2024-11-15@22:03:10 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11
«الأحزاب السودانية»:
(تفكير بصوتٍ عالٍ) ٠٠٠ لنا مهدي ٠٠٠ "هارون مديخير" رئيساً و"إبراهيم زريبة"أميناً عاماً لتحالف اسمه "القوى المدنية المتحدة" {قمم} .. خبر أدار رؤوس الحركة السياسية السودانية وأقام الدنيا ولم يقعدها حتى ساعة كتابة هذه الكلمات! وتطايرت الأسئلة المتشككة والحيرى والحانقة والحاسدة ما هي قمم ومَن ورائها ويقف عليها وهل هي منافس للموجود أم ستطرح...
لا تنتظر وحدة الأحزاب السودانية لإيقاف الحرب.. قد تأتي الأحزاب متأخرة كالعادة، وقد لا تأتي مطلقا (2)
alnaierhamad20@gmail.com حمد الناير نعم، هنالك حركة سودانية عفية تتخلق في الاوساط المدنية ضد الحرب. أنها تتكون في أحلك ظرف يشهده الوطن، لكنها تطل في عنفوان وتحمل كل خصائص هذا الشعب الكريم قوى الشكيمة. وتدفع ثمنا غاليا على ايدى جهاز الأمن والاستخبارات العسكرية والدعم السريع. تمتد اوشاج القديم من تقاليدنا ومنظماتنا الموجودة اصلا احيانا...
لا تنتظر وحدة الأحزاب السودانية لإيقاف الحرب.. قد تأتي الأحزاب متأخرة كالعادة، وقد لا تأتي مطلقا (1)
alnaierhamad20@gmail.com حمد الناير الجميع في انتظار هذه الوحدة السحرية وكأن مجرد التقاء تقدم/قحت ودعاة التغيير الجذري واصدارهم اعلانا للوحدة كفيل بإنهاء الحرب فورا واستعادة المسار الديمقراطي. هذه دعوة صادقة من دعاة "أوسع جبهة للقوى المدنية ضد الحرب." تجد مني كل التقدير والاحترام، لكن ربط وحدة القوى المدنية لمناهضة الحرب بوحدة الأحزاب السودانية كشرط...
بقلم: م. جعفر منصور حمد المجذوب يرجع الكثيرين دمار السودان إلى العسكر وفى الحقيقة ثالوث العسكر والاحزاب الطائفية والاحزاب المؤدلجة سبب دمار السودان ولكن للاحزاب النصيب الاكبر ، فكل الانقلابات التى حدثت فى السودان كان وراءها الاحزاب وفساد الجيش كان وراءه الاحزاب، النزعة التسلطية من جرى وراء السلطة والنفوذ وبالتالى المال تمتلك كل الأحزاب وكل...
ذهبت أزمة السودان في ثوبها الجديد والمزركش بانتصارات القوات المسلحة في الميدان، إلى عيادة الولايات المتحدة الأمريكية وعادت بخيبة أخرى أطلق عليها مسمى (وثيقة الحل السياسي) ،والتي طرحتها مجموعة “تقدم”، بنودها تؤكد أن أمريكا لم تعد طبيبا فاعلاً رغماً من تأثيرها الكبير على القرار في المحيط الإقليمي.كما بات معروفاً جيداً، أن السودانيين اليوم يقفون...
كتب الدكتور صديق الزيلعي مؤخرا مقالين حول تمويل منظمات أجنبية لتنسيقية القوى الديمقراطية (تقدم)، امتدادا لمقالاته الكثر التي يثري بها الساحة السياسية السودانية، وقد كان عنوان مقالي الزيلعي في شكل سؤال (هل يحق لتنسيقية تقدم قبول تمويل خارجي؟). وقد أثار ذلك نقاشا كبيرا وردود أفعال متباينة. يبدو أن قضية المنظمات والتمويل تصعد على طاولة النقاش...
المؤسسة السودانية.. من الطقوسية الى الانهيار (5/5) .. انزلاق الاحزاب السودانية في تربة الطقوسية اللزجة
mbakri9@gmail.com محمد عبد الخالق بكري في هذه الحلقة الاخيرة سأتناول زحف المؤسسة الطقوسية وسيطرتها على سلوك كل المنظمات السودانية ابان الفترة الانتقالية بعد إنتفاضة ديسمبر 2018. وسأحاول قدر الامكان الاختصار للوصول الى المحصلة الاخيرة التي ادعو القوى المدنية لها. عندما تصدر الطقوسية من قلب مركز القرار المؤسسي ولسنوات طويلة في عملية الانغراض البطيء...
• “أعيا من باقل”، مثل يقال عند العي والبلادة والغباء ، قصته ان رجل يدُعى “باقل” ، كانت أمه طوال النهار تعلمه وتلقنه أسمه ، وحين يحل المساء ينساه مجدداً ، حتى لجأت إلى وضع قلادة فى رقبته مكتوب عليها إسمه ، وفى يوم ما نام وهو يضعها ، وحين إستيقظ، وجد أخاه يلبسها...
أسباب كثيرة تحجب رؤية أتباع الأحزاب السودانية عن مراقبة التحول في المفاهيم حول العالم من حولنا. و لكن حجر رأس الزاوية فيها أنها أحزاب من أقصى يمينها الغارق في وحل الفكر الديني الى أقصى يسارها المتكلس في نسخته الشيوعية أنها لم تخرج بعد من إدمانها لفكر يؤمن بالمطلق في زمن النسب و العقلاني. مثلا لم...
كشفت حرب ١٥أبريل أن الأحزاب السودانيه جميعها (خيال مآتة) لاتهش ولا تنش وأحزاب الأمه والمؤتمر الشعبي والشيوعي والإتحادي جميعها بلا رؤيه ولا برنامج وقد أصبحت ضائعه وتائهة بعدرحيل قياداتها التاريخيه وحتى حزبالمؤتمر السوداني المولود حديثاً قدم تجربه سياسيه مشوهه بدليل قياداته التي رفد بها الساحه إبتداءً من ابراهيم الشيخ وانتهاء بعمر الدقير وخالد سلك...
الشعب السوداني من أكثر شعوب المنطقة حديثا عن التحول الديمقراطي إلا أن جبار الصدف يقف له بالمرصاد و يغيّب على الدوام الشخصية التاريخية القادرة على مفارقة العقل الجمعي الكاسد و فتح خط فكري جديد يجسر ما بيننا و مفهوم الدولة الحديثة و ممارسة السلطة بالمعنى الحديث. مثلا في المجتمعات الحية نجد أن الفلاسفة و الاقتصاديين...