2024-11-19@15:39:25 GMT
إجمالي نتائج البحث: 14
«تامر أفندي يكتب»:
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق كنت قد شرعت في الكتابة عن فكرة راودتني، وأرجأتها للأسبوع المقبل، لدى رؤيتي منشورًا لصديق يكتب فيه.. هو تركي آل شيخ عايز إيه من مصر؟. تذكرت أنني منذ سنوات أنني أجريت عدة حوارات مع عدد من الأشقاء العرب، أحدهم كان من العراق وحينها سألته إنت عايز إيه من مصر؟ فابتسم وقال...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في العادة لا أستغرق وقتًا طويلًا لأُترجم مشهدًا رأيته أو فكرة سكنتني إلى كلمات، لكن هذه المرة كنت بحاجة إلى بعض الوقت حتى أعيد على نفسي الحكاية، أولًا لأُعلمها الدرس المستفاد من القصة، قبل أن أكتبها للناس.تدافعت في قلبي الحكايات التي سمعتها وقرأتها.. طل من عقلي سؤال أم البنات الثلاثة...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق «1»غريب ما أنا فيه.. بل.. غريب ما أنتم فيه!.. كم نحن مغفلون.. آسف لا أقصد الإهانة.. أنا أركض معكم في مضمار السباق لكن لا أعرف ما المغنم في النهاية!.. ما الجائزة إذا أنا فزت أو أنت انتصرت أو خسرنا وفاز غيرنا!.. حينما أُخبرك أنني لا أكذب.. فأنا لا أكذب.. فلماذا...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق اليوم.. كنت أنوي إفراغ رأسي من كل أمر، كمن يفرغ قبو من محتوياته.. أحتاج بعض الوقت للنوم بلا توقيت.. وللضحك بلا أسباب.. لنفث دٌخان السجائر مطفأة.. حتى أُفرق بين حريقها وحريق الركام الذي لا معنى له في قلبي.. للجلوس في حجرة بلا سقف.. ومصافحة أيادٍ تٌدرك قيمة العناق.. للتحدث لمجذوب...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تعالى معي قليلًا!.. نتريض.. نٌفكر.. نجلس.. كيفما تٌحب.. ليس لدي اقتراح محدد، لكني استيقظت اليوم وأشعر أن حجر جاثم على صدري أود أن تدفعه معي، شريطة ألا تأخذه أنت على صدرك.بالأمس يا صديقي كنت مهمومًا بعض الشئ، لكني أول أمس كُنت سعيدًا، ولا أعرف على ما سأكون اليوم! «لا كنت إن كنت أدري...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أمواه.. «1»لا أُخفي عليكم أنني رغم محاولتي عدم الانشغال بواقعة "البوسة" واعتبارها أمرًا شخصيًا، إلا أنني لم أستطع كلما مر عليٌ "الفيديو" أو الصورة أن أتجاهلهما.. لست مع أو ضد ولكن عادتي حينما يقع أمر ما، أعدو إلى حيث أستطيع في المستقبل ثم أعود المسافة التي قطعتها أٌقابل السنوات والأشخاص...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تعطلت بي سيارتي.. فوقفت على الطريق “أشاور” لأي سيارة ولم يستجب لاستغاثتي سوى “عربجي” فركبت معه وأخذ يتحدث في كل شيء “اقتصاد.. سياسة.. طب.. هندسة.. علاقات اجتماعية.. أبحاث بيولوجية.. ويُحلل ويضع روشتات إصلاح”.. ثم فاجأني بأنه يقول: "إنت عارف يا بيه أنا أزمتي إيه؟ إن الناس بتجادل في كل شيء! كنت...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق إذا كنت من هواة التدقيق في المشهد وليس القراءة العابرة سُتدرك حركة الأقلام وتغير نهج الكلمات في أفواه الإعلام، وخاصة إذا كان أصحاب الأقلام والأفواه سبق لهم التنقل بين خانات المربعات يمينًا أو يسارًا، لتلافي الموت ومن ثم الخروج من اللعبة أو البحث عن ترقية جديدة ولا يهم بمن المغامرة...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق ونحن نودع شهر رمضان الكريم، ونودع معه حكايات أبطال لمسلسلات عشنا معها طيلة 30 يومًا، ولأول مرة لم يكن فيها ابتذال يمنعنا من مشاهدتها، ولأول مرة يخرج كُتاب الدراما جميعًا من فخ العشوائيات.. يجب أن نقول ونؤكد أننا قد بدأنا نستعيد عافيتنا، ونضع أقدامنا على طريق افتقدناه لسنوات، عُدنا إلى...
أغضبني صاحب الليلة أمس، فلكل ليلة صاحبها.. ولكل صاحب ليلة.. ولكل ليلى صاحبها.. ولكل صاحب ليلى.لا عليكم فحين الغضب لا يملك صاحب «المُكعبات» من الحروف غير تفكيكها وتركيبها وأحيانًا يُشكل منها لحنًا أكثر سوءً من ذلك الذي لحنه جهبز الموسيقى مع جهبز الإعلام: "مصر تيرارارا مصر تيرارارا"، أو ذلك اللحن الخالد من الفيلم العظيم «كتكوت» "برررم.. برررم.....
لم تكن الأزمة في مصر أبدًا أزمة مواهب سواء اعتزل لاعب أو أصيب آخر أو رحل آخرون، إنما الأزمة الحقيقية كانت ولا زالت في "الفاترينات".لا تتعجل سأشرح لك وجهة نظري، لكن اصبر قليلًا معي كما صبرت مع كل هؤلاء المدربين الذين لم يُحققوا نتائج رغم كل ما أنفق من أموال، وأنا لا أحتاج منك إلا...
لم نكن نُرتب لتلك الجلسة ولا ذلك النقاش، لكن الأقدار رتبت لنا جمعنا بعد طول غيابٍ، أخذنا الحديث إلى كل شيء، اكتشفت أن البعض منا ما زال يقف عند تلك النٌقطة التي تركته عليها منذ سنوات، وتساءلت خفيةً: "كيف يظل التفكير ثابتًا في عالم مٌتغير!.. إذا لم يكتسب العقل معلومة أو صحح خطأَ أو اكتسب...
انفقت سنوات كثيرة من محفظة عمري، حتى أصل إلى الإيمان والتسليم بتلك الجملة، دفعت منها لباعة الكتب على الأرصفة، ولتجارب الحب الفاشلة، ولمنادي البخت والحظ ولاعب النرد.أعطيت منها عشر سنوات بقشيش لعامل المقهى حتى لا يغش البن ولا يطفئ الجمر ويطفئ المذياع إذا شرعت أم كلثوم في غناء فات الميعاد، لعشر سنوات وأنا أجهد "ثومة"...
لكل أيك بلابله ولكل بلابل شدوها.. حين سألت شيخي ذات مرة أين يذهب الأطفال الذين يموتون؟قال لي: ولدان مخلدون.أطفال فلسطين.. خلتهم بلابل على أيك الجنة يغردون وتمنيت أن أسمع شدوهم وأفهمه حتى رأيته.. حينها أدركت أن لكل أيك بلابله.. هناك من صدحه أتراح وهناك من صدحه أفراح.. وهناك من صدحه ترانيم من عند الله.. هو...