2024-11-19@04:33:05 GMT
إجمالي نتائج البحث: 15

«الحرب على غزة فی العید»:

    كأنه العيد.. احتفل أهل غزة بوصول اللحم بعد فترة من الانقطاع داخل القطاع، وجال شاب بسيارته في أنحاء المدينة يحتفل بحصوله على قطعة لحم بعد فترة كبيرة حُرم فيها من تناولها بسبب الحرب الإسرائيلية على غزة. وفي مقطع فيديو، اختلطت مشاعر الفرح والمزاح لشاب فلسطيني حصل على قطعة لحم "فخدة" وسط حالة من السعادة بين سكان المنطقة التي يعيش فيها الشاب مع ترديد التكبير، واقتباس للجملة المصرية في أحد المسلسلات "المال الحلال". مشاعر مختلطة بين الفرح والألم. هذا المقطع يثبت أن أهل غزة يحبون الحياة، يحبون الضحك واللعب والمزاح وصنع الفرح مهما كانت الظروف.يلعن الاحتلال. pic.twitter.com/Jyl8ILSV0A— Tamer | تامر (@tamerqdh) September 12, 2024   
    في عيد الأضحى يلتقي الأقارب والمعارف بعد صلاة العيد ويتبادلون التهاني ويتم ذبح الأضاحي، وتغمر السعادة ومشاعر الود المسلمين حول العالم، لكن في قطاع غزة كان الأمر مختلفًا، فكانت الصلاة بين حطام المنازل والمساجد، بينما لم يجد بعض سكان المخيمات مكانا آمنا للقيام حتى بذلك. قرر الطبيب الفلسطيني مصطفى نعيم (29 عاما)، وزملاؤه في مستشفى "كمال عدوان" شمالي قطاع غزة، بمحاولة لإدخال روح العيد على الجرحى، وخصوصا الأطفال وأهاليهم، الذين أصبحوا جميعا بمثابة "الأسرة الواحدة" بعدما فرقت الحرب شمل العائلات في الشمال والوسط والجنوب. وشهد أول أيام عيد الأضحى، الأحد، يوما نادرا من الهدوء النسبي في قطاع غزة، بعد أن أعلنت إسرائيل "وقفا تكتيكيا" للقتال بالقرب من رفح، لتسهيل توصيل المساعدات، رغم التراجع السريع عن هذا الوقف. وأدى عشرات الفلسطينيين...
    وفي خيامهن البسيطة، التي لجأن إليها هربا من القصف المستمر منذ أشهر، اجتمعت النساء لصنع الكعك المحشو بالتمر، متجاوزات نقص الغذاء والمياه وغياب المعدات الأساسية. اعلاننشرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" يوم الأحد، مقطعا مصورا يظهر لحظات تحضير مجموعة من النساء الفلسطينيات لكعك العيد في مدينة دير البلح، وسط القطاع المنكوب. وفي خيامهن البسيطة، التي لجأن إليها هربا من القصف المستمر منذ أشهر، اجتمعت النساء لصنع الكعك المحشو بالتمر، متجاوزات نقص الغذاء والمياه وغياب المعدات الأساسية. وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"وفاوبحسب "وفا"، سيتم توزيع الكعك على النازحين في المخيم، ليكون بادرة أمل وسط الأوضاع التي أقل ما يمكن القول عنها انها "كارثية". ففي ظل الظروف العادية، قد يبدو تحضير الكعك أمرا بسيطا، لكن في هذه البيئة المليئة بالتحديات، يصبح إنجازه عملا بطوليا. وستترك هذه المبادرة...
    يونيو 16, 2024آخر تحديث: يونيو 16, 2024 المستقلة/- قبل عام تقريبا، احتفل الفلسطينيون في قطاع غزة بعيد الأضحى المبارك كما يجب، واجتمعت العائلات حول موائد عامرة، وتقاسمت اللحوم مع الأقارب والجيران، ونشرت البهجة والأمل في نفوس الأطفال من خلال توزيع الهدايا والملابس الجديدة. ولكن هذا العام ليس ككل عام، إذ يطل عيد الأضحى على القطاع المنكوب حاملاً معه مرارة الواقع وآلام الحرب التي تفتك بالقطاع منذ أكثر من ثمانية أشهر. وبدلاً من مشاعر الفرح والسعادة التي اعتادت العائلات الفلسطينية أن تعيشها في هذه المناسبة، يخيّم الحزن على الكثيرين، وتحلّ الذكريات الأليمة محل مظاهر الفرح المعتادة. وتعاني الأسواق المحلية من نقص حادّ في اللحوم والماشية، مما حرم الكثيرين من إمكانية شراء الأضاحي وإعداد الولائم العائلية. ويواجه الكثير من سكان غزة ظروفا...
    أدى أهالي غزة، صباح اليوم، صلاة عيد الأضحى من فوق الأنقاض ومن بين الدمار الذي خلفته الحرب المتواصلة على القطاع منذ أكتوبر الماضي. اعلانفي الصيف الماضي، احتفل الغزيون بعيد الأضحى في بيوتهم، بين أحبائهم وعائلاتهم. لم يعلموا حينها ما سيحلّ بهذا القطاع، الذي بات اليوم مدمر وسط حرب دامية لا تسلم حتى الأطفال من شرها. اليوم، وبعد ثمانية أشهر من الحرب المتواصلة، يسقبل الغزيون عيد الأضحى بألم وأسى. عائلات مسحت من السجلات الرسمية، أخرى فقدت أفرادها. في غزة، يحل العيد والناس في خيام بلاستيكية نصبت فوق أنقاض منازلهم المدمرة. لا أفق لحلول محتملة رغم الجهود الدولية. وإضافة إلى الخسائر البشرية التي يتكبدها الأهالي في غزة، يعاني سكان القطاع من سوء في التغذية ومن تردي الأوضاع الاقتصادية.غزة تبدأ أول أيام...
    قالت صحيفة نيورويك تايمز إن الجنود الثمانية الذين قتلوا في كمين للقسام في رفح صباح السبت لا يمكن التعرف ععلى جثثهم لتفحمها نتيجة تفجير ناقلة الجند من نوع "النمر" اعلانغابت فرحة العيد عن غزة وغابت معها ضحكات الأطفال ولهوهم البريء وغاب نحر الأضاحي في يوم الحج الأكبر، لم يعد هناك مسجد تصدح مآذنه بتكبيرات العيد، حل الخراب والدمار بفعل آلة القصف الإسرائيلي وأسست لأكبر حالات التجويع في التاريخ بحسب مقرر أممي.إسرائيل ما تزال تئن تحت وطاة تكبدها خسارة كبيرة تفحم فيها جنودها في رفح بحب صحيفة نيورورك تايمز، وتعترف بمقتل 11 ضابطا وجنديا. في القدس منعت الشرطة الإسرائيلية الشبان من دخول الأقصى لصلاة العيد. وسط ذلك أعلن رئيس المكتب السياسي لحماس استعداد الحركة للوصول إلى اتفاق شامل يقضي بوقف دائم...
    تعاني الأسواق المحلية من نقص حادّ في اللحوم والماشية، ما حرم الكثيرين من إمكانية شراء الأضاحي وإعداد الولائم العائلية. اعلانقبل عام تقريبا، احتفل الفلسطينيون في قطاع غزة بعيد الأضحى المبارك كما يجب، واجتمعت العائلات حول موائد عامرة، وتقاسمت اللحوم مع الأقارب والجيران، ونشرت البهجة والأمل في نفوس الأطفال من خلال توزيع الهدايا والملابس الجديدة.ولكن هذا العام ليس ككل عام، إذ يطل عيد الأضحى على القطاع المنكوب حاملاً معه مرارة الواقع وآلام الحرب التي تفتك بالقطاع منذ أكثر من ثمانية أشهر. وبدلاً من مشاعر الفرح والسعادة التي اعتادت العائلات الفلسطينية أن تعيشها في هذه المناسبة، يخيّم الحزن على الكثيرين، وتحلّ الذكريات الأليمة محل مظاهر الفرح المعتادة.وتعاني الأسواق المحلية من نقص حادّ في اللحوم والماشية، مما حرم الكثيرين من إمكانية شراء الأضاحي وإعداد الولائم...
    يقول فلسطينيون إن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والإعدامات بالضفة الغربية وأدتا فرحة عيد الأضحى المرتقب وطمستا معالمه، مشيرين إلى أن المناسبة تقتصر على الطقوس الدينية فقط. ويحل عيد الأضحى الأحد المقبل، في وقت تواصل إسرائيل حربها على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول مخلفة أكثر من 122 ألفا بين شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وأكثر من 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2حملة بالجزائر لدعم غزة بعنوان "اجعل جزءا من أضحيتك لفلسطين"list 2 of 2فتاوى: إغاثة المنكوبين في غزة أولى بأموال الأضاحي وحج وعمرة النافلةend of list ومنذ ذلك اليوم صعد الجيش ومستوطنون إسرائيليون اعتداءاتهم في الضفة الغربية أيضا، مما أدى لمقتل 537 فلسطينيا وجرح نحو...
    تستمر الحرب على غزة في ثاني أيام عيد الفطر، والذي يوافق الـ188 من العدوان الإسرائيلي، إذ كثفت طائرات الاحتلال الحربية، منذ فجر اليوم الخميس، غاراتها الجوية على مدينة غزة ومخيم النصيرات وسط القطاع، ما أسفر عن ارتقاء عدد من الشهداء، واصابة آخرين بجروح مختلفة، ودمار واسع في الممتلكات، وفقا لما جاي بوكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».  الحرب على غزة في العيد وأفادت مصادر محلية فلسطينية، باستشهاد مواطنين، خلال الحرب على غزة في العيد، وذلك في قصف زوارق الاحتلال الحربية منازل المواطنين في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، مضيفة المصادر ذاتها، بارتقاء 5 شهداء، وعدد من الجرحى، إثر قصف الاحتلال شقة سكنية ومدرسة شمال مخيم النصيرات. وأشارت المصادر الفلسطينية إلى أنَّ طائرات الاحتلال شنت أحزمة نارية متتالية شمال المخيم، واستهدفت مسجدي ذو النورين ومعاذ بن جبل، كما...
    تتزايد الضغوط على إسرائيل لوقف الحرب المستمرة منذ ستة أشهر والسماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة المحاصر. اعلانتم إنزال مساعدات جوية على قطاع غزة يوم الأربعاء بينما تجمع النازحون في مخيم المواصي للاجئين للاحتفال بأول أيام عيد الفطر المبارك.اصطف الأطفال الفلسطينيون، الذين شردتهم الحرب، خارج إحدى الخيام لرسم قلوب وأشكال مختلفة على وجوههم كتعبير على الفرحة بالعيد.تتزايد الضغوط على إسرائيل لوقف الحرب المستمرة منذ ستة أشهر والسماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة المحاصر.أعياد الفلسطينيين المُصادرة.. الفرح مستحيل والمشهد القاتم في غزة يلقي بظلاله على الضفة الغربيةحرب غزة: أهالي القطاع يستقبلون عيد الفطر تحت النيران الإسرائيلية وحماس ترفض المقترح الأمريكي للهدنةوتجري في العاصمة المصرية القاهرة هذا الأسبوع جهود دولية للتوسط في مفاوضات وقف إطلاق النار...
    أعلنت وزارة الصحة في غزة، الأربعاء أول أيام عيد الفطر المبارك، ارتفاع حصيلة الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى "33 ألفا و482 شهيدا" منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.   جاء ذلك في التقرير الإحصائي اليومي التي تنشره الوزارة عبر منصاتها، "لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الاسرائيلي المستمر لليوم الـ187".   وأفادت الوزارة بأنه وصل المستشفيات "122 شهيدا و56 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية نتيجة عدوان الاحتلال الإسرائيلي".   وبناءً عليه، أفادت بـ"ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 33 ألفا و482 شهيدا و76 ألفا و49 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي".   وشددت على أنه "لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".   والثلاثاء، أعلنت الوزارة ارتفاع حصيلة الحرب إلى "33 ألفا...
    مع اقتراب عيد الفطر، يخيم جو كئيب على مدينة رام الله في الضفة الغربية، حيث تلقي الحرب والمجاعة في قطاع غزة بظلالها القاتمة على الاحتفالات. اعلانمشهد العيد في غزة هذا العام ،هو خيام وجوع وفقد، بعد ستة أشهر من الحرب، التي لم تضع أوزارها بعد. وامتدّ هذا المشهد القاتم في غزة ليلقي بظلاله نحو المدن المجاورة، ففي رام الله وفي القدس، وعدة مدن مجاورة، لايبدو العيد هذا العام كسابقيه من الأعياد.يقول بائع الأحذية أسعد السوداني إن الأوضاع الاقتصادية صعبة كذلك، لأن جميع الموظفين لا يتقاضون رواتبهم كاملة، وهذا يؤدي إلى تراجع القدرة الشرائية، لكنه يضيف أن الناس لم تعد ليدهم رغبة في التسوق، ولو امتلكوا المال، حين يرون أهلهم في القطاع "يواجهون الإبادة الجماعية والقتل والدمار".وطالب العديد من سكان الضفة الغريبة بأن...
    يحل عيد الفطر هذا العام وسط عدوان مدمر تشنه دولة الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول /أكتوبر الماضي، ما خلف أكثر من 100 ألف ضحية بين شهيد وجريح، فضلا عن الدمار الهائل في المرافق الحيوية والمستشفيات وكارثة إنسانية غير مسبوقة. ورغم أجواء العدوان المتواصل، لم تختف مظاهر العيد تماما في القطاع، حيث يعمل عدد محدود من مشاغل الحلوى في صناعة الكعك مدينة رفح جنوبي القطاع، بحيث تمكن الناس من الاحتفال بالعيد وتبادل التهاني رغم الظروف الصعبة التي يعيشونها، وفقا لتقرير أعدته وكالة الأناضول. تجهيزات العيد في غزة بعد انسحاب أغلب القوات شارع عمر المختار pic.twitter.com/ohvod3y91b — محمد مكاوي‏???????????? (@mekaw9) April 9, 2024 ورغم الحروب والدمار نساء #غزة ????????يصنعن كحك العيد.. اللهم عيد فرحة ونصر...
    مع استمرار الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة، وتفاقم الأوضاع الإنسانية وتأزم الأحوال الاقتصادية، يعجز الفلسطينيون عن تأمين مستلزمات العيد وسط دمار شامل ورائحة الموت تفوح في الأرجاء. ويعاني الفلسطينيون ظروفًا معيشية صعبة وشبه انعدام للحياة، مع دخول الحرب الإسرائيلية شهرها السابع، حيث تم نزوح ما يقرب مليوني فلسطيني من منازلهم ومناطقهم السكنية إلى مناطق أخرى نتيجة للقصف الإسرائيلي العنيف، وذلك في بحث مستمر عن الأمان المفقود. ويعيش فلسطينيو قطاع غزة البالغ تعدادهم نحو 2.3 مليون أزمتي الجوع والعطش، وسط بيوت لا تصلح للسكن وفقدان أحباب وبدون علاج وانعدام الأمان لاسيما في شمال قطاع غزة. وتضررت العديد من أسواق قطاع غزة بفعل القصف الإسرائيلي خلال الحرب، ومن لم تتضرر مباشرة بالقصف، فقد تأثرت بتداعيات الحرب والحصار، ما أدى إلى...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في اليوم 186 للعدوان على قطاع غزة، استشهد عدد من المواطنين الفلسطينيين وأصيب آخرون بينهم أطفال ونساء ، جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة ، حيث نفذت طائرات الاحتلال غارات جوية على مناطق متفرقة في القطاع ، ويستمر الاحتلال استهداف الشعب الفلسطيني مستخدمًا جميع أنواع آلات الحرب البرية والبحرية والجوية ، كما يستهدف الاحتلال المواطنين الفلسطينيين أثناء انتظارهم المساعدات الغذائية ، ولم يكتف بذلك بل يستهدف المنظمات الإغاثية التي تقدم المساعدات للفلسطينيين.ويتزايد كل يوم العدوان على الفلسطينيين في جميع أنحاء قطاع غزة ، بالطائرات الحربية والرشقات الصاروخية من المدفعية الإسرائيلية ، كما تشن الزوارق الإسرائيلية هجمات على الشواطىء بقطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي ، ما أدى لاستشهاد 33،207 مواطنًا فلسطينيًا غالبيتهم من...
۱