2024-12-23@11:15:36 GMT
إجمالي نتائج البحث: 29
«للأثار الغارقة»:
كشف الدكتور مجدي شاكر، الخبير الأثري، تفاصيل الكشف الأثري الجديد بأبو قير بالإسكندرية. أستاذ آثار: بالمخالفة للقانون.. إنشاء مسرح مكشوف بالحرم الأثري لسور مجرى العيون (مستندات) مديرة إدارة الوعي الأثري: معبد قصر قارون من أبرز عناصر الجذب السياحي بالفيوم وقال "شاكر"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأربعاء، إن هذا الكشف يؤكد أن مدينة هيراكليون موجودة منذ القرن الخامس قبل الميلاد قبل وجود ونشأة الإسكندرية بـ 200 عام، موضحًا أنه تم اكتشاف أثر من 30 مدينة من البحر المتوسط وحتى الضبعة.وشدد، على ضرورة استغلال هذا الزخم وهذه الاكتشافات الأخيرة في إنشاء متحف للأثار الغارقة؛ لوجود مدن أثرية عديدة غارقة في مصر، موضحًا أن معظم الآثار المكتشفة به بعض اللقى الأثرية وبعض الأثار الخزفية...
تم الكشف أمس عن معبد للإلهة أفروديت في مدينة تونيس هيراكليون، الغارقة في خليج أبي قير بالإسكندرية، وذلك بفضل البعثة الأثرية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار المصري والمعهد الأوروبي للآثار البحرية.معبد آمون جريب تم اكتشاف المعبد الذي يعود للقرن الخامس قبل الميلاد، وكذلك العديد من القطع الأثرية المتعلقة بمعبد آمون جريب، خلال عمليات التنقيب تحت الماء. إذ تضمن اللقى الأثرية التي تم العثور عليها قطعًا برونزية وخزفية مستوردة من اليونان، بالإضافة إلى بقايا مبانٍ مدعومة بعوارض خشبية تعود للقرن الخامس قبل الميلاد. بعد فوزها بجائزة خيري شلبي.. رحاب لؤي: لم أتوقع الفوز.. وأؤمن أن «الشطارة» هي أن تجعل شخصًا لا يعرفك يستمتع بما تكتبه|حوار بحضور شخصيات عامة.. افتتاح أول فروع مكتبات دار عصير الكتب في القاهرة|فيديو وفاة...
أخبار ليبيا 24 – متابعات كشفت البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة للمجلس الأعلى للآثار والمعهد الأوروبي للآثار البحرية، عن معبد للإلهة أفروديت من القرن الخامس قبل الميلاد في الإسكندرية. وتم العثور على عدد من اللقى الأثرية التي تخص معبد آمون جريب، وذلك خلال أعمال التنقيب تحت الماء بمدينة تونيس هيراكليون الغارقة بخليج أبي قير بالإسكندرية. وقال مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إن البعثة عثرت بداخل المعبد على لقى أثرية برونزية وخزفية مستوردة من اليونان، بالإضافة إلى بقايا أبنية مدعومة بعوارض خشبية يعود تاريخها للقرن الخامس قبل الميلاد. وأشار فرانك جوديو رئيس المعهد الأوروبي للآثار البحرية إلى أن البعثة عثرت أيضاً على المنطقة التي كانت تخزن فيها القرابين والنذور والعناصر الثمينة بمعبد آمون الغربي، وهي عبارة عن مجموعة من...
كشفت البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار والمعهد الأوروبي للآثار البحرية، عن معبد للإلهة أفروديت من القرن الخامس قبل الميلاد، وعدد من اللقى الأثرية تخص معبد آمون غريب، وذلك خلال أعمال التنقيب تحت الماء بمدينة تونيس هيراكليون الغارقة بخليج أبي قير بالإسكندرية. صرح بذلك الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، وأوضح أن البعثة عثرت بداخل المعبد على لقى أثرية برونزية وخزفية مستوردة من اليونان، بالإضافة إلى بقايا أبنية مدعومة بعوارض خشبية، يعود تاريخها للقرن الخامس قبل الميلاد. وأشار فرانك جوديو رئيس المعهد الأوروبي للآثار البحرية إلى أن البعثة عثرت أيضاً على المنطقة التي كان يخزن بها القرابين والنذور والعناصر الثمينة بمعبد آمون الغربي، وهي عبارة عن مجموعة من الحلي الذهبية من أقراط على...
كشفت البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة للمجلس الأعلى للآثار والمعهد الأوروبي للآثار البحرية، عن معبد للإلهة أفروديت من القرن الخامس قبل الميلاد في الإسكندرية. وتم العثور على عدد من اللقى الأثرية التي تخص معبد آمون جريب، وذلك خلال أعمال التنقيب تحت الماء بمدينة تونيس هيراكليون الغارقة بخليج أبي قير بالإسكندرية. وقال مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إن "البعثة عثرت بداخل المعبد على لقى أثرية برونزية وخزفية مستوردة من اليونان، بالإضافة إلى بقايا أبنية مدعومة بعوارض خشبية يعود تاريخها للقرن الخامس قبل الميلاد". وأشار فرانك جوديو رئيس المعهد الأوروبي للآثار البحرية إلى أن "البعثة عثرت أيضاً على المنطقة التي كانت تخزن فيها القرابين والنذور والعناصر الثمينة بمعبد آمون الغربي، وهي عبارة عن مجموعة من الحلي الذهبية من...
كشفت البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة للمجلس الأعلى للآثار والمعهد الأوروبي للآثار البحرية، عن معبد للإلهة أفروديت من القرن الخامس قبل الميلاد في الإسكندرية. وتم العثور على عدد من اللقى الأثرية التي تخص معبد آمون جريب، وذلك خلال أعمال التنقيب تحت الماء بمدينة تونيس هيراكليون الغارقة بخليج أبي قير بالإسكندرية.وقال مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إن البعثة عثرت بداخل المعبد على لقى أثرية برونزية وخزفية مستوردة من اليونان، بالإضافة إلى بقايا أبنية مدعومة بعوارض خشبية يعود تاريخها للقرن الخامس قبل الميلاد.وأشار فرانك جوديو رئيس المعهد الأوروبي للآثار البحرية إلى أن البعثة عثرت أيضاً على المنطقة التي كانت تخزن فيها القرابين والنذور والعناصر الثمينة بمعبد آمون الغربي، وهي عبارة عن مجموعة من الحلي الذهبية من أقراط على شكل رأٍس...
كشفت البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار والمعهد الأوروبي للآثار البحرية، عن معبد للإلهة أفروديت من القرن الخامس قبل الميلاد، وعدد من اللقى الأثرية تخص معبد آمون جريب، وذلك خلال أعمال التنقيب تحت الماء بمدينة تونيس هيراكليون الغارقة بخليج أبي قير بالإسكندرية. متحف الحضارة يحيي ذكرى وفاة عالم الآثار سليم حسن إحالة عصابة التنقيب عن الآثار بمصر القديمة للمحاكمة صرح بذلك الدكتور مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، وأوضح أن البعثة عثرت بداخل المعبد على لقى أثرية برونزية وخزفية مستوردة من اليونان، بالإضافة إلى بقايا أبنية مدعومة بعوارض خشبية يعود تاريخها للقرن الخامس قبل الميلاد. وأشار فرانك جوديو رئيس المعهد الأوروبي للآثار البحرية أن البعثة عثرت أيضاً على المنطقة التي كان يخزن بها القرابين والنذور والعناصر...
كشفت البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار والمعهد الأوروبي للآثار البحرية، عن معبد للإلهة أفروديت من القرن الخامس قبل الميلاد، وعدد من اللقى الأثرية تخص معبد آمون جريب، وذلك خلال أعمال التنقيب تحت الماء بمدينة تونيس هيراكليون الغارقة بخليج أبي قير بالإسكندرية.وصرح بذلك الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، وأوضح أن البعثة عثرت بداخل المعبد على لقى أثرية برونزية وخزفية مستوردة من اليونان، بالإضافة إلى بقايا أبنية مدعومة بعوارض خشبية يعود تاريخها للقرن الخامس قبل الميلاد.وأشار فرانك جوديو رئيس المعهد الأوروبي للآثار البحرية أن البعثة عثرت أيضاً على المنطقة التي كان يخزن بها القرابين والنذور والعناصر الثمينة بمعبد آمون الغربي، وهي عبارة عن مجموعة من الحلي ذهبي من أقراط على شكل رأس أسد، وعين واجيت،...
قال الدكتور مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار التابع لوزارة السياحة والآثار ،إن البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار والمعهد الأوروبي للآثار البحرية كشفت، عن معبد للإلهة أفروديت من القرن الخامس قبل الميلاد، وعدد من اللقى الأثرية تخص معبد آمون جريب، وذلك خلال أعمال التنقيب تحت الماء بمدينة تونيس هيراكليون الغارقة بخليج أبي قير بالإسكندرية. لقى أثرية برونزية وخزفية مستوردة من اليونان وأوضح فى بيان صحفى أن البعثة عثرت بداخل المعبد على لقى أثرية برونزية وخزفية مستوردة من اليونان، بالإضافة إلى بقايا أبنية مدعومة بعوارض خشبية يعود تاريخها للقرن الخامس قبل الميلاد. و من جهته أشار فرانك جوديو رئيس المعهد الأوروبي للآثار البحرية أن البعثة عثرت أيضاً على المنطقة التي كان يخزن بها القرابين والنذور...
كتب- محمد عبدالناصر: كشفت البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار والمعهد الأوروبي للآثار البحرية، عن معبد للإلهة أفروديت من القرن الخامس قبل الميلاد، وعدد من اللقى الأثرية تخص معبد آمون جريب، وذلك خلال أعمال التنقيب تحت الماء بمدينة تونيس هيراكليون الغارقة بخليج أبي قير بالإسكندرية. صرح بذلك الدكتور مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، وأوضح أن البعثة عثرت بداخل المعبد على لقى أثرية برونزية وخزفية مستوردة من اليونان، بالإضافة إلى بقايا أبنية مدعومة بعوارض خشبية يعود تاريخها للقرن الخامس قبل الميلاد. وبحسب بيان صحفي، أشار فرانك جوديو رئيس المعهد الأوروبي للآثار البحرية أن البعثة عثرت أيضاً على المنطقة التي كان يخزن بها القرابين والنذور والعناصر الثمينة بمعبد آمون الغربي، وهي عبارة عن مجموعة من الحلي ذهبي...
كشفت البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار والمعهد الأوروبي للآثار البحرية، عن معبد للإلهة أفروديت من القرن الخامس قبل الميلاد، وعدد من اللقى الأثرية تخص معبد آمون جريب، وذلك خلال أعمال التنقيب تحت الماء بمدينة تونيس هيراكليون الغارقة بخليج أبي قير بالإسكندرية.صرح بذلك الدكتور مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، وأوضح أن البعثة عثرت بداخل المعبد على لقى أثرية برونزية وخزفية مستوردة من اليونان، بالإضافة إلى بقايا أبنية مدعومة بعوارض خشبية يعود تاريخها للقرن الخامس قبل الميلاد.وأشار فرانك جوديو رئيس المعهد الأوروبي للآثار البحرية أن البعثة عثرت أيضًا على المنطقة التي كان يخزن بها القرابين والنذور والعناصر الثمينة بمعبد آمون الغربي، وهي عبارة عن مجموعة من الحلي ذهبي من أقراط على شكل رأس أسد، وعين واجيت،...
كشفت البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار والمعهد الأوروبي للآثار البحرية، عن معبد للإلهة أفروديت من القرن الخامس قبل الميلاد، وعدد من اللقى الأثرية تخص معبد آمون جريب، وذلك خلال أعمال التنقيب تحت الماء بمدينة تونيس هيراكليون الغارقة بخليج أبي قير بالإسكندرية.صرح بذلك الدكتور مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، وأوضح أن البعثة عثرت بداخل المعبد على لقى أثرية برونزية وخزفية مستوردة من اليونان، بالإضافة إلى بقايا أبنية مدعومة بعوارض خشبية يعود تاريخها للقرن الخامس قبل الميلاد. وأشار فرانك جوديو رئيس المعهد الأوروبي للآثار البحرية إلى أن البعثة عثرت أيضاً على المنطقة التي كان يخزن بها القرابين والنذور والعناصر الثمينة بمعبد آمون الغربي، وهي عبارة عن مجموعة من الحلي الذهبية من أقراط على شكل رأس أسد،...
أجواء ضبابية ورياح محملة بالأتربة تسود أجواء اليوم الثاني للعاصفة دانيال في مصر، إلا أن تلك الأجواء لم تمنع ذوي الإعاقة الحركية من خوض أول رحلة غوص تنظمها هيئة تنشيط السياحة بالتعاون مع الإدارة المركزية للآثار الغارقة في مواقعها للتعرف على جمال هذه الآثار بالإسكندرية، وجرى عمل الرحلة لشخص واحد كنموذج من الإعاقة الحركية على أن يكون هناك رحلات أخرى لأعداد أكبر في الأيام المقبلة. تعتبر الإسكندرية غنية بمختلف أنواع السياحات الشاطئية والأثرية على أرضها، ولكن الأمر لم يقتصر على هذا، فهناك متحف مفتوح أسفل سطح البحر يضم مجموعة من كنوز الآثار الغارقة من مختلف العصور، وجاءت الفرصة لذوي الإعاقة الحركية للتعرف على جمالها. الرحلة التي انطلقت اليوم هي الأولى من نوعها التي تنظمها الهيئة، بالتعاون مع الإدارة المركزية للآثار...
كشفت البعثة الأثرية المصرية التابعة للإدارة المركزية للآثار الغارقة بالمجلس الأعلى للآثار، أثناء أعمال الغوص والمسح الأثري بأحد المواقع الغارقة بالبحر الأبيض المتوسط والذي يبعد حوالي 650 مترا من شاطئ منطقة العلمين، عن بقايا سفينة غارقة وعدد من الجرار (الأمفورات) من القرن الثالث قبل الميلاد. معلومات عن الكشفقال إسلام سليم رئيس الإدارة المركزية للآثار الغارقة إن بقايا السفينة الغارقة تعود للقرن الثالث قبل الميلاد قبالة ساحل مدينة العلمين، ويبعد حوالي 650 مترا من الشاطئ، بينها عدد كبير من الجرار (الأمفورات) المستوردة من جزيرة رودس باليونان والتي كانت تستخدم قديماً في تخزين ونقل النبيذ. واستطرد سليم أن الجرار وجدت مرتكزة على جزيرة غارقة بجوار السفينة مما يؤكد أنه من المرجح أن يكون سبب غرق السفينة أثناء رحلتها التجارية هو ارتطام قاعها بالجزيرة...
مصر – أكد مجدي شاكر كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار المصرية، أن مصر من الدول الرائدة في العالم التي يمكنها إقامة متحف للآثار الغارقة تحت الماء. وأشار في تصريحات لـRT إلى أهمية الآثار المكتشفة حديثا في منطقة العلمين الجديدة، مما يزيد أهمية جديدة للمدينة الساحلية الهامة، وإحدى واجهات السياحة المصرية والتي تحولت إلى قبلة السائحين على مستوى العالم. وأضاف كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار المصرية في تصريحات خاصة لـ RT، أن فكرة المتحف المائي ليست بجديدة على مصر، حيث أن منظمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “يونيسكو” اقترحت على مصر في عام 1996 المساعدة في إنشاء “متحف مائي”، وبالأخص في مدينة أبو قير بالاسكندرية ، لأن بها نصف مدينة الاسكندرية القديمة تحت الماء، حيث كان سيصبح أول متحف مائي...
شمسان بوست / متابعاتعثرت السلطات المصرية على كنز أثري غارق في مياه البحر المتوسط قبالة مدينة العلمين شمال البلاد.وأعلنت وزارة الآثار المصرية أن البعثة الأثرية المصرية من الإدارة المركزية للآثار الغارقة، عثرت بأحد المواقع الغارقة بالبحر المتوسط، والذي يبعد حوالي 650 مترا من شاطئ منطقة العلمين، على بقايا سفينة غارقة وعدد من الجرارات تعود إلى القرن الثالث قبل الميلاد.وقال الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إن منطقة العلمين والساحل الشمالي في القرن الثالث قبل الميلاد كان لها أهمية كبيرة، وكان يوجد بها العديد من الموانئ التجارية، بالإضافة إلى الأهمية العلمية حيث يقدم الكشف دليلا جديدا على مكانة مصر والمنطقة من الناحية التجارية والاقتصادية والسياحية.وأشار الدكتور أيمن عشماوى رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، إلى أنه خلال أْعمال...
طالب الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين، بتحقيق حلم المتخصصين بإنشاء أول متحف الآثار الغارقة في مصر، قائلا: كنا أول حضارة في العالم يجب أن يكون لدينا متحف للآثار الغارقة، فلدينا قلعة قايتباي، وبقايا الحي الملكي. أخبار متعلقة مجدي شاكر: المصريون يحتفلون بعيد الأم منذ 5 آلاف سنة تعاون مشترك بين «البيئة» و«الآثار» لتنشيط السياحة البيئية والمحميات الطبيعية الأكثر تعقيدًا في البحار.. «الاتحاد المصري» يكشف الآثار التأمينية لحرائق سفن الدحرجة ملتقى الطفل بالأزهر: حفظ اللسان والكلمة الطيبة لهما جميل الأثر على النفس وأضاف خلال تصريحات تليفزيونية، مساء الإثنين، تعليقا على اكتشاف كنزي أثري غارق في العلمين من القرن الثالث قبل الميلاد، أن أهم ما يميز هذا الاكتشاف أنه تم بواسطة فريق مصري رغم صعوبة الرؤية...
عثرت السلطات المصرية، السبت الماضي، على كنز أثري جديد، داخل ساحل مدينة العلمين الجديدة بمرسى مطروح، يتمثل في بقايا سفينة غارقة وعدد من الأواني تعود للقرن الثالث قبل الميلاد.كنز مدينة العلمينوقالت وزارة السياحة والآثار المصرية في بيان نشرته عبر صفحتها على «فيسبوك»، إن البعثة الأثرية المصرية من الإدارة المركزية للآثار الغارقة بالمجلس الأعلى للآثار، اكتشفت أثناء أعمال الغوص والمسح الأثري بأحد المواقع الغارقة بالبحر الأبيض المتوسط، على بعد نحو 650 مترًا من شاطئ منطقة العلمين، بقايا سفينة غارقة وعدد من الجرار «الأمفورات» من القرن الثالث قبل الميلاد.السفنية الغارقة في ساحل العلمينأهمية اكتشاف كنز العلمينولفت الوزارة إلى الأهمية التجارية لمنطقة العلمين والساحل الشمالي في القرن الثالث قبل الميلاد، حيث كان يوجد بها العديد من الموانئ التجارية، والتي توضح سير الحركة التجارية...
بذلت الدولة المصرية جهدا كبيرا خلال الفترة الماضية لتحويل مدينة العلمين الجديدة بصلة سياحية لمصر، وتحولت تلك المدينة من مكان يحتوي على الألغام إلى مدينة سياحية رائدة بمصر، وتم اكتشاف خلال الساعات الماضية كنز غرق في بحر مدينة العلمين، وكأن تلك المدينة هي وش السعد على مصر والمصريين.كنز العلمين تفاصيل اكتشاف الكنز المصري الغارق منذ قبل الميلادأعلنت وزارة السياحة والآثار عن اكتشاف بقايا سفينة غارقة تعود إلى القرن الثالث قبل الميلاد، في منطقة العلمين. وأوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، مصطفى وزيري، في بيان نشرته وزارة السياحة والآثار المصرية عبر صفحتها على "فيسبوك"، أن البعثة الأثرية المصرية من الإدارة المركزية للآثار الغارقة بالمجلس الأعلى للآثار، اكتشفت أثناء أعمال الغوص والمسح الأثري بأحد المواقع الغارقة بالبحر الأبيض المتوسط، على بعد نحو 650...
لا تزال الدولة المصـرية تبهر العــالم بما يتم اكتشافه من كنوز حتى يومنا هذا، ولا تزال أرض مصر تجود بخيرها وبما تحويه من آثار تاريخية.الاكتشاف الأثرياكتشاف أثري بالعلمينكشفت البعثة الأثرية المصرية، من الإدارة المركزية للآثار الغارقة بالمجلس الأعلى للآثار، عن بقايا سفينة غارقة وعدد من الجِرار (الأمفورات) من القرن الثالث قبل الميلاد، وذلك أثناء أعمال الغوص والمسح الأثري بأحد المواقع الغارقة بالبحر الأبيض المتوسط، الذي يبعد حوالي 650 مترا من شاطئ منطقة العلمين. صرح بذلك الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، موضحا الأهمية التجارية لمنطقة العلمين والساحل الشمالي في القرن الثالث قبل الميلاد، التي كان يوجد بها العديد من المواني التجارية، بالإضافة إلى الأهمية العلمية، حيث يقدم الكشف دليلا جديدا على مكانة مصر والمنطقة من الناحية التجارية والاقتصادية...
كشف أثري جديد في العلمين عبارة عن سفينة غارقة محملة بعشرات الجرار التي تستخدم في تخزين النبيذ اليوناني موجودة تحت المياه منذ القرن الثالث قبل الميلاد قبالة السواحل المصرية.آثار العلمين البعثة الأثرية المصرية من الإدارة المركزية للآثار الغارقة بالمجلس الأعلى للآثار، كشفت أثناء أعمال الغوص والمسح الأثري بأحد المواقع الغارقة بالبحر الأبيض المتوسط، والذي يبعد حوالي 650 مترًا من شاطئ منطقة العلمين، عن بقايا سفينة غارقة وعدد من الجرار (الأمفورات) من القرن الثالث قبل الميلاد. اقرأ أيضًا: انهيار والديه.. تفاصيل غرق عبد الله ابن حسن يوسف وشمس البارودي| «فيديوجراف» وشوش الحصان وقرأ الأذكار.. ما علاقة أعمال السحر بتخلص شاب من والدته؟ من شدة الحر.. تفاصيل مثيرة في حريق معبد بوذا العظيم بالصين| فيديوجراف للمزيد حول آثار العلمين وما وجدته...
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، السبت، عن اكتشاف بقايا سفينة غارقة تعود إلى القرن الثالث قبل الميلاد، في منطقة العلمين. وأوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، مصطفى وزيري، في بيان نشرته وزارة السياحة والآثار المصرية عبر صفحتها على "فيسبوك"، أنّ البعثة الأثرية المصرية من الإدارة المركزية للآثار الغارقة بالمجلس الأعلى للآثار، اكتشفت أثناء أعمال الغوص والمسح الأثري بأحد المواقع الغارقة بالبحر الأبيض المتوسط، على بُعد نحو 650 مترًا من شاطئ منطقة العلمين، بقايا سفينة غارقة وعدد من الجرار (الأمفورات) من القرن الثّالث قبل الميلاد. العثور على بقايا من أخشاب سفينة غارقة، ومئات من اللقى الأثرية الفخارية من بينها عدد كبير من الجرار (الأمفورات) المستوردة من جزيرة رودس باليونان والتي كانت تستخدم قديماً في تخزين ونقل النبيذCredit: Ministry...
كشفت مصالح الآثار المصرية عن بقايا سفينة غارقة وعدة جرار من القرن الثالث قبل الميلاد بالقرب من منطقة العلمين. حواس يوجه نداء للسعودية بخصوص الآثار الفرعونية وجاء ذلك أثناء عملية الغوص والمسح الأثري بأحد المواقع الغارقة بالبحر الأبيض المتوسط، يبعد حوالي 650 متر عن شاطئ منطقة العلمين، وفق ما أفاد به مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار.وأشار المسؤول إلى الأهمية التجارية لمنطقة العلمين والساحل الشمالي في القرن الثالث قبل الميلاد، حيث كان يوجد بها العديد من الموانئ التجارية، بالإضافة إلى الأهمية العلمية، مؤكدا أن الاكتشاف يقدم دليلا جديدا على مكانة مصر والمنطقة من الناحية التجارية والاقتصادية والسياحية.وأكد رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، أيمن عشماوي، العثور على بقايا من أخشاب السفينة الغارقة ومئات من اللقى الأثرية الفخارية، من بينها عدد كبير من...
أعلن الدكتور مصطفى وزيري، أمين عام المجلس الأعلى للآثار المصرية، أن البعثة الأثرية المصرية من الإدارة المركزية للآثار الغارقة بالمجلس الأعلى للآثار المصرية، كشفت أثناء أعمال الغوص والمسح الأثري بأحد المواقع الغارقة بالبحر الأبيض المتوسط الذي يبعد حوالي 650 مترا من شاطئ منطقة العلمين، عن بقايا سفينة غارقة وعدد من الجرار (الأمفورات) التي تعود للقرن الثالث قبل الميلاد. وأكد وزيري في بيان تلقت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) نسخة منه مساء اليوم السبت، الأهمية التجارية لمنطقة العلمين والساحل الشمالي في القرن الثالث قبل الميلاد، والتي كان يوجد بها - بحسب قوله - العديد من الموانئ التجارية، بالإضافة إلى الأهمية العلمية حيث يقدم الكشف دليلا جديدا على مكانة مصر والمنطقة من الناحية التجارية والاقتصادية والسياحية. ومن جانبه أشار الدكتور أيمن عشماوي رئيس...
كشفت البعثة الأثرية المصرية من الإدارة المركزية للآثار الغارقة بالمجلس الأعلى للآثار، أثناء أعمال الغوص والمسح الأثري بأحد المواقع الغارقة بالبحر الأبيض المتوسط والذي يبعد حوالي 650 متر من شاطئ منطقة العلمين، عن بقايا سفينة غارقة وعدد من الجرار (الأمفورات) من القرن الثالث قبل الميلاد. صرح بذلك الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، موضحاً الأهمية التجارية لمنطقة العلمين والساحل الشمالي في القرن الثالث قبل الميلاد والتي كان يوجد بها العديد من الموانئ التجارية، بالإضافة إلى الأهمية العلمية حيث يقدم الكشف دليلا جديدا على مكانة مصر والمنطقة من الناحية التجارية والاقتصادية والسياحية. ومن جانبه أشار الدكتور أيمن عشماوي رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، أنه خلال أْعمال المسح الأثري بالمنطقة تم العثور على بقايا من أخشاب السفينة الغارقة،...
كشفت البعثة الأثرية المصرية، من الإدارة المركزية للآثار الغارقة بالمجلس الأعلى للآثار، عن بقايا سفينة غارقة وعدد من الجِرار (الأمفورات) من القرن الثالث قبل الميلاد، وذلك أثناء أعمال الغوص والمسح الأثري بأحد المواقع الغارقة بالبحر الأبيض المتوسط، الذي يبعد حوالي 650 مترا من شاطئ منطقة العلمين. صرح بذلك الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، موضحا الأهمية التجارية لمنطقة العلمين والساحل الشمالي في القرن الثالث قبل الميلاد، التي كان يوجد بها العديد من المواني التجارية، بالإضافة إلى الأهمية العلمية حيث يقدم الكشف دليلا جديدا على مكانة مصر والمنطقة من الناحية التجارية والاقتصادية والسياحية. ومن جانبه، أشار الدكتور أيمن عشماوي، رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، أنه خلال أعمال المسح الأثري بالمنطقة، تم العثور على بقايا من...
كشفت البعثة الأثرية المصرية من الإدارة المركزية للآثار الغارقة بالمجلس الأعلى للآثار، أثناء أعمال الغوص والمسح الأثري بأحد المواقع الغارقة بالبحر الأبيض المتوسط والذي يبعد حوالي 650 متر من شاطئ منطقة العلمين، عن بقايا سفينة غارقة وعدد من الجرار (الأمفورات) من القرن الثالث قبل الميلاد.صرح بذلك الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، موضحاً الأهمية التجارية لمنطقة العلمين والساحل الشمالي في القرن الثالث قبل الميلاد والتي كان يوجد بها العديد من الموانئ التجارية، بالإضافة إلى الأهمية العلمية حيث يقدم الكشف دليلا جديدا على مكانة مصر والمنطقة من الناحية التجارية والاقتصادية والسياحية. ومن جانبه أشار الدكتور أيمن عشماوي رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، أنه خلال أْعمال المسح الأثري بالمنطقة تم العثور على بقايا من أخشاب السفينة الغارقة، ومئات...
كشفت البعثة الأثرية المصرية من الإدارة المركزية للآثار الغارقة بالمجلس الأعلى للآثار، أثناء أعمال الغوص والمسح الأثري بأحد المواقع الغارقة بالبحر الأبيض المتوسط والذي يبعد حوالي 650 متر من شاطئ منطقة العلمين، عن بقايا سفينة غارقة وعدد من الجرار (الأمفورات) من القرن الثالث قبل الميلاد. صرح بذلك الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، موضحاً الأهمية التجارية لمنطقة العلمين والساحل الشمالي في القرن الثالث قبل الميلاد والتي كان يوجد بها العديد من الموانئ التجارية، بالإضافة إلى الأهمية العلمية حيث يقدم الكشف دليلا جديدا على مكانة مصر والمنطقة من الناحية التجارية والاقتصادية والسياحية. ومن جانبه أشار الدكتور أيمن عشماوي رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، أنه خلال أْعمال المسح الأثري بالمنطقة تم العثور على بقايا من أخشاب السفينة الغارقة، ومئات...