2025-02-28@22:20:47 GMT
إجمالي نتائج البحث: 27
«بین الجزائر وفرنسا»:
تفاقم التوتر بين الجزائر وفرنسا خلال الأيام الأخيرة، بعدما هدّدت فرنسا بالنظر مجددا في اتفاقيات عام 1968، التي تتيح للجزائريين تسهيلات في الإقامة والتنقل والعمل داخل الأراضي الفرنسية. وتشهد علاقات البلدين تصعيدا منذ أسابيع، بسبب موقف فرنسا من قضية الصحراء، ومصير الكاتب الجزائري الفرنسي، بوعلام صنصال، الموقوف في الجزائر منذ منتصف تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، فيما زاد من حدّة هذه الأزمة اعتقال السلطات الفرنسية لمؤثرين جزائريين، بتهم: "الدعوة لأعمال عنف على الأراضي الفرنسية". تهديد فرنسي للجزائر في الأربعاء الماضي، هدّدت فرنسا على لسان رئيس وزرائها، بإعادة النظر في الاتفاقيات التي تسهّل ظروف الإقامة والتنقل والعمل للجزائريين، وذلك خلال اجتماع للجنة الوزارية المشتركة الفرنسية حول الهجرة. وأعلن رئيس الوزراء الفرنسي، فرنسوا بايرو، أنّ بلاده "ستطلب من الحكومة الجزائرية...
أعلنت الجزائر، “أنها لم تبادر بأي شكل من أشكال القطيعة، بل تركت الطرف الفرنسي وحده يتحمل المسؤولية بصفة كاملة”، مؤكدة “أنها ستطبق المعاملة بالمثل بشكل صارم وفوري على جميع القيود التي تفرض على التنقل بين الجزائر وفرنسا”. وجاء في بيان صادر عن الخارجية الجزائرية: “في خضم التصعيد والتوترات التي أضفاها الطرف الفرنسي على العلاقات بين الجزائر وفرنسا، لم تبادر الجزائر بأي شكل من أشكال القطيعة، بل تركت الطرف الفرنسي وحده يتحمل المسؤولية بصفة كاملة”. وأضاف البيان: “وطيلة كل هذه الفترة، أخذت الجزائر على عاتقها الالتزام بالهدوء والاتزان وضبط النفس. وفي هذا الإطار، فقد عملت على هدف وحيد وأوحد يتمثل في ممارسة حقوقها والاضطلاع بواجباتها تجاه مواطنيها المقيمين في فرنسا، فأحكام التشريع الفرنسي والاتفاقيات الثنائية والقانونان الأوروبي والدولي تصب جميعها في...
أكدت الجزائر رفضها القاطع مخاطبتها بالمهل والإنذارات والتهديدات، وأنها ستسهر على تطبيق المعاملة بالمثل "بشكل صارم وفوري" على جميع القيود التي تفرض على التنقل بين الجزائر وفرنسا، في فصل جديد من القبضة الحديدية بين البلدين. وجاء في بيان لوزارة الخارجية الجزائرية الخميس:" في خضم التصعيد والتوترات التي أضفاها الطرف الفرنسي على العلاقات بين الجزائر وفرنسا، لم تبادر الجزائر بأي شكل من أشكال القطيعة بل تركت الطرف الفرنسي وحده يتحمل المسؤولية بصفة كاملة".وأضاف: "طيلة كل هذه الفترة، أخذت الجزائر على عاتقها الالتزام بالهدوء والاتزان وضبط النفس. وفي هذا الإطار، فقد عملت على هدف وحيد وأوحد يتمثل في ممارسة حقوقها والاضطلاع بواجباتها تجاه مواطنيها المقيمين في فرنسا. فأحكام التشريع الفرنسي والاتفاقيات الثنائية والقانونين الأوروبي والدولي تصب جميعها في صف الجزائر،...
أكدت الجزائر رفضها القاطع للإجراءات التي اتخذتها فرنسا بشأن فرض قيود على التنقل بين البلدين، معبرة عن رفضها القاطع لمخاطبتها بالمُهَل والإنذارات والتهديدات، مثلما ستعمل على تطبيق المعاملة بالمثل بشكل صارم وفوري على جميع القيود التي تفرَضُ على التنقل بين الجزائر وفرنسا. وشددت الخارجية الجزائرية في بيان لها على انه ليس مستبعدا اتخاذ أي تدابير أخرى قد تقتضي المصالح الوطنية إقرارها بحسب تصريحاتها.وقالت الخارجية الجزائرية في بيانها إنه في خضم التصعيد والتوترات التي أضفاها الطرف الفرنسي على العلاقات بين الجزائر وفرنسا، لم تُبادر الجزائر بأي شكل من أشكال القطيعة، بل تركت الطرف الفرنسي وحده يتحمل المسؤولية بصفة كاملة.وتابعت الخارجية: الجزائر أخذت طيلة كل هذه الفترة على عاتقها الالتزام بالهدوء والاتزان وضبط النفس وعملت على هدف وحيد وأوحد يتمثل في ممارسة حقوقها...
رفضت الجزائر رفضا قاطعا مخاطبتها بالمُهَل والإنذارات والتهديدات، مثلما ستسهر على تطبيق المعاملة بالمثل بشكل صارم وفوري على جميع القيود التي تفرَضُ على التنقل بين الجزائر وفرنسا. وذلك دون استبعاد أي تدابير أخرى قد تقتضي المصالح الوطنية إقراراها. وأكد بيان للخارجية الجزائرية، أنه في خضم التصعيد والتوترات التي أضفاها الطرف الفرنسي على العلاقات بين الجزائر وفرنسا، لم تُبادر الجزائر بأي شكل من أشكال القطيعة، بل تركت الطرف الفرنسي وحده يتحمل المسؤولية بصفة كاملة. ولفتت وزارة الخارجية أن الجزائر أخذت طيلة كل هذه الفترة على عاتقها الالتزام بالهدوء والاتزان وضبط النفس. وعملت على هدف وحيد وأوحد يتمثل في ممارسة حقوقها والاضطلاع بواجباتها تجاه مواطنيها المقيمين في فرنسا. وأشار البيان إلى أن أحكام التشريع الفرنسي والاتفاقيات الثنائية والقانونين الأوروبي والدولي، تصب جميعها...
كشف المؤرخ الفرنسي بنجامين ستورا، أن الأزمة بين الجزائر وفرنسا سببها إعتراف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بسلطة المغرب على الأراضي الصحراوية ووصول اليمين المتطرف إلى الحكومة. وقال المؤرخ الفرنسي بنجامين ستورا خلال استضافته في حصة “TET A TETE” على قناة FRANCE 24، أن الوضع متوتر بين فرنسا والجزائر. والأزمة الأخيرة هي الأسوء في العلاقات بين البلدين منذ الإستقلال. مضيفا أنها الأزمة الأكثر خطورة من تلك التي حصلت في عام 1971 عندما قام الرئيس هواري بومدين بتأميم المحروقات. وأضاف ستورا، أن الأزمة الحالية أكثر تعقيدا في ظل استدعاء السفير وتبادل التصريحات بين البلدين، قد دخلت مرحلة الأزمة الدبلوماسية. مشيرا إلى أن السبب وراء تفاقم هذه الأزمة هي التغير الجذري في السياسة الفرنسية اتجاه قضية الصحراء الغربية، وإعتراف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون...
اهتمت صحف فرنسية عديدة بالتصعيد الجديد في العلاقات المتوترة أصلا بين الجزائر وباريس، بعد استدعاء السفير الفرنسي للتنديد بالمعاملة "المهينة" التي تعرض لها مواطنون جزائريون في مطاري رواسي وأورلي، وربطت الموضوع باليمين الذي يريد أن يضرم النار في العلاقات بين البلدين. وقال موقع أوريان 21 إن العلاقات بين فرنسا والجزائر توترت الأشهر الأخيرة، مشيرا إلى أن إستراتيجية وزير الداخلية برونو روتايو ترمي إلى صبّ الزيت على النار لإرضاء اليمين الفرنسي المتطرف، مما يجعل البحث عن حلول للمشاكل المطروحة للنقاش أكثر صعوبة.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: على ترامب توسيع مقترحه ليشمل مناطق أخرىlist 2 of 2صحف عالمية: نتنياهو يستسلم للمتطرفين الذين يخططون لإفراغ غزةend of list وأوضح الموقع أن الوزير أعلن بوضوح عن نيته في تصفية...
دخلت العلاقات بين باريس والجزائر مرحلة جديدة من التوتر بعد أن اتهم وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، الجزائر يوم الجمعة بمحاولة "إذلال" بلاده، بعد رفضها استقبال أحد رعاياها الذي كان في طريقه إلى الترحيل. وتضاف هذه الحادثة إلى سلسلة من الأزمات السياسية التي تعصف بالعلاقات بين البلدين. اعلانوكان نعمان بوعلام، المعروف باسم "دواليم" أو "بوعلام دز"، قد اعتُقل في مونبلييه بتهمة التحريض على العنف عبر مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي. ورغم وضعه على متن طائرة متجهة إلى الجزائر، رفضت السلطات الجزائرية استقباله، معللة ذلك بمنعه من دخول أراضيها. تمت إعادة المذكور إلى فرنسا في ذات اليوم، ما أثار ردود فعل غاضبة من حكومة الرئيس إيمانويل ماكرون.أدت هذه الحادثة إلى زيادة التوتر بين البلدين، حيث قال وزير الداخلية الفرنسي برونو...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق بعد أسابيع قليلة من اعتقال بوعلام صنصال، بلغت التوترات بين فرنسا والجزائر ذروتها. حيث أفادت صحيفة لوفيجارو الفرنسية، أمس الأحد 15 ديسمبر، أن ثلاث وسائل إعلام جزائرية، بما في ذلك الصحيفة الحكومية، خصصت صفحتها الأولى لاستدعاء السفير الفرنسي في الجزائر، ستيفان روماتيه، من قبل الخارجية الجزائرية.وسيكون هذا القرار الذي اتخذته السلطات الجزائرية مرتبطا ببث التلفزيون الجزائري على قناته الحكومية الأسبوع الماضي فيلما وثائقيا وأيضا علي قناة الأخبار المستمرة العامة AL24، أكد أن المخابرات الجزائرية " أحبطت مؤامرة مدبرة من قبل أجهزة المخابرات الفرنسية ". وتهدف إلى زعزعة استقرار الجزائر.وبحسب الصحافة الجزائرية، تم إبلاغ السفير الفرنسي أن الجزائر لن تقبل بعد الآن مثل هذه "الممارسات وأعمال الابتزاز" من جانب السلطات الفرنسية، ولكن أيضا من جانب "الدوائر...
أعلنت شركة الخطوط الجوية الجزائرية، اليوم الإثنين، عن إلغاء عدد من الرحلات الجوية بسبب إضراب مراقبي الملاحة الجوية في فرنسا يوم غد الثلاثاء. وحسب بيان للشركة، تم إلغاء كل من الرحلة رقم 1080 A وهران - ليون، والرحلة رقم 1036 الجزائر – ليون. كما تم إلغاء الرحلة رقم 1037 A ليون – الجزائر، والرحلة رقم 1081 : ليون – وهران، والرحلة رقم 1070 A الجزائر – مونبيلييه. وكذا الرحلة رقم 1071 A مونبيلييه – الجزائر، والرحلة رقم 1072 A وهران – مونبيلييه، والرحلة رقم 1073 :AH مونبيلييه – وهران. هذا وستقوم الخطوط الجوية الجزائرية باتخاذ الإجراءات اللازمة اتجاه زبائنها المتأثرين جراء إلغاء هذه الرحلات. ودعت المؤسسة، زبائنها، الراغبين في الحصول على المزيد من المعلومات، بالاتصال على الرقم القصير 3302. أو...
الجزائر- تخطت قضية الكاتبين الفرنسيين من أصول جزائرية كمال داود وبوعلام صنصال أبعادها الحقيقية لتتحول من مجرد مثولهما أمام عدالة وطنهما الأم إلى قضية رأي عام بأبعاد سياسية تخطت حدود الجزائر، بعد قبول دعوى قضائية رُفعت ضد داود وزوجته في محكمة وهران، واعتقال صنصال في الجزائر. ويحاكَم الكاتب كمال داود صاحب جائزة "غونكور" عن رواية "حوريات" بتهمة استغلاله قصة ضحية الإرهاب سعادة عربان، رغم رفضها، بالاشتراك مع زوجته الطبيبة النفسية التي كانت تعالج عربان من تبعات الحادثة التي نجت منها بأعجوبة في تسعينيات القرن الماضي، مما يجعلها محل متابعة دعوى تستند على إفشاء السر المهني بالنسبة للأطباء وأمام عقوبة تصل إلى السجن مدة 6 أشهر. كما يحاكَم بتهمة المساس بقانون السلم والمصالحة الوطنية الذي يعاقب ويمنع استعمال جراح المأساة الوطنية...
أعلنت شركة طاسيلي للطيران، أن جدول رحلاتها المنتظمة لهذه الجمعة وغدا السبت، قد يتأثر بسبب إضطراب جوي. وحسب بيان للشركة، فقد يتأثر جدول الرحلات ليومي الجمعة والسبت، بسبب اضطراب جوي نشيط يمس منطقة مدينة باريس بالتراب الفرنسي. وأضاف البيان، أنه لم يتم إلغاء أية رحلة لحد الساعة. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
دخلت العلاقات بين الجزائر وفرنسا مربع التوترمن جديد وسط ترجيحات بتوجهها نحو القطيعة، مع تأجيل أو إلغاء زيارة الرئيس عبد المجيد تبون إلى باريس، والتي سبق أن اتفق بشأنها مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون. وهناك ملفات ثقيلة شائكة بينن البلدين خصوصا المرتبط منها بحقبة استعمار فرنسا للجزائر (1830-1962)، وتعتقد الجزائر أن لا نية لدى باريس في التعاطي الجاد معها، خاصة عقب سيطرة اليمين الفرنسي على الحكومة الحالية. و في آخر مقابلة مع وسائل إعلام محلية قبل أيام، لم يكتف تبون بالتلميح إلى تراجع توجهه إلى فرنسا من أجندته الخارجية، بل اعتبر أن ذهابه إلى باريس سيمثل "إهانة" قائلا: لن أذهب إلى كانوسا"،وهو تعبير أطلقه المستشار الألماني بسمارك نهاية القرن التاسع عشر، ويعني "طلب المغفرة" وتؤكد هذه العبارة حجم الشرخ الراهن...
قال رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون أن التلويح بإعادة النظر في إتفاقية 1968 هو فزاعة يريد الفرنسيون تخويفنا بها. وخلال اللقاء الدوري مع ممثلي الصحافة الوطنية الأوّل منذ إنتخابه لعهدة رئاسية جديدة قال رئيس الجمهورية أن إتفاقية 1968 حول حركة الأشخاص كان بهدف تعديل ومراجعة ما ورد في اتفاقيات إيفيان وما يتم ترويجه في فرنسا حول اتفاقية 1968 هو مجرد كذب ومحاولة ابتزاز للجزائر وزراعة لكراهية الجزائريين. يضيف الرئيس. وتابع رئيس الجمهورية أن الأٌقلية العنصرية في فرنسا تتناسى أن 60 بالمئة من الجزائريين بفرنسا يحملون أيضا الجنسية الفرنسية. وكشف رئيس الجمهورية إلى أن هناك محاولات لغرس كراهية الجزائر وسط الفرنسيين. ووبخصوص الصداقة بين الجزائر وفرنسا قال رئيس الجمهورية: “نعم نحن مستعدون للصداقة لكن ليس على حساب كرامة الجزائريين وأنفتهم”. وإختتم...
طالب رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون بالإعتراف بجرائم الإستعمار واللجنة المشتركة تأثرت بالتصريحات السياسية. وخلال اللقاء الدوري مع ممثلي الصحافة الوطنية الأوّل منذ إنتخابه لعهدة رئاسية جديدة قال رئيس الجمهورية قلت لماكرون أنه لإعادة تأسيس العلاقات بين الجزائر وفرنسا لا يجب أن نترك التاريخ لأقلية في فرنسا تكره الجزائريين. كما أكد رئيس الجمهورية أنه لايجب تحريف التاريخ والجزائر لم تكن محمية فرنسية بل كانت أرضا محتلة. وتابع رئيس الجمهورية في هذا السياق أنه لا يجب ترك المتطرفين يتدخلون في إعادة رسم العلاقات بين الجزائر وفرنسا وإختتم رئيس الجمهورية حول العلاقات بين الجزائر وفرنسا بمقولة الرئيس الراحل هواري بومدين ما زلنا نقول ونكرر مستعدون لطي الصفحة لكن لن نمزقها.
حسم ياسين عدلي، لاعب خط وسط نادي ميلان الإيطالي لكرة القدم، الجدل بشأن مستقبله الدولي . وأعلن عدلي (23 عاما) عن قراره باختيار اللعب لفرنسا حيث نشأ وترعرع، بدلا من الجزائر موطن والديه وأجداده، وذبك في مؤتمر صحفي عقده يوم الأربعاء عشية مواجهة فريقه ميلان ضد سلافيا براغ في ذهاب الدور الـ16 للدوري الأوروبي. وقال عدلي: "كلاعب، أريد اللعب على أعلى مستوى، اللعب مع فرنسا هو هدفي بالطبع. سأشرح لاحقا السبب، لكن هذا ليس الوقت المناسب". La déclaration de Yacine Adli concernant son choix international pour la France pic.twitter.com/BEzpLcBaFo — Chebli Ishaq (@IshaqChebli) March 6, 2024 وسبق لعدلي المولود في فرنسا لأبوين جزائريين، أن مثل فرنسا في المنتخبات السنية إلى غاية منتخب تحت 20 عاما، لكن تقارير...
يشتهر قصر "أمبواز" في مقاطعة "إندر إيه لوار" الفرنسية بكونه مقرا للكثير من ملوك فرنسا عبر التاريخ، غير أنه من بين نزلائه السابقين أسير جزائري شهير هو الأمير عبد القادر، المعارض الأول للاستعمار الفرنسي في الجزائر ومؤسس الدولة الجزائرية الحديثة، والذي بات بعد 140 عاما على وفاته في قلب جدل الذاكرة والتاريخ بين فرنسا والجزائر. اعتقل المناضل والشاعر عبد القادر ابن محيي الدين (1808-1883) -عالم الدين المتصوف وبطل المقاومة ضد فرنسا الذي وحد كل المعارضين للاستعمار في أربعينيات القرن الـ19 بعد أن بايعه الجزائريون أميرا للمقاومة- في هذا القصر مع نحو مئة من أفراد عائلته وحاشيته، بعدما قاتل القوات الفرنسية في الجزائر في مطلع الاستعمار الفرنسي. وبعد مقاومة استمرت 15 عاما، ألقى السلاح عام 1847 لقاء وعد فرنسي بخروجه إلى...
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة كما كان متوقعا، لم يتأخر رد الجزائر على تصريحات وزير الخارجية الفرنسي الجديد "ستيفان سيجورنيه"، الذي أكد عبر حوار خص به صحيفة "وست فرانس"، أنه سيعمل شخصيا على تحقيق التقارب بين باريس والرباط، بهدف إذابة جليد الخلافات الذي ميز علاقات البلدين خلال السنوات الماضية. وارتباطا بما جرى ذكره، سارع كابرانات الجزائر إلى محاولة إفشال هذا التقارب أو الصلح المغربي الفرنسي المرتقب، عبر ابتزاز باريس بملف "التجارب النووية الفرنسية بالصحراء الجزائرية"، حيث قامت الجارة الشرقية بتجنيد عدد من مسؤوليها وإعلامها المأجور، من أجل جعل هذا الموضوع (التجارب النووية) حديث الساعة بالجزائر، وهو ما يفسر كمية التصريحات التي صبت جميعها في خانة إدانة فرنسا. في ذات السياق، أكد وزير المجاهدين وذوي الحقوق بالجزائر، بأدرار، أن ملف التفجيرات...
أفادت وزارة الخارجية الجزائرية بأن وزير الخارجية أحمد عطاف بحث مع نظيره الفرنسي ستيفان سيجورنيه العلاقات بين البلدين، خلال لقاء لهما في نيويورك.وجاء في بيان الوزارة أنه "في إطار المهمة التي يقوم بها إلى نيويورك، بتكليف من السيد رئيس الجمهورية، أجرى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، السيد أحمد عطاف، لقاء مع نظيره الفرنسي، السيد ستيفان سيجورنيه، جدد له الوزير أحمد عطاف خلاله، التعبير عن تهانيه على إثر تعيينه على رأس الدبلوماسية الفرنسية".وأضاف البيان أن "الطرفين اغتنما الفرصة لاستعراض عديد الملفات المتعلقة بالعلاقات الجزائرية-الفرنسية، بما في ذلك الاستحقاقات الثنائية المتفق عليها وسبل تحضيرها على الوجه الأمثل".وتطالب الجزائر باريس منذ سنوات بتسوية ملفات عديدة، كفتح محفوظات الاستعمار الفرنسي وتسوية قضية المفقودين في حرب الاستقلال، فضلا عن التجارب النووية الفرنسية في الصحراء...
قال الدكتور علي ربيج، أستاذ العلوم السياسية، إن التاريخ يشكل أحد أخطر الملفات التي تعرقل تطبيع العلاقات بين الجزائر وفرنسا، خاصة وأن الاحتلال الفرنسي للدولة العربية تسبب في سقوط ما يزيد على مليون شهيد من أبناء الشعب الجزائري. حكومة ماكرون بادرت لمحاولة إصلاح وأضاف أستاذ العلوم السياسية، خلال مداخلة مع برنامج «حديث المغرب العربي»، الذي تقدمه الإعلامية فيروز مكي، على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن حكومة ماكرون قد بادرت في أكثر من مرة لمحاولة إصلاح ما يمكن إصلاحه في هذه العلاقات، وهي النية المعلنة من طرف الرئيس لفتح ملف الذاكرة وملف الأرشيف. الثورة الجزائرية دامت 7 سنوات وتابع أن الثورة الجزائرية، التي دامت 7 سنوات، عرفت الكثير من التجاوزات، والكثير من الأحداث التاريخية، كما أن الحكومات الفرنسية المتعاقبة كان لها دور...

الأزمة في النيجر تتسبب في تجدد التوترات بين الجزائر وفرنسا.. وتبون يرفض التدخل العسكري من الإيكواس خوفا من تدفق المهاجرين لأراضيها
أثار الانقلاب في النيجر أزمة بين الجزائر وفرنسا، حسبما ذكرت مجلة "أتالايار" الإسبانية. وبدأ كل شيء بعد أن أعلنت الإذاعة العامة الجزائرية، أن الجزائر رفضت السماح للطائرات العسكرية الفرنسية بالتحليق فوق المجال الجوي الجزائري. كما ذكرت وسائل الإعلام، أعربت حكومة الرئيس الجزائري، عبدالمجيد تبون عن رفضها لأي تدخل عسكري أجنبي في النيجر، بما في ذلك التدخل الذي تقوده المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، وعلى الرغم من عدم كونها جزءا من الكتلة الأفريقية، وعارضت الجزائر العملية العسكرية التي تقوم بها منظمة الإيكواس في البلاد. بل على العكس من ذلك، أكدت الدور الذي تلعبه الدبلوماسية في التوصل إلى حل سلمي للأزمة التي عصفت بالنيجر منذ الانقلاب الذي حدث في يوليو الماضي.ويرتبط موقف الجزائر من النيجر ودور المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا بشكل مباشر بالمصالح الوطنية...
أثارت الأحداث في النيجر الأزمة الألف بين الجزائر وفرنسا، حسبما ذكرت مجلة "أتالايار" الإسبانية.بدأ كل شيء بعد أن أعلنت الإذاعة العامة الجزائرية أن الجزائر رفضت السماح للطائرات العسكرية الفرنسية بالتحليق فوق المجال الجوي الجزائري. وكما ذكرت وسائل الإعلام، أعربت حكومة عبد المجيد تبون عن رفضها لأي تدخل عسكري أجنبي في النيجر، بما في ذلك التدخل الذي تقوده المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا. وعلى الرغم من عدم كونها جزءا من الكتلة الأفريقية، عارضت الجزائر العملية العسكرية التي تقوم بها منظمة الإيكواس في البلاد. بل على العكس من ذلك، أكدت على الدور الذي تلعبه الدبلوماسية في التوصل إلى حل سلمي للأزمة التي عصفت بالنيجر منذ الانقلاب الذي حدث في يوليو الماضي.يرتبط موقف الجزائر من النيجر ودور المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا بشكل...
بشكل مفاجئ أعلنت السلطات الجزائرية أنها رفضت طلبا فرنسيا لمرور طائرات عسكرية فرنسية عبر أجوائها لمهاجمة الانقلابيين في النيجر. وقالت الإذاعة الجزائرية الرسمية نقلا عن مصادر وصفتها بالموثوقة، إن السلطات الجزائرية رفضت طلباً فرنسياً بالسماح بعبور طائرات عسكرية فرنسية إلى النيجر، وأن ذلك ينسجم مع الموقف الجزائري الرافض بشكل صارم لأي تدخل عسكري في النيجر. ورد ييري بوركار، قائد أركان الجيش الفرنسي قائلا إن “فرنسا لم تطلب استخدام الأجواء الجزائرية في عملية عسكرية بالنيجر”، “نافيا في اتصال مع وكالة “رويترز”، أمس الثلاثاء، أن تكون فرنسا قدمت هذا الطلب. وكانت منظمة “إيكواس”، قررت التدخل العسكري في النيجر بدعم من فرنسا، وذلك لإعادة الرئيس محمد بازوم إلى الحكم الذي أطاح به انقلاب عسكري في 26 يوليوز الماضي. كلمات دلالية الجزائر النيجر طائرات...
تمر العلاقات الفرنسية الجزائرية بتدهور في الفترة الأخيرة، على خلفية العديد من الملفات، وكان آخرها ما تردد عن رفض الجزائر طلباً فرنسياً باستخدام مجالها الجوي لتنفيذ عملية عسكرية في النيجر، وهو ما قوبل بنفي من باريس. ورغم التهديدات العسكرية المتواصلة من قبل منظمة "يإكواس" والاتحاد الإفريقي، يعتزم المجلس العسكري في نيامي المضي قدماً في المرحلة الانتقالية التي اقترحها والمقررة لمدة 3 سنوات، ما ينذر باحتمالية تنفيذ إجراءات استثنائية لحل الأزمة في النيجر. #فرنسا تردّ على تقارير استخدام أجواء #الجزائر في استهداف #النيجر https://t.co/akCCE7Xgx8 — 24.ae (@20fourMedia) August 22, 2023 تضارب فرنسي جزائري وحول تباين المواقف بين فرنسا والجزائر، قال اللواء محمد عبد الواحد، المتخصص في الأمن القومي والجماعات الإرهابية والشؤون الإفريقية والاستراتيجية لـ 24: "على الرغم من أن...
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد تبون يثمن جهود مسجد باريس فى خلق بيئة تناسق بين الجزائر وفرنسا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ثمن الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، في اتصال هاتفي، مع عميد مسجد باريس، شمس الدين حفيز، الجهود المبذولة، من قبل هذه المؤسسة الدينية .، والان مشاهدة التفاصيل. تبون يثمن جهود مسجد باريس فى خلق بيئة تناسق بين... ثمن الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، في اتصال هاتفي، مع عميد مسجد باريس، شمس الدين حفيز، الجهود المبذولة، من قبل هذه المؤسسة الدينية العريقة. وبحسب بيان صحفي صدر عن الرئاسة الجزائرية، فقد أشاد تبون بنجاح المسجد في إرسال 900 طفل من أبناء الجالية الجزائرية إلى مخيمات صيفية بالجزائر؛ ما سيسمح للأطفال الجزائريين الذين يعيشون...