2024-10-05@05:49:21 GMT
إجمالي نتائج البحث: 16

«فی عالم الرسم»:

    حمص-سانا تشكل اليافعة حنان الحلاني من مدينة حسياء بمحافظة حمص موهبة فنية واعدة في عالم الرسم، مرتكزة على موهبة فطرية تميزت بها ودأبت على تنميتها بدعم وملاحظات من أهلها وخاصةً والدتها. “وضعتُ هدفاً وذللتُ الصعاب للوصول إليه”.. هكذا وصفت حنان لنشرة سانا الشبابية خطواتها في عالم الرسم، لتتميز بمدينتها بجهدها الذاتي في رسم الشخصيات المشهورة ولاعبي كرة القدم عبر البورتريه والإنيمي ورسومات الكرتون، إضافة إلى موهبتها في التصميم الإلكتروني والتصوير، مشيرةً إلى أنها تعتمد في لوحاتها على الرسم بأقلام الفحم والرصاص والخشب، وتخطط مع الوقت لبدء استخدام الرسم بالألوان. ابنة الـ16 عاماً شاركت بمعرض “مدانا ألوان 6” ضمن فريق مدى، ومعرض آخر في كلية العلوم بجامعة البعث، في إطار طموحها لتعليم هذا الفن لأطفال مدينتها حسياء، وكذلك لرسم كل الأشكال...
    درعا-سانابين موهبتها الفنية في عالم الرسم وتميزها في مجال تصنيع التحف والهدايا والأعمال اليدوية توزع الشابة بلقيس الرفاعي من قرية سملين في محافظة درعا وقتها وجهدها لتصنع لنفسها حيزاً متميزاً تفرغ فيه طاقاتها الإبداعية وتعكس من خلاله موهبتها وإحساسها الفني المرهف.“منذ سنوات الطفولة الأولى وأنا أرسم بالهواء كل ما يجول بخاطري”، بهذه العبارات وصفت الشابة الرفاعي لسانا الشبابية بدايتها مع الرسم التي كانت صعبة لعدم توافر الأدوات وكثرة الانتقادات من حولها منوهة بتشجيع الأهل والأصدقاء لها، الأمر الذي دفعها إلى رسم العيون والمناظر الطبيعية الصامتة بالرصاص، ثم انتقلت إلى اللوحات التعليمية واستفادت من نصائح الرسامين المحترفين حتى أتقنت الرسم في أعمالها.وأكدت الرفاعي أنها تميل إلى الرسم الواقعي ثلاثي الأبعاد لأنه يشعرها بالحماسة والاستمرارية رغم صعوبته وحاجته لساعات طويلة من العمل،...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق سلسبيل، الرائدة الصغيرة في عالم تنمية المهارات الحياتية للشباب، تتلألأ في سماء النجاح المعتمدة دولياً من قبل وزارة الشباب والرياضة ومنظمة الأمم المتحدة اليونيسيف.في رحلتها، صارت سلسبيل نموذجاً مشرقاً للبنت المصرية التي وقعت في غرام العلم، مسطرة طريقها نحو العالمية ببراعة وإتقان.وقعت سلسبيل حسين إمام، الشابة البالغة من العمر 20 عامًا والمنحدرة من محافظة الجيزة، في حب الفن، فأدهشت العالم بموهبتها الفنية المذهلة، مفتحة أبواب الإبداع من خلال لوحاتها التي تنبض بالحياة وتعكس جوهر وأصالة بلدها، لتنادي بأسلوبها الخاص إلى الأمل والتفاؤل.تروي سلسبيل قصتها قائلة: "كنتُ أحب الرسم منذ أكثر من 10 سنوات، ففي سن مبكرة كنتُ أقلد كل ما أراه من فنون، وكانت والدتي تروي لي قصص الكرتون وتلونها لي. مع مرور الوقت، بدأتُ...
    متابعة بتجــرد: تحدثّت الممثلة الأميركية شارون ستون عن معاناتها بعدما توقّف الناس عن الاهتمام بها بعد إصابتها بنزيف في الدماغ في العام 2001. وكشفت ستون في برنامج Good Morning Britain عن سبب عدم رغبتها في العودة إلى عالم صناعة الأفلام في هوليوود بعد انتقالها إلى عالم الرسم. وقالت ستون: “انتقالي إلى عالم الرسم منذ سبع سنوات كان خطوتي الأولى والحقيقية نحو التعافي”، وتابعت: ” لقد شعرت بالألم نوعًا ما لأن العالم استمر من دوني ولكنني تجاوزت الأمر الآن”. كما تحدثّت ستون عن إعاقتها والآثار اليومية التي تعاني منها، وقالت: “أنا شخص مختلف، لدي إعاقة غير مرئية، لكن الناس لا يعلمون بذلك”. main 2024-05-10 Bitajarod
    ريف دمشق-سانا“عندما يكون رفيقك الرسم… تنضج باكراً بحياة مختلفة وبعينٍ فنية” .. هي كلمات الشابين أمير ومرام الطرشة اللذين فُطرا على حب الرسم وتميزا بلوحاتهما اللطيفة المحببة والقريبة إلى قلوب أبناء مدينتهما الرحيبة بريف دمشق.يتحدث الشاب أمير مواليد 2004 لنشرة سانا الشبابية كيف أمسك القلم وعمره سنة وخمسة أشهر فقط ليرسم فتاة، ما أثار إعجاب والدته ومع الوقت كبر وهو يرسم كل شيء حوله ويحوله إلى قصصٍ مرسومة بشغفٍ وبدعمٍ كبير من عائلته ومحيطه.رغم طموحاته بدخول كلية هندسة العمارة لتنمية موهبته إلا أن ظروفه اضطرته لأن يكون طالباً في المعهد التقاني الهندسي اختصاص مساحة، لكن ذلك لم يقف عائقاً في وجهه، إذ فاز بعدة مسابقات فنية تجري على مواقع التواصل الاجتماعي، وفي مسابقات مدرسية وبعدة فعاليات فنية محلية بحسب ما...
    درعا-ساناموهبة واعدة في عالم الرسم تجسدها الشابة شهد الحريري من محافظة درعا بأعمال ولوحات فنية متميزة.وبينت شهد وهي طالبة في الثانوية العامة خلال حديثها لسانا الشبابية أنها أحبت الرسم منذ طفولتها وكانت ترسم لوحات طبيعية لافتة للنظر، مشيرة إلى أنها حظيت باهتمام أهلها لتكمل رحلة مليئة بالشغف في فن الرسم، من خلال تعلم مبادئه على يد خالها الفنان عبد الله الحريري.وقالت شهد: “أتقنت جميع أدوات الرسم وألوانه مع ميلي للرسم بألوان الرصاص والفحم”، مضيفة: إن الموهبة والإبداع ملكة لكل شخص لكنها تحتاج الى إطلاقها من خلال الممارسة والتدريب، معتبرة أن فن الرسم هو الفضاء الذي تستطيع من خلاله التعبير عن نفسها والواقع المحيط بها.أما عن اتجاهها للرسم بالرصاص والفحم فبينت أنها تعشقه لرشاقته وسرعته وقلة تشوهاته الجانبية للوحة، إضافة لقدرته...
    درعا-ساناتتمتع الشابة ريم المحاميد من محافظة درعا بموهبة فنية واعدة في عالم الرسم، تحاول صقلها باستمرار من خلال الجهد الشخصي والتدريب الذاتي.ريم 20 عاماً أكدت خلال حديثها لسانا الشبابية انها تستوحي رسوماتها مما يحيط بها من وجوه ومناظر جميلة معتمدة في ذلك على التنويع بمختلف تقنيات الرسم في كل لوحة جديدة ترسمها.وأوضحت أنها رغم انشغالها بدراستها كطالبة في كلية العلوم قسم (الجيولوجيا) إلا أن ذلك لم يقف عائقاً بوجه موهبتها في ممارسة هواية الرسم التي تسكن أعماقها منذ الطفولة.وحول الموضوعات التي تستهويها بالرسم قالت المحاميد: “إنها تحب رسم الطبيعة بالألوان المائية وملامح الشخصيات أو الوجوه بقلم الرصاص أو الفحم”، مؤكدة أن الرسم أثر في حياتها بشكل كبير حيث أضاف لشخصيتها مهارتي التخيل والتأمل التي كانت دائماً تطلق لهما العنان عند...
    طرطوس-ساناتجربة واعدة في عالم الرسم تقدمها الشابة شيم شبانة من مدينة بانياس في طرطوس تعكس من خلالها موهبتها الفنية وشغفها بالألوان.شبانة 28 عاماً خريجة كلية الهندسة الزراعية بينت لـ سانا الشبابية أنها عشقت الرسم منذ صغرها، واستثمرت طاقتها في ممارسة موهبتها عبر رسم العديد من اللوحات وخاصة للمشاهير.وبينت شبانة أنها سعت لصقل موهبتها الفطرية في الرسم منذ كانت طفلة من خلال التدريب الذاتي والجهد الشخصي، منوهة بدعم أهلها الدائم لها ومعلمتها في المدرسة رولا أسعد من خلال التدريب وبعض الملاحظات وتشجيعها على المشاركة في مسابقات رسم على مستوى بانياس ومحافظة طرطوس.وأشارت إلى أنها تفضل فن البورتريه عبر رسم الوجوه بدقة وبكامل التفاصيل بالاعتماد على أقلام الرصاص والفحم، وحالياً تتدرب على الألوان الخشبية ومستقبلا ستبدأ بالألوان المائية والزيتية.وأوضحت أنها تطمح لأن...
    طرطوس-سانامنذ سنوات طويلة عندما تعلمت أن تخط بقلمها فوق الورق وفي الصف السادس حصلت على شهادة تقدير دولية كأصغر متسابقة عن لوحتها المشاركة بمسابقة سورية الدولية العاشرة للكاريكاتير عام 2010.الشابة مي عمران من طرطوس 26 عاماً خريجة قسم الرياضيات تحدثت لسانا الشبابية عن موهبتها في الرسم التي حظيت باهتمام والديها اللذين دعماها لتكمل رحلة مليئة بالشغف في مجال الرسم بتعلم مبادئه وأساسياته فأتقنت استخدام جميع أدوات الرسم وألوانه من الأكرليك للزيتي والباستيل مع ميلها للرصاص والفحم في أغلب لوحاتها.وتقول عمران: “الموهبة تولد مع صاحبها لكنها تحتاج لممارسة وتدريب وأن الرسم بالنسبة لها هو كيانها المستقل الذي يمكنها من التعبير عن حالاتها النفسية وعن أي واقع أو قصة”.وأما عن اتجاهها للرسم بالرصاص فبينت عمران أنها تفضله نظراً لرشاقته وسرعته في الرسم...
    على الرغم من صغر سنه، إلا أنه وقع في حب حلم طفولته ببراءة وكان مصممًا على ترك حلمه يحلق في السماء، ويطير في عالم الألوان والإيمان بها، نقش كل أحلامه بالألوان وجعل اسمه واقعًا يخلد في مصاف الفنانين الكبار، وبفرشاة إبداعه أبدع وحلم أن ينقش بالصبر اسمه بأحرف من نور ليحلق بجناحيه في عالم الإبداع رافعًا علم وطنه في كل مكان.يوسف رامي، من أبناء محافظة دمياط، عمره ١١ سنة، في المرحلة الابتدائية، وعن رحلته يقول: «لقد وقعت في حب الرسم عندما كنت طفلًا، وكان حبي له يدفعني إلى الإبحار في الألوان وأحبها، أرسم الحروف ورسمي يساعدني على حفظها، فنجحت في ذلك ولاحظت تفوقي فيها وشجعتني أكثر، وعندما كنت في الروضة كنت أحب الألوان والرسم، مما جعلني أحبها أكثر».وتابع يوسف قائلًا:...
    طرطوس-ساناتتميز الشابة رند محمد من أبناء محافظة طرطوس بموهبة فنية في عالم الرسم والحفر على الخشب، مستفيدة من خبرة شقيقتها التي كانت سبيلها إلى تعلم أصول الرسم وأساسياته والداعم الأول لها في هذا المجال.الشابة رند من مواليد طرطوس 21 عاماً، وتدرس هندسة الاتصالات في جامعة طرطوس تحدثت لـ سانا الشبابية عن موهبتها التي ظهرت منذ الصغر حين كانت تقضي ساعات مطولة تراقب شقيقتها الأكبر وهي ترسم، والتي بدورها ساعدتها على تطوير ذاتها وأدواتها عبر تعليمها القواعد والمبادئ الأساسية للرسم.وبينت أن إصرارها على تطوير مهاراتها دفعها إلى إثبات حضورها ووضع بصمتها في عالم الرسم، وتكوين عالمها الفني الخاص على مواقع التواصل الاجتماعي وعرض رسوماتها.رؤيا فنية واسعة تشكلت لدى رند طورتها لتعبر عن مكنوناتها النفسية ومشاعرها الداخلية، فعالم الرسم حسب تعبيرها هو...
    طرطوس-سانايطور بلال إبراهيم من خلال موهبته، أسلوبه وطريقته في الرسم لناحية استخدام خامات وتقنيات جديدة، ومزج الألوان للوصول إلى اللون الذي يتناسب مع موضوع وطبيعة كل لوحة، لتقديم فن كان قبل عام 2017 مجرد هواية.ويغلب على رسومات إبراهيم الفن التصويري الذي ينتمي للمدرسة الانطباعية، ويرى أن الموهبة بحاجة لمعدات جديدة في رحلة التوسع بمجال الرسم، والألوان الزيتية عنده بمثابة الحياة والروح للوحة، لذا يكثر من استخدامها.قدم الأنثى في لوحاته كما يراها بمختلف حالاتها ومواقعها في الحياة منبعاً للحنان والعطاء، ورمزاً للوجود والجمال، لأنها الأم التي تحمل بداخلها جنيناً سيصبح طفلاً يبعث السكينة والهدوء ليعكس مع كل لوحة طفل يرسمها براءة الطفولة.لم تغب صور شهداء الوطن عن ذاكرته، فرسم منهم ما استطاع ليبقوا عنوان وفاء وتضحيات كانت سبباً في بقائنا على...
    طرطوس-ساناتجربة واعدة في مجال الرسم تقدمها الشابة رغد إبراهيم من منطقة بانياس في طرطوس تعكس من خلالها موهبتها الفنية وإحساسها المرهف وشغفها بالألوان والصفحات البيضاء.وذكرت إبراهيم 22 عاماً والتي تدرس صيدلة في جامعة طرطوس خلال حديثها لـ “سانا” الشبابية أن تجربتها الفنية ليست حديثة العهد بل هي موهبة فطرية تبلورت معالمها منذ طفولتها، حيث كانت الألوان ودفتر الرسم رفيقي دربها أينما ذهبت، مبينة أن أول أعمالها كان لوحة كبيرة لقصر تاج محل رسمته بالرصاص على الكرتون.وقالت: “بدأت أطور مهاراتي بتشجيع من أهلي وأصدقائي عبر التدريب الذاتي بداية”، مبينة اهتمامها بتغذية قدرتها البصرية والفنية عبر متابعة لوحات رسامين عالميين، ومنهم رسام هندي صارت تشتغل معه خطوة بخطوة وتتعلم منه الرسم بالباستيل.وذكرت أنها جربت تقريباً أغلب خامات الرسم واحترفتها بالكثير من التدريب...
    درعا-ساناتتمتع بتول محمد النابلسي من أبناء محافظة درعا بموهبة فنية واعدة في عالم الرسم، تحاول صقلها بالاستفادة من خبرة والدتها في هذا المجال.الشابة بتول من مواليد درعا عام 1998، خريجة كلية العلوم الثالثة اختصاص بيولوجيا، روت خلال حديثها لـ سانا الشبابية أن موهبتها ظهرت منذ ست سنوات رغم شغفها بالرسم والفن بسن مبكرة.وبينت أن اطلاع الناس على الرسومات، والتشجيع المستمر من الأهل وزملاء العمل في فرع منظمة الهلال الأحمر العربي السوري بدرعا، أسهما في استكمال المشوار، مع العمل بشكل تدريجي لتطوير الموهبة وصولاً إلى الاحترافية.وقالت: “إن كل النتاجات والرسومات كانت من باب تطوير الموهبة وصقلها بعيداً عن الكسب المادي”.وبينت أنها ترسم بقلم الرصاص والفحم، كما ترسم بالألوان بعض الشخصيات المعروفة للعامة، مؤكدةً أن أفضل اللوحات يمكن أن تولد من رحم...
    (عدن الغد)خاص. حاورها / زَبين عطية :   مريم الهلالي فتاةٌ شبوانيةٌ استطاعت أن تتخطى العاداتِ والتقاليدَ المحلية المُقِّيِّدةِ لدور المرأة داخل مجتمعها القبلي والمعقدة ، حيث حددت هدفها وسارت نحوه حتى تحقق ما كان تصبو إليه.هذه الفنانةُ الشابةُ التي لم تتجاوز 24 ربيعاً تنحدر لأسرة ريفية قبلية تسكن في مديرية جردان بمحافظة شبوة ، وهبها الله منذ طفولتها موهبةً خارقةً في فن الرسم ، حيث قالت أنها بعد اكتشاف موهبتها في مجال الرسم تلقت الدعم والتشجيع من إحدى أخواتها التي ساعدتها على تطوير وتنمية موهبتها والدفع بها الى مواصلة مشوارها واجتياز المعوقات حتى صارت فنانةً تشكيليةً مرموقة .خلال مشاركتها في المهرجان الرابع للتراث والفنون في مدية عتق كانت فرصةً لنا للتعرف عليها أكثر أجرينا معها الحوارَ الصحفي الاتي :- س) من هي مريم...
    تسعى، ذكاء الحجي، وهي متقاعدة سعودية، إلى تحقيق حلمها في إطلاق مشروعها الخاص في مجال الخياطة والتصميم، بعد نجاحها في المشاركة في معرض «طموح وهمم» لتصميم وخياطة وتطريز العباءات، بمحافظة الأحساء. وكانت الحجي، تعمل إدارية قبل أن تقرر التقاعد، لكنها رفضت الجلوس في المنزل، وحرصت على تطوير مواهبها التي تملكها، فبدأت بالاشتراك في دورات الفن التشكيلي، ثم تعلمت الخياطة والتصميم.أخبار متعلقة صيد وشبك الصقور.. شغف تتناقله الأجيال في طريفبالصور.. مواطن يبدع في تصنيع النوافير والشلالات المنزلية"طموح وهمم" يستعرض تصاميم العباءات بين الحداثة والتراثأعمال من تصميم ذكاء الحجي- اليومتعلم وتطبيقفي حديثها لـ "اليوم"، قالت الحجي: "بعد تقاعدي حرصت على أن التحق بعدد من الدورات، ومن دورة إلى دورة طورت من نفسي، فبدأت بدورة الفن التشكيلي وشاركت في أكثر من معرض، وخرجت من...
۱