2024-07-04@01:23:19 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«فؤاد باشا سراج الدین»:

    مع بدء اتجاه الرئيس السادات نحو السماح بعودة التعددية الحزبية التى ألغاها نظام ثورة 23 يوليو، قام فؤاد سراج الدين فى يناير 1978، بطلب السماح لحزب الوفد بممارسة العمل الحزبى العلنى، أثار طلب «سراج الدين» بعودة الوفد إلى الحياة السياسية استياء «السادات» وأجهزة الدولة الأخرى التى شنت حملة ضد الوفد واتهمته بأنه حزب العهد البائد والفاسد فى عهد ما قبل ثورة 23 يوليو، ولكن بالرغم من ذلك كله فقد حصل الوفد على موافقة لجنة شئون الأحزاب لتأسيسه من جديد فى 4 فبراير 1978، إلا أن استمرار الحملة الحكومية ضده، والتحذير من أنه سوف يضر بالتجربة الحزبية الجديدة، دفعت قادة حزب الوفد إلى إعلان تجميد الحزب طواعية.رغم أن قادة الوفد قرروا طواعية تجميد الحزب، منعا لصدام كان متوقعا مع السلطة، فقد...
    يُحكى أن: أثناء اتجاه موكب الملك فاروق إلى مسجد عمرو بن العاص، لاحظ الملك وجود لافتات على الطريق مكتوب عليها (يحيا الملك مع النحاس) مما ضايق الملك لخلافه مع مصطفى النحاس باشا رئيس الوزراء، وعند وصول الملك إلى المسجد قال لـ «محمود الغزالى» مدير الأمن العام الذى كان من ضمن مُستقبلى الملك عند المسجد، إنه لا يريد أن يرى تلك اللافتات عند عودته إلى القصر بعد أداء الصلاة.نفذ «الغزالى» بك أوامر الملك فاروق، وبمجرد عودة مدير الأمن العام إلى بيته اتصل به فؤاد سراج الدين باشا وزير الداخلية آنذاك وأبلغه أن رفعة رئيس الوزراء النحاس باشا غاضب وثائر؛ بسبب إزالة تلك اللافتات التى تحمل اسمه، وطلب وزير الداخلية من مدير الأمن العام الغزالى أن يلزم بيته وأنه موقوف عن العمل...
    يصادف في مثل هذا اليوم 9 أغسطس 2000، وفاة السياسي الوفدي فؤاد باشا سراج الدين.وُلد فؤاد سراج الدين باشا في 2 نوفمبر 1911، وهو ينتمي في أصوله لعائلة سراج الدين وهي عائلة مصرية وفدية، وهو مؤسس حزب الوفد الجديد.بدأ فؤاد سراج الدين حياته العملية كوكيل للنائب العام ومحامٍ في الفترة من 1930 إلى 1935، ثم انضم بعد ذلك إلى الهيئة الوفدية عام 1935 والهيئة البرلمانية في عام 1936 وأصبح عضوًا في الوفد المصري عام 1946 ثم سكرتيرًا عامًا للوفد عام 1949.  تولى منصب وزير الزراعة في 31 مارس سنة 1942، ثم وزيرًا للشئون الاجتماعية، ثم وزيرًا للداخلية في يوليو سنة 1942. زعيماً للمعارضة الوفدية في مجلس الشيوخ 1946.وزيرًا للمواصلات في يوليو سنة 1949 في وزارة حسين سرى الائتلافية التي مهدت لانتخابات...
    يصادف اليوم ذكرى وفاة أحد أبرز بشاوات مصر فؤاد باشا سراج الدين، ويحتفل غدا العديد من الأشخاص فى مصر بذكرى وفاة السياسى الوفدى فؤاد باشا سراج الدين الذى ولد فى 2 نوفمبر 1911.. كان فؤاد سراج الدين باشا ينتمى فى أصوله لعائلة سراج الدين التى تعد من العائلات المصرية الوفدية، وقد اشتهر فؤاد سراج الدين باشا كمؤسس حزب الوفد الجديد، ويعد واحدًا من الشخصيات التاريخية المهمة فى العصر الحديث فى مصر بسبب دوره الفعال فى تطوير وطننا الحبيب مصر.فى بداية حياته المهنية، عمل فؤاد سراج الدين كوكيل للنائب العام ومحامٍ فى الفترة من 1930 إلى 1935 ثم انضم إلى الهيئة الوفدية فى عام 1935 والهيئة البرلمانية فى عام 1936، وأصبح عضوًا فى الوفد المصرى عام 1946 ثم سكرتيرًا عامًا للوفد فى عام 1949.تولى فؤاد سراج الدين منصب وزير الزراعة فى 31 مارس 1942 ثم وزير الشئون الاجتماعية، ومن ثم وزير الداخلية فى يوليو سنة 1942، كما شغل مناصب أخرى بما فى ذلك وزير المواصلات فى يوليو سنة 1949، وكان زعيمًا للمعارضة الوفدية فى مجلس الشيوخ عام 1946.عاد فؤاد سراج الدين إلى الحياة السياسية فى عام 1978، حيث أصبح رئيسًا لحزب الوفد حتى تاريخ وفاته فى 9 أغسطس 2000، وقد تم اعتقاله فى عدة مناسبات، مثل اعتقاله فى مارس 1952، وأفرج عنه فى يوليو من نفس العام، كما تعرّض للاعتقال فى سبتمبر 1952 وأفرج عنه فى ديسمبر نفس السنة، وتعرّض للاعتقال أيضًا فى يناير 1953 لمدة ثمانية أشهر فى السجن الحربيفى يناير عام 1954، حوكم فؤاد سراج الدين أمام ما سميت بمحكمة الثورة وحُكم عليه بالسجن لمدة 15 عامًا فى مارس 1954، وتم الإفراج عنه فى أوائل 1956، كما تعرّض للاعتقال فى أكتوبر 1961 ونوفمبر 1965 ويونيو 1967 قضى فترات متفاوتة فى السجون المصرية.من بين الأعمال الرئيسية التى قام بها فؤاد سراج الدين صدور قوانين العمال عام 1943 وقانون النقابات العمالية وقانون عقد العمل الفردى وقانون الضمان الاجتماعى وقانون تنظيم هيئات الشرطة، كما أسس عيد الشرطة بسبب رفض الإنذار البريطانى يوم 25 يناير سنة 1952 أما فى مجال الاقتصاد، فقد أمم البنك الأهلى الإنجليزى وقام بتحويله إلى البنك المركزيفؤاد سراج الدين كان أيضًا وراء فكرة مجانية التعليم، وقد قاد الوفد فى إلغاء معاهدة سنة 1936 وبدء حركة الكفاح المسلح فى منطقة القناة ضد قوات الاحتلال البريطانى، وعندما كان وزيرًا للمالية فى عام 1950 فرض الضرائب التصاعدية على كبار ملاك الأراضى الزراعية.توفى فؤاد سراج الدين فى 9 أغسطس سنة 2000 بعد حياة حافلة بالإنجازات والعطاء للسياسة المصرية، ويظل إرثه حاضرًا فى تاريخ مصر وحزب الوفد الجديد.يوسف عبداللطيف
    في الثانى من نوفمبر 1910ولد فؤاد سراج الدين في كفر الجرايدة مركز بيلا بمحافظة كفر الشيخ، وهو ابن سراج الدين شاهين باشا وزوج زكية البدراوى كريمة محمد البدراوى باشا، عمل فؤاد سراج الدين وكيلا للنائب العام ومحاميًا في الفترة من 1930 إلى 1935 ثم انضم للهيئة الوفدية عام 1935 والهيئة البرلمانية في عام 1936 وأصبح عضوا بالوفد المصرى قبل عام 1946 ثم سكرتيرًا عامًا للوفد عام 1949 وكان قد رشح لمجلس النواب في 1936 عن حزب الوفد وفاز بأغلبية الأصوات. أخبار متعلقة «زي النهارده» فى 9 أغسطس 2000.. وفاة فؤاد باشا سراج الدين «زي النهارده».. وفاة فؤاد باشا سراج الدين في 9 أغسطس 2000 في ذكرى رحيل فؤاد سراج الدين.. أهالي مسقط رأسه يطالبون بإقامة تمثال...
    أكد الدكتور عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، فى تصريحات له بمناسبة ذكرى وفاة فؤاد سراج الدين، أن فؤاد باشا سراج الدين زعيم استثنائي فى تاريخ حزب الوفد والوطن، موضحاً أن من التاريخ نستمد إلهامنا لنخطو خطواتنا نحو المستقبل.وعن مشاركة الحزب فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، أشار إلى أن الجميع في مصر وفى خارج مصر يريدون مشاركة حزب الوفد بشكل قوى لأنه من أعرق الأحزاب السياسية ليس في مصر فقط ولكن في العالم وتاريخ الوفد يشهد على ذلك.وأوضح أن الحزب جاد في المشاركة الحقيقية في هذا الاستحقاق السياسي الكبير والهام والمشاركة ستكون إمتداداً لتاريخ الوفد العظيم الذي سطره الزعماء.وأشار إلى أن الضمانات القانونية في الانتخابات الرئاسية القادمة تجعلني أقول إن من الممكن أن يصبح مرشح الوفد رئيسًا للجمهورية.وأوضح الدكتور عبد السند...
۱