2025-03-04@11:41:46 GMT
إجمالي نتائج البحث: 106
«تاریخ السودان»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
نقول للأخوة في أحزاب قحت أن اي سوداني مع شعار (لا للحرب) ولكن الغاية بعيدة من غاياتكم. ما يجهله أحزاب قحت أن الشعب السوداني غالبيتهم يختلفون معهم في الهدف والمغزى والغاية من هذا الشعار (لا للحرب) فهم يقولون (لا للحرب) ليكون هنالك جيش واحد هو حامي البلاد، وليكون الامن والامان هو السائد، وليعودوا إلى ديارهم وليحافظوا على بلادهم من الخراب والدمار، يقولون لا لإيقاف الحرب إذا كان الهدف منه إعادة الجنجويد مرة أخرى في الجيش والمشهد السياسي كما كان في السابق، ليعيدوا لنا مرة أخرى اسوأ كابوس مر على تاريخ السودان منذ الاستقلال من قتل وترويع ونهب وسرقة وتدمير المرافق والاغتصابات، من ميليشيات وتمرير اجندة ومواثيق جاهزة ليفرضوا على الشعب دون مشاورتهم، ويريدون تنفيذ شعار (لا للحرب)...
من ضمن المحاور المركزية في الحروب الثقافية بأميركا التي فقدت بها سرديتها التاريخية، والتي لمت شملها طويلاً، السؤال عن التاريخ الذي تأسست فيه الأمة الأميركية. فهل كان ذلك في عام 1776 كما تواضع الناس طويلاً، وهو تاريخ إعلان الاستقلال عن بريطانيا في الرابع من يوليو (تموز) من تلك السنة؟ أم هو عام 1619، وهو تاريخ رسو أول شحنة من الرقيق الأفريقي إلى شاطئها؟ وكانت جريدة “نيويورك تايمز” قد تبنت ما عرف بـ”مشروع 1619″ لأجل فهم لأميركا ينفذ إلى دفائن الاسترقاق في سياستها واقتصادها وعقلها وروحها. وأثار هذا التأريخ المستجد لنشأة أميركا عليه ثائرات سياسة وعلمية. ويمثل رون ديسانتيس حاكم فلوريدا الذي يأمل أن ينال ترشيح الحزب الجمهوري لرئاسة الجمهورية رأس الرمح في الحملة المناوئة للثقافة التي أذاعها “مشروع 1619”...
كانت جنة رضوان، واليوم تبدو مثل قلعة أشباح بعد أن استباحها التتار، لن تقوى على تمييز بقايا المدينة التي تسلط عليها الغزاة من كل صوب وناحية. الخرطوم التي كانت قبل شهور قليلة تقف بشموخ أمام عواصم العالم رغم الضعف الذي اعترى جسدها، وأوهن مفاصلها، لكنها كانت تفخر بماضٍ باذخ، وأمجاد تليدة عاشتها طولا وعرضا. هكذا كانت تبدو لنا، وهكذا حفظتها ذاكرتنا، فخلف كل ذاكرة، عين ترصد الماضي بتمعن .. تتأمل الذكرى! ⭕⭕⭕ كانت الخرطوم مدينةٌ كالزهرةِ المونقَة كما قال التجاني يوسف بشير متغزلاً في حسنها المستحق: ضفافُها السحريّة المورقة يخفق قلبُ النيلِ في صدرها تحسبها أغنيةً مطرقة نَغّمها الحسنُ على نهرها. ⭕⭕⭕ كانت الخرطوم تجسد معاني الخير في أحيائها، وعمرانها، وأزقتها، وأسواقها، وأهلها، والعابرين إليها. ⭕⭕⭕ كانت شمس الخرطوم تشرق...

لم يحدث في تاريخ السودان أن كانت هناك حركة تمرد جعلت الجزء الرئيسي من حربها ضد المواطنين كالدعم السريع
فانتازيا التفاوض مع شفع الدقير وجداد الحرية والتغيير وكلاب الدعم الصريع!! ▪️ لم يحدث في تاريخ التمردات في السودان أن كانت هناك حركة تمرد جعلت الجزء الرئيسي من حربها ضد المواطنين كالدعم السريع، ومن يغالط في هذه الحقيقة من حلفاء الدعم السريع فليدلنا على الحركة المتمردة التي فاقته في حربها على المواطنين، وليذكرنا بموقفه منها ! ▪️ولم يحدث في تاريخ التمردات أن كانت بيوت المواطنين والمستشفيات ومرافق الخدمات جنداً تفاوضياً يعجز الوسطاء عن الوصول إلى “حل وسط” بشأنه، في ظل تمسك المتمردين بها كمناطق سيطرة أو مناطق محررة، أو ورقة تفاوضية ترفض اشتراط التنازل عنها قبل الدخول في تفاوض جدي، ومن يعلم سابقة كهذه أو قريبة منها في تاريخ حركات التمرد فليدلنا عليها ! ▪️ ولم يحدث...
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن صورة الكراسي الفارغة من أهم الصور في تاريخ السودان الحديث، شملت ورقة مبادئ الإصلاح الأمني والعسكري التي صممتها و سوقت لها و أصرت عليها الأحزاب الموقعة على الاتفاق الإطاري، والتي رفضتها القوات المسلحة في .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صورة (الكراسي الفارغة) من أهم الصور في تاريخ السودان الحديث، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. صورة (الكراسي الفارغة) من أهم الصور في تاريخ السودان... شملت ورقة مبادئ الإصلاح الأمني والعسكري التي صممتها و سوقت لها و أصرت عليها الأحزاب الموقعة على الاتفاق الإطاري، والتي رفضتها القوات المسلحة في موقف تاريخي يحسب لها ويعزز دورها كحامي للأمن القومي، مراحل ” للدمج والإصلاح” تبدأ...
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن يوغندا … موسفيني … توتسي … باهيما، تاريخ يوغندا مترابط جدا مع تاريخ السودان ولكنهم فصلوا لنا مقرر التاريخ في المدرسة وفقا لخارطة 1956م من حلفا إلى نمولي فضاعت المعرفة بكثير من .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات يوغندا … موسفيني … توتسي … باهيما، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. يوغندا … موسفيني … توتسي … باهيما تاريخ يوغندا مترابط جدا مع تاريخ السودان ولكنهم فصلوا لنا مقرر التاريخ في المدرسة وفقا لخارطة 1956م من حلفا إلى نمولي فضاعت المعرفة بكثير من الوقائع والحقائق. وكانت حتى القرن التاسع عشر تتكون من ممالك أفريقية منها مملكتين كبيرتين هما بوغندا على الضفاف الشمالية لبحيرة...