2024-11-27@09:07:34 GMT
إجمالي نتائج البحث: 17
«یزن الکفارنة»:
لا تتوقف الماكينة الإعلامية الصهيونية عن السخرية من معاناة وآلام الشعب الفلسطيني في قطاع غزة الذي يتعرض منذ السابع من أكتوبر الماضي لإبادة جماعي على يد جيش الاحتلال.اقرأ ايضاًاستشهاد الطفل يزن الكفارنةوفي الوقت الذي أثارت فيه قصة الطفل يزن الكفارنة، الذي توفي جوعًا قبل أيام، تعمدت وسائل الإعلام الإسرائيلية تحويل قصته إلى "محتوى مضحك" هدفه الرقص على آلام الشعب الفلسطيني.فقبل أيام، نشرت قناة إسرائيلية على تطبيق "تلغرام" صورة للطفل يزن الكفارنة 9 سنوات، وسخرت منه وشبهته بالكائن الفضائي، وادعت أن هو جزء من فيلم E.T القادم على شبكة "نتفليكس" للمخرج الأمريكي "ستيفن شبيغولبرغ".وجاء في المنشور: "أحمد - بيغول (كائن فضائي) من كوكب آخر.. أيها الأصدقاء، تم إصدار الجزء الثاني لفيلم E.T. أخيرًا". اقرأ ايضاًتحول لهيكلٍ عظمي.. وسم أنقذوا الطفل فادي...
كيف لي أن أشير كتابةً إلى الصورة التي تقتبس الجسدَ العَطِشَ لرائحة الجلوكوز في الدم، دون أن تضيع الكلمات في طبقات متتالية من الرؤية قبل أن تصل إلى الجوهر، إلى المقصود يزن الكفارنة، الطفل الذي يبدو من النظرة الأولى في الصورة غائبا عن صورته؟! أي لغة جديدة تستطيع أن تؤنسنَ هذه الصورةَ الطفولية الموحشة التي يضحك فيها الموت والجوع والخراب؟! أيُّ بلاغة ستحرر الطفلَ المقيَّد في صورته؟! لا بلاغة بعد اليوم ولا لغةً ستفلح في هذه المهمة، ما لم يبدأ تحرير يزن من صورته انطلاقا من تحرير شعبه كاملا من لعنة الإطار.كثافة الصورة أقوى من قوة الوصف، والجسد الهزيل يتحصن في صورة تحبط مناورات اللغة على خط التماس بين الخيال والواقع. ولذلك أمعنُ في الصورةِ أكثرَ لأتزوَّد منها بالألمَ الضروري،...
من يتخيلُ أنّ ما ينتظر قطاع غزة في قادم الأيام أكثر هولا حتى من أهوال الأشهر الخمسة الماضية؟! تفتك المجاعة بسكان القطاع المحاصر إسرائيلياً ودولياً، وتنتشر الأوبئة ويشتدُّ الحصار مع وقف برامج الدعم والتمويل. يغالبُ أطفالُ غزةَ الجوع فيغلِبُهم.. يناشد ما تبقى من أجساد يزن الكفارنة وعشرات الآلاف من أطفال غزة ضمير الإنسانية، ولا من مجيب. تصمُتُ الضمائر ويخفتُ أنين الأطفال الجوعى ويسقط العالم مدوياً في امتحان الإنسانية. ربما ما زال ممكناً فعل شيء لتفادي الكارثة ولكي لا تتكرَّرَ مأساة يزن الكفارنة والأطفال الرضَّعِ الذين يموتون جوعاً وعطشاً. لذا من واجبنا أن نرفع الصوت ونطالب بوقف الحرب والسماحُ بدخول المساعدات والأدوية وكل ما يحتاجه أهالي قطاع غزة برًّا. ويجب السماح لمنظمات الإغاثة وعلى رأسها الأونروا بالعمل بدلاً من حصارها، ويجب...
من يتخيلُ أنّ ما ينتظر قطاع غزة في قادم الأيام أكثر هولا حتى من أهوال الأشهر الخمسة الماضية؟! تفتك المجاعة بسكان القطاع المحاصر إسرائيلياً ودولياً، وتنتشر الأوبئة ويشتدُّ الحصار مع وقف برامج الدعم والتمويل. يغالبُ أطفالُ غزةَ الجوع فيغلِبُهم.. يناشد ما تبقى من أجساد يزن الكفارنة وعشرات الآلاف من أطفال غزة ضمير الإنسانية، ولا من مجيب. تصمُتُ الضمائر ويخفتُ أنين الأطفال الجوعى ويسقط العالم مدوياً في امتحان الإنسانية. ربما ما زال ممكناً فعل شيء لتفادي الكارثة ولكي لا تتكرَّرَ مأساة يزن الكفارنة والأطفال الرضَّعِ الذين يموتون جوعاً وعطشاً. لذا من واجبنا أن نرفع الصوت ونطالب بوقف الحرب والسماحُ بدخول المساعدات والأدوية وكل ما يحتاجه أهالي قطاع غزة برًّا. ويجب السماح لمنظمات الإغاثة وعلى رأسها الأونروا بالعمل بدلاً من حصارها، ويجب...
برزت عظامة وتحول جسده إلى هيكل، ليشبه المومياء وهو حي، وبمجرد انتشار صوره على مواقع التواصل الاجتماعي، أصيب الجميع بالصدمة من الحالة التي ظهر عليها جثمان الطفل يزن الكفارنة، الذي ارتقي شهيدا في قطاع غزة، خلال الساعات الأخيرة، وقالت والدته بعد وفاته إن طفلها وصل للشكل الصادم الذي ظهر عليه في الصور التي وثقها المصور الفلسطيني مهند الخطيب، من شدة الجوع، حتى كسرة الخبز كانوا يحصلون عليها بصعوبة، بحسب تصريحاتها لـ«العربية». الطفل يزن الكفارنة يتحول لهيكل عظمي عائلة الطفل يزن الكفارنة تحدثت في تصريحات عبر فيديو متداول عن حالة الصغير الذي ارتقى شهيدًا بالأمس، وقالت والدته إن ابنها صاحب الـ10 أعوام، كان يتناول الطعام العادي بعدما قل حصولهم على الدعم من هيئة الغذاء والدواء، ولم تتوقع أن يصل جسده لهذا الحد من...
حرب ضروس تخلو من أي مبادئ إنسانية، تشنها قوات العدوان الإسرائيلي على أهالي غزة دون أي مراعاة للمواثيق الدولية، فلم يكتفوا بقصفهم بل تركوهم يموتون جوعا جراء سياسات تجويع ضربت الأطفال الفلسطينيين واحد تلو الآخر ليكون آخرهم الطفل يزن الكفارنة الذي استشهد في مستشفى أبو يوسف النجار برفح بسبب سوء التغذية ليصل أعداد الأطفال الذين ماتوا بسبب الجوع وعدم توفر العلاج إلى 16 شهيدا، وفقا لوسائل إعلام فلسطينية. استشهاد الطفل يزن الكفارنة استشهد الطفل يزن الكفارنة أمس الاثنين، جراء الجوع ونقص الأدوية رغم المناشدات الدولية من الأوضاع السيئة التي يعيشها أطفال غزة وسط الحرب، إذ جاء يزن من شمال غزة إلى مستشفى أبو يوسف النجار بعد تدهور حالته الصحية، لمعاناته من شلل دماغي بسبب عدم وصول الأكسجين له بشكل كافٍ عند ولادته، وفقا...
قال عمار عمار، المدير الإقليمي للإعلام بـ«يونيسف» لمنطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط، إن الأطفال في قطاع غزة يعيشون واحدة من أسوأ الأزمات التي شهدها العالم، وكابوسًا لا ينتهي، كما يجتاح قطاع غزة سوء التغذية الذي يفتك بالأطفال وخاصة في شمال غزة، مشيرًا إلى الرعب الكبير الموجود داخل الصور المنتشرة حول وضع الأطفال هناك. وأضاف «عمار»، في تصريحات لـ«الوطن»، أننا لا يمكن أن نتصور الرعب الذي يمر به الأطباء وكذلك الأهل في غزة، خاصة عند الشعور بالعجز واليأس عند إدراك أن المساعدات على بُعد كيلومترات فقط لكنها بعيدة المنال: «الأسوا من ذلك هو صرخات الألم للأطفال الذين يموتون ببطء تحت أنظار العالم». حياة الآلاف من الأطفال والرضع على المحك وأشار عمار إلى أن حياة الآلاف من الأطفال والرضع على المحك، مؤكدا أنه...
تستمر اعمال الكيان الصهيوني الإسرائيلي الوحشية وحرب الإبادة الجماعية وسياسة "التجويع" تجاه الشعب الفلسطيني بقطاع غزة المحاصر، لليوم الـ 150 على التوالي، على مرأى ومسمع من المجتمع الدولي أجمع. وتكشف حكومة الاحتلال حجم الإجرام الذي ترتكبه أمام العالم بحق الفلسطينيين، بعد أن توفي الطفل يزن الكفارنة ذو العشرة أعوام في مستشفى أبو يوسف النجار، حيث تحوّل هذا الطفل إلى “هيكلٍ عظمي” بكل ما تحمل الكلمة من معنى، وقالت "أم يزن" المفجوعة بهذا الرحيل القاسي الذي لم تكن تتخيله طوال حياتها: "يزن الآن عصفور في الجنة، ولم أكن أتوقع أن يصل الأمر به إلى هذه المرحلة".وبعد واقعة يزن المأساوية، سادت حالةٌ من الغضب الشديد بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حيث أظهرت من جديد ما وصل له جميع أهل غزة ونال الضرر الأكبر...
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة مقتل 15 طفلا فلسطينيا بسبب الجوع والجفاف في مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة. اعلانويظهر مقطع مصور نشرته وكالة "وفا" الرسمية الفلسطينية في 3 مارس/آذار، أطفالا برفقة ذويهم في أحد مستشفيات مدينة رفح في جنوب قطاع غزة.كما يظهر في الفيديو الطفل يزن الكفارنة وقد تحول جسده إلى هيكل عظمي قبل وفاته بيوم بسبب سوء ونقص الغذاء في مستشفى أبو يوسف النجار بمدينة رفح جنوب قطاع غزة يوم الأحد. وبحسب السجلات الطبية كان الكفارنة والبالغ 10 سنوات يعاني من مشكلة تتعلق بالبلع، وتتطلب هرس الطعام كالموز والبيض.نزحت عائلة الكفارنة من شمال غزة إلى مدينة رفح جنوبي القطاع، بحثا عن مكان آمن، كغيرها من آلاف العائلات الفلسطينية التي أجبرت على ترك منازلها بسبب الحرب الدامية التي تخوضها إسرائيل...
بجسد هزيل وفم مفتوح كان يتمنى أن يجد لقمة أخيرة تسد جوعه، انتشرت صور الطفل الفلسطيني يزن الكفارنة؛ التي تدمى لها القلوب بمجرد رؤيتها، ويُضاف اسمه لقائمة من الضحايا الشاهدة على عدوان الاحتلال الإسرائيلي، إذ تحول الطفل إلى جثة أقرب لمومياء بسبب التصاق جلده بالعظم البارز، والفم المفتوح متمنيًا شقفة خبز تسد الجوع، لكن الموت كان أسرع من تعافي الصغير. استشهاد يزن الكفارنة جوعًا منذ ساعات قليلة رحل الصغير يزن الكفارنة بعد أن تحول جسده إلى جثة هزيلة، عظام يكسوها جلد ضعيف وعيون مفتوحة تجعل من يراها يبكي على ما وصل إليه الطفل، بسبب العدوان الذي منع الطعام عن قطاع غزة مع استمرار الحرب والصمود لأهالي غزة، ونشر المصور الفلسطيني مهند الخطيب، خبر وفاة «يزن» منذ قليل موضحًا أن الصغير صمد...
أعلن اليوم الاثنين 4 مارس 2024، عن استشهاد الطفل الفلسطيني يزن الكفارنة (10 سنوات) بعد مكوثه في المستشفى لمدة 10 أيام ، نتيجة للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والنقص الحاد في إمدادات الغذاء. خلال تلك الفترة، تضاءل وزن الطفل يزن، بشكل ملحوظ بسبب نقص الغذاء الحاد الذي عمّ القطاع. وكان الطفل يعاني من حالة مرضية تتعلق بالبلع والهضم تعود لفترة ولادته، لم يكن يمكنه بسببها إلا تناول الطعام المهروس مثل الموز والبيض. وفي مستشفى أبو يوسف النجار بمدينة رفح جنوب قطاع غزة، تفترش والدة الطفل يزن الكفارنة الأرض، والدموع تنساب من عيونها بحزن عميق على فقدان طفلها. ولم تتوقع هذه الأم الفلسطينية المكلومة أن يصل الأمر بها إلى هذه المأساة، بسبب نقص الغذاء وانعدام الأمن الغذائي. ويظهر...
نتيجة للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والنقص الحاد في إمدادات الغذاء، فارق الحياة الطفل الفلسطيني يزن الكفارنة (10 سنوات) بعد مكوثه في المستشفى لمدة 10 أيام. خلال تلك الفترة، تضاءل وزن الطفل يزن، بشكل ملحوظ بسبب نقص الغذاء الحاد الذي عمّ القطاع. وكان الطفل يعاني من حالة مرضية تتعلق بالبلع والهضم تعود لفترة ولادته، لم يكن يمكنه بسببها إلا تناول الطعام المهروس مثل الموز والبيض. وفي مستشفى أبو يوسف النجار بمدينة رفح جنوب قطاع غزة، تفترش والدة الطفل الفقيد الأرض، والدموع تنساب من عيونها بحزن عميق على فقدان طفلها. ولم تتوقع هذه الأم الفلسطينية المكلومة أن يصل الأمر بها إلى هذه المأساة، بسبب نقص الغذاء وانعدام الأمن الغذائي. ويظهر يزن كهيكل عظمي هزيلا، فملامح وجهه...
قد لا تكون حكاية الطفل الفلسطيني يزن الكفارنة هي الأكثر ألمًا مقارنة بغيرها من قصص وحكايات أطفال غزة، إلا أن جسده النحيل اختزل آلام الكثيرين في غزة الذين يواجهون أزمة تجويع كنتيجة حتمية للهجمات الإسرائيلية المستمرة والحصار المفروض عليهم منذ سنوات.اقرأ ايضاًحصار كفار قريش لبني هاشم ومجاعة غزةوبعد أيام من تداول حكاية الطفل الغزاوي يزن الكفارنة، كنوع من الضغط على المجتمع الدولي لوقف إطلاق النار وإنهاء الحصار المفروض على غزة، تم الإعلان وفاته اليوم الاثنين، 4 مارس 2024، ليرتفع بذكل عدد الأطفال المتوفين في غزة بسبب سوء التغذية إلى 16 طفلًا.ووفقًا لمصادر طبية في غزة، فقد لفظ الطفل يزن أنفاسه الأخيرة في مستشفى أبو يوسف النجار برفح، بجنوب قطاع غزة، عن عمر يناهز الـ10 أعوام.وضربت حكاية الطفل الغزاوي يزن الكفارنة...
بعد صراع مع الجوع وسوء التغذية استشهد اليوم الاثنين الطفل يزن الكفارنة في مستشفى أبو يوسف النجار برفح جنوب قطاع غزة، وهو الذي كان أكبر مثال لوصف المعاناة التي تضرب أطفال غزة نتيجة سوء التغذية جراء سياسة التجويع التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي في بحق الفلسطينيين منذ 5 أشهر. وأثار خبر استشهاد الطفل يزن استياء رواد منصات التواصل الاجتماعي، إذ تساءل بعض المدونين إلى متى ستستمر إسرائيل في سياسية التجويع ضد أهالي غزة دون محاسبة، وتساءل آخرون عن منظمات حقوق الطفل أي هي من أطفال غزة وما يعانونه من نقص في الغذاء والدواء. المشاهد الأخيرة لجثمان الطفل يزن الكفارنة الذي ارتقى صباح اليوم جراء تردي وضعه الصحي بسبب سوء التغذية#حرب_غزة #فيديو pic.twitter.com/ndAHjtb9DD — الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) March 4, 2024 وفي...
#سواليف استشهد منذ قليل، #الطفل_يزن_الكفارنة في مستشفى أبو يوسف النجار في #رفح بسبب #سوء_التغذية، حيث يعاني سكان #غزة من #الحصار الإسرائيلي والذي بدأ منذ أحداث الـ 7 من أكتوبر الماضي، في ظل التضيق المفروض على القطاع والذي لا يسمح بمرور المساعدات الإنسانية للقطاع. وفي وقت سابق، أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية، الاعتداء الهمجي الذي ارتكبته عناصر إرهابية من المستوطنين على الطفل يزن الرجبي من الخليل، حيث انهالت عليه بالضرب المبرح، ما أدى الى إصابته بجروح في وجهه نُقل على إثرها إلى المستشفى. مقالات ذات صلة وول ستريت جورنال: غالبية الأمريكيين يعتقدون أن إسرائيل تمادت في حربها في غزة 2024/03/04
مع دخول العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ150 تتفاقم الأوضاع الإنسانية، وتمتد يد الموت لتحصد مزيدا من الأرواح، فمن لم يطله رصاص الاحتلال يتربص به الموت جوعا، ولعل الأطفال أكثر المتأثرين بانعدام الغذاء أو سوئه في حال وجد. واستشهد اليوم الاثنين الطفل يزن الكفارنة البالغ من العمر 10 سنوات، في مستشفى أبو يوسف النجار في رفح جنوبي قطاع غزة بسبب سوء التغذية، وبذلك يرتفع عدد الأطفال المتوفين في غزة بسبب سوء التغذية إلى 16 طفلا. وكان مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة أعلن أمس الأحد وفاة 15 طفلا جراء سوء التغذية والجفاف، مشيرا إلى أن هناك 6 أطفال آخرين في العناية المركزية. في أقسام العناية المكثفة داخل مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، تولي الطبيبة إيمان أبو جلهوم اهتماما...