2024-11-22@17:58:27 GMT
إجمالي نتائج البحث: 107

«فی الطوفان»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    فيما تقود شركة توتال إنيرجيز الفرنسية، التحالف المسؤول عن استكشاف النفط والغاز، في منطقة الامتياز رقم 9 في المياه اللبنانية، فإن مصدرا في هيئة إدارة قطاع البترول أشار إلى أن التنقيب الاستكشافي يمضي كما هو مخطط وأن ما يجري في الجنوب لم يؤثر على العمليات. وقال وزير الطاقة وليد فيّاض، "إن الحفر الاستكشافي في البلوك رقم 9 البحري لم يتوقف رغم الاشتباكات المستمرة منذ أيام على الحدود البرية بين لبنان وإسرائيل".   يأتي ذلك بعد تسريبات تشير إلى أن شركة ‎هاليبرتون الأميركيّة، المتعهّدة لدى ‎توتال، قامت بوقف الحفر على عمق 3900 متر خلافاً للاتفاق الذي يقضي بأن يكون الحفر على عمق 4400 متر فضلا عن كلام عن عدم اكتشاف مكمن للغاز في البلوك رقم 9 رغم محاولات عدة لشركة...
    "في اللحظات الحرجة يكون العمل الصامت ابلغ من الكلام" هذا ما ابلغت به اوساط حكومية "لبنان 24"، ردا على سؤال عن أسباب غياب اي موقف للحكومة بشأن الاحداث الجارية في فلسطين باستثناء البيان الصادر عن وزارة الخارجية والمغتربين. وتضيف الأوساط "انه منذ اللحظة الاولى لبدء المواجهات بين الفلسطينيين وجيش الاحتلال الاسرائيلي، باشر رئيس الحكومة نجيب ميقاتي سلسلة اتصالات ديبلوماسية وسياسية وأمنية مكثفة، بهدف الحفاظ على الاستقرار في جنوب لبنان، ومن المقرر أن تكون له اليوم في السرايا سلسلة لقاءات واجتماعات في الاطار ذاته". ووفق المعطيات فان نتيجة الاتصالات حتى الان اظهرت تأكيدا على الحفاظ على الاستقرار في الجنوب رغم المواجهات المحدودة بين حزب الله والاحتلال الاسرائيلي التي جرت بالامس، أنّ الأمور ستبقى محصورة في هذا الحيز من دون...
      يوم استثنائي، بل هو يوم من أيام الله انتصرت فيه المقاومة للقضية وللمستضعفين، ولقنت كل من دنت نفوسهم إلى مستوى السلوك الحيواني من أمثال الكيان الصهيوني وأمريكا واذيالها وباقي المطبعين درسا في التمسك بحق التحرر واستعادة الحقوق. طوفان من الحمم البركانية فاجأ كل العالم وهو يجرف أمامه مجندي الكيان الصهيوني الذين تم تجميعهم لغرض التنكيل بالشعب الفلسطيني. بالأمس كان الفعل استثنائي وصادم، وكانت النتيجة حدث اكبر من أن تتصوره مخيلات العقول الاستعمارية، الفلسطينيون أصحاب حق، والكيان الصهيوني لم يكتف فقط باحتلال الأراض لكنه عاث فسادا بالقتل والتنكيل والاختطاف وهدم المنازل وأحراق الأشجار، طغى وبغى وجاء الرد رادعا ولن يصحو منه الكيان المؤقت لزمن طويل. وخلاصة القول، المقاومة الفلسطينية بدت اليوم مختلفة وأسست لمرحلة جديدة وفق معادلات تفرضها هي على...
    يمانيون../ سياج يسقط ومستوطن يهرب وجندي يستسلم.. هذا يوم الطوفان https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2023/10/اقتحام-مواقع-العدو.mp4 https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2023/10/الاستيلاء-على-كبيتوس.mp4 https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2023/10/عدد-من-جنود-الاحتلال-في-قبضة-القسام.mp4 https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2023/10/مشاهد-للانزال-المظلي.mp4 https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2023/10/هروب-المستوطنين.mp4
    تداول نشطاء موقع التواصل الاجتماعي، صور  المنزل المعجزة في مدينة درنة، الذي وقف صامدا أمام السيول وإعصار دانيال الذي هدم كثيراً من المنزل وشرد آلاف وقتل المئات من السكان. ويظهر في الصور المنزل المعجزة في درنة أنه منزل مكون من طابقين، يكتسى باللون الأبيض، يملكه شيخ اسمه عادل أبودراعة، يكفل 4 أيتام،  هكذا كتب الطبيب الليبي محمود شامي، الذي نشر صورة المنزل على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي.   وقال الطبيب الليبي: «إنه بعد انهيار السد، أغرق أكثر من ربع مدينة درنة، مسح مباني من 10 أدوار دون بقاء أثر لها،  بقى هذا المنزل صامدا ولم يتأثر سبحان الله، بالرغم من أن السيول جرفت جميع المباني اللي جنبه، منزل الشيخ عادل أبو دراعة كان يكفل ويربي 4 أيتام». ومن خلال سرد القصة تبنين...
    بعد مرور ثمانية أيام على الفيضان الطوفاني الذي ضرب درنة وسكانها البالغ عددهم 100 ألف شخص، لا يزال بعض الناس يرتدون ملابس النوم التي استيقظوا بها في تلك الليلة الرهيبة. ومع فقدان أحبائهم، فإن العثور على ملابس جديدة والإغتسال والنوم وتناول الطعام لا يعد من أولويات الناجين من درنة. وفقا لتقرير نشرته الجارديان البريطانية، والذي يستعرض مشاهد من حياة الناجين وفرق الأنقاذ وسط هذا الطوفان المدمر، هرع الليبيون من جميع أنحاء البلاد للمساعدة، ومن بينهم فرق الإنقاذ من الهلال الأحمر الليبي، بعضهم يرتدون سترات قرمزية، والبعض الآخر يرتدي بدلات بيضاء وقفازات وأقنعة. وتمتلئ الطرق المؤدية إلى درنة بسيارات الإسعاف والشاحنات التي تحمل الغذاء والماء.  بعد مرور أكثر من أسبوع على الكارثة، ما زالوا يعثرون على أحياء، على الرغم من أن الموتى...
    أخبار ليبيا 24 عرضت شعبة الإعلام الحربي للجيش الليبي مقطع فيديو يظهر حجم الدمار الهائل الذي حلّ بدرنة بعدما نسف الطوفان أحياء وسط المدينة بالكامل. وأظهر الفيديو حجم الدمار المرعب الذي طال نحو ربع المدينة الواقع على ضفتي الوادي بعد انفجار سديه. ولازال أهالي درنة يعيشون تحت وقع الفاجعة حيث جرف الطوفان أحياء كاملة بساكنيها ورماها في البحر، وسط تقارير تتحدث عن 2300 قتيل حتى الآن وأكثر من 5000 مفقود، وسط مخاوف من ارتفاع العدد إلى مالا يقل عن 10000 قتيل. جاء ذلك الانفجار الكبير للسدين إثر سقوط أمطار غزيرة جاءت نتاجًا للعاصفة “دانيال” التي تحركت من اليونان وعبرت إلى جنوب المتوسط لتضرب الساحل الشرقي لليبيا. وقد ضربت العاصفة مدن المرج والبيضاء وسوسة وتاكنس، ولحدة أقل بنغازي. وقد خلفت العاصفة...