2025-04-18@13:05:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 981

«بین الجزائر»:

    الجزائر – سلم وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، رسالة من نظيره المصري عبد الفتاح السيسي، “تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين”. وذكرت الخارجية المصرية، في بيان امس الخميس، أن عبد العاطي، استهل زيارته إلى الجزائر بلقاء الرئيس “تبون” بتكليف من الرئيس السيسي، وتناولا العلاقات “التاريخية” التي تجمع البلدين الشقيقين في مختلف المجالات. وأعرب عبد العاطي عن التطلع للارتقاء بمسار علاقات التعاون بين البلدين في مختلف القطاعات، بما يلبي تطلعات الشعبين الشقيقين ويعظم مصالحهما المشتركة، مشيرا إلى التطلع لعقد الدورة التاسعة للجنة العليا المصرية – الجزائرية المشتركة بالقاهرة خلال العام الجاري، وعقد منتدى الأعمال بين الجانبين، بما يُسهم في دفع مسيرة التعاون المصري الجزائري في القطاعات الاقتصادية والاستثمارية. وأبدى وزير الخارجية المصري ترحيب بلاده بدعم...
    زنقة 20. الرباط تعيش العلاقات بين الجزائر ومالي واحدة من أسوأ مراحلها بعد تبادل قرارات إغلاق المجال الجوي وتراشق علني بالاتهامات، آخرها اتهام باماكو للجزائر باحتضان عناصر متطرفة مصنّفة كإرهابية. في هذا السياق المشحون، أفادت مصادر إعلامية من بينها الصحفي سيرج دانيال بأن وفداً من المعارضين للمجلس العسكري الحاكم في مالي يستعد للسفر إلى الجزائر يوم 25 أبريل 2025 بهدف طلب دعم سياسي مباشر من السلطات الجزائرية. وتأتي هذه التطورات بعد إعلان الجزائر إغلاق مجالها الجوي أمام الطائرات المالية، مبرّرة القرار بانتهاكات متكررة لأجوائها من قبل الجيش المالي، بما في ذلك إسقاط طائرة مسيّرة قالت إنها اخترقت حدودها. من جانبها، نفت مالي هذا الاتهام وأكدت أن الطائرة أُسقطت داخل أراضيها، بالقرب من الحدود الجزائرية. ورداً على الخطوة الجزائرية، أعلنت باماكو...
    أشرف وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، ووزير خارجية مصر، بدر عبد العاطي، اليوم الخميس، على مراسم التوقيع على مذكرة تفاهم بين سونلغاز وشركة السويدي إلكتريك المصرية. وجرت مراسم التوقيع بحضور كاتبي الدولة لدى وزير الطاقة المكلفين بالمناجم والطاقات المتجددة، وسفير الجزائر لدى مصر. وكذا سفير مصر لدى الجزائر، والرئيس المدير العام لسونلغاز، والرئيس التنفيذي لمجموعة السويدي إليكتريك. وحسب بيانٍ للوزارة، فإن الاتفاقية تأتي في إطار تعزيز التعاون الاقتصادي الخارجي ودعم الاستثمار في الجزائر. كما تهدف إلى تعزيز التواجد الدولي لشركة سونلغاز في الأسواق الخارجية، وتعميق علاقاتها القارية في مجال الطاقة. وقد وقّع مذكرة التفاهم الرئيس المدير العام لشركة سونلغاز، مراد عجال، والرئيس التنفيذي لشركة السويدي إلكتريك، أحمد السويدي. وتهدف هذه المذكرة إلى تحديد الإطار العام للتعاون...
    زنقة20ا الرباط أدلى وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو بتصريحات إعلامية متشددة في التعامل مع النظام الجزائري، بعد تصاعد التوتر في العلاقات بين فرنسا و الجزائر، على خلفية اعتقال وإيداع دبلوماسي جزائري السجن بتهمة التورط في اختطاف ناشط جزائري على الأراضي الفرنسية . وهدد وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو في تصريح إعلامي لإذاعة “RTL” الفرنسية السلطات الجزائرية بأنه، “إذا استمرّت الجزائر في رفض استعادة رعاياها المُرحّلين من فرنسا، فإنه ينبغي التصعيد واستخدام أدوات أخرى، مثل التأشيرات والاتفاقيات”. وأضاف وزير الداخلية في ذات السياق أن ” الرعايا الجزائريون الذين يُشكّلون خطرا، لا مكان لهم في فرنسا. يجب إعادتهم إلى الجزائر، وعلى الجزائر أن تقبل بعودتهم”. وأكد برونو روتايو أن ” فرنسا دولة عظيمة. ليست المسألة مجرد مشكلة دبلوماسية، بل هناك أيضا مسألة...
    افتتحت اليوم الخميس بعاصمة بيلاروسيا مينسك أشغال الدورة الأولى للجنة المشتركة الجزائرية البيلاروسية للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والتقني. وتم الافتتاح برئاسة يوسف شرفة، وزير الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري مناصفة مع وزير مكافحة الإحتكار وتنظيم التجارة البيلاروسي، أرتر كاربوفييش، بحضور ممثلي عدة قطاعات من الجانبين. وفي الكلمة التي ألقاها لدى افتتاح الدورة، أكد الوزير شرفة بأن العمل المشترك سـيسـاهم في تعزيز التعاون بـين الجزائر وبـيلاروسيا وتطويـر شراكـتـهما في شتى المجالات، بحيث أن الهدف من هذه الدورة هو تقييم هذا التعاون وفتح آفاق جديدة للشراكة. واعتبر شرفة أن الإرادة الـتي تحذو البلدين إلى تطوبر تعاون مـثمر ومتنـوع ومتبادل المنـفـعة. لابد أن ُتكلل بإقامة مشاريع ملموسة. من شأنهـا تـثمين إمكانياتهما، واستغلال أوجه التكامل بين الجزائر وبيلاروسيا لمواجهة التحديات الاقتصـادية المشتـركة. وفي هذا...
    توجه الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية، صباح اليوم الخميس، إلى الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة في زيارة ثنائية. ويلتقي «عبد العاطي» بعدد من كبار المسئولين الجزائريين في العاصمة الجزائر، حيث تأتي الزيارة في إطار الرغبة المتبادلة في الارتقاء بمستوى التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين، وتبادل الرؤى والتقديرات بشأن التحديات والأزمات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك. اقرأ أيضاًوزير الخارجية: نرفض بشكل كامل أي مخططات لتهجير الفلسطينيين من غزة عاجل| وزير الخارجية يؤكد تضامن مصر مع الأردن في مواجهة المخططات التخريبية وزير الخارجية السوداني: خطة لتحرير دارفور.. والتحام الشعب مع الجيش سر الانتصارات
      عادت العلاقات الجزائرية الفرنسية مجددًا إلى دائرة التصعيد السياسي والدبلوماسي، بعد قرار الجزائر اعتبار 12 موظفًا في السفارة الفرنسية وممثليتها القنصلية "أشخاصًا غير مرغوب فيهم"، مع إلزامهم بمغادرة البلاد خلال 48 ساعة، في خطوة أعادت العلاقات إلى مربع التوتر بعد أشهر من محاولات التقارب.وجاء القرار عقب ما وصفته الجزائر بـ "الاعتقال الاستعراضي والتشهيري" لأحد موظفي بعثتها القنصلية في فرنسا من قبل السلطات الفرنسية، في إجراء وصفته وزارة الخارجية الجزائرية بـ "الشائن" و"المنتهك للأعراف والمواثيق الدولية"، معتبرة أن التصرف استهدف إهانة الجزائر بشكل متعمد.وبحسب بيان الخارجية الجزائرية، فإن الواقعة التي حدثت في 8 أبريل الجاري تمثل انتهاكًا واضحًا لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية، محملة وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو المسؤولية الكاملة عن المسار الذي ستتخذه العلاقات بين البلدين مستقبلًا، لا سيما في...
    كشف الاتحاد الجزائري لكرة القدم “الفاف”، اليوم الأربعاء، احصائيات نهائيات كأس الجزائر، التي جمعت اتحاد العاصمة، وشباب بلوزداد. وحسب الموقع الرسمي لـ”الفاف”، سيكون نهائي الكأس، المرتقب بين اتحاد العاصمة، وشباب بلوزداد، هو السادس في تاريخ الفريقين، ضمن هذه المنافسة. كما أوضح ذات المصدر، بأن النادي البلوزدادي، سبق له الفوز بثلاثة ألقاب كأس الجزائر، على حساب اتحاد العاصمة، فيما توج هذا الأخير بلقبين أمام الشباب. وتؤكد الاحصائيات التي كشفت عنها “الفاف”، بأن كل من شباب بلوزداد، واتحاد العاصمة، اختصاصيين في هذه المنافسة، ما سيجعل نهائي كأس الجزائر 2025، الذي سيجمعهما مجددا، مليئ بالحماس، والإثارة.
    نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية تقريرًا سلطت فيه الضوء على شخصية مفتى دولة مالي السابق الإمام محمود ديكو الذي يتخذ من الجزائر موطنًا له بعد أن بات وجوده في مالي يشكل خطرٕا على حياته وعامل تهديد لسلطات مالي. وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن حادثة إسقاط الجيش الجزائري طائرة مسيّرة مالية ليلة 31 آذار/ مارس وأول نيسان/ أبريل في المنطقة الفاصلة بين الجزائر ومالي ولدت أزمة علاقات غير مسبوقة بين الدولتين. وأضافت الصحيفة أن إسقاط الطائرة المسيرة المالية أسفر عن اتهامات متبادلة بين الجزائر وباماكو. وفي الوقت نفسه، تصاعد الجدل حول الإمام محمود ديكو الذي يعيش في الجزائر منذ كانون الأول/ ديسمبر 2023، وهو شخصية يُنظر إليها على نطاق واسع كأبرز المعارضين لسلطة الرئيس المالي آسيمي غويتا....
    زنقة 20 | الرباط أكد وزير الخارجية الفرنسي جون نويل بارو، أنه زار مؤخرا الجزائر لطي صفحة الخلافات بعد المكالمة الهاتفية التي جمعت بين الرئيسين الفرنسي و الجزائري، إلا أن الجزائر اختارت مؤخرا التصعيد. ???? Tensions France-Algérie : Paris réplique en expulsant à son tour 12 agents consulaires algériens "Les autorités algériennes ont fait le choix de l'escalade. Nous répliquons avec fermeté" déclare Jean-Noël Barrot (@jnbarrot), ministre de l'Europe et des Affaires étrangères pic.twitter.com/4HVgZNuwDU — TF1Info (@TF1Info) April 15, 2025 و قال بارو، في تصريح تلفزي ، أن الجزائر اختارت التصعيد ، وفرنسا لن تبقى مكتوفة الأيدي و ردت بحزم. و أعلنت الرئاسة الفرنسية، أمس الثلاثاء، أن باريس قررت استدعاء سفيرها لدى الجزائر “للتشاور”، على خلفية توتر جديد في...
    شهدت العلاقات بين فرنسا والجزائر توترا كبيرا، وذلك بعد قرار الجزائر بطرد نحو 12 دبلوماسيا وموظفا في السفارة الفرنسية بالعاصمة الجزائرية والمدن الكبرى، فيما أعلن الإليزيه مساء أمس الثلاثاء أن من تم طردهم في طريقهم إلى باريس. طرد 12 دبلوماسيا وموظفا يعملون في السفارة الجزائرية وردت باريس بالمثل، حيث أعلنت طرد 12 دبلوماسيا وموظفا يعملون في السفارة الجزائرية في باريس وفي قنصليات المناطق. ورفض الإليزيه الكشف عن هوياتهم، وجاء القرار الفرنسي بعد اتصال تم بين وزير الخارجية جان نويل بارو، ونظيره الجزائري أحمد العطاف، الذي أكد أن الجزائر ماضية في قرار الطرد. الرئيس ماكرون طلب استدعاء سفير بلاده في الجزائر وأصدرت الرئاسة الفرنسية بيانا أمس الثلاثاء، حملت فيه الجزائر مسؤولية تدهور العلاقات، التي كانت قد بدأت بالعودة إلى وضعها الطبيعي...
    قال كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية، المكلف بالجالية الوطنية بالخارج سفيان شايب. أن الأزمة والتوتر الحاليين بين الجزائر وفرنسا، هما نتيجة لمؤامرة وتمثيلية وقضية مفبركة بالكامل من قبل وزير الداخلية الفرنسي. وأضاف شايب خلال استضافته بالقناة الإذاعية الثالثة، ورده عن إذا كان قصر الإليزيه قد خضع لضغوط اليمين المتطرف الفرنسي. أن “الأزمة والتوتر الحاليين هما نتيجة لمؤامرة وتمثيلية وقضية مفبركة بالكامل من قبل وزير داخلية لم يكتفِ بصناعتها. بل أعاد إحياء قضية تعود إلى أكثر من ثمانية أشهر. وتتعلق باختطاف مزعوم لشخص استخدم للأسف لتقويض علاقاتنا الثنائية والديناميكية التصاعدية التي أرادها رئيسا البلدين”. وكشف الوزير شايب، أن دور هذا الوزير قد تم التنديد به وتحديد مسؤوليته في بياننا. حيث وُضعت الأمور في نصابها فيما يخص هذه الأزمة الجديدة”. وأضاف...
    أعلن قصر الإليزيه، أمس الثلاثاء، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قرر طرد 12 موظفاً من العاملين في البعثة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية في فرنسا، واستدعى السفير الفرنسي لدى الجزائر، ستيفان روماتيه، للتشاور، وذلك رداً على قرار الجزائر بطرد عدد من الموظفين العاملين في السفارة الفرنسية بالجزائر. وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان رسمي إن "السلطات الجزائرية تتحمل مسؤولية التدهور الكبير الذي طرأ على العلاقات الثنائية بين البلدين"، داعية الجزائر إلى "التحلي بروح المسؤولية" بهدف "استئناف الحوار". وأوضح مصدر دبلوماسي فرنسي أن الموظفين الفرنسيين الذين تم طردهم من الجزائر "في طريقهم حالياً إلى فرنسا". وأعرب الإليزيه عن "استيائه البالغ" إزاء هذا التصعيد، مشيراً إلى أنه جاء بعد أسبوعين فقط من اتصال هاتفي بين ماكرون والرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، والذي كان...
    (CNN) --  أعلنت فرنسا، الثلاثاء، طرد 12 موظفا دبلوماسيا جزائريا، وذلك بعد يوم من إعلان الجزائر طرد عدد مماثل من المسؤولين الفرنسيين، في تصعيد للتوتر بين البلدين، وفقا لوكالة أسوشيتد برس للأنباء.وأعلنت الجزائر، الاثنين، أن طردها لـ12 موظفا فرنسيا جاء على خلفية اعتقال السلطات الفرنسية موظفا قنصليا جزائريا في قضية "اختطاف"، إلا أن العلاقات بين الجانبين تشهد تدهورا منذ الصيف الماضي.وفي ذلك الوقت، غيّرت فرنسا موقفها لتدعم "المبادرة المغربية للحكم الذاتي" للصحراء الغربية، وهي منطقة متنازع عليها تطالب بها جبهة "البوليساريو" المؤيدة للاستقلال، والتي تتلقى دعماً من الجزائر.وبلغت التوترات ذروتها في نوفمبر/تشرين الثاني بعد أن اعتقلت الجزائر الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال، وهو منتقد صريح للتيار الإسلامي والنظام الجزائري، حُكم عليه بالسجن 5 سنوات، وهو حكم استأنفه لاحقاً.بالإضافة إلى ما وصفه مسؤولون...
    في خطوة مفاجئة تحمل في طياتها أبعاداً دبلوماسية وأمنية حساسة، طلبت السلطات الجزائرية من 12 موظفاً في السفارة الفرنسية مغادرة أراضيها خلال مهلة لا تتجاوز 48 ساعة. القرار الذي أعلنه وزير الخارجية الفرنسي، جان-نويل بارو، أثار موجة من الجدل وفتح الباب أمام أزمة جديدة في العلاقات الثنائية المتقلبة بين البلدين. توقيف جزائريين في فرنسا على خلفية "مخطط إرهابي"تأتي الخطوة الجزائرية كرد فعل على توقيف ثلاثة جزائريين في فرنسا، أحدهم يعمل في قنصلية جزائرية، بتهم تتعلق بالخطف والاحتجاز التعسفي في سياق تحقيق مرتبط بمخطط إرهابي، بحسب ما أعلنت النيابة العامة الفرنسية المختصة بمكافحة الإرهاب. ويُشتبه في أن الموقوفين الثلاثة ضالعون في اختطاف المعارض والمؤثر الجزائري أمير بوخرص، المعروف بلقب "أمير دي زد"، الذي جرى اختطافه في أبريل 2024 داخل الأراضي الفرنسية. بين اللجوء...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق دخلت العلاقات الجزائرية الفرنسية مرحلة جديدة من التوتر الدبلوماسي، عقب توقيف السلطات الفرنسية موظفًا قنصليًا جزائريًا في ظروف وصفتها الجزائر بـ"المهينة والمخالفة للأعراف الدبلوماسية"، الأمر الذي فجّر أزمة دبلوماسية حادة بين البلدين.وأعلنت الجزائر، مساء الاثنين، قرارًا سياديًا باعتبار 12 موظفًا في السفارة الفرنسية وممثلياتها القنصلية "أشخاصًا غير مرغوب فيهم"، مطالبة إياهم بمغادرة البلاد خلال 48 ساعة. وعلّلت وزارة الخارجية الجزائرية هذا القرار بما وصفته بـ"الاعتقال الاستعراضي والتشهيري في الطريق العام" الذي طال أحد موظفيها القنصليين في فرنسا بتاريخ 8 أبريل، واعتبرته "انتهاكًا صارخًا" للمواثيق والاتفاقيات الدولية.باريس ترد بالمثل وتستدعي سفيرهافي رد فعل سريع، أعلنت الرئاسة الفرنسية استدعاء سفيرها لدى الجزائر "للتشاور"، ووصفت قرار الجزائر بطرد الموظفين بأنه "غير مبرر وغير مفهوم"، مؤكدة أنه "يتجاهل الإجراءات...
    زنقة 20 | علي التومي أعلنت الرئاسة الفرنسية، الثلاثاء، أن باريس قررت استدعاء سفيرها لدى الجزائر “للتشاور”، على خلفية توتر جديد في العلاقات بين البلدين. ووصفت الرئاسة الفرنسية في بيان، قرار الجزائر بطرد 12 موظفا في السفارة الفرنسية “غير مبرر وغير مفهوم”، مشيرة إلى أنه “يتجاهل الإجراءات القضائية الأساسية”. وردا على ذلك أكدت فرنسا أنها ستطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية. ورغم التوتر، شددت باريس على أهمية استئناف الحوار بين البلدين، مؤكدة أن “من مصلحة فرنسا والجزائر استئناف الحوار”. ومساء الإثنين، أعلنت الجزائر طرد 12 موظفا في السفارة الفرنسية، محملة وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو “المسؤولية الكاملة” عن هذا التوتر الجديد في العلاقات بين البلدين. و ذكرت ، أن هذا القرار “يأتي على إثر الاعتقال الاستعراضي والتشهيري في...
    أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم، عن استدعاء السفير الفرنسي في الجزائر للتشاور، في خطوة تعكس تصاعد التوتر الدبلوماسي بين البلدين، وسط قرارات متبادلة بطرد موظفين دبلوماسيين.وقالت الرئاسة في بيان رسمي إن "من مصلحة فرنسا والجزائر استئناف الحوار وتجاوز الخلافات الراهنة"، مشددة على أهمية القنوات الدبلوماسية في معالجة الملفات الحساسة.وأكد البيان أن باريس قررت طرد 12 موظفًا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية في فرنسا، في إجراء اعتبرته "ردًا ضروريًا"، وذلك بعد أن أُبلغت الحكومة الفرنسية بقرار الجزائر طرد عدد من العاملين في السفارة الفرنسية بالجزائر.وأعربت الرئاسة الفرنسية عن استغرابها من قرار الجزائر، واصفة إياه بأنه “غير مبرر ويتجاهل الإجراءات القضائية الأساسية”.ويأتي هذا التوتر في وقتٍ تمر فيه العلاقات الفرنسية الجزائرية بحالة من المد والجزر، رغم محاولات الطرفين في الأشهر الماضية إعادة بناء...
    في إطار تعزيز الشراكة الاقتصادية بين الجزائر وإثيوبيا، وقّع البلدان 13 اتفاقية ومذكرات تفاهم وبرامج تنفيذية متعددة. وتشمل الاتفاقيات مجالات الصناعة الصيدلانية، وترقية الاستثمارات، والطاقة والمناجم، وعلوم الفضاء، والتعليم العالي، والثقافة والشباب والرياضة. وقد تم توقيع الاتفاقيات خلال انعقاد اللجنة المشتركة بين البلدين في دورتها الخامسة برئاسة وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف ونظيره الإثيوبي جيديون تيموثيوس. وفي السياق، قالت الخارجية الجزائرية إن الوزيرين عقدا لقاء منفردا بحثا خلاله السبل الكفيلة بمواصلة ترقية الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، كما تبادلا الرؤى بخصوص أهم القضايا الراهنة على الصعيدين القاري والدولي. وقالت الجزائر إن الوزيرين أقرا بيانا مشتركا يعكس تطابق رؤى ومواقف الجزائر وإثيوبيا بشأن أهم المسائل والملفات المطروحة على الصعيدين الأفريقي والدولي. ويؤكد البلدان على ضرورة مواصلة التشاور والتنسيق بينهما بمختلف المحافل المتعددة...
    أعلنت الرئاسة الفرنسية، الثلاثاء، أن باريس قررت استدعاء سفيرها لدى الجزائر "للتشاور"، على خلفية توتر جديد في العلاقات بين البلدين. ووصفت الرئاسة الفرنسية في بيان، قرار الجزائر بطرد 12 موظفا في السفارة الفرنسية "غير مبرر وغير مفهوم"، مشيرة إلى أنه "يتجاهل الإجراءات القضائية الأساسية". وردا على ذلك أكدت فرنسا أنها ستطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية. ورغم التوتر، شددت باريس على أهمية استئناف الحوار بين البلدين، مؤكدة أن "من مصلحة فرنسا والجزائر استئناف الحوار". ومساء الإثنين، دافعت الجزائر عن قرارها "السيادي" بطرد 12 موظفا في السفارة الفرنسية، محملة وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو "المسؤولية الكاملة" عن هذا التوتر الجديد في العلاقات بين البلدين. وأكدت وزارة الخارجية الجزائرية، في بيان، أن الدولة اتخذت "بصفة سيادية قرارا باعتبار 12 موظفا عاملين بالسفارة الفرنسية وممثلياتها القنصلية...
    قال كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية المكلف بالجالية الوطنية بالخارج سفيان شايب أن  وزير الداخلية الفرنسي. يتحمل المسؤولية الكاملة في هذا الوضع الجديد بين الجزائر وفرنسا.  وأضاف شايب في حوار خص به التلفزيون الجزائري ” توقيف الموظف القنصلي الجزائري تم تحت ذريعة أن هاتفه المحمول مرتبط بعنوان إقامة يحاذي إقامة. أحد الخارجين عن القانون وهي حجة واهية لطعن العلاقات الجزائرية الفرنسية التي كانت قد بدأت تعود إلى طبيعتها”.
    الجزائر- عادت العلاقات الجزائرية الفرنسية مجددا إلى مسار الخلاف رغم مساعي البلدين الحثيثة لإعادة جسور التواصل وترميم العلاقات التي شهدت توترا متصاعدا على مدار الشهور الماضية. وأعلنت الجزائر اعتبار 12 موظفا عاملين بالسفارة الفرنسية وممثليتاها القنصلية "أشخاصا غير مرغوب فيهم مع إلزامهم بمغادرة التراب الوطني في غضون 48 ساعة". وفي بيان لها أمس الاثنين، أكدت الخارجية الجزائرية أن "القرار جاء إثر الاعتقال الاستعراضي والتشهيري في الطريق العام الذي قامت به المصالح التابعة لوزارة الداخلية الفرنسية يوم 8 أبريل/نيسان الجاري بحق موظف قنصلي لدولة ذات سيادة معتمد في فرنسا". إجراء شائن وأضافت الخارجية الجزائرية أن هذا الإجراء "الشائن" الذي يصبو من خلاله وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إلى "إهانة الجزائر" تم القيام به في "تجاهل صريح"...
    سجلت الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار 42 مشروعا صينيا بقيمة 5ر4 مليار دولار، أغلبها استثمارات مباشرة في القطاع الصناعي. و أفاد المدير العام للوكالة عمر ركاش، خلال افتتاح أشغال منتدى الأعمال الجزائري-الصيني. أن الوكالة قامت بتسجيل 42 مشروعا استثماريا صينيا، على مستوى الشباك الوحيد للمشاريع الكبرى والاستثمارات الأجنبية، منذ انشاء الوكالة في نوفمبر 2022 وإلى غاية مارس الماضي. بمبلغ إجمالي يفوق 614 مليار دج. أي ما يعادل 5ر4 مليار دولار. وتتوزع هذه المشاريع بين استثمارات مباشرة (22 مشروعا) ومشاريع بالشراكة بين مؤسسات صينية ومتعاملين وطنيين (20 مشروعا). يتركز معظمها في القطاع الصناعي، وهو ما يبرز الاهتمام المتزايد للمتعاملين الصينيين بالاستثمار المباشر في الجزائر. علاوة عن ذلك، أبدى عدة متعاملين صينيين رغبتهم في إطلاق مشاريع استثمارية في مجالات متنوعة، تعمل الوكالة على...
    دافعت الجزائر، “عن قرارها “السيادي” بطرد 12 موظفًا في السفارة الفرنسية، محملة وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو المسؤولية الكاملة عن التوتر الجديد في العلاقات بين البلدين”. وقالت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان لها إن “الدولة اتخذت، بصفة سيادية، قرارًا باعتبار 12 موظفًا في السفارة الفرنسية وممثلياتها القنصلية بالجزائر، غير مرغوب فيهم، مع إلزامهم بمغادرة التراب الوطني في غضون 48 ساعة”. وأوضحت الوزارة أن هذا القرار جاء بعد “الاعتقال الاستعراضي والتشهيري” الذي قامت به المصالح التابعة لوزارة الداخلية الفرنسية في 8 أبريل 2025 ضد موظف قنصلي جزائري في فرنسا، واصفة هذا التصرف بـ “المشين” والمخالف للأعراف والمواثيق الدبلوماسية. وأضاف البيان أن “الوزير الفرنسي الذي نفذ هذه الممارسات القذرة لأغراض شخصية، يتحمل المسؤولية الكاملة لما ستؤول إليه العلاقات بين الجزائر وفرنسا”، مؤكدًا...
    قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو لمحطة "فرانس 2″ اليوم الثلاثاء إن قرار الجزائر طرد 12 موظفا رسميا فرنسيا من أراضيها ردا على إجراءات قضائية في فرنسا مؤسف و"لن يمر من دون عواقب". وأضاف بارو "إذا اختارت الجزائر التصعيد فسنرد بأكبر حزم ممكن"، مشددا على أن فرنسا "لن يكون لها خيار آخر غير اتخاذ تدابير مماثلة". وأكدت وزارة الخارجية الجزائرية، في بيان أمس الاثنين، أنها اتخذت قرارا باعتبار 12 من موظفي السفارة الفرنسية "أشخاصا غير مرغوب فيهم… على إثر الاعتقال الاستعراضي والتشهيري" الذي قامت به أجهزة تابعة للداخلية الفرنسية "بحق موظف قنصلي" جزائري. ورأت الجزائر أن هذا "الإجراء الشائن… تم القيام به دون أدنى مراعاة للأعراف والمواثيق الدبلوماسية"، وليس "إلا نتيجة للموقف السلبي والمخزي المستمر لوزير الداخلية الفرنسي تجاه...
    أكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الثلاثاء، أن قرار الجزائر بطرد دبلوماسيين فرنسيين "مؤسف" و"لن يمر بلا عواقب". ومساء الإثنين، دافعت الجزائر عن قرارها "السيادي" بطرد 12 موظفا في السفارة الفرنسية، محملة وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو "المسؤولية الكاملة" عن هذا التوتر الجديد في العلاقات بين البلدين. وأكدت وزارة الخارجية الجزائرية، في بيان، أن الدولة اتخذت "بصفة سيادية قرارا باعتبار 12 موظفا عاملين بالسفارة الفرنسية وممثلياتها القنصلية بالجزائر والمنتمين لأسلاك تحت وصاية وزارة الداخلية لهذا البلد، أشخاصا غير مرغوب فيهم مع إلزامهم بمغادرة التراب الوطني في غضون 48 ساعة". وأوضح المصدر أن هذا القرار "يأتي على إثر الاعتقال الاستعراضي والتشهيري في الطريق العام الذي قامت به المصالح التابعة لوزارة الداخلية الفرنسية بتاريخ 08 أبريل 2025، في حق موظف قنصلي...
    عدا عن الأسباب المحلية والعوامل الإقليمية المتداخلة من الصعب تجاهل أن لروسيا دورا في التأزم الذي تشهده علاقات الجزائر مع بعض الدول الإفريقية المحيطة بها وعلى رأسها مالي. يصعب تخيّل الطغمة العسكرية الحاكمة في مالي «تستأسد» على الجزائر لو لم تكن وراءها قوة دولية تشجعها وتعدُها بالحماية. غالبا هذه القوة هي روسيا. في أسوأ الأحوال روسيا دفعت نحو التأزم، وفي أفضل الأحوال لم تفعل شيئا لمنعه. كانت مالي جارا مسالما للجزائر طيلة العقود الثلاثة التي أعقبت استقلال البلدين (مالي في 1960 والجزائر في 1962) حتى جعل الرئيس موسى طراوري من التوقف في مطار الجزائر ومقابلة رؤسائها، ولو لدقائق معدودة، سُنة من سُنن رحلاته إلى فرنسا وأوروبا. ناهيك عن الزيارات الرسمية المبرمجة. في تسعينيات القرن الماضي انشغل كل...
    أعلنت الجزائر اعتبار 12 دبلوماسيا فرنسيا "غير مرغوب فيهم" وطلبت مغادرتهم البلاد خلال 48 ساعة، وهاجمت وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو وتوعدت بـ"رد حازم ومناسب" على أي تطاول على سيادتها. وقالت الخارجية الجزائرية الاثنين في بيان شديد اللهجة، إن الجزائر "قررت بصفة سيادية اعتبار 12 موظفا يعملون في السفارة الفرنسية وممثلياتها القنصلية بالجزائر والمنتمين لأسلاك تحت وصاية وزارة الداخلية الفرنسية، أشخاصا غير مرغوب فيهم"، مع مطالبتهم بمغادرة البلاد خلال 48 ساعة. وأكدت أن القرار جاء ردا على ما وصفته بـ"الاعتقال الاستعراضي والتشهيري" الذي نفذته مصالح تابعة لوزارة الداخلية الفرنسية، بتاريخ 8 أبريل/نيسان الجاري، بحق موظف قنصلي جزائري معتمد في فرنسا، معتبرة أن هذا التصرف يشكل "انتهاكا صارخا للأعراف والمواثيق الدبلوماسية". وأشارت إلى أن الموظف القنصلي الذي تعرض للاعتقال يتمتع "بحصانات...
    أكدت وزارة الخارجية الجزائرية، مساء اليوم الاثنين، أن الجزائر اتخذت قرارا سياديا باعتبار 12 موظفا من سفارة فرنسا وممثلياتها القنصلية، أشخاصا غير مرغوب بهم، مع إلزامهم بمغادرة البلاد في غضون 48 ساعة. وذكرت الخارجية الجزائرية، في بيان لها، أن القرار السيادي، جاء إثر الاعتقال الاستعراضي والتشهيري في الطريق العام، الذي قامت به المصالح التابعة لوزارة الداخلية الفرنسية، في حق موظف قنصلي جزائري في فرنسا. واعتبر البيان أن هذا الإجراء المشين، الذي يصبو من خلاله وزير الداخلية الفرنسي «برونو ريتايو» إلى إهانة الجزائر، تمّ القيام به في تجاهل صريح للصفة التي يتمتع بها هذا الموظف القنصلي، ودون أدنى مراعاة للأعراف والمواثيق الدبلوماسية. وأضافت الخارجية الجزائرية أن هذا الوزير، الذي يجيد الممارسات القذرة لأغراض شخصية بحتة، يفتقد بشكل فاضح لأدنى حسّ سياسي....
    دافعت الجزائر، مساء الإثنين، عن قرارها "السيادي" بطرد 12 موظفا في السفارة الفرنسية، محملة وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو "المسؤولية الكاملة" عن هذا التوتر الجديد في العلاقات بين البلدين. وأكدت وزارة الخارجية الجزائرية، في بيان، أن الدولة اتخذت "بصفة سيادية قرارا باعتبار 12 موظفا عاملين بالسفارة الفرنسية وممثلياتها القنصلية بالجزائر والمنتمين لأسلاك تحت وصاية وزارة الداخلية لهذا البلد، أشخاصا غير مرغوب فيهم مع إلزامهم بمغادرة التراب الوطني في غضون 48 ساعة". وأوضح المصدر أن هذا القرار "يأتي على إثر الاعتقال الاستعراضي والتشهيري في الطريق العام الذي قامت به المصالح التابعة لوزارة الداخلية الفرنسية بتاريخ 08 أبريل 2025، في حق موظف قنصلي لدولة ذات سيادة، معتمد بفرنسا". وأضاف أن "هذا الإجراء المشين والذي يصبو من خلاله وزير الداخلية الفرنسي الى...
    كشفت مصالح أمن ولاية الجزائر العاصمة، في بيان اليوم الاثنين، عن إجراءات خصاة لتأمين مباراة الدور نصف النهائي لكأس الجزائر التي ستجمع بين اتحاد الحراش واتحاد العاصمة التي ستجرى بملعب 5 جويلية الأولمبي. وأكدت شرطة الجزائر العاصمة أنها اتخذت جميع التدابير الأمنية والتنظيمية لضمان السير الحسن للمباراة المبرمجة يوم غد بداية من الساعة السادسة مساءً (18:00 سا). كما كشفت عن تسخير تشكيل شرطي بمحيط الملعب لتوجيه وتسهيل دخول المشجعين. مع وضع تشكيل أمني لتنظيم وتحويل حركة المرور لضمان الانسيابية عبر المحاور والطرقات المجاورة. كما حذرت الأنصار الذين لا يملكون تذكرة دخول من التجول قرب الملعب أو بمحيطه. مع منع دخول القُصّر إلى الملعب ما عدا المرفوقين بأوليائهم. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على...
    ووفقا لحلقة 2025/4/14 من برنامج "شبكات"، فإن ما حدث كان مخالفا للتوقعات، حيث أعلنت باريس توقيف 3 أشخاص بينهم مواطن جزائري يعمل بإحدى قنصليات بلاده في فرنسا، بتهم التوقيف والخطف والاحتجاز التعسفي وتشكيل عصابة إجرامية إرهابية. وقالت النيابة العامة الفرنسية إن تحقيقاتها أثبتت أن الموقوفين الثلاثة يشتبه في ضلوعهم باختطاف المعارض الجزائري أمير بوخرص في أبريل/نيسان من العام الماضي، داخل فرنسا ولمدة 27 يوما. وأمير بوخرص الشهير بـ"أمير دي زد"، هو مؤثر جزائري يقيم في فرنسا منذ 2016، وقد طلبت الجزائر من باريس تسليمه أكثر من مرة، لكن القضاء الفرنسي رفض ذلك عام 2022، ثم حصل أمير على حق اللجوء السياسي في 2023. تصعيد دبلوماسي وبعد حادثة توقيف موظف القنصلية، استدعت وزارة الخارجية الجزائرية السفير...
    عاد التوتر ليكبل مجددا العلاقات بين فرنسا والجزائر بعد إعلان باريس عن قرار السلطات الجزائرية طرد 12 موظفا في السفارة الفرنسية وتهديدها بالرد على هذه الخطوة في حال الإبقاء عليها. لكن بالرغم من هذه التوترات المستجدة، « ما زالت الاتصالات قائمة » وتسعى باريس إلى « التهدئة »، وفق ما أفادت مصادر ديبلوماسية فرنسية. وطلبت الجزائر من الموظ فين الفرنسيين مغادرة أراضيها، بحسب ما أعلن الإثنين وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو مشيرا إلى أن هذا القرار جاء ردا على توقيف ثلاثة جزائريين في فرنسا. ويعمل بعض هؤلاء الموظفين الفرنسيين في وزارة الداخلية، على ما كشف مصدر دبلوماسي لوكالة فرانس برس. والجمعة، وجه الاتهام في باريس إلى ثلاثة رجال أحدهم موظف في إحدى القنصليات الجزائرية في فرنسا، على خلفية التوقيف والخطف والاحتجاز التعسفي على ارتباط...
    طردت الجزائر 12 دبلوماسيا فرنسيا يعملون في سفارة بلدهم في الجزائر، وطلبت منهم المغادرة في غضون 48 ساعة، بحسب ما أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الاثنين. وقال بارو إن طرد الدبلوماسيين الفرنسيين جاء بعد توقيف باريس دبلوماسيين جزائريين. وأضاف "أطلب من السلطات الجزائرية العودة عن إجراءات الطرد هذه التي لا علاقة لها بالإجراءات القضائية الجارية" في فرنسا. وأضاف "في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا لن يكون لنا خيار آخر سوى الرد فورا". ولم يصدر أي توضيح من قبل وزارة الخارجية الجزائرية بعد. وقال مصدر في دبلوماسي لوكالة فرانس برس إن من بين الأشخاص الذين تنوي الجزائر طردهم، موظفين تابعين لوزارة الداخلية. ووجه الاتهام في باريس إلى ثلاثة رجال أحدهم موظف...
    فاقمت الأزمة التي اندلعت بين الجزائر وثلاثة من بلدان الساحل الأفريقي، أوضاع سكان الشمال المالي، وسط مخاوف من حدوث مجاعة في المنطقة التي تعاني داعيات الصراع الداخلي بمالي منذ سنوات والذي تسبب في نزوح عشرات الآلاف إلى الأراضي الموريتانية. فقد تسببت الأزمة في تدهور غير مسبوق للأوضاع المعيشية لسكان الشمال المالي وغالبيتهم من مدن إقليم أزواد المطالب بالانفصال عن الحكومة المركزية في بماكو، حيث تشترك مالي والجزائر في حدود برية تزيد على 1300 كيلومتر تنتشر فيها الجماعات المسلحة وتعد معقلا لشبكات التهريب في منطقة الساحل الأفريقي. ومطلع نيسان/أبريل الجاري انفجرت أزمة دبلوماسية بين الجزائر وثلاثة من دول الساحل الأفريقي هي مالي والنيجر وبوركينافاسو التي تحولت مؤخرا إلى كونفدرالية، وذلك عقب إسقاط الجيش الجزائري لطائرة مسيرة تابعة للقوات المسلحة...
    ترأس وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم بأديس أبابا، مُناصفة مع وزير الشؤون الخارجية لجمهورية إثيوبيا الفيديرالية الديمقراطية،  جيديون تيموثيوس، أشغال الدورة الخامسة للجنة المشتركة الجزائرية- الإثيوبية.  وقد سُبقت الجلسة الافتتاحية للجنة المشتركة بلقاء على انفراد بين الوزيرين سمح ببحث السُبل الكفيلة بمواصلة الرقي بالشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وكذا بتبادل الرؤى والتحاليل بخصوص أهم القضايا الراهنة على الصعيدين القاري والدولي. وسمحت أشغال اللجنة المُشتركة بإجراء تقييم شامل لمُختلف محاور التعاون الثنائي وتسطير أهداف جديدة على ضوء الأولويات والمجالات التي تم تحديدها وفقا للإمكانيات الاقتصادية والتطلعات التنموية للبلدين. كما كُللت اللجنة المشتركة بتعزيز الإطار القانوني الناظم للعلاقات الجزائرية-الإثيوبية من خلال إمضاء ثلاثة عشر (13) نص قانوني، ما بين مذكرات تفاهم وبرامج تنفيذية، تشمل ميادين...
    تنظم وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، بالتعاون مع بعثة الاتحاد الأوروبي في الجزائر وجمهورية ألمانيا الاتحادية، من خلال الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، مراسم الإطلاق الرسمي لمشروع “TaqatHy+”، وذلك يوم الاثنين 14 أفريل 2025، بالجزائر العاصمة. وسيشهد هذا الحدث مشاركة كاتب الدولة لدى وزير الطاقة، المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، و سفير بعثة الاتحاد الأوروبي بالجزائر، دييغو ميلادو، و سفير جمهورية ألمانيا الفيديرالية، جورج فلسهايم، إلى جانب ممثلين رفيعي المستوى عن مختلف الوزارات ومؤسسات وطنية، وممثلي شركاء المشروع وخبراء في مجال الطاقة والبيئة. ويمثل هذا الحدث محطة بارزة في مسار تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الجزائر وشركائها الأوروبيين في مجالات الطاقات النظيفة، ويُجسد التزامًا مشتركًا بين الجزائر وشركائها الأوروبيين لدعم جهود الانتقال الطاقوي، من خلال تنفيذ مشروع طموح يهدف إلى...
    أعربت الجزائر، يوم السبت، عن احتجاجها الرسمي على قيام السلطات الفرنسية باحتجاز أحد موظفيها القنصليين على أراضيها، في خطوة اعتبرتها غير مسبوقة وذات أبعاد خطيرة على مستقبل العلاقات الثنائية بين البلدين. وتأتي هذه الواقعة على خلفية اتهامات للموظف القنصلي الجزائري بالتورط في حادثة اختطاف طالت مواطنًا جزائريًّا مقيمًا في فرنسا، بحسب ما ذكرته النيابة العامة الفرنسية المعنية بمكافحة الإرهاب.وأفادت وكالة "رويترز" نقلًا عن بيان صادر عن وزارة الخارجية الجزائرية، بأن الجزائر ترى في هذه الخطوة "تحولًا قضائيًّا غير مسبوق في تاريخ العلاقات الجزائرية الفرنسية"، وتعتبره محاولة واضحة لـ"تعطيل مسيرة إحياء العلاقات الثنائية" التي شهدت محاولات متعددة لتحسينها خلال السنوات الماضية، رغم ما يشوبها من توترات تاريخية وسياسية.روسيا تدعم الجزائر ضد جرائم فرنسا الاستعماريةالجزائر تستدعي سفيريها من مالي والنيجر.. اعرف السببالجزائر تقرر...
    استدعت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية، السبت، السفير الفرنسي في الجزائر، ستيفان روماتي، لإبلاغه احتجاج الجزائر الرسمي على قرار القضاء الفرنسي بوضع أحد موظفي قنصليتها بضاحية كريتاي في باريس رهن الحبس المؤقت. واعتبرت الجزائر، في بيان، قرار توقيف موظفها القنصلي "خرقا صارخا" للاتفاقيات الدولية التي تحكم العلاقات الدبلوماسية، مشيرة إلى أن عملية التوقيف جرت دون إخطار مسبق عبر القنوات المعتمدة، وفي انتهاك للحصانة الدبلوماسية التي يتمتع بها الموظف أثناء أدائه لمهامه الرسمية.أخبار متعلقة العدوان على غزة.. استشهاد 3 فلسطينيين في قصف خيمة للنازحينالبديوي يرحب باستضافة سلطنة عمّان للمحادثات الإيرانية الأمريكية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } علاقات الجزائر وفرنسا (أرشيفية)العلاقات الجزائرية الفرنسيةودعت الجزائر إلى "الإفراج الفوري"...
    في ظل التطورات الأخيرة التي تشهدها المنطقة، أعلنت رئيسة تنسيقية قبائل البرابيش عن وقوفها الكامل ومساندتها المطلقة للجزائر، على خلفية التوترات المتصاعدة بين الجزائر ومالي. وأكدت في بيان رسمي أن قبائل البرابيش تتابع عن كثب المستجدات وتدعم موقف الجزائر الثابت في الدفاع عن الأمن والاستقرار الإقليميين. وجاء في البيان أن الجزائر لطالما لعبت دورًا محوريًا في الحفاظ على السلام في منطقة الساحل، وسعت باستمرار إلى تعزيز الحوار بين الأطراف المختلفة. كما شددت التنسيقية على ضرورة احترام سيادة الدول وحسن الجوار، معربة عن ثقتها في حكمة القيادة الجزائرية في التعامل مع هذه المرحلة الدقيقة. هذا الموقف يعكس عمق الروابط التاريخية بين الجزائر وقبائل البرابيش، ويؤكد على وحدة الصف في وجه أي تهديدات تمس استقرار المنطقة.
    كشفت لجنة التحكيم التابعة للاتحادية الجزائرية لكرة القدم “فاف” عن حكام لقاءي نصف نهائي كأس الجزائر 2025. وتقام مواجهتا نصف نهائي الكأس، هذا الثلاثاء، الـ 15 أفريل الجاري، وستجمع الأولى شباب بلوزداد بمولودية البيض، بملعب “ميلود هدفي” بوهران. بينما يحتضن ملعب 5 جويلية الصدام العاصمي، بين اتحاد العاصمة واتحاد الحراش. وسيقود لقاء بلوزداد والبيض، الحكم عزينة رفيق، بمساعدة عمرون وزروقة، بينما سيشرف على “الفار” الحكم بوخالفة، بمساعدة زرهوني. في حين أن الداربي بين أبناء “سوسطارة” ونظرائهم من الحراش. سيدير ثلاثي التحكيم، دهار وبوزيت وزرقة. فيما عٌيّن حركات على رأس تقنية الحكم المساعد، رفقة كليخة. على صعيد آخر، كشفت لجنة التحكيم، أيضا عن هوية حكام اللقاء المتأخر عن الجولة الـ 21 بين أولمبيك أقبو والمتصدر مولودية الجزائر. وسيقود هذا اللقاء المبرمج...
    كازاخستان – أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن تبادل الموقوفين والسجناء بين روسيا والولايات المتحدة يخدم تعزيز الثقة، التي ستحتاج وقتا طويلا لإحيائها بين البلدين. وأضاف لافروف في مؤتمر صحفي عقب اجتماع مجلس وزراء خارجية بلدان رابطة الدول المستقلة في ألماتا بكازاخستان اليوم الجمعة: “تم إطلاق مبادرة لتبادل السجناء من الجانبين الروسي والأمريكي في آن واحد. وأنا على ثقة بأن أي بادرة إنسانية حتى عندما يتعلق الأمر بعودة شخصين فقط إلى ذويهما تكون دائما إيجابية”. ولفت لافروف إلى أن “تبادل السجناء بين موسكو وواشنطن يساعد على بناء الثقة وتعزيزها بعد أن دمرتها إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، رغم أن إحياء هذه الثقة سيستغرق وقتا طويلا، حيث قوّضتها ودمّرتها إدارة بايدن.. هذا هو التبادل الثاني من نوعه للسجناء والموقوفين خلال الأسابيع...
    طهران- في زيارة رسمية تعكس تطور العلاقات بين طهران والجزائر، وصل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى الجزائر، لبحث التطورات على الساحة الإقليمية وتداعيات استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وخلال الزيارة، التقى عراقجي مع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، ووزير الخارجية أحمد عطاف، حيث تم التركيز على تعزيز التنسيق السياسي والاقتصادي بين البلدين، إضافة إلى دعم حقوق الشعب الفلسطيني في الساحة الدولية. وتأتي هذه الزيارة في إطار تعزيز التعاون الثنائي بين إيران والجزائر، وهو ما أكده الجانبان في تصريحات صحفية نقلتها وكالات الأنباء الإيرانية، كما تم تناول سبل تطوير التعاون في مجالات الطاقة والاقتصاد، في وقت يشهد فيه العالم تغيرات كبيرة على مستوى السياسات الإقليمية والدولية. ويعد تاريخ العلاقات بين إيران والجزائر طويلا، حيث كانت إيران من الداعمين للثورة...
    أعلنت مؤسسة ترامواي الجزائر العاصمة، في بيان لها اليوم الخميس، توقف جزئي لخدماتها بين محطتي العناصر و حي المندرين. وجاء في بيان الشركة على صفحتها في “الفايسبوك”: تعلم شركة سيترام زبائنها الكرام بأن حركة الترامواي في الجزائر العاصمة غير متاحة حالياً بين محطتي العناصر و حي المندرين، وذلك لأسباب خارجة عن إرادتنا.”
     أكد الرئيس المدير العام لشركة الخطوط الجوية الجزائرية، حمزة بن حمودة أن الشركة الوطنية تطمح ان تكون رائدا للنقل الجوي في افريقيا.مبرزا أن الاستراتيجية التجارية المعتمدة لا سيما فيما يتعلق بالأسعار الخاصة بالوجهات الافريقية والأوروبية، أعطت نتائج ايجابية. وفي حديث خص به الموقع الاعلامي Afrik.com ، صرح بن حمودة بأن “شركة الخطوط الجوية الجزائرية تراهن على سياسة تجارية هجومية. مع ضمان جودة الخدمات بأفضل الاسعار. فأسعارنا وسياستنا الخاصة بالأمتعة مصممة لكي تجذب المزيد من الزبائن. نحن نقترح اسعار تنافسية مع مدة توقف مختصرة بين الرحلات انطلاقا من الجزائر العاصمة، بغية خلق منافسة مع الرحلات المباشرة. بين العواصم الافريقية والأوروبية”. وأوضح أن هاته المقاربة سمحت للشركة بتحقيق نمو قدره 34 بالمائة في حركة نقل المسافرين بين 2019 و2024.مبرزا ارادته في الحفاظ...
    استقبل وزير الخارجية بالإنابة بحكومة الوحدة الوطنية الطاهر الباعور، سفير جمهورية الجزائر الجديد لدى دولة ليبيا، عبدالكريم ركايبي، الذي قدّم نسخة من أوراق اعتماده تمهيداً لبدء مهامه الدبلوماسية في البلاد. وفي مستهل اللقاء، رحّب الباعور، بالسفير الجزائري، معرباً عن “تمنياته له بالتوفيق والنجاح في أداء مهامه”، ومؤكداً على “عمق ومتانة العلاقات التاريخية والأخوية التي تربط بين ليبيا والجزائر، وحرص الوزارة على تعزيز آفاق التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات”. وأكد الباعور، “استعداد وزارة الخارجية والتعاون الدولي لتقديم كافة أوجه الدعم والتسهيلات اللازمة لتمكين السفير من أداء مهامه على أكمل وجه، بما يُسهم في دفع العلاقات الثنائية نحو مزيد من التنسيق والتكامل”. هذا “وجرت مراسم تسليم نسخة أوراق الاعتماد بحضور كل من مدير الإدارة العربية، ومدير إدارة المراسم العامة...
    أعربت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس)، الأربعاء، عن "قلقها العميق" إزاء تصاعد التوترات الدبلوماسية بين مالي والجزائر. واتهمت مالي في الأول من أبريل الجزائر بإسقاط طائرة مسيّرة تابعة لجيشها فوق أراضيها، في انتهاك للمجال الجوي المالي. ووصف بيان وزارة الخارجية الجزائرية الاتهام الذي وجهته إليها مالي بإسقاط مسيرة تابعة لها بأنه خطير وباطل. وسرعان ما تدهورت العلاقات بين الجارتين. وأعلنت مالي وحليفتاها النيجر وبوركينا فاسو في السادس من أبريل استدعاء سفرائها لدى الجزائر التي أعلنت بدورها استدعاء سفيريها لدى مالي والنيجر. في الأثناء، أغلقت كل من الجزائر ومالي المجال الجوي أمام الأخرى، الإثنين. وقالت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، في بيان الأربعاء، إنها "تتابع بقلق التطورات الأخيرة التي أثرت على العلاقات" بين مالي والجزائر وأعربت عن "قلقها العميق"....
    في إطار الأزمة السياسية المتصاعدة بين الجزائر ومالي، أعربت المنظمة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) عن قلقها العميق إزاء التطورات الأخيرة بين البلدين التي تمثلت في استدعاء السفراء، وإغلاق الأجواء. وقالت إيكواس إنها توجه نداء إلى مالي والجزائر من أجل تهدئة التوتر والابتعاد عن منطق التصعيد. وطلبت المنظمة من الدولتين الجنوح إلى الحوار واستخدام الآليات الإقليمية والقارية لتسوية الخلافات البينية. وقد شهد العلاقة بين مالي والجزائر خلال السنوات الأخيرة توترات متعددة تسببت في استدعاء السفراء مرتين: الأولي في ديسمبر/كانون الأول 2023، والثانية الاثنين الماضي الموافق السادس من أبريل/نيسان الحالي. وتختلف الدولتان في كثير من القضايا، أبرزها ملف الحركات الانفصالية في شمال مالي، حيث كانت الجزائر ترعى بنود اتفاق السلام والمصالحة الموقع سنة 2015 بين حكومة مالي، والحركات الأزوادية. لكن المجلس...
     قام وزير النقل، السعيد سعيود، بزيارة عمل إلى سلطنة عمان، اليوم الأربعاء 09 أفريل 2025، رفقة وفد هام من القطاع. ويأتي هذا في إطار تنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون. وحسب بيان الوزارة، فقد استقبل الوزير من طرف السادة وزير النقل والإتصالات وتقنية المعلومات، المهندس سعيد بن حمود المعولي، ووزير الإقتصاد بالحكومة العمانية، الدكتور السعيد الصقري، وسفير الجزائر بسلطنة عمان. وبعد مراسم الإستقبال، تم عقد جلسة عمل بين وفدي البلدين، لتبادل الرؤى حول المواضيع ذات الإهتمام المشترك والمتعلقة بالنقل بمختلف أنماطه، الجوي، البحري ، البري، ودراسة فرص الإستثمار المتاحة بين البلدين. كما تم إستعراض العلاقات الثنائية وبحث تعزيز التعاون القائم بين الدولتين الشقيقتين في مجال النقل بما يحقق خدمة المصالح المشتركة وما يعود على الشعبين الصديقين بمزيد من...
    أشرف وزير الصناعة، سيفي غريب، اليوم الأربعاء، بمقر الوزارة، على اجتماع تنسيقي، بحضور ممثلي عدد من القطاعات الوزارية والهيئات المعنية. ويتعلق الأمر بوزارات: الصناعة، والداخلية، والعدل، والتجارة، بالإضافة إلى ممثلي قيادة الدرك الوطني. وحسب بيان الوزارة، فقد خصّص هذا الاجتماع لوضع اللمسات الأخيرة لإطلاق المنصة التحيينية الخاصة بمراقبة بيع السيارات المصنّعة في الجزائر. كما خصص الاجتماع أيضاً لتقييم مدى تنفيذ التوصيات المنبثقة عن الاجتماع الأول المنعقد بتاريخ السابع أفريل 2025. والذي تناول دراسة الإجراءات الردعية العاجلة والكفيلة بالتصدي لظاهرة المضاربة. لا سيّما تلك المسجلة بخصوص مركبة “دوبلو بانوراما” للعلامة الإيطالية “فيات”. وفي هذا السياق، جدّد الوزير تأكيده على التزام الدولة، بكل مؤسساتها، بحماية المستهلك الجزائري من ممارسات لوبيات السمسرة والمضاربة، وضمان شفافية المعاملات في سوق السيارات.
    في خضم التوترات الإقليمية القائمة بين الرباط والجزائر، أبدت الجزائر امتعاضًا شديدًا من تجديد الولايات المتحدة دعمها لمقترح الحكم الذاتي المغربي لحل نزاع الصحراء. وجاء هذا الانزعاج في أعقاب تصريحات رسمية صادرة عن وزارة الخارجية الأميركية تؤكد مجددًا أن واشنطن تعتبر مبادرة الحكم الذاتي، في إطار السيادة المغربية، « الحل الوحيد الممكن » لهذا النزاع طويل الأمد. الرد الجزائري جاء عبر بيان لوزارة الشؤون الخارجية اعتبرت فيه أن دعم واشنطن لهذا الطرح « يتعارض مع مبادئ القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن »، ووصفت قضية الصحراء بأنها « ملف لتصفية الاستعمار » لم يُستكمل بعد، متمسكة بمبدأ « حق تقرير المصير »، في تأويل متكرر للقرار الأممي 1514، رغم التحولات الواقعية والسياسية التي شهدها الملف. البعد الجيوسياسي للموقف الأميركي الموقف الأميركي، الذي أعاد تأكيده وزير الخارجية ماركو روبيو خلال...
    في سياق إقليمي متوتر تعيشه منطقة الساحل والصحراء بغرب أفريقيا، وضمن تحولات في جغرافيا البحث عن النفوذ والتموقع من طرف العديد من اللاعبين الدوليين، عادت الأزمة السياسية بين مالي والجزائر إلى الساحة من جديد. وكدولتين متجاورتين تشتركان في حدود برية تصل إلى 1359 كيلومترا، وتجمع بينهما العديد من التحديات المشتركة، لم يكن من المتوقع أن يصلا لمرحلة إغلاق الأجواء بسبب حوادث تعتبر هامشية بمنطق المصالح والعلاقات المشتركة، ولكن الخلاف جاء مدفوعا بخلفيات من التوتر وتباين المواقف حول العديد من القضايا المحلية والإقليمية. وفي أكثر من مرة، أعربت الجزائر عن حرصها على أمن واستقرار جارتها الجنوبية مالي التي تنشط فيها العديد من الحركات المسلحة والانفصالية التي تعمل على تهديد وحدتها. وفي التقرير التالي تسلط الجزيرة نت الضوء على الأزمة السياسية بين...
    بعد أشهر من التوتر السياسي والدبلوماسي بين الجزائر ومالي، تفجرت الأزمة بين البلدين، ثم طالت النيجر وبوركينافاسو، حليفتي باماكو في صراعها متعدد الجبهات بالمنطقة. فمنذ مطلع العام الجاري تبادلت الجزائر ومالي الاتهامات، وذلك على خلفية الدعم الجزائري المزعوم للحركات الأزوادية المسلحة في شمال مالي. ففي كانون الثاني/يناير الماضي قال وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، إن بلاده "لن تقبل بتحويل حركات سياسية أطرافها موقعة على اتفاق الجزائر إلى عصابات إرهابية" في إشارة إلى الجماعات الأزوادية، المطالبة بالانفصال عن مالي. وحينها ردت وزارة الخارجية المالية، في بيان شديد اللهجة على تصريحات وزير الخارجية الجزائري، محذرة الجزائر من التدخل في شؤونها الداخلية. ودعت الخارجية المالية الحكومة الجزائرية إلى "التركيز على أزماتها الداخلية، والتوقف عن استغلال مالي كأداة...
    بعد أشهر من التوتر السياسي والدبلوماسي بين الجزائر ومالي، تفجرت الأزمة بين البلدين، ثم طالت النيجر وبوركينافاسو، حليفتا باماكو في صراعها متعدد الجبهات بالمنطقة. فمنذ مطلع العام الجاري تبادلت الجزائر ومالي الاتهامات، وذلك على خلفية الدعم الجزائري المزعوم للحركات الأزوادية المسلحة في شمال مالي. ففي كانون ثاني/يناير الماضي قال وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، إن بلاده "لن تقبل بتحويل حركات سياسية أطرافها موقعة على اتفاق الجزائر إلى عصابات إرهابية" في إشارة إلى الجماعات الأزوادية، المطالبة بالانفصال عن مالي. وحينها ردت وزارة الخارجية المالية، في بيان شديد اللهجة على تصريحات وزير الخارجية الجزائري، محذرة الجزائر من التدخل في شؤونها الداخلية. ودعت الخارجية المالية الحكومة الجزائرية إلى "التركيز على أزماتها الداخلية، والتوقف عن استغلال مالي كأداة...
    في خطوة تعكس متانة العلاقات الثنائية وتوجه البلدين نحو توطيد التعاون السياسي والإقليمي، استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم الثلاثاء، نظيره الإيراني، عباس عراقجي، بمقر وزارة الخارجية الجزائرية، حسب ما أفاد به التلفزيون العمومي. لقاء في ظرف إقليمي حساس وجاء هذا اللقاء بعد ساعات من وصول وزير الخارجية الإيراني إلى الجزائر صباح اليوم، في زيارة رسمية تدخل في إطار المشاورات السياسية بين البلدين حول عدد من القضايا الثنائية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك. ووفق مصادر دبلوماسية، فإن المحادثات بين الجانبين تناولت تطورات الأوضاع في المنطقة، خاصة ما تعلق بالقضية الفلسطينية، والأزمة في السودان، بالإضافة إلى ملفات التعاون الاقتصادي، وتنسيق الجهود داخل المنظمات الإقليمية والدولية. إيران في قلب عاصفة جيوسياسية...
    أجرى وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة محمد عرقاب اليوم الثلاثاء محادثات مع الرئيس المدير العام لشركة “إيني” الإيطالية كلاوديو ديسكالزي، بحضور الرئيسين المديرين العامين لكل من سوناطراك وسونلغاز، رشيد حشيشي ومراد عجال حسب ما أفاد به بيان للوزارة. وخلال هذا اللقاء الذي جاء على هامش انعقاد مؤتمر ومعرض الطاقة لحوض البحر الأبيض المتوسط بمدينة رافينا الإيطالية. استعرض الطرفان حسب البيان “واقع وآفاق التعاون القائم بين سوناطراك وشركة “إيني”. لاسيما في مجال استكشاف وتطوير المحروقات، مع التركيز على توسيع مجالات الشراكة نحو مشاريع جديدة تتعلق باستغلال المحروقات في عرض البحر، الطاقات المتجددة. إنتاج الهيدروجين الأخضر، وكذا تقنيات الحد من الانبعاثات الكربونية”. وقد شكل مشروع الربط الكهربائي بين الجزائر وإيطاليا، ولا سيما مشروع “مدلينك” (Medlink) حسب ذات البيان “محورًا هامًا...
    قررت جمهورية مالي إغلاق مجالها الجوي أمام الطائرات الجزائرية في خطوة تصعيدية جديدة بين البلدين. وأعلنت وزارة النقل والبنى التحتية المالية في بيان رسمي، أنه “نظراً لاستمرار النظام الجزائري في رعاية الإرهاب الدولي”، ومن منطلق المعاملة بالمثل، تقرر إغلاق المجال الجوي أمام جميع الطائرات المدنية والعسكرية المتجهة إلى أو القادمة من الجزائر، وذلك اعتبارًا من يوم الإثنين 7 أبريل 2025 وحتى إشعار آخر. وأعرب الوزير المالي عن “ثقته في تفهم الجميع لهذا القرار”، مؤكداً أن هذه الخطوة تأتي في إطار الرد على التصعيد الجزائري. وكانت الجزائر قد قررت في وقت سابق إغلاق مجالها الجوي أمام الطائرات القادمة من مالي أو المتجهة إليها، وذلك على خلفية اتهامات متبادلة بين البلدين حول اختراقات متكررة للمجال الجوي. وأوضحت وزارة الدفاع الجزائرية في بيان...
    الجزائر- تشهد العلاقات الجزائرية الفرنسية حركة دبلوماسية جديدة مع زيارة وزير الدولة لشؤون أوروبا والخارجية الفرنسي جان نويل بارو، إلى الجزائر بعد 8 أشهر من التصعيد والقطيعة بين البلدين على خلفية أزمة حادة، بدأت تعرف بوادر تهدئة. وأعلن بارو من الجزائر، عقب لقائه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، عودة العلاقات الثنائية إلى طبيعتها بعد فترة توتر لم "تخدم مصالح الطرفين"، مؤكدا أن فرنسا تتطلع لطي صفحة التوترات الحالية، لإعادة بناء شراكة هادئة وسلمية مع الجزائر. وأشار بارو إلى أنه ناقش مع الرئيس تبون ووزير خارجية الجزائر أحمد عطاف جميع القضايا التي شغلت البلدين بالأشهر الأخيرة، بهدف تفعيل المبادئ التي تم الاتفاق عليها خلال المكالمة الهاتفية بين الرئيسين الفرنسي والجزائري في 31 مارس/آذار، واستعادة الديناميكية والطموح الذي حدداه بإعلان الجزائر 2022....
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قررت السلطات الجزائرية وقف استخدام مجالها الجوي من قبل الطائرات القادمة من مالي أو المتجهة إليها، بدءًا من يوم الاثنين الموافق 7 أبريل 2025، وذلك على خلفية تصاعد الخلافات بين البلدين بشأن مسائل تتعلق بالحدود الجوية.وأوضحت وزارة الدفاع الجزائرية في بيان مقتضب أن القرار جاء بعد سلسلة من الحوادث التي وصفتها بأنها اختراقات متكررة لأجواء الجزائر من قبل الجانب المالي، معتبرة الأمر غير مقبول من الناحية السيادية.ويأتي هذا التطور بعد توتر أعقب قيام السلطات في باماكو بتصوير طائرة عسكرية تابعة للقوات المسلحة المالية في نهاية شهر مارس، وهي الحادثة التي فُهمت في الجزائر على أنها تجاوز لحدود الاحترام المتبادل بين الدولتين.في المقابل، نفت الجزائر اتهامات الحكومة المالية بشأن إسقاط طائرة عسكرية، مؤكدة أن تلك المزاعم...
    التقى معالي رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور محمد سليمان الجاسر، خلال زيارته الرسمية إلى الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية, معالي وزير الدولة، ووزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة المهندس محمد عرقاب، بحضور كاتبي الدولة المكلفَين بالمناجم والطاقات المتجددة. وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين الجانبين، مع التركيز على مشاريع التحول الطاقي ومبادرات التكامل الإقليمي. وأكد معالي الدكتور الجاسر استعداد مجموعة البنك لتقديم الدعم المالي والتأميني, وتمويل مشاريع الطاقة المختلفة، بما في ذلك الشراكات بين القطاعين العام والخاص في مجال الطاقات المتجددة. وأشاد معاليه بعمق العلاقات القائمة بين الجزائر، ومجموعة البنك الإسلامي للتنمية، خصوصًا في قطاع الطاقة، الذي يمثل ما نسبته 7.8% من إجمالي تمويلات البنك في الجزائر، مثمنًا التقدم المحرز في تطوير البنية التحتية لإنتاج ونقل وتوزيع الكهرباء...
    تشير آخر الإحصائيات الرسمية إلى أن عدد الذكور في الجزائر أصبح يفوق عدد الإناث منذ عام 2000، مسجلا بذلك ارتفاعا سنويا يتراوح بين ثلاثمائة وستمائة ألف نسمة. كشف الديوان الوطني للإحصاء في آخر تقاريره، عن استمرار الجزائر في تسجيل تقدم من حيث عدد الذكور مقارنة بالإناث طيلة الفترة الممتدة من 2000 وإلى غاية 2023، بفارق تراوح بين 300، 500 و600 ألف نسمة، حيث عرف النمو الديمغرافي ارتفاعا بـ16 مليون نسمة منذ بداية الفترة المعنية بالإحصاء وإلى غاية 2023 بنسبة زيادة تصل إلى مليون نسمة سنويا. وأبرز الديوان عدد السكان حسب الفئة العمرية على مدار ثلاثة وعشرين سنة، حيث كانت الفئة الأقل من 15 سنة تزيد عن عشرة ملايين وثلاثمائة ألف نسمة وتلك من 15 إلى 59 سنة تزيد عن...
    كشفت وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، إن مزاعم الحكومة المالية اليائسة بخصوص وجود علاقة بين الجزائر والإرهاب تفتقر إلى الجدية إلى درجة أنها لا تستدعي الإلتفات إليها أو الرد عليها. وأشارت الجزائر في بيان صادر عن وزارة الخارجية، إلى أن مصداقية الجزائر والتزامها وعزمها على مكافحة الإرهاب. ليسوا بحاجة إلى أي تبرير أو دليل. ومن جانب آخر، فإن التهديد الأول والأخطر الذي يتربص بمالي يتمثل اليوم في عجز الانقلابيين عن التصدي الحقيقي والفعال للإرهاب. إلى درجة إسناد ذلك إلى المرتزقة الذين طالما عانت منهم القارة الإفريقية في تاريخها المعاصر. /div> إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
    الكتاب: دراسات في ثورة التحرير الجزائرية (1954-1962) المؤلف: مجموعة من المؤلفين تحرير: ناصر الدين سعيدوني وفاطمة الزهراء قشي الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في لحظة تاريخية تتسم بتجدد المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي، وسط حرب إبادة غير مسبوقة تذكّر بفظائع الاستعمار الفرنسي في الجزائر، يكتسب كتاب "دراسات في ثورة التحرير الجزائرية (1954-1962)" أهمية مضاعفة، ليس فقط لكونه يعيد فتح ملفات أكبر ثورة تحررية عرفها العالم العربي في القرن العشرين، بل لأنه يربطها، بوعي أو بدونه، بنبض التاريخ الذي لا ينقطع في معارك الشعوب ضد الطغيان والهيمنة. الكتاب، الذي صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، هو عمل جماعي شارك فيه خمسة عشر باحثًا عربيًا من مجالات معرفية متعددة تشمل التاريخ، الفلسفة، الأنثروبولوجيا، وعلم الاجتماع. وقد أشرف...
    وزير الخارجية الفرنسي في الجزائر لتعزيز العلاقات وتخفيف التوتر بين البلدين
    أعلنت مالي وحليفتاها النيجر وبوركينا فاسو، الأحد، استدعاء سفرائها لدى الجزائر التي اتهموها بإسقاط طائرة بلا طيار تابعة لجيش باماكو في شمال الأراضي المالية قرب الحدود الجزائرية نهاية آذار/ مارس الماضي. وأعلنت الدول الثلاث في بيان مشترك أن "هيئة رؤساء تجمع دول الساحل تقرر استدعاء سفراء الدول الأعضاء، المعتمدين في الجزائر، للتشاور". ويأتي هذا القرار في مناخ من التدهور العميق في العلاقات بين مالي والجزائر. وفي الأول من نيسان/ أبريل، قالت الجزائر إنها أسقطت طائرة استطلاع مسلحة بلا طيار اخترقت مجالها الجوي. من جهتها، ذكرت وزارة الخارجية المالية في بيان أنه بعد إجراء تحقيق "خلُصت مالي إلى أن الطائرة بلا طيار دُمِّرت نتيجة عمل عدائي متعمّد من النظام الجزائري". ولم يصدر رد...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق بحث الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، في الجزائر العاصمة، مع رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور محمد سليمان الجاسر، سُبُل تعزيز الشراكة والتعاون بين الجانبين.وشهد الاجتماع، الذي حضره وزير المالية الجزائري ورئيس مجلس محافظي البنك الإسلامي للتنمية لعام 2025 الأستاذ عبد الكريم بو الزرد، بحث أُطُر التعاون الاستراتيجي بين الجزائر والبنك الإسلامي للتنمية، وسبل تعزيزها.وأعرب الجاسر- بحسب بيان صادر عن البنك مساء الأحد، عن اعتزازه بهذا اللقاء، مشيدًا بمتانة العلاقات بين الجمهورية الجزائرية ومجموعة البنك، ومثمّنًا دور القيادة الجزائرية في دعم خطط البنك وبرامجه.كما أثنى الجاسر على المسار التنموي الطموح الذي تنتهجه الجزائر في إطار البرنامج الرئاسي، مسلطًا الضوء على المشروعات الرائدة والإنجازات التي تحققت مؤخرًا في تطوير البنية التحتية، ولا سيّما المبادرات الرئاسية الرامية...
      ◄ وزير الخارجية الفرنسي في الجزائر بعد محادثات بين رئيسي البلدين ◄ العلاقات توترت بعد تغيير باريس موقفها بشأن الصحراء الغربية ◄ استبعاد شركات فرنسية من العمل في الجزائر وانهيار واردات القمح ◄ قضية الهجرة تُلهب الساحة السياسية الفرنسية     الجزائر- رويترز   قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم الأحد إن العلاقات مع الجزائر "عادت إلى طبيعتها"، بعد محادثات استمرت ساعتين ونصف الساعة مع الرئيس الجزائري بعد المجيد تبون، عقب خلافات لأشهر أضرَّت بمصالح باريس الاقتصادية والأمنية في مُستعمرتها السابقة. وشهدت العلاقات بين باريس والجزائر تعقيدات على مدى عقود، لكنها تدهورت في يوليو الماضي عندما أغضب ماكرون الجزائر باعترافه بخطة للحكم الذاتي لمنطقة الصحراء الغربية تحت السيادة المغربية. ويقول مسؤولون فرنسيون إن تدهور العلاقات له تداعيات...
    في خطوة تهدف إلى تجاوز التوترات التي شهدتها العلاقات بين باريس والجزائر، أعلن وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، عن التوصل إلى اتفاق مع الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، لاستئناف جميع أوجه التعاون بين البلدين. وأكد بارو رغبة بلاده في "طي صفحة التوتر" وتعزيز العلاقات الثنائية.​ تأتي هذه التطورات عقب زيارة بارو إلى الجزائر، حيث التقى نظيره الجزائري أحمد عطاف. وتهدف الزيارة إلى "ترسيخ" استئناف الحوار حول القضايا الحساسة التي أثرت على العلاقات الثنائية، بما في ذلك مسائل الهجرة والتعاون الاقتصادي والأمني. ​وكان الرئيسان الفرنسي إيمانويل ماكرون والجزائري عبد المجيد تبون قد اتفقا، خلال محادثة هاتفية سابقة، على إعادة إطلاق العلاقات الثنائية، وكلفا وزيري الخارجية في البلدين بإعطاء دفعة جديدة وسريعة لهذه العلاقات. ​شهدت العلاقات بين البلدين توترات متزايدة في الأشهر الأخيرة،...
    في محاولة لازالة التوتر الذي يسيطر على العلاقات بين البلدين منذ أشهر، استقبل وزير الدولة وزيرالخارجية الجزائري أحمد عطاف، اليوم الأحد، نظيره الفرنسي، جون نويل بارو، الذي وصل إلى الجزائر وذكر التلفزيون الجزائري الرسمي، “أن الوزيرين أجريا محادثات بمقر وزارة الخارجية، حيث من المنتظر أن يستقبل الوزير الفرنسي من قبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون”. وتأتي زيارة بارو إلى الجزائر، “في أعقاب المكالمة الهاتفية بين تبون، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، الإثنين الماضي، حيث اتفقا فيها على إنهاء الأزمة الدبلوماسية غير المسبوقة بين البلدين”. ووفقا لمصادر إعلامية محلية، قالت وزارة الخارجية الفرنسية: “سيلتقي بارو، نظيره أحمد عطاف، من أجل “ترسيخ” استئناف الحوار حول القضايا الأكثر حساسية التي تعوق العلاقات الثنائية، بما في ذلك ملف الهجرة، كما تهدف الزيارة إلى “تحديد برنامج...
    بدأ وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم الأحد زيارة للجزائر للقاء الرئيس عبد المجيد تبون ونظيره أحمد عطاف في محاولة لإزالة التوتر الذي يسيطر على العلاقات بين البلدين منذ أشهر. والتقى بارو الذي وصل إلى العاصمة قبل ظهر الأحد نظيره الجزائري "لمدة ساعة و45 دقيقة"، بحسب ما أفاد مكتبه، في محاولة لتسوية الملفات الشائكة. وكشف مصدر دبلوماسي فرنسي أن المحادثات مع عطاف كانت "معمقة وصريحة وبناءة تماشيا مع الاتصال بين الرئيسين إيمانويل ماكرون وتبون"، وركزت على "القضايا الإقليمية والعلاقات الثنائية، ولا سيما قضايا الهجرة". وتعد زيارة بارو، هي الأولى لعضو من الحكومة الفرنسية إلى الجزائر بعد أكثر من 8 أشهر من توتر وأزمة وصفت بأنها الأخطر في تاريخ البلدين. ويرافق بارو دبلوماسيون أبرزهم المدير الجديد لقسم الشرق الأوسط وشمال...
    استقبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الأحد، وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، في أول زيارة لمسؤول فرنسي إلى البلد العربي بعد قطيعة دامت أكثر من 8 أشهر، جراء أزمة وصفت بالأخطر بين البلدين. وقالت الرئاسة الجزائرية، في بيان مقتضب، إن "رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، استقبل وزير أوروبا والشؤون الخارجية للجمهورية الفرنسية السيد جان نويل بارو، والوفد المرافق له". وأظهرت صور نشرتها الرئاسة على صفحتها بـ"فيسبوك" استقبال تبون للوزير الفرنسي ومصافحته، وإجرائهما محادثات. ولم تتوفر على الفور تفاصيل عن فحوى الاجتماع. وذكر التلفزيون الحكومي الجزائري أن وزير الخارجية أحمد عطاف، استقبل نظيره الفرنسي بمقر الخارجية، وأجريا مباحثات ثنائية، توسعت لاحقا لتشمل وفدي البلدين. وأضاف أن الزيارة "يُتوقع منها أن تحل...
    استقبل وزير الدولة وزيرالخارجية الجزائري أحمد عطاف، الأحد، نظيره الفرنسي، جون نويل بارو، الذي وصل إلى الجزائر في محاولة لازالة التوتر الذي يسيطر على العلاقات بين البلدين منذ أشهر. وذكر التلفزيون الجزائري الرسمي أن الوزيرين أجريا محادثات بمقر وزارة الخارجية، حيث من المنتظر أن يستقبل الوزير الفرنسي من قبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون. وتأتي زيارة بارو إلى الجزائر، في أعقاب المكالمة الهاتفية بين تبون، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، الإثنين الماضي، حيث اتفقا فيها على إنهاء الأزمة الدبلوماسية غير المسبوقة بين البلدين. ووفقا لمصادر إعلامية فرنسية، سيلتقي بارو نظيره أحمد عطاف، من أجل "ترسيخ" استئناف الحوار حول القضايا الأكثر حساسية التي تعوق العلاقات الثنائية، بما في ذلك ملف الهجرة. كما تهدف زيارة بارو إلى "تحديد برنامج عمل ثنائي طموح، وتحديد...
    تم اليوم الأحد، بمطار هواري بومدين الدولي إطلاق خط جوي جديد لشركة الخطوط الجوية الجزائرية يربط الجزائر العاصمة بمدينة أبوجا عاصمة نيجيريا. وجرت مراسم إطلاق الرحلة الافتتاحية، التي تمت عن طريق طائرة تابعة للخطوط الجوية الجزائرية من نوع بوينغ 600-737. تحت إشراف الأمين العام لوزارة النقل جمال الدين عبد الغني دريدي. والقائم بشؤون سفارة نيجيريا بالجزائر عبد السلام الوان هابو. بالإضافة كذلك إلى مديرة القسم التجاري للخطوط الجوية الجزائرية حسنية كاوة. وسيكون هذا الخط المباشر متاح أسبوعيا، حيث تنطلق الرحلة من الجزائر إلى أبوجا كل يوم أحد على الساعة 19سا30د مساءً. مع امتداد نحو مدينة دوالا الكاميرونية. فيما تم برمجة رحلة العودة من أبوجا نحو الجزائر كل يوم جمعة على 03سا30د فجرا. واعتبر الأمين العام لوزارة النقل هذا الحدث تاريخيا،...
    تم اليوم الأحد، بمطار هواري بومدين الدولي إطلاق خط جوي جديد لشركة الخطوط الجوية الجزائرية يربط الجزائر العاصمة بمدينة أبوجا عاصمة نيجيريا. وجرت مراسم إطلاق الرحلة الافتتاحية، التي تمت عن طريق طائرة تابعة للخطوط الجوية الجزائرية من نوع بوينغ 600-737. تحت إشراف الأمين العام لوزارة النقل جمال الدين عبد الغني دريدي. والقائم بشؤون سفارة نيجيريا بالجزائر عبد السلام الوان هابو. بالإضافة كذلك إلى مديرة القسم التجاري للخطوط الجوية الجزائرية حسنية كاوة. وسيكون هذا الخط المباشر متاح أسبوعيا، حيث تنطلق الرحلة من الجزائر إلى أبوجا كل يوم أحد على الساعة 19سا30د مساءا. مع امتداد نحو مدينة دوالا الكاميرونية. فيما تم برمجة رحلة العودة من أبوجا نحو الجزائر كل يوم جمعة على 03سا30د فجرا. واعتبر الأمين العام لوزارة النقل هذا الحدث تاريخيا،...
    يصل وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، اليوم الأحد، إلى الجزائر، حيث يلتقي نظيره أحمد عطاف من أجل "ترسيخ" استئناف الحوار حول القضايا الأكثر حساسية التي تعوق العلاقات الثنائية، بما في ذلك الهجرة. وأوضح الوزير الفرنسي أمام البرلمانيين هذا الأسبوع أن فرنسا يجب أن "تستغل" النافذة الدبلوماسية التي فتحها الرئيسان الفرنسي والجزائري "للحصول على نتائج" بشأن قضايا الهجرة والقضاء والأمن والاقتصاد. واتفق إيمانويل ماكرون وعبد المجيد تبون، عقب محادثة هاتفية الاثنين، على مبدأ إعادة إطلاق العلاقات الثنائية بين البلدين، وكلفا وزيري خارجية البلدين إعطاء دفعة جديدة "سريعة" للعلاقات. ووضع الرئيسان بذلك حدًّا لـ8 أشهر من أزمة نادرة الحدّة أوصلت فرنسا والجزائر إلى حافة قطيعة دبلوماسية. واستعدادا لزيارة بارو، جمع ماكرون الثلاثاء عددا من الوزراء المعنيين بملف العلاقات مع الجزائر. البحث...
    أعلنت وزارة النقل اليوم السبت عن افتتاح أوّل خط جوي بين الجزائر وأبوجا النيجيرية. وأوضحت الوزارة عبر حسابها على الفيسبوك أنه سيتم غدا الأحد ، إفتتاح أول خط جوي يربط بين الجزائر وأبوجا نيجيريا. وأكد البيان أن هذه الخطوة تأتي في إطار تعزيز تواجد شركة الخطوط الجوية الجزائرية ‏في القارة الافريقية وتوسيع نشاطها القاري.
    تعرف فريق مولودية الجزائر، على طاقم التحكيم الذي سدير مباراتهم المقبلة أمام مضيفهم أورلاندو بيراتس، برسم لقاء العودة من ربع نهائي رابطة أبطال إفريقيا. وكشفت إدارة مولودية الجزائر، عن تعيين الحكم الإيفواري ابراهيم خاليلو تراوري، كحكم رئيسي لهذه المباراة. وسيدير الحكم الإيفواري تراوري، هذا للقاء، بمساعدة مواطنه أدو هيرمان، مساعد أول، والطوغولي جوناثان أهونتو، مساهد ثاني، بالإضافة لفرانكلين كبان، كحكم رابع. وأوكلت لجنة التحكين التابعة لأ”الكاف”، مهمة غرفة “الفار” للموريتاني دحان بيدا، والكاميروني نوبو نغينو. يذكر أ، مباراة العودة من ربع نهائي رابطة أبطال إفريقيا، بين مولودية الجزائر، وأورلاندو بيراتس، مقررة بوم الأربعاء 9 أفريل بجنوب إفريقيا.
    تستعد الجزائر لاحتضان منتدى الابتكار القانوني الأفريقي (ALIF) في طبعته لعام 2025، وذلك من 21 إلى 23 أبريل المقبل، بقصر المعارض بالجزائر العاصمة،ضمن فعاليات قمة إفريقيا لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات. وينظم هذا الحدث غير المسبوق من طرف SPAS Juridilab، المركز الجزائري للابتكار القانوني المعتمد من قبل وزارة اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والصغيرة. ويعد ALIF منصة استراتيجية تهدف إلى جمع مختلف الفاعلين في القطاع القانوني، من مهنيين وخبراء ومستثمرين ورواد أعمال، في إطار تفاعلي يُسلط الضوء على آخر تطورات LegalTech والذكاء الاصطناعي في المجال القانوني. ويسعى المنتدى إلى خلق بيئة ملائمة للتبادل والتعاون بين الجهات الفاعلة في المجالين القانوني والتكنولوجي، مع التركيز على الشركات الناشئة والمبادرات المحلية التي تعكس حيوية LegalTech في الجزائر وأفريقيا. ومن بين أبرز محطات المنتدى، تنظيم مسابقة LegalTech، التي ستُختتم...
    تستعد الجزائر لاستقبال وزير الشؤون الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، في زيارة رسمية بعد غد الأحد 6 أبريل الجاري، بدعوة من وزير الشؤون الخارجية الجزائري، أحمد عطاف. تأتي هذه الزيارة في وقت حساس بعد سلسلة من الاتصالات والمكالمات الهاتفية بين المسؤولين في البلدين، بهدف تسوية الخلافات التي شهدتها العلاقات الجزائرية الفرنسية في الفترة الأخيرة. وحسب بيان وزارة الخارجية الجزائرية، فإن هذه الزيارة ستكون فرصة هامة لتحديد تفاصيل البرنامج المشترك بين البلدين، ولتوضيح ملامح العلاقات الثنائية في المرحلة المقبلة. كما ستسمح بتوسيع التعاون في العديد من المجالات بما يتماشى مع مصالح الشعبين الجزائري والفرنسي، وفي إطار سعي الطرفين لتعزيز استقرار العلاقات بينهما. والإثنين الماضي جدد الرئيسان الجزائري عبد المجيد تبون، والفرنسي إيمانويل ماكرون، رغبتهما في...
    قال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الذي يزور الجزائر الأحد، إن على فرنسا الاستفادة من النافذة الدبلوماسية التي فتحها الرئيسان إيمانويل ماكرون وعبد المجيد تبون "لتحقيق نتائج" في ملفات الهجرة، والقضاء، والأمن، والاقتصاد. وقال بارو إن "المكالمة بين الرئيسين الإثنين الماضي أفسحت مجالاً دبلوماسياً لحل هذه الأزمة. وهذا المجال، سنستفيد منه لأن من مصلحة فرنسا والفرنسيين تحقيق نتائج في التعاون في الهجرة، والتعاون القضائي، والأمني، والاقتصادي". بحزم وبدون تهاون..فرنسا: نريد حل الخلاف مع الجزائر - موقع 24قال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، اليوم الثلاثاء، إن باريس تريد حل الخلاف مع الجزائر "بحزم ودون تهاون"، بعد الاتصال الهاتفي بين الرئيسين الفرنسي والجزائري، أمس الإثنين، لاستئناف الحوار بعد 8 أشهر من أزمة دبلوماسية غير مسبوقة. وأشار إلى وضع المبادئ...
    أعلنت فرنسا والجزائر عودة العلاقات بينهما بعد اتصال جرى الاثنين بين الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، وذلك عقب أشهر من التوتر بين البلدين. وتفاقم الخلاف بين الجزائر وفرنسا، منذ كانون الثاني / يناير الماضي وذلك على خلفية جملة من الأحداث، بيمها أزمة ترحيل جزائريين من فرنسا واعتقال الكاتب المزدوج الجنسية بوعلام صنصال، والاعتراف الفرنسي بـ"مغربية الصحراء" والجدل حول ملكيات فرنسا العقارية في الجزائر، وتلويح فرنسا أكثر من مرة بالنظر مجددا في اتفاقيات عام 1968، التي تتيح للجزائريين تسهيلات في الإقامة والتنقل والعمل داخل الأراضي الفرنسية. وعلى مدى الأشهر الأخيرة، تبادل الطرفان تصريحات قوية، إذ أعلن رئيس الوزراء الفرنسي، فرنسوا بايرو، مؤخرا، أنّ بلاده "ستطلب من الحكومة الجزائرية مراجعة جميع الاتفاقيات الموقعة وطريقة تنفيذها" قائلا...
    قال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، اليوم الثلاثاء، إن باريس تريد حل الخلاف مع الجزائر "بحزم ودون تهاون"، بعد الاتصال الهاتفي بين الرئيسين الفرنسي والجزائري، أمس الإثنين، لاستئناف الحوار بعد 8 أشهر من أزمة دبلوماسية غير مسبوقة. وقال بارو أمام الجمعية الوطنية الفرنسية: "التوترات بين فرنسا والجزائر والتي لم نتسبب فيها، ليست في مصلحة أحد، لا فرنسا ولا الجزائر. نريد حلها بحزم ودون أي تهاون"، مؤكداً أن "الحوار والحزم لا يتعارضان بأي حال من الأحوال". وأضاف أنّ "التبادل بين رئيس الجمهورية ونظيره الجزائري، فتح مجالًا دبلوماسياً يمكن أن يسمح لنا بالتحرّك نحو حل الأزمة". Coup de téléphone, visite prochaine de Darmanin à Alger… Après des mois de tension, Macron et Tebboune tentent de calmer le jeu entre la France...
    أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أن فرنسا والجزائر لا مصلحة لهما في استمرار التوتر بينهما، على الرغم من الأزمات المتراكمة في الأسابيع الأخيرة. جاءت تصريحاته خلال جلسة في الجمعية الوطنية الفرنسية، حيث أعرب عن استعداده لزيارة الجزائر لمناقشة جميع القضايا العالقة، وليس فقط تلك التي ظهرت مؤخرًا في الأخبار. ​ تشهد العلاقات بين باريس والجزائر توترات متزايدة منذ يوليو 2024، عندما دعمت فرنسا خطة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء الغربية، مما أثار استياء الجزائر. بالإضافة إلى ذلك، تسببت قضايا مثل احتجاز الكاتب الفرنسي-الجزائري بوعلام صنصال في الجزائر، ورفض الجزائر استقبال قائمة مواطنيها الذين صدرت بحقهم قرارات إبعاد من فرنسا، في تعميق الخلافات بين البلدين. ​ على الرغم من هذه التوترات، شدد بارو على تمسك فرنسا بعلاقتها مع الجزائر، مؤكدًا أن التوترات الحالية...
    في محاولة لاحتواء التصعيد الدبلوماسي بين باريس والجزائر، أجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظيره الجزائري عبد المجيد تبون، يوم الإثنين، مكالمة هاتفية وصفاها بـ"الواعدة"، في مسعى لتخفيف حدة التوترات التي شهدتها العلاقات الثنائية خلال الأشهر الماضية. اعلانوجاء في بيان مشترك صدر عقب المكالمة مساء الإثنين، أن الرئيسين تبادلا "حديثاً مطولاً وصريحاً وودياً حول وضع العلاقات الثنائية والتوترات التي تراكمت في الأشهر الأخيرة".وتأتي هذه المبادرة في ظل رفض الجزائر استقبال عدد من رعاياها من المهاجرين غير الشرعيين الذين صدرت بحقهم أوامر ترحيل من قبل السلطات الفرنسية، على خلفية اتهامات تتعلق بأنشطة إجرامية أو تهديدات محتملة للنظام العام في فرنسا.وقد تصاعدت حدة الخلاف الدبلوماسي على خلفية سجن الكاتب الفرنسي الجزائري المعارض بوعلام صنصال، الذي صدر بحقه حكم الأسبوع الماضي بالسجن خمس سنوات...
    نشب جدل سياسي وإعلامي في الجزائر على خلفية الاتصال الهاتفي الذي جرى مساء أمس الإثنين بين الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون. حيث اتفق الرئيسان على طي صفحة الخلافات بين البلدين، ما أثار تساؤلات حول تأثير هذه الخطوة على العديد من القضايا العالقة بين الجزائر وفرنسا، بما في ذلك قضايا حقوق الإنسان والتعامل مع المعارضين السياسيين في الجزائر. وفي هذا السياق، كتب الدكتور عبد الرزاق مقري، الرئيس السابق لحركة مجتمع السلم، منشورًا عبر صفحته على منصة "فيسبوك"، استنكر فيه ما وصفه بـ"ازدواجية المعايير" في التعامل مع المعتقلين السياسيين في الجزائر. وأشار إلى قضية الصحفي عبد الوكيل بلام الذي تعرض لانتقادات وتهديدات بعد دفاعه عنه، حيث تم اتهامه بالاتصال بأشخاص متهمين بالإرهاب. وأكد مقري أن الصحفي الذي...
    شهدت العلاقات الجزائرية الفرنسية انفراجة دبلوماسية بعد أشهر من التوتر، حيث اتفق الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون على إنهاء الأزمة بين البلدين، وذلك خلال اتصال هاتفي جمعهما مساء الإثنين. وجاء في بيان رئاسة الجمهورية الجزائرية أن الرئيسين تبادلا التهاني بمناسبة عيد الفطر، وتطرقا إلى العلاقات الثنائية والتوترات التي شهدتها خلال الأشهر الأخيرة. واتفقا على استئناف الحوار الذي انطلق بموجب إعلان الجزائر في أغسطس 2022، والذي شهد تقدمًا في ملفات الذاكرة التاريخية، من خلال إنشاء اللجنة المشتركة للمؤرخين وإعادة رفات شهداء المقاومة الجزائرية. إعادة تفعيل التعاون الأمني والهجرة أكد البيان أن الرئيسين تبون وماكرون شددا على ضرورة العودة إلى حوار متوازن يعكس المصالح الاستراتيجية والأمنية لكلا البلدين، مشيرًا إلى الاتفاق على استئناف التعاون الأمني...
    الجزائر – جدد الرئيسان الجزائري عبد المجيد تبون، والفرنسي ايمانويل ماكرون، امس الاثنين، رغبتهما في استئناف الحوار المثمر بين بلديهما استنادا على “إعلان الجزائر” الصادر في أغسطس/ آب 2022. وقالت الرئاسة الجزائرية في بيان إن “رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون تلقى مساء الاثنين اتصالا هاتفيا من نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أعرب من خلاله عن تمنياته للرئيس تبون والشعب الجزائري بالتوفيق والازدهار بمناسبة عيد الفطر المبارك”. وأشارت إلى أن الرئيسين تحادثا “بشكل مطول وصريح وودّي حول وضع العلاقات الثنائية والتوترات التي تراكمت في الأشهر الأخيرة”، في أول اتصال بين الزعيمين منذ يوليو/ تموز الماضي في ظل أزمة دبلوماسية غير مسبوقة بين البلدين. واتفقا خلال المكالمة الهاتفية على عقد لقاء قريب بينهما، دون تحديد موعد معين. وجدد رئيسا البلدين رغبتهما في “استئناف الحوار...
    أكد الرئيسان الجزائري عبد المجيد تبون والفرنسي إيمانويل ماكرون -في اتصال هاتفي، أمس الاثنين- أن العلاقات بين بلديهما عادت إلى طبيعتها بعد أشهر من الأزمة، مع استئناف التعاون في مجال الأمن والهجرة، بحسب بيان مشترك. وقالت الرئاسة الجزائرية في بيان إن الرئيس تلقى "اتصالا هاتفيا من نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أعرب من خلاله عن تمنياته للرئيس تبون والشعب الجزائري بالتوفيق والازدهار بمناسبة عيد الفطر المبارك". وأشارت إلى أن الرئيسين تحادثا "بشكل مطول وصريح وودّي حول وضع العلاقات الثنائية والتوترات التي تراكمت الأشهر الأخيرة" في أول اتصال بين الزعيمين منذ يوليو/تموز الماضي في ظل أزمة دبلوماسية غير مسبوقة بين البلدين. واتفق ماكرون وتبون -خلال المكالمة الهاتفية- على عقد لقاء قريب بينهما، دون تحديد موعد معين. وجدد الرئيسان رغبتهما في "استئناف الحوار...
    أكد الرئيسان الفرنسي إيمانويل ماكرون، والجزائري عبد المجيد تبون، في اتصال هاتفي، الإثنين، عودة العلاقات بين بلديهما إلى طبيعتها بعد أشهر من الأزمة، مع استئناف التعاون في الأمن والهجرة، حسب بيان مشترك. وأعرب الرئيس الفرنسي عن "ثقته في حكمة وبصيرة الرئيس تبون ودعاه إلى لفتة صفح وإنسانية" تجاه الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال، الذي قضت محكمة جزائرية بسجنه 5  أعوام. كما "جدّد رئيسا البلدين رغبتهما في استئناف الحوار المثمر الذي أرسياه من خلال إعلان الجزائر، بمناسبة زيارة ماكرون، في أوت أغسطس (آب)2022 والذي أفضى إلى تسجيل بوادر مهمة في مجال الذاكرة"، وفق النسخة العربية من البيان. Suite à l'accord algéro-français conclu au plus haut niveau, quand #Bruno_Retailleau présentera-t-il sa démission ?#FRANCE ???????? #ALGERIE ???????? pic.twitter.com/V9OV4WyzcY — بوابة الجزائر...
    سيقوم وزير أوروبا والشؤون الخارجية، جان نويل بارو، بزيارة إلى الجزائر يوم 6 أفريل المقبل. وتأتي هذه الزيارة بدعوة من وزير الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف. وحسب بيان مصالح رئاسة الجمهورية، تأتي هذه الزيارة من أجل الإسراع في إضفاء الطابع الطموح الذي يرغب قائدا البلدين في منحه للعلاقة بين فرنسا والجزائر. كما ستتيح هذه الزيارة الفرصة لتحديد تفاصيل برنامج العمل الطموح، وتفاصيله التنفيذية وكذا جدوله الزمني. وسيتم التطرق خلال الزيارة إلى استئناف التبادل والتعاون في مجال التعاون القضائي بين البلدين. وأكد البيان أنه، بهذه الطريقة، سيتضح أن الطموح المشترك لعلاقة تتسم بالتفاؤل والهدوء وتحترم مصالح الطرفين سيؤدي إلى نتائج ملموسة. وتلقى، اليوم  رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون مكالمة هاتفية من نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بمناسبة عيد الفطر. وخلال المكالمة،...
    وسط تصاعد التوتر بين الجزائر وفرنسا، أرسلت باريس مبعوثة خاصة لترتيب زيارة مرتقبة لوزيرة الخارجية الفرنسية، جان نويل بارو، إلى الجزائر، في محاولة لتهدئة الخلافات المتزايدة بين البلدين.وفي خطوة تصعيدية، قررت وزارة الخارجية الجزائرية منع دبلوماسييها وأفراد عائلاتهم من السفر إلى فرنسا أو العبور عبر مطاراتها حتى إشعار آخر. وذكرت وسائل إعلام جزائرية، اليوم السبت، أن القرار، الصادر في 13 مارس، ألزم الدبلوماسيين بإلغاء جميع خطط سفرهم الشخصية والسياحية، في إطار التدابير الاحترازية المعتمدة من قبل الجزائر.وتأتي هذه الخطوة كرد فعل على ممارسات السلطات الفرنسية، التي منعت سابقًا دبلوماسيين جزائريين من دخول أراضيها. وتبرر باريس هذه الإجراءات بامتناع الجزائر عن استقبال مهاجرين غير نظاميين صدرت بحقهم أوامر ترحيل من فرنسا، وهو ما زاد من تعقيد العلاقات بين البلدين.في ظل هذه التوترات،...
    أعلنت الشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية في الجزائر، اليوم السبت، عن توقف مؤقت للرحلات الدولية للقطار الرابط بين الجزائر وتونس، وذلك اعتبارًا من يوم الأحد 30 مارس 2025 حتى الجمعة 04 أبريل 2025. ومن المقرر أن تستأنف الرحلات مجددًا يوم الأحد 06 أفريل 2025 وفق البرنامج المعتاد لهذا الخط. وجاء في بيان الشركة العمومية: "نعلم الزبائن الكرام عن توقف مؤقت لرحلات القطار على خط 'الجزائر- تونس - الجزائر' خلال الفترة المذكورة، ونعتذر عن أي إزعاج قد يسببه هذا الانقطاع". ولم تقدم الشركة أي تفاصيل إضافية عن أسباب هذا التوقف. يُذكر أن هذا الخط الحديدي قد استُؤنف تشغيله في أوت 2024 بعد انقطاع دام 30 سنة، حيث يربط بين مدينة عنابة الجزائرية والعاصمة التونسية، ما أسهم في تسهيل التنقل...
    استقبل وزير الصحة، عبد الحق سايحي، يوم الخميس، بمقر الوزارة، سعادة سفير جمهورية زيمبابوي بالجزائر، فوسوموزي انتونجا، بحضور إطارات من الإدارة المركزية. وحسب بيان للوزارة، في مستهل اللقاء، هنأ سعادة سفير الزمبابوي الوزير على الإنجازات التي تحققها الجزائر. على الصعيد الدبلوماسي مبرزا بذلك انتخاب  سلمى مليكة حدادي لمنصب نائب رئيس مفوضية الإتحاد الإفريقي. وأكد سعادة السفير على أهمية التعاون بين جمهورية زيمبابوي والجزائر في المجال الصحي في ظل الخبرة التي تتميز بها الجزائر. في القارة الإفريقية. وبالمناسبة أشاد سعادة السفير  بالسياسة المنتهجة من قبل الحكومة الجزائرية لمجابھة جائحة كوفيد-19. كما أعرب سعادة السفير عن أمله في أن يعرف التعاون في المجال الصحي دفعا قويا مستقبلا من خلال تبادل الخبرات. والمعارف والتكوين الأولي والمتواصل للمستخدمين الطبيين والشبه طبيين والمسيرين  وكذا الصناعة...
    أعلنت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية أن السلطات الجزائرية قررت اعتبار نائب القنصل العام المغربي في وهران، محمد السفياني، "شخصًا غير مرغوب فيه"، وألزمت السفياني بالمغادرة في غضون 48 ساعة. وقد استدعت القائم بالأعمال في القنصلية المغربية بالجزائر، خليد الشيحاني، إلى مقر وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية، حيث استقبله المدير العام للتشريفات في الوزارة، مختار أمين خليف، وأبلغه بالقرار. وقال البيان الصادر عن الوزارة إن هذا القرار جاء بسبب تصرفات وصفها بأنها "مشبوهة"، تتنافى مع طبيعة المهام القنصلية التي يجب أن يؤديها، مشيرًا إلى أنها تتعارض مع القوانين الجزائرية السارية وأيضًا مع الأعراف الدولية، خاصة تلك المتعلقة باتفاقية فيينا للعلاقات القنصلية. وأوضح البيان أن التصرفات التي ارتكبها السفياني لا تتماشى مع مهامه الدبلوماسية التي تهدف إلى تعزيز العلاقات...
    أجرى وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب. محادثات مع الأمين العام لمنتدى الدول المصدرة للغاز محمد حامل. تناولت أوضاع السوق العالمية للغاز الطبيعي والتحديات التي يواجهها القطاع. وتم اللقاء بمقر الوزارة بحضور كاتب الدولة لدى وزير الطاقة، المكلف بالطاقات المتجددة, نور الدين ياسع. إلى جانب إطارات من الوزارة. وركزت المناقشات على واقع سوق الغاز الطبيعي عالميا، والتحديات التي يواجهها القطاع. إضافة إلى سبل تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في المنتدى. لاسيما في أعقاب القمة السابعة لرؤساء دول وحكومات البلدان الأعضاء في المنتدى. التي انعقدت في الجزائر العاصمة في مارس 2024. والتي أفضت إلى “إعلان الجزائر”. وأكد الجانبان على الأهمية الاستراتيجية للغاز الطبيعي كمصدر رئيسي للطاقة في ظل التحولات العالمية نحو الطاقات النظيفة. مشددين على ضرورة الاستثمار المستدام...
    توجت مشاركة خمس مؤسسات جزائرية في معرض الصناعات الغذائية والمشروبات (IFE 2025). الذي نظم من الـ17 إلى الـ19 مارس الجاري بلندن “المملكة المتحدة”. بالتوقيع على مذكرات تفاهم واتفاقيات مع شركاء أجانب بقيمة إجمالية تقدر بمليار دولار. وقال وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات محمد بوخاري، خلال لقاء تقييمي للمشاركة الجزائرية بهذه التظاهرة العالمية نظمته الوزارة. أن هذه الإتفاقيات تشمل مجالات الاستثمار والتصدير. أبرزها مشروع إنشاء مصنع لإنتاج الأسمدة. بالإضافة إلى مصنع مشترك لإنتاج الميثانول بطاقة سنوية تبلغ مليون طن. وأكد بوخاري، أن المشاركة الجزائرية في المعرض مثلت نقلة نوعية تعكس القدرة التنافسية العالية للمنتجات الوطنية. ما يعزز حضورها في الأسواق الأوروبية والدولية. كما شملت المؤسسات الجزائرية المشاركة كلا من مؤسسة تطوير الزراعات الفلاحية الإستراتيجية (DCAS) التابعة لوزارة الفلاحة. ومجمع “سواكري” عبر...
    زنقة 20 ا الرباط أجرى وزير الخارجية ناصر بوريطة ، اليوم الأربعاء ، مباحثات مع وزير الخارجية الموريتاني، محمد سالم ولد مرزوك، بالرباط، في إطار زيارة تشاور وتنسيق بين المغرب وموريتانيا. و أكد وزير الخارجية الموريتاني محمد سالم ولد مرزوك، عقب المباحثات، أن الزيارة التي يقوم بها إلى المغرب تأتي في إطار التشاورات والتنسيق الدائم مع المملكة المغربية في إطار التعاون بين البلدين. وأكد في ندوة صحفية عقدها عقب المباحثات مع نظيره ناصر بوريطة، أن هذه الزيارة لها أهمية كبيرة بالنسبة لموريتانيا لأنها تأتي بعد اللقاء المهم بين الرئيس الموريتاني وجلالة الملك محمد السادس. وأضاف أن الزيارة تأتي لإعطاء دفعة قوية للتعاون الثنائي بين البلدين في جميع المجالات وهي الآن في مستوى عالي.