2025-01-15@06:10:08 GMT
إجمالي نتائج البحث: 116

«الدعم السریع الآن»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    من متابعتي اللصيقة جدا( أكتر من برهان ذاته) ومن قراءة مسارات الأحداث (الضغط علي المدرعات والضغط علي القيادة والتحشيد الإقليمي لذلك بالنفير والسلاح والمدد المفتوح)أستطيع القول عن قناعة ولأول مرة..إن المليشيا الآن لاتشكل أي خطرعسكري فقد إنتهي ذلك..وما تقوم به الآن هي محض عمليات إنتحارية يومية في الغالب تخطط لها جهة ما( معروفة)…لايهمها النزيف البشري لأي طرف داخل السودان..بل بالعكس هي مستفيدة من ضعف القدرات العسكرية السودانية. الآن خطر المليشيا خطر مهدد أمني فقط فهي تحولت لتشكيل عصابي مسلح تعمل لتجنيد المكونات القبلية التي تسكن أطراف العاصمة وتستغلهم كدروع بشرية في عملياتها الإنتحارية قي المدرعات والقيادة..وتستفيد منهم في توسيع رقعة الإنتشار وإحتلال بيوت المواطنين والنهب وخلق حالة الفوضي وعدم الإستقرار. هذا الإنتشار الذي يشكل الآن الخطر الأكبر والذي سيكلف...
    أطياف صباح محمد الحسن الانفعال بأثر رجعي!! في أحد أفلامه التي حظيت بالمشاهدة كان الممثل فيل موي يجسد دوراً رائعاً لشخصية تعاني من مرض نفسي يجعل إحساسه وشعوره وانفعاله مع الأحداث يأتي بأثر رجعي، أي أنه أحياناً يبالغ في البكاء على عزيز بعد عامين من رحيله أكثر من بكائه عليه لحظة سماع خبر وفاته ذكرني ذلك حديث قائد الجيش الفريق عبد الفتاح البرهان أمس في مدينة الدمازين الذي كال الإتهامات على قوات الدعم السريع وكأنه يحذر الناس من خطر هذه القوات حتى يأخذوا الحيطة والحذر منها، ذات الخطاب الذي كانوا يتبادلون فيه الإتهامات عندما كنا وقتها نعيش توتر أيام ما قبل الصراع ونخشى من أن يتسبب ذلك في اندلاع الحرب والسؤال هل عاش معنا البرهان كارثة الأربعة أشهر ام أنه...
    أطياف - في أحد أفلامه التي حظيت بالمشاهدة كان الممثل فيل موي يجسد دورا رائعا لشخصية تعاني من مرض نفسي يجعل إحساسه و شعوره وإنفعاله مع الأحداث يأتي بأثر رجعي، أي أنه احيانا يبالغ في البكاء على عزيز بعد عامين من رحيله أكثر من بكاءه عليه لحظة سماع خبر وفاته ذكرني ذلك حديث قائد الجيش الفريق عبد الفتاح البرهان امس في مدينة الدمازين الذي كال الإتهامات على قوات الدعم السريع وكأنه يحذر الناس من خطر هذه القوات حتى يأخذوا الحيطة والحذر منها، ذات الخطاب الذي كانوا يتبادلون فيه الإتهامات عندما كنا وقتها نعيش توتر أيام ماقبل الصراع ونخشى من أن يتسبب ذلك في إندلاع الحرب والسؤال هل عاش معنا البرهان كارثة الأربعة أشهر ام أنه لايدري حتى الآن تفاصيل ماحدث...
    إذا كان تواصل قحت المركزي مع المليشيا المتمردة كان في إطار العملية السياسية باعتبار أن المليشيا كانت جزءا من الاتفاق الإطاري وطرف من الأطراف العسكرية، فإن هذا السبب قد انتهى رسمياً بحل المليشيا المتمردة. الدعم السريع الآن لم يعد جزءا من المنظومة العسكرية-الأمنية في السودان، ولا وجود له كقوة نظامية ولا كطرف سياسي بالتالي. لم يعد الدعم السريع طرفا في أي عملية أو اتفاق، لأنه قد حُل. التعامل من الآن وصاعداً مع المكون العسكري سيكون حصراً مع القوات المسلحة. الدعم السريع الآن عبارة عن مليشيا متمردة بدون أي وضع دستوري أو سياسي داخل الدولة، والتعامل معهم يُعتبر تعامل مع مجموعة متمردة، وليس مع “أحد طرفي المكون العسكري” أو “أحد طرفي النزاع”. هذا التوصيف قد انتهى. الدعم السريع الآن...
    حقيقة بعد حل قوات الدعم السريع وإنهاء دورها السياسي تكون هذه الحرب قد بلغت غايتها بالنسبة للجيش وللقوى الوطنية المساندة له. يمكن أن نتكلم الآن عن وقف الحرب مادام ذلك لن يعني عودة الدعم السريع إلى المشهد وبالتالي عدم عودة حلفاءه في قحت عبر بوابة التفاوض. من الآن فصاعداً سيكون التفاوض على أساس الأمر الواقع الجديد، لا وجود لشيء اسمه قوات الدعم السريع، نقطة سطر جديد. نعم يجب وقف الحرب وإنهاء المعاناة التي تتسبب فيها بشكل أساسي المليشيا المتمردة. وبعد ذلك نعم للحل السياسي الشامل الذي يستوعب كل السودانيين على قدم المساواة بدون هيمنة من أي طرف وبدون فيتو من أي أحد. لا نقول لا للحرب، ذلك الشعار الأجوف الفارغ، ولكن نعم لوقف الحرب الآن وفق...
    لماذا الآن: حل الدعم السريع والعقوبات على عبد الرحيم عثمان نواي فرض الولايات المتحدة الأمريكية العقوبات على عبد الرحيم دقلو نتيجة لضغوطات دولية كبيرة نتجت بشكل أساسي من الانتهاكات الفظيعة فى الجنينة وميسترى والتى وصفتها مسؤولة الأمم المتحدة لمراقبة الابادة الجماعية فى العالم بأنها جرائم ترقى للتطهير الاثنى واستخدام العنف الجنسي على اساس أثنى من الجرائم التى أصبحت دول كثيرة فى العالم من ضمنها أمريكا وكندا تصنفها على أنها جرائم ضد الإنسانية كما وصفتها المحكمة الجنائية بذات الصفة. ونتيجة لتحركات مجموعات الضغط الحقوقية ومن خلال رسائل بعثت إلى أعضاء الكونجرس خلال الشهرين الماضيين طالبت بفرض عقوبات رادعة تسهم فى وقف الانتهاكات الجارية والمحاسبة عليها مستقبلا، بنت الإدارة الأمريكية قرارها الراهن. واعتمدت الولايات المتحدة الأمريكية في قرارها على أبحاث منظمات حقوقية...
    ظاهرة إستخدام الجنجويد للسحر ليست بالأمر الجديد أو المستحدث فمن المعلوم أن حميدتي وأخوه عبد الرحيم قد جلبا عشرين ساحرا من عتاة السحرة الأفارقة من مدينة كانو بنيجيريا ومن النيجر وخصصت لهم فيلا بحي المطار وأخري بمكان لاحق وذلك لتسهيل عملية نجاح إنقلابه يوم ١٥ أبريل الماضي وبالتالي إعتلائه العرش وحكم السودان .. وهذا ما إعترف به أحد السحرة ال٢٠ وإسمه إدريس كتو (٥٠عاما) من نيجيريا والذي تم القبض عليه في حدود النيل الأبيض عن طريق وحدة خاصة بمطاردة أفراد الدائرة التي حول حميدتي والذي إعترف أيضا بأنهم عملوا علي الاضرار بالفريق الكباشي وقد إستغرق منهم عمل السحر له ستة أشهر كاملة حتي إضطر الكباشي للسفر للعلاج بالخارج .. كما أنهم عكفوا لمدة شهرين علي عمل سحر للقضاء...
    منذ اليوم الأول كان هدف الدعم السريع هو القبض علي البرهان حيا او ميتا، ظهر ذلك في الهجوم علي منزل البرهان وتصريحات حميدتي في ايام الحرب الاولي وهجمات المليشيا بمئات التاتشرات والمدافع علي القيادة العامة في الاسبوع الاول للحرب ، وحتي عندما فشل هذا الهدف صدرت المليشيا لعناصرها وللناس في دعايتها الحربية كذبة حصار البرهان وان القبض عليه مسألة وقت او رهن قرار من قيادتها وتبين ذلك في الفرح الهستيري يوم شائعة القبض علي البرهان واطلاق الرصاص في الهواء احتفالا طوال ليلة كاملة حتي أحبطهم بعبارة ( ناس الشجرة بسلموا عليكم) .. وبقاء البرهان تحت الحصار كان دافعا مهما لتماسك المليشيا بأن الهدف الرئيس للحرب ما زال في متناول يدهم. لكن الان بعد خروج البرهان وانهيار اسطورة الحصار فقد...
    الجيش الان يمسك بزمام الأمور في الخرطوم وباقي الولايات، وكل الشواهد تدل على ذلك، ولكن بالرغم من ذلك فلا احد مع الحرب، والكل يتمنى مفاوضات سلمية تنهي الحرب الدائر منذ ما يقارب خمسة أشهر في السودان، لكن لا أحد يريد مفاوضات تعيد الوضع السياسي والعسكري إلى ما كان عليه قبل ١٥ ابريل، قناة الحدث الإخبارية ليس لها شاغل أو موضوع هذه الايام الا في الحديث عن تسوية سياسية قادمة هذه الأيام بين الجيش والدعم السريع!! ولا ندرى ما الذي يجعلهم في هذه الأيام لاهم لهم سوا الحديث في هذا الموضوع؟!! ففي وقت كانت قوة متمردي الدعم السريع وعدتهم وعتادهم القتالية في زروتها، وانتشارها في ولاية الخرطوم بصورة كبيرة، كان الجيش رافضا تماما الجلوس في اي تفاوض...
    أطياف - منذ شهر واحد أو يزيد قبل إندلاع الحرب حاولت الحركة الإسلامية تقديم الفريق شمس الدين الكباشي و ( تلميعه) بديلا للبرهان ، وظهر الكباشي في إقليم دارفور ورفع عصاة( الريس ) ومنحه الإعلام الكيزاني لقب ( أسد الجبال ) بعد سقوط وزوال ( أسد إفريقيا ) . وفي الظهور قبل الأخير بعد الحرب تحدث الكباشي عن دحر التمرد وسخر من إحتلال الدعم السريع لمستشفى الولادة بامدرمان ، حتى ذاك الوقت كان الكباشي يحاول توثيق شهادة ميلاده كقائداً عسكريا ً بديلا للبرهان حسب طلب ورغبة القيادة الإسلامية ، لكن اختلاف الإسلاميين بعد الحرب جعل الأحداث داخل القيادة ملتهبة كما الأحداث في الميدان ، الأمر الذي أحدث إهتزازا وتصدعا واضحا في غرفة القرار. واستعرت نيران الخلاف بعد تصريح الكباشي لقبوله...
    تمازج الان تبحث عن حقوق دارفور بالانضمام لمتمردي الدعم السريع!!! حركة تمازج بقيادة قائدها محمد على قرشي هي جزء من الحركة الشعبية شمال، وهي إحدى الفصائل الموقعة على اتفاق جوبا للسلام. وجاء اسم الحركة «تمازج» لوجودها على الشريط الحدودي مع دولة جنوب السودان ويقصد بها التمازج بين السودان وجنوب السودان. ومن الامور الخافية على الكثيرين ان بعض قيادات حركة تمازج أمثال احمد قجة انضموا الى صفوف قوات الدعم السريع، من بداية تمرد الدعم السريع في 15 ابريل من هذا العام، وتمردهم لم يكن وليدة اليوم. من الغرائب ان حركة تمازج تبحث عن حقوق دارفور ومنطقة الهامش، بالانضمام للدعم السريع الذي كان متهما منهم بقتل الدارفوريين في السابق، وقد كانت حركة تمازج في السابق هي العدو الأول للدعم السريع !!...
    قال الكاتب والباحث السياسي السوداني محمد تورشين، إن المبادرة التي أعلنتها الحكومة السودانية "ولدت ميتة" كونها قامت على اعتبار قوات الدعم السريع متمردة بعد محاولة انقلاب عسكري، وأنه لا يمكن أن يكون هناك جيشان في البلاد، وهو ما لا يُتوقع قبوله من الدعم السريع. ومع إقراره بوجود اختلاف في اللهجة بين ما طرحه "مالك عقار" نائب رئيس مجلس السيادة السوداني، وخطاب رئيس المجلس عبد الفتاح البرهان الذي سبقه بيوم، إلا أنه يرى أن الخطابين متسقان، وتضمنا جزئيات ترتبط بضرورة وجود تسوية ما لإنهاء الحرب. جاء ذلك خلال الحلقة التي خصصها برنامج "ما وراء الخبر" بتاريخ (2023/8/16) للمبادرة التي قدمتها الحكومة السودانية لحل أزمة البلاد، من خلال خارطة طريق عرضها "عقار"؛ تقضي بوقف فوري للقتال، وإطلاق حوار يؤسس لمرحلة انتقالية، وذلك...
    ليه التعايشي هو المثقف الاقطاعي لحميدتي : . شايف الانتهاكات في مناطق سيطرة المليشيا مجرد حملة تشويه كيزانية واستخبارتية وتلك التي مارسها الدعم السريع في السابق في دارفور ” دي أكبر مرافعة للكيزان طبعا لكن هو غبي ما عارف” . شايف انو الدعم السريع من جهة والقوى المدنية من جهة تبدأ تخت رؤية مستقبلية للجيش الجديد . شايف انو الدعم السريع فرصة لتجاوز تشوهات دولة ٥٦ وفرصة للتأسيس من جديد اذا حافظ الدعم السريع على مساره ” طبعا اكيد قصد مسار احتلال البيوت والانتهاكات ” مهمة التعايشي الان ينقل القوى المدنية إلى الجهر بخطة حميدتي شيئا فشيئا لحد ما يوديهم ورا مصنع الكراسي وإلى الأبد، وتفارق شعارات ديسمبر إلى الأبد * المثقف الاقطاعي هو مثقف عدادات وسمسار قضايا...
    يجب أن لا ننسى ثورة ديسمبر جاءت بأمثال لتعايشي وود الفكي وطه عثمان وسلمتهم البلد. هؤلاء الخونة الذين يتكلمون اليوم بكل بجاحة عن تكوين جيش جديد، كانوا قادة الثورة وحكومة الثورة وتحت أيديهم مصير دولة وشعب كامل! حقيقة يجب أن نحتفي بذكرى إنقلاب 25 اكتوبر كعيد وطني تخلصنا فيه من أتفه حكومة ثورة في التاريخ. تصور أن دورة المدنيين القادمة بمجلس السيادة كانت يُمكن أن تأتي بالتعايشي أو ود الفكي! لقد كنا كدولة في حالة يُرثى لها. مجرد احتمالية أن يترأس شخص محدود قدرات مثل ود الفكي الدولة أمر مفزع حتى الآن، وخصوصاً الآن بعد أن ظهرت حقيقتهم كلهم. مواقف حلفاء المليشيا يفسِّر بعضها البعض الآخر. لقد دعا كل من ود الفكي وطه عثمان والتعايشي بشكل متطابق...
    فيما تستمر الجهود الإقليمية من عاصمة إفريقية إلى أخرى لإيجاد مخرج للأزمة السودانية، وبعد ساعات من خطة حكومية لحقن الدماء، يسارع طرفا النزاع الخطى من أجل تعزيز قدراتهما العسكرية، وإظهار قوتهما في ميادين المعارك. فالجيش السوداني يتحدث عن توسيع نطاق عملياته في جميع مناطق العاصمة السودانية، الخرطوم، ضد قوات الدعم السريع. فيما أكدت الأخيرة تعزيز صفوفها بانضمام قوات، درع السودان، معتبرة أن الخطوة تمثل إضافة عسكرية نوعية مهمة في التوقيت الحالي. فلماذا هذا التحشيد العسكري الآن؟ وهل يبدد ذلك آمال التسوية السياسية في السودان؟ وفي هذا الإطار، قال الكاتب والباحث السياسي السوداني، خالد الأعيسر لـ”غرفة الأخبار”: إعلان جدة تضمن بنودا وضعها الجيش تتطلب خروج الدعم السريع من عدة مناطق، لكنها لم تلبيها وبالتالي لن يجلس معها الجيش للحوار. الدعم...
    صباح محمد الحسن المسافات بين الدعم السريع والجيش داخل محيط القيادة لم تعد عبارة عن أمتار من البٌعد الجغرافي والمعنوي ، والقلوب المشحونة بالغِل والحقد يبدو أنها أسقطت الأسود من المشاعر ، وربما حتى الذين يتشاركون المكان بسبب الحرب ، كما كانوا في السِلم أصبحوا يتقاسمون الآن ( الملح والطعام ) ، فالمعركة المصنوعة لم يعد لها وجود داخل القيادة ، معركة تخوضها كتائب البراء ، الشهداء فيها لجهاز الأمن والمخابرات ، وليس القوات المسلحة !! فالذين بالداخل وصلوا الي تخوم الإكتشاف ، أن الضحايا ليسوا وحدهم الذي قتلتهم الدانات والقذائف ، هم أيضا (ضحايا حرب) وجدوا أنفسهم أمام لافتة كتب عليها إنتهى الطريق بكذبة كما بدأ بها ، لذلك لايشكون الآن من شي سوى فرط صدمة الإنقياد الأعمى الذي...