2024-09-28@05:09:35 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11

«الشعوب السودانیة»:

    المغيرة التجاني علي mugheira88@gmail.com إن رحلة فن الغناء و الطرب في بلادنا السودان لهي رحلة طويلة و أصيلة, و قد مرت الأغنية السودانية بأطوار عديدة و متنوعة و استمدت أصالتها من ثقافة و موروثات شعوبه و بيئاته المختلفة . و كان تواصل الاجيال من المميزات التي وصمت الغناء السوداني و رفدته بجمال و قوة حتي صار مثالا محبوبا تعدي حدود الوطن ليفتن به جيراننا من الشعوب و الأفريقية منهم خاصة . و لعل الراصد لتاريخ الأغنية السودانية يلحظ بروزها و ازدهارها في فترة ما يعرف بأغنية الحقيبة و التي إندغمت بسلاسة في مرحلة الأغنية الوترية و اتصلت مع ما وسم عرفا بالأغنية الشعبية . فصعد بها عاليا نفر كرس حياته للفن و اتخذه رسالة و التزام فبرزت في...
    عبدالحافظ سعد الطيب kashoma1963@gmail.com السياسة هي التعبير المكثّف للاقتصاد، عبدالحافظ سعد الطيب كشومة السياسة ليست الفهوله وفن الممكن والاستهبال والثورة ليست إصلاح ولاتسويات وبينما نحن بصدد الثورة الوطنية الديمقراطية المستمرة التي يجري فرملتها بواسطة الحرب والة عنف الدولة أمامنا تعمل القوى المضادة للثورة والذين يقفزون على حبال الثورة وحتى لانقع في غياهب وضبابية المثالية من جديد، وحتى لأ تتحكم وتسيطر الفكرة على الواقع. وعشان لا تأسس “عقيدة” تُفرض على تعطيل حركة الواقع، أو تقيس الواقع بشكل ميكانيكي ومتخيل وعشان ما تصبح الإجابة على الاسئله الدائرة والتي تدور ب نعم أو لا. ويكون تحديد الموقف هو مع أو ضد. ده هو عين المنطق الصوري، الرائج، المتوارث، الان والذي لا زال يتحكم بوعي غالبنا ، خصوصاً في الأطراف الثورة الثورة...
    kashoma1963@gmail.com الطرفان كيزان حشاشين عبدالحافظ سعد الطيب ليس لديهم حرم للدم حتى لوكان من منتسببهم او المؤلفة جيوبهم بيقتلوك ولايرف لهم جفن بدؤها من الزبير والطائرات المعطوبة والسيارات المنقلبة تصفية الكثيرين حتى قائد كتيبة العمليات القذرة ابراهيم شمس الدين وجمال زمنقار والترابي نفسه ومحمد الخاتم موسي يعقوب وقائمة المرشحين لشهداء ساحات الفداء الذين يقودهم انس عمر الأن الحرب لاراقة كل الدماء بواسطة تنظيم الحشاشين الجدد لفرض واقع المابعدوية الاسلاموية لن يوقفوا الحرب ستتوالا التفجيرات الطرفين كيزان حسبو عبدالرحمن الأمين العام للكيزان معه اقذر امنجي استخباراتي عبدالغفار الشريف وضباط الحركة الاسلامية الجانب الاخر على كرتي على عثمان وضباط الحركة الاسلامية اقسم بالله مافي اي امان ولامتوقع الطرفين قطاع ذئاب ومذعورة من إيقاف الحرب دون ضمان عودتهم التي تعني...
    *الورقة التي وقع عليها الحلو -عبدالواحد-حمدوك في العاصمة الكينية نيروبي جعلت من العلمانية نقطة جوهرية وأسست لبند مزلزل حول حق تقرير مصير الشعوب السودانية حال عدم الإتفاق عليها -اي العلمانية!!**نقطة العلمانية في الإتفاق المذكور توحي وكأن هناك من يحارب اليوم في السودان لفرض الإسلام على الجميع أو حتى على البعض !!**الصحيح أن كل الحروب التى دارت وتدور في البلاد بسبب الخلاف على الثروة والسلطة والسلطة بمعنى من يحكم السودان وليس كيف يحكم ؟!**أن قضية حسم صراع السلطة والثروة في السودان تستحق الحوار في نيروبي أو جدة أو حتى هنا في اركويت وهي حقيقة قضية جوهرية إن لم يتفق الناس حولها يكون من حق الشعوب السودانية أن تقرر مصيرها مثلما خرج الجنوب من بوابة كينيا ولم يعود!!**ضمنت كلمة (الفدرالية)بشكل خجول وعابر...
    فيصل بسمة بسم الله الرحمن الرحيم و أفضل الصلاة و أتم التسليم على سيدنا محمد. و كأننا ناقصين مَغَصَة و غَبِينَة و الفِينَا ما مِكَفِينَا ، فهاهم الدعاة الببغاوات و الدجالون المحترفون من المتأسلمين و المنافقين يعاودون من جديد الترويج لأحاديث الإثارة: - السحابة تظلل المجاهدين من الهجير و تمدهم بنسآئم الجنة و روآئح المسك ، و تمطر المن و السلوى ، و تبلل العروق ، و تطفيء الظمأ بمآء مزاجه زنجبيل... - الغزالة تقبل و تجعل رقبتها جهة القبلة و تقول لأحدهم: أذبحني يا عبدالله و ترفق... - القرود الكاسحة للألغام و المُفَجِّرَة لمعسكرات الخوارج... - أبو دجانة الغَنَّى معانا ، و في إيدو دانة ، و على رأسه عصابة: أمريكا و روسيا دنا عذابها... عليَّ إن...
    بسم الله الرحمن الرحيم و أفضل الصلاة و أتم التسليم على سيدنا محمد. ساقت الأقدار و الحظ العاثر صاحبنا إلى مشاهدة مقابلة أجرتها قناة إسكاي نيوز عربية تُسَوِّقُ فيها الجهة الممولة للقناة قآئد مليشيات الجَنجَوِيد (الدعم السريع) محمد حمدان دَقَلُو (حِمِيدِتِي) كرجل الدولة السودانية القادمة التي يجري تكوين أجنتها في مختبرات تقع فيما ورآء بحر المالح!!! ، و قد أحدثت تلك المقابلة ، التي جرى تمثيلها و إخراجها مسبقاً و بصورة رديئة ، في صاحبنا الكثير من القلق و الإكتئاب ، و سببت له حالة غثيان و تقيؤ إستمرت لفترة من الوقت ، و ذلك بسبب ما إحتوت عليه الحلقة من نفاق و أكاذيب و تضليل للرأي العام... و لقد إِبتُلِيت بلاد السودان بالعديد من الطغاة و القادة أصحاب...
    بسم الله الرحمن الرحيم و أفضل الصلاة و أتم التسليم على سيدنا محمد. الحرب الدآئرة الآن تسببت في الكثير من المآسي ، و أورثت الشعوب السودانية معاناة عظيمة ، و تحاول جهات عديدة و لأغراض و منطلقات شتى إستمرارها أو إيجاد حل لها ، و يمكن فرز الجهات إلى معسكرين: (أ)- معسكر إستمرارية الحرب و إستدامة الأزمة: ١- مليشيات الجَنجَوِيد: و هي مليشيات باطشة و فالتة فرضت وجودها في الساحات و الأرجآء السودانية في زمن الغفلة عن طريق القتل و الترويع و قطع الطريق و شرآء الذمم الفاسدة ، و لديها مصلحة في إستمرارية حالة الحرب و الفوضى و اللادولة ، فلا رواج لبضاعتها الخاسرة في زمن الإستقرار و الأمن و القانون ، و لهذا فسوف تقاوم كل محاولات...
    بسم الله الرحمن الرحيم و أفضل الصلاة و أتم التسليم على سيدنا محمد. { وَمَاۤ أَصَـٰبَكُم مِّن مُّصِیبَةࣲ فَبِمَا كَسَبَتۡ أَیۡدِیكُمۡ وَیَعۡفُوا۟ عَن كَثِیرࣲ } و هنالك أمور أخرى كثيرة/عديدة من صنع بني الإنسان تقود إلى المصآئب و الدمار و اليأس و جميع النهايات المحزنة و الأليمة ، و لكن لا بد من التفآؤل و التمسك بالأمل... الدولة المستقرة الآمنة يديرها العقلآء و الحكمآء و القادة الذين يُحتَذَىَٰ بهم ، و الذين لديهم العلم و المعرفة و الكفآءات و الخبرات و الصفات اللازمة/الضرورية التي تؤهلهم و تعينهم على تحديد الأهداف و صياغة الأطر و المواثيق التي تأكد سيادة الدولة و القانون و العدالة و تضمن المؤسسية التي تثبت الأمن و الإستقرار مما يتيح إعداد و تنفيذ الخطط و...
    بسم الله الرحمن الرحيم و أفضل الصلاة و أتم التسليم على سيدنا محمد. عجيبٌ أمرُ الحكمِ و السياسةِ... و إنها لحرب الوسآئط الإجتماعية و هندسة الأخبار بما يخدم الكفلآء... الخبر الأول: تم بعون الله القضآء على المليشيات المتمردة في العالم الإفتراضي ، و تمت ملاحقتها و جمع/جَغم جميع أسلحتها و عتادها بنجاح في كل أسافير الشبكة العنكبوتية و جميع تطبيقات الوسآئط الإجتماعية... الخبر الثاني: الجنرال الذي وعد الشعوب السودانية ، قبل شهور عديدة ، بالقضآء على تمرد مليشيات الجَنجَوِيد (الدعم السريع) خلال إسبوع أو أسبوعين ، و بعد وصوله آمناً إلى مدينة بورتسودان ، يدلي بحديث أمام جمع عسكري ، نقلته أسافير الشبكة العنكبوتية و العديد من تطبيقات الوسآئط الإجتماعية ، يصرح فيه بأن هنالك دول و رؤسآء دول...
    بسم الله الرحمن الرحيم و أفضل الصلاة و أتم التسليم على سيدنا محمد. الحل شِنُو؟... و البديل منو؟... سؤالان تقليديان توارثتهما الشعوب السودانية عبر العقود ، و تكثر العودة إليهما و ترديدهما كلما أصبحت الأزمات و الفشل و العجز و الإحباط و ملاحقهم واقعاً يعشعش/يقيم/يستوطن البادية السودانية و الحضر ، و يزداد الإستخدام وتيرةً كلما إدلهمت الخطوب و تعقدت و سآءت الأمور السياسية/الإقتصادية/الإجتماعية في بلاد السودان و جَاطَت ، و يتحول الإستخدام إلى إستنكار و أقرب إلى السخرية من السآئل/السآئلين إذا ما تَخَرمَجَت الأمور و تَلَولَوَت و تَتَلتَلَت... حاشية: الفعل تَخَرمَجَ يعني عدم الإنتظام ، أما الفعلين تَلَولَوَ و تَتَلتَلَ فهما مشتقان من اللَّولَوَة و التَّلتَلَة و تفيدان التعقيد المركب و الصعب... و السؤلان مرتبطان إرتباطاً وثيقاً و مكملان...
    نجح الالماني فولكر بيريتس المبعوث الأممي السابق في السودان في إنجاز مهمته على أكمل وجه، كما نجح في مهمته السابقة في سوريا والنتيجة تدمير بلدان المسلمين وجعلها دول ميليشيات وفوضى ومحاولة فرض أجندة خارجية على الشعوب، وبالتاكيد سيتم لاحقا إرساله في مهمة مماثلة في دولة مسلمة أخرى واذا وجد أرضا خصبا من الخلافات السياسية من الساسة واللهث وراء السلطة فقط وكراسي الحكم، كما هي في السودان وسوريا فسينجح أيضا في مهمته. لكن الأهم ليس في استقالته. المهم أن الحكومة السودانية استطاعت أن تفرض إرادتها في جعله شخص غير مرغوب فيه، وأصر على قراره، واثلج الصدور واعطى احساس أن زمن ارسال مبعوثين في ثياب مستعمرين جدد لفرض إرادتهم دون ارادة الشعوب قد انتهى، ونجحت الدبلوماسية السودانية بحكمة وحنكة سياسية...
۱