2024-11-23@19:48:56 GMT
إجمالي نتائج البحث: 109
«الدعم السریع الآن»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
منذ اليوم الأول كان هدف الدعم السريع هو القبض علي البرهان حيا او ميتا، ظهر ذلك في الهجوم علي منزل البرهان وتصريحات حميدتي في ايام الحرب الاولي وهجمات المليشيا بمئات التاتشرات والمدافع علي القيادة العامة في الاسبوع الاول للحرب ، وحتي عندما فشل هذا الهدف صدرت المليشيا لعناصرها وللناس في دعايتها الحربية كذبة حصار البرهان وان القبض عليه مسألة وقت او رهن قرار من قيادتها وتبين ذلك في الفرح الهستيري يوم شائعة القبض علي البرهان واطلاق الرصاص في الهواء احتفالا طوال ليلة كاملة حتي أحبطهم بعبارة ( ناس الشجرة بسلموا عليكم) .. وبقاء البرهان تحت الحصار كان دافعا مهما لتماسك المليشيا بأن الهدف الرئيس للحرب ما زال في متناول يدهم. لكن الان بعد خروج البرهان وانهيار اسطورة الحصار فقد...
الجيش الان يمسك بزمام الأمور في الخرطوم وباقي الولايات، وكل الشواهد تدل على ذلك، ولكن بالرغم من ذلك فلا احد مع الحرب، والكل يتمنى مفاوضات سلمية تنهي الحرب الدائر منذ ما يقارب خمسة أشهر في السودان، لكن لا أحد يريد مفاوضات تعيد الوضع السياسي والعسكري إلى ما كان عليه قبل ١٥ ابريل، قناة الحدث الإخبارية ليس لها شاغل أو موضوع هذه الايام الا في الحديث عن تسوية سياسية قادمة هذه الأيام بين الجيش والدعم السريع!! ولا ندرى ما الذي يجعلهم في هذه الأيام لاهم لهم سوا الحديث في هذا الموضوع؟!! ففي وقت كانت قوة متمردي الدعم السريع وعدتهم وعتادهم القتالية في زروتها، وانتشارها في ولاية الخرطوم بصورة كبيرة، كان الجيش رافضا تماما الجلوس في اي تفاوض...
أطياف - منذ شهر واحد أو يزيد قبل إندلاع الحرب حاولت الحركة الإسلامية تقديم الفريق شمس الدين الكباشي و ( تلميعه) بديلا للبرهان ، وظهر الكباشي في إقليم دارفور ورفع عصاة( الريس ) ومنحه الإعلام الكيزاني لقب ( أسد الجبال ) بعد سقوط وزوال ( أسد إفريقيا ) . وفي الظهور قبل الأخير بعد الحرب تحدث الكباشي عن دحر التمرد وسخر من إحتلال الدعم السريع لمستشفى الولادة بامدرمان ، حتى ذاك الوقت كان الكباشي يحاول توثيق شهادة ميلاده كقائداً عسكريا ً بديلا للبرهان حسب طلب ورغبة القيادة الإسلامية ، لكن اختلاف الإسلاميين بعد الحرب جعل الأحداث داخل القيادة ملتهبة كما الأحداث في الميدان ، الأمر الذي أحدث إهتزازا وتصدعا واضحا في غرفة القرار. واستعرت نيران الخلاف بعد تصريح الكباشي لقبوله...
تمازج الان تبحث عن حقوق دارفور بالانضمام لمتمردي الدعم السريع!!! حركة تمازج بقيادة قائدها محمد على قرشي هي جزء من الحركة الشعبية شمال، وهي إحدى الفصائل الموقعة على اتفاق جوبا للسلام. وجاء اسم الحركة «تمازج» لوجودها على الشريط الحدودي مع دولة جنوب السودان ويقصد بها التمازج بين السودان وجنوب السودان. ومن الامور الخافية على الكثيرين ان بعض قيادات حركة تمازج أمثال احمد قجة انضموا الى صفوف قوات الدعم السريع، من بداية تمرد الدعم السريع في 15 ابريل من هذا العام، وتمردهم لم يكن وليدة اليوم. من الغرائب ان حركة تمازج تبحث عن حقوق دارفور ومنطقة الهامش، بالانضمام للدعم السريع الذي كان متهما منهم بقتل الدارفوريين في السابق، وقد كانت حركة تمازج في السابق هي العدو الأول للدعم السريع !!...
قال الكاتب والباحث السياسي السوداني محمد تورشين، إن المبادرة التي أعلنتها الحكومة السودانية "ولدت ميتة" كونها قامت على اعتبار قوات الدعم السريع متمردة بعد محاولة انقلاب عسكري، وأنه لا يمكن أن يكون هناك جيشان في البلاد، وهو ما لا يُتوقع قبوله من الدعم السريع. ومع إقراره بوجود اختلاف في اللهجة بين ما طرحه "مالك عقار" نائب رئيس مجلس السيادة السوداني، وخطاب رئيس المجلس عبد الفتاح البرهان الذي سبقه بيوم، إلا أنه يرى أن الخطابين متسقان، وتضمنا جزئيات ترتبط بضرورة وجود تسوية ما لإنهاء الحرب. جاء ذلك خلال الحلقة التي خصصها برنامج "ما وراء الخبر" بتاريخ (2023/8/16) للمبادرة التي قدمتها الحكومة السودانية لحل أزمة البلاد، من خلال خارطة طريق عرضها "عقار"؛ تقضي بوقف فوري للقتال، وإطلاق حوار يؤسس لمرحلة انتقالية، وذلك...
مهمة التعايشي الان.. ينقل القوى المدنية إلى الجهر بخطة حميدتي شيئا فشيئا لحد ما يوديهم ورا مصنع الكراسي
ليه التعايشي هو المثقف الاقطاعي لحميدتي : . شايف الانتهاكات في مناطق سيطرة المليشيا مجرد حملة تشويه كيزانية واستخبارتية وتلك التي مارسها الدعم السريع في السابق في دارفور ” دي أكبر مرافعة للكيزان طبعا لكن هو غبي ما عارف” . شايف انو الدعم السريع من جهة والقوى المدنية من جهة تبدأ تخت رؤية مستقبلية للجيش الجديد . شايف انو الدعم السريع فرصة لتجاوز تشوهات دولة ٥٦ وفرصة للتأسيس من جديد اذا حافظ الدعم السريع على مساره ” طبعا اكيد قصد مسار احتلال البيوت والانتهاكات ” مهمة التعايشي الان ينقل القوى المدنية إلى الجهر بخطة حميدتي شيئا فشيئا لحد ما يوديهم ورا مصنع الكراسي وإلى الأبد، وتفارق شعارات ديسمبر إلى الأبد * المثقف الاقطاعي هو مثقف عدادات وسمسار قضايا...
يجب أن لا ننسى ثورة ديسمبر جاءت بأمثال لتعايشي وود الفكي وطه عثمان وسلمتهم البلد. هؤلاء الخونة الذين يتكلمون اليوم بكل بجاحة عن تكوين جيش جديد، كانوا قادة الثورة وحكومة الثورة وتحت أيديهم مصير دولة وشعب كامل! حقيقة يجب أن نحتفي بذكرى إنقلاب 25 اكتوبر كعيد وطني تخلصنا فيه من أتفه حكومة ثورة في التاريخ. تصور أن دورة المدنيين القادمة بمجلس السيادة كانت يُمكن أن تأتي بالتعايشي أو ود الفكي! لقد كنا كدولة في حالة يُرثى لها. مجرد احتمالية أن يترأس شخص محدود قدرات مثل ود الفكي الدولة أمر مفزع حتى الآن، وخصوصاً الآن بعد أن ظهرت حقيقتهم كلهم. مواقف حلفاء المليشيا يفسِّر بعضها البعض الآخر. لقد دعا كل من ود الفكي وطه عثمان والتعايشي بشكل متطابق...
فيما تستمر الجهود الإقليمية من عاصمة إفريقية إلى أخرى لإيجاد مخرج للأزمة السودانية، وبعد ساعات من خطة حكومية لحقن الدماء، يسارع طرفا النزاع الخطى من أجل تعزيز قدراتهما العسكرية، وإظهار قوتهما في ميادين المعارك. فالجيش السوداني يتحدث عن توسيع نطاق عملياته في جميع مناطق العاصمة السودانية، الخرطوم، ضد قوات الدعم السريع. فيما أكدت الأخيرة تعزيز صفوفها بانضمام قوات، درع السودان، معتبرة أن الخطوة تمثل إضافة عسكرية نوعية مهمة في التوقيت الحالي. فلماذا هذا التحشيد العسكري الآن؟ وهل يبدد ذلك آمال التسوية السياسية في السودان؟ وفي هذا الإطار، قال الكاتب والباحث السياسي السوداني، خالد الأعيسر لـ”غرفة الأخبار”: إعلان جدة تضمن بنودا وضعها الجيش تتطلب خروج الدعم السريع من عدة مناطق، لكنها لم تلبيها وبالتالي لن يجلس معها الجيش للحوار. الدعم...
صباح محمد الحسن المسافات بين الدعم السريع والجيش داخل محيط القيادة لم تعد عبارة عن أمتار من البٌعد الجغرافي والمعنوي ، والقلوب المشحونة بالغِل والحقد يبدو أنها أسقطت الأسود من المشاعر ، وربما حتى الذين يتشاركون المكان بسبب الحرب ، كما كانوا في السِلم أصبحوا يتقاسمون الآن ( الملح والطعام ) ، فالمعركة المصنوعة لم يعد لها وجود داخل القيادة ، معركة تخوضها كتائب البراء ، الشهداء فيها لجهاز الأمن والمخابرات ، وليس القوات المسلحة !! فالذين بالداخل وصلوا الي تخوم الإكتشاف ، أن الضحايا ليسوا وحدهم الذي قتلتهم الدانات والقذائف ، هم أيضا (ضحايا حرب) وجدوا أنفسهم أمام لافتة كتب عليها إنتهى الطريق بكذبة كما بدأ بها ، لذلك لايشكون الآن من شي سوى فرط صدمة الإنقياد الأعمى الذي...