إن حطت طائرة البرهان بمطار طهران ففي ذلك أمرُ عجب وتحول مفصلي في تاريخ السودان!!
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
الخط السليم
بداية البرهان بالذهاب لمصر ثم لجنوب السودان ثم لقطر ثم أريتريا بدايات سليمه قد تعقُبها زيارة لتركيا ثم الكويت ثم الصين
ثم من بعدها إجتماع الجمعيه العموية لمجلس الأمن !!
عدم ذهابه في الوقت الحالي للمملكه السعودية والإمارات وأثيوبيا هو أمرُ في باطنه رساله غليظه قد لا نفهمها نحن في الوقت الحالي ولكنها أُرسٍلت في بريد هذه الدول بكل أريحية ووصلت صناديقهم بالتأكيد!!
مع أن الجيش لم يُصرح إلا أنه خاطبهم بلغه أعنف من الحديث علية أقول إن حطت طائرة البرهان بمطار طهران ففي ذلك أمرُ عجب وتحول مفصلي في تاريخ السودان!!
ليس من الجيد معادات الدول بشكل واضح ولكن من الضرورة بمكان ردعها بتهميش دورها وعدم الإكتراث لها دون المساس بها من الجيد تحديد الوجهه وتحمل عقباتها ونتائجها مهمآ كانت هو أفضل من اللعب بالحبال المتشابكه!!
تبيان توفيق
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
متى يكون الكوليسترول الجيد ضاراً؟
اكتشف باحثون أن بعض مكونات ما يسمى بالكوليسترول "الجيد" قد تكون مرتبطة بزيادة انتشار أمراض القلب والأوعية الدموية.
واستخدم فريق البحث من معهد هيوستن ميثوديست للأبحاث، أساليب مبتكرة للتحقيق في دور بعض خصائص البروتين الدهني عالي الكثافة في صحة القلب.
وبحسب "ساينس دايلي"، خلال الفحوصات الروتينية، يتم فحص مستويات الكوليسترول لدى البالغين، والتي تشمل الكوليسترول "الضار" (LDL) والكوليسترول "الجيد" (HDL).
ومع ذلك، لا يولد كل الكوليسترول بنفس الطريقة.
شكلان من الكوليسترولوما هو ليس معروفاً بشكل عام، هو أن كل نوع من الكوليسترول له شكلان: الكوليسترول الحر، وهو نشط ويشارك في الوظائف الخلوية، والكوليسترول المستري أو المرتبط، وهو أكثر استقراراً وجاهزاً للتخزين في الجسم.
ويمكن أن يساهم الكثير من الكوليسترول الحر، حتى لو كان من النوع "الجيد" HDL، في الإصابة بأمراض القلب، كما يقول الباحثون.
الكوليتسرول الحروفي الدراسات المختبرية، اكتشف فريق البحث أن الكوليسترول الجيد HDL مع نسبة عالية من الكوليسترول الحر من المرجح أن يكون مختلًا وظيفياً.
ولإثبات صحة النتائج التي توصلوا إليها وإثبات فرضيتهم، فإنهم الآن في منتصف الطريق لدراسة 400 مريض بالكوليسترول.
وقال الدكتور هنري جيه. باونال المشرف على الدراسة: "النتيجة الأكثر إثارة للدهشة في دراستنا حتى الآن هي وجود رابط قوي بين كمية الكوليسترول الحر في الكوليسترول الجيد، وكمية تراكمه في خلايا الدم البيضاء تسمى البلاعم، والتي يمكن أن تساهم في أمراض القلب".
وفي حين كان يُعتقد سابقاً أن نقل الكوليسترول الحر إلى "الجيد" مفيد لصحة القلب عن طريق إزالة الكوليسترول الزائد من الأنسجة، قال باونال إن بياناتهم تظهر أنه في سياق تركيزات HDL العالية في البلازما، فإن العكس هو الصحيح، حيث يمكن أن يؤدي في الواقع إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.