سودانايل:
2025-02-01@15:30:25 GMT

أخطر وأهم لقاء تلفزيوني فى تاريخ السودان

تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT

بسم الله الرحمن الرحيم
لا نملك تقنيه معرفه عدد الذين شاهدوا هذه المقابله التلفزيونيه ولكنى أحسبهم بالملايين على مستوى العالم بسبب أهميه المعلومات التى أدلى بها والتى فضح فيها حمله الكذب والتضليل التى يبرع فيها (الفلول. والكيزان. والبلابسه) والتى أدعو فيها أن الدعم السريع هو من بدأ الحرب وأطلق الرصاصه ألأولى.


طه عثمان أسحق (المحامى) عضو المجلس المركزى (لقحت) معروف عنه صمته ومهنيته ووقوفه دائما لجانب الحق بلا خوف ولا رهبه. ينحدر من أقليم ( دارفور) الذى عانى كثيرا من الحرب والقتل والدمار وجرائم ألأباده والتطهير العرقى على يد قوات (الجنجويد) . كان أحرص من ألأم على وليدها على أهميه تجنب الحرب وأتمام ألأتفاق ألأطاري.
جاءت أقواله وشهادته متماسكه. وقويه. ومنطقيه . ومقنعه ذكر فيها ألأتى:-
**** أنهم كانو فى أجتماعات متواصله مع البرهان وحميتى وممثليهم لتجنب الحرب وتخفيض التوتر وبناء الثقه.
***** وقع البرهان وحميتى على الموافقه المبدئيه على الأتفاق ألأطاري على درجات ومراحل دمج قوات الدعم السريع فى الجيش.
***** كان مقررا عقد أجتماع بينهما فى اليوم الثانى ورفض البرهان (رفع التلفون)
****** رفع التلفون فى اليوم الثانى فى آخره وأدعى أنه (مريض)
**** كانت هناك حشد متبادل وعدم ثقه بين الطرفين تحدثت تلفونيا مع ( الفريق كباشى) الذى أصر وألح على ضروره التوقيع على ألأتفاق وهو لا يدري أن قرار الحرب ليس بيد البرهان ولا أيا من قيادات الجيش أنما القرار بيد ( عناصر ألأسلامويون داخل الجيش) .
**** أدرك حميتى أن أشعال الحرب قد حان وان الطيران المصري المتواجد بمروي هدفه ضرب ( معسكرات الدعم السريع ) لذا حرك قواته لمروى وأتفق على أن ( ينسحب الطيارين المصريين مقابل أن يسحب قواته وعندما تلكأ قامت قواته بالقبض على الطيارين المصريين.
**** لوقف التصعيد قام حميتى بأيقاف قواته الزاحفه نحو العاصمه فى (قريه زرقه) فى دارفور وذلك لتخفيف حده التصعيد ( ألا يعتبر ذلك حسن نيه) .
*** يوم بدايه الحرب كنا فى أجتماعات متواصله وكنت عند سلاح المهندسين ومريت بالقصر الجمهورى ( حركه عاديه) .
**** قاده الجيش لا يعلمون البته عن الحرب لذا تم القبض على مفتش عام الجيش ورئيس ألأستخبارات العسكريه وكلا قاده الوحدات العسكريه وهم ذاهبون كعادتهم الى مكاتبهم .
**** ذكر ان على عثمان اتصل بحميتى وقال ليهو ( أجدع ألأطاري) ونتفق مع بعض,
****فى الخامس عشر من أبريل يوم الحرب أتصل به حميتى وذكر له أن ( المدينه الرياضيه محاصره) محاصره ممن( من كتائب الظل .وهيئه العمليات. وكتيبه البراء. ومليشيات أسلامويه أخرى) واطلقو الرصاص وعندها بدأت الحرب. لذا نؤكد الجيش ليس جيش السودان بل هو ذراع عسكريه للأسلامويون جيش مختطف جيش مؤدلج. أستعان بمصر فى حربه وفى ألأسبوع السابق تم القبض على مهندسين مصريين فى سلاح المهندسين ( أحدهما أسير وأغتيل ألآخر)
أذن من هو الذى بدا الحرب.

aandsinvalidcoach@hotmail.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

الدعم السريع يعترف بالانتكاسات ويتعهد بطرد الجيش من الخرطوم  

 

 

الخرطوم - اعترف نائب رئيس قوات الدعم السريع السودانية محمد حمدان دقلو في كلمة مصورة نادرة يوم الجمعة 31يناير2025، بالانتكاسات في العاصمة الخرطوم لكنه تعهد بطرد الجيش من المدينة مرة أخرى.

أدت الحرب الدائرة منذ أبريل/نيسان 2023 بين قوات الدعم السريع بقيادة حميدتي والجيش إلى مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص ونزوح أكثر من 12 مليون شخص، وفقا للأمم المتحدة، ودفعت الملايين إلى شفا المجاعة.

بعد أشهر من الجمود الواضح في الخرطوم، كسر الجيش قبل أسبوع حصار قوات الدعم السريع الذي دام قرابة عامين لمقر القيادة العامة في الخرطوم. وفي اليوم نفسه، أعلن الجيش استعادة قاعدة سلاح الإشارة في الخرطوم بحري، وطرد قوات الدعم السريع من مصفاة جيلي للنفط شمال الخرطوم.

وفي خطابه يوم الجمعة، أقر دقلو - المعروف بحميدتي - بالانتكاسات في العاصمة لكنه حث قواته على "عدم التفكير في دخول الجيش إلى القيادة العامة أو سلاح الإشارة... أو السيطرة على الجيلي أو ود مدني".

قبل أسبوعين من المكاسب التي حققها في الخرطوم، استعاد الجيش مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، وتمكن من تأمين مفترق طرق رئيسي إلى الجنوب من العاصمة.

وقالت قوات الدعم السريع الأسبوع الماضي إن بيانات الجيش التي زعمت كسر الحصار والسيطرة على مصفاة الجيلي كانت شائعات تهدف إلى التأثير على الرأي العام.

لكن دقلو وعد مقاتليه يوم الجمعة بأن الجيش "لن يتمتع بالقيادة العامة طويلاً، ولن يتمتع بسلاح الإشارة".

وأضاف "علينا أن نفكر فيما نعتزم اتخاذه".

- العقوبات الامريكية -

وقال زعيم قوات الدعم السريع، الذي ظهر خلف مكتب وهو يرتدي زيا عسكريا، وقد لف وشاحا مموها حول عنقه: "طردناهم (من الخرطوم)، وسنطردهم مرة أخرى".

وظل دقلو بعيدا عن الأنظار طوال معظم فترة الحرب، وكانت خطاباته النادرة تُلقى عادة عبر رسائل صوتية على وسائل التواصل الاجتماعي.

وفي وقت مبكر من الحرب، غزت قواته معظم الخرطوم وتقدمت نحو الجنوب. وما زالت قواته تسيطر على كل منطقة دارفور الشاسعة في غرب السودان تقريباً.

وزار رئيس أركان الجيش عبد الفتاح البرهان - الحليف السابق لدقلو قبل أن يختلفا في صراع على السلطة - قواته في القيادة العامة، القريبة من وسط الخرطوم والمطار، الأحد.

وقد مكنه هجومه على منطقة الخرطوم بحري التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع، من تحقيق أكبر انتصار للجيش منذ استعادته أم درمان، المنطقة الثالثة في العاصمة، قبل نحو عام.

وأفاد مصدر في الجيش، غير مخول بالحديث لوسائل الإعلام، بأن المعارك استمرت، الجمعة، للسيطرة على حي الكافوري شرقي بحري.

وفي هذا الشهر، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على كل من حميدتي وبرهان، متهمة الأول بالإبادة الجماعية والثاني بمهاجمة المدارس والأسواق والمستشفيات، فضلاً عن استخدام الحرمان من الغذاء كسلاح في الحرب.

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يتقدم لاستعادة مناطق حيوية من الدعم السريع
  • مجلس الأمن يدين هجمات الدعم السريع في دارفور
  • حميدتي يعترف بخسارة قوات الدعم السريع مناطق لصالح الجيش (شاهد)
  • حميدتي يعترف بخسارة قوات الدعم السريع مناطق لصالح الجيش
  • «حميدتي» يتوعد «البرهان» وعلي كرتي
  • الدعم السريع يعترف بالانتكاسات ويتعهد بطرد الجيش من الخرطوم  
  • السودان.. حميدتي يقر بخسارة "الدعم السريع" مناطق لصالح الجيش
  • الدعم السريع … شبح الحكومة من أجل الشرعية
  • مقتل جلحة نهاية مليشيا الدعم السريع في كردفان والخرطوم
  • وضعية قوات الدعم السريع على الأرض في السودان وما التوقعات