2024-11-07@10:01:09 GMT
إجمالي نتائج البحث: 13
«فی أنتارکتیکا»:
تتراجع الطبقة الجليدية في أنتاركتيكا بمعدل أسرع من العقود الماضية، مما يثير مخاوف جدية حول احتمال حدوث انهيار كامل. اعلانكشف العلماء الأسبوع الماضي عن نتائج مثيرة للقلق حول نهر "ثويتس" الجليدي الضخم في القارة القطبية الجنوبية، مما يسلط الضوء على التغيرات السريعة التي تحدث في هذه المنطقة الحيوية.وقال الباحثون إن هناك "نظرة قاتمة" بشأن مستقبل الغطاء الجليدي في أنتاركتيكا. وقد أُطلق على الكتلة المتجمدة اسم "Doomsday Glacier" أو "كتلة يوم القيامة" نظرًا للتأثير الكارثي الذي قد يسببه انهيارها على كوكب الأرض، حيث تساوي في حجمها تقريبًا مساحة بريطانيا العظمى.ويشير العلماء إلى أنه إذا ذاب هذا النهر الجليدي، فإن ارتفاع مستوى سطح البحر الناتج سيسبب تأثيرات جسيمة على حياة مئات الملايين من الناس حول العالم.مناورات القوارب البحرية التشيلية في مضيق برانسفيلد...
الجديد برس| كشف العلماء عن نتائج مثيرة للقلق حول كيفية وتوقيت انهيار نهر ثويتس الجليدي في غرب القارة القطبية الجنوبية والذي يُطلق عليه اسم “نهر القيامة الجليدي”. واستخدم باحثون من هيئة المسح البريطانية للقطب الجنوبي (BAS) روبوتات تحت الماء لأخذ قياسات جديدة للنهر الجليدي، الذي يبلغ حجمه نفس حجم بريطانيا العظمى. وتشير البيانات إلى أن نهر ثويتس الجليدي ومعظم الغطاء الجليدي في غرب القارة القطبية الجنوبية، أنتاركتيكا، قد يضيع بالكامل بحلول القرن الثالث والعشرين. ومن المثير للقلق، أنه إذا انهار بالكامل، يقول الخبراء إن مستويات سطح البحر العالمية سترتفع بمقدار 65 سم، ما يؤدي إلى غرق مناطق ضخمة تحت الماء. ويبلغ عرض نهر ثويتس الجليدي نحو 120 كم (74.5 ميلا)، بنفس حجم بريطانيا العظمى أو فلوريدا، وهذا يجعله أوسع نهر...
عثر علماء في ألمانيا على نهر مفقود يعود تاريخه إلى 34 مليون سنة في القطب الجنوبي، مما يوفر رؤية نادرة لطبيعة أراضي القارة قبل أن تصبح مغطاة بالجليد. اكتشف فريق العلماء هذا النهر بعد تحليل عينات من صخور الحجر الرملي أسفل خليج بحر أموندسن، حيث تلتقي الطبقة الجليدية في غرب القطب الجنوبي بالمحيط. وجدت هذه الصخور دليلاً على وجود رواسب نشأت في جبال ترانس أنتاركتيكا، مما يشير إلى أن المياه جرفتها على طول المجرى المائي الذي يبلغ طوله 1450 كلم.كشفت كورنيليا شبيغل، رئيسة الفريق العلمي، أن القارة القطبية الجنوبية كانت تتمتع بمناخ معتدل بعد حقبة الديناصورات، حيث كانت درجة حرارة مياه النهر خلال الصيف تصل إلى حوالي 19 درجة مئوية. وذكرت شبيغل أن غرب القارة كان موطناً لطيور البطريق العملاقة،...
تُعتبر القارة القطبية الجنوبية، المعروفة أيضًا بأنتاركتيكا، أرضًا للجليد والغموض، حيث تحمل العديد من الأسرار التي تثير إعجاب العلماء والمغامرين على حد سواء. ومن بين هذه الألغاز، تبرز ظاهرة "شلالات الدم"، وهي ظاهرة سيريالية تجذب الانتباه بنهر جليدي أحمر يتدفق في أرضية بيضاء، مما يخلق منظرًا خلابًا يثير الدهشة والاهتمام.شلالات الدمتم اكتشاف شلالات الدم لأول مرة في عام 1911 من قبل الجيولوجي الأسترالي جريفيث تايلور، ومنذ ذلك الحين، أثارت هذه الظاهرة استفزاز العلماء والباحثين، حيث كانت الانطباعات الأولية تشير إلى أن المياه كانت ملوثة بالطحالب الحمراء. ولكن في الستينيات، تم تحديد أن اللون الأحمر القاتم للمياه هو نتيجة لوجود محلول ملحي غني بالحديد، يتم عزله منذ ملايين السنين تحت الجليد.ينبع محلول الملح الحديدي من بحيرة غير معروفة تقع تحت الجليد،...
تم الكشف مؤخرًا عن ظواهر طبيعية تشكلت على مر السنين بفعل الأنهار والأجسام الجليدية محفوظة تحت قشرة الجليد القطبية الشرقية في أنتاركتيكا لأكثر من 30 مليون سنة.وباستثناء بضع قمم جبلية، تتغطي جميع الملامح الجيولوجية في أنتاركتيكا تقريبًا بطبقة جليدية بسمك يزيد عن كيلومترين. وقد كشفت الرادارات عن ملامح واضحة للمناظر والظواهر الطبيعية المخفية، ولكن التفاصيل لا تظل غامضة إلى حد كبير.وقام ستيوارت جاميسون في جامعة دورهام في المملكة المتحدة وزملاؤه بفحص قياسات الرادار بواسطة الأقمار الصناعية لسطح الجليد في شرق أنتاركتيكا للحصول على رؤية جديدة، ثم قاموا بمقارنة التضاريس المستدلة من سطح الجليد مع القياسات المباشرة من خلال الرادار الذي يخترق الجليد والمسجل من خلال المسوحات الجوية.وكشفت قياسات الرادار عن منطقة تم تسميتها بـ «هايلاند إيه»، وهي منطقة مميزة عن...
اكتشف العلماء مناظر طبيعية ضخمة مخبأة تحت الغطاء الجليدي في القطب الجنوبي. ومع تهديد ظاهرة الاحتباس الحراري، يمكن أن تذوب طبقة الجليد التي تحميها. واكتشف العلماء مشهدًا شاسعًا من Green Hills and Odalys، مختبئين لملايين السنين تحت الجليد في أنتاركتيكا. وفقًا لدراسة نشرت في المجلة العلمية Nature Communications. هذا المشهد، أكبر من دولة بلجيكا، كان سيظل سليما لأكثر من 34 مليون عام. ولكنه ظهر بسبب ذوبان الجليد بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري. وقال نائب الرئيس لجامعة إكستر في إنجلترا: “قبل عدة ملايين من السنين ، لم يتم تغطية أنتاركتيكا بالجليد. ولكن في الغابات والأنهار. إننا نكشف عن بقايا هذا المشهد القديم المخبأة تحت الأنهار الجليدية طوال هذا الوقت”. ولم يحتاج الباحثون إلى بيانات جديدة للكشف عنها، ولكنهم ببساطة استخدموا نهجًا جديدًا...
حذر علماء، في دراسة حديثة، من وجود ذوبان متسارع للغطاء الجليدي غرب القارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا). ووفقا لباحثين من معهد (بريتيش أنتاركتيك سورفيه) في بريطانيا، فإن البشرية فقدت السيطرة على مصير الجرف الجليدي، الذي هو عبارة عن كتلة عملاقة من الثلج تطفو على الغطاء الجليدي الرئيسي وتشكل عامل استقرار له مع منعها ذوبان الأنهار الجليدية في المحيط. وشهدت القارة القطبية الجنوبية خسارة متسارعة للجليد خلال العقود الأخيرة، في حين أشار العلماء إلى أن الطبقة الجليدية في غرب أنتاركتيكا والتي تحتوي على ما يكفي من المياه لرفع مستويات المحيطات إلى أمتار عدة، قد تقترب من “نقطة تحول” مناخية. وحتى لو انخفضت انبعاثات الغازات الدفيئة وبقي الاحترار المناخي عند عتبة 1,5 درجة مئوية مقارنة بعصر ما قبل الصناعة، وهو ما ترمي إليه...
العُمانية/ كشفت دراسة حديثة لباحثين من معهد بريتيش أنتاركتيك سورفيه في بريطانيا، عن وجود ذوبان متسارع وغير اعتيادي للغطاء الجليدي غرب القارة القطبية الجنوبية "أنتاركتيكا".ووفقًا للباحثين، فإنه لا يمكن السيطرة على مصير الجرف الجليدي الذي هو عبارة عن كتلة عملاقة من الثلج تطفو على الغطاء الجليدي الرئيس وتُشكّل عامل استقرار له، مع منعها ذوبان الأنهار الجليدية في المحيط، ولا مفر من ذوبان متسارع للجرف خلال العقود المقبلة بسبب ارتفاع درجة حرارة المحيطات.وقالت كايتلين نوتن المعدة الرئيسة للدراسة: "إن لدى الباحثين كل الأسباب التي تدفعهم ليتوقعوا أن ذوبان الجليد سيتسبب في ارتفاع مستويات البحار التي يتوقع أن تصل إلى متر واحد بحلول نهاية القرن".وأضافت: "ذوبان الجرف الجليدي في غرب أنتاركتيكا هو أحد تأثيرات التغير المناخي ويجب التكيف معها، وهناك ملايين الأشخاص...
انفتح ثقب الأوزون فوق أنتاركتيكا بشكل غير عادي في وقت مبكر من هذا العام، ويعتقد العلماء أن انفجار بركان هونغا تونغا الكارثي في يناير 2022 قد يكون السبب. إقرأ المزيد علماء يكشفون "سبب " الحر غير المسبوق في كوكبنا عام 2023 وتوقع خبراء الأوزون في وقت سابق من هذا العام أن الثوران الذي حقن 50 مليون طن (45 مليون طن متري) من بخار الماء في الغلاف الجوي للأرض، من المرجح أن يكون له تأثير على طبقة الأوزون الواقية للأرض في السنوات التالية للثوران.وارتفعت تركيزات بخار الماء في طبقة الستراتوسفير، وهي ثاني أدنى طبقة من الغلاف الجوي للأرض حيث توجد طبقة الأوزون، بنسبة 10% نتيجة انفجار البركان الموجود تحت سطح البحر. وهذا، وفقا لبول نيومان، كبير علماء علوم الغلاف...
شفق نيوز/ تنزلق الأنهار الجليدية ككتل هائلة من الثلج ببطء شديد على اليابسة في المناطق الباردة مثل قارة أنتاركتيكا جنوبي العالم، ويدرسها العلماء بانتظام لأن لها دورا كبيرا في فهم التغيرات المناخية على كوكب الأرض.ويعد نهر "ثوايتس" الجليدي الواقع غربي أنتاركتيكا واحدا من تك الأنهار الجليدية، لكنه لا شك أكثرها لفتا للانتباه حتى إنه حاز مؤخرا على لقب "نهر نهاية العالم"، لأن الدراسات المتعلقة به أشارت إلى أنه ينزلق أسرع من المعتاد بحيث إنه بات قريبا من النزول تماما للماء، مما يعني أنه سيذوب بمعدل أسرع.ويرى الباحثون في هذا النطاق أنه أثناء ذوبان نهر "ثوايتس"، الذي يبدو صغيرا لكنه في الحقيقة أكبر من بريطانيا العظمى في مساحته، فإنه سوف يساهم في ارتفاع مستويات المحيط بمقدار حوالي 60-70 سنتيمترا.لكن المشكلة ليست...
الأنهار الجليدية كتل هائلة من الثلج تنزلق ببطء شديد على اليابسة في المناطق الباردة مثل قارة أنتاركتيكا جنوبي العالم، ويدرسها العلماء بانتظام لأن لها دورا كبيرا في فهم التغيرات المناخية على كوكب الأرض. ويعد نهر "ثوايتس" الجليدي الواقع غربي أنتاركتيكا واحدا من تك الأنهار الجليدية، لكنه لا شك أكثرها لفتا للانتباه حتى إنه حاز مؤخرا على لقب "نهر نهاية العالم"، لأن الدراسات المتعلقة به أشارت إلى أنه ينزلق أسرع من المعتاد بحيث إنه بات قريبا من النزول تماما للماء، مما يعني أنه سيذوب بمعدل أسرع. خطر محدق ويرى الباحثون في هذا النطاق أنه أثناء ذوبان نهر "ثوايتس"، الذي يبدو صغيرا لكنه في الحقيقة أكبر من بريطانيا العظمى في مساحته، فإنه سوف يساهم في ارتفاع مستويات المحيط بمقدار حوالي 60-70 سنتيمترا....
اصطاد علماء على متن سفينة أبحاث قبالة سواحل القارة القطبية الجنوبية، مخلوقا بحريا غير معروف من قبل، يتمتع بـ20 ذراعا، وجسم غريب الشكل. وكانت بعثات أجريت بين عامي 2008 و2017، تهدف للبحث عن حيوانات تعرف باسم "بروماكورينوس" أو "نجوم أنتاركتيكا ذات الريش". ويقول الباحثون إن "بروماكورينوس" رغم تشابهه مع حيوانات المحيطات اللافقارية الأخرى كنجم وخيار البحر، إلا أنه يتميز بحجمه الكبير وبأسلوب سباحته الغريب. وبمقدور "بروماكورينوس" العيش في أعماق تصل إلى 6500 قدم، علما أن العلماء أكدوا عثورهم على 4 أنواع من هذا الكائن لم يتم رصدها من قبل. وسيعكف الباحثون على تحليل الحمض النووي والتشكيل البيولوجي لهذه الكائنات، بغرض كشف المزيد عن قدراتها، وفقما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.