2024-12-23@02:31:45 GMT
إجمالي نتائج البحث: 206

«الشعب الجزائری»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن بلعابد يهنئ الشعب الجزائري والأسرة التربوية بحلول العام الهجري الجديد، هنأ وزير التربية الوطنية، عبد الحكيم بلعابد، الشعب الجزائري وأفراد الجماعة التربوية بمناسبة حلول السنة الهجرية الجديدة 1445هـ.وقال وزير .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بلعابد يهنئ الشعب الجزائري والأسرة التربوية بحلول العام الهجري الجديد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. بلعابد يهنئ الشعب الجزائري والأسرة التربوية بحلول... هنأ وزير التربية الوطنية، عبد الحكيم بلعابد، الشعب الجزائري وأفراد الجماعة التربوية بمناسبة حلول السنة الهجرية الجديدة 1445هـ. وقال وزير التربية في رسالة تهنئة :”بمناسبة حلول رأس السنة الهجرية، أوّل محرم 1445 ، يطيب لي أن أتقدم إلى الشعب الجزائري الأبي بأسمى عبارات التهاني...
        سلامة عبيد الزريعي  في 5 يوليو، من كل عام نتذكّر إرادة الجزائر القوية ونعيش في أجوائه اليوم، نشوة الانتصار والمجد لجيل جديد من المقاومين الأشاوس في “جنين”، بدأ يرتب قيمنا ويعبد طريقنا نحو الانتصار الأكبر تحقيقا للاستقلال الأعظم  يالها من مفارقة 61 عما نعيش نشوتين استقلال الجزائر وانتصارات “جنين” كيف ؟ يصادف انتصار “جنين” البطلة “جنين” الصمود والمقاومة ! على جحافل العدو الصهيوني الهمجي وما أحدثته قواته المحتلة من دمار هائل وخراب للبنية التحتية وتشريد لأبناء شعبنا البطل في مخيم “جنين”، تصادف مع  إحياء الشعب الجزائري الشقيق  الذكرى 61 لعيدي الاستقلال والشباب (5 يوليو 1962م ــ 2023م)  تحت شعار”جزائر الانتصارات.. مكاسب وانجازات”،  بتنظيم استعراض شعبي ضخم جاب الشوارع الجزائرية، مواكب فرق فنية وأشبال وشباب الكشافة الإسلامية الجزائرية لتبرز...
    خديجة مسروق من الصعوبة بمكان أن نختزل تاريخ الثورة الجزائرية في بضعة سطور. و هو التاريخ الحافل بالمحطات الشاهدة على فظاعة الإحتلال الفرنسي للجزائر , و على بسالة الشعب الجزائري و استماتته من أجل تحرير  أرضه  من براثن هذا   العدو الغاشم , منذ أن وطئتها  أقدامه في الخامس من شهر جويلية من سنة 1830إلى غاية الخامس من جويلية 1962 و هو التاريخ الذي لوّحت فيه الحرية الحمراء لواءها بفضل تضحية الوطنيين الأفذاذ بالغالي و النفيس لأجلها. عملت القوات  العسكرية الفرنسية  على قمع الشعب الجزائري و إذلاله بشتى الطرق , و تفننت في جرائمها في حق هذا  الشعب . غير أنها لم تكن تهنأ في كل عملية إجرامية تقوم بها . الجزائريون لم يدخروا أي جهد في التصدي لها , و...
    بادية شكاط لقد اشتد وهج الثورة الجزائرية بامتداد شعاعها في أقاصي الشرق والغرب،وبكفاح شعب أحيا أرضه بموته،فعرج إلى السماء وهو يأبى الإنكسار والإنحناء،فلم يتحسر لقوافل الشهداء،بل كان يزفها لصفحات التاريخ،لتقلبها كلما أرادت الغطرسة الفرنسية أن تقلب تلك الأمجاد إلى رماد،ثم تذره في عيون كل من قال “وجب للجزائر الإعتذار”،وتطمس الحقيقة الساطعة بأنها أرادت أن تصنع من الجزائر أمريكا جديدة،بشهادة ضباطها وعلى رأسهم الضابط الفرنسي برتران كلوزيل الذي قال:”يلزم أن نصنع أمريكا جديدة هنا بالجزائر،بإبادة سكانها الأصليين،كالهنود الحمر في العالم الجديد حتى يسود الجنس الأوروبي عدديًّا ويصبح الاستعمار استيطانًا دائمًا”. أي أنهم استخدموا سياسة الإبادة لكل ما هو جزائري،تمامًا كما فعلت أمريكا مع الهنود الحمر، فتلك أقصر طريق لإفناء شعب على أرضه،وقد صرح بذلك الماريسشال سانت أرنو حين قائلا:”إن مراعاة القواعد...
    الجزار- متابعات- احتفل محرك البحث “غوغل”، اليوم الأربعاء، بالذكرى الـ61 لاستقلال الجزائر، عبر وضع العلم الوطني للبلاد على صفحته الرئيسية. وتحتفل الجزائر بالذكرى الـ61 لاستقلالها بعد 132 عاما من الاستعمار الفرنسي، الذي ما زالت ذكراه توتر العلاقات مع باريس، على الرغم من المبادرات الرمزية التي تقوم بها فرنسا. ففي 18 مارس 1962، وبعد ما يقرب من 8 سنوات من الحرب بين الثوار الجزائريين والجيش الفرنسي، توقف القتال بعد توقيع اتفاقيات “إيفيان” التاريخية التي مهدت الطريق لإعلان استقلال الجزائر في 5 يوليو من العام نفسه. ووافق  الجزائريون قبل أيام قليلة من الإعلان في استفتاء لتقرير المصير على الاستقلال، بنسبة 99.72 بالمائة.
    احتفل محرك البحث "غوغل"، اليوم الأربعاء، بالذكرى الـ61 لاستقلال الجزائر، عبر وضع العلم الوطني للبلاد على صفحته الرئيسية. وتحتفل الجزائر بالذكرى الـ61 لاستقلالها بعد 132 عاما من الاستعمار الفرنسي، الذي ما زالت ذكراه توتر العلاقات مع باريس، على الرغم من المبادرات الرمزية التي تقوم بها فرنسا.ففي 18 مارس 1962، وبعد ما يقرب من 8 سنوات من الحرب بين الثوار الجزائريين والجيش الفرنسي، توقف القتال بعد توقيع اتفاقيات "إيفيان" التاريخية التي مهدت الطريق لإعلان استقلال الجزائر في 5 يوليو من العام نفسه.ووافق  الجزائريون قبل أيام قليلة من الإعلان في استفتاء لتقرير المصير على الاستقلال، بنسبة 99.72 بالمائة.المصدر: "النهار"تابعوا RT علىأخبار الجزائرغوغل - Googleالجزائرشارك بالتعليقات أول صورة للضابط المصري المتهم بعملية الدهس المروعة.. والجيش يتدخل! تداولت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، صورة...