2025-04-28@12:35:38 GMT
إجمالي نتائج البحث: 19
«عدت عید»:
أصدر رئيس نقابة عمال المخابز في بيروت وجبل لبنان شحادة المصري بياناً بمناسبة الأول من أيار، وجاء فيه: "عيد بأي حال عدت يا عيد! عدت يا عيد في ظل الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على وطننا. عدت يا عيد والمواطنون مهجرون من منازلهم المدمرة جراء الحرب على لبنان. عدت يا عيد والازمة الاجتماعية والاقتصادية المتفاقمة والغلاء الفاحش وما زال الحد الأدنى للاجور اقل من بدل اجار المنزل ، بأي حال عدت يا عيد على عمال لبنان وما يعانونه من البطالة وصرف من العمل بسبب المزاحمة الغير مشروعة من العمال الأجانب ، عدت يا عيد على عمال المخابز والافران وما زال قانون العمل والقوانين المرعية الاجراء والاتفاقيات التى جرت في وزارة الاقتصاد والتجارة حبرًا على ورق، عدت يا عيد والخوف يسيطر على العمال...
(يَوْم الأَرْض 30 مارس) نعم، عُدتَ يا عيدُ ولقد دار الفلك دورته وقد عدت كما تعود في موعدك الثابت كل سنة, ونسألك سؤال “المتنبي “:عيدٌ بِأَيَّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ // بِما مَضى أَم بِأَمرٍ فيكَ تَجديد بأسلوب يعكس حالة من التأمل والحيرة حين سأل العيد من قبل وكأنه يسأل شخصا يعي ويعقل من تداول الأيام وتبدل الأحوال وتعدد المواقف وتجدد الأحداث وتكرر معاناة الشعب الفلسطيني الذي لا يزال منذ أكثر من مئات الأعياد التي مضت عليه وهو يحمل ذكريات الألم ويعيش في ظل ظروفه الصعبة التي لم يذق فيها إلا طعم التنكيل والوجع إلا أنه لا يزال يعانق الحياة ويتمسك بالأمل رغم القهر متحلي بصبره وشجاعته وبسالته وصموده وشموخه. نعم، عُدتَ يا عيدُ على أهل غزة وفلسطين الذين لا...
د. ابرهيم بن سالم السيابي العيد، الذي يُفترض أن يكون فرحةً للمسلمين، يأتي هذا العام مثقلًا بأوجاع غزة؛ حيث تتصاعد ألسنة اللهب بدلًا من أضواء الفرح، وتعلو أصوات القصف بدلًا من تكبيرات العيد. غزة، التي عانت طويلًا من الحصار، تجد نفسها اليوم في قلب حرب إبادة، لا تميز بين طفل وامرأة، ولا بين شيخ وشاب. ومع كل هذا، تقف الأمة العربية والإسلامية عاجزة، مكتفية ببيانات الشجب والاستنكار، بينما يواصل العالم صمته المخزي، مدعيًا الدفاع عن حقوق الإنسان، لكن فقط عندما يكون الجاني غير إسرائيل، دولة الاحتلال والجرائم المستمرة. عيدٌ بأيّ حالٍ عُدتَ يا عيد؟ سؤال يطرحه كل قلب موجوع، وكل عين جفت دموعها من هول المشاهد القادمة من غزة، فأي عيد هذا الذي يطرق الأبواب، وليس في البيوت...
سوريا – لا يريد السوريون أن يغادروا مساحة التفاؤل رغم أن واقعهم الحالي بعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر على سقوط نظام الرئيس بشار الأسد لا يزال صعبا. وهم اليوم إذ يقفون على مسافة قصيرة من أول عيد فطر في ظلال الحكم الجديد فإن الظروف المعيشية لم تختلف بشكل كبير عما كانت عليه سابقا رغم انخفاض أسعار بعض السلع وتوفر سلع أخرى ما كانت موجودة في السابق ليبدو مشهد الزحام في الأسواق قبيل العيد وكأنه ازدحام وهمي قائم على استحضار أجواء غابرة لا يقوى المال الشحيح الذي في الجيوب على محاكاتها إلا أن تتولى الذاكرة ذلك فتطال بالأمنيات ما لا سبيل إلى تحقيقه اليوم على أرض الواقع. بأي حال عدت يا عيد يحاول أحمد (الموظف في مبنى محافظة دمشق)...
سعيد بن حميد الهطالي saidalhatali75@gmail.com يقول الشاعر المتنبي: عيدٌ بِأَيَّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ // بِما مَضى أَم بِأَمرٍ فيكَ تَجديد بأسلوب يعكس حالة من التأمل والحيرة، سأل المتنبي العيد من قبل، وكأنه يسأل شخصًا يعي ويعقل "بأية حال عدت يا عيد" من تداول الأيام، وتبدل الأحوال، وتعدد المواقف، وتجدد الأحداث، وتكرر مُعاناة الشعب الفلسطيني الذي لا يزال منذ أكثر من مئات الأعياد التي مضت عليه، وهو يحمل ذكريات الألم، ويعيش في ظل ظروفه الصعبة التي لم يذق فيها إلا طعم التنكيل، والفقد، والوجع.. إلا أنه لا يزال يُعانق الحياة، ويتمسك بالأمل رغم القهر متحليًا بصبره، وشجاعته، وبسالته، وصموده، وشموخه. عدت يا عيد على أهل غزة وفلسطين الذين لا تزال قلوبهم تحمل أحلام حق الحياة الكريمة الآمنة، واليوم...
على وقع القصف ومجازر الاحتلال، يبيت الفلسطينيون في غزة المحاصرة على الجوع والظمأ فعشاؤهم دموع وبكاء، وثيابهم برد الشتاء، وبيوتهم سقفها السماء. لسان حالهم ما قاله المتنبي: عيد بأية حال عدت يا عيد *** بما مضى أم بأمر فيك تجديد فالمرابطون في فلسطين، الذين يواجهون خطف الموت لهم جيلا بعد جيل، يعون تماما أن تكبيرات العيد لم تقتصر فقط على ما تحمله من روحانيات التكبير والتسبيح والتهليل، بل حملت كذلك تحديا للأعداء أعقبه وعد بالنصر، لا لرسول الله وصحابته فحسب، بل لكافة المسلمين في كل بقعة وزمن. وما كان هذا الصمود الأسطوري للفلسطينيين طوال هذه العقود إلا بحبل ثقتهم المشدود بنصر الله وتأييده. وعلى مقربة منهم، كأنهم في قفص، أسوار عالية وأسلاك شائكة وحواجز مانعة وضعها عرب بعيون عمياء وآذان...
عرضت فضائية “يورونيوز” عربية تقريرا عن تطورات الأوضاع في السودان بعنوان، "بأي حال عدت يا عيد".. الحرب تنغص فرحة السودانيين بعيد الفطر.ووفقا للتقرير، تقول انتصار جمعة آدم، التي فرت من منزلها في بداية الحرب، ووجدت ملجأً لها في بورتسودان : "أبناء أخي وخالاتي وأكثر من 15 أو 16 فردًا من عائلتي في عداد المفقودين، ولا نعرف عنهم أي شيء".
تقول انتصار جمعة آدم، التي فرت من منزلها في بداية الحرب، ووجدت ملجأً لها في بورتسودان، "أبناء أخي وخالاتي وأكثر من 15 أو 16 فردًا من عائلتي في عداد المفقودين، ولا نعرف عنهم أي شيء". اعلانفي خضم احتفالات المسلمين بعيد الفطر، تخيم سحابة من الحزن والألم على السودان، حيث تواصل الحرب المستمرة منذ عام تفاقم الاحتياجات الإنسانية، وتعيق الوصول إلى الغذاء والمياه والرعاية الصحية.وتعاني العائلات السودانية من ويلات الحرب التي تتفاقم يوميا، حيث فقد الكثيرون أحباءهم وأصدقاءهم، بينما لا يزال مصير آخرين مجهولًا.تقول انتصار جمعة آدم، التي فرت من منزلها في بداية الحرب، ووجدت ملجأً لها في بورتسودان، "أبناء أخي وخالاتي وأكثر من 15 أو 16 فردًا من عائلتي في عداد المفقودين، ولا نعرف عنهم أي شيء".وتضيف انتصار "منذ عام،...
”بأية حال عدت يا عيد؟!”.. غزة تستقبل ”الفطر” بجرح مفتوح لا يندمل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق يحل عيد الفطر المبارك على قطاع غزة ولا تزال أصوات الانفجارات والقصف مستمرة، بالإضافة إلى العيش داخل خيام إيواء، إلا أن هذا لم يعطل شعب غزة عن ممارسة طقوس عيد الفطر من كعك وغيرها من الطقوس. عيد الفطر هذا العام، ملؤه الحزن والإحباط لآلاف الأطفال في القطاع، لاسيما لمن فقدوا ذويهم، جراء الحرب التي تعصف بقطاع غزة منذ ٦ أشهر. نشرت "فرانس برس" تقريرا عن تجمع نساء حول فرن صغير بأحد الشوارع الضيقة وسط المخيمات، حيث تحاول نساء عائلة المشهراوي النازحات من مدينة غزة الحفاظ على تقليد صنع كعك العيد. ودخلت الحرب في غزة شهرها السادس ونزح أغلب سكان القطاع المحاصر إلى جنوبه. ويقول الجيش الإسرائيلي، إن أربع كتائب تابعة لحماس موجودة حاليا في رفح التي لجأ إليها 1,5 مليون شخص منذ اندلاع الحرب ولذلك يخطط لهجوم بري على رفح. بحسب منظمة اليونيسف، يمثل الأيتام والأطفال...
لم يكن شاعر العرب المتنبي يتصور وهو يكتب قصيدته الشهيرة "عيد بأية حال عدت ياعيد"، أن قاهرة المعز ومصر المحروسة التى كتب فيها هذه القصيدة سوف تحتفل اليوم بالعيد بدون طقوس، بينما أخوة لنا فى غزة يموتون جوعا وقتلا!كتب المتنبى قصيدته التى هاجم فيها كافور الإخشيدى، ثم هرب من مصر، واتجه إلى العراق ليلا ليلقى مصيره ويقتل وتبقى القصيدة.!كان المتنبى شاعرا طموحا، واقترب من السياسة، ومدح سيف الدولة بأجمل ما قيل فى شعر المديح, وبخل عليه، واتجه إلى مصر, ومدح كافور، ثم اختلف معه عندما رفض أن يعينه محافظا لمحافظة البحيرة، وكان قاسيا وهو يلعن كافور بأقسى الأبيات التى حفظها التاريخ، وكان سيف الدولة حاكما من الوزن الثقيل، وكان كافور مثقفا كبيرا.والغريب أن التاريخ سجل كل شىء من خلال قصائد...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق عيدٌ بِأَيَّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُبِما مَضى أَم بِأَمرٍ فيكَ تَجديدُأَمّا الأَحِبَّةُ فالبيداء دونَهُمُفَلَيتَ دونَكَ بيداً دونَها بيدُلَولا العُلى لَم تَجُب بي ما أَجوبُ بِهاوَجناءُ حَرفٌ وَلا جرداء قيدودوَكانَ أَطيَبَ مِن سَيفي مُضاجَعَةًأَشباهُ رَونَقِهِ الغيدُ الأماليدُلَم يَترُكِ الدَهرُ مِن قَلبي وَلا كَبِديشَيْئاً تُتَيِّمُهُ عَينٌ وَلا جيدُيا ساقِيَيَّ أَخَمرٌ في كُؤوسِكُماأَم في كُؤوسِكُما هَمٌّ وتسهيدأَصَخرَةٌ أَنا مالي لا تُحَرِّكُنيهَذي المُدامُ وَلا هَذي الأَغاريدُإِذا أَرَدتُ كُمَيتَ اللَونِ صافِيَةًوَجَدتُها وَحَبيبُ النَفسِ مَفقودُماذا لَقيتُ مِنَ الدُنيا وَأَعجَبُهُأَنّي بِما أَنا باكٍ مِنهُ مَحسودُ المتنبي
ساعات تفصلنا عن عيد الفطر المبارك، ليأتى علينا هذا العام ليس كسابقه على الأمتين الإسلامية والعربية محمل بالشتات والتمزق والقهر، حيث تحول الوطن الأكبر إلى وهن وضعف وقلة حيلة وهوان، هانت علينا أنفسنا وضاعت النخوة، فهنا على العالم الذى لا يعرف إلا مبدأ القوة، وتكالبت علينا الأمم.لم يشهد تاريخ المسلمين حالات ضعف مثل تلك التى نعيشها الآن، فقد شهدت الخلافة الإسلامية تحت مظلة الإسلام حقبا تاريخية تغطى معظم العصور الوسيطة على مساحة جغرافية واسعة، تمتد من حدود الصين إلى غرب آسيا وشمال أفريقيا وصولا إلى الأندلس منذ تأسيس الدولة الإسلامية فى المدينة المنورة على يد النبى المصطفى محمد -صل الله عليه وسلم- مرورا بالدولة الأموية فى دمشق إلى الدولة العباسية ثم الفاطميين فى مصر والأيوبيين والمماليك فى الشام، ثم سيطرة...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق ويعيش أبو الطيب المتنبي أعمارًا فوق عمره، لأنه إذا قال صار قوله مثلًا وحكمة وأيقونة عابرة للزمان والمكان، المضروبين بالشأن العام والمهتمين بما يحيطهم والمهمومين بصناعة مستقبل أفضل للإنسان، تراهم دائما لا يقيمون وزنًا للأعياد والمناسبات التي من المفترض أن يبتهج بها الإنسان.وكلما صاح واحد بأن العيد بعد أيام يرد صاحب الهم المقيم بما قاله المتنبي"عِــيــدٌ بِــأَيَّــةِ حَــالٍ عُــدْتَ يَـا عِـيـدُ"وبرغم اختلاف السياق وتغير الحالة عن اللحظة التي كتب فيها المتنبي هذا السطر الشعري الخالد إلا أن هذا السطر هو أول ما ينطق به المهموم والمهتم إذا أشار مجالسيه نحو اقتراب العيد.عيدنا هذا العام يأتي والضمير الإنساني يواجه أكبر اختبار له بسبب حرب غزة الطاحنة والتي شهدت معاناة أكثر من 2 مليون إنسان لا ذنب...
راشد بن حميد الراشدي تقطعت القلوب فهل من سبيل‼️ وتمادى الطغيان فهل من مُنقذ‼️ وتكبر البغاة فهل من نصير‼️ وتنكر الأخ فهل من حبيب‼️ وتضاربت المصالح فهل من صاحب لُب وإنسانية وأخلاق‼️ وتقطعت الأجساد فهل من معتبر‼️ واستُشهد الأطفال والشباب والعجائز فهل من صريخ وعويل‼️ وتجاوز الطغيان كل الأعراف فهل من محجم له‼️ مع أحداث غزة وفلسطين ومع سقوط آلاف الشهداء وآلاف الجرحى نقول وبملء الفؤاد: بأي حال عدت يا عيد. أحزان تملأ الفؤاد، وكدم في الأنفس، وحسرة وندامة، وألم وحياة مسودة الأفق مع آلام فلسطين واستنصار أهلها بأمتهم العربية والإسلامية، وهم أموات لا حراك لهم، ولا صوت، هُم كغثاء السيل بلا فائدة منهم؛ بل إن بعضهم ألد عداوة وبغضاء من اليهود وأكثر حقدًا ومكيدةً ونفاقًا من...
أذكر من نسى أو تناسى أن 24 ديسمبر 1951م كان يوم استقلال وتشكل دولة اسمها ليبيا بإعلان من الأمم المتحدة. اليوم حين تمر علينا الذكرى 72 لاستقلال ليبيا، وبكل مرارة ما هو حالنا يا ترى..؟! حالنا الذي بلغ من الهوان والخذلان مداه، فليبيا اليوم لم تعد مستقلة ذات سيادة، حيث تتواجد فيها قوات أجنبية من دول عديدة.. ليبيا اليوم صارت موطئا لقواعد عسكرية أجنبية تتوزع فوق الأرض الليبية، وها هي اليوم ليبيا منقسمة شرقا وغربا، فاقدة لهيبتها كدولة أمنيا وسياسيا ودوليا. اليوم ليبيا للأسف فاقدة لبوصلتها اقتصاديا في ظل تحكم عصابات فاسدة ومفسدة تسير بها نحو الانهيار والإفلاس مطلع كل يوم جديد، ولذلك ها هي ليبيا اليوم تزداد وتتعمق فيها معاناة شعبها معيشيا وصحيا وتعليميا واجتماعيا مطلع كل يوم جديد. اليوم ليبيا...
تقترب الحرب الإسرائيلية فى غزة من شهرها الثالث، وسط أجواء من الحزن والألم، وتغيب عن أرض الميلاد الاحتفالات وإنارة شجرة الميلاد، وتغير المشهد هذا العام فى بيت لحم، خاصة خارج كنيسة المهد، التى شهدت ميلاد المسيح -بحسب الاعتقاد المسيحى- لتغيب الاحتفالات وحشود الحجاج المسيحيين وتقتصر على صلاة القداس والمراسم الدينية فى مدينة الميلاد. أما مسيحيو فلسطين فإن فى النفوس غصة، وفى الصدور ألماً وحسرة، وهم يشاهدون منازلهم تدمر وأرضهم تحرق وكنائسهم تهدم على أيدى قوات الاحتلال الإسرائيلى وسط صمت العالم، ولم توقف الأعياد الدينية آلة الحرب والقتل والإبادة التى تطولهم كسائر الفلسطينيين، ليأتى عيد الميلاد المجيد على الأسر الفلسطينية وهى تعانى وتشكو، بعد أن سكن الخوف من القادم قلوبهم، واختفت من أمام أعينهم هذا العام مظاهر الاحتفال بالعيد. سحابة حزن...
اقترب هذا العام من الرحيل وكل قد أخذ نصيبه منه، ومر عيد الطفولة على الجميع وكل قد احتفل على طريقته، لكن في الجهة الأخرى تلعسمت شفتاه وغابت عنه الفرحة وهذا ما وجدناه في أطفال غزة، الذي ما زال الاحتلال الغاشم يواصل جبروته على غزة وشعبها بالقصف المستمر دون رحمة، فلم يفرق الاحتلال بين طفل صغير لا ذنب له أو حتى مريض في مستشفى لا حيلة له إلا أنه جعل الجميع سواسية أمامه فيضرب بكل قوته دون أن يبالي شيء. “البوابة نيوز” ترصد في ذلك التقرير حال أطفال غزة في أعياد الطفولة وتقرأ ما يجول بخاطرهم دون أن تنطق به ألسنتهم .. فقط انظروا في وجهي تعرفوا كيف هو عيدنا الذي تسألوني عنه، فأنا طفل ومن حقي أن أفرح في عيد الطفولة، لكن...
يأتي عيد قوات شعبنا المسلحة الباسلة ال(69) هذه المرة في ظروف إستثنائية ، قاسية و بالغة التعقيد حيث أن جنودنا البواسل يخضون معركة الكرامة و هي المعركة الوجودية ، المفصلية و و تعتبر معركة مصيرية و لذلك لا مجال فيها للتهاون أو المهادنة ، لانها محددة للحد الفاصل في (أن نكون أو لا نكون) ، و نجد أنه و لأول مرة في تاريخ إحتفالات الجيش بعيده ان الشعب يترقب و بشغف شديد هذا اليوم ليحيي فيه جميع ضباط و صف ضباط و جنود و عاملين مدنيين بالقوات المسلحة تحية فخر و إعتزاز ، و محبة و تقدير فائق و إحترام زائد ، عرفاناً من الشعب بأنهم هم المثل الأعلى في العطاء و الفداء و البذل و الولاء لهذا الوطن...