2025-04-05@04:45:05 GMT
إجمالي نتائج البحث: 114

«تاریخ السودان»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    هذه الحقبة القحاتية الدعامية هي أسوأ حقبة حسب علمي على تاريخ السودان الحديث والقديم وما أظن أن الدعامه أقل سوءً من التتار و لا أن القحاته أقل سوءً من العلقمي (الذي بسبب خيانته سقطت الدولة العباسية) ولا حول ولا قوة الا بالله مصطفى ميرغني
    شندي – نبض السودان تمكن فريق من شرطة محلية شندي، يقوده ميدانياً الرائد شرطة مهند النويري ويتابع تحركاته العقيد شرطة الأمين عبد القادر مدير شرطة محلية شندي، تمكن من إنهاء مغامرة خلية أجنبية حاولت نشر سموم حبوب الكبتاغون المخدرة بكميات هي الأضخم في تاريخ البلاد.وتعود تفاصيل الضبطية الى متابعة شرطة محلية شندي لمعلومات تم جمعها ميدانياً بتفعيل عمل المصادر والتحريات المتواصلة تفيد بوجود كمية ضخمة من حبوب الكبتاغون على متن شاحنة يقودها سائق أجنبي بغرض توزيعها على محليتي شندي وعطبرة. وبتحديد ساعة الصفر تم ضبط الشاحنة وتفتيشها ليتم العثور بداخلها على 2 مليون حبة من مخدر الكبتاجون.تم إتخاذ الإجراءات القانونية تحت المادة 15 أ من قانون المخدرات والمؤثرات العقلية بقسم شرطة الأوسط شندي ووضع الكمية الضخمة من المخدرات التي تقدر...
    هناك حزن لا يُعوض ولا يمكن التفكير فيه، كلما أتذكر ما تركه لنا الشهيد أشعر بالخوف والثقل لأني أعرف نفسي جيدا، ما الذي تركه لنا الشهيد محمد الفضل لنفعله؟ هذا الشهيد شخص من زمان آخر، هذا الرجل كان منارة ودليل للطريق، أنا أفوق عمره بسنوات لكنه كان يفوقنا في كل شيء. كان رجلا ناضجا معتدلا ولطيفا، وكان قويا شجاعا ومقاتلا لا يشق له غبار. كالنسمة من لطفه وكحد السيف في الحق. كل ذلك شأن وفكره واهتمامه بالقراءة والثقافة وعلاقاته شأن آخر، كان الشهيد أفضلنا في التنظيم وأقوى شخصية من كل أبناء جيله، منفتح يعرف العالم من حولنا فقد رأيت رثاءه من كثيرين خارج السودان، هاتفني الماركسي والليبرالي بحزن يرثون هذا الشاب النادر بل ورأيت دموع رجال...
    دا من بيان القحاطة بعد اجتماعهم في أديس اليوم، بالله بس أقرا الفقرة أدناه وشوف قدر التدليس والتضليل والتفاهة الغارقة فيها القوى دي، الناس ديل مصرين يثبتوا إنهم أتفه مجتمع سياسي مرا على تاريخ السودان.. زي ما قلنا قبل كدا مواصلين في نهجهم الجبان المفضوح، في بداية الحرب تجاهل تام لجرائم الأوباش على ما فيها من فظاعة، ولما الخواجات بدوا يدينوا جرائم الأوباش تنبأنا إنو التافهين ديل حيضبطوا الموجة، فبدوا فعلا بالإدانة لكن مع الحذر إنو ما يدينوا الأوباش براهم، لازم يدخلوا معاهم القوات المسلحة بالحق أو بالباطل، والغرض كل الغرض تخفيف الضغط عن الأوباش.. شوف الكلام التحت دا، جرائم القتل والسلب والنهب واحتلال البيوت واضحة وثابتة عمدا من قبل الأوباش، نهج معروف لا شك فيه، لكن بالله ما...
    من ضمن المحاور المركزية في الحروب الثقافية بأميركا التي فقدت بها سرديتها التاريخية التي لمت شملها طويلاً، السؤال عن التاريخ الذي تأسست فيه الأمة الأميركية. فهل كان ذلك في عام 1776 كما تواضع الناس طويلاً، وهو تاريخ إعلان الاستقلال عن بريطانيا في الرابع من يوليو (تموز) من تلك السنة؟ أم هو عام 1619، وهو تاريخ رسو أول شحنة من الرقيق الأفريقي إلى شاطئها؟ وكانت جريدة "نيويورك تايمز" قد تبنت ما عرف بـ"مشروع 1619" لأجل فهم لأميركا ينفذ إلى دفائن الاسترقاق في سياستها واقتصادها وعقلها وروحها. وأثار هذا التأريخ المستجد لنشأة أميركا عليه ثائرات سياسة وعلمية. ويمثل رون ديسانتيس حاكم فلوريدا الذي يأمل أن ينال ترشيح الحزب الجمهوري لرئاسة الجمهورية رأس الرمح في الحملة المناوئة للثقافة التي أذاعها "مشروع 1619" في...
    تحولت الحرب في السودان من معركة مشاة ضد مشاة إلى معركة إعلامية ضد قوات الدعم السريع المسيطرة على العاصمة. وهذا الحال البائس لمؤيدي الحرب الواقفين مع جيشهم الهمام قد أصاب المشهد السياسي بأكبر ضرر. فمعظم الرأي العام تمت سواقته بالخلا في أضخم مجهود حربي إعلامي ظلامي لتشويه الحقائق من أجل إخفاء دور الكيزان في شن الحرب وتأجيجها. فبينما تتواصل انتصارات الدعم السريع كل يوم يتقهقر الجيش إلى الوراء حتى تبقت له ثلاثة أسلحة فقط في حوزته من بين ما يقارب العشرين سلاحاً الذين خسرهم معركة تلو أخرى. الكوز الدرديري الذي كان آخر وزير خارجية وهو المسيري الذي مثل القبيلة في تحكيم أبيي بدأ مقالا ضد أهله الماهرية فقال في سطره الأول إن "الانتصارات العظيمة التي حققها الجيش على الدعم...
    كانت تجربة الانتقال الثالثة التي أعقبت إطاحة نظام عمر البشير تجربة مفارقة لتجربتي الانتقال السابقتين لها، ومفارقة لقواعد الانتقال الرشيدة التي أرسيت خلالهما. ظلّ السودان، ومنذ استقلاله في الأول من كانون الثاني/يناير1956، يواجه تحديات خارجية وداخلية كبيرة. أثّرت هذه التحديات في مسيرة البناء الوطني الممتدة منذ فجر الاستقلال وحتى الآن، بيد أنّ وتيرتها تمضي في مسارات متصاعدة، وتتخذ أشكالاً وأنماطاً بالغة التأثير، تكاملت فيها التحديات الخارجية مع نظيرتها الداخلية، وألقت بظلالها على ماضي السودان وحاضره، مثلما ستلقي بظلالها كذلك على مستقبله. لم تكن التحديات التي عرفها السودان بعد نيله الاستقلال أمراً طارئاً على الحقبة الوطنية، فقد حوت كتب التاريخ سجلاً حافلاً بالحوادث التي تُحدِّث عن مدافعات كبيرة وكثيرة صُوّب بعضها إلى الداخل لمواجهة تحديات محلية، وصُوّب بعضها إلى الخارج...
    قال رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان عبد الفتاح البرهان، إن بلاده "تواجه أكبر مؤامرة في تاريخها الحديث"، وإن "قوات الدعم السريع متعطشة للسلطة"، في الوقت الذي تصتاعد فيه التحذيرات من  خطر الجثث التي لم تدفن في العاصمة الخرطوم. وفي خطاب متلفز، بمناسبة عيد القوات المسلحة السودانية الـ 69 الموافق 14 أغسطس/ آب من كل عام، قال البرهان: "نستقبل هذه الذكرى وبلادنا تواجه أكبر مؤامرة في تاريخها الحديث ستهدف كيان وهوية وتراث ومصير شعبنا". واتهم البرهان قوات الدعم السريع بـ"قيادة أكبر ظاهرة قامت علي التضليل والكذب والخداع وتزييف الحقائق وشراء ذمم الناس"، موضحا أنها "يستبد بها الطمع والتعطش للسلطة للحد الذي فرض علينا هذه الحرب التي نخوضها مضطرين". بينما تدعي "الدعم السريع" في أكثر من بيان، أنها "تحارب من أجل الديمقراطية والمدنية"، على...
    نقول للأخوة في أحزاب قحت أن اي سوداني مع شعار (لا للحرب) ولكن الغاية بعيدة من غاياتكم. ما يجهله أحزاب قحت أن الشعب السوداني غالبيتهم يختلفون معهم في الهدف والمغزى والغاية من هذا الشعار (لا للحرب) فهم يقولون (لا للحرب) ليكون هنالك جيش واحد هو حامي البلاد، وليكون الامن والامان هو السائد، وليعودوا إلى ديارهم وليحافظوا على بلادهم من الخراب والدمار، يقولون لا لإيقاف الحرب إذا كان الهدف منه إعادة الجنجويد مرة أخرى في الجيش والمشهد السياسي كما كان في السابق، ليعيدوا لنا مرة أخرى اسوأ كابوس مر على تاريخ السودان منذ الاستقلال من قتل وترويع ونهب وسرقة وتدمير المرافق والاغتصابات، من ميليشيات وتمرير اجندة ومواثيق جاهزة ليفرضوا على الشعب دون مشاورتهم، ويريدون تنفيذ شعار (لا للحرب)...
    من ضمن المحاور المركزية في الحروب الثقافية بأميركا التي فقدت بها سرديتها التاريخية، والتي لمت شملها طويلاً، السؤال عن التاريخ الذي تأسست فيه الأمة الأميركية. فهل كان ذلك في عام 1776 كما تواضع الناس طويلاً، وهو تاريخ إعلان الاستقلال عن بريطانيا في الرابع من يوليو (تموز) من تلك السنة؟ أم هو عام 1619، وهو تاريخ رسو أول شحنة من الرقيق الأفريقي إلى شاطئها؟ وكانت جريدة “نيويورك تايمز” قد تبنت ما عرف بـ”مشروع 1619″ لأجل فهم لأميركا ينفذ إلى دفائن الاسترقاق في سياستها واقتصادها وعقلها وروحها. وأثار هذا التأريخ المستجد لنشأة أميركا عليه ثائرات سياسة وعلمية. ويمثل رون ديسانتيس حاكم فلوريدا الذي يأمل أن ينال ترشيح الحزب الجمهوري لرئاسة الجمهورية رأس الرمح في الحملة المناوئة للثقافة التي أذاعها “مشروع 1619”...
    كانت جنة رضوان، واليوم تبدو مثل قلعة أشباح بعد أن استباحها التتار، لن تقوى على تمييز بقايا المدينة التي تسلط عليها الغزاة من كل صوب وناحية. الخرطوم التي كانت قبل شهور قليلة تقف بشموخ أمام عواصم العالم رغم الضعف الذي اعترى جسدها، وأوهن مفاصلها، لكنها كانت تفخر بماضٍ باذخ، وأمجاد تليدة عاشتها طولا وعرضا. هكذا كانت تبدو لنا، وهكذا حفظتها ذاكرتنا، فخلف كل ذاكرة، عين ترصد الماضي بتمعن .. تتأمل الذكرى! ⭕⭕⭕ كانت الخرطوم مدينةٌ كالزهرةِ المونقَة كما قال التجاني يوسف بشير متغزلاً في حسنها المستحق: ضفافُها السحريّة المورقة يخفق قلبُ النيلِ في صدرها تحسبها أغنيةً مطرقة نَغّمها الحسنُ على نهرها. ⭕⭕⭕ كانت الخرطوم تجسد معاني الخير في أحيائها، وعمرانها، وأزقتها، وأسواقها، وأهلها، والعابرين إليها. ⭕⭕⭕ كانت شمس الخرطوم تشرق...
    فانتازيا التفاوض مع شفع الدقير وجداد الحرية والتغيير وكلاب الدعم الصريع!! ▪️ لم يحدث في تاريخ التمردات في السودان أن كانت هناك حركة تمرد جعلت الجزء الرئيسي من حربها ضد المواطنين كالدعم السريع، ومن يغالط في هذه الحقيقة من حلفاء الدعم السريع فليدلنا على الحركة المتمردة التي فاقته في حربها على المواطنين، وليذكرنا بموقفه منها ! ▪️ولم يحدث في تاريخ التمردات أن كانت بيوت المواطنين والمستشفيات ومرافق الخدمات جنداً تفاوضياً يعجز الوسطاء عن الوصول إلى “حل وسط” بشأنه، في ظل تمسك المتمردين بها كمناطق سيطرة أو مناطق محررة، أو ورقة تفاوضية ترفض اشتراط التنازل عنها قبل الدخول في تفاوض جدي، ومن يعلم سابقة كهذه أو قريبة منها في تاريخ حركات التمرد فليدلنا عليها ! ▪️ ولم يحدث...
    شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن صورة الكراسي الفارغة من أهم الصور في تاريخ السودان الحديث، شملت ورقة مبادئ الإصلاح الأمني والعسكري التي صممتها و سوقت لها و أصرت عليها الأحزاب الموقعة على الاتفاق الإطاري، والتي رفضتها القوات المسلحة في .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صورة (الكراسي الفارغة) من أهم الصور في تاريخ السودان الحديث، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. صورة (الكراسي الفارغة) من أهم الصور في تاريخ السودان... شملت ورقة مبادئ الإصلاح الأمني والعسكري التي صممتها و سوقت لها و أصرت عليها الأحزاب الموقعة على الاتفاق الإطاري، والتي رفضتها القوات المسلحة في موقف تاريخي يحسب لها ويعزز دورها كحامي للأمن القومي، مراحل ” للدمج والإصلاح” تبدأ...
    شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن يوغندا … موسفيني … توتسي … باهيما، تاريخ يوغندا مترابط جدا مع تاريخ السودان ولكنهم فصلوا لنا مقرر التاريخ في المدرسة وفقا لخارطة 1956م من حلفا إلى نمولي فضاعت المعرفة بكثير من .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات يوغندا … موسفيني … توتسي … باهيما، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. يوغندا … موسفيني … توتسي … باهيما تاريخ يوغندا مترابط جدا مع تاريخ السودان ولكنهم فصلوا لنا مقرر التاريخ في المدرسة وفقا لخارطة 1956م من حلفا إلى نمولي فضاعت المعرفة بكثير من الوقائع والحقائق. وكانت حتى القرن التاسع عشر تتكون من ممالك أفريقية منها مملكتين كبيرتين هما بوغندا على الضفاف الشمالية لبحيرة...