة تمتد من 10 إلى 30 عامًا، بحسب تصريحات نقلتها وسائل إعلام فلسطينية. وأضاف إيلان بابيه، المؤرخ اليهودي المُناهض للصهيونية، قائلًا: «كمؤرخ، أعرف أن بداية النهاية لإسرائيل يمكن أن تكون عقدًا أو عقدين أو ثلاث عقود، وأخشى إني كمؤرخ يُسمح لي أن أرى ذلك، لكن كإنسان لا أريد أن أقول، ولا أريد أن انتظر لمدة 30 عامًا في موقف ما، آمل أن تكون الفترة أقصر». إيلان بابيه.. أشهر المؤرخين الإسرائيليين وخلال مؤتمر سابق للمؤرخ إيلان في مدينة جنوى إيطاليا، قال، إن التاريخ يُعلمنا أن إنهاء الاستعمار ليس عملية سهلة بالنسبة للمستعمر، وأكد إن الاحتلال الإسرائيلي يفقد امتيازاته، ويجب عليه...
    قال المؤرخ اليهودي المناهض للصهيونية، البروفيسور إيلان بابيه، في مقابلة خاصة مع "عربي21"، إن "هناك مؤشرات حالية تدل على أننا في بداية نهاية المشروع الصهيوني، وإن كان من الصعب التنبؤ بموعد انهيار هذا المشروع وموعد انتهائه على وجه التحديد". وأوضح أن "الأحداث التي سبقت 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي أظهرت أن هناك حرب أهلية داخل المجتمع اليهودي بين اليهود العلمانيين والمتدينين مع عدم وجود أرضية مشتركة يمكن الاتفاق عليها"، مؤكدا أن "هناك وهم زائف بأنه بسبب عملية حماس عادت الوحدة، ولكن الأمر ليس كذلك؛ فهي ستستمر في تمزيق المجتمع الإسرائيلي من الداخل". ولفت بابيه إلى أنه شعر بخيبة أمل كبيرة إزاء قرار دار النشر الفرنسية "فايارد" قبل أيام بسحب كتابه "التطهير العرقي في فلسطين"، مُعتبرا ذلك "جزءا من...
    قال المؤرخ الإسرائيلي إيلان بابيه، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد يخرج من هذه الحرب أضعف مما كان عليه، مشيرا إلى قلقه تجاه المجتمع الإسرائيلي اليهودي غير المستعد لتغيير موقفه تجاه فلسطين والشعب الفلسطيني. وأضاف بابيه -في لقائه مع الجزيرة- أن التوقعات بشأن الجدل السياسي داخل إسرائيل أو الصراع داخلها هو أن كل ما رأيناه قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول سيظل موجودا حتى نهاية الحرب. ويقول بابيه إن هناك صراعا سيستمر بين "دولة يهوذا" أي دولة الاحتلال التي تريد أن تكون إسرائيل أكثر تدينا وتعصبا وثيوقراطية، وبين "دولة إسرائيل" أي الإسرائيليين الأكثر علمانية كإيهود براك مثلا، التي يعتبرها البعض أكثر ديمقراطية. ويستدرك قائلا إن هاتين الدولتين (نموذج "دولة يهوذا"، ونموذج...
    تمثل كتابات إيلان بابيه حالة شديدة الخصوصية والأهمية في الشأن الفلسطيني؛ باعتبارها مشروعا يستهدف تقديم سردية احتلال فلسطين بعين مؤرخ يهودي لا يرى ارتباطا بين الديانة وبين المشروع الصهيوني على أي نحو.إذ ينتمي بابيه إلى تيار «المؤرخين الجدد» الذين اهتموا بإعادة كتابة التاريخ الإسرائيلي وتاريخ الصهيونية وطرد 700,000 فلسطيني في عام 1948. ويعتقد أن عملية «التطهير العرقي» لفلسطين، تمّ التخطيط لها بصورة مسبقة وواعية، ويُركّز بالأساس على ما يعرف بخطة دالت التي انتهجتها الوحدات العسكرية الإسرائيلية عام 1947.وفي كتابه «أكبر سجن على الأرض» الصادر في عام 2017، الذي صدرت ترجمته العربية عن هاشيت أنطوان بترجمة أدونيس سالم مؤخرا، يقدم سردية جديدة لتاريخ الأراضي المحتلة، يؤكد فيها من خلال وثائق جديدة، أن حرب 1967 لم تكن نتيجة حتمية لتصاعد التوتر بين...
۱