2025-03-06@12:12:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 109
«هذه الکآئنات»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
أطلقت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا رسائل متضاربة بشأن تحقيقاتها حول الكائنات الفضائية والأجسام المجهولة الطائرة.وقالت ناسا إنها لم تتوصل بعد عام من التحقيقات إلى دليل يثبت أن هذه الأجسام المجهولة التي تم رصدها، تنتمي إلى حضارات خارج الأرض، لكنها في الوقت نفسه لا تمتلك أدلة عن طبيعة وهوية هذه الأجسام.وكانت المفاجأة في تصريح رئيس ناسا بيل نيلسون الذي قال عقب عرض نتائج التحقيق إنه شخصيا يعتقد أن الكائنات الفضائية موجودة بالفعل ويُنتظر العثور عليها.وحسب صحيفة «إندبندنت»، فإن نيلسون شدد على أن هذه وجهة نظر شخصية، وأن هناك أعدادًا هائلة من الكواكب المأهولة في جميع أنحاء الكون.وتابع: «من خلال تلسكوب (جيمس ويب) الذي ينظر إلى الكواكب الخارجية، بدأنا الآن في الاستكشاف، وفي مكان ما هناك سنكتشف كوكبًا حجريًا آخر متوسط الحجم...
المكسيك قد تكون أول دولة تعترف بوجود كائنات فضائية تعيش على كوكب الأرض.. هكذا تناقلت وسائل الإعلام الدولية ما حدث في مجلس النواب المكسيكي، حينما تم تقديم مجسمين يشبهان الكائنات الفضائية لإثبات أنها ليست بشرية. بداية القصة في المكسيك القصة بدأت من عند خايمي موسان، وهو صحفي يعرف نفسه بأنه متخصص في علم الأجسام الطائرة والمجهولة ودراسة الأجسام والظواهر الفضائية، حينما قدم تابوتين صغيرين يحتويان على مومياوين قال إنها لكائنين فضائيين. أكد الصحفي المكسيكي أن المومياوين اللتين عُثر عليهما في البيرو، يعود تاريخهما إلى حوالي ألف عام، مقدما تحليلات ومستندات أجرتها جامعة المكسيك المستقلة. لكن هذه الادعاءات رد عليها العلماء، وفندوها ليثبتوا عدم صحتها، من بين هذه الردود ما قاله معهد الفيزياء نفسه في جامعة المكسيك المستقلة حول هاتين المومياوتين...
في مفاجأة تسببت في ضجة هائلة بوسائل التواصل الاجتماعي العالمية، عرض الصحفي المكسيكي خايمي موسان أمس الأربعاء مجموعة من الجثث المحنطة في علب خشبية وزجاجية صغيرة خلال جلسة استماع حول الكائنات الفضائية في الكونغرس المكسيكي. وأعلن الرجل، الذي يشتهر بتأييده لنطاق الأجسام الطائرة مجهولة الهوية (اليوفو)، أن هذه الكائنات تم العثور عليها في دولة بيرو، ويقدر عمرها بألف عام، وشهد تحت القسم أن 30% من الحمض النووي الخاص بهذه الكائنات مجهول، وأنها ليست متعلقة بالبشر من قريب أو بعيد، في إشارة إلى كونها كائنات فضائية. وخلال العقد الماضي ظهرت كثيرا هذه النوعية من الادعاءات بوجود كائنات فضائية، لكن كانت المشكلة الوحيدة الأساسية في كل هذه الادعاءات أنها افتقدت الدليل العلمي الصريح لتأكيد صحتها. مع ادعاءات استثنائية بهذا الشكل فمن المفترض...
تحتضن الطبيعة العالمية مجموعة متنوعة من الكائنات الحية، وبعض هذه الكائنات تتمتع بخصائص وملامح غريبة وفريدة تجعلها تبرز بين الحيوانات الأخرىK في هذا التقرير، سنلقي نظرة على بعض من أغرب الحيوانات في العالم:الناريدية الزغبية (Narwhal)الناريدية الزغبية (Narwhal)الناروال هو نوع من الحيتان يعيش في المياه القطبية، ويشتهر بوجود قرن طويل يمتد من فكه العلوي يصل في بعض الأحيان إلى 10 أقدام. يُعتقد أن هذا القرن هو أطول أسنان في المملكة الحيوانية.الأكسلوتل Axolotl -عفريت الماء الأكسلوتل (Axolotl) يُعرف الأكسلوتل بأنه حيوان مائي يشبه السمكة ولكنه يبقى في مرحلة عيش اليرقات طوال حياته. يمكن أن يعيش لعدة عقود ويمتلك قدرة استعادة الأعضاء المفقودة.التيس الصحراوي (Fennec Fox)التيس الصحراوي (Fennec Fox) التيس الصحراوي هو أصغر نوع من الثعالب، وهو معروف بأذنيه الكبيرتين وشعره الكثيف. يعيش في الصحاري ويتكيف...
لندن- رويترز مناطق صيد الأسماك تكتظ بنباتات ورد النيل، وبيض الطيور المغردة تلتهمه الفئران، وأنابيب محطات توليد الطاقة يسدها الحلزون المخطط، وكابلات الكهرباء تسقط تحت وطأة ثعابين الأشجار البنية.. كل ذلك دفع مجموعة من الباحثين إلى التأكيد على أن هذه التحديات ليست إلا قليل من كثير لأمثلة على الفوضى البيئية التي أشاعتها أنواع تكاثرت بكثافة وأدى انتشارها في أنحاء من العالم إلى تفاقم الأضرار الاقتصادية لأربعة أمثال كل عقد منذ عام 1970. وأصدر فريق مؤلف من 86 باحثا من 49 دولة تقييما للتأثيرات العالمية على مدى أربع سنوات لنحو 3500 من الأنواع التي يتسبب تكاثرها السريع في أضرار. ووجد الفريق أن التكلفة الاقتصادية تبلغ الآن 423 مليار دولار سنويا على الأقل، فيما تلعب هذه الأنواع ذات الطبيعة العدوانية دورا رئيسيا...
أظهر تقرير صادم لمجموعة من العلماء، الإثنين، أن هناك حالة من الفوضى البيئية، أشاعتها كائنات تكاثرت بكثافة، وأدى انتشارها في أنحاء من العالم إلى تفاقم الأضرار الاقتصادية لأربعة أضعاف، كل عقد منذ عام 1970. فهناك بعض الأمثلة على هذه الطفرات، كمناطق لصيد الأسماك تكتظ بنباتات ورد النيل، وبيض الطيور المغردة الذي تلتهمه الفئران، وأنابيب محطات توليد الطاقة التي يسدها الحلزون المخطط، وكابلات الكهرباء التي تتساقط تحت وطأة ثعابين الأشجار البنية. وأصدر فريق مؤلف من 86 باحثا من 49 دولة، تقييما للتأثيرات العالمية على مدى أربع سنوات لنحو 3500 من الكائنات التي يتسبب تكاثرها السريع في أضرار. ووجد الفريق أن التكلفة الاقتصادية تبلغ الآن 423 مليار دولار سنويا على الأقل، فيما تلعب هذه الأنواع ذات الطبيعة العدوانية دورا رئيسيا في 60...
اخترع فريق بحثي من جامعة (كانتربري) الإنجليزية نهجًا جديدًا يفترض أن مبادئ الحساب؛ مثل: الضرب والقسمة لها أصل "بيولوجي"، ما يجيب عن سؤال عمره مئات السنوات، حول الأسس التي تُبنى عليها الرياضيات كلها. وحسب الدراسة التي نشرها الفريق مؤخرًا في دورية "سايكولوجيكال ريفيو"، فإن بعض السلوكيات وآليات الإدراك في عالم الحيوان (خاصة النحل)، يشبه في جوهره أسس عمليات الحساب. وعلى سبيل المثال، تُظهر العديد من الأنواع غير البشرية -بما في ذلك الحشرات- قدرة على التنقل المكاني، التي يبدو أنها تتطلب ما يعادل الحساب الجبري. حيث يمكن للنحل القيام برحلة متعرجة للعثور على الرحيق، ثم العودة من الطريق المباشر، كما لو كان بإمكانه حساب الاتجاه والمسافة إلى المنزل. النحل يبحث عن الرحيق بشكل متعرج، ثم يعود إلى الخلية في خط مستقيم...
هناك عالم كامل داخل أمعائك، يتكون في الغالب من ميكروبات غير ضارة موجودة في الجهاز الهضمي. كانت هذه المجموعة الرائعة من البكتيريا والكائنات الدقيقة الأخرى، التي يطلق عليها اسم ميكروبيوم الأمعاء، مصدر اهتمام كبير. فهي مرتبطة بمجموعة واسعة من الحالات الصحية، من اضطراب طيف التوحد والسكري، إلى الاكتئاب ومرض ألزهايمر واضطرابات الحركة.ولكن على الرغم من كل ما اكتشفه الباحثون في شأن ميكروبيوم الأمعاء، هناك الكثير مما لا نعرفه بعد.وكتب عالما الأحياء الدقيقة في المملكة المتحدة، آلان ووكر من جامعة أبردين، وليزلي هيلز من جامعة نوتنغهام ترنت، في مجلة Nature Microbiology بعد البحث في الأدبيات، عن 12 خرافة ومفهوماً خاطئاً حول ميكروبيوم الأمعاء، نتجت جزئيا عن الإمكانات الهائلة التي يحملها ميكروبيوم الأمعاء لصحة الإنسان.وكتب ووكر وهيلز: "على الرغم من كونه مثيرا حقا، إلا...
موسكو-ساناابتكر علماء من روسيا وإيطاليا جيلاً جديداً من المركبات العضوية الحيوية التي تسمح بتحسين كفاءة تقنيات تنقية المياه من المنتجات النفطية خلال يومين.ونقلت وكالة تاس عن مصدر في وزارة التعليم والعلوم الروسية قوله: إن الطريقة الجديدة تعتمد على سلالات من البكتيريا المدمرة للنفط، والتي تعزز الأحماض الدبالية تأثيرها.وأشارت الباحثة ماريا هيرتسن من جامعة تولا إلى أن للطرق المستخدمة حاليا في تنقية المياه من التلوث النفطي عيوباً كثيرة، بما فيها خطر التلوث الثانوي وسمية الكواشف المستخدمة وعدم جدواها اقتصادياً، لذلك يعتبر العلماء أن طريقة المعالجة الحيوية المقترحة طريقة واعدة، تستخدم فيها الكائنات الحية الدقيقة في تحليل الهيدروكربونات، ولكن هذه الكائنات لا يمكنها أن تشطر بنفسها جميع أجزاء النفط.وتوضح الباحثة أن للتركيبات الحيوية العضوية المبتكرة تأثيراً كبيراً على استحلاب مختلف المنتجات النفطية...