2024-11-21@10:43:19 GMT
إجمالي نتائج البحث: 14

«کمال داود»:

    أعلنت محامية جزائرية أنها رفعت شكويين ضد الكاتب الجزائري-الفرنسي كمال داود وزوجته الطبيبة النفسية بتهمة استخدام قصة إحدى مريضاتها في رواية "حوريات" التي نال عنها أخيرا جائزة غونكور الأدبية العريقة في باريس. وقالت المحامية فاطمة بن براهم لوكالة فرنس برس: "بمجرد صدور الكتاب تقدمنا بشكويين ضد كل من كمال داود وزوجته عائشة دحدوح الطبيبة العقلية التي عالجت الضحية" سعادة عربان، والتي ظهرت في قناة جزائرية تتهم الكاتب باستغلال قصتها في الرواية من دون إذن منها. وأضافت المحامية أن "الشكوى الأولى باسم المنظمة الوطنية لضحايا الإرهاب"، و"الثانية باسم الضحية"، مشيرة إلى أن المدّعين لم ينتظروا فوز الكتاب بجائزة غونكور أوائل الشهر الحالي لتقديم الشكوى، وإنما فعلوا ذلك مباشرة بعد صدور الكتاب في آب/ أغسطس. View this...
    مثلما توقعت في مقال سابق، هنا في "عربي21"، قبل نحو شهرين، فاز مؤخرا، الروائي الفرنسي ـ الجزائري كمال داود بجائزة "الغونكور" لهذا العام 2024، وهي أكبر جائزة أدبية فرنسية عن روايته "حور العين" (Houris). توقعي كان مبنيا على الدعاية والتلميع الكبير الذي حظي به داود في مختلف وسائل الإعلام الفرنسية، لروايته التي اختار لها عن قصد عنوانا دعائيا "حور العين" يدغدغ به كليشيهات قطاع واسع من الغربيين عن الإسلام والمسلمين. ومثلما كتبت فإن الجائزة كانت تبدو محسومة لكمال داود برعاية اللوبي الصهيوني الداعم لإسرائيل، وكمكافأة له بسبب موقفه الخاذل للشعب الفلسطيني المحتل، والاعتذاري والتبريري في المقابل للاحتلال الإسرائيلي وحرب الإبادة التي يقوم في غزة، والذي أخذ بعدا آخرا بعد 7 أكتوبر 2023، وخاصة في مقالاته بعموده بمجلة "لوبوان" اليمينية الفرنسية...
    أثارت سيدة جزائرية، جدلا ونقاشا مستفيضا، إثر اتّهامها للروائيَّ الفرنسي- الجزائري، كمال داود، بـ"استغلال قصتها الحقيقية" في روايته المسمّاة بـ"حور العين"، بالقول: إنها تعرف كمال داود شخصيا وزوجته الطبيبة النفسية التي كانت تعالجها لسنوات. وأوضحت السيدة سعادة عربان، عبر مقابلة لها مع قناة "وان" الجزائرية، أنها رفضت طلبا من الكاتب وزوجته من أجل رواية قصّتها، لتكتشف في وقت لاحق أنه "استغل قصتها مع تحويرات في الأمكنة والأحداث في روايته، لكن عدة فقرات تحيل بوضوح إليها" بحسب تعبيرها. إلى ذلك، وجّهت السيدة الجزائرية، اتّهامات مباشرة لزوجة الروائيَّ كمال داود، بـ"إفشاء سرّها الطبي الذي تتكتم عنه". فيما أشارت في الوقت نفسه إلى أنها كانت تزور المنزل العائلي لكمال داود وزوجته، في مدينة وهران، حيث تقيم هي كذلك، وأن ابنهما، وابنها...
    ملوحا بها من شرفة مطعمٍ في باريس، أطل الكاتب الجزائري الفرنسي كمال داود على الصحافيين مع روايته الحورِيات (Houris) بعد إعلان فوزها بجائزة غونكور التي تُمنح سنويا لأفضل عمل أدبي مكتوب بالفرنسية. وتعد الرواية الصادرة عن دار غاليمار الثالثة لهذا الكاتب البالغ 54 سنة، وفيها يستعيد أحداث "العشرية السوداء في الجزائر" بين سنتي 1992 و2002.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الاستلزام الحواري.. أحد أبرز معالم النظرية التداوليةlist 2 of 2عن جدلية الأفضلية والأسبقية بين الشعر والنثرend of list وفاز داود بالجائزة بعد حصوله على 6 أصوات من أصل 10 من المحكمين، وعاد منها صوتان للفرنسية إيلين غودي، وصوت واحد لكل من الفرنسية ساندرين كوليت والرواندي غاييل فاي الذي يحظى بشعبية كبيرة في الأوساط الثقافية الفرنسية، بعد أن بيعت...
    ليس من العسير علينا أن نصدق أن الروائي جزائريَّ الأصل كمال داود؛ الفائز مؤخرًا بجائزة الجونكور الأدبية المرموقة، هو فرنسيٌّ أكثر من الفرنسيين أنفسهم، كما تشدق ذات مرة، بل ونُضيف إلى ذلك أيضا، أنه إسرائيليٌّ أكثر من الإسرائيليين، وصهيوني أشد من الصهاينة. يشهد على ذلك دموع التماسيح التي يذرفها بين الفينة والأخرى على أصدقائه الإسرائيليين الطَّيِّبين الذين يتفهّم رغبتنهم «في العيش والإقامة في مكان [هو فلسطين طبعًا] بعد ثلاثة آلاف عام من التنقّل في عالم مليء بالتفرقة»، كما كتب في رسالتِه المُعزِّية «إلى إسرائيلي مجهول» بعد وقت قصير من حادثة السابع من أكتوبر 2023، في مقال نُشِرَ في صحيفة «لوبوان» الفرنسية اليمينية. يقول في هذه الرسالة أيضًا إنه تربى في محيطه العربي على كراهية (الإسرائيليين)، لكنه بذل مجهودا ليفهمهم: «لقد...
    بقلم: كمال فتاح حيدر .. الان. . ونحن في خضم تداعيات عصر التفاهة تطل علينا فجر السعيد اسبوعياً من خلال برنامجها (على مسؤوليتي). أي على مسؤوليتها هي التي لا تقيدها حدود في الثرثرة كيفما تشاء، وفي التنفيس عن عداواتها ضد فئات مستهدفة من الشعب الكويتي ومن العرب والمسلمين لأسباب عنصرية وطائفية ومناطقية وشخصية. .ولا تتردد من التعبير عن فرحتها بالخميس، باعتباره الموعد الأسبوعي المقرر للإعلان عن سحب الجنسية من الأسر الكويتية المدرجة على قوائم التهجير القسري بدعم من مكتب وزير الداخلية (فهد اليوسف)، وهي الآن تلوّح بشعار: (هلا بالخميس) بطريقة تنطوي على تمزيق نسيج الوحدة الوطنية. تماما كما القطط التي تفرح بعمى أهلها. .كانت الكويت حتى وقت قريب دعوة حب، ومركزا اقليميا للتعددية والديمقراطية، وأيقونة للتعايش السلمي بين المواطنين...
    فاز الكاتب الجزائري الناطق بالفرنسية كمال داود (1970)، بجائزة غونكور الأدبية لعام 2024، عن روايته "Houris" أو "حوريات" الصادرة عن (دار غاليمار). تتناول الرواية الحرب الأهلية في الجزائر بين (1992و 2002)، المعروفة بـ"العشرية السوداء"، حيث شهدت البلاد أحداث عنف دموية، وهي من أكثر المراحل حساسية في التاريخ الجزائري بعد الاستقلال. وقال الكاتب داود: "أنا سعيد جداً، إنها عبارة مستهلكة، لكن لا توجد كلمات أخرى". روضة السيدة زينب تشهد فعاليات متنوعة لقصور الثقافة ضمن مشروع أهل مصر.. متحف الأقصر يستقبل 200 طفل من المحافظات الحدودية|صور بحضور كبير.. قصور الثقافة تختتم فعالياتها بمبادرة أنت الحياة بمركز العدوة دوري مكتبات قصور الثقافة يواصل فعالياته بالمحافظات كيف دافع رهبان دير سانت كاترين عن مقدسات المسلمين خلال الحروب الصليبية؟ ...
    منح الكاتب الفرنسي من أصل جزائري كمال داود أمس الاثنين جائزة غونكور التي تعد أبرز المكافآت الأدبية الفرنكوفونية عن روايته "الحوريات" الصادرة عن دار "غاليمار"، وتتناول الحرب الأهلية في الجزائر بين 1992 و2002 المعروفة بـ"العشرية السوداء". وقال الكاتب البالغ (54 عاما) في مطعم "دروان" الذي أُعلن منه اسما الفائزين بجائزتَي غونكور ورونودو "أنا سعيد جدا. إنها عبارة مستهلكة، لكن لا توجد كلمات أخرى". وكان داود من أكثر الأسماء التي حظيت باهتمام المراقبين هذا العام، خصوصا بعدما اقترب الكاتب الجزائري من نيل جائزة غونكور لعام 2014 عن روايته الصادرة بالفرنسية "ميرسو تحقيق مضاد" أو "معارضة الغريب" (Meursault, contre-enquete). ونال داود 6 من أصوات أعضاء أكاديمية غونكور العشرة، في مقابل اثنين للفرنسية إيلين غودي وواحد لكلّ من مواطنتها ساندرين كوليت والفرنسي من...
    بوخارست "أ.ف.ب": تأهل الكاتب الفرنسي من أصل جزائري كمال داود إلى المرحلة النهائية من سباق جائزة غونكور الأدبية، ويُعتبر، إلى جانب الفرنسي من أصل رواندي غاييل فاي، من أبرز المرشحين للفوز بالجائزة في 4 نوفمبر المقبل. القائمة التي أُعلن عنها في بوخارست، شملت أيضاً ساندرين كوليت وإيلين غودي.يتناول داود في كتابه "الحوريات" الصادر عن دار "غاليمار" الحرب الأهلية الجزائرية (1992-2002) المعروفة بـ"العشرية السوداء"، فيما يغوص فاي في روايته "جاكراندا" الصادرة عن دار "غراسيه" في أحداث الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994.وصف الطاهر بن جلون، عضو لجنة التحكيم، الروايات في القائمة بأنها "تحكي مأساتين". فيما أشار بيار أسولين إلى أنها تتناول "كتابين عن الحرب الأهلية"، مؤكداً أن الحرب الأهلية تفوق الحرب التقليدية في وحشيتها.أما روايتا "مادلين افان لوب" لساندرين كوليت و"أرشيبيل"...
    "وقائع موت معلن" هو عنوان واحدة من أشهر روايات الكاتب الكولومبي الكبير الراحل غابرييل غارسيا ماركيز، والتي استلهمها، عندما كان في زيارة للجزائر، حين دُعي للاحتفال بذكرى استقلال الجزائر، في 1979، كواحد من ضيوف الشرف، هو الذي له قصة معبرة مع الجزائر، حيث اعتقلته الشرطة الفرنسية في أحد شوارع باريس في 1955 أثناء الثورة التحريرية الجزائرية ظناً منها أنه جزائري، لأن ملامحه كانت تشبه ملامح الجزائريين. وصرح ماركيز لاحقا أن "الثورة الجزائرية، هي الوحيدة التي سُجنت من أجلها". وقد التقى مناضلين جزائريين خلال السجن وتوطدت علاقاته معهم وقد دعم الثورة الجزائرية من حينها. باستعارة عنوان رواية شهيرة للكاتب الكولومبي الكبير الراحل غابرييل ماركيز، وفي سياق هذا المقال هناك ما يمكن وصفها بـ"وقائع دعاية معلنة" لحملة "الإشهار" الكبيرة التي يحظى...
    كُشف أول أمس الثلاثاء عن القائمة المختصرة الأولى للروايات التي تتنافس على نيل جائزة غونكور الأدبية الفرنسية العريقة، مع 16 عملا أدبيا أحدها للأديب الجزائري الناطق بالفرنسية كمال داود بعنوان "الحوريات" (Houris)، ومنها أيضا رواية "حصن الدموع" للكاتب المغربي عبد الله طايع. وكان داود من أكثر الأسماء التي حظيت باهتمام المراقبين هذا العام، خصوصا بعدما اقترب الكاتب الجزائري من نيل جائزة غونكور لعام 2014 عن روايته الصادرة بالفرنسية "ميرسو تحقيق مضاد" أو "معارضة الغريب" (Meursault, contre-enquete). Voici la première sélection du prix Goncourt établie ce jour par les académiciens. La deuxième de 8 romans sera annoncée le 1er octobre, les 4 finalistes connus le 22 octobre, le prix Goncourt 2024 proclamé le 4 novembre ???? pic.twitter.com/PX1YLeDKjA — Académie Goncourt (@AcadGoncourt)...
    يقترب العدوان الإسرائيلي على غزة من شهره السابع، وبقدر ما خلفه من جرائم ومآسي، بقدر ما فضح وعرى الكيان الصهيوني والمتواطئين والمبررين له، بقدر ما أيقض ربما ضمائر البعض، أو كشف الحقائق أمامهم، وأمام العالم. ومن هؤلاء الكاتب والروائي الفرنسي ـ المغربي، الطاهر بن جلون، الذي كان نشر مقالا في أكتوبر الماضي، في مجلة "لوبوان" اليمينية الفرنسية ينتقد فيه "حماس" وهجومها "طوفان الأقصى" على إسرائيل، مما أثار ردود أفعال غاضبة عليه، وخاصة في مسقط رأسه المغرب. لكن بن جلون، الحاصل على جائرة "غونكور" الفرنسية (أكبر جائزة أدبية فرنسية)، عاد قبل أيام في حوار مع وكالة "الأناضول" التركية إلى التصريح بأن "الإسرائيليين غير مهتمين بالسلام"، وأن "ما يحدث في قطاع غزة مأساة، وأن خطة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو...
      ينظم بيت الحياة الثقافى بالمعادى عدداً من الندوات واللقاءات الحوارية مع عدد من الفنانين بمناسبة اليوم العالمي للفلسفة الذي يوافق الخميس الثالث من شهر نوفمبر كل عام، ويوافق اليوم العالمي للفلسفة هذا العام الخميس المقبل 16 نوفمبر."الفلسفة تحاور الفن" تستمر ندوات بيت الحياة تحت عنوان "الفلسفة تحاور الفن" خلال الأسبوع الثالث من شهر نوفمبر مع عدد من كبار الفنانين للحوار حول فلسفتهم الخاصة في الفن والحياة.ويستضيف بيت الحياة الموسيقار راجح داود يوم  السبت الموافق  ١٨ نوفمبر الجاري، والمخرج خيري بشارة الإثنين الموافق ٢٠ نوفمبر، السيناريست عبد الرحيم كمال في الثلاثاء ٢١ نوفمبر، الشاعر أحمد الشهاوي يوم الأربعاء ٢٢ نوفمبر، وتبدأ جميع اللقاءات في السادسة والنصف مساء والدعوة عامة الحضور مجاني بشرط التسجيل المسبق على الموقع  https://bit.ly/PhilosophyDay2023جدير بالذكر أن "بيت الحياة" مبادرة تابع لجمعية ملتقى الحضارات بين مصر والعالم وتابعة لوزارة التضامن الاجتماعي، ...
    أخبارنا المغربية ــــ ياسين أوشن دفعت "الضغوط الشديدة"، التي مورست على الكاتب الجزائري الشهير الناطق بالفرنسية "كمال داود" منذ صيف 2022، (دفعته) إلى مغادرة "الجارة الشرقية" والاستقرار في فرنسا. ووفق ما أوردته مجلة "مغرب أنتلجنس" نقلا عن مصادر مقربة من حاشية "داود"، فإن "مغادرته إلى فرنسا ستكون، هذه المرة، بمثابة مشروع هجرة عائلي من المرجح أن يستمر لسنوات عديدة". وفي التفاصيل؛ أفادت المجلة نفسها أنه "إلى غاية 25 غشت 2022؛ حافظ الكاتب الجزائري على علاقات ممتازة مع نظام تبون، إلى درجة أنه تم استقباله في بداية يونيو 2021 بالقصر الرئاسي بالمرادية، من أجل التحدث حصريا مع رئيس الجمهورية". "إن حياة كمال داود انتقلت إلى بُعد جديد في الجزائر منذ 26 غشت 2022، عندما دعاه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى عشاء...
۱