2024-11-22@01:11:47 GMT
إجمالي نتائج البحث: 28

«محمد المکی إبراهیم»:

    محمد صالح عبدالله يس كان احد رواد الجيل الذين شغلوا الناس وملاؤا الدنيا بنصوصهم ومفرداتهم الجزلي يكتب القصيدة في الخرطوم فيطالعها قراء القاهرة وبيروت والدوحة فرغم بؤس وسائل الاتصال وانعدام الانترنت الا ان النخب كانت تتواصل وتنقل الي مراكز الاستنارة احدث ما انتجته عقول الادباء والكتاب فتنتشر كتاباتهم في سرعة قياسية كان احد صناع الجمال في وطن النجوم اعتاش الشعر طعاما وشرابا سافر وحلق في سماوات الابداع وخط حروفا منمقة ومموسقة متناهية في الجمال وباذخة في الوضاءة فردد الشعب اهازيجه ورجز بها في محافله ومنتدياته قليلون هم من المتادبة والمشتغلين بصنعة من جمعوا بين الدبلوماسية والسياسة والادب فهو سفيرا في بلاط الدبلوماسية ومجالسها يعالج ازمة السياسة ومنعرجاتها ببيت شعر مثل سجس العبير فكم ادهش محاوروه من رواد الصحافه وافحمهم...
    عبد الله الطيب: براعة في اللغويات وعقل حاشد بالمعارف اختيار: د. خالد محمد فرح 24 July, 2013 فاتتني مواسم الذكرى وهذه الكلمة مختبئة بين الأضابير اما وقد عثرت عليها فلابد ان ترى النور في ذكرى ذلك العظيم رحيل آخر جيل العمالقة في السودان عبدالله الطيب.. براعة في اللغويات وعقل حاشد بالمعارف محمد المكي ابراهيم * ظل يصارع المرض لقرابة العامين، وظلت اخبار تحسّن صحته تصل الى محبيه من سودانيي »الدياسبورا« في كل أنحاء الدنيا، فيستبشرون بقرب الشفاء لما يعرفون عنه من قوة العزم والبدن والاقبال المستمر على رياضة السباحة التي كان فيها من البارعين رغم تقدم السن. وفي النهاية فوجئنا جميعا ان الموت قد كسب الجولة ورحل عنا البروفيسور عبدالله الطيب، أحد أبرز الاسماء في جيل...
    خالد محمد فرح نظم شاعرنا الكبير محمد المكي إبراهيم الذي أحزننا رحيله الفاجع مؤخراً، نظم منذ نحو عشرة أعوام أو أكثر، قصيدة عمودية خليلية، كانت نادرة وفريدة في شعره الذي تغلب عليه الحداثة بصفة عامة، كما هو معروف عنه، كواحد من أساطين شعر الحداثة في السودان. وقد قدم محمد المكي لتلك القصيدة بتوطئة تمثلت في هذه الكلمات: إزاء الخطب الجلل والكارثة الكبرى لتجزئة السودان وبلقنته، وجد الشاعر نفسه عائدا الى تقاليد القصيدة الجاهلية بأوابدها اللغوية ووقوفها الباكي على اطلال الاحباب الراحلين، وفي تقمصه للشاعر الجاهلي اصطنع الشاعر السوداني لغة جزلة قريبة من لغة ذلك العصر. وهي لغة قد تبدو لنا صعبة وحوشية وقافيتها عسيرة ولا تساعد على التدفق والاطالة ولكن وجدان القارئ السوداني المسكون بأحزان تلك المأساة سيفهم عن...
    رُزئتْ الدبلوماسية السودانية مثلما رزئت ساحات الأدب في السودان برحيل الدبلوماسيّ المطبوع والمفكر الأريب والشاعر الفطحل محمد المكي ابراهيم ، رحيلاً حزيناً إثر علة تركته في غيبوبة فاضت روحه بعدها ، في اليوم التاسع والعشرين من سبتمبر 2024 الموافق 26 ربيع الأول1446 هـ. يعتبر الرَّاحل من الجيل الثاني للدبلوماسية السّـودانية ، في ارتقائها في سـنوات شهدتْ تحـديات ومنعطـفات على المستويين الإقليمي والـدولي ، في معمعـة حقـبة الحرب الباردة والسَّودان يسعى لتوطيد وجوده أفـريقيا وعربيا ، وصوتاً مؤثرا في تلكما الساحتين. وقـد واكب سهمه الدبلوماسي الذي تجلى في نشــاطه المهـني في العديد من سفارات السودان في أوروبا وآسيا وأفريقيا ، فأنجز وأوفى. ولقـد كان في ثراء تجـاربه الدبلوماسية والحيـاتيـة ، ما أضفى على قــدراته الأدبية بُعداً عمَّـق من انجازاته الفكرية والشعرية...
    ويتدفق الرثاء الذي يحمل في طياتها قيم الوفاء وذكريات الصداقة الممتدة. فهاهو هو سعادة الأخ السفير الأديب الشاعر والصديق المحبب الي النفس كثيرا الاستاذ جمال محمد ابراهيم ينعي شعرا رفيق مسيرته الراحل المقيم الشاعر السفير محمد المكي إبراهيم: ..... الوَاجِـمُ فِي رحيـلِ المكِّي شعر : جمال محمد ابراهيم وَجـَمَــتْ حَـمَـامَـتـُنـا وَبَـحَّ هـَــدِيْــلـُهـَـا فـي لـيــلـةٍ ظـلـمَــاءِ غَــابَ مَـثـيْــلـُهَــا شَـجَـرُ الطـريْـقِ تَـيـَتـمَـتْ أغـصَــانُـهُ وَبكَـى عَـلى يـبـسِ الـتـُّمــوْرِ نخـيْــلـُهَـا هـَـبّــتْ نـسَــائـمُهَـا عـلـى بُـســـتـانِـهـَا مَـا بالـهَـا انصَرَمتْ وَغَـاب عـلــيــلـُهـَا وَسَــحَائـبٌ مَـرَّتْ بـشـمـْـسِ نـهَـــارِنَـا لـمْ يـرْوِ ذابـلـةَ الــوُروْدِ هُـطـــوْلـُـهَـا يَا لـيـلـةً عَـصَـفـَـتْ بأقــمَــارِ الـدُّجــَى وَغـشـَى لـتسْـهِـيْـدِي عَـلـيَّ طــويْـلـُهَـا مَـنْ ذا يُـحـــدِّث نَـفــسَــه بـوَداعِــهَــا إلا لِـمَــنْ أوحَــى الــوَداعَ رَحـِـيْـــلـُـهَــا مِــنْ بَـارِقٍ يَـصِــلَ السَّــمَـاءِ بـبَـــارقٍ فَـيَـهِــلَّ مِـنْ بـَيـْـنَ السَّـــديْـمِ...
    سطر واحد بأسمك الأخضر يا أكتوبر الأرض تغني، والحقول اشتعلت قمحًا ووعدا وتمني… حائط السجن انكسر والقيود انسدلت جدلة عرسا في الأيادي يا بلادي .. يا شاعر الثورة السودانية التي تحبو لكي تمشي ثم تجري نحو المجد، كنت أنت حاملا راية النصر لكي تعانق صدر النضال والتحرر من زيف عساكر الخريف الرعد والبرق الذي يحيض دماء الأبرياء ثم يمطر المحل و الجفاف خلف الجبل، نيف وستون عاما، علي مضارب الجوع والجهل والمرض. أين انت هل حقا رحلت الي باطن الأرض تغني من كل أرض يا بلادي! ديبلوماسي فذ، طاف الأرض مبشرا ونزيرا بإسم ارض الحق والخير والجمال، (بعض الرحيق انا والبرتقالة أنتي) لقد وهبتنا مدرسة من القدرة علي التفكير المتجدد وعشق الوطن سوف نسير علي هدي حروفها الأبدية دم...
    يصعب تعريف الراحل محمد المكي إبراهيم، فهو دبلوماسي وشاعر وكاتب ومفكر وصوفي، وهو أيضاً عصارة لكل ذلك المزيج. لذا سأحصر حديثي عن محطات بعينها في حياة الراحل تميزت جميعها ببريق الالهام والتفرد والاستثناء. كنا نتحلق حوله بوزارة الخارجية، مجموعة من الصحفيين الدبلوماسيين، وهو يومها مدير الإدارة الأفريقية، وعلى مقربة منه الناقد العالم الفذ، عبد الهادي الصديق، صاحب نقوش على قبر الخليل. ذلك زمان لا يعود، والدبلوماسي يومها مثل الفلاسفة القدماء فهو طبيب وشاعر وفيزيائي وفقيه في اللغة والأدب والحكمة. كان محمد المكي يمنحك الانفراد الصحفي والالهام الشعري والفكرة المبتكرة والمفردة النادرة، هكذا بلا اجتهاد، فتأتي الكلمة سلسة متدفقة معبرة، نافذة الى قلب الحقيقة بلا خشية ولا ريب. أنصفته الإنقاذ التي فارقها في سنتها الأولى بتعيينه مديراً للإدارة الأفريقية وظلمته أيما...
    (إلى روح الشاعر الفذ والدبلوماسي الأديب محمد المكي إبراهيم، رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى) مضى الشاعرُ الفذُّ مِنْ بعدِ طولِ انتظار ! أسبلَ عينيهِ عنْ بؤسنا .. تغطي، ومدَّ رجليهِ ونام !! وحذَّرنا – "لا توقظونيَ" – شرطاً، إذا لمْ يهزمِ الظلامَ النّهارْ !! ********************** وعاش.. عاشَ في غيبوبةِ الصّحوِ – طوعاً، يُغازلُ حلماً، عصيَّ المنالْ !! وكانَ مُتاحاً لدى جيلِهِ تآلف صفٍّ، وجُرأةُ زحفٍ تَخِرُّ لها راسياتُ الجِّبالْ !! ************** مضى، وفي رأسِهِ العبقري براءةُ طفل، وألفُ سؤال: فيمَ الشِّقاقُ اللئيمْ، وأينَ الودادُ القديمْ، وكيفَ تحوَّلَ ذاكَ العِناقُ الحميمُ سيوفَ نِفاقٍ، عميقِ النِّصالْ ؟؟؟!!! ***************** تسنَّمَ ذروة ذاكَ النِّضالْ وغنَّى لهُ، فَحُقَّ لهُ بعضُ ذاكَ التَّمنِّي !! وكانَ كَنحلِ الرحيقِ الرَّشيقْ، يُحلِّقُ ما بينَ غصنٍ وغُصنِ ويأسِرُهُ بُرعُمُ...
    كتب- محمد شاكر:توفي الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم، في أحد مستشفيات مدينة الشيخ زايد أمس، بعد صراع مع المرض. محمد المكي إبراهيم، شاعر سوداني ولد بالأبيض في ولاية شمال كردفان تلقي تعليمة الأولي هناك، وفيما يلي ننشر أبرز المعلومات حول الشاعر الراحل.. - درس الشاعر السوداني الثانوية في مدرسة خور طقت ثالثة أهم ثانويات السودان في العهد. - تخرج في جامعة الخرطوم كلية القانون، والتحق بوزارة الخارجية في طليعة الملتحقين عام 1966. - ظل يعمل بها طيلة ثلاثين عاماً إلى أن اضطرته للاستقالة منها ثورة الإنقاذ الوطني المنسوبة إلى التيار الإسلامي. - بعد استقالته توجه الشاعر إلى الولايات المتحدة حيث واصل عمله الأدبي في مقارعة تلك الحكومة. - خلال حياته الشعرية الحافلة نشر المكي أربعة مجموعات شعرية هي على التوالي:...
    *قال تعالى (وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون) صدق الله العظيم**تنعي حركة العدل والمساواة السودانية،المغفور له بإذن الله الشاعر الكبير والمفكر الدبلوماسي محمد المكي ابراهيم الذي توفي بمستشفي الفؤاد بالعاصمة المصرية القاهرة امس الاحد الموافق ٢٩ سبتمبر ٢٠٢٤، بعد صراع مع المرض.**ويعتبر الفقيد الراحل أحد مؤسسي المدرسة الشعرية (الغابة والصحراء) التي عبرت عن قضايا الهوية السودانية، والتي ساهم في تأسيسها في الستينات من القرن الماضي مع كل من النور عثمان أبكر، محمد عبد الحي، يوسف عيدابي، علي عبد القيوم، البروفيسور طه امير وعبد الله شابو.**كما عُرف الفقيد بقصائده الثورية الوطنية وخاصة تلك التي خلدت ثورة أكتوبر التي أطاحت بحكم الجنرال آبراهيم عبود. كما له عدد...
    محمد المكي إبراهيم يتوقع الحرب الحالية قبل عشر سنواتمحمد المكي إبراهيم : مازلت معارضاً ولم أقابل بحفاوة رسمية عند عودتي للبلاد الخرطوم – صباح موسىمن (المحقق):برحيل الشاعر والأديب والدبلوماسي والقانوني محمد المكي إبراهيم تكون البلاد قد فقدت قنديلاً من قناديل العطاء الباذخ، وركناً أصيلاً من أركان الثقافة في السودان. رحل عنّا بجسده وسيبقى أثره باقٍ فينا ما حيينا، والحوار أدناه بعضٌ من أثره الطيب، نُشر بصحيفة (اليوم التالي) قبل عشر سنوات، ننشره في (المحقق) اليوم لنشارك القارئ الكريم شيئاً من إبداعات الراحل ورؤاه، ونظرته الثاقبة في وزن الأمور._______لا تحتاج صحيفة ما لتبرير الوقت الذي يحل فيه محمد المكي إبراهيم ضيفاً على صفحاتها؛ فهو شاعر رسم لنفسه طريقا يناضل فيه بالكلمة، عبّر عن ثورة الشعوب بوصفها تغييرا حتميا؛ وذلك في قصائده...
    (1) في تقديمه لكتاب الدكتور حسن أبشر الطيب، إطلالة في عشق الوطن (أم درمان مركز عبد الكريم ميرغني الثقافي، 2001)، كتب محمد المكي إبراهيم عن جيل العطاء الذي ينتسب إليه عبر زميل دراسته بجامعة الخرطوم وصديق عمره حسن أبشر الطيب قائلاً: "ينتمي المؤلف إلى جيل الستينيات في السودان، هو جيل يجمع إلى الريادة الإبداعية المواكبة المستمرة والتجويد المتفوق والاطلاع الغزير... وهذا السفر الذي بين يدي القارئ الآن شاهد على صحة تلك المقولة، فها هي بين أيدينا ما يقرب من أربعين مقالة في مختلف شؤون الحياة والثقافة في السودان. تتناول فيما تتناول أعلامه الكبار: الطيب صالح، والمجذوب، وجمال محمد أحمد، والتجاني الماحي، ومحمد إبراهيم أبوسليم. كما تتناول أهل الفن والإبداع فيه: أحمد المصطفى، وعبد العزيز محمد داود، وليلى المغربي. إلى جانب...
    محمد المكي إبراهيم شاعر وأديب سوداني وُلد عام 1939 بمدينة الأبيض بشمال كردفان، ودرس فيها مراحله الأولية، ثم التحق بمدرسة خور طقت الثانوية، واستكمل دراسته العليا في جامعة الخرطوم في كلية القانون، وواصل تعليمه في العاصمة الفرنسية باريس. عُرف محمد المكي بلقب "شاعر الأكتوبريات" نظرا لمشاركته في الحركة الشعرية التي تأثرت بثورة أكتوبر/تشرين الأول 1964. وكان من أبرز مؤسسي تيار "الغابة والصحراء"، الذي سعى إلى التعبير عن الهوية السودانية. ألّف عدة دواوين شعرية، منها "أمتي" و"بعض الرحيق أنا والبرتقالة أنت"، وأصبحت قصائده جزءا من الذاكرة الثقافية والسياسية في السودان، وترجم بعضها إلى الإنجليزية والفرنسية. توفي يوم 29 سبتمبر/أيلول 2024 عن عمر ناهز 85 عاما. مولد محمد المكي ونشأته ولد محمد المكي إبراهيم -المعروف أيضا بـ"ود المكي"- عام 1939 في مدينة...
    في وداع محمد المكي ابراهبم .بعض الرحيق انا والبرتقالة انت رحل عنا بالامس القريب قامة من قامات بلادي لا يقل شموخا عن جبال التاكا ولا عظمة عن نهر النيل الخالد شمسا سطعت في صحاري كردفان و رمال الابيض العروس ونخلة تطاول جزعها وعانقت سماوات الإبداع في غابات الدندر محمد المكي إبراهيم يا فتى الغابة الخلاسي و ابن الصحراء وفارسها.اذكر في العام 1996 وانا في الصف الاول الثانوي بمدرسة البحر الأحمر في بورتسودان كانت لدي عادة ما زلت احن لها كنت اطوف في نهاية الأسبوع على مكتبات المدينة بحثا عن الجديد من الكتب حيث كانت هواية الاطلاع وما زالت مرافقة لي في حياتي ولا مازال الكتاب هو خير جليس لي في كل الأزمنة افضله على الجميع. اذكر انني ذهبت إلى مكتبة...
    محمد المكي إبراهيم.. تصدر محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد رحيله عن عالمنا عن عمر يناهز85 عامًا.لذلك بدأ المواطنين يتساءلون عن مسيرة محمد المكي إبراهيم لذلك نستعرضها من خلال هذا التقرير.من هو محمد المكي إبراهيم؟هو واحد من أبرز رموز الشعر السوداني المعاصر، ولد في عام 1939 بمدينة الأبيض ونشأ في بيئة غنية ثقافيًا، ما أثر في رؤيته الأدبية والشعرية. التحق بجامعة الخرطوم، حيث حصل على درجة البكالوريوس في القانون. إلى جانب كونه شاعرًا، كان أيضًا ناشطًا ثقافيًا وأديبًا مهتمًا بالشأن العام السوداني، وتميز بإسهاماته الكبيرة في مجال الأدب والفكر.الهوية والحداثةتأثر محمد المكي إبراهيم بتغيرات سياسية وثقافية كبيرة في السودان وفي العالم العربي خلال فترة الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي. وهو أحد مؤسسي حركة "الغابة والصحراء"، وهي حركة أدبية...
    الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم، تصدر أسمه تريندات السوشيال ميديا بعد وفاته أمس عن عمر ناهز 85 عام، بعد صراع مع المرض.معلومات الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيمولد بالأبيض في ولاية شمال كردفان، عام 1939.تلقي تعليمة الأولي هناك ودرس الثانوية في مدرسة خور طقت ثالثة أهم ثانويات السودان في العهد.تخرج في جامعة الخرطوم كلية القانون، والتحق بوزارة الخارجية في طليعة الملتحقين عام 1966 وظل يعمل بها طيلة ثلاثين عاماً، إلى أن اضطرته للاستقالة منها ثورة الإنقاذ الوطني المنسوبة إلى التيار الإسلامي.بعد استقالته توجه الشاعر إلى الولايات المتحدة حيث واصل عمله الأدبي في مقارعة تلك الحكومة.يعد الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم، الشهير بـ"ود المكي"، من أبرز شعراء ستينيات القرن المنصرم، كما انه من رواد القصيدة العربية الثورية في العصر الحديث.وخلّد في قصائده...
    غيّب الموت أمس الأحد الشاعر السوداني الكبير محمد المكي إبراهيم بأحد مستشفيات مدينة الشيخ زايد غرب العاصمة المصرية القاهرة، عن عمر يناهز 85 عاما، بعد صراع مع المرض، وكتب عدد من الأدباء والمثقفين السودانيين ينعونه بنصوص تدخل ضمن أدب الرثاء الذي يُعد من أقدم وأهم الأغراض الأدبية في تاريخ النصوص العربية، فهو فن أدبي يعبّر فيه الكاتب عن حزنه وألمه لفقدان شخص عزيز، مستذكرا مناقب المرثي وخصاله الحميدة. ويبقى أدب الرثاء العربي شاهدا على عمق المشاعر الإنسانية وقدرة الكلمة على تخليد الذكرى، فهو ليس مجرد تعبير عن الحزن، بل هو احتفاء بالحياة وتأمل في معانيها العميقة. ومن أبرز من كتب في رثاء الشاعر الراحل محمد المكي إبراهيم الأكاديمي السوداني والكاتب وجدي كامل، والبروفيسور أحمد إبراهيم أبو شوك، فإلى المقالين...
    محمد المكي أحمد أي قلب وعقل ووجدان قد رحل ، وأي خيال خصب فقده السودانيون وعشاق الشعر الثوري برحيل الشاعر المبدع ، المفكر،السفير محمد المكي إبراهيم، في القاهرة (29 سبتمبر 2024). عدد من السودانيين تداولوا خبر وفاته بألم ودعاء ونشروا شعره الذي سكن قلوب الملايين، لأنه خاطب أشواقهم وأحلامهم وتطلعاتهم إلى وطن الحرية والعدالة. ( الأكتوبريات) ..الملحمة الشعرية الخالدة عن ثورة الشعب السلمية في 21 أكتوبر 1964 ما زالت تسكن القلوب. رحل لكن نبضه ما زال حيا، يستمد منه بنات وأبناء السودان زادا في هذا الزمن الصعب، كي يتم الخلاص من الليل الكالح. ثقته في الشعب من دون حدود : باسمك الأخضر يا اكتوبر الأرض تغني الحقول اشتعلت قمحا ووعدا وتمني والكنوز انفتحت في باطن...
    ينعى رئيس وأعضاء مجلس السيادة عند الله تعالى الأديب والدبلوماسى محمد المكي إبراهيم ،الذي وافاه الأجل المحتوم بالقاهرة إثر علة لم تمهله طويلا.ومجلس السيادة، إذ ينعاه، ، إنما ينعى للشعب السوداني ، شاعراً وأديباً فذا، نظم أروع القصائد والأناشيد في حب الوطن .وإتسمت أعماله الأدبية بالرصانة والإتزان. ويعد الراحل محمد المكي إبراهيم أحد أبرز الشعراء السودانيين ، وهو رائد من رواد القصيدة العربية الثورية في العصر الحديث، وتميز بقصائده الأكتوبرية التي خلدت ثورة 21 أكتوبر 1964، وكان لها وقعاً خاصاً في وجدان كل السودانيين. ومن أبرز دواوينه ( أمتي ) و(بعض الرحيق أنا والبرتقالة أنت) و ( في خباء العامرية ). ألا رحم الله الفقيد وأحسن إليه..نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر وحسن العزاء.سوناإنضم لقناة...
    فضيلي جماع أبت هذه السنة كبيسة الأحزان إلا أن تفجعنا في رحيل شاعر الأمة محمد المكي إبراهيم. وبرحيله تصدق مقولته في رثائه لأستاذه وصديقه محمد المهدي المجذوب – برحيله ينفصل الصندل عن الجمر. جاءني الخبر في أكثر من رسالة.. لكني مثل غيري تعلّقتُ بالأمل الكذوب أن يكون الخبر عكس ما جاءني. فزعت إلى الأمل أن ينفيه الكذب – كما جاء في رثائية المتنبي: طَوَى الجزيرةَ حتّى جاءني خَبرٌ * *فزِعْتُ فيه بآمالي إلى الكَذِبِ حتى إذا لمْ يَدَعْ لي صِدْقُهُ أملاً * *شرِقْتُ بالدّمْع حتّى كادَ يَشْرَقُ بي!  لكني قلت لنفسي ما يقوله عامة الناس في بلادنا: (لا يغلى فلان على الله)! وبرحيل محمد المكي إبراهيم تفقد أمتنا صوتاً إنسانياً ووطنياً حرّاً سيظل صداه ما بقيت الأمة السودانية في هذا...
    القاهرة-تاق برس توفي مساء اليوم، الاثنين، الشاعر السوداني الكبير محمد المكي إبراهيم، بأحد مستشفيات الشيخ زايد، عن عمر يناهز 85 عاما، بعد صراع مع المرض.   ونعى رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبدالفتاح البرهان المكي على تويتر قائلا: ” نسأل الله أن يتقبل رائد القصيدة الثورية الشاعر محمد المكي إبرآهيم، سائلين الله له الرحمة والمغفرة”.   ويعد الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم الشهير بـ”ود المكي” أحد أبرز شعراء ستينيات القرن المنصرم، وهو رائد من رواد القصيدة العربية الثورية في العصر الحديث، إذ خلّد في قصائده “الأكتوبرية” ثورة 21 أكتوبر 1964 التي أطاحت بالجنرال إبراهيم عبود في السودان. السودانشعر
    التغيير: الخرطوم توفي اليوم الشاعر السوداني الكبير محمد المكي إبراهيم، أحد أبرز الأسماء في الشعر العربي الحديث، والذي ترك بصمة واضحة في الساحة الأدبية. وُلد محمد المكي في 10 مايو 1937 في مدينة “الأبيض”، وكرّس حياته للإبداع الأدبي والفكري، فكان أحد رموز الشعر السوداني الذي يعبّر عن هموم الوطن وآلامه وآماله. تخرج محمد المكي من جامعة الخرطوم، حيث درس الأدب العربي، ثم اتجه إلى كتابة الشعر والنقد الأدبي. وتميّزت أشعاره بأسلوبها الفريد وعميق معانيها، حيث تناولت قضايا الهوية والمقاومة والأمل في زمن الصعوبات. والاسبوع الماضي، اختارت لجنة المحكمين بالاتحاد العالمي للشعراء محمد المكي إبراهيم شاعرا للسودان للعام 2024. ومُنح محمد المكي جائزة “شاعر السودان” من قبل الاتحاد العالمي للشعراء، مع ترشيحه لجائزة...
    بعد نقاشات وقراءات عميقة ومستفيضة لعدد من شعراء السودان الكبار رأت لجنة المحكمين أن تكون جائزة شاعر السودان من قبل الاتحاد العالمي للشعراء لهذا العام للشاعر الكبير محمد المكي إبراهيم.. التغيير: الخرطوم اختارت لجنة المحكمين بالاتحاد العالمي للشعراء محمد المكي إبراهيم شاعرا للسودان للعام 2024. وجاء اختيار المكي في التوجيه الصادر من الاتحاد العالمي للشعراء عن طريق رئيسه عبدالله الخشرمي. وتتكون لجنة المحكمين من خمسة نقاد أكاديمين كبار من السودان لمنح جائزة شاعر السودان لهذا العام. وتعتمد معايير اللجنة على اختيار شاعر متميز له تأثيره الإنساني والثقافي والإبداعي في الساحة الثقافية. وتتكون لجنة المحكمين برئاسة البروفسير محمد المهدي بشرى وهو أستاذ بجامعة الخرطوم وناقد وأكاديمي وباحث له أكثر من عشرة مؤلفات في النقد الأدبي وعضو لجنة أمناء جائزة الطيب صالح...
    محمد المكي ابراهيم الذي أتى من اقصى واحة البشيري يسعى قراءة الشاعر عالم عباس في احتفائية "دال" بالخرطوم رمضان 2022 بالشاعر محمد المكي أمتي: تعليقات وتداعيات - عبدالسلام نورالدين -1- مداخل – ديوان أمتي هل يمكن أن يقال أن التيار الجارف لشعر الحداثة بعربية السودان الدارجة الذي هب شاخصا وماثلا وجاذبا لاكثر من نصف قرن من الزمان عبر رموزه الاكثر بريقا وشهرة : محجوب شريف وعمر الطيب الدوش ومحمد الحسن سالم حميد ومحمد طه القدال وهاشم صديق وعاطف خيري وازهري محمد علي واخرين كثر من ذوي المواهب الوضيئة من شباب الجنسين ثم اتسع مجرى تدفق هذا التيار بثورة الثامن عشر من ديسمبر(2018)التي عمدت عربية السودان الدراجة وشعرها ونثرها بوصفها لغة مكتملة ذات مهارات وقدرات باذخة لها مستقبل واسهمت وسائط التواصل...
    كتبت: السوداني لزم الشاعر والأديب، محمد المكي إبراهيم، الفراش الأبيض بمستشفى الفؤاد بالقاهرة إثر علة مرضية استوجبت نقله المُستشفى للمُتابعة الصحية وتلقي العلاج اللازم تحت إشراف الأطباء. وخَفّ لزيارته عددٌ كبيرٌ من مُعجبيه ومُتابعيه وأصدقائه للاطمئنان على صحته. الجدير بالذكر، أن الشاعر نال وسام الآداب والفنون في العام ١٩٧٧م، وتُرجمت قصائده إلى الإنجليزية والفرنسية والروسية، صدرت له عُدة دواوين، أبرزها (بعض الرحيق أنا والبرتقالة أنت) و(يختبئ البستان في الوردة).  
      غيّب الموت فجر اليوم الفنان السوداني الكبير محمد ميرغني بعد رحلة معاناة مع المرض بمستشفى الشرطة بمدينة ود مدني عاصمة ولاية الجزيرة وسط السودان. الخرطوم _ التغيير وكان الفنان الكبير محمد ميرغني قد تم نقله قبل أيام لمستشفى الشرطة بمدينة ودمدني ، حيث زاره الطاهر والي الجزيرة المُكلف من حكومة الإنقلاب إبراهيم الخير بالمستشفى ودخوله العناية المركزة بعد وصوله من الدمازين. والفنان محمد ميرغني هو ميرغني محمد أبن عوف مجذوب مطرب سوداني شهير،ولد بحي السيد المكي بأمدرمان سنة 1945م، وبدأ دراسته الأولية بمدرسة شيخ أمين بجوار سينما الوطنية بالخرطوم بحري. وأكمل تعليمه بمدارس الأحفاد بأمدرمان ومعهد التربية بشندي والذي تخرج منه مدرسًا، ومارس مهنة التدريس وتردد على عدد من المدارس حتى بلوغه سن المعاش سنة 2008م. وتعد أنا والأشواق...
۱