2024-09-20@11:44:32 GMT
إجمالي نتائج البحث: 17

«یکتب البابا»:

    سنة ميلادية كاملة عاشها المصريون (من نهاية يونيو ٢٠١٢ إلى آخر يونيو ٢٠١٣) شعر معظمهم فى خلالها بتغيرات غريبة تخالف المزاج العام لهم على كافة المستويات. فعلى الرغم من التنوع الثقافى والاجتماعى والفكرى الكبير الذى يزخر به المجتمع المصرى، وهو تنوع يتسم بالتباين إلى حد التضاد فى بعض جوانبه، إلا أن المصريين وقتها اجتمعوا على حقيقة واحدة ألا وهى أن محاولات التغيير الجارية فى المجتمع، تمثل تعدياً واضحاً على هويتهم وإرثهم المتجذر فى وعيهم ووجدانهم. الأمر الذى دعاهم للخروج إلى الشوارع والميادين بطول مصر وعرضها يوم ٣٠ يونيو ٢٠١٣ معلنين تمسكهم بهويتهم حمايةً لثوابتهم الراسخة. أردت مما سبق، أن أذكِّر الأجيال الناشئة بتلك الثورة التى أنقذت مصر من مصير مظلم، نراه صار واقعاً حولنا شرقاً وغرباً وجنوباً، ذلك المصير الذى...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق البابا فرنسيس الذي لا يخجل من أن يقول "نعم أنا إنسان خاطئ" كتب- إبراهيم ناجي*هكذا أقر البابا فرنسيس بالأمر مرتين خلال مقابلته التليفزيونية الأخيرة قبل أكثر من ثلاثة أسابيع والتي أجراها مع المذيعة نورا او دونيل عبر محطة CBS الأمريكية في أول مقابلة يجريها الحبر الأعظم الأرجنتيني مع إحدى محطات التليفزيون الأمريكية. في محضر الرد على تعليق او دونيل عن كونه بالنسبة للكثيرين أحد أكثر الباباوات بعثاً للأمل كونه أكثر انفتاحاً عنه فما كان من البابا فرنسيس أن يجيبها قائلاً وفي الأمر ما هو أكثر من الاتضاع التليفزيوني" يجب أن نكون منفتحين على الجميع … على كل أحد … على كل أحد … على كل أحد …. فأنا أيضاً خاطئ" (الدقيقة 26 من وقت المقابلة).ليعود بيرجوليو...
    نحتفل هذا العام بعيد قيامة السيد المسيح، فى وسط عالم ملىء بالحروب والصراعات، عالم يبحث عن مصالحه الشخصية، ولا يبحث عن الآخر، عالم فرغ قلبه من الحب ويتباهى بالقوة. «القوة» من الكلمات المبهرة فى الحياة الإنسانية، وهى كلمة واسعة المعانى وعديدة الأبعاد والمجالات.. فهناك قوة العلم والمعرفة والمعلومات.. وهناك قوة المال والثروة والكنوز.. وهناك قوة البدن والصحة والعضلات.. وهناك قوة الفكر والأدب والفلسفات.. وهناك قوة النسك والزهد والتقشف.. وهناك قوة السيطرة والاستحواذ والتحكم.. وغير ذلك كثير ونوعيات.. ربما يصعب حصرها.. وذات يوم تساءلت: ما هى أعظم قوة فى حياة الفرد؟! أو حياة المجتمع؟! أو حياة الشعوب؟! وشغلنى السؤال وأنا أقرأ فى كتب التاريخ وقصص الزمان، ووجدت أن كل أنواع «القوة» تظهر على مسرح الزمان وتستمر وقتاً ثم تنتهى. وهكذا كانت...
    بعد 21 سنة على كتابة يوحنا بولس الثاني بنفسه نصّ تأمّلات مراحل درب الصليب لسنة 2003، ها هو البابا فرنسيس يُعيد الكَرّة ولأوّل مرّة، إذ يكتب تأمّلات درب الصليب لسنة 2024 في الكوليزية، بعد أن كتبها شباب ومسؤولون وشخصيّات معروفة منذ بداية حبريّته. وهذا ما أعلنته وسائل إعلام الفاتيكان، نُشير هنا إلى أنّ بندكتس السادس عشر لم يكتب مراحل درب الصليب كحبر أعظم، بل كان مسؤولاً عن النصّ الذي استُخدِم سنة 2005، والذي يُذْكَر لكونه شجباً “للوحل في الكنيسة” (أي الاعتداءات الجنسيّة). ويوحنا بولس الثاني لم يكن فقط مَن وضع تأمّلات درب الصليب لسنة 2003، بل أيضاً مراحل درب الصليب الخاصّة بيوبيل سنة 2000. أمّا العنوان الذي شكّل مسوّدة البابا فرنسيس لهذه السنة والذي لم يُعلَن بعد رسمياً، فهو “في الصلاة...
    بعد مرور 12 سنة على نياحته، ما يزال هناك الكثير ليُكتَب عنه:البابا شنوده صاحب قضية..كلّما تذكرتُ البابا شنوده -ودائمَا ما أفعل- تذكرتُ أنه كانت له قضية ورسالة، عاش وحارب وتحمّل الكثير مقاتلًا لأجلها، وبذل وقته وجهده في سبيلها، شُتِم وعُيِّر وهُوجِم، بل وصل به الأمر إلى حدّالاعتقال، ولكنه أبدًا لم يتراجع ولم ينحنِ رغم اتضاعه، إذ كان يفرّق بين الحق الشخصي والحق العام. كانت قضاياه الثلاث الأشهر، هي: الإيمان، الوطن، حقوق الأقباط؛ هذه التي يجب ألّا نفرّط فيها.كان يعرف أن العمر سينقضي يومًا مهما طال الزمن، ولكن المهم أن تكون له بصمة، وأن يترك أثرًا، وأن يضع إضافة، ومن ثَمَّ لم يُرد أن يكون رقمًا في قائمة، وهكذا لم تمضِ حياته كما تمضي حيوات كثيرين من البشر، فأصبح علامة فارقة...
    أهنئكم أيها الأحباء بالعام الميلادى الجديد، وعيد ميلاد السيد المسيح الذى أتى متجسداً من أجل خلاص كل البشر. لقد كانت الشعوب فى عصور العهد القديم ترفع الصلوات والطلبات من أجل مجىء المخلص، وكان الله يستجيب بإرسال الأنبياء والأبرار والصديقين، لكى ما يقودوا الناس فى تلك العصور القديمة، وكانت استجابة الله للطلبات والصلوات سبب فرح للإنسان، وتعلم الإنسان أن يختم دائماً صلواته بكلمة «آمين»، وهى الكلمة المشهورة فى جميع لغات العالم التى تعنى «استجب يا رب». وعلى الجانب الآخر، كان الله يطلب من الإنسان أن يستمع وأن يستجيب لوصاياه، ولذلك نرى هذه الكلمات تتكرر بين أسفار الكتاب المقدس: «من له أذنان للسمع فليسمع» (رؤيا 2: 3)، وتتحدث عن الأذن التى تمثل جهاز السمع والإصغاء لدى الإنسان وبها يستمع لكل ما يقال...
    أثارت وثيقة البابا فرنسيس المتعلقة بمباركة الأزواج المثليين ردود فعل قوية واتخذ مجلس الأساقفة البولندي موقفًا اعتبر هذه المبادرة غير مقبولة. ووفقا لهم، لا يوجد سبب للنظر إلى الاتحادات المثلية على أنها مشابهة "أو حتى مشابهة بشكل غامض" لتصميم الله للزواج والأسرة.وفي الوقت نفسه، علق مجتمع الأساقفة الغانيين على وثيقة الفاتيكان، الذين كانوا أكثر تساهلًا. ويهدف بيانهم إلى توضيح الارتباك الذي سببه المرسوم البابوي. ويوضحون أن هذا يميز بين البركات الأسرارية والبركات الرعوية، مشددين على أنه إذا كانت البركات الرعوية مفتوحة للجميع، فإنها لا تضفي بالتالي الشرعية على علاقات تتعارض مع تعاليم الكنيسة حول الزواج المقدس بين رجل وامرأة.السؤال الذي يطرح نفسه هو: النية الأساسية للكرسي الرسولي من نشر هذه الوثيقة. في الوقت الحالي، يظل هذا الأمر غير مؤكد، ولكن...
     حث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية قداسة البابا تواضروس الثاني، المصريين على المشاركة بالتصويت في الانتخابات الرئاسية  2024. وأضاف قداسته إن التصويت في الانتخابات حق دستوري وقانوني لكل مواطن مصري، "نحن نقول "مش هسيب حقي " ووجه قداسته النداء لكل المصريين والأقباط مؤكدًا بأن المشاركة هي ما يهم، وشجع البابا الآباء الكهنة وكل أبنائه، على تحفيز وتوعية كل من حولهم، وأكد أن فرصة التصويت جيدة لأنها متاحة لثلاثة أيام وأضاف: "نشجع كل المصريين لتكون صورة الانتخابات صورة جديرة بمصر"، وقال: "نخصص صلوات شهر كيهك لبلادنا وسلامة أرضنا وسلام العالم"، ثم أكد ثانيةً: "لازم كلنا نشتغل ونشترك في الانتخابات.. لا تهمل في حقك وحق وطنك.ذلك ما طلب به رأس الكنيسة المصرية القبطية جموع المصريين قبل بدء الانتخابات الرئاسية بأيام والتي بدأت...
    "بابا فرنسيس العزيز، نحن أبناء فلسطين. يعاني أهلنا من الاحتلال منذ 66 عاما. لقد تفتحت أعيننا تحت هذا الاحتلال وقد شهدنا النكبة في عيون أجدادنا، عندما رحلوا عن هذا العالم. نريد أن نقول للعالم: كفى ألما وذلا!" هكذا تحدث أحد أطفال مخيمات اللاجئين موجهاً تلك الكلمات الى قداسة البابا فرنسيس يوم زيارته لبيت لحم في 25 مايو 2014. جاء رد البابا فرنسيس لهذا الطفل ولجميع اطفال فلسطين: "لا تدعوا الماضي يقرّر حياتكم أبدا. انظروا دوما إلى الأمام. اعملوا وناضلوا لتحصلوا على الأشياء التي تريدونها. لكن اعلموا شيئا أنه لا يمكن التغلب على العنف بواسطة العنف! يمكن التغلب على العنف بواسطة السلام! من خلال السلام، من خلال العمل، من خلال كرامة متابعة حياة الأمة!" خلال 59 عاماً من العام 1964 يوم زيارة...
    مع تصاعد الأحداث الأخيرة في قطاع غزة تداولت التساؤلات حول موقف الأقباط من الأحداث الأخيرة، وحول موقفهم من القضية الفلسطينية بصفة عامة، وهل حدث تغير في موقف الأقباط بين الماضي والحاضر؟ وما موقف الكنيسة القبطية من القضية قبل وبعد رحيل البابا شنودة الثالث؟وقبل الإجابة على تلك التساؤلات علينا أولاً أن ندرك أن الأقباط ليسوا خليطاً متجانس سياسياً واجتماعياً وثقافياً، فمنهم الإشتراكي الذي يرفع شعار المقاومة ضد أي تمدد إمبريالي توسعي ويدعم المقاومة الفلسطينية بكل أشكالها قلباً وقالباً، ومنهم أيضاً الليبرالي الذي يتبنى التوجهات الشخصية في الحكم على الأحداث، وكذلك منهم أنصار التيار القومي الذي يؤيد الموقف الرسمي للدولة المصرية بدون نقاش.وفي كل ذلك لم يغب الأقباط بمختلف شرائحهم ولم تغب كنيستهم عن دعم القضية الفلسطينية ودعم الشعب الفلسطيني في كفاحه...
    أطروحة البابا فرنسيس لكنيسة القرن الحادي والعشرينقبل يومين من انطلاق أعمال سينودس الكنيسة الكبير الذي بدأت تحضيراته منذ العام 2021 وحتى العام 2023 مع عقد دورته الثانية في العام 2024، قام البابا صبيحة السبت 30 سبتمبر بتسمية 21 كاردينالاً جديدا لتصبح نسبة الكرادلة الذين نالوا هذه الدرجة على يد البابا فرنسيس 73% من مجموع الكرادلة الذين لهم حق انتخاب البابا التالي للبابا الارجنتيني. غير أن رمزية الأمر ليست في النسبة المئوية التي يشكلها الكرادلة الذين نالوا قبعاتهم الحمراء على يد البابا فرنسيس بل في واقع خلفية الكرادلة الارسالية والكنسية الغير معروفة حيث غالبيتهم قادمين من دول أمريكا اللاتينية وآسيا وأفريقيا وفي معظمهم غير معروفين لوسائل الاعلام الايطالية او المهتمة بالشأن الكاثوليكي كون جزء كبير منهم رهباناً واساقفة وليسوا رؤساء اساقفة...
    تهدف الزيارة التى قام بها البابا فرنسيس فى ٢٣ سبتمبر ٢٠٢٣ إلى مرسيليا، التى استضافت اجتماعات البحر المتوسط فى ذلك الأسبوع، إلى زيادة الوعى حول الدراما الإنسانية التى تحدث فى البحر المتوسط. ففى أقل من عقد من الزمن، فقد ما يقرب من ٢٨ ألف مهاجر حياتهم أثناء عبور البحر المتوسط. ومن الممكن أن يرتفع هذا الرقم لأكثر من ذلك بكثير. ومنذ يناير ٢٠٢٣، فقد أكثر من ٢٠٩٥ شخصًا حياتهم بسبب الهجرة، ذلك الأمر الذى أصبح الأكثر خطورة فى العالم.وكان لكلمات البابا، التى لم يخففها، الفضل فى إثارة رد فعل الطبقة السياسية الفرنسية. وقبل التعليق على كلمات البابا، فإن حديثه يستحق أن نقوم بنقله بأمانة، من خلال الجمع بين النصوص البابوية العديدة التى تخللت هذه الزيارة.إذا اختار قداسة البابا أن يأتى...
    فى ٢٠ مايو ٢٠٢٣، أفاد المكتب الصحفى بالفاتيكان أن البابا فرانسيس كلف الكاردينال ماتيو زوبى، رئيس المؤتمر الأسقفى الإيطالى ورئيس أساقفة بولونيا، بمهمة سلام لمحاولة إنهاء الحرب بين أوكرانيا وروسيا. «أستطيع أن أؤكد - أعلن بهذه المناسبة مدير غرفة الصحافة فى الكرسى الرسولى ماتيو برونى ردا على أسئلة الصحفيين - أن البابا فرنسيس عهد إلى الكاردينال ماتيو زوبى، رئيس أساقفة بولونيا ورئيس المؤتمر الأسقفى الإيطالى، بالمهمة.. قيادة مهمة، بالاتفاق مع وزارة الخارجية، من شأنها أن تساهم فى تخفيف توترات الصراع فى أوكرانيا، على أمل، وهو ما لم ييأس منه الأب الأقدس أبدًا، أن يفتح هذا سبل السلام. كان الكاردينال زوبى، عندما كان كاهنًا بسيطًا، قد نجح بالفعل فى إنجاز مهمة الوسيط فى عملية السلام التى أدت إلى نهاية الحرب الأهلية...
    بعد أن دخل البابا فرنسيس المستشفى مرتين فى غضون ثلاثة أشهر كان يقترب من "الجزء الأخير من حبريته"؛ أشار المراقبون المطلعون إلى تسارع وتيرة الاتصال البابوي: فقبل بضعة أسابيع شكل الحبر الأعظم ٢١ كاردينالًا جديدًا لدرجة أن الجناح المحافظ أصبح مهمشا. وقد التقى بـ١.٥ مليون شاب كاثوليكى فى لشبونة فى أوائل أغسطس حيث طرحت فكرة الكنيسة الشاملة المفتوحة للجميع وذلك قبل أن يعلن عن زيارته لمرسيليا فى نهاية سبتمبر للحديث عن المهاجرين.من حيث الجوهر والشكل فإن أسلوب البابا فرنسيس ربما يكون مزعجا لأنه يختلف عن عادات الفاتيكان. وقد تساءل الكثيرون عن حقيقة ارتجاله خطابًا فى فاطيما بدلًا من قراءة النص الذى أعدته روما وأقرته ومع ذلك ومن وجهة نظرى سيكون من التبسيط التمسك بالتفاصيل أو على العكس من ذلك القيام...
     في أكبر تجمع ديني كاثوليكي منذ انتهاء جائحة الكورونا اجتمع مليون وخمسمائة ألف حاج غالبيتهم من الشباب جاءوا معبرين عن رجائهم في الكنيسة التي يمكنها أن تستوعب واقعهم المليء بالشكوك والمتناقضات وغياب اليقين في المستقبل وجهادهم أمام آلهة هذا الزمان من السعي وراء الاكتفاء الذاتي الانغلاق على الاحتياجات الذاتية بالبحث عن متع الرفاهية الرقمية وإقصاء الآخرين وضعف الالتفات لمن لا صوت لهم.بات البابا فرنسيس صاحب الـ 86 عاماً بقيادته للأيام العالمية بلشبونة في أغسطس من العام 2023 هو أكبر حبر أعظم للكنيسة الكاثوليكية يقود هذه الفعاليات منذ أن أطلقها البابا القديس يوحنا بولس الثاني في منتصف الثمانينيات من القرن العشرين، لا بل مضى متحدياً ذاته، وربما متحدياً عوامل المرض والسن والزمن والرافضين لنمط قيادته للكنيسة، بدعوة الشباب ليوبيل خاص بهم...
    البابا شنودة شخصية متفردة راهب وقمص واسقف وبطريرك . كتب 130 مؤلفا.. ورسم نحو117 أسقفًاوحصل على 8 جوائز عالمية، بالإضافة إلى 9 شهادات للدكتوراه ومجموع كليهما 17أسس نحو 17 فرعا للكلية الإكليركية التي تدرس العلوم اللاهوتية والدينيةاهتم البابا شنودة بالسيدة العذراء وكان اول رهبنتة في دير العذراء السريان .كان يوم السبت الموافق 18 يوليو 1954 تاريخاً فاصلاً فى حياة الأستاذ نظير الذى مات عن الدنيا فى ذلك اليوم - وفق العقيدة المسيحية- ليولد الراهب أنطونيوس السريانى، الذى عُرف بعد ذلك باسم البابا شنودة الثالث.ترهبن «نظير جيد» فى دير السيدة العذراء (السريان) فى عهد البابا يوساب، البطرك رقم 115 فى تاريخ الكنيسة الأرثوذكسية، ورُسم راهباً فى يوليو 1954، وحصل على درجة قس بعد عام، ووصف تلك الحياة بأنها النقاوة والحرية، وبسبب حبه...
    الكتاب صدرت طبعته الأولى فى ديسمبر 1971 عن مطرانية البحيرة بدمنهور بقلم كاهن كنيسة الملاك بدمنهور، وهو الأب ميخائيل جرجس، وذلك فور اختيار البابا شنودة ليكون بطريركًا للكنيسة القبطية. أخبار متعلقة د. عصام البرام يكتب: باولو كويلو.. صوفية النص والأسطورة فى رواية الخيميائى عن رواية ماشادو دياسيس..عرض «عيش السرايا» بقصر ثقافة أسيوط (صور) د. أحمد محمد عبد القادر يكتب: مفارقات المكان فى رواية «الكلاب لا تنبح عبثًا» اسم البابا شنودة الثالث أنشودة حلوة فى أفواه المصريين جميعًا - أقباطًا ومسلمين - لوطنيته الصادقة، وأبوته الحارة، وبذله المتناهى، وابتسامته الصافية، وذكائه الحاد، وحكمته السديدة، ونصائحه الملتحفة بالحكمة. وُلد الطفل نظير جيد روفائيل فى 2 أغسطس 1923 فى قرية سلّام مركز أبنوب الحمام، محافظة أسيوط. ورحلت والدته...
۱